All Posts (2025)

Sort by
كلمة للناشطة السياسية والحقوقية توكل كرمان القتها بمدينة تعز

أيتها الأخوات أيها الإخوة .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهنئكم بالعيد الثاني والأربعين لعيد الاستقلال العظيمتأتي مناسبة نوفمبر وأمتنا تكاد تفقد عقدها وسلمها الاجتماعي ، وشعبنا يكاد تنفرط وحدته الوطنيةتأتي هذه المناسبة وقد صحونا على دولة فاشلة وبلد منهار بصورة غير مسبوقة يتحمل النظام العائلي وحده كل تبعاتها الآثمة!مؤلم أيتها الأخوات أيها الإخوة .. أن نحتفل بعيد الاستقلال في ظل واقع بائس وتدهور مريع ، المشهد الوطني بالغ السوء والقتامة ؛ هناك إجماع عالمي على ان اليمن دولة فاشلة قد تجاوزت عتبة الانهيار وذهبت بعيدا نحو الهاوية السحيقة ، هذا ماتقوله التقارير المهتمة وهو عينه مايخبرنا به واقع حالنا المريع!أيها الأعزاءلقد نجح عبث الحاكم في تغذية الفتنة وتعهدها بحثاً عن من يمولون حروبه الداخلية بعد فشله الكبير في معركة التنمية ، حتى جر الجميع إلى حرب شاملة تغذى إقليمياً بالعتاد والتمويل ، وتتفانى الأطراف في إثبات حسن الولاء وهم يقتلون أبناء الوطن ويدمرون مستقبله المثخن بالآلام والجراح .في صعدة وما جاورها تمرد مسلح يكاد يصل إلى أبواب صنعاء ، يتناقل العالم أخبار القتال والتمرد فيستذكر الصومال وسياد بري ومجازر الاخوة الأعداء في رواندا وافغانستان وغيرها من البلدان التي ابتليت بما ابتلينا به!محافظات الجنوب تشهد انتفاضة شاملة بعد أن غدا مواطنوها على قناعة بأن الوحدة التي أرادوها وناضلوا من أجلها تم الالتفاف عليها ومصادرتها بصورة فضيعة، صحوا فيها على خيرات الجنوب وثرواته وقد أحيلت إلى مقتنيات وفيد للأسرة والعائلة الحاكمة !أيها الأعزاءمع القناعة التي تتعزز لدى أبناء الجنوب - ونحن معهم - يومياً بأن لا جدوى لنيل حقهم في الشراكة العادلة في السلطة والثروة ، ومع إصرار الحاكم على نهب أرض الجنوب وثرواته فإن نضالات الجنوب ستمضي في جعل خيار الانفصال وفك الارتباط مطلباً جنوبياً لاسبيل لإيقافه .. بغير أن تفعلوا شيئا ينتصر للعدل والانصاف يعيد لأبناء الجنوب الوحدة المختطفة ويحقق لهم الشراكة الوطنية الكاملة.أيها الأحرارفي هذه اللحظات الاستثنائية تتجه الأنظار إلى تعز لتفعل شيئا يعيد الوحدة المخطوفة ، ويسترد الثورة المصادرة ، وينتصر للشراكة الوطنية ، تملك تعز من المخزون الثقافي والفكري والحجم السكاني والموقع الجغرافي والرصيد النضالي ما يجعلها صاحبة القول الفصل وحاملة وحامية مشروعنا الوطني المدني الديمقراطي .اليها تتجه العيون ونحوها تيمم الامال ، علها .. علكم أيها الأعزاء تحفظون للوطن المغدور به وحدته الوطنية التي على وشك الانفراطأيها الأعزاء ياأبناء تعزتلك محافظات الجنوب على مرمى حجر منكم ، وجميع أبنائها يسطرون الآن معجزة النضال والمقاومة الواعية والواثقة في وجه الحاكم العائلي المستكبر بالقوة الغاشمة ، انهم ذاهبون لياخذوا ماهو لهم. فلتكن تعز كما أرادت دوما حاملة لمشروعنا المدني ، ولتكن انتفاضتكم الشاملة صمام امان وحدتنا الوطنية والتي بدونها يبدوا أن كل خيار سيئ قادم لا محالة !أيها الأحرارهناك الكثير مما يدعوكم للانتفاضة السلمية الشاملة .. إن لم يكن في سبيل الوحدة والثورة المغدور بهما ، فدفاعا عن حقكم المهدور في الحياة الكريمة بعد ان احالها عبث الحاكم الى جحيم لايطاق ، وغالبية ساحقة تعيش دون حد الكفاف ، ان لم يكن من أجل وحدتكم الوطنية وسلمكم الاجتماعي فلأن جلكم يبيتون محرومين من الغذاء ، ويموتون وهم يبحثون عن الدواء .لكم ان تثوروا بحثا عن مستقبل آمن لأولادكم ، لكم ان تثوروا لإيقاف عجلة التدهور المريعة بعد ان استطاع الحاكم ونظامه العائلي أن يحيلنا من شعب عامل ومكافح .. إلى شعب متسول يراه الآخرون من وراء الحدود خطرا على أمنهم وسلمهم الاقليمي .أيها الأحرارنحتفل اليوم بعيد الاستقلال وقبله بـأيام كنا نحتف ي بأعياد الثورة والوحدة فقط لنستذكر مسميات لم يعد لها من اسمها نصيب بعد ان التهم المشروع العائلي حلمنا الكبير وأحال كل مناسباتنا الوطنية ونضالات الآباء إلى لحظات بؤس حين تحل علينا نجد أنفسنا نردد فيها المواويل النادبة لحظنا العاثر!لا يزال الحاكم يردد على مسامعكم ليل نهار عبر وسائل إعلامه البائسة منجزاته العملاقة وعن برامجه الانتخابية وخططه للتنمية الاستراتيحية َ!!لكننا نعلم ونشاهد يقينا حاكماً له برنامجه التدميري الخاص ، في صعدة تاجر حرب .. وفي الجنوب ناهباً للأرض والثروة !! ، وبالمجمل ما ثمة غير العائلة ومصالحها العليا يضعها فوق كل مقدس .... فانظروا ما أنتم فاعلون .
Read more…

“They targeted shepards not al Qaeda”

'US aided' deadly Yemen raids

The US provided firepower and intelligence to help the Yemeni government launch a series of deadly raids against suspected al-Qaeda bases in the country, the New York Times has reported.Barack Obama, the US president approved the military and intelligence support after receiving a request from the Yemeni government, the newspaper reported late on Friday, citing officials familiar with the operations.Yemeni security officials said that at least 34 suspected al-Qaeda fighters were killed on Thursday in the raids, which targeted sites in the southern province of Abyan and in the district of Arhab, which lies northeast of the capital Sanaa.Mohammed Albasha, a spokesman for the Yemeni embassy in Washington, denied that the US launched missiles during the raids.'Many more killed'Those killed and arrested in Arhab "planned to strike at schools as well as interests at home and abroad," Yemen's interior ministry said on Thursday, without elaborating.However, residents of Abyan said that there was no al-Qaeda training camp in the area and that the raids had destroyed several homes.Ali Mohammed Mansour, who said he helped bury the dead in a mass grave, said that the community was only 100 metres away from a main road and 2km from an army base.Abbas al-Assal, a local human rights activist who was at the scene, said 64 people were killed, including 23 children and 17 women."The government wants to show the world that it is serious in pursuing al-Qaeda elements and that the south of Yemen is a refuge for al-Qaeda. That is not true at all," al-Assal told the Associated Press by telephone.Mohammed Hazran, Abyan's deputy governor, said that 10 al-Qaeda suspects were killed in the attack, including Mohammed Saleh al-Kazemi, a Saudi who had resided in the country since fighting in Afghanistan.He was imprisoned in Yemen for two years before being released in 2005.'Grave mistakes'A provincial security official said that "grave mistakes occurred in the operation due to failures of information, which led to a large number of civilian deaths"."If [al-Kazemi] was wanted, why didn't the authorities come and arrest him all this time?" he said.Al-Qaeda fighters are thought to be living among tribes that have raised concerns with the central government, especially in the northeast of the country.Hussein Shobokshi, a columnist for Asharq Al-Wasat newspaper, told Al Jazeera that al-Qaeda fighters were working with members of the Houthi rebel group, which is fighting the government in the north of the country."Ideologically they are very different, however, in a very Machiavellian way they have decided that joining forces would definitely increase the effectiveness of the military campaign against the Yemeni govenment," he said from Beirut.Yemen’s government has in recent months ordered a series of deadly raids against Houthi fighters in the north of the country, as well as a growing separatist campaign in the south of the country.SOURCE: http://english.aljazeera.net/
Read more…
قارة بلون الكاكاو قلبها أبيضإهمال إفريقيا

