ألأمة المقاومة هي الأمة المنتصرة في حرب الوجود .العالم يبدأ وينتهي في غزة مسيرة الحرية الكبرى نحو غزة ألأبية من كل أنحاء العالم صرخة الحرة الغزاوية ودماء الطفل الغزاوي ليس لنا من عدو يقاتلنا في ديننا ووطننا وحقنا إلا اليهود, كل يهودي هو صهيوني حتى يرفض مبدأ الكيان الغاصب وشرعية وجوده الحملة العالمية لكسر حصار غزة هي من أحرار العالم الرافضين المصافحة والاعتراف وبان الموقف سلاح وان فلسطين كل فلسطين وكل حبة تراب فيها حتى هوائها وسمائها هي ارض عربية وان الوجود الوحيد الذي نعترف به على هذه الأرض هو الوجود المقاوم لكل أشكال الاحتلال والعدوان والتبعية والاستعمار إذا كانت هذه الدول التي تشكل أركان مجلس الأمن الدولي لا تريد أن تفهم انه لا يحق لها ترك ملايين اللبنانيين والفلسطينيين والعراقيين دون أي ملتجأ مادي أو حقوقي يحميهم من نير العدوان الأميركي والصهيوني فهي إذن هذه الدول صانعة للإرهاب ومصدرة له وسيشهد هذا العالم مخاض ولادة حركة شعبية دولية عارمة تسحق كل أشكال القهر والظلم والعدوان,وصدقوني سيتغير هذا المشهد الرسمي العربي ليس إلى تبديل المواقف بل إلى السقوط المريع وبزوغ فجر انتفاضة الحرية فادي ماضي في وثيقة القسم وبيان الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية في أيلول 2004 يرجى من كافة الإخوة الكرام وأعضاء المجموعات البريدية العربية المختلفة المساهمة معنا كل حسب إمكانياته وطاقاته أولا في نشر هذا النداء المقاوم على أوسع نطاق ممكن وذلك من اقل الواجبات النضالية والعمل على تنفيذ مضمونه بالطريقة التي ترونها مناسبة ومساعدتنا إلى إيصال هذا الصوت إلى كل ركن وساحة في عالمنا العربي وبهذا نكون جميعا شركاء في المقاومة دعا رئيس الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية الأخ المجاهد فادي ماضي كافة أعضاء وكوادر ومنظمات وهيئات الحركة العالمية إلى المشاركة الفعالة والجادة في مسيرة الحرية الكبرى لغزة التي ستنطلق من كل أنحاء العالم متوجهة نحو غزة في أواخر شهر ديسمبر الحالي وتتجمع في القاهرة يوم 27 وتدخل إلى غزة من معبر رفح ومن البحر ومن كل المعابر التي قسمت ارض فلسطين الحبيبة يوم 1 كانون الثاني 2010 ويكون بداية عام 2010 هو الصرخة الشعبية العالمية لقهر الظلم والعدوان والاحتلال, التي ستعلن من غزة هاشم والصمود بداية عهد جديد في انتفاضة فجر الحرية وذلك بمشاركة حشد كبير ولأول مرة في التاريخ البشري من الشخصيات والأحزاب والهيئات والأفراد من قارات العالم اجمع ’ وهي الخطوة الأهم منذ تأسيس الحملة العالمية لكسر حصار غزة والتي توجت بالعديد من النجاحات رغم كل إجراءات القمع والتهديد وسياسة ظلم ذوي القربى وامتهان العديد من القوى السياسية العربية لسياسة المؤتمرات والملتقيات التي تستجيب لمطالب أجهزة الأمن والاستخبارات دونما أي عمل جدي وفاعل لنصرة أهلنا وشعبنا وبهذه المناسبة العظيمة أعلن الأخ المجاهد فادي ماضي أن عهود ضرب الحركة الشعبية الدولية السلمية بمقاليع الصهيونية العالمية وأذنابها وأعوانها وأدواتها المحلية والخارجية قد ولت بعد أن انكشفت حقائق كل المؤامرات والدسائس وانقشعت أساليب السياسة التقليدية الغير مجدية والتي أودت بالهمم والشعور القومي والوطني في دهاليز الصفقات والسمسرات والمغانم والحصص. وهو يهيب بقوى الأمة الحية المؤمنة والمعقدنة والتي غايتها تحقيق العزة والكرامة لشعبها أن تنهض مع أحرار العالم الذين تنكبوا مسؤولية الدفاع عن القيم المحقة الأصيلة للعدالة والإنسانية وان هذه الصرخة هي من أم كل شهيد وأسير في فلسطين والعراق انهض أيها العربي وشارك شعوب العالم في صرختها ضد الامبريالية والصهيونية العالمية وتوجه إلى غزة بأي طريقة مناسبة وشكل مع شعوب العالم الحرة الدروع البشرية لحماية أطفال ونساء غزة وان من لم يستطع المشاركة في المسيرة نتيجة أي تعقيد حدودي أو امني فليقم بأي نشاط تضامني من اعتصامات ومظاهرات ومقالات وتجمعات والتبرعات ورفع الأعلام الفلسطينية والبوسترات وتعبئة الأمة اجمع في أيام غزة, داعيا وسائل الإعلام كافة إلى تخصيص هذه الأيام لشرح معاناة غزة الصمود وتسليط الضوء على قضية الاحتلال والمقاومة ودعم صمود الشعبين الفلسطيني والعراقي صرخة الحرية الشعبية الإنسانية العالمية والانتفاضة