Le Chef de Cabinet du Président de la RépubliqueParis, le 6 novembre 2009Monsieur le Professeur,Votre courrier est bien parvenu au Président de la République.Sensible à votre démarche, Monsieur Nicolas SARKOZY m’a chargé de vous en remercier.Soyez assuré qu’il a été pris une connaissance attentive de vos propositions d’un plan de paix et de création d’une union orientale entre Israël et les Palestiniens.Ces suggestions participeront à la réflexion du Chef de l’Etat sur la recherche d’une issue pacifique au conflit israélo-arabe.Je vous prie d’agréer, Monsieur le Professeur, l’expression de mes sentiments les meilleurs.Cédric GOUBETRead more…
كلف الرئيس الفرنسي نيقولا ساركوزي رئيس ديوانه سيدريك غوبيه بالرد إيجابيا على خطة السلام التي بعثها له الدكتور أفنان القاسم، وهو أول رئيس لدولة عظمى يبادر بالإجابة من بين الدول العظمى الخمس عشرة الأخرى التي تمت مراسلتها، وقد أكد الرئيس ساركوزي للقاسم مدى تأثره بمسعاه، واطلاعه بانتباه وإصغاء على مقترحات السلام التي جاءت في خطته، وأكد أيضا أن هذه المقترحات ستساهم فيما يفكر فيه من حل للصراع العربي – الإسرائيلي.رئيس ديوان رئيس الجمهوريةباريس في 6 نوفمبر 2009سيدي البروفسور،لقد تم وصول بريدكم إلى رئيس الجمهورية.ولقد كلفني السيد نيقولا ساركوزي بشكركم على مسعاكم الذي أثار اهتمامه.كونوا على يقين من أنه اطلع اطلاع المتنبه المصغي على مقترحاتكم من أجل خطة سلام وإقامة اتحاد مشرقي بين إسرائيل والفلسطينيين.ستساهم هذه المقترحات في تفكير رئيس الدولة من أجل البحث عن مخرج سلمي للصراع الإسرائيلي – العربي.تفضلوا سيدي البروفسور بقبول أسمى مشاعري.سيدريك غوبيهRead more…
أول دولة عظمى في الجيبرسالة الرئيس الفرنسي التي وجهها لي بخصوص خطتي للسلام لها أكثر من مغزى وأكثر من دلالة، وباعتقادي مجرد رد نيقولا ساركوزي يمثل نجاحا أول سياسيا ودبلوماسيا على أعلى المستويات، هذا يعني أن خطتي قابلة للتنفيذ، وأن مصداقيتي لا شك فيها، والأهم من هذا وذاك أن كل الخطط الأخرى السابقة وتلك التي تطبخ اليوم قد تم الاعتراف بفشلها، فها هو الرئيس الفرنسي سيعتمد هذه الخطة في بحثه عن حل للصراع العربي الإسرائيلي (اقرأ نص الرسالة في الباب الثقافي)، وها هو يؤكد اطلاعه الشخصي على تفاصيل ما أقترحه من حل نهائي بيننا وبين الإسرائيليين بسحر بنية الإتحاد المشرقي، وعمق طرح هذا الإتحاد العقلاني، والذي عن طريقه تستعاد كل الحقوق الفلسطينية دون المساس بحقوق الآخرين من أعضائه. صحيح إن الرئيس الفرنسي قد فهم كل هذا ووعد بكل هذا دون أن يبتعد أكثر للظرف المعقد الراهن، ليس ظرف التفاوض، فظرفه دوما ما كان معقدا، وإنما ظرف المتفاوضين، وخاصة المتفاوض الإسرائيلي الذي يتخبط يمينا ويسارا، بالأمس موفاز يعرض في السوق الفلسطيني لستين بالمائة من الضفة واليوم باراك وبيريس لدولة على نصف الضفة، ونتينياهو سيجمد بناء المستعمرات في الضفة دون القدس، ويدخل الفرنسيون في اللعبة عن غير اقتناع عندما يطالب كوشنير بالتجميد في الضفة والقدس، والكل يقول بحل مؤقت وضمانات أمريكية، وسيكون الحل النهائي خلال سنة، خلال سنة ونصف، خلال سنتين، و... و... التخبط أكيد، ومناورة كل الأطراف واضحة وضوح الشمس، الكل يحاول تغطية نتنياهو تحت الادعاء بمبادرات من أجل حل لن يكون، لأننا جربناكم، وجربنا ألاعيبكم، ولأننا لا نريد من أحد أن يتصرف بقدرنا، فالشعب الفلسطيني ليس مسرحا للعرائس، والزعرنة الإسرائيلية في السياسة لم تعد تمشي علينا، فاوضوا أنفسكم بأنفسكم إذن وأقيموا دولة فلسطينية على عورتا، فهل سينتهي الصراع؟ وهل ستحل القضية الفلسطينية؟ )الرئيس الفرنسي نيقولا ساركوزي قد فهم جيدا أن خطتي للسلام خطة مشرفة للجميع لا تغمط حق الفلسطينيين في القدس ولا حقهم في العودة ولا حقهم في دولتهم على كل الأرض الفلسطينية عشية 67، لهذا فرنسا منذ اليوم في الجيب، لأن مستقبل المفاوضات التي سيجريها مؤتمر بال سيكون مستقبلها كدولة عظمى تستحق المكانة التي لها في هذه المنطقة الكوسموبوليتية التي هي منطقتنا، والتي أبدا لن تكون حكرا على الأمريكان، ولا حكرا على أحد، وفرنسا تعلم تمام العلم أن عصرنا اليوم هو عصر التعاون الحق والشراكة الحقة.مع خطتي للسلام سيكون هناك حل خلال ثلاثة أسابيع، ثلاثة أسابيع فقط، وكل شيء سيتم على أكمل وجه، ووجه المنطقة سيتغير، وتاريخ المنطقة سيتغير، وزمنها بعد أن نفتح بابه على مصراعيه من أجل استعادة قدر الإنسان وإنسانيته.Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on November 20, 2009 at 7:09am
PAGSE, in partnership with the Natural Sciences and Engineering Research Council (NSERC), sponsors a monthly breakfast meeting held on Parliament Hill known as “Bacon and Eggheads”, to inform parliamentarians about recent advances in science and engineering.PAGSE is a cooperative association of more than 25 national organizations in Science and Engineering, representing approximately 50,000 individual members from the industry, academia, and government sectors. It was formed in June 1995 at the invitation of the Academy of Science of the Royal Society of Canada to represent the Canadian science and engineering community to the Government of Canada.The member organizations of PAGSE provide core support for its meetings and activities. These include defining the economic benefits of research in Canada and the effects of research budgets, analyzing intellectual property issues and other potential impediments to improving academic-industry symbiosis, showcasing the international dimensions of research projects and associations, and informing decision makers about science and engineering and their importance to Canada.PAGSE represents an extensive resource that, through contracts and agreements, can hold events and undertake studies and assessments of benefit to government departments and agencies, to non-government organizations, and to the general public. In addition to “Bacon and Eggheads”, PAGSE organizes an annual event focused on science and engineering issues. Furthermore, PAGSE submits a brief to the House of Commons Standing Committee on Finance each fall to provide consensus views from the science and engineering research community on policy issues and initiatives.Read more…
قدم للحوار: د. أفنان القاسمقام بالحوار: د. أفنان القاسملتقديمي هذه المرأة لا أريد أن أتكلم عنها من الناحية الأخلاقية وقد سبقني إليها الدكتور أسامة فوزي ولا من ناحية الفساد المالي التي تعرض لها الدكتور نبيل شعث، لا أريد أن أذكّر الناس بخفايا تأسيس مجلة البيادر السياسي كجزء من امبراطورية حنا سنيورة صاحب القلمين –آسف- القدمين الجسورتين قدم في الموساد وأخرى في السي آي إيه، ولكني سأتكلم عن الخطاب الخارجي لديها والداخلي، الخارجي يعتمد الإطناب في تقديم الفكرة وتمطيطها، وقوام ذلك المفردة المدرسية والجملة المدرسية والصيغة المدرسية المؤطرة بنجعية محركة للشفقة، والداخلي الاستلطاخ لتمرير الفكرة وتثبيتها، لا رمز هنا ولا تخيل أو تحريض وإنما نفي النفي لأجل الإثباب والتأكيد: القدس تهود، لا أحد يريد أن يسمع بالقدس تهود، تم تهويد القدس! يتم تهويد القدس في ذهن القارئ أولا عن طريق تدجينه، وهذا هو سر الضجيج الإعلامي الذي تمارسه ندى خزمو التطبيل الإعلامي وهو أحد مرامي صحافتنا الخطيرة تحت الاحتلال لهذا يسمح الرقيب الإسرائيلي بصدورها ولا يسمح الرقيب الألماني بصدورها أيام الاحتلال النازي لفرنسا بل يحرق أعدادها ويحطم مطابعها ويطارد محرريها على عكس المحتل الإسرائيلي الذي يرفدها بالمال ويفبرك لها مصداقية وطنية تحت ثوب المحاكمات الكوميدية أو غيرها، وهناك مرمى ثان لخطاب الاستعباط هذا عندما يحمل في طياته تهديدا غير مباشر لدفتر شيكات المقاطعة، أما المرمى الثالث فهو تكريس القلم لخدمة سيد المقاطعة كلما مرت به أزمة مثل مقال هذه الصُحُيْفِيّة مثلا عن فتح ابنة النضال وليس الفساد وبيع البلاد، أو، عندما تتحول هذه التلميذة في دير مرقصعيا إلى جوقة للحب والإخاء بين حامولات وبطون وأفخاذ فتح وحماس يا جماعة ألا فاتحدوا من أجل الوطن وامسحوها بلحيتي دون أدنى وعي سياسي لمصالح وأهداف وبرامج كل طرف، أو، عندما تسعى إلى تذكير المسلمين أن القدس أيضا مسيحية، فتقلل من ردود الفعل أمام هدم المسجد الأقصى وبشكل غير مباشر تساند يهوه، أو، وهذا هو أخطر شيء، أن تتم دعوة سلطتنا الوطنجية إلى إعادة النظر في كل شيء، بمعنى التسليم بما تبقى من قليل فلسطين القليل، لأن الأمور على الأرض قد تغيرت بالنسبة لما كانت عليه غداة 67، كلام يكشف لماذا البيادر السياسي هنا كناطق للمحتل الإسرائيلي، ولماذا تمنع نشر كل كلمة نقد للمحتل الفلسطيني. ما استخلصته نتيجة لعدة مقالات قرأتها لندى الحائك خزمو والحوار التالي يجيء اعتمادا مني على أحد هذه المقالات...* القدس على لسانك صباح مساء فما السر في ذلك؟تحدّثت كثيراً عن القدس وصرخت بأعلى صوتي أنادي لنجدة القدس وأهلها وحماية مقدساتها.. كنت أتوقّع هبّة جماهيرية قوية ولكن للأسف لم أجدْ سوى المزيد من الإهمال وكما سبق وقلت تأكّد لي كما تأكّد لغيري بأنّه إهمال مقصود ومتعمّد... وأية مأساة أكبر من تلك المأساة!! تحدثت وتحدثت وكأني أدق الماء في الهاون فما من مجيب!! .* هذا شعور وطني منك ولكنك لم تقولي لنا سر صراخك.عجبي على هذا الزمن الذي أصبحت فيه قدسنا.. قرة عيننا.. والتي هي من المفروض أنْ تكون قرّة عيون قيادتنا والعالم العربي والإسلامي، أصبحت مستباحة لكلّ من هب ودب.. للاستيطان.. للتهويد.. لتدمير مقدساتنا التي حُميت على مدى التاريخ بأجساد أبنائنا وإخوانهم أبناء العرب أجمعين ولكن إلى أين وصلنا الآن..* هناك سر يختفي خلف كلماتك الوطنية فما هو؟لن أطيل عليكم في الحديث عما جرى ويجري لقدسنا الحبيبة وقد سبق وفصّلت كلّ ما تتعرض له المدينة المقدسة من انتهاكات و... لذلك سأركز على بعض المشاكل والحلول التي من الممكن أنْ تساعد في منع ما تتعرض له المدينة..* أنت امرأة لا مثيل لها عبقرية وكل عبقرية من ورائها رجل كزوجك جاك خزمو ولكن حدثينا أولا عن السر الذي يربطك بقدسك الحبيبة.في عددٍ سابق من مجلة المخرفن زوجي –أعتذر معلش ما هوه جوزي وليس عشيقي- والتي لا يقرأها اثنان تعرّضت إلى أحد هذه الحلول، وهو توفير العمل لعمالنا لئلا يضطرون إلى العمل في بناء المستوطنات والجدار، وهذا في رأيي من أكثر الحلول التي بحاجة إلى العمل على إنجازها لنحاول وبما نستطيع عرقلة بناء المستوطنات والجدار... فالعار كل العار أنْ نكون الأيدي التي تحيك حبال مقصلة إعدامنا!!* حلو! أبو مازن بطوله وعرضه مش لاقي عمل، قاعد بكش دبان، وأنت تريدين... طيب ولكن ما السر الذي يجعلك تطالبين بهذه المعجزة لعمالنا فلا يبنون الجدار ومن قبل ما السر الذي يدفعك إلى احتضان القدس كأم حنون؟بيوت كثيرة في القدس وبخاصة في البلدة القديمة على وشك الهدم بحجّة أنها آيلة للسقوط وبحاجة إلى الترميم.. فهل قيادتنا الفلسطينية وعالمنا العربي والإسلامي عاجزون عن تقديم العون لهؤلاء المواطنين أصحاب تلك البيوت لمساعدتهم في ترميم بيوتهم وبالتالي منع هدمها حتى ولو كان ذلك على شكل قروض؟!!!