في هذا التحقيق الذي خصصه الملحق الثقافي لإفريقيا ثمة عدة نتائج يمكن الخروج بها، الأولى تتمثل في تأكيد جميع من شاركوا في التحقيق على تاريخية العلاقات الثقافية بين العرب وإفريقيا، تلك التاريخية المهملة الآن حيث لا يلتفت إليها في الجامعات العربية أو مشاريع الترجمة المختلفة، النتيجة الثانية ترتبط بالوعي العربي المعاصر ذلك الناظر إلى العديد من القضايا المختلفة بعيون غربية، مما يدفعنا إلى التساؤل إلى مدى ندرك العالم عبر الغرب؟ ذلك سؤال فرضه علينا تأكيد جميع المشاركين أيضاً على أن معلوماتنا وصورنا الذهنية الموجودة عن إفريقيا نتيجة لتأثير المركز الغربي، نتيجة ثالثة تتعلق بتلك الهوية الموجودة في الشمال العربي للقارة الإفريقية والتي لم تبحث أبداً في جذورها الثقافية، وقراءة ثانية للموضوع قد تطرح السؤال الآخر: ماذا فعل الأفارقة لتجسير الفجوة الموجودة بينهم وبين العرب؟ هنا ربما ندخل في باب البحث عن مسؤولية الجهل والتجاهل المتبادل، وقراءة ثالثة ربما تسأل بدورها عن المصالح المشتركة بين الطرفين والتي تدفع كل منهما للاقتراب من الآخر.يقول الدكتور شهاب غانم: القارة الإفريقية تضم عدداً من الدول العربية، ولغة هذه البلدان العربية وشعر وأدب هذه البلدان بالعربية، وإن كان هناك بعض الأدب بالفرنسية لأدباء من بلدان في شمال إفريقيا خضعت للاستعمار الفرنسي. الصومال أيضاً بلد ينتمي إلى الجامعة العربية ولكن لغته هي الصومالية، وكانت لغة شفاهية ولكن في منتصف القرن العشرين بدأ تدوينها بحروف لاتينية.القارئ العربي بشكل عام يجهل الأدب الصومالي وما ترجم منه إلى العربية قليل جداً، وهناك أدباء من الصومال من كتبوا بالعربية.أما اللغات واللهجات الإفريقية الأخرى فهي بالمئات وأغلبيتها الساحقة شفاهية غير ذات أبجدية مكتوبة ومن اللغات الرئيسية في إفريقيا لغة السواحيلية في شرق إفريقيا (كينيا وتنزانيا) ولغة الهوسا في غرب إفريقيا (نيجيريا)، وهاتان اللغتان متأثرتان بالعربية وكانتا تكتبان بالأبجدية العربية حتى جاء الاستعمار البريطاني، وفرض كتابتهما بالأبجدية اللاتينية تماماً كما فعل مصطفى كمال أتاتورك مع التركية العثمانية.هناك أيضاً من اللغات الإفريقية المكتوبة الأمهرية في إثيوبيا والسوتو والزولو في جنوب إفريقيا واليوروبا في نيجيريا وغير ذلك من اللغات في مختلف المناطق.وقد جاء الاستعمار الأوروبي بلغاته كالإنجليزية والفرنسية والبرتغالية والألمانية والهولندية، كما نشأت في جنوب إفريقيا اللغة الأفريكانية التي يتحدثها المستوطنون البيض وهي لغة مشتقة من الهولندية. والفرنسيون والبرتغاليون كانوا أشد إصراراً على الدمج الثقافي لشعوب مستعمراتهم من البريطانيين. ولكن الإفريقيين المستعمَرين الذين كانوا يرغبون في الارتقاء وظيفياً واجتماعياً كان عليهم تعلم لغة وثقافة المستعمر. وانتشر المبشرون ومدارس الإرساليات حتى في المناطق التي كان الإسلام قد سبق إليها في الشرق والوسط والغرب من إفريقيا، وكان المستعمرون يحاولون تشويه سمعة المسلمين العرب لدى الأفارقة بتصويرهم كتجار رقيق مع أن البيض هم من اختطفوا مئات الآلاف من الأفارقة وشحنوهم للعمل كعبيد في العالم الجديد، أمريكا والكاريبي، وقضى مئات الألوف منهم في السفن التي شحنوا بها لسوء المعاملة والظروف الصحية وسوء التغذية.الأدب الإفريقي كان قبل مجيء الاستعمار الغربي في معظمه شفاهياً ولذلك كان مقصوراً على مناطقه ولم يصل للقارئ العربي منه شيء يذكر. وبالنسبة للأدب المكتوب باللغات الإفريقية فلم يترجم منه إلى العربية حسب علمي إلا الشيء القليل جداً، ومنذ أوائل القرن العشرين بدأ بعض الأفارقة في المستعمرات الإفريقية الذين تلقوا التعليم في بلدانهم وفي أوروبا يكتبون بلغات المستعمرين، فظهر شعراء وأدباء وصلت أصواتهم إلى القارئ العربي المطلع بالإنجليزية والفرنسية أو من خلال الترجمات، فعرفنا بعض كتابات أمثال سيريز من المارتينيك الذي كان أول من استحدث كلمة “الزنوجة” في شعره ثم تلقاها الشاعر السنغالي الكبير سنغور فأصبح المنظر الرئيسي لهذه الفكرة.وكان هذان الشاعران يكتبان بالفرنسية وأعد سنغور مختارات من الشعر الزنجي والملغاشي الجديد باللغة الفرنسية بعنوان “أورفيوس الأسود” وكتب مقدمة هذه المجموعة جان بول سارتر الذي أشاد بما في ذلك الشعر من ثورية. وكان شعر الأفارقة في حقبة الاستعمار في معظمه يثور على الاضطهاد الذي جاء به المستعمر ويحن إلى العهود البدائية قبل الاستعمار، وقد صار سنغور أول رئيس للسنغال عام 1960 فعرفه العرب وقرأوا بعض ترجمات لأشعاره وأنا نفسي ترجمت له بعض القصائد.في عام 1960 استقلت 18 دولة إفريقية وتولى الأفارقة شؤون بلدانهم ولكن ظهر الكثير من الفساد والفشل في التنمية والانقلابات العسكرية، وشعر كثير من الأدباء الذين كانوا يحلمون بالاستقلال ويحاربون المستعمرين بكتاباتهم ويتعرضون للسجن والتعذيب أن تضحياتهم كانت هباء وشعروا بالإحباط، وبعضهم آثر الهجرة إلى الغرب المستعمر نفسه وظهرت خيبة الأمل هذه في أشعارهم ومسرحياتهم ورواياتهم وقصصهم القصيرة وكتاباتهم النثرية الأخرى.ومن أهم الكتاب الأفارقة في مرحلة ما بعد الاستعمار وول سوينكا الذي اشتهر كمسرحي وشاعر عبر عن إحباطه من فساد الحكم الوطني وهاجر بعض الوقت إلى بريطانيا فهو من الكتاب بالإنجليزية، وقد تعرض للسجن لأكثر من عامين من قبل الحكم النيجيري. وهذا الأديب نال شهرة عالمية بحصوله على جائزة نوبل، وقد ترجمت بعض شعره في كتابي “قصائد من شعراء جائزة نوبل”.وعلى العموم، فالقارئ العربي لا يعرف عن الأدب الإفريقي إلا القليل مثل ما كتبه د. علي شلش، وعلى كل حال فما نشر من الأدب والشعر الإفريقيين يعد قليلاً جداً حتى باللغات الأوروبية إذا قورن بآداب القارات الأخرى كأوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية.
Read more…
عبرت المجموعة الأكاديمية المستقلة في عدن عن استنكارها وإدانتها للجريمة البشعة التي استهدفت الابرياء من ابناء المعجلة بالمحفد ، وطالبت المجموعة الأكاديمية في بيانها بمحاسبة الجهات المسؤولة عن المجزرة فورا وعبر المنظمات العربية والدولية ( مجلس التعاون الخليجي، جامعة الدول العربية، مجلس الأمن الدولي، منظمة المؤتمر الإسلامي وكل المنظمات الدولية المعنية.) وألا تقف مكتوفة الأيدي تجاه مثل تلك الجرائم الجماعية التي تهز كل المشاعر الإنسانية وتوقض كل من لديه ضمير حي.بسم الله الرحمن الرحيمبيان استنكار وتضامنتدين وتستنكر المجموعة الأكاديمية المستقلة عدن الجريمة التي تعرض لها المواطنين الأبرياء العزل في منطقة المعجلة من نساء وأطفال وشيوخ وكل ما هو حي يسير ويدب على الأرض من قصف وحشي متعمد مع سبق الإصرار والترصد ومع التغطية الإعلامية الرسمية على مستوى القنوات الإعلامية العالمية ليبلغ عدد الضحايا أكثر من 65 خمسة وستين شهيد وعدد غير مقدور على إحصائه من الجرحى امتلأت بهم مستشفيات ثلاث محافظات، شبوة، أبين وعدن.وتأتي تلك المجزرة والإبادة الجماعية لمنطقة بأسرها وهدم المنازل على رؤوس ساكنيها وقتل أسر عديدة بكاملها، يأتي ذلك بعد يوم واحد فقط من نزول ونشر تقرير المنظمة العالمية ( هيومن رايتس ووتش ) من خلال ندوة تم عقدها في مدينة عدن الحبيبة والتي أدانت العنف المستخدم ضد المواطنين أو قتلهم وجرحهم، وحتى اعتقالهم بدون وجه حق قانوني مشروع ومشرع. فما بالنا ونحن إمام مجزرة جماعية وإبادة وحشية لمنطقة كاملة بكل من عليها من بشر وماشية وحيوانات و حتى الحجر والشجر.وهذه الجريمة البشعة تؤكد للجميع أيضا التعامل بتميز مناطقي صرف وغطرسة وعنجهية واستهانة وتعالي غريب لم يقبله عقل ولا منطق ولا حتى ابسط المقاييس الأخلاقية، لا العربية ولا الإسلامية والإنسانية. فكان الأجدر بمن قام بهذه الجريمة الوحشية أن يتعامل حتى بالقانون مع من هم خارجين عن القانون والفاسدين وناهبي الثروات والممتلكات العامة والخاصة وخاطفي السياح والأجانب وغيرهم من تجار التهريب الكبار بكل ألوانه وأشكاله في طول البلاد وعرضها، والتي أوصلت البلد إلى شفى الهاوية.ولهذا فإننا نعلن للملا استنكارنا وإدانتنا لمن ارتكب هذه الجريمة البشعة ونطالب بمحاسبته فورا وعبر المنظمات العربية والدولية ( مجلس التعاون الخليجي، جامعة الدول العربية، مجلس الأمن الدولي، منظمة المؤتمر الإسلامي وكل المنظمات الدولية المعنية.) وألا تقف مكتوفة الأيدي تجاه مثل تلك الجرائم الجماعية التي تهز كل المشاعر الإنسانية وتوقض كل من لديه ضمير حي.كما إننا وبذات الوقت نعلن تضامننا ومواساتنا وكل تعاطفنا لكل الضحايا من شهداء وجرحى ونازحين من منطقة معجلة م/ أبين، ونتمنى من الله أن يسكن الشهداء فسيح جناته والشفاء العاجل للجرحى، وإنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله.صادر عن المجموعة الأكاديمية المستقلة/ عدن18/ 12/2009
Read more…
في بيانها الذي اصدرته الهيئة الوطنية لابناء الجنوب في بريطانيا أمس " عزت فيه أسر ضحايا المجزرة البشعة التي اقدم عليها نظام صنعاء ضد اهلنا من ابناء الجنوب في منطقة المعجلة بالمحفد في محافظة أبين وراح ضحيتها اكثر من 60 شهيداُ " . " كما دعت الهيئة كل ابناء الجنوب في الداخل والخارج الى التوحد ورص الصفوف وتجنب الخلافات السياسية وان نسخر جهودنا وامكانياتنا ووقتنا نحو العدو المشترك . وناشدت الهيئة الوطنية المجتمع الدولي والمنظمات الانسانية ان تضطلع بدورها القانوني والسياسي والانساني ازاء ماتقوم به سلطة الاحتلال من جرائم ضد ابناء الجنوب. نص البيان بسم الله الرحمن الرحيم أن الهيئة الوطنية لابناء الجنوب في بريطانيا في الوقت الذي تعزي فيه أسر ضحايا المجزرة البشعة التي اقدم عليها نظام صنعاء ضد اهلنا من ابناء الجنوب في منطقة المعجلة بالمحفد في محافظة أبين الجنوبية سائلين المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمتة وان يلهم ذويهم الصبر والسلوان , أن الهيئة الوطنية تستنكر وتدين هذا العمل الجبان والبربري ضد أبناء الجنوب في المعجلة في المحفد الذي راح ضحيتة أكثر من 60 شهيداً من النساء والاطفال والشيوخ المدنيين العزل كما خلف الكثير من الجرحى والمصابين مستخدماً لاول مرة الطائرات الحربية متذرعاً في ملاحقة عناصر القاعدة في محافظات الجنوب بالرغم من معرفته بعناصرهم واماكن تواجدهم كونة يعتبر الراعي و الحاضن والممول لهم واستخدامهم مبرراً لقمع وقتل الحراك الجنوبي السلمي الذي اثبت النظام فشلة وعدم قدرتة في الوقوف أمام طوفان الحراك الجنوبي السلمي وجرة الى المواجهة العسكرية . وتجدها الهيئة الوطنية فرصة مناسبة في تكرار دعوتها لابناء الجنوب قاطبة في الداخل والخارج الى التوحد ورص الصفوف وتجنب المناكفات السياسية والمكايدات الشخصية التي تضر بقضيتنا الجنوبية حيث ان هدفنا الاساسي هو في الخلاص من عدونا الاوحد الا وهو المستعمر الجاثم على ارضنا الجنوب وان اي خلافات لاتخدم سوى المحتل الذي يسعى بشتى السبل ليل ونهار في شق اللحمة و الصف الجنوبي وأخماد الثورة الجنوبية السلمية . فعلينا ان نسخر جهودنا وامكانياتنا ووقتنا نحو العدو المشترك الذي لن يرحمنا جميعاً طالما جميعنا نحمل الهوية الجنوبية ونناضل من أجل أستعادة كرامتنا وعزتنا . كما أننا في هذه المناسبة ووفاءً لدماء الضحايا واشلاء الاطفال والنساء والشيوخ الذي مزقتهم الالة الحربية لنظام صنعاء هذا اليوم وكل يوم ندعو كافة الدول العربية والاسلامية ممثلة بمجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية ورابطة الدول الاسلامية وكذا المجتمع الدولي والمنظمات الانسانية ان تضطلع بدورها القانوني والسياسي والانساني في حماية أبناء الجنوب من بطش نظام صنعاء الهمجي الذي لايراعي القوانين والاعراف الدولية والكتب السماوية الذي حرمت قتل النفس البشرية . كما انه على المجتمع الدولي تحري الدقة في المعلومات المقدمة اليهم من نظام صنعاء و ان لاتصدق ادعاءاته واكاذيبة وخداعه الذي ادمن على ممارستها حتى لاتصبح دماء الابرياء الجنوبيين في اعناقهم لسكوتهم على جرائمة وافعالة المشينة التي يندي لها الجبين صادر عن الهيئة الوطنية لابناء الجنوب – بريطانيا
Read more…