العالمية الشاملة ضد القهر والظلم والعدوان انتم مدعوون جميعا ومن كل الأطياف السياسية والاجتماعية والثقافية والدينية والمهنية والنقابية وهيئات المجتمع المدني كافة رجالا ونساء أطفالا وشيوخا للمشاركة الجادة والفعالة في يوم الغضب والتحدي والصمود 1 كانون الثاني 2010يوم الإرادة والمقاومة والوفاء والفداء أمامنا الآن أعظم و اكبر حدث نضالي منذ نكبة 48من بعد محرقة غزة 2009 لم يعد هنالك مجال للتريث والتفكير وانتظار نتائج أية قمة أو لقاء أو ملتقى ومؤتمر و ما حصل في غزة لا يمكن نسيانه. إن جذور المقاومة الشعبية تلتقي الآن مع هذه المبادرة العالمية و إنجاح هذه المبادرة هو اكبر هزيمة للتيار الصهيوني و لذلك يجب أن يضم اكبر عدد من منظمات المجتمع المدني في العالم إننا نطلق هذه الصرخة ولسنا معنيين بأي صراع سياسي داخلي لا على الساحة الفلسطينية.أو أي ساحة عربية أخرى ما يعنينا بالمقام الأول والأخير هو توفير مقومات الصمود لأهلنا وشعبنا ومتابعة مسيرة معلمينا وقادتنا الأوفياء الشهداء أولا والخالدون أمثال غاندي ومانديلا وانطون سعادة وعبد الناصر وغيرهم من أعلام العدالة الإنسانية سنذيع كل التفاصيل على هذه الروابط أولا بأول مشاركتكم هي عنوان ضمائركم الحية http://www.facebook.com/group.php?gid=126881076175#/event.php?eid=135248118226 قائمة المؤيدين والمشاركين بالحملة حتى الآن الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية , المؤتمر العربي الإسلامي الأوروبي,معهد غاندي للا عنف, اللورد آندرو فيليبس ديمقراطي ليبرالي في المملكة المتحدة, ايريك فوس, طبيب من لجنة العون النرويجي نورواك, بارونيس جيني تونغ ، النائب السابق عن الحزب الليبرالي الديموقراطي – بريطانيا, آكي كورسماكي, مخرج سينمائي, آلان ستوليروف, بروفيسور و باحث, أليس ووكر, مؤلفة, د. باتش آدمز, طبيب , معهد غيسندهايت, بارونيس هيلين كنيدي, محامية و مذيعة – بريطانيا, بروس كينت, قس كاثوليكي و ناشط سياسي بريطاني, بيتي هنتر, حملة التضامن البريطانية مع فلسطين, Black Commentator بيل فليتشير, المحرر التنفيذي لمجلة, توم هايدين, مؤلف, توني بين, سياسي بريطاني من حزب العمال و وزير سابق, المطران جريجوري حداد, لبنان, جوناثان كوك, صحفي بريطاني, جون بيرغر, مؤلف و روائي و رسام, جون دوغارد, قاضي سابق في محكمة العدل الدولية, جينيفر لونستين, مدير مساعد في برنامج الدراسات الشرق أوسطية في جامعة ويسكونسون ماديسون, ديريك سمرفيلد, طبيب و باحث, دينيس بروتوس, شاعر و ناشط مناهض للتمييز العنصري – جنوب أفريقيا, رالف نادر, كاتب و محامي و ناشط سياسي أمريكي, رمزي كلارك, وزير العدل الأمريكي الأسبق, د. روبرت نوديك, الخوذات الخضراء – ألمانيا, روني كسرل, وزير سابق في حكومة جنوب أفريقيا, سافيرا كاليدين, لجنة التضامن مع فلسطين – جوهانسبرغ, جنوب أفريقيا, سالم فالي, لجنة التضامن مع فلسطين – جوهانسبرغ, جنوب أفريقيا, سندي و كريج كوري, مؤسسة ريتشل كوري, سير لين تشالميرز, دكتور و باحث طبي, عابدين جبارة, الرئيس السابق للجنة العربية الأمريكية لمناهضة التمييز, عساف كفوري, بروفيسور, د. غادة كرمي, طبيبية و مؤلفة, د. غرام واط, طبيب و باحث, فكتوريا برتين, مراسلة سابقة في صحيفة الجارديان, فيليس بينس, مؤلفة, كاثي كيلي, المتحدثة باسم أصوات من أجل اللاعنف, كريستوفر هيدجيز, كاتب, كين لوتش, مخرج بريطاني, الأب لويس فيتال, راهب فرانسيسكاني, مؤسسة Pace è bene لخدمة اللاعنف, مادز جيلبيرت, بروفيسور في جامعة ترمس للطب – النرويج, ماري هيوز, من مؤسسي حركة غزة الحرة, الشيخ هاني فحص, لبنان, هوارد زن, مؤلف, يوسف أرسانيوس, السفير اللبناني السابق لدى الفاتيكان, After Downing Street, Boycott From Within, Grassroots International, Pal Med Deutschland, أصوات من أجل الإبداع اللاعنفي, التحالف ضد الفصل العنصري الإسرائيلي – فكتوريا, تحالف مناهضي الحرب, الجامعة الإسلامية في غزة, جامعة الأقصى, الجمعية الاسلامية - غزة, حملة التضامن مع فلسطين – بريطانيا, الرابطة الدولية النسائية للسلام و الحرية, رابطة الحقوقيين الأمريكية, صوت الأمريكي المسلم, طلاب ضد الفصل العنصري – جامعة تورونتو, لجنة التضامن مع فلسطين – اسكتلندا, لجنة التضامن مع