* أكتر من حلو! وهذا حل لم يخطر ببال ولا بخاطر دليل آخر على عبقرية المرأة التي من ورائها واحد مثل زوجك جاك خزمو، ولكن لم تكشفي لنا عن السر الحقيقي في كل هذا.كثير من المواطنين يملكون الأراضي في القدس ولكنهم لا يملكون المال الكافي لتوفير رسوم الرخص للبناء وهي مرتفعة جداً وهذا يمنع الكثير منهم من التقدم للحصول على رخصة.. فهل قيادتنا الفلسطينية والعالم العربي والإسلامي عاجزون عن تقديم العون لهؤلاء المواطنين؟!!* العون العون العون! بدأت تنرفزيني بالفعل! يلعن د... العون! هوه إحنا بنك! يقول لك أبو مازن أطال الله يده حتى البنك! ألا يكفي العون الذي تلهطينه أنت وزوجك على الطالع والنازل والا هذا كان فقط في أيام القائد الرمز الشهيد أبو عمار؟فلتان وتسيب وزعرنة في القدس، حارة كلّ من يده له.. بكل ما في هذه الكلمات من معنى، جرائم قتل ارتكبت.. واعتداءات وتهجمات من شلة من الزعران ومن يظنون أنفسهم يستطيعون شراء ذمم الناس وولاءَهم بفلوسهم وما من أحد يوقفهم عند حدهم، فلماذا لغاية الآن لم نجدْ من يقف في وجوه هؤلاء الزعران؟! فإعطاء درسٍ لأحدهم عن طريق مقاطعته شعبياً ووطنياً كفيل بأنْ يجعل كلّ شخص يحاول زرع الفتنة أو القيام بأعمال الزعرنة والتهجمات على المواطنين أنْ يرتدع ولكن -وبكلّ الأسف أقول- إنّه بدل أنْ يُقاطع هؤلاء فإنّ بعضاً من شخصياتنا الوطنية تقدّم لهم طقوس الطاعة والولاء.. أتعلمون لماذا؟!!* نعم نعم السر لماذا؟لأنهم يخجّلونهم ببضع شواقل داخل مغلّف يوضع في جيوبهم انطلاقاً من المثل القائل "إطعم الفم تستحي العين"... أليست تلك أكبر مأساة؟! فكيف يرتضي هؤلاء المحسوبون من قيادات القدس -وحتى الدينية منها- كيف يرتضي هؤلاء على أنفسهم أنْ يقفوا مع الباطل ضدّ الحق مقابلاً...؟!! وا أسفاه على مثل تلك القيادات!!! وماذا عن القيادات الأخرى لماذا هم صامتون حتى الآن عما يجري؟!! وباستطاعتهم عمل الكثير الكثير...* يسلم تمك يا ست ندى نعم نعم الشواكل أو كما تقولين الشواقل، اطعم الفم تستحي العين، اقتربنا من السر، وبعدين؟الكثير من شبان القدس وحتى أطفالها وقعوا في براثن تعاطي المخدرات وحتى بيعها وتوزيعها.. مؤسسات عديدة لمكافحة المخدرات ومنع انتشارها موجودة داخل القدس ولكنها رغم محاولتها العمل من أجل مكافحة هذه الآفة الخطيرة إلا أنّها وبسبب قلة الموارد لم تنجحْ في محاربة هذه الآفة بل وزاد انتشارها بشكلٍ كبير بحسب الإحصائيات الأخيرة التي صدرت عن تلك المؤسسات !* يا ستي تعاطي المخدرات ليس مهما خليهم يحتملوا هالحياة تحت الاحتلالين الفلسطيني والإسرائيلي، لنعد إلى الشواكل معذرة الشواقل.أليست تلك الآفة الخطيرة التي تقود شباننا وبالتالي مجتمع القدس إلى الدمار بحاجةٍ إلى وقفة جدية ومسارعة من قِبَل القيادة الفلسطينية والعربية إلى مساعدة مؤسسات مكافحة المخدرات من أجل محاربة هذه الكارثة الخطيرة التي ستحل بالمجتمع المقدسي؟!* يا ستي قلنا لك المخدرات آفة ليست خطيرة إلى هذه الدرجة خلي شبابنا يتسلوا ولنعد إلى موضوعنا الأساسي ألا وهو سر صراخك من أجل قدسك، ويا جماعة، ويا جماعة، هذا الصرخات الثورية العبقرية التي إن دلت على شيء فإنما تدل على وقوف جاك خزمو في ظهرك وقوف الرجال الصناديد.سماسرة أراضي يختالون في القدس بكلّ جرأة ووقاحة يزيّفون الأوراق ويبيعون الأراضي ويسرّبونها إلى الاحتلال ويخلقون المشاكل بين المواطنين عن طريق بيع أراضي بحجج مزيفة للبعض ممّا يؤدّي إلى خلافات ومشاحنات بين أصحاب الأرض الأصليين وبين من أوقعوا أنفسهم في براثن السماسرة المزيفين من دون التأكد من صحة الأوراق، رغم أنّهم كان بإمكانهم من سعر الأرض البخس أنْ يكتشفوا بأنّ الأوراق مزيّفة، فكيف لأرضٍ تبلغ قيمتها مثلاً مائة أو مائتي ألف دولار أنْ تباع بعشرين أو ثلاثين ألف دولار إلا إذا كانت أوراقها مزيفة كما هم مدّعو ملكيتها الذين باعوهم إياها بهذا الثمن البخس؟!!* ك... ام هالشغلة! سنوقف الحوار كفاك مزايدة يا مرة! وكمان علي! قولي إنك ما قبضتيش من كم شهر وفياض مزودها حبتين ملتهي باعتراف لدولة مرحاضية وناسيكي...فكيف يسرح ويمرح هؤلاء السماسرة المزيفين كما شاؤوا لولا تأكدهم بأنّه ليس من مُوقِف لهم عند حدّهم وأين قيادات القدس من هؤلاء؟!!* يلع... دين هالمرة! عامله حالها مش فاهمة، جننتي ربي، كفى كفى أوقفنا الحوار!!!!!!!!عمليات هدم البيوت قائمة على قدم وساق.. المواطن الغني وصاحب الجاهة والوجاهة يهرع الجميع ليقفوا معه ضدّ هدم عمارته وتقوم الدنيا ولا تقعد، وهذا شيء جميل.. ولكن ماذا عن المواطن العادي وأين تلك الشخصيات التي وقفت مع فلان وعلان لماذا لا تقف مع المواطن العادي في محنته -هذا مع العلم بأنّ المواطن الغني أو الشخصية الاعتبارية لن يتأثّر كثيراً من هدم عمارته بينما الشخص العادي الذي بنى بيته بدمه قبل عرقه سيفقد المأوى الذي يحميه ويحمي أهل بيته...* مش معقول!!!!! لساها بتزايد على هالمساكين من أغنيائنا... قلت لك توقفي كفى أوقفنا الحوار...الكثير من الشبان يعزفون عن الزواج بسبب قلة الموارد وعدم استطاعتهم توفير شقة تجمعهم وزوجاتهم بسبب الإيجارات الباهظة وأثمان الشقق التي فاقت أسعارها كلّ تصوّر، فبدل أنْ تذهب مخصصات القدس إلى هنا وهناك فلماذا لا يتمّ استخدام قسمٍ منها للقيام بمشاريع اسكانية تستوعب هؤلاء الشبان؟!* يا إلهي!!!!! يا رب القدس يا سيدي المسيح... رجاء أوقعت نفسي في مشكل هذا السبق الصحفي بالفعل، خلصني منها يا سيدي يسوع أُخلص لك إلى الأبد وأحلف لك ألا أجوع...والأهم من كلّ هذا وذاك مقدساتنا التـي تنتهك كلّ يوم.. والحفريات التـي ستدمّر المسجد الأقصى فأين مُدّعو الدفاع عن تلك المقدسات؟! فكيف يتمّ السكوت عما يجري وكأنّ الأمر لا يعني أحداً...* يلعن د... ولك بالعة فضائية والا ايش!!!!!!!!!!!!فإذا كنتم جادّين يا من تقولون إنّكم تدافعون عن القدس وأنّكم لم تتخلوا عنها، فدعونا نرى أفعالاً وليس شعارات فقط، فالشعارات لن تقف ضد تهويد القدس ولن تساعد في صمود أهلها وحماية مقدساتها... فأين لجان القدس مما يحدث في القدس ولماذا لا نسمع حتى صوتها ؟!!* الحقوني... أكاد أصاب بسكتة قلبية... ابعتوها إلى أقرب مستشفى مجانين وابعتوني عند الحاجة زكية (ريموندا الطويل)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!Read more…
La liberté est la vie attendueSur une branche pour volerLes nuages et la pluie vont emmenerA mains nuesLe soleil et le blé que tu as semésLes amants et l’amour vont te redonnerA cœur ouvert au plusLe vin et le pain que tu as laissésLes étoiles et la lune vont descendre jusqu’à ton piedAvant qu’elles ne se soient répanduesDans l’éclair et le tonnerre que tu as façonnésFreedom !Slavery, abolutionI love Martin Luther KingGI’s, occupationI hate George W. BushFreedom, revolutionI love Martin Luther KingGuantanamo, deportationI hate George W. BushHope, evolutionI love Martin Luther KingDespair, mystificationI hate George W. BushPeace, evaluationI love Martin Luther KingWar, globalizationI hate George W. BushLove, solutionI love Martin Luther KingHatred, complicationI hate George W. BushObscur est ton mondeLes dentelles de tes fillesLa lumière vagabondeDe noir elle brilleTa puissance immondePourquoi ?Pour qui ?Blessure est ta nuitLarme est ta vieLame est ton sourireNous sommes ton avenirTes banques tes boursesTes broussesTes papiers pour écrireTes ranches inviolésTon lieu de périrLes diamants se périssent dans les lieux enfermésPower!Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on November 19, 2009 at 7:42pm
Le Partenariat en faveur des sciences et de la technologie (PFST), en collaboration avec le Conseil de recherches en sciences naturelles et en génie (CRSNG), propose chaque mois un petit déjeuner-causerie organisé sur la Colline du Parlement sous le titre « Petit déjeuner avec des têtes à Papineau », qui a pour but de renseigner les parlementaires sur les derniers progrès scientifiques et technologiques.Le PFST est une association coopérative qui regroupe une vingtaine d’organismes nationaux dans le domaine des sciences et de la technologie représentant environ 50 000 individus membres provenant de l’industrie, du milieu universitaire et du gouvernement. Il a été constitué en 1995 à l’invitation de l’Académie des sciences de la Société royale du Canada pour représenter la collectivité des sciences et de l’ingénierie du Canada auprès du gouvernement du Canada.Le financement de base du PFST est assuré par les organismes qui en sont membres. Ses réunions et autres activités ont notamment pour but de définir les retombées économiques de la recherche ainsi que les effets des budgets de recherche au Canada, d’analyser les questions de propriété intellectuelle et les autres entraves possibles à la symbiose entre les universités et l’industrie, d’examiner les dimensions internationales des projets et organismes de recherche et de renseigner les décideurs sur les sciences et la technologie ainsi que sur l’importance de celles ci pour le Canada.Le PFST est une ressource de grande envergure qui, par le biais de contrat et d’ententes, est à même d’organiser des événements et d’entreprendre des études et des évaluations utiles pour les ministères et organismes publics, les organisations non gouvernementales et le grand public. Outre ses petits déjeuners, le PFST organise une conférence annuelle portant sur les sciences et la technologie. Enfin, le PFST présente chaque automne au Comité permanent des finances de la Chambre des communes un mémoire pour faire valoir le point de vue de la collectivité de la recherche en sciences et en technologie sur les dossiers et les initiatives de politique.Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on November 17, 2009 at 6:30pm
