All Posts (2025)

Sort by

الحروب تبداء وتنتهي وتتكاثر وتستنسخ وتتحرك, أنها كالغذاء والدواء للأشجار و الأنسان الصحيح والعليل. هي كذلك ضرورية لرجال الأعمال ورجال الدين كحاجة تلك الفنانة للقناع وأدوات التجميل. *** كان احد الأطفال هناك يبكي, وطفل آخر يموت, والثالث جريح والبعض الآخر يلعب بألعاب الحروب لممارسة فنون القتال القديمة والحديثة واكتساب الخبرات لمواجهة المستقبل الحتمي, بينما يحمل البقية الأحجار لتدمير الحالة أو العقدة النفسية ، ويتوعدون بالانتقام قائلين: - عندما نصبح شباباً ونصبح أقوياء مثل الجبال الصخرية وكجبل الجليد الذي حطم السفينة العملاقة "التايتانك " سوف نحرر أرضنا من الصهاينة و بقية المعتوهين . *** نقسم ليس فقط برب "الإغريقي" ,ورب "السَّلتي " أننا سننتصر وسنسجل ملحمتنا. أننا نضع الخط تحت السطور ونكتب ذلك بأحرف مائلة: أن وطننا فلسطين سيظل وسيصبح أجمل أغنية وقصيدة, إننا فخورون بالدفاع عن وطننا بأرواحنا وعظامنا وعقولنا وقلوبنا. *** وطننا لا يقع في القطب الشمالي , لاتأن وتتنهد أذا اخبرتك بأن أرضنا هي "مغناطيسيتنا" وبوصلتنا, وعندما نكون في الشتات لأجئيين ونازحين نؤلف سيمفونيتها الخالدة. *** ولكن عدونا مرعوب وومهووس ومصاب بالشلل التشنجي, يستخدم كل ألأسلحة ومنها الصواريخ والدبابات والغازات الكيميائية , والمواد المخلوطة بعناصر الزرنيخ, والاحماض الكبريتية والفوسفورية وكذلك الأسلحة النووية. *** لكنه كعادته ينكر الحقائق والوقائع ويزور الأحداث بخطاباته وحيله واخلاصه لمثل هذه القضايا, أن سلامه ماهو الا استراتجيةً وتكتيكاً ودعايةً صمغيةً, أنه يقتل الاطفال والنساء وكذلك عامة الشعب, هذا شيئ ضئيل من أعماله الهزلية. *** تظهر رومانسيته عندما يستعمل الأسلحة الأوتوماتيكية ويقتل الفلاح تحت أو فوق سقفف منزله. *** ثم يحتفل بمجازره ويقول هذه ليست جرائمي إنما هي جرائم الألماني, يدعي أنه مقدس وهو المختار والعالى على بقية ألأجناس البشرية من قيبل رب الساميين, ويتهم من يعارضه أو يقّيمه بمعاداة السامية, التي هي وتيرته المبهمة. *** هل الله خلق البشر وفي حسه وذهنه وعقله هم سواسية في الحقوق والوجبات ؟ هل الله واقعي ودقيق وعلمي؟ أم هو فقط متهكم وعنصري يبغض الأخرين من ألأجناس الحمراء والفحمية واللا سامية و الوثنية أو غير المنتمية لليهودية؟. *** و أثناء الحروب والحصارات اللانهائية تلوثت وتعفنت أجسامنا وأرواحنا, الأطفال والشيوخ قتلهم من يدعى العلووالسمو, قتل المسعفين والأطباء والدبلوماسيين. *** وعندما تسأل الجنود يجيبوك باكين ويقولون :- أن قادتهم أمروهم للذهاب الى نزهة قصيرة لصيد وأكل النفس والجسد العضوي, ومن أجل الحصول على الكنوز قبل أن تأتي البقرة الحمراء البركانية. *** إن القادة مغفلون وجبناء يأمرون الجنود باستعمال الغازات السامة والخانقة لقتل فرق التبشير ومبعوثي الامم المتحدة و الأطفال من أجل حماية العناكب, إنهم يريدون كل شيء أن يبقى ساكناً, ولكن العلوم ومنها الأحصاء تشير أن كل شيئ مازال وسيبقي متحركاً. *** إن الأمم المتحدة ومجلس الأمن هما منظمات رومانسية لا يعيلا اهتمام للأمم الضعيفة ولا يعاملون الأمم بشكلاً متساو وليسوا مهتمين بالغلو الاممي، إن الحرب بالنسبة لهم هي شيء جميل ففيها المال والراحة والجمال ونزهة وتصريحات ضد الإرهاب المبهم والمطاط والمرن. *** الجامعة العربية ما هي إلا قوقعة فارغة من عوامل الحياة الداخلية والخارجية, فصفير الرياح برماله يجعلها تحدث صوت ضعيف ومخزي ومهلوس, حيث تركت الأطفال يموتون من الجوع والعطش وأنعدام الدواء. *** المؤسسات الدينية بفرقها المختلفة مهتمون بالانبياء والرسل السابقين ويهيمون ويهللون ويتعبدون من اجل قدوم المنتظر, الممثل في الميم والمقلد ,( م- M) . ويتاّمرون ضد الحضارات منذ ماقبل العصر الفرعوني وحتي حقبة الحضارة الأمريكية المرتدية للسترة القصيرة أن الفضائح ليست مقتصرة على رجال الدين الكاثوليك, فكلهم يساندوا العبودية والقهر والظلم وتعدد الزوجات والعشيقات, وينصحون في زواج القاصرات سناً لأنهم على حسب رائ "رجال الدين" فيهم الفيتامين والاحماض الحيوية. هذا شيئ قليل مما يفعلونه! لايبدو أنه شيئ من عند الله مثالي وأخلاقي, ولاتبدوا منه أو فيه جدوة اقتصادية أو منطقية, وأنماء يتنفى مع مبدى العقل والمنطق. *** إن الأرض المقدسة يجب أن تكون أرضاً أفلاطونيةً وجمهوريةً فاضلةً, هذا هو المنطق, بالرغم من أنهم يأخذون السلام كشكل من أشكال الصوت والكلام المجرد من محتواه، إن السلام يجب أن يكون صورة ذات صوت حيوي يعمل كخلية ضوئية ذات طاقة منتظمة ومستمرة ومتوازنة. *** أدفعوا بأنفسكم جميعاً من أجل وقف الحرب وقتل الملائكة في كل منزل وعيادة ومستوصف, أنهوا الفوضئ بكافة أشكالها, وكونوا منطقيين وواقعيين, لاتسخر مني عندما أقول لك أن الأرض المقدسة "فلسطين" ارض وقضية جوهرية, ومع ذلك يبدو انك غير ناضج!, ولاتسمع مايقال لك من العامة, ولاتسمع أو ترقص الأ على موسيقاك, وتضرب بالحديد لترقص على رناته وأنغامه كمدمن الشرا ب المسكر. *** إذا كانت المدن الأرضية والملاجئ تحمي المهاجرين الغير شرعيين والمستوطنين التابعبن لك, فمثائلها عندي لحماية شعبي صاحب الأرض والارث الحقيقي لهذه القطعة الصغيرة الحجم ," فلسطين" من عدونيتك, ومن أجل نقل الطعام والثوم، أعرف أن رائحته لاتعجبك وتضايقك وتفزعك, لأنك مجنون وغريب ألأطوار والمنشاء.
Read more…

أعلنت كندا التأهب بعد توجه الإعصار بيل إلى شرق البلاد السبت ليضرب الساحل الشرقي الأميركي بموجات خطيرة حيث أسقط أمطارا على برمودا ودفع إليها بأمواج قوية تكسرت على الشاطئ. وصنف الإعصار بأنه من الفئة الثانية وتبلغ سرعة رياحه القصوى 160 كيلومترا في الساعة. وأصدرت السلطات الكندية تحذيرات من الإعصار والعواصف الاستوائية لأقاليمها البحرية المطلة على الأطلسي خاصة بعض مناطق نوفاسكوشيا وجزيرة الأمير إدوارد ونيوفاوندلاند وفي مساره الحالي يمكن أن يهدد بيل بعض منصات الغاز والنفط والمصافي في شرق كندا. لكن متحدثة باسم شركة إكسون موبيل قالت إن منشأة نفطية واحدة على الأقل في مسار بيل ستواصل العمل كالمعتاد، وهي منصة هايبرينا العملاقة التي تنتج 98200 برميل نفط يوميا وشيدت لتحمل جبال الجليد. وقال المركز القومي الأميركي للأعاصير إن بيل الذي مازال إعصارا من الفئة الثانية تبلغ سرعة رياحه القصوى 160 كيلومترا في الساعة يتجه شمالا فوق المحيط المفتوح بسرعة 37 كيلومترا وسيصل المياه جنوبي نوفاسكوشيا في كندا خلال 24 ساعة. وقال خبراء أرصاد كنديون إن بيل من المرجح أن يضعف إلى مستوى العاصفة الاستوائية في وقت متأخر من يوم الأحد أو صباح يوم الاثنين عند وصوله إلى نيوفاوندلاند، ولكن المركز القومي الكندي للأعاصير حذر الناس في المناطق الساحلية من أمطار غزيرة يوم الأحد وعواصف وأمواج كثيفة على الساحل يمكن أن تتسبب في فيضان. وبدأ السبت التحذير أيضا من عاصفة استوائية في أجزاء من ساحل ماساتشوستس الأميركي بما فيها جزيرة مارثازفنيارد حيث من المتوقع أن يبدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما وأسرته عطلتهم الصيفية الأحد. وذكرت وسائل إعلام أميركية أن بعض الشواطئ في ماساتشوستس ونيويورك وأماكن أخرى على الساحل الشرقي للولايات المتحدة أغلقت أمام المصطافين، حيث حذر المركز القومي الأميركي للأعاصير من أن ارتفاع الأمواج الذي سيولده بيل يمكن أن يكون خطيرا بالنسبة لركوب الأمواج والتيارات المرتدة. وكان الإعصار بيل قد تسبب السبت في سقوط أمطار على برمودا، كما دفع بأمواج قوية إلى شواطئ الإقليم البريطاني الذي تبلغ مساحته 53 كيلومترا مربعا ويعد محورا لصناعة التأمين العالمية، غير أنه لم ترد تقارير عن سقوط ضحايا كما بدت الأضرار طفيفة وأنهت السلطات التحذير من العاصفة الاستوائية للجزيرة. المصدر: رويترز
Read more…