فلسطين (ويتس) - جنوب أفريقيا, منظمة التضامن مع حقوق الإنسان الفلسطينية – كندا, Amnesty International has called the Gaza blockade a "form of collective punishment of the entire population of Gaza, a flagrant violation of Israel's obligations under the Fourth Geneva Convention." Human Rights Watch has called the blockade a "serious violation of international law." The United Nations Special Rapporteur for Human Rights in the occupied Palestinian territory, Richard Falk, condemned Israel’s siege of Gaza as amounting to a “crime against humanity.” Former U.S. president Jimmy Carter has said the Palestinian people trapped in Gaza are being treated "like animals," and has called for "ending of the siege of Gaza" that is depriving "one and a half million people of the necessities of life." One of the world's leading authorities on Gaza, Sara Roy of Harvard University, has said that the consequence of the siege "is undeniably one of mass suffering, created largely by Israel, but with the active complicity of the international community, especially the U.S. and European Union." The law is clear. The conscience of humankind is shocked. The Palestinians of Gaza have exhorted the international community to move beyond words of condemnation. Yet, the siege of Gaza continues. Upholding International Law The illegal siege of Gaza is not happening in a vacuum. It is one of the many illegal acts committed by Israel in the Palestinian territories it occupied militarily in 1967. The Wall and the settlements are illegal, according to the International Court of Justice the Hague. House demolitions and wanton destruction of farm lands are illegal. The closures and curfews are illegal. The roadblocks and checkpoints are illegal. The detention and torture are illegal. The occupation itself is illegal. The truth is that if international law were enforced the occupation would end. An end to the military occupation that began in 1948 is a major condition for establishing a just and lasting peace. For over six decades, the Palestinian people have been denied freedom and rights to self-determination and equality. The hundreds of thousands of Palestinians who were forced out of their homes during Israel’s creation in 1947-48 are still denied the rights granted them by UN Resolution 194. Sources of Inspiration The Gaza Freedom March is inspired by decades of nonviolent Palestinian resistance from the mass popular uprising of the first Intifada to the West Bank villagers currently resisting the land grab of Israel's annexationist wall. It draws inspiration from the Gazans themselves, who formed a human chain from Rafah to Erez, tore down the border barrier separating Gaza from Egypt, and marched to the six checkpoints separating the occupied Gaza Strip from Israel. The Freedom March also draws inspiration from the international volunteers who have stood by Palestinian farmers harvesting their crops, from the crews on the vessels who have challenged the Gaza blockade by sea, and from the drivers of the convoys who have delivered humanitarian aid to Gaza. And it is inspired by Nelson Mandela who said: “I have walked that long road to freedom. I have tried not to falter; I have made missteps along the way. But I have discovered the secret that after climbing a great hill, one only finds that there are many more hills to climb. ... I dare not linger, for my long walk is not ended.” It heeds the words of Mahatma Gandhi, who called his movement Satyagraha-Hold on to the truth, and holds to the truth that Israel's siege