الحراثة خلف معبد الشمس
كان السد يروي الارض والعطشان.
وكان الصوت عالي لنحرث الارض ونسقيها.
لكن القوم أختلفوا من أين تبداء الحراثة؟.
أمن الخلف أم من مقدمة المعبد.
لقد كان السور حول المعبد عالياً, فكانت المعضلة.
فهناك من أراد أن يتسلق السور وهناك من أراد أن يهدمه.
في الاخير قرر القوم هدم السور فجرح من جرح وقتل من قتل.
بعدها قرار القوم حراثة المعبد من الخلف, فكانت الخطيئة أن السور والمعبد دمرا وتشرد البشر ومات الهدهد كمداً على معبدالشمس.
You need to be a member of poetsofottawa3 to add comments!
Comments