Hurricane Bill lost some strength as it bore down on Nova Scotia on Saturday, prompting the U.S. National Hurricane Center to downgrade the storm to a Category 1 hurricane. The storm's maximum sustained winds had weakened to 140 km/h, with higher gusts. Bill's hurricane-strength winds extend out 140 kilometres from its centre. At 9 p.m. AT, Bill was about 696 kilometres south-southeast of Yarmouth, N.S. The U.S. forecasting centre said further weakening is expected for Sunday as the storm moves over cooler waters. The storm will likely cut a swath as large as 750 kilometres wide, officials at the Canadian Hurricane Centre said Saturday afternoon. Tropical storm warnings were in effect for the Atlantic coastal regions of Nova Scotia, from Shelburne County to Guysborough County. Other counties in Nova Scotia were under rainfall warnings. A tropical storm warning means that sustained winds of 65 km/h are expected in those regions within the next day and implies the threat of local flooding from heavy rainfall. Guysborough County and regions of southern Cape Breton have been placed under a hurricane watch, meaning that a hurricane poses a possible threat to those areas within the next 36 hours. But officials are still taking a wait-and-see approach before forecasting specifics of when, where and how Bill might hit. "At this point, it's still not possible to give the specifics that everybody wants," said Peter Bowyer, the Canadian Hurricane Centre's program manager. "That's the nature of this business." Moving north-northeast at about 37 km/h, the storm is expected to pass south of mainland Nova Scotia on Sunday morning, move by Cape Breton Island late Sunday afternoon or evening and blow over southeastern Newfoundland late Sunday or early Monday. Buckets of rain Coastal areas of Nova Scotia can expect winds of 90 km/h, while the southeast coast of Newfoundland should prepare for winds exceeding 120 km/h, the centre said. Bowyer said the hardest-hit spots could see winds between 150 and 180 km/h, as well as buckets of rain. "All indications now are that we're probably looking at a rain event for those that get the hardest-hit rainfall amounts on the order of 100 to 150 millimetres. That could, depending on the track, be anywhere from southern New Brunswick all the way over to Newfoundland," he said. For people out at sea Sunday, he added, it's going to be "a very harsh environment." The first effects of Bill are expected to be felt along Nova Scotia's Atlantic coast on Saturday. Canadian forecasters warned that a storm surge of up to one metre, coupled with heavy surf along the Atlantic coast of Nova Scotia and southern Newfoundland due to large waves of five to 10 metres, could erode shorelines, damage docks and produce dangerous rip currents. Spectators were urged to keep well back from the shoreline due to rapidly advancing waves. The coast could be a very dangerous place, Bowyer warned. "In the past, when we've talked about these kind of waves, it's almost been like a fatal attraction to people to say, 'Let's get the kids in the car and go to the coast and see the big waves.' And we don't want anybody to be doing that," he said. Emergency officials said it's a good time to take storm-season precautions, such as preparing an emergency kit with food, water and essential medications for 72 hours. To guard against flooding, municipal workers will begin sandbagging areas of Halifax at midnight Saturday night, city officials say. And the province planned to shut all provincial parks at 5 p.m. Saturday in preparation for the storm. Ramona Jennex, Nova Scotia's minister responsible for emergency preparedness, said key people would be on hand during the weekend to ensure plans are in place to deal with the storm. Getting ready New Brunswick has just come off a warm and sunny streak and has showers in the forecast for Friday and Saturday. Peter Coade, a CBC meteorologist, said people should not confuse that weather pattern with the big storm that is expected to hit the region on Sunday. "We must not think, 'Hey that wasn't too bad a storm,' because you're not going to feel it until after daybreak Sunday," Coade said. "You'll see the rain before daybreak Sunday but the wind picking up during the day." Coade said areas in southeastern New Brunswick, such as Shediac and Bouctouche, could have some soil erosion with a combination of wind and high tide on Sunday afternoon. New Brunswick's Emergency Measures Organization issued a warning Friday afternoon indicating it was still difficult to forecast how big the storm would be when it hits the province. "However, given Bill's size, significant rainfall and strong winds can be expected, especially in the southern half of the province, with the southeast corner most likely to see the strongest weather," the statement said. Many people are heeding the call to be ready. Based on Friday's forecast, Exxon Mobil has decided to evacuate workers from its offshore platform near Sable Island, off Nova Scotia's south coast. In Sydney, David Isaac secured his commercial fishing boat and gear. "One thing about a hurricane is you have to be prepared and ready — get all your stuff out of your yard, make sure everyone's secure," said Isaac. At the Charlottetown Yacht Club — one of the places in P.E.I. hardest hit by Hurricane Juan in 2003 — few sailors were taking chances. Rick Martijn bought his first boat just five weeks ago, and he said there was never any doubt that he'd pull it from the water. "I was down here right after Juan blew over, and the destruction was incredible," Martijn said. "You've got to respect the wind and the waves. If you're a sailor, you'll very much appreciate that." Grocery stores were expecting a hectic day Saturday and were stocking up on bottled water. But getting warnings out to everyone who needs them is presenting special challenges on the Island, because it is the height of tourist season. "Visitors may not be as interested in following the local media, as they are some distance from home," said Aaron Campbell, director of the P.E.I. Office of Public Safety. "So we're looking at various methods of getting this information out in whatever fashion is going to get to the most people." Campbell's office is trying to get weather warning information to tourists, via tourist information centres and campgrounds. www.cbc.ca.
Read more…

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اليوم عن قلقه إزاء تصاعد الأعمال العسكرية في صعدة شمالي اليمن ، وناشد بان كى مون في بيان له كل الأطراف في النزاع بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية للمناطق المتأثرة ، معربا عن أمله في أن يتم حل الوضع في شمال اليمن بصورة سلمية وأن يتوقف القتال. وتأتي مناشدة الأمين العام للأمم المتحدة بعد يوم من مغادرة مبعوث الأمم المتحدة الأخضر الإبراهيمي صنعاء التي وصلها ليوم واحد في زيارة غامضة لم يكشف عن مضمونها بعد ، غير أن الرئيس اليمني أستغل زيارة الابراهيمي الذي كان مبعوثا للأمم المتحدة لليمن أثناء حرب 1994 ، وقام صالح بتقليده أول من أمس وسام الوحدة في محاولة استباقية من إعادة فتح ملف الجنوب من قبل مجلس الامن الدولي ، وحسب مصادر موثوق بها في صنعاء أن الابراهيمي وأثناء مغادرته اليمن قال لمودعيه من سياسيين في رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية بأنه على علاقة بقيادات الجنوب وثوار الجنوب ، واعتبرت المصادر تصريح الابراهيمي بأنه رد دبلوماسي على منحه وسام الوحدة ، كما أنه تلميح لما حمله في زيارته الغامضة للنظام اليمني . وكانت منظمة الصحة العالمية قد أرسلت أدوية ومعدات لمعالجة نحو 200 شخص أصيبوا خلال الاشتباكات وتنوي إرسال المزيد من المساعدات الأسبوع القادم. وأفادت منظمة الصحة العالمية بأنها أرسلت فرقا طبية من مكتبها الإقليمي في القاهرة لدعم عمليات الطوارئ في اليمن بالإضافة إلى التعاون مع اليونيسف لتنسيق حملة صحية استجابة للوضع. يذكر أن شرارة الحرب كانت قد انطلقت بين الجيش اليمنى والحوثيين الشيعة في 18 يوليو/تموز 2004 ،ثم تجددت في نهاية يناير/كانون الثاني من عام 2005 ، ثم في 28 مارس/آذار 2006، وفي أبريل/نيسان 2007 وفي فبراير/شباط 2008 ، وأسفرت الحروب الخمس السابقة بين الجانبين عن مقتل نحو ستة آلاف شخص وجرح ضعفهم واعتقال المئات. نيويورك- لندن - عدن برس + وكالات
Read more…

وكالات: تم فتح حساب برقم(3) في جميع البنوك اليمنية لاستقبال التبرعات للنازحين جراء قصف الطائرات والمواجهات في قرى واسوق ومزارع صعدة وحرف سفيان. الا أن حقيقتة لنهب واستنزاف المواطنيين والتجار واشراكهم في جرئم الحرب.
Read more…

Ramadan is a Muslim religious observance that takes place during the ninth month of the Islamic calendar (the month in which the Qur'an was revealed to the Prophet Muhammad). It is the Islamic month of fasting, in which participating Muslims do not eat or drink anything from true dawn until sunset. Fasting is meant to teach the person patience, sacrifice and humility. Ramaḍan is a time to fast for the sake of God, and to offer more prayer than usual. During Ramaḍan, Muslims ask forgiveness for past sins, pray for guidance and help in refraining from everyday evils, and try to purify themselves through self-restraint and good deeds. You can see or watch samples of Islamic calligraphy at the Canadian International Electronic Museum of Contemporary Photography
Read more…

