الاولى: الغالي غريب المنسى اجو أن لايفهم تعليقي باني راغب في الدفاع عن اي أنسان كان. أولا التكيلا المكسيكية شرب روحي من النوع الثقيل اي نسبة- قوة الكحول قد يترواح فيها 50% وتشرب بكاسات صغيرة ويلي شربها لحس ملح وليمون أو احدهما اي لها طقوس معينة وخاصة. الكاسة المحمولة في أيادي القادة كانت من النوع التي تستخدم لتناول النبيذ أو العصير أو الماء والنبيذ عادت هو المرشح للشرب في المؤتمرات لقلة نسبة الكحول الموجودة فيه. الصورة كانت توضح أن كأسة الملك لونها مختلف . صحيح القاونيين الطبيعية والكيميائية وغيرها قد تثبت الشيء وضده. ! الملك في سن كبير ولا اعتقد أن المشرفيين والموجهيين المرافقين للملك سيتركوه فريسة للكيمرا أو ما اشبه ذلك, ولابوش حتي سيوافق, لأنهم لايريدون للملك اي أساة فالموضوع خطير والملك يعامل كأب. كأسة الماء وكاسة النبيذ قد تطرقا معا للمودة . الثانية: يد شمعون بيريز وعقله في قانا ومدرسة البقر والهضاب والجبال! في هذا السن هو ليس فقط له حضور في المؤتمرات بل هو صاحب مشروع علمي عسكري خطير يتمثل في: التقانة النانوية :اسرائيل ستقوي عسكريا وتقنيا فحربها القادمة في المستقبل الغير محدد ستكون حرب بجيوش واسلحة لاترى اي الحرب الغير مرئية " بجنود لم تروها" فأي حوار واي دين واي سلام! الثالثة: بالغلط :بيريز ودولة شيخ الأزهر ودولة العاهل الشريب. كان يجب منح الاول لقب وكذلك الثاني وهي كثيرة حتي يتم الانصاف اي العدل . الاخير قد يدخل في موضوع الظن أو الاحتمالات وليكن شريب لبن الابيل. مودتي لك حبي لمتابعة مقالاتك جعلني اكتب لك ملاحظاتي من خبرة وعلم . فمتتكلهاش عليا. من تكيلا. وفقت د. محمد توفيق المنصوري/ كاتب في عرب تيمز