بيان صادر عن الرئيسين علي ناصر محمد وحيدر ابو بكر العطاس بشأن المجزرة التي ارتكبت في منطقة المعجلة بمحافظة أبينبيان صادر عن الرئيس علي سالم البيض حول مجزرة أبين

ببالغ الحزن والأسى وشديد الأسف تابعنا أنباء المجزرة التي ارتكبت في محافظة أبين اليوم الخميس 17ديسمبر 2009م وراح ضحيتها العشرات من الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ بين قتيل وجريح، والتي أوردت مصادر محلية بأنها تفحمت واختلطت بأشلاء البهائم جراء القصف الذي قامت به السلطات بطريقة وحشية والذي يعتبر امتداداً لأحداث سابقة كان الجنوب مسرحاً لها كما حصل من قتل وحصار في زنجبار العام الماضي وقبلها وبعدها في الضالع ولحج عدن وحضرموت وما يحصل في مناطق متفرقة من المحافظات الجنوبية التي تعيش أسوأ أحوالها على كافة الأصعدة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ومعيشياً وإنسانياً وقد لفتت إلى ذلك شهادات موثقة من منظمات محلية ودولية آخرها منظمة هيومن رايس ووتش التي أشارت إلى حجم المعاناة التي يعيشها الجنوبيون والذين لا يزال يرزح العشرات منهم في سجون بعضها معروف والآخر غير معروف في انتهاك صارخ لكل القوانين والنظم والمواثيق والقيم الإنسانية ، الأمر الذي ينتظم مع الإجراءات المتعاظمة التي تتخذها السلطات باتجاه إعلان الحروب وإشعال الحرائق وعسكرة الحياة المدنية والتي يراد لها أن تمتد من الشمال إلى الجنوب للتعمية على حجم الإخفاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية التي باتت تؤرق البلاد وتلقي بظلالها الساخنة على دول الجوار والمنطقة عموماً .إننا إذ ندين المجزرة التي ارتكبت في محافظة أبين وما يحصل من حوادث مشابهة في مناطق مختلفة والتي تأتي بأرواح المدنيين والأبرياء ممن لا ناقة لهم ولا جمل بسيناريوهات السلطات الأمنية ندعو القوى الوطنية على مختلف مستوياتها أن تقف موقفاً جاداً ضد هذه الأعمال الوحشية باعتبار أن السكوت على مثل هذه الأعمال لا يعني فقط الموافقة عليها بقدر ما يعني المشاركة السلبية فضلاً عن أنه يوفر غطاء لارتكاب أعمال مماثلة والتمادي في أعمال العنف والقتل والتي ستطال كل شرائح المجتمع يضاف إلى الغطاء الذي يوفره الصمت العربي والإقليمي والدولي المثير للجدل والذي ينبغي التأكيد بأنه غير مقبول بالنظر إلى الانعكاسات الخطيرة التي يمكن أن نستشرفها جراء استمرار هذه الأوضاع المقلقة في اليمن على مستوى الأمن العربي ابتداءً من أمن الخليج وصولاً لأمن المنطقة بصفة عامة .ونحن إذ نستغرب المواقف السلبية على اختلافها إزاء أوضاع اليمن والحرائق المشتعلة والمتنقلة فيه سواء في صعدة أو في الجنوب نؤكد على إن مثل هذه الحروب والمجازر وأعمال العنف تسيء لمن يقدمون المساعدة والإسناد المادي والمعنوي للسلطات التي تقوم بها ونعتبر إن الإسناد الحقيقي والفاعل والذي يُرتجى منه خيراً يكمن في دعم الحوار الوطني الشامل والكامل ودعم الحلول السلمية والعادلة لكل قضايا وملفات الأزمة اليمنية المعقدة والتي لا تزيدها لغة العنف إلا تعقيداً .ومن هنا فإننا ننظر إلى لغة الحرب والعنف بعين الريبة والشك في نواياها وجدواها وفقاً لقناعتنا بجدوى وفاعلية الحلول السلمية ولغة الحوار التي عالجنا بها كل قضايانا شمالاً وجنوباً. إننا إذ نجدد إدانتنا للمجزرة التي ارتكبت في أبين اليوم وغيرها من أعمال العنف والقتل غير المبرر في أكثر من مكان والذي يحتشد سلبياً مع الحرب الدائرة في صعدة والتي لم تحسمها الآلة العسكرية حتى اليوم ويأتي في سياق إرهاب المواطنين الجنوبيين في عملية خطيرة تنتظم مع الممارسات القمعية التي تتخذها السلطات الأمنية بقصد الإساءة للحراك الجنوبي السلمي نطالب السلطة وقف عملياتها العسكرية ضد المواطنين الأبرياء ووقف نزيف الدم والإفراج فوراً ودون شروط عن كافة المعتقلين والمختطفين السياسيين والإعلاميين ووقف المحاكمات الاستثنائية والصورية ورفع الحظر عن الصحف وفي مقدمها صحيفة الأيام وناشريها هشام وتمام باشراحيل.إننا إذ نتقدم بأحر التعازي والمواساة لضحايا هذه المجزرة من المواطنين الأبرياء نستغرب أن تتزامن هذه الأعمال الوحشية مع اطلالة العام الهجرى الجديد و بعد إطلاق الرئيس الدعوة للحوار وقبل أن يجف حبرها تماماً كما حصل إبان القتل والحصار في زنجبار في وقت سابق مما يؤكد عدم جدية ومصداقية هذه الدعوات فضلاً عن كونها تحولت مع تزامنها مع هذه الاعتداءات إلى مثار شك ومبعث قلق ومؤشر لمزيد من سفك للدماء ، ونذكّر في الوقت ذاته بأننا شددنا مراراً فيما يتعلق بتطورات الأزمة اليمنية على ضرورة تحكيم العقل ونبذ العنف الذي لا يولد إلا العنف ، كما أن استخدام القوة لا يقدم حلاً وإنما يعمق المشكلة ويثير الكراهية ويؤثر على الوحدة والاستقرار والسلم الاجتماعي والأمل في أن يتفهم الجميع خطورة المرحلة ويتحملوا المسؤولية التاريخية إزاء تطورات الأوضاع في اليمن وأن يجري ممارسة الضغط الفعال محلياً وخارجياً في سبيل حل الأزمة اليمنية عبر الحوار وطنياً وبإشراف إقليمى ودولي الذي لا نجد بديلاً عنه للخروج باليمن من عنق الزجاجة الطويل ودون ذلك فإننا نحذر من مستقبل مجهول ينذر بأخطار داهمة لن يكون من السهل الحد من آثارها الكارثية على المستويين المتوسط والبعيد والتي سيكون لها انعكاساتها السلبية على المنطقة برمتها. والله من وراء القصد . متابعات