قسمة ما بعد 94: «الزمرة» للرئيس و«الطغمة» للإصلاح واجه الرئيس صالح احتجاجات الجنوب بالعودة الى استخدام أسباب الأزمة التي يطالب الجنوبيون بمعالجتها، إذ عاد الى صيغة شبه موازية لتحالف حرب 94. ومثلما أعاد بعض “الزمرة” وبعض خصوم الاشتراكي ما قبل 86 إلى بعض المواقع الوزارية والمحلية فضلا على المواقع العسكرية، سارت حركة توزيع المال السياسي والأراضي وغيرها من المصالح الشخصية على الجنوبيين وفقا لخطة ترتكز على تكريس الشروخ الجنوبية- الجنوبية. ولم تقتصر خطة تكريس الشروخ الجنوبية على الطريقة اللينة فحسب، بل اعتمدت أيضا على الطريقة الخشنة. ولقد كان هذا واضحا في تشديد الحصار والقمع داخل محافظة “الضالع” وبقية المناطق المحسوبة تاريخيا على ما يسمى بـ”الطغمة”، في حين خففت القبضة الأمنية من خشونتها داخل أبين وبقية المناطق المحسوبة على ما يسمى بـ”الزمرة”. وبذلك، نقلت هذه الخطة الخطيرة حركة الاحتجاجات من المطالبة بإنهاء ما يصفونه بـ”التمييز الشمالي” القائم ضدهم الى مكابدة التمييز الجنوبي- الجنوبي بينهم. وقد “تَـكَـعَّـفُـوا” هذا التمييز الداخلي وسطهم بصمت. ولما كان شركاء الرئيس صالح في حرب 94 يتمتعون بنصيب الأسد من سلطة إدارة وتوجيه “اللقاء المشترك” المعارض، فقد كان عليهم القيام بواجبهم في مواجهة الاحتجاجات. وقد فعل الإصلاح ذلك بطريقته، وسارت معه بقية أحزاب التكتل تحت دعوى حرص الجميع ومسؤوليتهم الوطنية تجاه حماية الوحدة اليمنية. وقد ضاعف هذا من تكريس الشروخ الجنوبية، إذ استند الإصلاح في عدم الوقوف داخل خانة الشريك في آثار حرب 94 على الاشتراكي، شريكه الحالي، تحت مظلة المقصيين من السلطة. وارتكز في مواجهته للاحتجاجات الجنوبية على شريكه المحسوب تاريخيا على أنه “طغمة”. وبهذا، تضافرت “الجهود الوطنية” للدفاع عن الوحدة في مواجهة “الجنوب الانفصالي”.. هنا، محاولة لمقاربة ما حدث. استخدام القبضة اللينة والخشنة مع علي ناصر والعطاس خاضت السلطات اليمنية المواجهة مع الاحتجاجات، منذ البداية، على جبهتين، داخلية وخارجية، مستخدمة قبضتيها اللينة والخشنة في آن. خارجياً، لعبت القبضة اللينة دورها عبر بعثات التفاوض غير المعلنة رسميا من صنعاء الى القادة الجنوبيين الرئيسيين الذين تصدروا “القضية الجنوبية” في الخارج، وأبرزهم: الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد، وخلفه الدستوري حيدر أبوبكر العطاس. وقد تناقلت وسائل الإعلام المحلية أخبار هذه البعثات طوال النصف الأخير من العام الماضي ومطلع الحالي، فيما أكد ناصر والعطاس - في عدة مقابلات صحفية أجريت معهما (آخرها مقابلتي “النداء” في أعدادها الـ3 السابقة)- وجود نوع من هذا التواصل بينهما وصنعاء، لكنهما كانا يقولان إن القضية ليست شخصية بل عامة طالما المشكلة كذلك. ثم أتى دور التعاطي معهما بالقبضة الخشنة: الضغط عليهما عبر البلدان العربية التي يقيمان فيها أو تربطهما بها علاقات. وقد أكد علي ناصر أن صنعاء احتجت لدى سوريا على نشاطه، وحمَّـلت “بعض الأشخاص” ملفات تحمل اتهامات له إلى مسؤولين في بلدان عربية لم يسمها، (“النداء”، 26 نوفمبر المنصرم). وأشار إلى محاولات الاغتيال التي كان اتهم صنعاء بتدبيرها، بعد أن كان العطاس تحدث عن تعرضه لمحاولة مماثلة، (“النداء”، 19 نوفمبر). في المقابلة المذكورة، قال الرئيس الأسبق علي ناصر محمد: “بعض الأشخاص حملوا ملفات إلى بعض المسؤولين في عدد من البلدان العربية يحملونني فيها مسؤولية الحراك في الجنوب والحرب في صعدة وبني حشيش والعداء للوحدة اليمنية”. ويحمل هذا إشارة إلى بلدين قد يكونا المقصودين في حديث الرجل: السعودية وليبيا. فقيادتا هاتين الدولتين على علاقة جيدة بعلي ناصر. وبأخذ المعلومة كما هي ودون افتراض التهكم، فإن موقف الأولى من النزاع المسلح في صعدة يعطينا تصورا لطبيعة التحريض الذي قد تكون حملته ملفات صنعاء. في حين أن تشبث القذافي بحكاية الوحدة العربية يعطينا تصورا لتحريض الملفات على الرجل عبر اتهامه بـ”العداء للوحدة اليمنية”. وعلى الأرجح أن ملفات صنعاء وجهودها الخارجية باتجاه الضغط على قيادات “القضية الجنوبية” في الخارج قد أدت إلى نتائج. فبالرغم من أن علي ناصر والعطاس ظلا متمسكين بمواقفهما، إلا أن نشاطهما وحركتهما وسقفي خطابيهما تعرضا لضربة. وقد لوحظ أنهما لزما الصمت أو تحدثا بنبرة خافتة، قبيل وبعد ضربة أبريل التي ألقت الحركة الاحتجاجية أرضا. وتقول المعلومات إن العطاس لا يستطيع إطلاق أية تصريحات من مقر إقامته في السعودية، بعد أن كانت الشقيقة الكبرى سمحت العام الماضي لعدد من الشخصيات الجنوبية بتوجيه خطابات هاتفية من أراضيها أذيعت على المعتصمين في المحافظات الجنوبية. وينطبق الأمر نفسه -وفقا للمعلومات- على علي ناصر في سوريا. لذا يلجأ كلاهما الى مصر عند رغبتهما القيام بأي نشاط إعلامي. استخدام القبضة اللينة والخشنة ضد الاحتجاجات تقاسمت القبضتان اللينة والخشنة خوض المواجهة مع الاحتجاجات، مركزتين على تكريس الشروخ الجنوبية - الجنوبية، وبوجه خاص ملف يناير 86. وقد لعب هذا دورا كبيرا ومؤثرا في ضرب الحركة الاحتجاجية. القبضة اللينة: توريث وتكريس للتمييز بين الجنوبيين وسار أداء القبضة اللينة على مستويين رئيسيين، الأول: توزيع المال السياسي والأراضي والسيارات على الجنوبيين في سياق ما تصفه الاحتجاجات بـ”شراء الذمم”. واعتمدت حركة التوزيع هذه، بشكل أساسي، على تكريس الشروخ الجنوبية عبر استهداف أطراف ومناطق جنوبية معينة ومحسوبة غالبا على “الزمرة” وبقية خصوم الاشتراكي ما قبل لحظة يناير 86: جبهة التحرير، مثلا. وتمثل المستوى الثاني في استيعاب الشخصيات الجنوبية التي تتمتع بوجاهات عسكرية وقبلية تحديدا في مواقع داخل السلطتين المركزية والمحلية وتمكين الجنوبيين الموجودين أصلاً في هاتين السلطتين من لعب “دور” في السياسات المركزية داخل الجنوب، إلا أنه ظل في الغالب دورا ديكوريا، على ما درج الخطاب الاحتجاجي في دور الجنوبيين الموجودين في السلطة. وشهد العامان الماضي والحالي حركة تعيينات واسعة لجنوبيين في مواقع ومؤسسات مركزية ومحلية، وقد انهمر سيل تعيينات وكلاء المحافظات بغزارة في الجنوب والشمال. وإلى جانب تركيزه على تكريس الشروخ الجنوبية السالفة الذكر، استهدف سيل التعيينات أبناء “الشهداء” والقيادات الجنوبية الراحلة وأبناء الشخصيات القبلية والعسكرية والسياسية التي ما تزال على قيد الحياة، في توطيد شنيع وكارثي للتوريث كمصير محسوم ونهائي ووحيد أمام هذا البلد. واتجهت صنعاء إلى الحكم المحلي تحت ضغط الاحتجاجات. ففي 17 مايو الماضي، شهدت البلاد أول انتخابات للمحافظين الذين كانت سلطة تعيينهم في يد رئيس الجمهورية. وأتت هذه الخطوة -بحسب مصدر مطلع- بناء على توصيات “لجنة إدارة الأزمة” التي تشكلت لمواجهة الاحتجاجات، في فبراير الماضي، من مسؤولين رفيعي المستوى برئاسة نائب الرئيس حينها وأمين عام المؤتمر حاليا، عبد ربه منصور هادي (زمرة)، الذي بدا أن الاحتجاجات أعادت إليه بعض “الدور”. ولم تكن هذه الخطوة الوحيدة التي أقدم عليها الرئيس بضغط من الاحتجاجات. ففي بداية الشهر نفسه، اتخذ تعديلاً وزارياً أعطى حقائب لبعض القيادات الجنوبية التي كانت قد تعرضت أجنحتها لـ”القصقصة” أو أوشكت على ذلك: أحمد مساعد حسين، مثلا. وركزت هاتان الخطوتان، التعديل الوزاري وانتخابات المحافظين، على تكريس الشروخ الجنوبية بالطريقة نفسها. القبضة الخشنة: تشديد الحصار على مناطق «الطغمة» اعتمدت السلطات في استخدامها للقبضة الخشنة ضد الاحتجاجات على محاصرتها واعتقال قياداتها واستخدام القوة ضد المشاركين في الاعتصامات. ورغم أن الأخيرة تواصلت بعد أبريل الماضي، إلا أنها شهدت تراجعا إثر الضربة التي تلقتها مطلع ذلك الشهر، إذ لم تتمكن الحركة الاحتجاجية، بعدها، من إقامة أي اعتصام مركزي كبير في عدن، وتعرضت كل محاولاتها بهذا الشأن للتعثر في ظل استمرار العمل بخطة أمنية اعتمدت على الانتشار العسكري والأمني المكثفين داخل الجنوب لمحاصرة بؤر الغليان الرئيسية واتخاذ خطوات استباقية في تفريق أنوية الاعتصامات قبل تشكلها، من خلال: منع المحتجين من الوصول الى الساحات الاحتجاجية، وتنفيذ حملات الاعتقالات الواسعة وسطهم. وقد تضاعفت حصيلة الاعتقالات بعد أبريل، دون أن يكون هذا مؤشراً إلى أن الاحتجاجات في ذروة نشاطها، بل إلى أن قبضة السلطات اليمنية الخشنة تعمل بطاقة مضاعفة. ففيما كان عدد المعتقلين في النصف الثاني من 2007، الذي شهد ذروة الاعتصامات، 441 حالة، بلغت حصيلة الفترة 1 أبريل- 31 يوليو 2008، التي تراجع خلالها النشاط الاحتجاجي، 864 معتقلاً، حسب إحصائية “المرصد اليمني لحقوق الإنسان” للمعتقلين والجرحى والقتلى من المحتجين المسجلين لديه منذ بداية المواجهات مع قوات الأمن. وتظهر الإحصائية، بالمثل، ارتفاعاً في عدد “الجرحى والمصابين برصاص حي أو قنابل مسيلة للدموع” بلغ 67 حالة خلال فترة تراجع الاحتجاجات في 2008، فيما لم تصل حصيلة إصابات 2007 الى نصف هذا العدد (32 حالة فقط). وقد سقط من المحتجين منذ بداية المواجهات مع قوات الأمن 14 قتيلاً: 7 منهم في 2007 والـ7 الآخرون بين أبريل ويوليو 2008. ملف 86 ما يزال الورقة الفاعلة في إدارة الجنوب في وجهيها السياسي والأمني، ارتكزت ضربة أبريل على الشروخ الجنوبية وبوجه خاص أحداث يناير 86. فمثلما انحصرت حركة التعيينات في السلطتين المركزية والمحلية على خصوم الاشتراكي من الجنوبيين المحسوبين على “الزمرة” وبقية المقصيين الجنوبيين قبل 86، استهدفت ضربة أبريل، في وجهها الأمني المتمثل في حالة الحصار الشديدة، المحافظات الجنوبية المحسوبة على “الطغمة”. وهكذا، فإن أحداث يناير 86 ما تزال الورقة الفاعلة في إدارة الجنوب ووحدته مع الشمال، وكأن “الوحدة اليمنية” لا تقوم إلا على انقسام الجنوب على نفسه. “حروب المناطق الوسطى” معكوسة وبدون سلاح في مقابلة أجرتها معه قناة “الجزيرة” وأعادت نشرها صحيفة “الميثاق” المؤتمرية في 8 أكتوبر 2007، عاد الرئيس صالح إلى التذكير بأنه لم يكن وحده حين انتصر على الحزب الاشتراكي في حرب صيف 94. إلى جانبه، كان يقف الإصلاح والمجاهدون الأفغان، علاوة على “الزمرة” والدور السياسي لخصوم الاشتراكي ما قبل يناير 86. لذا فقد كان على شركائه، في تلك الحرب وقسمتها، القيام بأحد أمرين إثر اندلاع الاحتجاجات مطلع العام الماضي: الوقوف معه، كلاًّ بطريقته، في مواجهتها؛ أو الاعتراف بـ”القضية الجنوبية” والانضمام إليها بعد إبراء الذمة من قسمتها. وقد اضطر الإصلاح لمواجهة الأمر بطريقة اعتبرها ملائمة تحت تزايد ضغوط الرئيس عليه لاتخاذ موقف من الاحتجاجات، بدعوى ضرورة أن يتخذ “اللقاء المشترك” المعارض موقفا من “الدعوات الانفصالية” في الجنوب. أراد الرئيس بيانات باسم “المشترك” تدين الاحتجاجات، ووجد الأخير مخرجا أنسب: البدء في تنفيذ اعتصامات في المناطق الوسطى (تعز وإب) ترفع “الروتي” و”دِبَبْ الماء” الفارغة مع شعارات رافضة لغلاء الأسعار والفساد بهدف تجريد “القضية الجنوبية” من خصوصيتها (سبق لي تناول هذه النقطة في موضوع مستقل قبل أسبوعين). كان ذلك في النصف الأخير من العام الماضي، حين أخذت الاحتجاجات الجنوبية في التصاعد الميداني. وقد شقت اعتصامات “المشترك” طريقها في “تعز” و”إب” قبل أن تنتقل الى المحافظات الجنوبية، في مسار قريب الشبه من حروب المناطق الوسطى بين الشمال والجنوب في السبعينيات والثمانينيات. وفي أواخر العام، اصطدمت الحركة الاحتجاجية بـ”المشترك” في أحد اعتصاماته بـ”الضالع”. وخلال كل هذا، لم تعرف قواعد التكتل المعارض، في المناطق الوسطى كما في الجنوب، الهدف الحقيقي من تلك اعتصامات “الروتي” و”الدبَـبْ” الفارغة. ورغم أن “المشترك” عاد في الشهور القليلة الماضية الى الجنوب محملا برغبة شديدة لاستئناف الاحتجاجات بعد التحولات الكبيرة التي نشهد صراعاتها الآن في تحالفات الرئيس مع الإصلاح، إلا أنه لم يفارق مشكلته مع “القضية الجنوبية”.
Read more…

