موت الضمير والقضية
مات الضمير في قلوبهم فماتت القضية.
بعدها فقدت البصر السيدة عطية.
فصعب الرحيل الى القدس الشرقية.
ثم اتوا بمسلسلاتهم التلفزيونية الردئية.
نعم فقد خانوا القضاء والقضية.
فلم يستفيدوا من نصائح السيدة المسلمة الدرزية.
بأن فلسطين ستعود كاملةَ ومن غير اي أذية.
مات الضمير في عقولهم الغبية.
فقد قتلوا بعضهم البعض باسلحة محرمة وغير ذكية.
في الختام عاشت فلسطين حرة أبية.
Comments