صاحب الفخامة الرئيس الامريكي باراك حسين أوباما : أبو سمراء
بعد التحية والتقدير
هذه رسالتي اليك لكى أحملك مسئولية تحرير العبيد في اليمن الشمالي من الأضطهاد والتمييز والعنصرية والجهل والفقر والمرض انهم ياصاحب الفخامة يعانون ظروف قاسية منذ قرون ولم تصل لهم ثورات تحرير العبيد الدينية منها أو العلمانية بسبب نخبتها الحاكمة الجائرة باعرافها التى لاتمد للرب بأي صلة.
كما تعلم ياصاحب الفخامة أن ابن عبدالمطلب والفاروق عمر كان وسيكون مناصراً ليس فقط للعبيد وانماء كذلك للمحرومين والفقراء والمساكين وابن السبيل.
وما الاحداث الاخيرة لأبن عبد المطلب الا رسالة الرب لحكامه العقلاء و الاقويا القادرين وكذلك وسيلة الضعيف للتعبير عن الغضب الدفين لقضايا عبيد وكذلك احرار اليمن الشمالي العنيد وما يمارس ضدهم من جرائم أبادة وتنكيل من طغاة العصر الجلادين .
أن ابن عبدالمطلب حمل شعلة النور والايمان لأن حفيد عبدالمطلب قال أن العرق دساس, فمناصرة أبن عبدالمطلب من قيبل الدولة العظمى امريكا وايضاً دول العالم الاخرى لابد وأن تبداء في الحال .
كما ارغب أن انوه معاليكم أن تدخل الوكالات الحكومية والغير حكومية امراً ملحاً للغاية من أجل الاسراع وانقاذ بني البشر. وذا تم أجلاء المنكوبين فلابد أن يتم الى دولة محائدة تتمتع بقوانيين حضارية وغير متعصبية دينياَ أو قومياً, كما يجب أتخاذا اجرات مشددة بخصوص حكام اليمن الجائرين وتجميد ارصدتهم المالية الثابت منها والمتحرك في البنوك والدول الغربية وكذلك العالمية .
في الختام لك وللشعب الامريكي اجمل وارق التحيات في العام الجديد 2010م.
انت و أنا ياصديقي لن نختلف
فقد كنت العب في طفولتي مع أظلالك واطيافك ونرتل القران ونغني الاغاني ونتلفظ حروف القاف والالف
ونقتسم الرغيف وناكله مع الوزف
ولقد نقعت بغيابهم بعد سنيين ليس فقط الفلل العدني الحار بالماء وانما الكركدية السوداني وشربتهم واكلت بقائهم ايام مؤمرة العدو الصلف ابن الصلف
فالموت بكرامة اكان على سرير أو كرسي الموت أو بالرصاص أو بحد السيف.
الرئيس المنتظر د. محمد توفيق المنصوري, واذا لم اصبح رئيساً فلن انحرف
فقد بشرتهم بعذب ماقبل الاخرة والقبر , وكذلك بمملكة الديك والهدهد ذات الكرامة والسلام والزهد والاستقامة , و بانهم سينشدون ملحمة حواء وآدم بحروفها الناصعة ومنها: لا للعين والنون ونهاية حرف الألف .
Comments