Read more…
Original 1944 Lyrics This land is your land, this land is my land From California to the New York Island From the Redwood Forest to the Gulf Stream waters This land was made for you and me. As I went walking that ribbon of highway I saw above me that endless skyway I saw below me that golden valley This land was made for you and me. I roamed and I rambled and I followed my footsteps To the sparkling sands of her diamond deserts While all around me a voice was sounding Saying this land was made for you and me. When the sun came shining, and I was strolling And the wheat fields waving and the dust clouds rolling A voice was chanting, As the fog was lifting, This land was made for you and me. This land is your land, this land is my land From California to the New York Island From the Redwood Forest to the Gulf Stream waters This land was made for you and me. From Wikipedia, the free encyclopedia: Woody Guthrie in 1943."This Land Is Your Land" is one of the United States' most famous folk songs. Its lyrics were written by Woody Guthrie in 1940 based on an existing melody, in response to Irving Berlin's "God Bless America", which Guthrie considered unrealistic and complacent. Tired of hearing Kate Smith sing it on the radio, he wrote a response originally called "God Blessed America for Me". Guthrie varied the lyrics over time, sometimes including more overtly political verses than appear in recordings or publications. Guthrie wrote the song in 1940 and recorded it in 1944. The song was not published until 1951, when it was included in a mimeographed booklet of ten songs with typed lyrics and hand drawings. The booklet was sold for twenty-five cents, and copyrighted in 1945. The first known professionally printed publication was in 1956 by Ludlow Music (now a unit of The Richmond Organization), which administered the publishing rights to Guthrie's tune. Ludlow later issued versions with piano and guitar accompaniments. In 2002, it was one of 50 recordings chosen that year by the Library of Congress to be added to the National Recording Registry. Melody: Guthrie's melody was very similar to the melody of "Oh, My Loving Brother", a Baptist gospel hymn that had been recorded by the Carter Family as "When the World's On FIre" and had inspired their "Little Darlin', Pal of Mine."(He used the same melody for the chorus and the verses.) Guthrie's song, however, had a different melodic structure from the hymn or the similar Carter family melodies, and he used only the first half of those melodies in his song. The melodic structure of the presumed model(s) can be described as "ABCD" - a new melodic phrase for each of its four lines. Guthrie's structure, however, is "ABAC." In other words, Guthrie repeats the beginning of the melody (the "A" section) for his 3rd line. And then for his 4th line ("This land was made for you and me" in the chorus), Guthrie used a melody that is not found in the hymn or in either Carter family melody. Confirmation of two other verses A March 1944 recording in the possession of the Smithsonian, the earliest known recording of the song, has the "private property" verse included. This version was recorded the same day as 75 other songs. This was confirmed by several archivists for Smithsonian interviewed as part of the History Channel program Save Our History - Save our Sounds. The 1944 recording with this fourth verse can be found on Woody Guthrie: This Land is Your Land: The Asch Recordings Volume 1, where it is track 14. There was a big high wall there that tried to stop me; Sign was painted, it said private property; But on the back side it didn't say nothing; This land was made for you and me. Woody Guthrie has a variant: As I went walking I saw a sign there And on the sign it said "No Trespassing." But on the other side it didn't say nothing, That side was made for you and me. It also has a verse: Nobody living can ever stop me, As I go walking that freedom highway; Nobody living can ever make me turn back This land was made for you and me. In the squares of the city, In the shadow of a steeple; By the relief office, I'd seen my people. As they stood there hungry, I stood there asking, Is this land made for you and me? A 1945 pamphlet which omitted the last two verses has caused some question as to whether the original song did in fact contain the full text. The original manuscript confirms both of these verses. Like a great many folk songs, the lyrics were sung with different words at various times although the motives for this particular change of lyrics may involve the possible political interpretations of the verses. Recordings of Guthrie have him singing the verses with different words. According to City Of Sound Website, Woody Guthrie has posted this Copyright Notice for the song: "This song is Copyrighted in U.S., under Seal of Copyright # 154085, for a period of 28 years, and anybody caught singin it without our permission, will be mighty good friends of ourn, cause we don't give a dern. Publish it. Write it. Sing it. Swing to it. Yodel it. We wrote it, that's all we wanted to do." The song was brought back to life in the 1960s, when several artists of the new folk movement, including Bob Dylan, The Kingston Trio, and The New Christy Minstrels all recorded versions, inspired by its political message. Peter Paul and Mary recorded the song in 1962 for their Movin' album. The Seekers recorded the song for their 1965 album, A World of Our Own. Bruce Springsteen released a live version of it on Live/1975-85, in which he called it "about one of the most beautiful songs ever written." Numerous records have been released since. Dave Matthews has periodically sung the song's first verse as an outro while performing "Don't Drink The Water". In 2007, Counting Crows released an acoustic version as a bonus track on August and Everything After. The funk/soul group Sharon Jones & The Dap-Kings included their rendition on the 2005 record Naturally. Bruce Springsteen once again brought back the song in 2008 as set closer when performing acoustic concerts in support of Democratic Presidential candidate Barack Obama, this time adding a "Yes We Can" chant before and after the song. The song was sung by Springsteen and Pete Seeger, accompanied by Seeger's grandson, Tao Rodríguez-Seeger, at We Are One: The Obama Inaugural Celebration at the Lincoln Memorial on January 18, 2009. The song was restored to the original lyrics (including the 'There was a big high wall there' and 'Nobody living can ever stop me' verses) for this performance (as per Pete Seeger's request) with the exception of a change in the end of the 'Relief Office' verse to "As they stood hungry, I stood there whistling, This land was made for you and me."

Read more…

متابعات: مصادر في محافظة أبين اكدت أنه تم تجميع الجثث كأشلاء للتميز بين الأطفال حسب السن ، وأن النساء والرجال جرى تمييزهم بحسب العدد ، وحسب المصادر فأن من ضمن القتلى شخص وجد في جيبه رسالة من جهة عليا " الرئيس اليمني " تدعو الجهات الأمنية أين ما كانت إلى عدم اعتراضه في جميع النقاط التابعة للقوات المسلحة او الآمن ، ويؤكد هذا مدى تورط نظام صنعاء في هذه المجزرة وتعمد ارتكابها عبر الزج بمثل ذلك القتيل الذي وجدت في جيبه تلك الرسالة .قائمة أسر الضحايا في مجزرة المحفدأسرة محمد صالح العمبوري عددهم 6أسرة عباد مقبل العمبوري عددهم 6علي الوفية العمبوري عددهم 6ناصر الطيري عددهم 8عبد الله عوض عباد عددهم 4مقبل سالم عددهم 4علي محمد العمبوري عددهم 7احمد ناصر العمبوري عددهم 5احمد محمد ناصر العمبوري عدد 2عدد الأطفال الوفيات 18 طفلعدد النساء والرجال 41كما اكدت بعض المصادرعن وجود أكثر من 30 جريحا موزعين على مستشفيات عدن وأبين ، وأن أبناء الجنوب سيقيمون غدا الجمعة صلاة الميت الغائب في جميع مساجد الجنوب وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء .وفي أول رد رسمي على أكاذيب نظام صنعاء وإدعاءاته بشكل غير مباشر عن علم واشنطن بالمجزرة التي ارتكبها نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ضد سكان أبرياء في قرية المعجلة الجنوبية بالمحفد بمحافظة أبين ، وعن تهنئة الرئيس الأمريكي باراك اوباما في مكالمة هاتفية للرئيس صالح وهنأه فيها على نجاح الضربة ضد عناصر القاعدة كما أدعت وسائل الإعلام الشمالية وفي مقدمتها وكالة أنباء سبأ الرسمية ، نفى السيد روبرت وود نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية علم بلاده بالضربة الجوية التي قام بها الطيران اليمني وراح ضحيتها 150 جنوبي بين قتيل وجريح .وقال السيد وود في رده على سؤال أحد الصحافيين خلال المؤتمر الصحافي اليومي أمس عقب المجزرة إن كانت واشنطن متورطة في هذه العملية او في عمليات عسكرية في اليمن : " دون اعتبار لهذه القضية بالذات ، أستطيع ان أقول لكم أننا كنا نتعاون مع الحكومة اليمنية وحكومات أخرى حول العالم في مكافحة الإرهاب وتنظيم القاعدة . ولكن ليس لدي أي شيء معلومات عن هذه الحالة بالذات " .وهذا الرد الواضح على لسان المتحدث الأمريكي جاء لينفي علاقة واشنطن بهذه الجريمة التي استهدفت ضرب الحراك السلمي في الجنوب ولصق مدنه وقراه بأنها مأوى لتنظيم القاعدة ، بعد أن عجز نظام صنعاء تفكيك الحراك بكل الوسائل التي أستخدمها خلال السنوات الثلاث الماضية .وقد حاول النظام اليمني وعبر إعلامه الذي يروج أكاذيب ويشيع تضليلا للرأي العام المحلي والإقليمي والدولي أن يبرر جريمته البشعة التي أرتكبها أمس بحق العشرات من الأطفال والنساء بالإشارة إلى مكالمة هاتفية أجراها الرئيس الأمريكي باراك اوباما بالرئيس اليمني علي عبدالله صالح يهنئه فيها بنجاح الضربة العسكرية كما أدعت وكالة الأنباء الرسمية سبأ التي شاركت في هذه الجريمة البشعة في الترويج لهذه الأكذوبة .عدن برس قام وقتها بإجراء بحث دقيق للتحقق من صحة المكالمة الهاتفية " الوهمية " من الرئيس الأمريكي اوباما والتي أرادت صنعاء بتوزيع الخبر عنها ، توريط واشنطن وإقحامها بقوة في ضرب الحراك السلمي في الجنوب تحت ذريعة ارتباطه بتنظيم القاعدة ، فلم يشير موقع البيت الأبيض الأمريكي في القسم المخصص بتصريحات وأخبار الرئيس اليومية إلى إجراء اوباما تلك المكالمة الوهمية بينه وبين صالح ، كما أن السفارة الأمريكية في صنعاء لم تشير في موقعها الى هذه المكالمة .غير أن كثير من وكالات الأنباء والصحف العربية نقلت خبر هذه المكالمة الكاذبة نقلا عن وكالة سبأ اليمنية التي بثت الخبر باللغتين العربية والانجليزية دون أن تتحقق من صحة هذه المعلومة المضللة ومن مصادر إخبارية محايدة او عبر مراسليها في العاصمة الأمريكية ، والذين لن يجدوا صعوبة في التحقق من صحة ما روجت له صنعاء لإضفاء صبغة الشرعية على جريمتها وكأن واشنطن تقف وتبارك هذه الجريمة الشنعاء التي راح ضحيتها 18 طفلا لا يمكن أن يكونوا في معسكرات للقاعدة كما زعم نظام صنعاء وماكينة إعلامه المضلل لتبرير كل جرائمه التي يرتكبها بحق العزل في الجنوب .وقد جاءت هذه المجزرة التي لا يمكن مقارنتها الا بمجازر العدو الصهيوني في إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني الأعزل ، بعد يومين فقط من نشر منظمة هيومان رايتس ووتش الأمريكية ومقرها نيويورك تقريرها المطول حول كل الانتهاكات التي يمارسها نظام صنعاء ضد الحراك السلمي في الجنوب ، كما أن التقرير الأمريكي برأ الحراك الجنوبي من أي ممارسات للعنف او استخدامه للسلاح في فعالياته ، ووجه التقرير إدانة صريحة للأجهزة الأمنية اليمنية لأعمال القمع والبطش والإفراط في استخدام السلاح لقمع الفعاليات السلمية للحراك الجنوبي .يذكر أن للنظام اليمني سوابق في تلفيق تصريحات لشخصيات سياسية دولية تتعلق بالشأن اليمني ، ولعل أبرزها نسب تصريحا على لسان السيد ديفيد مليباند وزير الخارجية البريطانية قبل أشهر مضت حول موقف بلاده مما يجري في اليمن ، والتي ادعت صنعاء بأن الوزير البريطاني أعلن دعم بلاده للوحدة اليمنية التي لم يتطرق لها لا من قريب او بعيد في الحفل الذي شارك فيه مع عدد من الجاليات الاسلامية في مدينة كارديف كما أدعت وكالة سبأ اليمنية ذلك .
Read more…
رباعية الديك والامبراطوريات: الديك في امبراطوريته وكفاحه ضد الجرذان يمثل فيها الحق والصدق والفضيلة والنبي والخالق, والفار رمز الفساد والبغاء والمكر والرذيلة, واجهزة الاستخبارات. وامبرطورية البقر تمثل اجهزة النظام أو الاستخبارات العالمية ومن يعمل معها أو يدور في فلكها من أجل بسط النظام ونشر الحضارة أو متطفل عليها, ويعمل معها في اتجاهاتها السلبية, والبقرة قد تمثل أطياف كثيرة منها الاسلامية والهندوسية و اليهودية و البقرة الضاحكة و البقرة البريطانية المجنونة. وإمبراطورية تاميم الحقوق والممتلكات توضح وتتحدث عن أنواع التأميمات عبر العصور,على سبيل المثال تأميم الحقوق والثروات التي تنفذه انظمة العالم الثالث " الراسمالية والاسلامية والاشتراكية" سؤ كأن بشقه المادي أو المعنوي أو المختلط. الديك والامبراطوريات قصص واقعية عاش وقائعها واحداثها الكاتب, والاستعارات التي استخدمت تعود الى الارث الشعبي العالمي لوصف دوائر واجهزة الانظمة وكيف تتداخل ,اي تجارب وغوص في "قنوات"! وحس عالم وهذا ما جعل البعض يصنفها بقصص الخيال ومنهم الكنديين والامريكان. إمبراطورية تاميم الحقوق والثروات تحدث وتفسر لنا تاميمم الحقوق المادية والمعنوية ابتدأ باستعمار فلسطين أو تاميم ميناء عدن أو قناة السويس أو عدم منح الحريات العامة أو الخاصة وكيف يضل التاميم قائم حتي يومنا هذا بفضل تداخل الانظمة وتغطيت جرائم بعضهم فحدث ولاحرج فستري كيف ألاموات تشارك الاحياء في العملية الديمقراطية وكيف تشاركهم الاعمال وتنافسهم في الامتيازات في الوزارات والمحاكم وتتحمل أعباء المساءلة