صـاحـب السـعـادة المبـجـّل بــان كـي مـون, امين عام الأمم المتحدة ,,,تحية إنسانية شعراء وكــتـّاب أوتــاوا المهـتمين بحقوق الإنسـان يوجهون رسالتهم الي معاليكم ويناشدوكم بإسـم الانسانية جمعا ويطالبونكم بالعمل المستمر من أجل ايقاف الحرب الأهلية في اليمن وتقديم المساعدات وبذل الجهود من أجل عالم خال من الحروب, من أجل الحرية والأخاء والمساواه, من أجل حياة كريمة للإنسانية جمعاء ومن أجل الحفاظ على مصلحة الشعب اليمني والحفاظ على الوحدة والديمقراطية وحقوق الإنسان, من أجل اطفال لاذنب لهم بالماضي والحاضر وسيدفعون كرها ثمن الحرب. والأمـل بكم منـوط في المسؤولية التي تتحملـونهـا في المنظـمة الدولية. شعراء وكــتـّاب أوتــاوا المهـتمين بحقوق الإنسـان الدكتور إم . تي. المنصوري أوتــاوا-كندا 18 أغسطس 2009م https://poetsofottawa.ning.com/ : صورة مع التحية ل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة-الـيونسكو منظمة الأمم المتحدة للطفولة – اليونيسف محكمة العدل الدولية منظمة الصحة العالمية جامعة الدول العربية منظمة الصحة العالمية, وهيئات ومنظمات حقوقية أخرى
Read more…

Global crisis 'hits human rights'

The global economic crisis is exacerbating human rights abuses, Amnesty International has warned. In its annual report, the group said the downturn had distracted attention from abuses and created new problems. Rising prices meant millions were struggling to meet basic needs in Africa and Asia, it said, and protests were being met with repression. Political conflict meant people were suffering in DR Congo, North Korea, Gaza and Darfur, among others, it said. 'Time-bomb' The 400-page report, compiled in 157 countries, said that human rights were being relegated to the back seat in pursuit of global economic recovery. The world's poorest people were bearing the brunt of the economic downturn, Amnesty said, and millions of people were facing insecurity and indignity. Migrant workers in China, indigenous groups in Latin America and those who struggled to meet basic needs in Africa had all been hit hard, it said. Where people had tried to protest, their actions had in many cases been met with repression and violence. The group warned that rising poverty could lead to instability and mass violence. "The underlying global economic crisis is an explosive human rights crisis: a combination of social, economic and political problems has created a time-bomb of human rights abuses," said Amnesty's Secretary General, Irene Khan. The group is launching a new campaign called Demand Dignity aimed at tackling the marginalisation of millions through poverty. World leaders should set an example and invest in human rights as purposefully as they invest in economic growth, Ms Khan said. "Economic recovery will be neither sustainable nor equitable if governments fail to tackle abuses that drive and deepen poverty, or armed conflicts that generate new violations," she said. See below for highlights of the report by region AFRICA Amnesty says the economic crisis has had a direct impact on human rights abuses on the continent. "People came into the streets to protest against the high cost of living," Erwin van der Borght, Amnesty's Africa programme director, told the BBC's Network Africa programme. "The reaction we saw from the authorities was very repressive. For example, in Cameroon about 100 people were killed in February last year." But the bulk of Amnesty's report concentrated on the continent's three main conflict zones: the Democratic Republic of Congo, Somalia and Sudan. In DR Congo, the focus was on the east where it said civilians had suffered terribly at the hands of government soldiers and rebel groups. The Hutu FDLR movement, for example, was accused of raping women and burning people alive in their homes. Amnesty said it was also the civilians in Somalia who bore the brunt of conflict, with tens of thousands fleeing violence and hundreds killed by ferocious fighting in the capital, Mogadishu. It also highlighted the killing and abduction of journalists and aid workers. In Sudan, Amnesty catalogued a series of abuses including the sentencing to death of members of a rebel group, a clampdown on human rights activists and the expulsion of several aid groups following the issuing of an international arrest warrant against President Omar al-Bashir. A number of countries, including Zimbabwe and Ethiopia, were criticised for intimidating and imprisoning members of the opposition. And Nigeria came under fire for the forced evictions of thousands of people in the eastern city of Port Harcourt. ASIA Across the region, millions fell further into poverty as the cost of basic necessities rose, Amnesty said. In Burma, the military government rejected international aid in the aftermath of Cyclone Nargis and punished those who tried to help victims of the disaster. It continued campaigns against minority groups which involved forced labour, torture and murder, Amnesty said. In North Korea, millions are said to have experienced hunger not seen in a decade and thousands tried to flee, only to be caught and returned to detention, forced labour and torture. In both North Korea and Burma, freedom of expression was non-existent. In China, the run-up to the Beijing Olympic Games was marred by a clamp-down on activists and journalists, and the forcible evictions of thousands from their homes, the report said. Ethnic minorities in Xinjiang and Tibet continued to suffer from systematic discrimination, witnessing unrest followed by government suppression. Millions of Afghans faced persistent insecurity at the hands of Taliban militants. The Afghan government failed to maintain the rule of law or to provide basic services to many. Girls and women particularly suffered a lack of access to health and education services. In Sri Lanka, the government prevented international aid workers or journalists from reaching the conflict zone to assist or witness the plight of those caught up in fighting between government troops and Tamil Tiger rebels. MIDDLE EAST AND NORTH AFRICA Israel's military operation in Gaza in December 2008 caused a disproportionate number of civilian casualties, Amnesty said. Its blockade of the territory "exacerbated an already dire humanitarian situation, health and sanitation problems, poverty and malnutrition for the 1.5 million residents", according to the report. On the Palestinian side, both Hamas and the Palestinian Authority were accused of repressing dissent and detaining political opponents. The death penalty was used extensively in Iran, Iraq, Yemen and Saudi Arabia. Across the region, women faced discrimination both under the law and in practice, Amnesty said, and many faced violence at the hands of spouses or male relatives. Governments that included Algeria, Iraq, Lebanon, Syria and Yemen are said to have used often sweeping counter-terrorism laws to clamp down on their political opponents and to stifle legitimate criticism. AMERICAS Indigenous communities across Central and South America were disproportionately affected by poverty while their land rights are ignored, Amnesty said. Development projects on indigenous land were often accompanied by harassment and violence. Women and girls faced violence and sexual abuse, particularly in Haiti and Nicaragua. The stigma associated with the abuse condemned many to silence, the report said, while laws in some nations meant that abortion was not available to those who became pregnant as a result of abuse or assault. Gang violence worsened in some nations; in Guatemala and Brazil evidence emerged of police involvement in the killings of suspected criminals, the report found. America continued to employ the death penalty, the report noted, and concern persisted over foreign nationals held at America's Guantanamo Bay detention centre, although the report acknowledged the commitment by US President Barack Obama to close it down. EUROPE AND CENTRAL ASIA Civilians paid a high price for last year's conflict between Russia and Georgia, Amnesty said. Hundreds of people died and 200,000 were displaced. In many cases, civilians' homes and lives were devastated. Many nations continued to deny fair treatment to asylum seekers, with some deporting individuals or groups to countries where they faced the possibility of harm. Roma (gypsies) faced systematic discrimination across the region and were largely excluded from public life in all countries. Freedom of expression remained poor in countries such as Belarus, Uzbekistan, Turkmenistan and other Central Asian nations. Story from BBC NEWS: http://news.bbc.co.uk/go/pr/fr/-/2/hi/africa/8071347.stm
Read more…

من اجل عينيك من أجل عينيك عشقت الهوى بعد زمان كنت فيه الخلي واصبحت عيناي بعد الكرى تقول للتسهيد :لاترحل وكنت لا ألوي علي فتنة يحملها غض الصبا المقبل حتى إذا طارحتني نظرة حالمة من طرفك الاكحل أحسست وقد النار في أضلعي كأنها قامت علي مرجل وجمل الدنيا علي مابها دفق سني من حسنك الأمثل يافاتنا لولاه ماهزني وجدولاطعم الهوى طاب لي يامن على أقدامه بعثرت غلائل من ظلمه المخملي إذا رنا فالزهر من حوله مرج طيوب سال كالجداول وإن شدا أصغت إليه الدنا إصغاءه الاصباح للبلبل وإن مشى كان السها ركبه عبر نجوم شعشعت من عل هذا فؤادي فامتلك أمره واظلمه إن احببت أو فاعدل بخلت قبل اليوم عن بذله وفي سوى قلبي لم ابخل لأنني أخشى انعدام الوفا لدي حبيب فيّ لم يشغل واكره التسيار في روضة إن لم يكن خطوي في الاول لكنني بعدك يافاتني اصبحت عن كبري في معزل وبات قلبي بعد تيه الهوى أسير حب في هواك ابتلى كل الذي يرجوه من عمره رجع صدى من شدوك المرسل لو شغل الناس بما في الدنيا لم يعن إلا بك ،أويشغل يا مالكا قلبي يا مالكا قلبي يا مالكا قلبي يا آسراً حبي النهر ظمآن لثغرك العذب مل بي له مل بي يا مالكا قلبي قل لي أين المسير في ظلمة الدرب العسير طالت لياليه بنا والعمر لو تدري قصير يا فاتنا عمـــري هل انتهى أمري في غربتي وحدي في ظلمة الأسر يا مالكا قلبي آه من الأيام أه لم تعط من يهوى مناه مالي أحس أنني روح غريب في الحياة يا فاتنا عمري هل انتهى أمري أخاف أن أمشي في غربتي وحدي في ظلمة الأسر يا مالكا قلبي رحماك من هذا العذاب قلبي من الأشواق ذاب ليلي ضنى.. صبحي أسى عيشي على الدنيا سراب يا فاتنا عمري هل انتهى أمري أخاف أن أمشي في غربتي وحدي في ظلمة الأسر يا مالكا قلبي سمراء يا حلم الطفولة سمراء يا حلم الطفوله يا منية النفس العليله كيف الوصول إلى ((حما ك)) و ليس لي في الأمر حليه إن كان في ذليي رضا ك فهذه روحي ذليلة ووسيلتي قلب به مثواك إن عزت وسيله فلترحمي خفقانه لك و اسمعي فيه عويله قلب رعاك و ما ارتضى في حبه أبدا بديله أسعدته زمنا و روى وصلك الشافي غليله ما بال قلبك ضل عنـ ــه فما اهتدى يوما سبيله وسبيلك الذكرى إذا ما داعبتك رؤى جميله في ليلة نسج الغرا م طيفها بيد نحيله وأطال فيها سهد كل متيم يشكو خليله سمراء يا أمل الفؤا د وحلمه من الطفولة
Read more…

