في جمهورية القرود الحمر واحد يبني والف تهدم وتهد.
من أيام أبونا أدم الى أيام مابعد ليالي شهرزاد.
والكل يتصارعون من أجل الذهب والعقيق والزمرد.
مل الهدهد من الوضع فهاجر بعيداً مع الطيور المهاجرة.
ابحر بعبداً في أتجاه زرقة السماء والبحر.
وصل الهدهد الى حقله الجديد ونام بعدها بجوار الزهور والورود.
وأستيقظ على أجنحة الغناء والنغم لطلع البدر علينا.
You need to be a member of poetsofottawa3 to add comments!
Comments