الجزء الاول: الديك المستنسخ وامبراطورية القوارض في يوم من أيام ربيع مدينة أوتاوا قررت الخطوط الدبلوماسية لامبراطورية القوارض والزواحف والحشرات وأيدي أخرى غير إنسانية أن تشن هجوماً على إمبراطورية الديوك لتلقي القبض عليهم وتستنسخ أرواحهم أو توجههم إلى أهدافها وتشركهم في جرائمها. لقد كان ممثل الديكة ملتزماً بأحكام وأعراف وقوانين وقواعد الإنسان النبيلة والحضارية, وكذلك كان مستعداً لمواجهة التحديات الجديدة التي خططها اللاانسانيون ليوقعوه في فخهم أو ليشركوه قصدا وعن غير قصد في جرائمهم وفسادهم ومن اجل الدخول في المعركة قام الديك الإنسان الملاك باستنساخ الديك الطائر الذي جلبه من المزرعة إلى ديك ملائكي. وصل الديك الإنسان الملاك ومعه الديك الطائر من القرية إلى مدينة أوتاوا وكان الآخر محفوظاً في كيس، فأعد له الديك الإنسان قفصاً جميلاً ولطيفاً ومريحاً , وتعلم الديك الإنسان الملاك الكثير من الأشياء عن طريق التجربة والخطأ. بعد ذلك قام الديك الإنسان بالاتصال بمبعوث إمبراطورية القوارض لكي يأخذ الديك الطائر لممثلي إمبراطورية الشر حيث سيتم اختبار إنسانيته وليسعد أطفاله بالديك الطائر والمستنسخ بروح ملك, ولكي يستنسخوا روح الديك الملائكي إلى أرواحهم أملا بقيام علاقة مفادها الإخلاص والحب والفضيلة الخاصة والعامة, وكذلك لكي يكتشف أخلاقهم وعلومهم وليكن على يقين , لكن ممثل إمبراطورية الشر غضب غضبأ شديدآ ورمى الديك الطائر والهدايا إلى قارعة الطريق. أخذ مبعوث إمبراطورية القوارض الديك الطائر إلى منزله محاولاً قتله ليأكل لحمه ولكنه خاف من عقوبة قانون ملك الغابة فقرر الإحتفاظ به عدة أيام في منزله. و بعد ذلك استغلت إمبراطورية القوارض الروابط العائلية للديك الإنسان الملاك لكي تنقل أفكارها عن القتل والتعذيب الى خارج إمبراطوريتها حيث في نظام هذه إلامبراطورية الداخلي العائلات تقتل بعضها البعض أو تقتل بأيدي الاقارب أو الجيران الآخرين. لكن شاءت الاقدار وبفعل حكم المكان وقوانينه وأخلاقه أن يذهب بالديك الطائر المستنسخ الى ملاك الى الحديقة العامة بعد حقنة طبية لكي يلائم ويقاوم الوسط البيئي الجديد, تم هذا كذلك بنصح عم الديك الإنسان الذي استدرجته الممثلية العليا لإمبراطورية القوارض ليأكل لحم أخيه وابن أخيه. أخفى الديك الطائر عن الديك الانسان كجسد ولكن صدى كليهما شاع في المدينة وفي المراكز العلياء المحلية والعالمية. بعد أن تم تحضير الديك الطائر ليكون عضواً في حديقة الحيوان، نال حقه في العيش ولكن ليس بالحرية الكافية التي كانت موجودة في المزرعة. ومن هنا بدأت الصراعات حول الديكة بقوة مستخدمين كل القوى الاجتماعية المرئية واللامرئية دولياً ومحلياً. وألقى المعلمون المحاضرات والحكايات لتدعيم أفكار ومذهب الديك، ومن ناحية أخرى بدأ الديك صراعه لتوضيح أفكاره والدفاع عن مبدأ الأخلاق الإنسانية واعترض على خططهم وأغراضهم غير الإنسانية ثم بدأ بالصياح عالياً وبحماس: " نحن معشر الديكة، نحن إمبراطورية الديكة، نحن نرشدكم ولا نضركم. نحن معشر الديكة، نحن إمبراطورية الديكة، نحن نرشدكم ولا نضركم نحن الملائكة ذات المنقار الجميل والصوت العذب. وأنتم أيها القوارض القبيحة ذوات الذيول العارية الطويلة والأسنان المشوهة-الجراحة, والآذان الصغيرة المستديرة. إن لنا مذهبنا ووعينا، ولكم مذهب ووعي مختلف عنا." وبعد ذلك بدأ أعضاء حديقة الحيوان بالتغريد على لسان ممثل الديكة : الفار وما أدراك ما الفار عمك الجرذ يعضك بالليل ويؤذيك بالنهار. وفي الختام، استنسخ الديك الإنسان إلى جمل، رجل عظيم الصبر - نبي ومعلم ملهم، وإلى الآن الديك الطائر والديك الإنسان لا يزالان في الحديقة والمزارع يصارعان أنفسهما وغيرهما ويوقظان الجموع على صياحهما في الفجر وعبرالدهر قائلين "كو كو - كو كو- كو كو.
Read more…

موسى النمراني :يواصل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ارتكاب جرائمه البشعة في الجنوب لقمع الحراك السلمي تحت راية مكافحة الارهاب وملاحقة عدو من صنيعته ، فقد ارتكبت ايادي نظام صنعاء اليوم مذبحة بحق أبناء باكازم في المحفد بمحافظة أبين عندما قضت طائراته في اقل من ثوان على 150 شخصا بينهم 62 شهيدا 88 جريحا بإصابات متفاوتة في الساعات الاولى من صباح اليوم ، وتأتي هذه المجزرة بعد يوم فقط من توجيه منظمة هيومن رايتس ووتش الأمريكية أصابع الاتهام لنظام صنعاء لارتكابه أعمال عنف وبوحشية ضد الحراك السلمي في الجنوب .

فعندما أوى الطفل أحمد عبد الله عوض إلى النوم على فراشه المتهالك لم يكن يعلم أن هذه الليلة هي آخر ليلة في حياته التي قطفت بسرعة ، صعدت روحه إلى الله بقصف جوي باغت أهله قبيل صلاة الفجر ومع روح أحمد صعدت أرواح كثيرة أزهقتها الصواريخ التي سقطت على قراهم الفقيرة في حين غفلة ولم يواصل الأطفال ألعابهم التي كانوا يمارسونها أثناء الرعي في المساحات الشاسعة التي تفتقر إلى المدرسة .. الحياة مدرستهم القاسية.كان أحمد قد بلغ الثالثة عشرة من العمر في قرية نائية من محافظة أبين التي تشهد عاصمتها انفلاتا أمنيا منذ أكثر من عام ومع ذلك فهذا الإنفلات لا يعنيه هو وغيره من أطفال البدو الرحل الذين يعيشون على ما تجود به مواشيهم الهزيلة بفعل ندرة الأمطار وقلة الحشائش وانعدام خدمات الدولة .

بعد يوم واحد من تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش عن حقوق الإنسان في الجنوب وكيف أن الدولة قمعت الاحتجاجات السلمية باسم الوحدة واستخدمت العنف لقتل المحتجين توجهت الحكومة إلى قمع واستهداف من لم يحتج أيضا ففي ليلة الخميس 17/ 12/ 2009م فوجئت تجمعات البدو الرحل بمديرية المحفد بمحافظة أبين بطائرات حربية تغرقهم بسيل من الجحيم أسفر عن مقتل تسعة وثلاثين إنسانا كانوا يحيون ببساطة بالغة ولا يطمعون بأكثر من حقهم في الحياة ، ثم قال وزير الدفاع اليمني أن قواته شنت هجمة مزدوجة على معاقل تنظيم القاعدة في محافظة أبين ومنطقة أرحب وأن من بين القتلى عناصر أجنبية ووصف العملية بأنها عملية استباقية أفشلت مخططات إرهابية !يقول ناصر مهدي وهو أحد من تبقى من هذه القرى الثلاث لا نعلم شيء عن تنظيم القاعدة أصلا ولم يأت إلينا أحد من طرف الدولة ليسألنا أو حتى يتجسس علينا لمعرفة الحقيقة .. ويضيف لا نحن من القاعدة ولا حتى ننشط في الحراك ولم يدعنا أحد أصلا للانضمام للقاعدة ولا للحراك ونحن بدو مساكين تهمنا معيشتنا فقط ولا ندري لماذا قصفتنا الطائرات ؟قتل في الهجوم الجوي تسعة وثلاثون شخصا إرتفع عددهم لاحقا الى 62 شخصا كلهم من البدو الرحل فيهم تسعة عشر رجلا فقط وخمسة عشر امرأة ما بين حامل ومرضعة وثلاثة عشر طفلا لم يحصلوا على أي خدمة مجانية من خدمات الدولة سوى النقل السريع إلى الدار الآخرة .. ولم تنس الطائرات قصف المواشي التي كانوا يرعونها فقتلت أكثر من مأتي رأس من الغنم إضافة إلى الإبل وغيرها من المواشي التي كانت تعيش مع البدو ويعيشون معها .. وماتت معهم أيضا.ولأن محافظة أبين التي وصلت إليها الطائرات الحربية لم تصل إليها الخدمات الطبية فقد اضطر من تبقى من أهل القرى إلى نقل الجرحى إلى محافظة عدن .. وعدد الجرحى ليس كثيرا فذلك القصف لم ينج منه أحد ممن كان متواجدا هناك إلا بالصدفة ولم يتبق سوى طفلين لم يبلغا العام الواحد وعجوز تجاوزت الخمسين وشابين في العقد الثاني من العمر .. كلهم يرقدون مابين الموت والحياة في أحد مستشفيات مدينة عدن .. ويتساءلون من الذي قصفنا ؟ ولماذا قصفنا ؟من كان خارج القرى عاش ليحيا الفاجعة المرعبة ويوجهون نداء إلى الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والمنظمات المحلية والإقليمية والدولية للعمل على التحقيق في دوافع هذه الجريمة التي أبادت أقاربهم الذين كانوا يعطونهم معنى للحياة ومواشيهم التي كانت تعينهم على البقاء ودمرت أماكن الرعي والسكنى .ويناشدون الأمين العام للأمم المتحدة بان كيمون والصليب الأحمر ومنظمة العفو الدولية ومحكمة الجنايات الدولية لمساءلة من قام بقصفهم عن سبب ذلك , لماذا قصفونا هذا القصف العشوائي ؟

