غراب في وادي مريم المجدلية.
يسقط علم الدولة الصهيونية.
رغم التحذيرات للغراب من قيبل الجماهير العبرية.
فالغراب بطبيعته مناصر للقضية الفلسطنية.
وامواج البحر تسير نحو الشواطئ الازلية.
نحو يافا وحيفا وشواطئ غزة الساحلية.
فالغراب رمز للنصر والقدرة الالهية.
ولقد فك الغراب طلاسم التلمود اليهودية.
الطلاسم ذات الشئون العدائية.
لنهاية الدولة العبرية بعد الثمانيين سنة الميلادية.
Comments