Paul McGeough is the former executive editor of Australia’s Sydney Morning Herald and the author of three books on the Middle East. He has twice been named Australian Journalist of the Year and in 2002 was awarded the Johns Hopkins University–based SAIS Novartis Prize for excellence in international journalism. He lives in Sydney, Australia.Susannah Tarbush: “Kill Khalid: The Failed Mossad Assassination of Khalid Mishal and the Rise of Hamas”English original of article published in Arabic translation in Al-Hayat, May 18 2009.The Israeli intelligence service Mossad has always been keen to foster a reputation as a ruthlessly efficient information gathering and killing machine, whose agents freely roam the Middle East and wider world targeting Israeli’s enemies with ruthlessness and deadly accuracy.But alongside Mossad’s successes, its history is also littered with blunders and miscalculations. And one of its biggest blunders of all time was the audacious attempt of September 25 1997 to use poison to assassinate a leading Hamas official, Khalid Mishal, in the Jordanian capital Amman.The book “Kill Khalid: The Failed Mossad Assassination of Khalid Mishal and the Rise of Hamas” gives a detailed account of the assassination attempt and of the intricate negotiations that led to a deal under which Israel would supply the antidote to the Mossad poison and would release Hamas spiritual leader Sheikh Ahmed Yassin.The book was published recently in the US by New Press, in the UK by Quartet – owned by the Palestine-born publisher and entrepreneur Naim Attallah – and in Australia by Allen and Unwin. The author of the book Paul McGeough [pictured below], born in Ireland, is a prizewinning journalist who lives in Sydney and was at one time editor of the Sydney Morning Herald newspaper.While the central event of the book is the assassination attempt, its scope ranges widely in time and it tells the story of Mishal’s political life and of the development of Hamas over the years. The book is topical given the current debate among Western policymakers over the need to engage Hamas if there is to be a resolution to the Israel-Palestine conflict. There have been signs of a possible cautious shift, under certain conditions, in US policy by the administration of President Barack Obama.At the same time Binyahim Netanyahu, who was Israeli prime minister at the time of the assassination attempt, is once more in that position, heading a hard-line government. He is again confronting the man he wanted dead 12 years ago, but Hamas and Mishal are now stronger than they were then.During his research for the book, McGeough conducted interviews with numerous key players and observers of the Middle East crisis in six countries in 2007 and early 2008. His 477-page work is written in a lively, highly readable fashion.In the assassination plot, which sounds like something from a James Bond film, a team of Mossad agents flew to Amman from different capitals masquerading as tourists. They planned to poison Mishal with a substance that was lethal but relatively slow-acting. Mishal would die over a period of 48 hours while the team of Mossad assassins slipped out of Jordan.The poison was to be administered by a small “camera” which served as a “gun” with a “bullet” of a clear liquid, the poison levofentanyl - a modified version of the widely-used painkiller fentanyl. The team of agents included a woman doctor carrying the antidote to the poison. This was because the poison was so lethal that Mossad’s planners had demanded that a doctor be present with an antidote in case one of the Mossad team accidentally exposed himself to the poison.The then head of Mossad Danny Yatom assured Israeli Prime Minister Binyamin Netanyahu that nothing could go wrong with the plan. But in fact things went very wrong for Mossad. Although one of the agents succeeded in administering the poison to Mishal’s ear in an Amman street, the agent and an accomplice were chased by one of Mishal’s bodyguards, Mohammad Abu Sayf. Abu Sayf had a bloody fight with the two agents, and was then helped by Saad Na’im Khatib, an officer in Palestine Liberation Army who happened to be passing in a taxi. Abu Sayf and Khatib captured the two Mossad men and handed them over to the Jordanian police. Another four agents in the team fled to the Israeli embassy “which, incredibly for a supposedly friendly foreign mission, was locked down by a menacing cordon of Jordanian troops.”News of the strange attack on Mishal was first broken to the outside world by the Lebanese journalist Randa Habib, bureau chief in Amman for Agence France Presse. She was telephoned by Mohammad Nazzal, a Hamas press aide, who said that Mishal had been the victim of an assassination attempt by an attacker using “a bizarre instrument”. She then spoke to Mishal himself, who told her of a “whispering” sound in his ear when he was attacked. In the following hours, as the poison started to take effect, Mishal fell into a coma. He would die unless an antidote was administered.King Hussein was enraged by the assassination attempt on Jordanian soil and warned Netanyahu that if Mishal died, the Mossad men would be hung. Jordan had signed a peace treaty with Israel in October 1994, and King Hussein felt utterly betrayed by the assassination attempt. He had developed relations with Israeli politicians and with the intelligence apparatus, for example hosting Danny Yatom at his summer palace in Aqaba, but Mossad had given the Jordanians no hint as to what it was planning.The king suspected that the assassination of Mishal had two aims: to make it impossible to rescue the now comatose Oslo peace process, and to destabilise the Hashemite dynasty, perhaps in preparation for a new Palestinian state in Jordan.A major crisis erupted involving Jordan, Israel, the US and Canada. King Hussein contacted US President Bill Clinton as part of efforts to force Netanyahu to hand over the antidote that would save Mishal’s life. McGeough gives a thorough account of the negotiations, telephone calls and face to face meetings through the long hours that followed. A key Jordanian figure in the unfolding events was Samih Batikhi, the then chief of the General Intelligence Department.The Canadians for their part were angered over the use of Canadian passports by those involved in the assassination attempt and demanded explanations from Israel. This was not the first time that Mossad agents were discovered to have used Canadian passports during an operation, nor would it be the last.Israel’s envoy to the EU Efraim Halevy, former deputy director of Mossad, had developed a close personal bond with Hussein over the years and he was recalled from Brussels to help deal with the crisis. Halevy pushed for the release of Sheikh Ahmed Yassin, the founder and spiritual leader of Hamas, who had been serving a life sentence in an Israeli prison since 1989.Halevy argued that without Israel making such a weighty gesture, Hussein would be written off as a collaborator with Israel. Netanyahu at first refused, but he came under pressure from the Jordanians, Canadians and Americans to not only hand over the formula of the poison, and the antidote, but also to release Sheikh Yassin “in order to save a peace process he might have preferred to sink”.According to McGeough, at the time of the attempted assassination, Mishal “had been overlooked by the legion of foreign intelligence agents operation in Amman”. Nor had the US ambassador Wesley Egan previously known who he was. “Who the hell is Khalid Mishal the ambassador asked the CIA Amman station chief Dave Manners after meeting King Hussein to discuss the crisis.Why did Mossad choose Mishal as its assassination target? He was accused by Israel of orchestrating a new rash of suicide bombings in Israel. “At the Mossad bunker in Tel Aviv he was seen as the first of a dangerous new breed of fundamentalist leaders. He was hard-line, but he did not wear a scraggy beard or wrap himself in robes.” Mishal wore a suit and “he was, by regional standards, coherent in his television appearances. From the Israeli perspective Khalid Mishal was too credible as an emerging leader of Hamas, persuasive even. He had to be taken out.”McGeough examines the impact of the assassination attempt on Mishal. “Khalid Mishal emerged as a changed man from his brush with death. He saw himself in a very different light, and so did the movement’s members. Overnight he had become a household name – for Palestinians, Israelis and the whole Arab world.” The gross miscalculations by Netanyahu and Yatom had “effectively anointed Mishal the leader of the future.”One theme running through the book is the rivalry between Mishal and his long-standing rival Mousa Abu Marzook, who is now his deputy in Damascus. Abu Marzook was born in a refugee camp in Gaza and was from an early age a committed Islamist activist and disciple of Sheikh Ahmed Yassin. He had played a key role in the US raising funds particularly for the Texas-based Holy Land Foundation.McGeough differentiates the group around Mishal, known internally as the “Kuwaitis”, from the group around Abu Marzook, who were mostly Gazans. Mishal says that as a young man living in Kuwait he laid in place the infrastructure of Hamas, and this was “done in parallel with the West Bank and Gaza”. After Iraq invaded Kuwait on August 2 1990 Mishal, who was on holiday in Amman, returned to Kuwait because he did not want the Iraqis to find Hamas’s headquarters. He destroyed files, and took others to Amman, which quickly became a Hamas hub. McGeough looks at the different versions of the birth of Hamas, and at the way in which Israel encouraged Hamas’s activities in Gaza in its formative years as a counterweight to Fatah.In a chapter entitled “The bearded engineer in a New York cell”, McGeough tells of how Abu Marzook was arrested at John F Kennedy International Airport in New in July 1995. Israel subsequently sought his extradition, but Abu Marzook was released to King Hussein in Jordan in February 1997. In his absence, Mishal had been elected to lead the political bureau and he did not step aside on Abu Marzook’s return.The Amman-based journalist Ranya Kadri told McGeough: “The day they tried to kill him was the day Mishal the leader was born. The man who died that day was Abu Marzook. Nobody wanted to talk to Abu Marzook after that – it was Mishal, Mishal, Mishal.”Mishal was born in the West Bank village of Silwad in 1956. In the June 1967 war Mishal and his family fled to Jordan. His father was at the time working in Kuwait, where he had taken his younger second wife, and Khalid