Read more…

ردة فعل لهدف

ردة فعل لقصف

نساء في قمة الفرحة

نساء في قمة الخوف والإذلال

طفل سعيد

طفل تحت التهديد

ركض وعناق

ركض لإنقاذ اعناق

صرخة بمتعة قول

صرخة وصدمة وهول

من يبل الريق

لاتعليق

لا خوف الخوف انعدم

فأصبحنا عبيد وخدم

يرفع كأسا عاليا

يرفع ابنا غاليا

تستعرض بخيلاء

يزحف من أجل البقاء

حزن لخسارة فريق

حزن لجرح عميق

نظرت لها بإعجاب شديد

فبكيت رغم انفي من جديد

Read more…
عندما أنشئ كيان الفصل العنصري الصهيوني في فلسطين المحتلة عام 1948، سميت الحدود الفاصلة بينه وبين الضفة الغربية التي خضعت لإدارة أردنية بالخط الأخضر.كانت الحدود آنذاك شبه مفتوحة باستثناء القرى الحدودية المكتظة بالمدن والقرى الفلسطينية التي فصلت الكيان عن بعض المدن مثل بيت لحم والقدس و قرى منها بتير وبيت صفافا حيث ازدحم خط الهدنة بالأسلاكلكن تطور الصراع الفلسطيني الصهيوني أدى إلى تعدد أشكال الجدران المشيدة بين الوطنيين الفلسطينيين والمستوطنين الصهاينة. فمنذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967 أزيلت الأسلاك الشائكة من مناطق خط الهدنة. لكن ارتفاع وتيرة المقاومة الوطنية الفلسطينية وتطورها وضعت بعض السياسيين الإسرائيليين أمام إجراءات تعسفية جديدة.وبعد توقيع اتفاقية "كامب ديفد" بين كيان الفصل العنصري ومصرعام 1981، حاول الأول تثبيت خط الهدنة بين قطاع غزة وسيناء، ما أدى إلى فصل مدينة رفح إلى شطرين، فأصبحت بما يعرف برفح الفلسطينية ورفح المصرية.وهكذا كان لاتفاقية "كامب ديفد" أثرها السلبي على حياة الوطنيين الفلسطينيين في جنوب قطاع غزة حيث تم هدم عشرات المنازل الفلسطينية لبناء الجدود الجديدة بتشييد شارع بعرض يصل إلى مئة متير تحيط به الأسلاك الشائكة من الجانبين. إن مشهد الجدار الشائك الذيشيد بعضا منه فوق أسطح المنازل الفلسطينية، كان وما زال مثيرا للاشمئزاز لما تسبب به من كارثة اجتماعية أصابت مئات العائلات الفلسطينية القاطنة في مدينة رفح.وفي عام 1986 زار موشي آرنس، وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، بيت لحم يمرافقة عدد من العسكريين الصهاينة واعتلوا تلة تشرف على مخيم الدهيشة للاجئين المجاور. حينئذ اقترح آرنس بناء جدار اسمنتي عالٍ حول المخيم إلا أن مستشاريه نصحوه بعدم بناء جدار اسمنتي واستبدال فكرته ببناء جدار من الأسلاك الشائكة لمنع مهاجمة حافلات المستوطنين أثناء سيرها على طريق بيت لحم الخليل.وبرغم تمديد شبكة كهربائية ساطعة على الطرق الرئيسية المحاذية للمخيمات والقرى الفلسطينية المتاخمة للشوارع العامة.وبعد أن جربت فكرة الجدار حول مخيم الدهيشة، شيدت جدران الأسلاك الشائكة خول بقية المخيمات الفلسطينية في الضقة الغربية ( ) وقطاع غزة ( )، كما تم بناء شبكة كهربائية تعمل خلال الليل لكي تكشف تحركات المدنيين في المخيمات لكن تلك الجدران فشلت في حماية المستوطنين فبدأ الكيان بشق طرق سريعة تربط المستوطنات الكبيرة بعضها ببعض ومنع الوطنيين الفلسطينيين من استخدام تلك الطرق كما كان الحال عليه في جنوب أفريقيا إبان حكم نظام الفصل العنصري.ولما فشلت تلك السياسة ذهب المفكرون الصهاينة إلى أبعد من ذلك، فأغلقوا مداخل المخيمات بالحواجز الإسمنتية ما أدى إلى فصلها عن الشوارع العامة واضطرار سكانها لسلوك طرق وعرة بصعوبة.ومع اندلاع الانتفاضة الأولى اتسمت التدابير الإسرائيلية بزيادة عدد الحواجز العسكرية على الطرق فكان منها الثابتة عند مداخل المدن وأخرى أطلق عليها الفلسطينيين (الحواجز الطيارة).لقد ابتكر اليهود فكرة شبيهة بتلك التي استخدمت إبان الحكم النازي حين وزعت بطاقات هوية خضراء على النشطاء الوطنيين لتمييزهم عن غيرهم ما أدى إلى التنكيل بهم عند تلك الحواجز واعتقالهم في نهاية الأمر. كما أعطيت المركبات أرقاما تميز كل مدينة فلسطينية عن الأخرى مثلما عمل بها في العهد النازي.وهكذا وقع الوطنيون الفلسطينيون بين براثن الحواجز العسكرية والجدر المحيطة بمساكنهم، وفي تلك الأثناء عزز الكيان السياج الحدودي على خط الهدنة الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948 من ناحية وبين الضفة الغربية والأردن من ناحية أخرى حيث ثبتت أجهزة رقابة متطورة لكشف المتسللين للخؤول دون تسلل رجال المقاومة الوطنية.واتبع أسلوب بناء الجدران في محيط المستوطنات لحماية المستوطنين، وبذلك أصبحت فلسطيني التاريخية مزدحمة بالجدر الاسمنتية والأسلاك وحقول الألغام والجواجز العسكرية (600 حاجز عسكري).وما أن اندلعت انتفاضة الأقصى عام 2000 حتى اتخذ منحى بناء الجدران منحى جديدا اتسم ببناء حائط الفصل العنصري في الضفة الغربية. لقد شيدت أبراج المراقبة على طول المسافة التي امتد عليها الجدار كما شقت الطرق لتسيير دوريات عسكرية مؤللة على تلك الطرق. وفي بعض المواقع التي بني عليها الجدار زرعت الألغام وثبتت كاميرات وأجهزة تنصت تم اختراعها في إسرائيل للكشف عن متسللين عبر الجدار.وكان للحصار المفروض على قطاع غزة، أثر ليس على الخريطة الديمغرافية في فلسطين المحتلة، وإنما على السلوك البشري الذي ابتكر فكرة بناء الأنفاق لجلب المواد الغذائية عبر الحدود بين مصر والقطاع وفاق عدد الأنفاق الألف نفق تم حفرها على عمق يتراوح بين عشرة وخمسة عشر مترا.قبل تحرير قطاع غزة واندحار جيش الاحتلال الإسرائيلي، كان أريل شارون رئيس وزراء كيان الفصل العنصري طرح فكرة بناء نهر اصطناعي على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر لكن تلك الفكرة لم يتم تنفيذها إثر اندخار.لكن ذلك الاندحار لم يمنع كيان الفصل العنصري من الاستمرار في فرض سياسة العقاب الجماعي بفرض حصار عسكري غير مسبوق على قطاع غزة وشن أوسع هجوم شهده القطاع في 27 ديسمبر 2008 والذي أدى إلى استشهاد نحو 1400 وإصابة المئات بجروح خطيرة بما في ذلك تدمير مئات المنازل والمدارس والمساجد، وهكذا أضحى الوطنيون الفلسطينيون في العراء بعد أن خمدت غبار معركة مرعبة ضحاياها من المدنيين.وبرغم اتساع حجم مناهضة الحرب ضد القطاع في العالم، والمطالبة بفك الحصار الصهيوني، إلا أن الكيان ماض في سياسة التجويع وخلق حالة اجتماعية واقتصادية وتعليمية مزرية في أوساط الوطنيين الفلسطينيين.وما أن ركنت الحملة المناهضة لكيان الفصل العنصري وتحميله المسؤولية عن وقوع جرائم حرب وأخرى ضد الإنسانية خلال ما أسماها بعملية (الرصاص المسكوب) كانت الاستراتيجيات تعد في دهاليز السياسة الصهيونية والأميركية والمصرية.، وهذه المرة خطة بناء جدار فولاذي في عمق يزيد عن عشرين متراً في رمال غزة.وحسب التقارير فإن الجدار يبنى من الفولاذ القوي وصنع بالولايات المتحدة وقد تم اختبار مقاومته للقنابل، ووصفته بأنه أكثر متانة من خط بارليف الذي بني على الضفة الشرقية لقناة السويس قبل حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973 وفق ما نقلت عنها صحيفة "المصريون" المصرية بعددها الصادر الثلاثاء.إن عملية تشييد الجدار الحديدي بدأت بالفعل باستخدام ألواح عملاقة من الفولاذ الصلب، واستمرار أعمال الحفر الرأسية بعمق الأرض.
Read more…

Dear M.T. Al-Mansouri, Ph.D.This is to express grief at the sad demise of your late father, the late Abdulhamid Slam Al-Mansouri. May the bright memories of his great deeds give peace and consolation to the family and friends. Moreover a source of inspiration of an accomplished life to all of us.Donald. S. Throop

Read more…
SANAA, 10 December 2009 (IRIN) - The huge poster hanging in the press conference shows a Yemeni boy dressed in a traditional brown robe, holding a detonator in one hand, while with the other he lifts his gown to reveal packages strapped to his legs.He looks just like what the local media reported him to be: a child suicide bomber. Above the poster the Arabic reads: “No, to the exploitation of children for destructive operations and terrorism.”Akram, the nine-year-old boy in the poster, stands up in front of the microphones and before the assembled crowd of officials, children’s rights groups and journalists gathered in Sanaa last month for Yemen’s first open discussion on child soldiers, and delivers his message: “To use children in war is wrong.”Rights groups estimate several thousand child soldiers have been involved in the war between government forces and Houthi rebels in northern Yemen since 2004.The day after the press conference, Akram’s father told IRIN his son never carried explosives. “Bomb? There was never any bomb. There were 30 detonators, but no explosives,” he said.Akram said he was asked by a distant cousin to deliver a package of wires to a friend in Saada’s Old City. “He said, ‘This is just wires.’ He tied the bags to my legs and put something in my pocket,” said Akram.

Children in conflictWhatever the truth about what Akram was carrying, his exploitation as a child soldier in Yemen is far from unique. A culture of under 18s carrying arms is ingrained in Yemen’s tribal society.“We have a saying here,” said Ahmed al-Gorashi, chairman of Seyaj, a local NGO working to prevent the use of child soldiers: “If you are old enough to carry the `jambiya’ [a curved dagger traditionally worn in the belt of Yemeni men] then you are old enough to fight with your tribe. And children carry the `jambiya’ from 12 years old.”Across Yemen, it is common to see boys of 13 or 14 carrying Kalashnikovs as they ride with members of their tribe in the back of pick-up trucks.The government accuses the Houthi rebels of using children as soldiers and of recruiting young boys from schools in Saada into their Believing Youth movement.“The Houthis use children to recruit other children from schools. They send the children leaflets and books to read saying joining Believing Youth is a way to become closer to God,” said Mariam al-Shwafi, manager of Shawthab, a local NGO.

