أغنية الماء والجاذبية
حين غناء الماء رقصت الجاذبية وذرفت الدمعة الحزينة على خدود الطفل والفتاة الفلسطنية.
وسقطت التفاحة في حديقة نيوتن الازلية.
وامطرت السماء ماءً زكية.
أنها الجراح والالم الابدية.
فسئلوا التاريخ عن فداء الفلسطيني وكذلك الجغرافية.
عن الشهادة في سبيل الله.
وتوديع الشهداء بالصلاة للرب وحمل أغصان الزيتون الورقية.
ووضع المسك والعطور الفرنسية على ملابسهم البيضاء السماوية.
فودعاً للماء والجاذبية الى يوم القيامة الابدية.
Comments