joined him there.One of those McGeough interviewed for his book was Asad Abdul Rahman, the Palestinian academic and senior PLO figure who was at one time an adviser to Palestinian President Yasser Arafat. Abdul Rahman was a professor at Kuwait University when Mishal went there in 1974 to study physics. Mishal joined Abdul Rahman’s class on Palestinian history. He had a woolly beard and Abdul Rahman concluded, correctly, that he was with the Muslim Brotherhood.Despite their profound political differences, Abdul-Rahman was deeply impressed with Mishal and rated him as his brightest student ever. “There are lots of B-pluses and Bs in social science. He was my only A-student in nineteen years of teaching.”Many years later, Abdul-Rahman on a visit to Damascus warned Mishal: “You can’t be a Muslim fanatic and, at the same time, be a politician...especially in a modern world with gigantic enemies – the US globally, Israel regionally!” Abdul-Rahman maintained it was time for the Islamists to publicly accept the existence of the state of Israel. “You have to decide, you can’t be half pregnant. Either you want to engage in the peace process or not, and if you don’t, there is a price to pay.”The final chapter of McGeough’s book describes his meeting and interviews with Mishal himself, in conditions of tight security, at Mishal’s headquarters in Damascus in the two months from September 2 2007.Since completing his book, McGeough has had a further meeting with Mishal, in mid-March this year. He wrote about this meeting in a New York Times article of April 13 under the headline “Hamas comes out of hiding”. He noted that compared with his first meeting with Mishal 18 months earlier, the mood was much lighter in the Hamas hideout. “Mr Mishal’s calendar is so full that he might soon need a parking lot for the vehicles bringing foreign delegations to visit.” His visit to Mishal in March was “pushed far into the night because Mr Mishal was busy greeting a group of Greek lawmakers, who were then followed by an Italian delegation.” In the preceding days the Hamas leader had met visitors from the British and European parliaments.When McGeough asked Mishal about policy changes that Hamas might make as a gesture to any new order following the new Obama policy, Mishal argued that the organisation had already shifted on some key points. “Hamas has already changed – we accepted the national accords for a Palestinian state based on the 1967 borders, and we took part in the 2006 Palestinian elections.” But when McGeough asked him about rewriting the Hamas charter, which calls for the destruction of Israel, he was unbending and said “Not a chance”.McGeough wrote that “while it is impossible for many in the West to grasp the calculus in the Hamas strategy of war and terror the movement has demonstrated that it is disciplined in holding its fire, as it did in the summer and fall of 2008. Likewise, it has proved itself capable of negotiating with Israel – albeit through third parties.”A leading international correspondent reconstructs the pivotal moment in the rise of Hamas—a page-turning narrative reminiscent of The Day of the Jackal[It was] all very James Bond. One country needs the antidote held by another, to treat an illness it doesn’t understand. The clock’s ticking . . . so the king calls the White House.thenewpress.org: —ROBERT MALLEY, FORMER SENIOR CLINTON ADMINISTRATION ADVISERLittle public notice was taken of a 1997 attempt on the life of the Hamas leader Khalid Mishal by Mossad, the Israeli intelligence agency—even though the audacious hit took place in broad daylight in the streets of Amman, and even though the bungled poisoning immediately set into motion a flurry of international diplomacy, culminating in the direct intervention of then-U.S. President Bill Clinton.A series of tense, high-level negotiations saved Mishal’s life, as the Israelis reluctantly handed over the antidote. But Hamas was saved as well. With his new lease on life, Khalid Mishal became—and remains—the architect of the Hamas organization’s phenomenal ascendancy in the intervening decade. Mishal orchestrated the deadly bombings on targets in Israel and, from his bunker in exile in the Syrian capital of Damascus, continues to pull in donations and support from the Islamic world while directing Hamas’s vital social welfare programs.In a headlong narrative—with high-speed car chases, negotiated prisoner exchanges, and an international scandal that threatened to destabilize the entire region—acclaimed reporter Paul McGeough uses unprecedented, extensive interviews with Khalid Mishal himself and the key players in Amman, Jerusalem, and Washington to tell the definitive, inside story of the rise of Hamas.Hard Cover Online is avialable on the URL: http://thenewpress.org/index.php?option=com_title&task=view_title&metaproductid=1709Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on November 17, 2009 at 6:28pm
The Rooster and the Empires, the quatrains of short stories, where the cloned rooster represents the truth, prophet, the Lord and morality, and the mouse symbolizes the corruptions, prostitutions, cunning, mockery, conspiracy, vices and the intelligence services.The Empire of the Animated and Replicated of the Cows tells us about the agencies of intelligence and their agents whose responsibility is to extend and spread the system and civilization. These agents also work with negative sides to harm and damage the people and environment, and their aims are only to realize their own interests. These agents are also involved in crimes. The cow represents a spectrum of many things e.g., Islamic, Jewish, Hindu, British; laughing and mad; as well as the systems in both good and bad attitudes and beliefs.The Empire of Nationalizing Rights and Wealth clarifies and identifies the types of nationalizations through the ages by wealth, civil rights, or combinations of both. The nationalization of the rights and wealth is implemented by the Islamic, capitalist, socialist systems of the Third World or combinations of alls.Both the quatrains of M.T. Al-Mansouri and the Empires are real stories, not merely inherited from the author’s ancestors. However, the author has lived the circumstances of these stories and has fought against the forces of the evil to devastate their empire.The universal methaphors, as well as the analogical expressions, were used to describe the circles and mosaics of the International Secret Intelligence Service. On one hand, the author used his experiences his skills and his delving in the secret and dangerous channels. On the other hand, he used his scientific brain and education to analyze the forces of the evils. This is why some Canadians and Americans writers or specialists categorize the stories of M.T. Al-Mansouri Ph.D., as a science fictional.The Empire of Nationalizing Wealth and Rights explains and interprets the nationalization of civil rights as well as that of material wealth. The process of nationalization began by the colonization of Palestine, Suez Canal and the port of Aden.This process does not grant public and private freedoms, however, the nationalization continues to the present day. This process is an international cooperation in the committing crimes and the censoring the crimes of other countries. We see the circumstances as one image despite the fact that there are many different characteristics in the Port of Aden, Dubai or Saudi Arabia and Sana’a and so on.Finally, when you read the Murder Empire you will see many embarrassing things. This story explains how dead people occur in our daily life activities, and share with us the business, privileges, and competition of the ministries and the courts. Moreover, these dead people are participating in the democratic process and representation, and also have the burden of accountability.Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on November 17, 2009 at 3:46am
رباعيةالديك والامبراطوريات: الديك في امبراطوريته وكفاحه ضد الجرذان يمثل فيها الحق والصدق والفضيلة والنبي والخالق, والفار رمز الفساد والبغاء والمكر والرذيلة, واجهزة الاستخبارات.وامبرطورية البقر تمثل اجهزة النظام أو الاستخبارات العالمية ومن يعمل معها أو يدور في فلكها من أجل بسط النظام ونشر الحضارة أو متطفل عليها, ويعمل معها في اتجاهاتها السلبية, والبقرة قد تمثل أطياف كثيرة منها الاسلامية والهندوسية و اليهودية و البقرة الضاحكة و البقرة البريطانية المجنونة.وإمبراطورية تاميم الحقوق والممتلكات توضح وتتحدث عن أنواع التأميمات عبر العصور,على سبيل المثال تأميم الحقوق والثروات التي تنفذه انظمةالعالم الثالث " الراسمالية والاسلامية والاشتراكية" سؤ كأن بشقه المادي أو المعنوي أو المختلط.الديك والامبراطوريات قصص واقعية عاش وقائعها واحداثها الكاتب, والاستعارات التي استخدمت تعود الى الارث الشعبي العالمي لوصف دوائر واجهزة الانظمة وكيف تتداخل ,اي تجارب وغوص في "قنوات"! وحس عالم وهذا ما جعل البعض يصنفها بقصص الخيال ومنهم الكنديين والامريكان.إمبراطورية تاميم الحقوق والثروات تحدث وتفسر لنا تاميمم الحقوق المادية والمعنوية ابتدأ باستعمار فلسطين أو تاميم ميناء عدن أو قناة السويس أو عدم منح الحريات العامة أو الخاصة وكيف يضل التاميم قائم حتي يومنا هذا بفضل تداخل الانظمة وتغطيت جرائم بعضهم فحدث ولاحرج فستري كيف ألاموات تشارك الاحياء في العملية الديمقراطية وكيف تشاركهم الاعمال وتنافسهم في الامتيازات في الوزارات والمحاكم وتتحمل أعباء المساءلة.Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on November 16, 2009 at 6:55pm
