الجنس موجود بين ابناء البشر والعالم الخفي اي الملائكة والجن. يحدث هذا في الاحلام الطبيعية , وكذلك في الاحلام المخلقة سوى كانت روحانية ام أستنساخية, فعلماء الاديان و اصحاب الطاقات الخارقة بأمكانهم منادات الارواح وارسالها عبر الاثير للشخص المستهدف في منامه, وتستخدم هذه الطرق في الكنائس الكاثولوكية و كذلك في المعابد البوذية للتنفيس الجنسي للخوارنة والرهبان وغيرهم بهدف نقلهم الى عالم النقاء والصفاء أو ما اشبه ذلك , هذه الاساليب والطرق كذلك يستخدمها رجال المخابرات وعلماء النفس لايجاد دلائل وبراهين للجرائم الصعبة أو في التحقيقات مع المساجين لأنتزاع اعترافات ,أو كذلك كوسيلة ترهيب وترغيب من اجل الانخراط في الاعمال التجسسية, تستخدم هذه الطرق في الابحاث العلمية لمنافع البشر أو الاضرار بهم. الجنس في العالم الخفي : بين الجن والجن , والجن والملائكة, والملائكة والملائكة, والجن والبشر, والملائكة والبشر , لمن ليس له علم أو خبرة في الميتافيزقيا صعب التمييز بين نوع تلك العلاقات من الناحية النوعية أو الكمية, وتخضع تلك العلاقات الخفية لمبادئ الاحتمالات والافترضات و التكهنات. حرمان الجنس على الرهبان والراهبات كان ومازال سبباً لأقترافهم للعديد من الجرائم سوى كانت في الماضي أو في وقتنا الحاضر بسبب حرمانهم من نعمة الجنس وكذلك من الامومة ومن الطفولة. لذا أرى أن الغاء تحريم الجنس المفروض على رجال الدين المسيحي والبوذي واجب مقدس والغاءه هو الواجب المقدس الاهم وتحريمه ماهو الاعمل شيطاني لايمد لله الرب و الخالق بأي صلة. وعلى الساميين كذلك وغيرهم من الاغيار والاطهار أن يتقشفوا في مسألة الجنس , وعلى الساميين بوجه الخصوص أن يعترفوا بأن لكل جنس بشري أنبياء وملائكة ومجددين من الذكور والاناث , كما يجب عليهم عدم كره أو تحقير الحيوانات على سبيل المثل الخنازير والحمير ,أو بأن لاتكون سبباَ لصراعات دائمة بسبب اعتبارها رمزاً مقدسا ,على سبيل المثل البقر كما يجب عليهم أحترام حقوق الموتى والمقابر وعدم احتكارها فقط لأصحاب النفوذ والمال أو لشعب الله المختار والمحتار. وعلى رجال الدين ان يعيدوا تفسيرالكتب المقدسة وتحديث السير النبوية التي لوثت بسبب مصالح المنافقين والحكام من اجل رغباتهم ونزعاتهم ذات الطابع اللانساني. وعليهم أن لايتبنوا أو يشجعوا الزواج الجماعي بغرض تحطيم وتدميرقيم الانسان الخاصة والمثالية لغرض تحقيره واستغلاله لأعمال غير أخلاقية . وعلى الحكومات التى تتبنا الزواج المثلي وتستثمره سياسياً واجتماعياً لأغراض لاتخدم أبناء البشرية وتعمل على تدمير القيم الاخلاقية أن تعمل على مراجعة سياستها وأن توجه رجال المؤسسات الدينية لأعادة تأهيلهم عوضاً عن استثمارها في الارهاب وتجارة المخدرات أو في الجرائم المنظمة على سبيل المثل الاتجار في الاعضاء البشرية والخطف والقتل. كما يجب على المؤسسات الدينية ان تحدث في هيكلها الادارية والتعليمية ومنها الكادر البشري. و اوصي الاحزاب السياسية بعدم ترشيح ممثل لها لأنتخابات رئاسة الوزراء الا لمن منحوا لقب السير حفاظاً على النزاهة والسياة والاستقلالية.
You need to be a member of poetsofottawa3 to add comments!
Comments