The Houthis use children as fighters, as a means of communication between groups of fighters and as couriers,” said Gorashi.“Deep cultural issue”The official minimum age for joining the army is 18, but the tribes which the government arms and finances to fight the Houthis alongside the army also often use children.“The government is not knowingly recruiting underage soldiers into the army, but the tribal militias they are signing up are using child soldiers,” said Andrew Moore, country director of Save the Children in Yemen. “It’s a deep cultural issue, but if we don’t talk about it, it’s never going to change.”No accurate figures exist for the number of children being used as soldiers in Yemen.However, Seyaj estimates that under 18s may make up more than half the fighting force of tribes, both those fighting with the Houthis and those allied with the government.In a country of 23 million people, there are believed to be up to 17 million guns, according to the Small Arms Survey, with hundreds of children killed or injured every year through direct involvement in combat.UN concernedThe problem of child soldiers in Yemen is now grabbing the attention of the international community. UNICEF has been tasked with producing a report on child soldiers in Yemen by the end of the year for the UN special representative of the Secretary-General on “children and armed conflict”, Radhika Coomaraswamy, who said she was extremely concerned that “large numbers” of teenage boys have been dragged into the fighting.Yemen is a party to the Convention on the Rights of the Child and ratified in 2007 its two optional protocols which “require States to do everything they can to prevent individuals under the age of 18 from taking direct part in hostilities”.Persistent failure to prevent children taking part in conflict is considered a war crime by prosecutors at the International Criminal Court.But no investigation can make things right for Akram.The day after he was caught by the police and his name appeared on local TV, a bomb targeted Akram’s house in Sadaa’s Old City. His little brother was injured and is being cared for by his grandmother. Akram and his father now live in hiding in Sanaa, too scared to go home.“I miss my grandmother and I’m worried about my brother. I’m not together with all my family and I want to see them again, but I can’t because of this war,” said the boy.SOURCE: http://www.irinnews.org/Report.aspx?ReportId=87391
Read more…

في ملصق كبير معلق في مؤتمر صحافي يظهر صبي يمني يرتدي عباءة بنية تقليدية ويحمل جهاز تفجير في إحدى يديه، ويرفع بيده الأخرى ثوبه للكشف عن حزم ملفوفة حول ساقيه. إنه يبدو تماماً كما ذكرت الصحف المحلية: طفل انتحاري. والكتابة الموجودة أعلى الملصق تقول: "لا لاستغلال الأطفال لأعمال التخريب والارهاب". يقف أكرم، 9 أعوام، وهو صاحب الصورة الموضوعة على الملصق، أمام الميكروفونات أثناء تجمع حشد من المسؤولين والجماعات المعنية بحقوق الأطفال والصحفيين في صنعاء الشهر الماضي لحضور أول مناقشة مفتوحة بشأن الأطفال الجنود في اليمن، ويقوم في كلمته: "استغلال الأطفال في الحرب أمر خاطئ". وتقدر جماعات حقوق الطفل أن عدة آلاف من الأطفال الجنود شاركوا في الحرب بين القوات الحكومية والمتمردين الحوثيين في شمال اليمن منذ عام 2004. وفي اليوم التالي للمؤتمر الصحافي، أخبر والد أكرم شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن ابنه لم يحمل متفجرات قط حيث قال: "قنبلة؟ لا ... لم تكن هناك أية قنبلة. لقد كان يحمل 30 صاعقاً، ولكن لم تكن هناك متفجرات". وأفاد أكرم أن شخص تربطه به قرابة من بعيد طلب منه توصيل مجموعة من الأسلاك إلى صديق في المدينة القديمة بصعدة. وأضاف أكرم: "قال لي:'هذه ليست سوى أسلاك'. ثم ربط الأكياس حول ساقي ووضع شيء في جيبي". الأطفال في الصراعات ولكن بغض النظر عن حقيقة ما كان أكرم يحمله، فإن استغلاله كطفل جندي في اليمن ليس حالة فريدة من نوعها. فثقافة حمل الأطفال تحت سن 18 للسلاح متأصلة في المجتمع القبلي في اليمن. وقال أحمد قرشي، رئيس سياج، وهي منظمة غير حكومية محلية تعمل لمنع استغلال الأطفال الجنود "لدينا مقولة هنا وهي أنك إذا بلغت من العمر ما يكفي لحمل جنبية [خنجر تقليدي يضعه الرجل اليمني في حزامه] فقد بلغت من العمر ما يكفي للقتال مع قبيلتك. والطفل يحمل جنبية منذ أن يبلغ 12 عاماً". ومن الشائع أن نرى في جميع أنحاء اليمن أولاداً تتراوح أعمارهم بين 13 و14 عاماً يحملون بنادق كلاشنيكوف ويركبون مع أفراد من قبيلتهم في الجزء الخلفي من شاحنة صغيرة. وتتهم الحكومة المتمردين الحوثيين باستخدام الأطفال كجنود وتجنيد الصبية الأخرين في المدارس في محافظة صعدة للانضمام إلى حركة الشباب المؤمن. بدورها، قالت مريم الشوافي، مديرة منظمة شوذب، وهي منظمة غير حكومية محلية أن "الحوثيين يستخدمون الأطفال لتجنيد زملائهم في المدرسة. فهم يرسلون منشورات وكتب لكي يقرأها الأطفال ويقولون أن الانضمام للشباب المؤمن هو وسيلة للتقرب إلى الله". وقال قرشي أن "الحوثيين يستخدمون الأطفال كمقاتلين وكوسائل اتصال بين جماعات المقاتلين وكحملة رسائل". "مسألة ثقافية" ومع أن الحد الأدنى الرسمي لسن الانضمام الى الجيش هو 18 عاماً ولكن القبائل التي تسلحها وتمولها الحكومة لمحاربة الحوثيين إلى جانب الجيش تستخدم الأطفال في كثير من الأحيان أيضاً. وقال أندرو مور، المدير القطري لمنظمة إنقاذ الطفولة في اليمن أن "الحكومة لا تتعمد تجنيد القاصرين في الجيش، ولكن الميليشيات القبلية التي توظفها الحكومة تستخدم الأطفال الجنود ... إنها مسألة ثقافية عميقة، ولكن إذا لم نتحدث عنها، فإنها لن تتغير أبداً".

ثقافة حمل الأطفال تحت سن 18 للسلاح متأصلة في المجتمع القبلي في اليمن لا توجد أرقام دقيقة عن عدد الأطفال الذين يتم استخدامهم كجنود في اليمن، ولكن منظمة سياج تقدر أن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18عاماً قد يشكلون أكثر من نصف القوات المقاتلة التابعة للقبائل، سواء في صفوف الحوثيين أو تلك المتحالفة مع الحكومة. ويعتقد أن هناك حوالي 17 مليون قطعة سلاح في بلد يضم 23 مليون نسمة، وفقاً لمسح الأسلحة الصغيرة. كما أن مئات الأطفال يقتلون أو يجرحون كل عام من جراء المشاركة المباشرة في القتال. الأمم المتحدة تشعر بالقلق وتجذب مشكلة الأطفال الجنود في اليمن الآن انتباه المجتمع الدولي. فقد تم تكليف اليونيسف بتقديم تقرير عن الأطفال الجنود في اليمن بحلول نهاية السنة للممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاعات المسلحة راديكا كوماراسوامي التي قالت إنها تشعر بقلق كبير بسبب انجرار "أعداد كبيرة" من الفتيان في سن المراهقة نحو القتال. واليمن عضو في اتفاقية حقوق الطفل وقد صادق في عام 2007 على البروتوكولين الاختياريين اللذين "يطالبان الدول أن تفعل كل ما بوسعها لمنع الأفراد الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة من المشاركة المباشرة في الأعمال العدائية". ويعتبر المدعون في المحكمة الجنائية الدولية الفشل المستمر في منع الأطفال من المشاركة في الصراعات المسلحة جريمة حرب. ولكن ليس هناك تحقيق يمكن أن يضع الأمور في نصابها الصحيح بالنسبة لأكرم. فبعد أن اعتقلته الشرطة بيوم واحد وظهر اسمه على شاشة التلفزيون المحلي، استهدفت قنبلة منزله في المدينة القديمة بصعدة. وقد أصيب أخوه الصغير بجراح في الحادثة وترك لجدته لترعاه بعد أن فر أكرم ووالده إلى صنعاء لخوفهما الشديد من العودة إلى دارهما. وقال الصبي: "إنني أفتقد جدتي وأشعر بالقلق على أخي. أنا بعيد عن باقي أفراد أسرتي وأريد أن أراهم مرة أخرى، ولكني لا استطيع ذلك بسبب هذه الحرب" . عن / شبكة الأنباء الإنسانية ( إيرين ) التابعة لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية :أوتشا http://arabic.irinnews.org/ReportArabic.aspx?SID=1747
Read more…
Wigilia (from the Latin term vigilare meaning "to await") is the Polish name for Christmas Eve. Much work must be done, including cooking, baking, and all the housework. This way, the two holidays that follow can be devoted to praying, caroling, eating, relaxing, and eventually visiting. This special day is associated with several beliefs and customs.

