أوتاوا (1)

The National Capital Commission cares about the federal capital of Canada by the yearly Bank Street dig and drag, opening restaurants with a flag, Putting tables, signs and Gothic, that make our necks sag, to look like a human, who was hung, and organize meetings to hug, yet neither inspector looking after them nor watchdog, Restaurants are full of cockroach and bug, lead by the system of Feng Shui and zag. The city bans restaurants and bars of smoking and police controls gang, except Arabic and Muslims' coffees and Restaurants, which are full of drug and smog. Where is the equal law and the One-God? Ottawa Housing is full of corruption, drug and bug. The Department of Fair in dilemma and their effort result in lag, Lebanese Canadian celebrate Summer and Winter by dance and jag, despite killing their relatives in the holy land Palestine by a mosaic of gang, the murder does not respect neither the judge nor the God, the killer does not listen to the gong. Multiculturalism becomes gap and leads by the hub of gab, and we are not the people of lug. Jewish Canadians mourn only Jewish martyrs of the Second World War and accuse free thinkers of anti-Semitism rag. Warn: German people are not only Nazi people but also the producers of BMW, Mercedes Benz, and the possessor of German shepherd dog, the most intelligent and beautiful animal, not the pug. Is the Semitism your tag?, why with the others you are in tug and drug? if you have trials go only to the judge, Please, do not use the rug, anti-Semitism is a clue to dug. Irish Canadian women suffering from cold relations due to the Canadian Irish hobby calls jug and mug. Immigration offers newcomers only a cag, and the educated people are in cog. Writers, poems are in cage. Words are swollen to the crag. Why is our city dying and in sag and rag. If I have a nag, I will give it to the Mayor of the City to award and honor him of his lag. His Excellency responds, I am a conservative of accountability, transparency and unhappiness day of fingerprints; I was promised by the Tory that my sins will be a wag, He adds without sorrow or mercy that the Ottawa International Writers Festival should celebrate their traditional Festival in the Church of God, and Neil Wilson is an Irish, liberal, Catholic and green like a frog. It is not only the combination of elections but also the mosaic of fog, we are Canadian and we should hug. تهتمُ اللجنة الوطنية للعاصمة الإتحادية الكندية بأوتاوا, وتحتفل سنوياً بحفر شارع المصرف وجر وسحب الألات فيه, والمطاعم تفتح ويرفرف عليها العلم الكندي, والزخارف القوطية تزيّين مباني العاصمة, وتوضع اللوحات والعلامات والاشارات التوضيحية في الحدائق والشوارع بكلا اللغتين، الفرنسية والأنجليزية واللتان تجعلانِ رِقابَنا تَتدلّى كالآدمي الذي شنقه البشر! وكذلك تنظم لقاءات الاستمتاع والمعانقة. وبالرغم من كل هذا وذاك, فلا مفتش يهتم بالمؤسسات والمباني, ولا لجنة رقابة كذلك. فالمطاعم والمساكن ملئيةً بالصراصير وحشرات البق, وتدار بنظام الفينج شوي (Feng Shui) الفلسفي, وكذلك بالنظام الفلسفي المتعرج. بلدية أوتاوا منعت التدخين في المطاعم والحانات, والشرطة تراقب العصابات, ماعدا المقاهي والمطاعم العربية والأسلامية المليئة بالمخدرِات والدخان المضبب. أين القانون المساوي والرب الواحد؟ مؤسسة إسكان أوتاوا ملئيةً بالفساد, والمخدرات والحشرات. شعبة أطفاء الحرائق في معضلة وفاعليتها غير مجدية ومتخلفة. يحتفل الكندي اللبناني بالصيف والشتاء بالرقص والطرب, على الرغم مِنْ قتل أقربائِهم في الأرضِ المقدّسةِ فلسطين بواسطةالعصابة الفسيفسائية المختارة . فالقاتل لا يَحترمُ لا القاضي ولا الله! ولا يَستمعُ إلى الجرسِ والناقوس ! تعدد الثقافات أصبحت فجوةً وتقاد بمحورِ وعجلة الثرثرة، ونحن لم نعد بشر مغفلين. يندب الكنديون اليهود شهداء الحرب العالمية الثانية, ويتهموا المفكرين الأحرار بالمزحة العتيقة المسماءة "معاداة السامية". أنذار: الشعب الألماني ليس فقط شعباً نازياً, لكنه أيضاً منتج للسيارات وشاحنات مرسيدس بنز ومالك ومربي كلبِ الراعي الحيوان الذكي والأكثر جمالاً من كلب البج ألأفطس والقصير. هل السامية هي وسمك وعروتك؟ ولماذا أنت مَع الآخرين في لعبة شدةِ الحبل, وفي الألبسةِ الواقية و في خللٍ وظيفي؟ إذا عندكَ محاكمات فذ هب فقط إلى القاضي، فرجاءً، لا تستعمل البساط! معاداة السامية ماهي الا فكرة للإجترار. النساء الكنديات الآيرلنديات يعانين من برود في العلاقات , لأن الكنديين من أصل أيرلندي يمارسون هوياتهم المسماءة لعبة ألأباريق ومزج الخمر"دورقاً وقدحاً". دائرة الهجرة الكندية تعرض وتقدم للقادمين الجدد فقط المساعدات النقدية! والناس المتعلّمون أشخاص ثانويين. الكتّاب والشعراء في القفصِ. والكلمات ترتفع وتنخفض في الحنجرة. لماذا مدينتنا تحتضر وتنحرف عن الخط المرسوم ,وضعيفة في عقلها, وترتدي الخرق القديمة؟ أذا امتلكتُ فرساً صغيراً فساهديه لعمدة المدينة كجائزة له تقديراً واحتراماً وتعظيماً لتخلفه! صاحب السعادة عادة يرددُّ، و ينشدُّ بعضاً من ترانيمه قائلاً:-أَنا من حزب المحافظين, صاحب مبادئ الشفافية والمساءلة, وصاحب يوم البصمات التعيس, لقد وعدت مِن قِبل المحافظين بأن ذنوبي ستكون مزحة. أضاف بدون حزن أَو رحمة ان أدباء مهرجان كتاب أوتاوا الدولي يجب أَن يحتفلوا بمهرجانِهم التقليديِ في بيت الله، ونيل ولسون ماهوالأ شخصاً أيرلندياً ,ومن حزب الأحرار, وكاثوليكي, وأخضر كالضفدعة. أنها ليست فقط تعقيدات الانتخابات وأنما كذلك فسيفساء الضباب. في الختام, نحن كنديون ويجب أن نصافح ونعانق بعضنا البعض ونعيش في تعاون وتكافل ووئام.
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)