تعهدت الدول المشاركة في قمة الأمن الغذائي العالمي التي انطلقت اليوم في روما بتنفيذ إستراتيجية جديدة لمحاربة الجوع في العالم، لكن المشاركين لم يتعهدوا بزيادة المخصصات المالية كما كانت تأمل الأمم المتحدة.ويبحث نحو 60 من قادة العالم، لمدة ثلاثة أيام، سبل إنقاذ أكثر من مليار جائع يتوزعون على ما يفوق 70 دولة.وقد دعا رئيس منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) جاك ضيوف إلى التركيز على وسائل جذرية لمواجهة مشكلة الجوع بعيدا عما وصفه بالمسكنات، وقال إن كسب المعركة ضد الجوع لا يزال ممكنا.ومع وصول عدد الجائعين إلى أكثر من مليار في العالم للمرة الأولى في التاريخ، دعت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) إلى عقد القمة يحدوها أمل في أن يتعهد القادة بزيادة حصة المساعدات الرسمية المخصصة للزراعة بنسبة 17% من الإجمالي، وهي نسبة عام 1980 بدلا من 5% الآن، وهو ما يرفع قيمة المساعدات الإجمالية إلى 44 مليار دولار سنويا من 7.9 مليارات الآن.لكن مسودة منشورة للإعلان النهائي المقرر أن يتم التصديق عليه اليوم الاثنين لا تتضمن سوى وعد عام بضخ المزيد من الأموال للمساعدات المخصصة للزراعة دون هدف محدد أو إطار زمني للعمل.ولم يدرج في المسودة تعهد بالقضاء على سوء التغذية بحلول عام 2025، وإنما اكتفت القمة بتعهد زعماء العالم بالقضاء على الجوع "في أقرب وقت ممكن".وتحث مسودة الإعلان على إصلاح لجنة الأمم المتحدة للأمن الغذائي التي تضم في عضويتها 124 دولة لكي تلعب دورا رقابيا، وتضمن أن أموال المساعدات سوف تستخدم لدعم الزراعة.لكن الولايات المتحدة التي تعتبر أكبر مانح للمساعدات الغذائية في العالم، ترى أن البنك الدولي لا الأمم المتحدة هو الذي عليه أن يدير جزءا من الأموال على الأقل.انتقاداتوقد انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي تغيّب قادة دول العالم الغني المتمثلة في دول مجموعة الدول الثماني عن المشاركة في قمة أمن الغذاء التي بدأت أعمالها في روما.وأشار في كلمة له أمام القمة إلى أن غيابهم يعني أنهم لا يريدون المساهمة في برنامج جمع المعونات للفقراء وتحديد السياسات الغذائية, وهو ما تهدف إليه أعمال هذه القمة.وقال "إنه ليس من حق الأغنياء ألا يلتزموا بمساعدة الفقراء، خاصة أن معظم الفقراء من دول كانت مستعمرة، ونهب الأغنياء خيراتها".وقالت شبكة السياسات الدولية -التي تتخذ من لندن مقرا لها والتي تلقي باللوم على القيود التجارية في التسبب في سوء التغذية- إن "المسببات الحقيقية للجوع وانعدام الأمن الغذائي ليست في جدول الأعمال ولا مسودة الإعلان النهائي".وأدى الارتفاع الكبير في أسعار السلع الغذائية الرئيسية كالأرز والقمح العام الماضي إلى نشوب أعمال عنف في 60 دولة، وأدى تخزين المستوردين للسلع وتدافعهم لشراء أراض زراعية أجنبية إلى أن تتصدر قضيتا نقص الإمدادات الغذائية والجوع الأجندة السياسية.وتراجعت أسعار الأغذية منذ ذلك الحين، لكنها ظلت مرتفعة في الدول الفقيرة، وحذرت الفاو من أن ارتفاعات مفاجئة في الأسعار محتملة للغاية.المصدر: وكالاتRead more…
Posted by OIPWHR-M.T. on November 16, 2009 at 4:35pm
يا جماهير شعبنا الفلسطيني و العربي العظيمايها المثقفون الكراميا احرار العالميصادف اليوم ذكرى اعلان الاستقلال الذي اقرته منظمة التحرير الفلسطينية و إننا في الجمعية إذ نشيد في هذه الخظوة و نعتبرها تعزيزيا لاستقلال فلسطين الا أنه يهمنا ان نوضح لكل جماهيرنا و قياداته اليمينية و اليسارية و الاسلامية منها و الوطنية و نضع بين ايديهم حقائق مخيفة تمارس بحق القسم الاهم من مجالات شرائح شعبنا وهو قسم التعليم من خلال ممارسات المعنيين بالتعليم و التوظيف في الاونروا في مكتب لبنان ، و التقاعس المتكرر من قبلهم بحق شعبنا في لبنان و خصوصا بحق الخريجين من جامعات و معاهد لبنان ، بمن فيهم خريجي معهد سبلين المهني ، و سنبين لكم ذلك التآمر و التقاعس من قبل وكالة غوث وتشغل اللاجئين الفلسطينيين تجاه تعليم الفلسطينيين في لبنان و إذ نؤكد وجود مؤامرة من قبل الاونروا يهمنا ان نوضح ما يلي :
-معظم مدارس الاونروا في لبنان ، رغم مضي اكثر من شهرين على بدء الدراسة فيها الا ان النقص المتعمد في توظيف المدرسين و لكل المواد موجود في كل مدارس لبنان رغم حاجة المدارس الى مدرسين اساسيين و احتياط .-ثانيا : ان العديد من المدارس لم يتم تزويدها بكتب لمواد متنوعة و لصفوف متعددة و نحن جاهزون ان نوضح ذلك اذا لم يتم تزويد المدارس خلال اسبوع على الاكثر.-ثالثا : ان منطقتي صيدا و صور تحتاج الى مشرف للرياضيات اذ انه يوجد مشرف واحد فقط في منطقتين تضمان اكثر من نصف مدارس الاونروا : حوالي 40 مدرسة- ان أربعة مناطق في الاونروا موظف لها فقط مشرفة مادة العلوم للمرحلة الابتدائية و كيف سيكون متابعة المدارس من قبل تلك السيدة الجديرة بالاحترام من قبلنا طبعا .-ان معظم مدارس الاونروا لا زالت تحت خطر الامراض و الاوبئة بسبب نقص الاهتمام بالمرشد الصحي غير الموحود في كثير من المدارس-ان مدارس الاونروا يتم اهمالها من قبل التوظيف الا بتوظيف مزاجي و هذا ما سنفضحه بالاسم و الرقم و المدرسة و الصف ايضا و في القريب العاجل كي يتسنى لحضرة المدير العام الاطلاع على ما يقوم به موظفوا مكتب التوظيف المزاجي و الذي يعتمد المحسوبيات لا الجدارة او الكفاءة .-لا ندري ماذا يعني الغاء روستر عن مفكرة المسؤول عن التوظيف ؟؟؟ بل ماذا يعني توظيف من يأتي بالدرجة الثانية او الرابعةولربما العاشرة و ترك وابعاد و استبعاد من يأتوا بالدرجة الاولى في مواد العربي و الفيزياء والاجتماعيات وصولا لموظفي قسم الصحة؟-هل تريد يا سعادة المدير العام اكثر من ذلك وتوضيحات اكبر واشمل و بالرسم التفصيلي للممارسات بحق المدارس من طرابلس شمالا الى صور جنوبا ؟-لازال يرزح تحت نير الاحتلال العسكري – الاستيطاني الإسرائيلي الغاشم ويتعرض لأبشع أشكال العدوان والتصعيد العسكري الخطير وإرهاب الدولة الرسمي المنظم الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية وجيشها المحتل ، وفي الوقت ذاته لا يزال شعبنا يخوض غمار ثورته المعاصرة وانتفاضته الشعبية المباركة ومقاومته الباسلة ويقدم التضحيات الجسام لإنهاء هذا الاحتلال الإسرائيلي العنصري بكافة أشكاله العسكرية والاستيطانية وممارساته العدوانية، ونيل حريته واستقلاله الوطني وإقامة دولته المستقلة ، إلا ان التآمر الحاصل بحق اكثر من خمسة و ثلاثين الف طالب و طالبة في مدارس لبنان لا يقل خطورة و لا تآمرا عن الذي يحصل بحق شعبنا و اهلنا في مناطق الاحتلال الاسرائيلية لفلسطين .-تمر بنا هذه الذكرى ونحن أحوج ما نكون فيه في الشعب الفلسطيني الى التعلم و الى الحفاظ على هويتنا الوطنية و الثقافية من خلال الحفاظ على الجسم التعليمي و التربوي الذي لا يزال ينهار عاما بعد عام بسبب الاهمال و التقاعس بل والتآمر بحق اطفالنا التي تباكى الاونروا عليهم بمشاريع صغيرة وهمية تسمى تارة حقوق الانسان و طورا حماية الاطفال و مرات اخرى توحيه و ما ادراك ما توجيه ........... خال من كل تنبيه بقوانين ظاهرها الحفاظ على الاطفال بمنع الضرب و باطنها هدم العلاقات الاجتماعية بين الاطفال و اهاليهم من جهة و المعليمن و المعلمات من جهة اخرى ، و كما وقفنا ضد ما حدث وما يحدث في مدارس وكالة الغوث من اعتداء المدرسين علي الطلبة بالضرب و اعتبرناه أمرا ليس سهلاً ولا يجوز في أي حال من الأحوال أن يقوم المدرس بضرب التلاميذ تحت أي ظرف وتحت أي مسمى من المسميات مهما بلغت وان لم يكن هكذا ، إذا لماذا هو مدرس !! فيجب التعامل على بث روح الأمل في نفوس الطلاب والترفية والحديث الطيب لا باللجوء إلي الضرب والعصا و الشتم والعبارات التي لن تكن من شيم واخلاق ومبادء الشعب الفلسطيني المكافح ، فأصبح الآن لا مجال للنظر للوراء ولا بد من خطو خطوات سريعة لمراقبة أداء المدرسين ، فلا يكون للمبررات مكانا في عمل المعلمين والمدراء مهما كانت عظمتها و آثارها . و نحن الآن أكثر حاجة وإلحاحا للتفكير و الإرادة و التنفيذ فجزء من معلمينا لربما تنقصهم الكفاءة و القدرات ولربما العكس ، و نعلم جيدا أن هناك خيرة المعلمين القادرين على بث روح الأمل في نفوس الطلاب وتشجيعهم وتحفيزهم فنحن في هذه المرحلة بأمس الحاجة للنهوض بمستوى طلابنا الضعفاء و الأخذ بيدهم نحو مستقبل أفضل .- اننا ندعو شعبنا اجمع بكافة قطاعاته الشعبية والنقابية والنضالية وفصائله وقواه المناضلة إلى الوحدة والتلاحم والاصطفاف في الخندق الوطني لحماية وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية اولا وتعميق الحوار الوطني الفلسطيني الشامل ثانيا كأداة ولغة تخاطب وطنية وحيدة في معالجة وتسوية كافة الخلافات الداخلية وصياغة استراتيجية وطنية واحدة ثالثا لمواجهة كافة التحديات الماثلة أمامنا واستحقاقات المرحلة التاريخية حاضراً ومستقبلاً خاصة التحديات التربوية و التعليمية و التنشئة الاكاديمية منها و الوطنية و اذا لم يتنبه بعد قادتنا الاكارم فان الاونروا قد ادخلت في سياستها الجديدة برامج تعليمية تجعلنا نبكي مرارا على الاسرائيليين من خلال تعريفنا بالهولوكوست و الغاء اي درس عن تاريخ و جغرافية فلسطين و الا يكون هناك اي تاريخ يذكرنا بنكبة فلسطين .لذا فإنها تهيب بالجميع في الشعب الفلسطيني التنبه الى ما يدور في دائرتي التوظيف و التعليم في الاونروا في لبنان و ما يحاك من مؤامرة هي اصعب و اشد قسوة من نكبة فلسطين ، بل هي النكبة الكبرى التي نلاحظ من خلال ابنائنا انه اذا خرج اي طفل من صف السادس الاساسي بعد سنتين لا يعرف يكتب اسمه فأي نكبة تنتظرون بعد اصعب من هذه النكبة التعليمية و التربوية ؟؟!نحن نناشد جميع من يهمه الامر ان يتنبه الى هذا الخطر المتكدس في مكاتب بيروت التوظيفية و المترهلة بل و المتأكسدة بين عفونة اولي الامر هناك و اهمال اولياء الامور هنا و هناك و هنالك .وبهذا الخصوص نؤكد على فضح كل الممارسات التي يقومون بها اولئك الذين يسعون الى تجهيل شعبنا و التآمر على ابنائه من خلال تدمير الصرح التعليمية و اهمال برامجها .ونرى هنا في هذا المقام أن اهلنا معنيين ان يعلموا ان المجتمع المحلي الذي هو جزء أساسي في إنجاح العمل التربوي وعليكم أن توثقوا العلاقة فيما بينكم بكل السبل والطرق ولا يتم إعدام الوسيلة فأنتم جزء من هذا المجتمع تقدمون له كل ما لديكم من طاقات و إمكانات وبالتالي على مجتمعنا المحلي أن يتفهم طبيعة حرص الاهالي على ابنائهم و بناتهم و أن تحرصوا على بث روح الأمل و التفاؤل في نفوس طلابنا بشتى الطرق و أن يتم طي صفحة الإحباط و التشاؤم لديهم ، و تشعروهم بأن فرص النجاح أمامهم كثيرة مع ضرورة العمل على تكريس كل الجهود الممكنة لإنجاح برامج التميز لأنها حافز و مشجع للطلاب و المعلمين للتقدم ، و تعزيز القناعة لدى المعلمين بأهميتهم ودورهم الايجابي لأنهم عامل مهم في رفع المستوى التعليمي فالعمل يحتاج إلى قناعة، مع التاكيد ان الإدارة المدرسية وحدة تعليمية وتربوية متكاملة تسير أمورها وتتفهم مشاكلها و تحسس نقاط الضعف لدى طلابها و بإمكانها أن تتصور الحلول المناسبة بما يخدم مصالحها ويرفع من مستوى تلاميذها و أن يتعايش المعلمون في بيئة مدرسية يسودها التعاون والمحبة والعطاء لا بالعنف . وفي النهاية كل التحية و التقدير لكل مربي ملتزم تجاه قضايا ابناءنا الطلاب و بناتنا الطالبات والتحية لكل المعلمين الذين هم حريصين على مواصلة الصرح التعليمي لطلابنا وحرصهم الشديد على الحد من ضعف الطلاب و بذلهم الجهد المتواصل لإنجاح البرامج التربوية التي آن الأوان لتنفيذها بكل دقة و أمانة و إخلاص .عاشت فلسطين حرة عربيةوإننا لمنتصرونبيروت في 15 تشرين الثاني 2009Read more…
ضباط جنوبيون في الخارج يؤكدون وقوفهم التام إلى جانب المملكة في حربها ضد الحوثيين اصدر عدد من العسكريين الجنوبيين في الخارج بيانا أكدوا فيه وقوفهم التام والمطلق إلى جانب المملكة العربية السعودية في حربها ضد عناصر الحوثي .