,,,تحية طيبة وبعد نتوجه إليك، باسم حقوق الإنسان ، جمعيات وأفرادا، من أجل لفت انتباهكم، إلى أن ما تشهده قضية اللاجئين الفلسطينيين فاقدي الأوراق الثبوتية في لبنان المهمشين لأبسط الحقوق وهو الحق في العيش بكرامة والحق في التنقل ، وهذا يشكل طعنة للبنان الذي كان سباقا في وضع مداميك عصبة الأمم المتحدة وشرعة حقوق الإنسان. إننا نخاطبكم يافخامة الرئيس ومن موقع المسؤولية المعنوية كمدافعين عن حقوق الإنسان ، ويأتي توقيت رسالتنا وعيون هذه الفئة من اللاجئين الفلسطينيين تتجه إليكم لتناشدكم بالتدخل العاجل لإنصافهم ومنحهم حقوقاً حرموا منها سابقاً، نتمنى عليكم القيام بأسرع وقت لإيجاد حل عادل لقضية الإخوة اللاجئين الفلسطينيين الفاقدي للأوراق الثبوتية المقيمين قسراً في لبنان ونحن نشعر بالحزن والأسى لوضعهم في لبنان دون الاعتراف من قبل الجمهورية اللبنانية بحقهم في العيش بكرامة وبحقهم في الاعتراف بشخصيتهم القانونية، كما ويراودنا قلق عميق له مبرراته التي لم تعد خافية على أحد بشأن المتاجرة بقضيتهم وحرمانهم من أبسط الحقوق التي كفلتها القوانين والمواثيق الدولية، كما ونحن ندرك بأن الجمهورية اللبنانية هي الرائدة بين الدول للتشجيع على حماية الإنسان وحقوقه . لذلك نرى أنه مما لا يقبل التأجيل أن يتحرك المعنيين في الدولة اللبنانية لإيجاد حل لهذه الفئة المهمشة لحقوقها في لبنان. فخامة الرئيس ميشال سليمان إن مبدأ وجوب حماية حقوق الإنسان يدخل في صميم القانون الدولي. وإننا ندرك جيداً أنكم من الرواد الذين يؤمنون في قضايا الدفاع عن حقوق الإنسان ... لذلك ندعوكم إلى القيام بكل ما يلزم للاعتراف بالشخصية القانونية لهم وحقهم في الحياة والعيش بكرامة. الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان - راصد المدير التنفيذي / مكتب لبنان عبد العزيز محمد طارقجي 10/8/2009 :ترسل المناشدة إلى العنوان التالي لبنان – بعيدا – القصر الجمهوري فاكس : +961 5 922400 :البريد الالكتروني president_office@presidency.gov.lb
Read more…

نفت وزارة الدفاع اليمنية في بيانٍ أمس اتهامات الحوثيين لقوات الجيش بضرب المدنيين بواسطة الطائرات الحربية واستخدام الطائرات لقنابل فوسفورية اسرائيلية مشابهة لتلك التي استخدمت في ضرب غزة في قصف محافظة صعدة. وذكر المصدر أن المزاعم «محاولة لتغطية الجرائم التي يرتكبها الحوثيون».وأكد مسؤول يمني أن الحملة العسكرية ضد المتمردين الحوثيين «تحقق أهدافها»، مشيراً إلى أن الجيش «يطارد المسلحين من منطقة إلى أخرى». وذكر التلفزيون اليمني ان قتلى مواجهات امس وصل الى 33 من الجانبين. من المعروف ان علي عبدالله صالح سمح مؤخرا لمن تبقى من يهود اليمن بالهجرة الى اسرائيل وتردد ان هذا ارتبط بحصوله على شحنة من الفسفور الابيض لقتل عرب اليمن .
Read more…

First outbreak , 2004 From June to August 2004, government troops battled supporters of al-Houthi in the north.Estimates of the dead range from 500 to 1,000.In September, Yemeni forces killed al-Houthi. Since then, the rebellion is led by one of his brothers, Abdul-Malik al-Houthi. Second outbreak, 2005 Between March and April 2005, some 1,500 people were killed in a resurgence of fighting between government forces and supporters of the slain cleric. In May 2005, the rebels rejected an offer of a presidential pardon by President Ali Abdullah Saleh after their conditions for surrender were refused by the government and minor clashes continued. On May 21, the government released estimates of the impact of the rebellion, announcing that it was responsible for 552 deaths, 2,708 injures, and over USD 270 million in economic damages. In March 2006, the Yemeni government freed more than 600 captured Shī‘a fighters. There was no data with regards to casualties in 2006, but they were said to be significantly lower than those of the previous year. Third outbreak,2007 A new spate of fighting broke out on January 28, 2007, when militants attacked multiple government installations, killing six soldiers and injuring 20 more. Further attacks on January 31 left six more soldiers dead and 10 wounded. A further ten soldiers died and 20 were wounded in an attack on an army roadblock near the Saudi Arabian border on February 1. Though there was no official confirmation of militant casualties in the attacks, government sources claim three rebel fighters were killed in a security operation following the January 31 attacks. In February, the government launched a major offensive against the rebels involving 30,000 troops. By February 19, almost 200 members of the security forces and over 100 rebels had died in the fighting. A further 160 rebels were killed in the subsequent two weeks. A ceasefire agreement was reached on June 16, 2007. The rebel leaders agreed to lay down arms and go into exile in Qatar (by whom the agreement had been mediated), while the government agreed to release rebel prisoners, help pay for reconstruction and assist with IDPs returning home. Fourth outbreak, 2008 Armed incidents resumed in April 2008, when seven Yemeni soldiers died in a rebel ambush on April 29. In May 2, 15 worshippers were killed and 55 wounded in an explosion at a mosque in Sa'dah. The blast occurred as crowds of people left Friday prayers at the Bin Salman Mosque. The government blamed the rebels for the bombing, but Houthi's group denied being responsible. Shortly after the attack, three soldiers and four rebels died in overnight skirmishes. On May 12, clashes between Yemeni soldiers and rebels near the border with Saudi Arabia killed 13 soldiers and 26 rebels. President Saleh declared an end to fighting in the northern Sa’da governorate on July 17, 2008. Fifth outbreak,2009 Skirmishes and the clashes between the two sides during 2009 began in June. Nine foreigners were abducted in June while apparently on a picnic in Saada Province. The bodies of three of them, a South Korean teacher and two German nurses were discovered. Five Germans, including three children and a Briton, are still missing and their status is unknown. It is still unclear who is behind the kidnapping. Initial official statements said the group was apparently seized by Houthi rebels. However, Yemen's news agency later reported Houthi rebels accused drug cartels of abducting the group and killing the three. In addition, a spokesman for the rebels accused regional tribes of being behind the kidnappings and slayings. A government committee criticised the fighters for not abiding by an agreement to end hostilities announced by the Yemeni president in July 2008. During July and early August 2009, local officials said the fighters have taken control of more of Saada province from government forces. They seized an important army post near Saada's provincial capital on a strategic highway linking the capital Sana with Saudi Arabia after 12 hours of intense combat. Yemeni troops, backed by tanks and fighter aircraft, launched a major offensive on the stronghold of the rebels in northern Yemen in August 11, 2009, after the government promised an "iron fist" agains rebels. Government forces fired missiles on the headquarters of Abdul-Malik al-Houthi, the rebel leader. The army also launched air, artillery and missile attacks on the Malaheedh, Mahadher, Khafji and Hasama districts.On August 13, Yemen's government laid out ceasefire terms to the rebels. The government's demands include removing check points, ending banditry and destructive acts, handing over all military equipment and weapons and offering information on the fate of six kidnapped Europeans who disappeared in June.The rebels rejected those terms and fighting continued. Airstrikes and artillery fire were used by the military in battles on August 16, with 17 Houthi fighters and six government troops killed. Humanitarian effects In April 2008, the United Nations High Commissioner for Refugees estimated that the conflict had created 77,000 internally displaced persons (IDPs) in Sa'dah Governorate. Six outbreak , 2009 You can see or watch the photos at the Canadian International Electronic Museum of War Crimes.
Read more…