of Gaza is illegal and inhuman. Gandhi said that the purpose of nonviolent action is to "quicken" the conscience of humankind. Through the Freedom March, humankind will not just deplore Israeli brutality but take action to stop it. Palestinian civil society has followed in the footsteps of Mandela and Gandhi. Just as those two leaders called on international civil society to boycott the goods and institutions of their oppressors, Palestinian associations, trade unions, and mass movements have since 2005 been calling on all people of conscience to support a non-violent campaign of boycott, divestment and sanctions until Israel fully complies with its obligations under international law. The Freedom March also draws inspiration from the civil rights movement in the United States. If Israel devalues Palestinian life then internationals must both interpose their bodies to shield Palestinians from Israeli brutality and bear personal witness to the inhumanity that Palestinians daily confront. If Israel defies international law then people of conscience must send non-violent marshals from around the world to enforce the law of the international community in Gaza. The International Coalition to End the Illegal Siege of Gaza will dispatch contingents from around the world to Gaza to mark the anniversary of Israel's bloody 22-day assault on Gaza in December 2008 - January 2009. The Freedom March takes no sides in internal Palestinian politics. It sides only with international law and the primacy of human rights. The March is yet another link in the chain of non-violent resistance to Israel's flagrant disregard of international law. Citizens of the world are called upon to join ranks with Palestinians in the January 1st March to lift the inhumane siege of Gaza. Israel’s blockade of Gaza is a flagrant violation of international law that has led to mass suffering. The U.S., the European Union, and the rest of the international community are complicit. The law is clear. The conscience of humankind is shocked. Yet, the siege of Gaza continues. It is time for us to take action! On January 1, 2010, we will mark the New Year by marching alongside the Palestinian people of Gaza in a non-violent demonstration that breaches the illegal blockade. Our purpose in this March is lifting the siege on Gaza. We demand that Israel end the blockade. We also call upon Egypt to open Gaza’s Rafah border. Palestinians must have freedom to travel for study, work, and much-needed medical treatment and to receive visitors from abroad. As an international coalition we are not in a position to advocate a specific political solution to this conflit. Yet our faith in our common humanity leads us to call on all parties to respect and uphold international law and fundamental human rights to bring an end to the Israeli military occupation of Palestinian territories since 1984 and pursue a just and lasting peace. The march ca only succeed if it arouses the conscience of humanity. Please join us. لمزيد من المعلومات والاستفسارات وكيفية المشاركة والمساهمة يرجى الاتصال بالعناوين ادناه هلم نبني وحدة اتجاه وهدف ورؤيا بالبطولة المؤمنة المؤيدة بصحة لعقيدة لنحيا امة عزيزة بأبنائها شامخة بشهدائها جديرة بالحياة تصنع نصر الغد الأتي بالأجيال التي لم تولد بعد إذا كنت من عشاق المقاومة ومن الراغبين بالمشاركة في التحليل والموقف فاضغط على الوصلة أدناه http://groups.yahoo.com/group/LEBANONVIEW Tel:. 00497117354796 00491728774071 EMAILS: lccpress@yahoo.com lccpress@lebanonview.com
You need to be a member of poetsofottawa3 to add comments!
Comments