وجاء ذلك في بيان حمل توقيع عدد من القادة العسكريين السابقين في جيش دولة الجنوب وحصل "عدن برس" على نسخة منه وتضمن استعدادهم وضع كافة إمكانياتهم ومهاراتهم العسكرية تحت تصرف القيادة السعودية وبما يخدم رد العدوان الحوثي على الأراضي السعودية .
وقال البيان :" إن التاريخ يعيد ابرهه الأشرم إلى حاضرنا ولكن هذه المرة بصوره هزليه وهزيلة جدا,
وهاهي الجماعات الحوثيه المأزومة تاريخيا وطائفيا , تكرر ما حاوله ابرهه الأشرم في محاولة تنديس الأراضي ألمقدسه للمملكه العربيه السعوديه ".
مضيفاً:" أننا ضباط جيش دولة جنوب اليمن سابقا نعلن وقوفنا
التام مع إخوتنا في القوات المسلحة لجيش المملكة العربية السعودية , في حربهم ضد الجماعات الحوثيه المأزومة والتي اعتدت على قوات الحدود والقرى والمدن الحدوديه السعودية.
اننانجدها فرصه لنعلن لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز , بأننا نضع كل إمكانياتنا المتاحة تحت خدمتكم وطلبكم وأوامركم , فأمرونا تجدونا جنودا مجندة للدفاع عن أراضينا ,والوقوف في وجه هذه الجماعات .
إن موقنا الداعم هذا لم يأتي من فراغ , بل نابع من إيماننا القوي بأن المملكة هي
حصننا الحصين , على مدى التاريخ القريب والبعيد , ولن تخيب ضننا في وقتنا الراهن ,في محنتنا ومحنة شعبنا في جنوب اليمن والذي يعاني صروف الظلم والقهر والاستبداد. واختتم البيان بأسماء القادة الذين أصدوره وهم ضباط جيش دولة جنوب اليمن سابقا المقيمون في ولاية كاليفورنيا , الولايات المتحدة الامريكيه عنهم :
عقيد / احمد عمر محمد
عقيد / علي صالح المطري
عقيد / محمد علي اسعد
عقيد / عبدالله محمد الزوعري
مقدم / علي اسعد مثنى
مقدم / نجيب احمد قاسم
مقدم / محمد عبدالله منصور
عقيد /موسى حسين الربيدي
عقيد / محمد مساعد علي
عقيد / يحي عبدالله مرشد
مقدم / ناشر مثنى ناصر
رائد / عمر قاسم الشهمي
Read more…
القصيدة
عصية
لا ادري
ربما اللغة
وربما عجزي عن الكلام
وجلاً حين تداهمني
أو إنني في الأصل عي
في مواطن الجمال
حلول
لصنعاء
حضور في تموجات الروح
وفي نبض القلب إقامة دائمة
ميل للحلول في صوتي
مضمون رؤيتي من أشواقها
ومن أديمها جبل الجسد
فكيف لا ا سميها أنا
بعض وعيها
فيها,
منها
مدد
خيار
وحيداً أيها الكأس
أتجرعك حتى القرار
كرحيل الأشياء في ذاتها
ترحل في جسدي المرارة
وكلحظة ارتشاف مذاقك
يلف الصمت الأصدقاء
واحداً واحد
يطو يهم الانسحاب
يغادر القاعة اللاعبون تباعاً
وتبقى أيها الكأس وحيداً
ويداي
نحوك تمتد
ببطء أولاً
ثم أرتشف ما فيك
حتى الانفجار
نشيد جبلي
لبؤبؤ عينين
يهب الليل معنى آخر
أغنيتي , ونشيدي
لصباح يعم
اعري في سطوعه أفقي
من العتمة ,
جسدي من الطعنات ,
والحبيبة من الخُنة
من حزنها المقيم في جرحي
حزنها الذي يسيح مع دمي
حيثما وليت وجهي
بحثاً عن طريق
*
احمر صار لون الأفق
والجرح مرمى للبصر
أضحى الرجال بلا سفر
فضيعت الصبايا لون الورد
في أحلامهن
أضاعت الأيام رائحة المطر
لا عبق هناك يشم
لا نغم
*
لهوية تطهرني من الآلام
أغنيتي , ونشيدي
لعينان كنبع ما صافيتان
خليق بي أغنيها
أودع في كلمات أغنيتي
إليها سر أسراري
عينان – كعفو الرب – صافيتان
ارسم في بياضهما
شكل إبهامي
سواداً فاحماً حناء
يلهمني نشيداً آخراً
أغنى
لصباح يعم
مواطن
في كل الأمكنة ,
في الجزر النائية ,
في أقصى المسافات
و " مغلوب " في صنعاء
وكأن لسان حاله:
ليغض الطرف عن الجراح برهة
والجبين الذي توهج
اكبر من أن تخبو جذوته
وما هو بالمكذب أهله
إن هي إلا أسرار
بطيات تجواله تختبئ
وهي سر هذا الاشتهاء الجامح
يطوي الكل حول غموضه المدهش
غموضه , هذا الذي قد من قمر
الكل يلهث لأدراك سر الفرح الكامن فيه
يتبع خطاه
وردة للرماح
احبك فأخجل
لأني بحبك ؛
اضبط نفسي متلبسة بحبك
وكأني أناني
ومحب لذاتي
وكأني احبك فأخجل ؛
لأني وأنت أنا
أو انك سماء وروحي هواء
نجم؛
وقلبي فلك
هوية
يا قاتلي قف
عيني تأمل قبل أن تبدأ
أو تنتهي – لا فرق – في بدايتي
لعلك ترعوي
أيها المجبول من ندم
أديمك القد من فجيعة
يمتص كل ما في الكون من جفاف
قف قليلا بس
لتقرأ طراوة الجسد الممرغ باضطرابك
وذاكرة العيون التي لا تختزن سوى حكايات القمر
وبراءة صاحبها مما يدعي أسياد صوتك
سوطك الذي أنت له رهين
رهنت نفسك للجريمة
وبعت نفسك لبؤس وضعك
مسكون باللعنة
تسكنك المهانة من حيث لا تدري
ومن حيث لا تقتل سوى روحك
هل جربت النظر في عيون أطفالك
وجربت أن تأكل إحداها
هل تحب زوجك
وهل لديك أم
انك المقتول وحدك
والآخرين قاتليك
لو تدري مقامك الصحيح في قاموس أسيادك
ولون فعلك في عيون أطفال الضحايا
ومعنى أن تقف
قليلا بس تقف
ودم الضحية يستحيل في وجهك مرايا
*
يا قاتلي خبأت في عيني هوية
وآخر رغبة لي نقرأها معاً
أنت قاتلي المأجور وأنا الضحية
لا ضير أن نقرأها معاً
اسمي بريء ,
براءتي تزوجت الحقول
مذ أعلنت أبواق أسيادك :
وظيفة قاتل مأجور شاغرة
ودمي مطر
لا عمر لي
ولن أكون أول شاعر يذوي
كما لم يكن " .... " آخر ضحية
بلادي حقول
ما برحت عطشى
فصيلة دمي ارتواء
لون العين قمرية
زوجني عناق ألام أبى
حب الأرض
من قبل أن أولد
في ليله صيفية
ويكتنز بصهيل كل الجياد صوتي
والصدى : أغاني الدودحية
لا ميزات أخر امتلك , لا وصية
فقط خبأت في عيني هوية
وآخر رغبة لي نقرأها معاً
أنت قاتلي المأجور
وأنا القضية
لا عمر لي , لا
ولن أكون أول فلاح
يعانق أرضه آخر لحظة
يرويها بالأحمر ,
لن أكون أول عامل
إن أنا تواً شهدت
شهيداً للبراءة
جلدي خيام الراحلين
من بوابات ذويمن القديم
إلى جيتار " هارا "
وصوت نيرودا يصدح بالبشارة
نزعات مروه لن تموت
وألف ذو يزن جديد سيأتي لا محالة
جسدي جسر التواصل
بين من رحلوا
ومن يأتون لازالوا سيوفاً
قبل أن يمضوا بيارق
راياتنا تملئ الأفق
وأنت : محض قاتل
اشهر حقدك المجنون
ما شئت
قلب البراءة بالأنياب
انهش
ترتد إلى نحرك جنابي
آخر النظرات
قف قليلاً بس
كي ترى عيون قتلاك
السابقين كلهم
وقد احتوتها عين واحدة
هي عيني
علك ترعوي
أو فانحني
أنحني الآن كعادتك
على انكسارك انتصب
من حطامك انطلق
بريئاً كالقمر
عاشق بدمي
أرسم وجهاً للأرض
جديد ,
جراحي تحيلها الأيام
أوراقا تناضل
خبئ ملامح وجهك الآن
قفاز يديك احكم حول المعصمين
رباطه
ووجه الأرض خضب
وجه الأرض في بلدي مازال قاحل
دماء السابقين بوجه الشعب
تنبئني بأن دمي خضاب
وأنت محض قاتل
السجن المركزي في تعز
ابريل 15 عام 1987مصباح بعيد1
بيني وبين الصبح
أوجاعا وأب
جلادون يهربون من تعاستهم
إلي جلدي
نساء اذبلهن نظام القهر
وأطفال بلا طفولة
هذا الصبح ينأى
كلما قلت اقترب
يدنو ؛
كلما قلت آه
لكأن ما بين الآه والصبح
رب
2
بيني وبين الصبح :
طبالٌ ورقص ؛
على جسدي
عسكر يمشون مرش
احتفالات مطعون بهجتها
بحبسي
وكأن الجو قد خلى لهم
للهو في أعراسك
يا فاطمة
يا امرأة المسجون في ذلك؛
وانكسار الوطن بتحولك أمة
عسكر يمشون مرش
على فؤادي
على جراحي
على الوطن المستباح:
بضباطهم
وغياب بسمتك الرضية
هذا الصبح يذهب:
بعيداً في شهوة الكرسي
في غيابي عن جراحك
أداويها ..........حرية
عن سلاحي :
أصوبه في ما يعيد لك البهاء
صباحاً بيني وبينه
طبال .......ورقص
3
بيني وبين الصبح قبلتين
قالت امرأةٌ ,
وامتدت – ذات حلم –
من عيني حتى أرنبة انفي
شمرت عن شفتاي ,
بدت المسافة عالية ,
وثبتُ ,
صاح صاحبي :
مجنون !