الوحدة الأولى والثانية مرتكزتان على أحداث يناير86م. مثلت الاحتجاجات الجنوبية حدثاً كبيراً ومفصلياً يوازي -إن لم يكن يتجاوز في الأهمية لجهة طابعه الشعبي والسلمي ونهوضه على اتحاد جنوبي غير مسبوق- أبرز حدثين في تاريخ اليمن الموحد: إعلان الوحدة الاندماجية بين الشمال والجنوب في 22 مايو1990. ثم حرب صيف 1994 بين طرفي الوحدة، وهي الحرب التي انتهت بخسارة الطرف "الجنوبي" ورتبت واقعا جديدا انفرد فيه المنتصر(الشمالي مسنوداً بحليف جنوبي) بالحكم وعكس هذا نفسه على مجمل سياقات الحياة السياسية والاجتماعية في صيغة جديدة لليمن الموحد يعنونها الخطاب الاحتجاجي بـ"وحدة حرب 94". ويرفض المحتجون هذه الوحدة باعتبارها انقلاباً عسكرياً على الوحدة الأولى أفضى إلى إقصاء الجنوب بعد استحواذ الشمال، مادياً ومعنويا، على حصته في الشراكة الوحدوية، معتبرين أن صيغة "دولة الوحدة" الثانية القائمة حالياً هي صيغة (ج. ع. ي- الشمالية) بعد انقلابها على صيغة "دولة الوحدة" الأولى (ج. ي) بإقصاء شريكتها الجنوبية (ج. ي. د. ش). وتعد حركة الاحتجاجات أول فعالية جنوبية مطلبية سياسي ة من نوعها، في تاريخ اليمن الموحد، تشكل اتحاداً يضم الفرقاء الجنوبيين وبخاصةً الفريقين الرئيسين اللذين لعب افتراقهما الدامي عام 1986، في لحظة تناحر ضارية على السلطة بين جناحي الحزب الاشتراكي الحاكم حينها في الجنوب، دوراً حاسماً في قيام الوحدة الأولى ثم الثانية مع الشمال، عبر تناوب الفريقين على تمثيل الجنوب فيهما بإقصاء أحدهما الآخر بالتحالف مع الطرف الشمالي. الوحدة الأولى والثانية تأسيسا على استخدام الجنوب ضد نفسه: انطلقت الاحتجاجات الجنوبية بعد 13 عاماً من وقوع حرب 94. ولم يكن هذا استدعاء متأخراً لرفض لم يحدث في حينه. فالرفض الجنوبي لتلك الحرب بدأ عقب انتهائها، على مستويين: خارجياً، بتشكل المعارضة الجنوبية في لندن من قيادات وكوادر الاشتراكي التي غادرت البلاد عامذاك. وداخلياً، منذ معاودة الاشتراكي نشاطه السياسي في 1997، إذ شهد حالة انشقاق داخلية (غير تامة) بنشوء تيار "إصلاح مسار الوحدة". وقد ظل هذا الموقف بمثابة الخط السياسي لهذا التيار الى أن عبر عن نفسه بشكل عريض في الاحتجاجات. والواقع أن الرفض الجنوبي لم يخرج إلى الشارع ويعبر عن نفسه على ما شهده العا مان الأخيران إلا بعد انكشاف الغطاء الجنوبي الذي برر حرب 94 وحدوياً، وجنبها صفة الحرب الشمالية - الجنوبية الخالصة. فالمنتصر لم يكن شمالياً خالصاً، بل كان هناك حليف جنوبي أساسي هو فريق "الزمرة" الذي خسر أحداث يناير 86 أمام جناح "الطغمة" داخل الاشتراكي. ولمركزية تلك الأحداث في التاريخ والتعايش الجنوبيين كما في قيام الوحدة بمحطتيها الأولى والثانية، تبدو الحاجة ماسة للتوقف عندها قليلا لتشكيل صورة عن الأرضية التي تقف عليها الاحتجاجات الجنوبية. في 13 يناير 86، كان علي ناصر محمد ما يزال هو رئيس اليمن الجنوبي. ولما كان على رأس الجناح الخاسر، فقد أرسلته تلك الأحداث، التي دامت لأكثر من أسبوع، كلاجئ إلى الشمال، وتبعه فريقه بقياداته وكوادره العسكرية والسياسية وجنوده مع عائلاتهم غالبا في نزوح جماعي مأساوي (لا توجد إحصائيات لعدد النازحين جراء تلك الأحداث، إلا أن التقدير المتداول يدور حول 75 - 100 ألف نسمة، رجالاً ونساء وأطفالا). لم تتوقف عمليات النزوح في السنوات اللاحقة، بل إن "الزمرة" بدؤوا عمليات استقطاب لبعض القيادات في عدن، ما شكل ثقلاً جنوبياً معارضاً في الشمال للحكم هناك بقيادة علي سالم البيض الذي نقلته الأحداث الى قيادة البلاد خلفاً لعلي ناصر. لكن الأخير ظل "رئيس الجنوب الشرعي"- بالنسبة لـ"الزمرة" الذين كانوا يحاولون، بهذا، الاحتفاظ لأنفسهم بصفة "الشرعية" إلى جانب صفتهم المُـرَّة في الواقع: نازحين اشتراكيين في الشمال. العطاس شاهدا على شهية الشمال المفتوحة على الوحدة: لم يكن احتضان الشمال لـ"الزمرة" مبنيا على دوافع إنسانية، بل على نقيضها تماما. بالنسبة للنظام الشمالي، كان الجنوب يمثل عقدة دائمة لعدة أسباب، أبرزها: رجحان كفة قوة جيشه المنظم على جيش الشمال المهزوز بالانتماءات القبلية. وقد عززت هذه العقدة مناوشات وحروب السبعينيات بين البلدين والتي كانت الغلبة فيها للجنوب الأقل كثافة سكانية. لهذا فقد كانت أحداث 86 بمثابة فرصة تاريخية مثلى أمام الشمال. وما يزال دور صنعاء في تلك الأحداث غير معروف بمعلومات دقيقة، لكن الاستغلال الشمالي لها بدأ إثرها على الفور. وقد أدلى رئيس وزراء حكومة الوحدة الأولى، حيدر العطاس، ببعض التفاصيل المفيدة في هذا الخصوص. وتحمل كلمة قيادي جنوبي بحجم العطاس حول التحضيرات الشمالية- الجنوبية للوحدة أهمية كبيرة، ف هو كان على رأس هيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى، الهيئة الدستورية المخولة بالقرارات السيادية في دولة الجنوب كقرار الوحدة. في المقابلة الصحفية الهامة التي نشرتها "النداء" الأسبوع الماضي، رد القيادي الجنوبي المحنك على سؤال حول ما إذا كانت أسباب "حساسية صنعاء الشديدة منه" تتعلق بموقفه المتحفظ "حيال أسلوب قيام الوحدة"، قائلا إن موقفه كان واضحا وإنه قام بطرحه عبر 3 مراحل. المرحلة الأولى كانت في لقاء استضافته العاصمة الليبية طرابلس نهاية 1986. قال العطاس للزميل سامي غالب، الذي حاوره في القاهرة، إن الرئيس الشمالي حينها علي عبدالله صالح ومعه الشيخ عبدالله الأحمر طرحا "أن الوحدة ستضع حدا للمشاكل". وأضاف: "كان هذا الطرح خارج الأجندة المقررة للاجتماع. أرادوا أن يضربوا عصا بيننا وبين القذافي المعروف بحماسته للوحدة العربية". ووفقا لحديثه، فقد كان الاجتماع مقررا للتباحث في وساطة سعى فيها الرئيس الليبي بين الاشتراكي في عدن "وبين إخواننا في صنعاء الذين قطعوا اتصالاتهم بنا بعد أحداث 1986". اعتراض العطاس على الخروج عن "الأجندة المقررة للاجتماع" مفهوم ويتسق مع ما حملته المقابل ة من تفاصيل حول مواقفه كرجل دولة ملتزم بالسياقات والنظم والأطر المؤسسية، وهذه خصيصة جنوبية بقيت بعد رحيل البريطانيين من عدن ولم يكن الشمال القبلي- كما هو معلوم- على اتصال بها. المرحلة الثانية كانت في فبراير 1987، "عندما وضعت برنامجا للإصلاح السياسي والاقتصادي في الجنوب"، يقول العطاس، مضيفا: "كان هناك شد وجذب حول البرنامج. وفي صنعاء اعتبر أن إعداد برنامج للإصلاح يعني ما فيش وحدة. وقد حاولوا عرقلته من خلال بعض العناصر المتعاونة معهم في النظام في عدن". وعلى سؤال يتعلق بما إذا كان المقصود من حديثه "أن السلطة في الشمال كانت قد تمكنت من اختراق السلطة في الجنوب عبر شخصيات رفيعة"، أجاب العطاس: "نعم". وإلى هذا، أورد أنه في سبتمبر من العام نفسه زار صنعاء وجلس مع الرئيس صالح في نقاش حول موضوع الوحدة وأنه أقنع الرئيس صالح بضرورة التحضير جيدا للوحدة حتى لا تتكرر "مأساة الوحدة المصرية - السورية". لكن، هل قبل صالح فعلا بطرح العطاس حول ضرورة دمج مصالح شعبي الجنوب والشمال وتوحيد الأنظمة والقوانين قبل القفز الى الوحدة السياسية اعتمادا على العواطف فقط؟ الباب الذي فتحه العطاس أمام الإجابة على هذا السؤال اقتصر على ما وصفه بمخطط إفشال مشروع التصور الذي كلف به وزيرا الوحدة في الجنوب والشمال، نهاية ذلك اللقاء. وقد ذهب الى الحديث عن المرحلة الثالثة التي قال إنها كانت في نوفمبر 1989 حين التوقيع على اتفاقية الوحدة الاندماجية بشكل مفاجئ وبتجاوز من قبل البيض لمهامه (العطاس) باعتباره الرئيس الدستوري المخول بالتوقيع على قرار سيادي بحجم ذلك القرار. غير أن فجوة كبيرة ومهمة للغاية تركت مفتوحة على الآخر بين عامي 87 و1989. استخدام معسكرات "الزمرة" في تهديد الاشتراكي: في 1988، وبينما كان النظام الشمالي يخوض المباحثات مع نظيره الجنوبي مستعجلا التحضيرات لإعلان الوحدة، سمح لـ"الزمرة" بتصعيد تهديدهم للاشتراكي عبر تشكيل معسكرات "مستقلة" (ألوية الوحدة) التي بدأت تدريباتها استعدادا للعودة والثأر. هل كانت هذه الخطوة من قبيل وضع الجنوبيين أمام الأمر الواقع: إذا لم تدخلوا الوحدة برضاكم فستدخلونها بدونه؟ في 1990، وبينما كانت "ألوية الوحدة" تواصل تدريباتها مرددة شعار "يا طغمة يا يهود.. علي ناصر سيعود"، حل حدث معاكس تماما: جاء البيض على رأس ال جمهورية الجنوبية الى صنعاء ليعلن الوحدة مع الشمال. وإذ اقتسم الطرفان سلطة "الجمهورية اليمنية" ذات المركزية الشمالية (مثال، تقرير صنعاء عاصمة الوحدة واحتفاظ صالح بالموقع الأول تاركا لنظيره الجنوبي موقع النائب)، فقد مثل هذا الاتفاق، في الواقع، لحظة إقصاء ثانية لـ"الزمرة" بعد لحظة يناير86. لقد أصيب شعار "الزمرة" فجأة بالخَـرَس. فبدلا من عودتهم إلى الجنوب للثأر من "الطغمة"، جاءت الأخيرة بقضها وقضيضها إلى صنعاء لتضاعف من مأساة "الزمرة" وتجردهم من الامتيازات الشحيحة المتاحة لهم في بلاد القبيلة "الشهمة" التي لا تخذل مستجيرا أتاها. وقد وقف علي ناصر محمد وألقى خطابا تاريخيا ودع فيه "شعبه" النازح لاجئا هذه المرة إلى سوريا بدلا من عودته إلى عدن منتصرا ظافرا كما في الشعار. لم تتوقف أخطاء الاشتراكي القريبة إلى السذاجة منها إلى السياسة، فقد اشترط (أو قَـبِـلَ) دمج معسكرات "الزمرة" بالجيش الشمالي، على اعتبار أنه يقضي بذلك على آخر أعدائه. وهكذا، فقد دخل الرئيس صالح الوحدة معه وهو يتكئ على حليف جنوبي آخر سيلعب دورا عسكرياً وسياسياً أساسيا، بعد 4 سنوات، في حسم الحرب لصالحه وتوفير الغط اء "الوحدوي" اللازم لتلك الحرب بتمثيله الجنوب في الوحدة المترتبة عليها. وقد أقصت حرب 94 شركاء صالح في وحدة 90 من السلطة والبلد إجمالا، وأبدلتهم بحلفائه الجنوبيين فيها ("الزمرة" وبقية خصوم الاشتراكي المقصيين من الجنوب قبل 86)، في صيغة شراكة تصفها الاحتجاجات بـ"الديكورية"، كما حصل شركاء الحرب الشماليين (حزب الإصلاح الإسلامي وجماعات المجاهدين الأفغان والجيوش القبلية غير النظامية) على حصص في سلطة وثروة "وحدة حرب 94". بداية الاحتجاجات بانفضاض شراكة صالح مع "الزمرة": لكن حفلة الشراكة الوحدوية الثانية بين الرئيس صالح و"الزمرة" لم تستمر. فبدءا من 1997، أنقض الرئيس صالح بحزبه "الحاكم" على شركائه في تلك الحرب، فألتهم الأغلبية البرلمانية في الانتخابات وطرد الإصلاح من الحكومة، كما بدأ "الزمرة" يتطايرون من مواقعهم العسكرية والسياسية (بتبعية الأخيرة للأولى) وصولا الى المواقع الوظيفية الاعتيادية في مؤسسات "الدولة"، وأوفرهم حظاً تعرض للتهميش. بدأت دائرة المقصيين الجنوبيين من سلطة وثروة الوحدة مع الشمال تستقبل، فوق الشركاء الجنوبيين في الوحدة الأول، جنوبيي ا لوحدة الثانية، فكبرت معارضة الجنوب للوحدة القائمة خارج اليمن وداخلها. وقد كانت حالة السفير اليمني في سوريا وقائد البحرية السابق أحمد الحسني، الذي لجأ سياسياً الى بريطانيا قبل انتهاء فترته عام 2005، علامة مهمة على تحول في تحالف "الزمرة" مع الرئيس صالح سيكون له تداعيات كبيرة. وكان من شأن انضمام الحسني، القريب من علي ناصر وأحد قادة "الزمرة" الذين لعبوا دورا عسكريا مهما في حرب 94، الى المعارضة الجنوبية في (لندن) نقل الصراع الى مرحلته التالية. لقد أشر ذلك على بداية معارضة جنوبية في إطار متحد جنوبي غير مسبوق بين فريقي 86 لم تلبث أن وجدت طريقها داخل المحافظات الجنوبية بصورة أكثر تنظيما وثباتا، إثر نشوء حركة شعبية سياسية جنوبية (لقاءات التصالح والتسامح) التي رفعت "القضية الجنوبية" عنوانا نضاليا لها ووقفت على هدفين رئيسيين: توحيد فرقاء صراعات الماضي الجنوبية- الجنوبية وبخاصة فريقي 86، والخروج بموقف جنوبي موحد رافض لصيغة الوحدة الثانية ومطالب بمعالجة آثارها. وهذه الخطوة، التي أتت كردة فعل على ما اعتُبر محاولة من السلطة إحياء واستغلال الشروخ والثارات الجنوبية- الجنو بية لإدامة سيطرتها، مثلت تحولا تاريخيا في التعاطي الجنوبي مع معضلته المزمنة، وهي المعضلة التي لن يكون بوسعه الشفاء منها ما لم يتوصل فعلا الى التصالح مع نفسه قبل أي تفكير بأي خطوة كانت خارج مربع المعالجة الذاتية. تصالح الجنوب مع نفسه قبل أي مواجهة مع الشمال: بتركيزها على توحيد فريقي يناير 86 قبل المطالبة بمعالجة "القضية الجنوبية"، لامست حركة "التصالح والتسامح" صلب مشكلة وحدة الجنوب مع الشمال التي تستمد استمراريتها من مشكلة انقسام الجنوب على نفسه. فأحداث 86 مثلت- على الأرجح- العامل الحاسم في دفع الاشتراكي الى الوحدة الأولى ثم في صناعة الثانية التي وطدت من مركزية الشمال وحكم الرئيس صالح بعد أن أنهت حربها واقع التوازن الذي كفله وجود الاشتراكي وجيشه قبل هزيمته في 7 يوليو 94. وقد عاد ملف 86 الى الواجهة مطلع 2006 وكان أساسياً في إطلاق الاحتجاجات الجنوبية بعد مرحلة تمهيدية مهمة تولتها "التصالح والتسامح" لأكثر من عام. فقبيل 13 يناير 2006 الذي صادف الذكرى العشرين لأحداث 86، نشرت الصحف الرسمية أخبارا حول اكتشاف مقبرة جماعية في عدن تعود الى تلك الأحداث، وحملت على المسئولين عنها في إشارة واضحة لرئيس الجمهورية الجنوبية حينذاك علي ناصر محمد. وهذا الهجوم الرسمي، من صنعاء على الرأس الرمزية لحليفها الجنوبي في حرب 94، أتى عقب تصريحات صحفية أدلى بها الرجل أواخر 2005، مبدياً فيها استعداده الضمني ترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية التي شهدها سبتمبر 2006، ومنتقدا الأوضاع في اليمن. لكن استخدام ملف يناير 86 ضد علي ناصر عاد بنتائج معاكسة لمقاصد الإعلام اليمني الرسمي. فبدلاً من تنشيط الشروخ الجنوبية، تبنت "جمعية ردفان" في عدن الدعوة للتصالح والتسامح وإغلاق ملفات الصراعات بين الجنوبيين، وعقدت أول لقاءاتها بهذا الخصوص صبيحة الذكرى الـ20 لتلك الأحداث. وثاني يوم، نشرت صحيفة "الأيام" الأهلية رسالة من علي ناصر دعا فيها الجنوبيين لتحويل ذكرى 13 يناير الى يوم للتصالح. وقد كانت هذه الحركة تتعاظم يوماً بعد آخر كلما صعدت السلطات من ردة فعلها.
Read more…

كسر العادات

حرية الارادة لا تكون الا في عالم يحدث فيه الخير والشروينقاد الانسان الى العمل الصالح غير مكره عليهالباحث فى الواقع العربى يصطدم بأشياء غريبة فتجد مثلا الكثيرين لا يقرأون ويدعون أنهم مثقفين وكأن تجارب الأخرين لا تعنيهم وهم فقط من يفكرون ويبدعون وغيرهم الغوغاءتجد مثلا البعض من ذوى المناصب وهم كثرة يظن أنه أفضل من مرؤوسيه وهى ثقافة التسلط والقهر وهذا له أساس فى الصغرتجد من لا يعمل وليس لديه مهارة العمل ويدعى أنه مهندس جبار فى عمله وليس له نظيرتجد مثلا من يدعى أنه صاحب سبعة صناعات وبخته(حظه) ضائع ولا يفهم المثل القائل (أن صاحب السبع صناعات لا يتقن منهم صنعة واحدة)تجد من يتكلم عن الحب والمشاعر وهو أجوف فى حياته ويتسم بالقسوةتجد من يختصر التدين فى تسبيحات ولا يعمل ظنا منا أن مجرد الترديد سيدخله الجنة وينسى أن الإيمان متبوع بالعمل الصالح وبدون العمل يصبح قول بلا عملتجد من هو غير متخصص يتكلم فيما لا يخصه لمجرد أنه يعلم بعض المعلومات العامةتجد فى مجال الرياضة لاعبين ليست لديهم الروح القتالية ليست لديه شراسة الهجوم والمقاومة فتجد لاعبينا فى كافة اللعبات مستأنسين ولن يكونوا أبطالا رياضيين ما داموا على ذلككلنا أدعياء نبوةأدعياء ثقافةأدعياء علملماذا نبحث عن من نلقى عليه تهمة إخفاقتنا مع أنفسنا فهل ندرك لماذ حرمت الغيبة والنميمة بالتأكيد ليدرس كل منا عيوبه ويتخلص منهاهل يتساوى العالم الذى يفكر ويفيد البشرية مع المتكلم السفساطهل كل منا يستطيع أن يواجه نفسه بعيوبه ويعمل على تغييرهاحتى الحروب تنشب بدافع من الحقد القومي أو التعصب الديني ثم يُخترع لها لاحقا التبرير والتفسير المناسبانلابد أن نطور مجتمعاتنا بما يخدم الشعوب التي نعيش فيها ولن نستطيع أن نحمى أنفسنا ما لم تكن لدينا قوتنا العسكرية الرادعة وليس المعتديةإن التأثير فى العقل الجماعى أشد تأثيرا من التأثير فى العقل الفردى فنحن فى حاجة الى أهداف قومية وما أكثر ما ينقصنامشكلة المياهالبطالة كيف نعالجها ومن العجيب وجود كل هذه الطاقات البشرية والمواد اللازمة للعملية الإنتاجية والسلعة الصينية تغرقنا الى الرؤوسالصناعةالتعليمالزراعةالرياضة بمفهوم اقتصادى جديدالمساواة والديمقراطية هي أساس التنمية في العالم العربي وعلى العرب أن يطوروا مجتمعاتهم والخروج من منظومة الفسادنحن أدعياء ولسنا على طريق الأنبياء(الذى خلق سبع سموات طباقا ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت)(فارجع البصر هل ترى من فطور)(ثم ارجع البصر........)نحن مصابين بالعمى لم نتأمل ونتعلم دقة وجمال الكون المحيط وكان هذا الإعجاز ليس موجود من أجلنانحن مغرمين بالتعالى فوق بعض والتحقير من شأن بعضنحن مرضى بأمراض التسلط والعلو الكاذب والنوم عن العمل والعيش فى اللحظة والجهل بالقادمهل إختفت كلمة مستقبل من حياتنا وتغيرت الى مستقبل ( بكسر الباء )شركات المحمول لدينا تحقق أرباحا طائلة من كثرة الرغى والكلام الفارغ فخير الكلام عندنا ما طال وكثر وليس ما قل ودلمن الممكن اختصار مقالتى بكل ما فيها من ثرثرة الى كلمتان ثقيلتان على اللسان هما نحن أدعياء
Read more…

In the Sura of Sheba No.34, and Ayah No. 15-30 God Almighty says"Certainly there was a sign for Saba in their abode; two gardens on the right and the left; eat of the sustenance of your Lord and give thanks to Him: a good land and a Forgiving Lord! But they were froward, so We sent on them the flood of 'Iram, and in exchange for their two gardens gave them two gardens bearing bitter fruit, the tamarisk and here and there a lote-tree. This We awarded them because of their ingratitude. Punish We ever any save the ingrates? And We set, between them and the towns which We had blessed, towns easy to be seen, and We made the stage between them easy, (saying): Travel in them safely both by night and day. But they said: Our Lord! Make the stage between our journeys longer. And they wronged themselves, therefore We made them bywords (in the land) and scattered them abroad, a total scattering. Lo! herein verily are portents for each steadfast, grateful (heart). And Satan indeed found his calculation true concerning them, for they follow him, all save a group of true believers. Say: "Call upon other (gods) whom ye fancy, besides Allah: They have no power,- not the weight of an atom,- in the heavens or on earth: No (sort of) share have they therein, nor is any of them a helper to Allah. And intercession will not avail aught with Him save of him whom He permits. Until when fear shall be removed from their hearts, They shall say: What is it that your Lord said? They shall say: The truth. And He is the Most High, the Great. Say: "Who gives you sustenance, from the heavens and the earth?" Say: "It is Allah; and certain it is that either we or ye are on right guidance or in manifest error!" Say: You will not be questioned as to what we are guilty of, nor shall we be questioned as to what you do. And We have not sent you but to all the men as a bearer of good news and as a warner, but most men do not know. And they say: When will this promise be (fulfilled) if you are truthful? Say: You have the appointment of a day from which you cannot hold back any while, nor can you bring it on يقول الله تعالى في سورة سبأ 34 في الايات 15- 30: لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَن يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ . .فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَى أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ . وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ . .وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ . وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ. وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ. قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ . قُل لَّا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ . قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ. قُلْ أَرُونِي الَّذِينَ أَلْحَقْتُم بِهِ شُرَكَاء كَلَّا بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ. .وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ . قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ .
Read more…