بينك وبين الصبح :
عبدالقادر الدعري
4
بيني وبين الصبح
خطوتين
قال عابر
وقفتُ ,
أجلسني قيد ثقيل
كنتُ واهن ؛
قال أحدهم يا صاحبي :
أنت واهم
بينك وبين الصبح :
حطامك
باهوت
" من له في الكون شيء
لا يموت حتى يناله "
ولي في هذا الكون
ما يفتأ لي
عمراً من بوس
أقبلها
وأتقبلها من فم :
" ربنا ما يحرمنا "
ما يفتأ لي أن احيي امرأةً
ولها أن تحييني
مثلي............فيا
والعالم يتناسل
فينا.............منا
فعاليةٌ إنسانية
طاقة حب تعيد بناء المادة
اجمل
لا يزال علي أن ابذل جهدي
حراً من قيد
وبدون شروط العسكر
ليصير العالم أجمل
وهذا السجن إلى حيث يؤول
ذكرى
لذة تحويل ألالم مقاومته
الوجع صمود تجاوزه
إلى لجة إنسانية تنفيه
تصيره طاقة
باهوت الحد الفاصل
بين الراهن والمنشود
قبساً من نور حياة أزلي
على هدي توهجه الإنسان يصير
اكثر إنسانية
بعضاً من هوه
ضد الزائل والفاني
القهر وهذا الآني
لي ما يفتأ لي أن أحيا
عمراً من حب
وحرية
باهوتاً في الأول
وفي الآخر هوه
ياهوه ...ياهوه
محمد راجح
مريد الباهوت , باهوت الاستشهاد
جاءوك ليلاً
لان النهار منك ولك
كمموا فمك , كبلوك
لتكتمل شروط المهزلة
قيد في ليل وصمت
هكذا هم فطمئن
نهارك لا محالة آت
وأي كان مقدار ما أحدثته فؤوسهم
فيك من وجع
ليس اكثر من ذلهم إيلام
في نفوسهم جرثومة عار ابدي
2
الخصي
مهما سربل شواربه
اعجز من أن يفتح ثغرة في افقه المسدود
وان قوى
لا يطل منها إلا على عُضافه
كتلة من هوان
تتكور في حلقه – كغصة –
حياته
كلما حاول أن ينظر في عيني امرأة
أو مرآة
وإذ يقارن نفسه
يسقط صريع افقه المسدود
3
تلك الفؤوس التي انهالت على جسدك
جذرت براءتنا
في أوجاعك جذعاً
لأكثر الغصون خضرةً
إذ تنمو مستطيلة منك
وتمد ظلها
تلطف ما أمكنها التلطيف
من جسد الوطن
تلك الفؤوس
أججت فينا حبك القديم
لبلاد أنت منها
وفيها وجهاً ناصعاً
لزمن أنت له مبتدأ
وامتداد
لحظة حرية
عاد
صوت الموت والميلاد
في ربوعك من جديد
ضربات طلق تذهب عميقا
في أديمك .....والتاريخ يصرخ
تهيئي يا بنت عاد
ثمة وجه آخر جديد
وجه آخر للحياة جديد
اعتمالات الخلق أخرى
تهز ألان كيانك
لتستمري بلادنا
اسما لنا
عنوان سهراتنا في ليالي " الخير "
أول ما يتهجاه الأطفال في قرانا
هويتنا
لتستمري هويتنا
ضمينا
شدي أزرنا في ساعة الطلق هذه
ساحة الرقص على جمالك
هذا أوان حنائك
دقة الساعة
وجهك يومض ألان
وجهك يمتشق
من غمد تاريخ طويل
من رحم الزمن
أي ساعد سيهز حد وجهك ؟
بأي كف سنقبض على كرامتنا ؟
وبأي عزيمة سنطعن بمضاء وجهك ؟
غلبنا يا يمن
بُكاء متأخر
في مثل هذا الشهر :
جددت فيك عافيتي ,
وأحاول الآن :
تجديد عافيتك
في ما تبقى من غنائي
في مثل هذا الشهر :
إنعتقت ,
وأًعيد تكبيلي
لامست فيك تحرري
والآن اغرق في الحنين
2
يأسرني بعادك
يأجج انشغالي
هذا الجسد لم يعد يقوى
على احتمال حاجتي للقاء
يعيدني للنبع :
عيناك ,
وجسدك يحفزني
لتأجيج حاجته لناري
يؤلمني انتظار
مفتوح آخره على احتمال
أن لا نكون
وكأنني مخلوق لهذا الاحتمال
يعيثني
وكأنني فيك أحيا سؤال
لتكوني إجابته
تعالي
3
احن للبسمة
بتلقائية ترتسم
على المحيا القد من براءة
لعفوية التصرفات
شطحات الطفولة
لك
كما عرفتك ,
وكما عشقتك
وقت كان الحب :
اكتشاف للذات
في مرآة العلاقة
كالدمع كنا أنقياء
وصادقين :
كالإنسان ألما تشوه بعد
بسكين الحاجات التي بلا معنى
سوى إنها تضغط على الأعصاب
كالدكاك
4
احن للمنبع
يطهرني من أوساخ
هذا القهر
حياتنا معه بلا سبب تبدو
إلاه
لعينيك :
تتسعان لاحتوائي
ويداك تطوقاني
أول كل مرة كنت اغطس في مياهك
عنادك
ثقتك
احن لك
ذات
إذا سقطتِ
سينهض العشق مكانك
وإذا تراجعتِ
سيتقدم الحب طاويك
إذا تحولت حجر
نما نهداك على جانبيه قبوتان
الأولى : دليل مسافرين
والثانية : منارة وجع
*
إذا لفك الليل بمئزره
فسوف يعلن الصبح غلبته بتنفسك
وان غيبك الظلام بغطيطه
فأن انتعاش المقبل ما زال طفلاً يحبو
وحين يكون علي تحرير الحرية من قيود النزوة
حين يشتد عودي
وتطول قامتي بما يكفي
أوضحتك إرادة جبارة لا تقهر ,
عنوان درب لا يسلكه غير المضيئين بذواتهم
السائرين بلا كلل صوب الحلم الجميل
*
إذا أسكتك الزحام
انطلقت روحي من مكمنك قصيدة
وسال الكلام انهارا من ما كان صمتي
يسقي الحدائق
عيناك , نهداك , خط العمود الفقري في ظهرك
وإذا استدعى الأمر :
فسوف اصل إلي حيث تقودني خطواتي
*
هذا أنا تحفز
لتكوني إرهاص الولادة
سأعيد خلق نفسي فيك
وانتضيك من أي شيء تكونينه
ولادة
مخضبة بنبض الأزل
لتكن رعشة الطلق صدى للانفجار الأزلي
وأنا الرنين المكافئ
وحامل الشفرة السرية
إلي قلب الطبول المهيأة لتعظيم صوتي
حد التناهي في الهيولي
الصوت
الرعشة المتموجة في أنحاء تكوينه من الداخل
" رعشتك "
لتكوني النسيج الذي يلحمني كصوت
بالهيولي البسملة
*
إذا حاصرك الحنين
بلل جدار الحصار من الداخل
ندا
سائلا من المحيط
فكيف لا يضل الحلم ظلاً لي
كيف لا اسميك ذات
بلاداً
أو امرأة
همسة
من بين كل النساء
أغمدت فيك تكويني
لأصيرك
تصيريني
بسملة انبعاثي فيك
أو منك
منيعاً في عالم من تعب
إرادة
أنتِ
يا حياتي الأخرى التي التمس
حلما وفي الواقع
في وجه كل شيء
وفي ما تبقى لي من ذاكرة
أنتِ
يا من تحاول سلوط
دفعك بعيدا عن حنيني
وحاجتي لبراءتك
أنتِ
يا من احبك اكثر من ذاتي
لا تنسيني : أنسى افتقادي لك
كوني هذا النفس كي اتنفسك
كي أحميك من خوفي عليك ؛
ونظرة الحساد
أنتِ
يا من احبك قدر حبي للبقاء
موفور الكرامة
إن سهوتِ عن ذكري
ستنكمشين حد لن اعد معه أراكِ
وستذبلين في داخلي كوردة
توقف الماء عن الجريان في قنواتها
جذوة الحب ستخمد
والحياة بعدها ستؤول إلي ألبهوت
أنتِ المعنى الذي افتقده
والجمال الذي لا يستوي بدونه المكان
أي مكان
أنتِ الفرح الكامن
قبل أن يتدفق........