دعا نائب الرئيس السابق علي سالم البيض جامعة الدول العربية ومجلس الأمن الدولي إلى وقف تصرفات النظام التي وصفها بـ"الرعناء" في صعدة والجنوب. كما دعا البيض الذي يتزعم دعوات الانعتاق في المحافظات الجنوبية والشرقية، منظمات حقوق الإنسان والإغاثة في العالم التوجه إلى الجنوب وصعدة لتقديم يد العون والمساعدة لضحايا ما وصفه بـ"العدوان والمجازر البشعة وقال في بيان موقع باسم رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية : نحن في الجنوب، وبالرغم من أن لنا قضية تتعلق بمصير وهوية واستقلال بلادنا إلا أننا نعبر عن تعاطفنا مع أبناء صعدة الذين يعانون منذ سنوات طويلة من جور وطغيان الحروب الشرسة التي تشن من قبل سلطة تحترف القتل وتتعامل به في كل مناسبة ضدهم. وأضاف البيض: إن الحرب السادسة التي يتحدث النظام عنها ضد أبناء صعدة قد بدأت بالفعل، ولم يراعى في توقيتها حتى حرمة شهر رمضان المبارك وتأجيلها وفقاً للهدنة التي أعلنتها السلطة والتي لم يجف حبرها حتى انقلبت عليها كما هي عادتها في الانقلاب على جميع العهود والمواثيق والاتفاقيات وقال إن شن النظام لما وصفه بـ"العدوان الآثم" في صعدة إنما يثبت للعالم تواجده في السلطة قد بات قائماً على فناء المواطنين في صعدة والجنوب معاً وأنه بات نظاماً هشاً قائماً على إدارة الأزمات بالأزمات.
Read more…

The Pedant and the Yemenite Dilemma

Genre: Satire Format: Screenplay Satire: Politics Alongline: She stated and declared that she possesses experts from humans and genies.... My aunt told me about Fatima that she talks like a roaring torrent during the rain and also narrates her own stories as well as the stories of others. People exclaimed and said God gendarmerie Mrs. Fatima, except some, who consider and think that Fatima is only proud of her old and new pride. One of them shouted saying that Fatima is Ahmad Curban . One day, when I was in the Board at Conference of Chewing the Opium Khat drug unexpectedly my friend pressed a button on the remote control; then, Fatima appeared on the T.V. a Screen. What a magical and amazing person she is! but in fact she is a stuttering and stammering character. Suddenly, she stated and declared that she possesses experts from humans and genies, and she expedited them to Germany to unionize the German land as well as people, and also the West asked of the rest. The experts assembled and with the speed of genies they broke the Berlin Wall. Germany became one country, the institutions and establishments etc. integrated and merged. One of the experts said we destroyed the Berlin Wall and sold it piece by piece for better economic conditions, erasing features and legacies of the painful past of Germany's separation and to build a replacement sports stadium for new and future generations. Another one of the experts chucklingly said that the wisdom is Yemenite and yet the country is German, and added " what about Aden's and Sanaa's unity? He was answered by another expert saying that they were sent with the wind to foreign countries to reform their affairs and this decision was made after showing the opium khat Souti . Fatima's experts insisted continue the work so, they dug and constructed the roads to widen them more, the buildings, they built factories build, and cultivated farms and they plant the crops. Hence, the production in increasing and the nation is in prosperity. People of the World are surprised and they said oh Lord it is true that Fatima's experts are genies of Solomon really, it is a miracle. Before the time of sowing, Hafsa came carrying a straw basket and on her way to the field, the shepherds asked her about immigrants and emigrants. She replied , " They died of thirst in the desert". Afterwards, they asked her about the pastures and fields. She answered , " They are in sustained and continuous drought and desertification". After that they asked about the country. She replied, " It is in the abyss". Then, Hafsa was questioned about the rebels. She responded , " They were killed, displaced, tortured and demobilized by the regime, between the hammer and anvil, and some of them have surrendered and have given up for different reasons." The shepherds continued asking her about security. Hafsa quickly answered " There is no security nor safety, and it is an embarrassing situation". After that they asked her about justice. She told them " It is with one eye and the one is vitreous, it means that justice is blind. At that time, she was asked about the factories. She replied " The perfumes of Raoda, which horrified and upset people's feelings. The old textile and weaving, factories, and the private sector of Uncle Hail. Soon after, they asked about the projects. She answered " Taiz's water project, the people's palace from the outside, and other imaginary projects and plans. After all, the shepherds asked Hafsa about the achievements in the country. She said, "The hospitals and streets are full of people with tuberculosis and other epidemic diseases". Then they asked her about roads. She told them, " They are full of garbage, gaps, potholes, chuckholes, pitfalls and military and security checkpoints". Thereafter, they asked her about schools. She told them " There are neither enlightening nor educational systems. The goal of the New Imam is to make the nation illiterate without declaration". Later on, they asked her about the Social Security, Insurance and Aids. She responded " It is in high level just only for military and security leaders. Finally, they asked her about the freedom, democracy, brotherhood and equality. She replied " Sweet and nice talk and word, bad ethnical and tribal regime of the state, and military technocrats, who work randomly, deceptively, illusionary and criminally. The tactic exceeded the level of brutalism aiming by that to havoc, to devastate and to obscure the nation's identity and to exterminate people and their humanitarian heritage. At the end, they asked her about the future. She answered, " It is a mirage in the hallucination". Do you know who sent the experts out when the country desperately needed them? Is the sender the virtuous eyes of Justice? and who is behind the hidden glass. Lord is thankful and Hallelujah. For pride and glory the rooster said to the public " Stand up, glory and acclaim for the Kingdom of Rooster and Hoopoe, stand up with confidence in the Temple of the Sun, which belongs to you. The sun that was never yours and will soon be yours".
Read more…

حدثتني خالتي عن فاطمة وقالت : فاطمة تهدر هدير السيل أثناء المطر، تروي القصص وقصصها الذاتيه. تعجب الناس وقالوا لله درك فاطمة . إلا القلة الذين يعتقدون بأنها تتفاخر بمجدها القديم والجديد. صرخ أحدهم قائلا بأن فاطمة هي احمد شوربان - شخصية بطولية واسطورية وهزلية. ذات يوم وفي المقيل عندما كان المجتمعون يمضغون أفيون القات- نبات مخدر من الدرجة الرابعة, فجأة أذا بصديقي يضغط على زر الريموت كونترول فأذا بفاطمة تهل وتقبل ، يالها من "ساحره وفاتنه. لكنها قرداء ومتلعثمه . فجاءة تصرح بأن لها خبراء من الجن والأنس . أرسلت بعضهم إلى المانيا وطلب الغرب البقية. الخبراء يجتمعون ويحطمون حائط برلين ، بسرعة الجن تتوحد المانيا وتندمج كل المؤسسات . قال إحدهم هدمنا الجدار وبعناه قطعة قطعة من أجل الأقتصاد ولكى نطمس معالم الماضي الأليم وسنبني بديلا له ملعب رياضي للأجيال.القادمة . وأذا بأخر منهم مقهقها قائلا: الحكمة يمانية والبلد المانية، ماذا عن عدن وصنعاء . أجيب بأنهم أرسلوا الى بلدان الغير لاصلاح شئونهم مع ضربة ريح بعد تخزينة قات صوطي - نوع من أنواع أفيون القات. يصر خبراء فاطمة على مواصلة العمل فيشقون الطرق لتتسع أكثر المباني والمصانع تشيد والمزارع تزرع والأرض تخضر ويزيد ألأنتاج ويسعد ألأنسان. بشر العالم مندهشون قائلين: أن خبراء فاطمة هم جن سليمان يالها من معجزة! أقبلت حفصاء حاملة المنكوب - وعاء من القش على رأسها ذاهبه إلى الحقل قبل موعد الذري، تسأل الرعيان عن: المهاجر والمغترب: أجابوها: بأنهم ماتوا بالصحراء عطشا. المراعي والحقول: تزداد يبسا وتصحر. البلد: على الهاوية. الثوار: يقتلوا ويشردوا ويعذبوا ويسرحوا ومنهم ما بين المطرقة والسندان ومنهم من أستسلموا. الأمن: لا أمن ولا أمان ولا نزاهة لهم, وحدث ولاحرج. العدل : بعين وعين زجاجية. المصانع: عطور الروضة وروائحها المعفنه التي تقزز المشاعر و"الغزل والنسيج" و عمنا هائل. المشاريع: مياه تعز وقصر الشعب من الخارج ومشاريع وهميه اخرى . المنجزات: مستشفيات وشوارع ملئية بالسل والأوبية الأخرى. الطرقات: ملئية بالقمامة والحفر والمطبات والحواجز العسكريه. المدارس: لاتربية ولاتعليم الهدف منهاتجهيل منظم وغير معلن من ألأمام الجديد. الضمان الاجتماعي : عسكري وامني عالى المستوى . الحرية والديمقراطية والاخاء والمساواة: كلام معسول وقبلية من النوع الردي وتكنوقراط عسكري يعملان بعشوائية وفوضويةمنظمه وتكتيك خداعي اجرامي فاق المستوى الوحشي لطمس الهوية الأنسانية وأبادة للشعب وأرثه الانساني. السعادة والرخاء والأزدهار: ترى وتلاحظ في اعين وجبين أهل بلدي وفي وجوههم ذات العظام الناكعة والمرتاحين أكثر من هذا وذك الخبراء الأمنيون الذين زاد عددهم ايام لجمهوـ ملكية عن ايام الملكية بما يقارب المليون في المئه. البترول والمعادن: عملية حسابيه خمسين بخمسين . الدين والثقافة والأخلاق والقانون الأنساني الأخلاقي : حرفت ودنست وأستبدلت بمبادى مسيلمة الكذاب والمسيح الدجال ودستور الأرض المحروقه. المستقبل: سراب في سراب. ترى من أرسل الخبراء والبلد بأمس الحاجة اليهم ؟ عين العدل الزجاجية فمن وراء الزجاج ياسادة ؟ ولله الحمد. للعزة والمجد يقول الديك للملأ : قفوا وسبحوا وهللوا لمملكة الديك والهدهد . قفوا واثقين في معبد الشمس معبدكم. الشمس التي لم تكن يوما لكم وستكون لكم عن قريب.
Read more…

Hiroshima, 64 years ago

August 6th, marks 64 years since the atomic bombing of Hiroshima, Japan by the United States at the end of World War II. Targeted for military reasons and for its terrain (flat for easier assessment of the aftermath), Hiroshima was home to approximately 250,000 people at the time of the bombing. The U.S. B-29 Superfortress bomber "Enola Gay" took off from Tinian Island very early on the morning of August 6th, carrying a single 4,000 kg (8,900 lb) uranium bomb codenamed "Little Boy". At 8:15 am, Little Boy was dropped from 9,400 m (31,000 ft) above the city, freefalling for 57 seconds while a complicated series of fuse triggers looked for a target height of 600 m (2,000 ft) above the ground. At the moment of detonation, a small explosive initiated a super-critical mass in 64 kg (141 lbs) of uranium. Of that 64 kg, only .7 kg (1.5 lbs) underwent fission, and of that mass, only 600 milligrams was converted into energy - an explosive energy that seared everything within a few miles, flattened the city below with a massive shockwave, set off a raging firestorm and bathed every living thing in deadly radiation. Nearly 70,000 people are believed to have been killed immediately, with possibly another 70,000 survivors dying of injuries and radiation exposure by 1950. Today, Hiroshima houses a Hiroshima Peace Memorial Museum near ground zero, promoting a hope to end the existence of all nuclear weapons. THE BIG PICTURE http://www.boston.com. You can see or watch the photos at the Canadian International Electronic Museum of War Crimes.
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)