- فيما تبقى لدي من قدره على التمني -
داخل الصبر :
قدرة احتمال الأذى
وداخل الروح :
- بين وقوفي موقف المجلود
ولحظة السقوط -
ضمانة احتمال لا تحد ؛
إرادة
امرأة
اقبلها – كنت –
فتغفو على ساعدي
وفي داخلي تستفيق
مناخاً من الخصب والعافية
نضجاً لأزهار قلبي
تنث هواها في مياهي
سكينتها غافية فوق زندي
إرادة صمود ؛
حرية
***
في كل أمسية
وكان العناق يطيب
والحديث يقل
مفسحاً للقبل
اقبلها – كنت –
مثلما قلت لكم
فتغفو على موقدي
لتنضج حيث التقيت بها
- وكانوا قد اعتقلوني -
امرأة من ضرامي
هزمت بها أمسيات العذاب
وقت كان المحقق يلطم
والعساكر تطعن أوجاعها
في دمي
أخاديد جمر
يؤججها آخرون
وما كان لي من سلاح سواها
كنت في حلقات العذاب
انتضيها تحدي
وفي الجلسات أحس بها
واقفة بين السقوط وبيني
كنت إذا مسني الضر
وزاد سعار جراحي
وتلك ألا ماسي
اذكر أني هواها
أغيب عن الوعي
بذاك الذي يعملوه
إلي وعيها
يمتد درباً من الذكريات
أمامي
اذكر :
كيف كانت تقبل فاهي
فيبرأ جرحي
أغفو على خدها
مستيقظاً فجر يوم جديد
على احتمال ما يعملوه
اقدر
***
اقبلها – كنت –
وحين اعتقلت
شوقاً – تجاوزت سجني –
إليها
إلي قبلة واعدتني بها
في اللحظات الأخيرة
وكانوا محيطين بحريتي " بي "
وأنتم تهيمون في سؤال امرأة
كيف احتوت كل ذاك الجمال
وتاريخ شعب ينوء بحمل الجبال
في كلمها
ألخصه لكم بمفردة واحدة
أفراح
لا تسألوها عن اسمي
عن لون شعري وكيف أبات الليالي
معها
في خيمة واحدة
بل تعالوا انظروا
كيف تمشي
وكيف تحنو على قامتي
كيف تزهوا بكوني أسيرا
يحاصر سجانه
بحلم يلغي المسافة
بين خطاها وحريتي
ولحظة أثب
أعانق فيها زماناً جديد
يتشكل من مسيرتها الظافرة
وانظروا :
قامة من إباء
خطوة من ثقة
بسمة من ورود
وانظروا امرأة
من أديم اشتياقي
وأريج الصمود
لون حلمي على خدها
في طريقة تعبيرها عن هواها
شكل أمي
وفيما تجد
ألاقي أبي في لون عيناها
صرامة
***
آيتي في البلاد
دقتي في جدار الركود
كلمتي في مناخ السكوت
نشوتي في زمان الهموم
خطوتي وانتم وقوف
سورتي
بسمتي
صيحتي
يا أيها ذا الخفوت
***
مضمون حريتي
شكل احتفالي بأعياد
شعب اليمن
شبابي أذبته فيها
باب اكتهالي
وعنوان شيخوخة هادئة
بكلمة :
تكامل شخصي
طريق إعادة خلقي
نشوة صيرورتي والداً
مشروع أب
باعد ما بيننا :
سجن تخطيته في خطاها
تعالوا انظروا :
كيف تمشي :
وبي من خطاها اثر
كيف تكدح
وفي التعب
كيف ارتاح من كل هذا العذاب
لأني هواها
حتى في ليالي السهاد
أفراح
استوائي بشر
ضد هذا القدر
وما زيفوه
وما
عروس
تلبسني عراء
وفي الشفتين ترحل :
ابتسامات خجولة
قبلاً تخبئ في حزن صاحبها
لعروسه فستان من ضؤ القمر
وحنين فلاحة
تزرعني أملاً
وتحصدني حقيقة
كالشوك تحصدني حقيقة
أو كرغيف خبز
إذا حلمت بي مطر
قبوة
صباح من الكاذي
على محياك يرتسم
كلما ابتسمتِ في العذاب
ينزاح عن طريقي ظل قاتل
صنعاء لمن يهواك
يا سرْ المداحي
ويا لوحات هاشم
انس أنتِ أم شجرة
امرأة أم رجولة
أنتِ
كل المعاني التي جمعتني
وكل فرح لم أبح به بعد
وأنتِ الحلا والسفر
وماذا يكن بعد
ماذا ؟
ماذا اسميك ؟
وما نفع اسم
وأنتِ المسمى اجمل
كل المعاني الجميلة
منكِ قريبة
وتبقين وحدك
أجمل
كل الشموس التي سكنت
حنيني لم تزد
على أن أسمتكِ مجرة
كل النجوم التي في سمائي
تدلت لم تزد
على أن أسمتكِ صباح
واسميك في حلمي
ما أريد وما لا أريد
جسد أنتِ أم خميلة
لست ادري
كل شيء فيك جائز
اسميك جمرة
وقبضي خلاص
حريقي سلام عليك
وحبك مطر
وأنتِ السلى والضجر
ومن حول حياتي زنقلة
يعلمني حنيني إليكِ
كيف استل من النهار
ظله وارتديه
أو انحني عليه في رحيلي
أقرأه في التجوال
أسئلة
لون مباح أنتِ
وشهوة محرمة
صنعاء لمن في شهد عينيك استراح
يا وطناً من الحناء يزهر في دمي
يا قبوة راجح
الثورة
إلحاح
شب مذ مارست أول مرة
على صدر صنعاء طفولتي
امتطيت حزنها
وفي الرحيل شددت أحزاني
إلى فرحة لم تكتمل
ودورة لم تبدأ
إلى وردة ما أن تينع حتى
تنغرز أشواكها في القلب
العشق يذوي
والهدف يموت
جنون
لم تعد صديقة فحس
لم تعد حبيبة فحسب
ولم تعد مجرد امرأة
بل زماناً
يطارح المكان شيئاً ما
فيغدو هذا الأخير سحراً
وأنا المسحور
من هنا ستمتد يدين
ما اجمل يدين
تمتدان من جدار
إلى وجه معتقل
ومن هناك ثم وجه ربما اطل
ربما نهدان من السقف يهطلان
وربما وقع قدمين ما اسمع
لجسد يتكاثف من أنحاء هذا السجن
في حضني سيتجمع
أهب واقفاً
التم
الثم
اقبل في هذا الفراغ وحدتي
عزلتي
غربتي
أعانق الجنون
لم تعد صديقة فحسب
لم تعد حبيبة فحسب
ولم تعد مجرد امرأة
بل سماء ترتجف
من فرط لهفتها لبرق مختلف
يضيء زنزانة
يبدد ليل معتقل
أوشك أن يسمي الصمت زماناً
والفراغ مكاناً
والجنان رقص
يماني
أنت
أيها الحارث في وجع الفصول
أفراحك بشارة
لا تروعك الشبهات
اعرف
ولا تطالك الأكاذيب
أيضا اعرف
" بس " ما لذي يجعل من العينين المحض بشريتين
في محاجرك مرايا
يطالع المتأمل فيهما :
معنى الشموخ الإنساني ,
وما الذي وحد إيقاع خطوك
بأغاني الرعاة
وأنت حد الأذنين غارق :
في المدينة ,
(عفواً )
في الأزقة ,
(عفواً )
في أحياء الفقراء من كل المدن المتخمة بالبترو- دولار
تزرع خطوك حيثما تمر: جدل
وتتركنا للدهشة ,
على المكان تخلع اسمك
مهرجان
وفي الزمان عاشقاً أنت ,
هويته :
أنا
وجود
عبثاً يحاولون ........
كل الدروب تؤدي إليك
وقلب صنعاء لا ينبض
بغير أشواقك
قلب صنعاء مهما كان حجم " البشائر "
وفي العمق منه أشواقك
يمن
سرْ بنا
أنى شئت أرسم خطاك
تسبقك وإيانا
حكايات السيوف
التي أنغرزت هناك : مشاتل
ترسم طريقك أيادي
نقشت هناك
على ذرى غر ناطة اسم همدان ,
أثار خطى
ألهمت راع أفريقي
أغاني الدودحية
عميق الجذور أنت
أصيل
ومتفرع كالأشجار
وان غيبوك
في الصدور إيقاع خطوك
نبض فرح آت
المصطلم
يمشي وحيداً إلى وطنه
يمشي وحيدً إلى قدره
يمشي وحيداً كأنه والإله في بدنه
يمشي وحيداً
يمشي
لا يحمل من متاع دنيا المال
سوى كفنهRead more…
The Embassy of Federal Republic of Germany in Cooperation with the Canadian Film Insitute has the pleasure of inviting you to the screening of CONSTANTIN FILM and BERND EICHINGER present THE BAADER MEINHOF COMPLEX.
Time: November 25, 2009, 7 p.m.
Place: Library and Archives Canada, 395 Wellington Street, Ottawa.
“Aust’s film has been criticized in Germany and Israel for making terrorist thuggery too glamorous. But in order to capture Baader-Meinhof accurately, the film needs to convey its appeal at the time. From mental patients to left-wing ideologues, from rebellious teens to sexually frustrated professionals, the gang’s members captivated many Germans with derring-do and self-conscious theatricality.” — Fred Seigel
City Journal, September 18, 2009
Der Baader Meinhof Komplex is a 2008 German film by Uli Edel; written and produced by Bernd Eichinger. It stars Moritz Bleibtreu, Martina Gedeck and Johanna Wokalek. The film is based on the 1985 German best selling non-fiction book of the same name by Stefan Aust. It retells the story of the early years of the West German militant group the Red Army Faction (RAF). The film was selected as the official German submission for the 81st Academy Awards in the category Best Foreign Language Film and made the January shortlist. It was nominated on December 11, 2008 for the Golden Globe in the Best Foreign Language Film category.
The film retells the early years of the West German militant group Red Army Faction (RAF) and concentrates on the RAF from its beginnings in 1967/1968 at the time of the German student movement to the German Autumn (Deutscher Herbst) in 1977.
The film began production in August 2007 with filming at several locations including Berlin, Munich, Stammheim Prison, Rome and Morocco. The film was subsidized by several film financing boards to the sum of EUR 6.5 million.
Distribution and response
"When the film opened in Germany last year, some younger viewers came out of theaters crestfallen that the Red Army Faction members, still mythologized, were such dead-enders. Some who were older complained that the film had made the gang look too attractive. But they were dead-enders, and they were attractive. A film about them, or any other popular terrorist movement, has to account for both facts if it seeks to explain not just their crimes but also their existence."
The film premiered on September 15, 2008 in Munich and was commercially released in Germany on September 25, 2008.[3] The film was chosen as Germany's official submission to the 81st Academy Awards for Best Foreign Language Film
Michael Buback, the son of former chief federal prosecutor Siegfried Buback who was assassinated by the RAF in 1977, expressed doubts concerning whether the film seriously attempts to present the historical truth, although he had not seen the movie when he expressed this concern. He subsequently amended this statement but pointed out that the film concentrates almost exclusively on portraying the perpetrators which carries with it the danger for the viewer of too much identification with the protagonists.
Protesting against the historically "distorted" and "almost completely false" depiction of the RAF's assassination of Jürgen Ponto, Ponto's widow and witness Ignes Ponto returned her Federal Cross of Merit, since she saw the German government, which co-produced the film through various film financing funds, as jointly responsible for the "public humiliations" suffered by her and her family. Representing the family, her daughter Corinna Ponto called the film's violation of their privacy "wrong" and "particularly perfidious".
Jörg Schleyer, the son of the assassinated manager and then president of the Confederation of German Employers' Associations, Hanns Martin Schleyer, states, however, that the movie was a great film which finally portrayed the RAF as what it actually was, "a merciless, ruthless gang of murderers". Commenting on the blatant depiction of violence he said, "Only a movie like this can show young people how brutal and bloodthirsty the RAF's actions were at that time.
The movie website Rotten Tomatoes reported that 80% of critics gave the film positive write-ups based upon a sample of 30 with an average score of 6.6/10.0.
Hollywood Reporter gave the film a favourable review,[10] praising the acting and storytelling, but also noting a lack of character development in certain parts. A mixed review with similar criticism was published in Variety. Fionnuala Halligan of Screen International praised the film's excellent production value as well as the efficient and crisp translation of a fascinating topic to film, but criticized the fact that the plot flatlines emotionally and doesn't hold much dramatic suspense for younger and non-European audiences unfamiliar with the film's historical events
The Filmbewertungsstelle Wiesbaden, Germany's national agency which evaluates movies on their artistic, documentary and historical significance, gave the movie the rating "especially valuable". In their explanatory statement the committee says: "the film tries to do justice to the terrorists as well as to the representatives of the German state by describing both sides with an equally objective distance." The committee asserts: "German history as a big movie production: impressive, authentic, political, tantalizing".
SOURCE: www.en.wikipedia.orgRead more…
The Embassy of the Federal Republic of Germany in cooperation with the Canadian Film Insitute has the pleasure of inviting you to the screening of Constantin film and Berand Eichinger present THE BAADER MEINHOF COMPLEX. Time: November 25, 2009, 7 p.m.
Place: Library and Archives Canada,
395 Wellington Street, Ottawa.
The film is presented as part of the 24th European Union Film Festival.
Germany in the 1970s: Murderous bomb attacks, the threat of terrorism and the fear of the enemy inside are rocking the very foundations of the yet fragile German democracy. The radicalised children of the Nazi generation lead by Andreas Baader, Ulrike Meinhof and Gudrun Ensslin are fighting a violent war against what they perceive as the new face of fascism: American imperialism supported by the German establishment, many of whom have a Nazi past.
Their aim is to create a more human society but by employing inhuman means they not only spread terror and bloodshed, they also lose their own humanity. The man who understands them is also their hunter: the head of the German police force Horst Herold. And while he succeeds in his relentless pursuit of the young terrorists, he knows he’s only dealing with the tip of the iceberg.
Genre:
Action | Biography | Crime | Drama | History
Director:
Uli Edel
Writers:
Stefan Aust (book)
Uli Edel (collaboration)
Cast:
Martina Gedeck … Ulrike Meinhof
Moritz Bleibtreu … Andreas Baader
Johanna Wokalek … Gudrun Ensslin
Nadja Uhl … Brigitte Mohnhaupt
Jan Josef Liefers … Peter Homann
Stipe Erceg … Holger Meins
Niels-Bruno Schmidt … Jan Carl Raspe
Vinzenz Kiefer … Peter-Jürgen Boock
Simon Licht … Horst Mahler
Alexandra Maria Lara … Petra Schelm
Hannah Herzsprung … Susanne Albrecht
Tom Schilling … Josef Bachmann
Daniel Lommatzsch … Christian Klar
SebastianRead more…