When the first star appears in the sky, the Christmas tree is lit and the dinner begins. The Christmas Eve meal starts with a prayer, the sharing of the blessed oplatek (consecrated bread wafer which is similar to that used during Holy Communion in the Roman Catholic Church), and exchanging wishes. Usually, the male head of the household takes the wafer and turns to his wife, extending it toward her. He wishes her good health and success in the upcoming year, the fulfillment of her dreams, and, if there have been any misunderstandings, he asks her for forgiveness and for the new year to be a better one. The wife then thanks him and breaks off half of the wafer and eats a piece of it. Next, she offers the wafer to her husband, expressing similar wishes. He breaks the wafer and eats it. This ceremony is repeated with each person present, beginning with the oldest and ending with the youngest. After the breaking of the wafer and an the exchanging of wishes, everyone sits down at the dinner table. The table is covered with a white tablecloth and there is one additional place set for an unexpected guest who, especially that night, should not be turned away. This is to remind us that St. Joseph and Mary were also looking for shelter. Until the first star appears, Wigilia is a day of fasting. Although there are plenty of dishes on the table, this is a traditionally meatless dinner. It consists of several soups (red beet with mushroom pockets, fermented rye, fish, dry mushroom), fish (fried, jellied, in sweet sauce, in beer-almond-ginger sauce, staffed), sauerkraut with beans, pierogi (dumplings) stuffed with mushrooms and cabbage, noodles with poppy seeds and honey, sweet strudel, and a compote made with dried fruit. It should be pointed out that today in Poland, no one imagines the Wigilia dinner without fish (carp in particular), just as nobody in the U.S. thinks of Thanksgiving dinner without a turkey. Time after dinner is devoted to different activities. It is customary to feed the domestic animals with oplatek and dinner leftovers, especially cows to assure the production of plenty of milk. Girls listen to hear from which direction a dog barks because, as the saying goes, it is from that direction her prospective husband will come. Children and teenagers go to the orchard and beat fruit trees with small branches so there will be an abundance of fruit next year. Old stories are told and carols are sung. These activities continue until it is time to attend midnight Mass. In Polish it is called Pasterka, "the Mass of the Shepherds" to commemorate the shepherds who were the first to greet the newborn baby Jesus. There is something magical experienced on the way to midnight Mass. Stars are shining and bells are ringing. The snow crunches and whitens the way. Sleighs are heard and one can almost detect the angels singing, "Silent Night, Holy Night." After Mass, people return to their homes and have a glass of hot compote and a piece of cake. Wigilia Table Check List Here's a short list of foods typically found on the Polish Christmas Eve Wigilia table. Because practices vary from region to region within Poland, this guide is not a definitive list but rather a handy reminder for those of you who wish to keep this tradition alive in your family. Mushroom soup with noodles, borsch with mushroom uszka (little pierogi), or fish soup. Herring in oil, pickled herring, carp aspic (jellied carp), stuffed carp, and/or fried carp. Hay under the white tablecloth. Salt, pepper. Sauerkraut with mushrooms, and/or red cabbage. Dried-fruit compote. Noodles with poppyseeds. Kutia (a dish made from boiled wheat, poppy seeds and honey). Pierogi, traditionally with cabbage and mushrooms. Oplatek (Christmas wafer).
Read more…
متابعات: أعلن الثوار اليمنيون ان طائرات اباتشي سعودية ضربت مخيمات اليمنيين حول صعدة بغازات سامة ردا على مهاجمة الثوار لقاعدةالجابر العسكرية والسيطرة عليها وقال مصدر ناطق باسم الثوار انهم تعرضوا مساء أمس لـ 19 غارة جوية سعودية، 9 غارات منها في عمق الأراضي اليمنية والبقية في منطقة جبل المدود الحدودي الذي يشهد مواجهات بين الطرفين حتى الآن.وقال بيان لزعيم الثوار عبد الملك الحوثي، «إن الطيران السعودي شن صباحاً 9 غارات جوية على محور تهامة ، تركزت على جبل المُدُود، ومنطقة الجَابِري، ومنطقة غَافِرة، وقمَّامة، وجِزاع أسفل مران وشِدا«. وأضاف البيان الطيران السعودي شن أيضاً 10 غارات جوية على محافظة صعدة استخدم فيها الطيران قنابل محرّمة تنبعث منها غازات سامة انتشرت في أجواء المنطقة لفترة طويلة على شمال وشرق مدينة ضحيان، وطَخيَة، ويَسنَم، والعِشَاش استهدف القصف مخيمات النازحين في المناطق وسقط 3 نساء وطفل جراء تدمير منزلهم بقنبلة ثقيلة. </</body>
Read more…

Maman

Ne me dis pas maman que tu vas mourirPour me laisser seul sans amiNe me dis pas maman que tu vas t’envolerSans tes ailes je suis anéantiNe pars pas maman avant de finirTa dernière histoire la dernière nuitN’oublie pas maman qu’on a encore tant de choses à nous raconterTant de miroirs à traverserTant de sables à compterTant de cerises à croquerTant de peines aboliesMaman il y a encore tant de tes désirs à accomplirTant d’objets à t’apporterTant de choses à inventerTant de rêves morts à faire vivreTant de blessures à soignerTant d’espoirs à enterrerTant de pains à brûlerTant de sourires à noyerTant de cris meurtrisTant de griffes désobéiesTant de perdrixJe t’en prie maman c’est ma dernière requêteReste encore un peu avec moiJe te supplie maman de penser à moiJe suis aux aboisTu sais bien maman combien je suis détestéMême haïJalouséComment faire sans toi ?Ne me dis pas maman que tu vas dormirJe sais que tu n’as plus envieDe te leverD’aller avec moi à ParisJe te vois déjà maman marcher à mes côtésOmbre de mon ombre infléchieNoire de mes jours infinisBlanche de mes nuits à te pleurer.
Read more…

وسط حضور صحفي وحقوقي كثيف دشنت هيومن رايتس ووتش تقريرها عن قمع السلطة للاحتجاجات السلمية في الجنوب حيث دشن التقرير بصنعاء بحضور جو ستورك نائب المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش و كريستوف ويلكي الباحث الأول في المنظمة وأدار جلسة التدشين عبد الرشيد الفقيه مدير مؤسسة حوار شريك هيومن رايتس ووتش في اليمن . وفي جلسة الإفتتاح أكد فريق هيومن رايتس على أنهم اعدوا التقرير بناء على المنهجية التي يتبعونها في إعداد كل تقاريرهم دون تأثر بأي موقف سياسي أو انحياز لأي طرف مؤكدين انهم أجروا أكثر من ثمانين مقابلة قبل إعداد التقرير وتضمن التقرير الذي دشن اليوم أربعة عشر توصية للحكومة اليمنية توزعت مابين النصح بعدم استخدام القوة بحق المتظاهرين وضمان التزام قوات الأمن بالمعايير الدولية لعمل الشرطة، ومنها مدونة الأمم المتحدة لسلوك مسئولي إنفاذ القانون ومبادئ الأمم المتحدة الأساسية بشأن استخدام القوة والأسلحة النارية، لدى التصدي للاحتجاجات، لا سيما القيد المفروض على استخدام الأسلحة النارية في مواقف يوجد فيها تهديد جسيم للحياة أو الإصابات الخطيرة، أو ما يعادل ذلك. كما أوصى التقرير بوجوب إنشاء لجنة مستقلة للتحقيق بتكليف بالتحقيق على أكمل وجه في الاستخدام المفرط للقوة من قبل الأجهزة الأمنية ضد احتجاجات الحراك الجنوبي، وأن تخرج بنتائجها على وجه السرعة كما أكدت التوصيات على وجوب ضمان أن المنظمات الموالية للحكومة، ومنها لجان حماية الوحدة، لا تتورط في أعمال عنف ضد منتقدي الحكومة ومعارضيها. ويجب التحقيق – والمقاضاة إذا لزم الأمر – في كافة مزاعم العنف من قبل الميليشيات الموالية للحكومة، وكذلك من قبل قوى المعارضة. كما حثت هيومن رايتس ووتش الحراك الجنوبي على الإعلان عن نبذ واستنكار العنف من قبل ناشطي الحراك الجنوبي أو المتعاطفين مع الجنوب ضد الشمال، وضمان التحقيق في هذه الهجمات والتحقيق مع المسئولين عنها وتحميلهم المسؤولية. وحث التقرير دول الجوار والدول المانحة على انتقاد انتهاكات حقوق الإنسان علناً، المرتكبة من قبل قوات الأمن اليمنية، لا سيما استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين السلميين، واستخدام اتهامات جنائية فضفاضة ومبهمة لتنفيذ عمليات اعتقال تعسفي والاحتجاز لفترات مطولة، بما في ذلك بحق الأطفال، وتفشي انتهاكات حقوق حرية التعبير والتجمع وتكوين الجمعيات والحريات الأكاديمية. ويجب الدعوة للإفراج عن جميع الأطفال المحتجزين على ذمة الاحتجاجات، إلى أن يحين موعد محاكمتهم – إذا كان أي منهم سيُحال للمحاكمة – وأن يتم الفصل فوراً بين الأطفال والبالغين المحتجزين ويجب الدفع من أجل زيادة حرية التعبير في اليمن، بما في ذلك الإعلام الإلكتروني، والانتقاد العلني لإغلاق الصحف وكذلك التهديدات والاعتقالات والمقاضاة بحق الصحفيين والمدونين والمراسلين الذين يغطون الحراك الجنوبي وانتهاكات قوات الأمن في الجنوب. وقالت هيومن راتس ووتش أنه على الدول المانحة ودول الجوار الدعوة للإفراج عن جميع الأشخاص المحتجزين تعسفاً، وأن تكشف السلطات اليمنية على الفور عن أماكن الأفراد "المختفين" ممن يُعتقد أنهم مُحتجزون سراً بمعزل عن العالم الخارجي. وأن توضح للسلطات اليمنية أن المساعدات الدولية – المالية منها والعسكرية والدعم الدبلوماسي – هي رهن تحسين حالة حقوق الإنسان في اليمن، وإعداد معايير واضحة يمكن مراقبة سجل حقوق الإنسان في اليمن بمقتضاها. ويجب ضمان أن جميع أشكال المساعدات المقدمة لليمن تخضع للمراجعة المدققة لضمان ألا تُسهم في انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها قوات الأمن. وقال تقرير هيومن رايتس ووتش أن السلطات اليمنية شنت هجمة قوية على الإعلام المستقل، فأوقفت بعض المطبوعات عن النشر وحجبت مواقع إلكترونية واعتقلت صحفيين بل وأطلقت النار على مقر أكبر صحيفة مستقلة. وفي 4 مايو/أيار 2009 أوقفت وزارة الإعلام نشر ثماني صحف يومية وأسبوعية مستقلة، جراء تغطيتها لأحداث الجنوب. وهي صحف الأيام والمصدر والوطني والديار والمستقلة والنداء والشارع والأهالي. وفي مايو/أيار أيضاً، شكلت الحكومة محكمة جديدة لمحاكمة الصحفيين وفي 1 و 2 مايو/أيار صادر مسئولون أمنيون نسخ صحيفة الأيام، أقدم وإثر صحف اليمن المستقلة انتشاراً. وفي 4 مايو/أيار فتح مسلحون مجهولون النار على مقر الصحيفة فتوقفت عن النشر. وفي 12 مايو/أيار حاصرت قوات الأمن المقر واشتبكت في تبادل لإطلاق النار استمر لمدة ساعة مع حراس الصحيفة، مما أودى بحياة أحد المارة وإلحاق إصابات خطيرة بآخر. وفيما تزعم الحكومة علانية أنها مستعدة للاستماع إلى مظالم الجنوب، فإن قواتها الأمنية ردت على الاحتجاجات باستخدام القوة المميتة بحق متظاهرين مسالمين في أغلب الحالات، دونما أسباب ظاهرة أو تحذيرات مسبقة، في خرق للمعايير الدولية لاستخدام القوة المميتة. وكثيراً ما لجأ المتظاهرون إلى العنف، فأحرقوا السيارات وألقوا الحجارة، وكان هذا عادة رداً على عنف الشرطة. يذكر أن هذا التقرير هو التقرير الرابع لمنظمة هيومن راتيس ووتش عن اليمن خلال عام 2009م وسينتقل فريق المنظمة إلى عدن لإقامة ندوة تناقش التقرير . http://hoodonline.org/news_details.php?sid=2364
Read more…

على الرغم من التصريح الواضح لمساعد وزير الخارجية الامريكي أمس من أن بلاده لم تجد حتى الان دليل منطقي ومقبول على تورط إيران في الحرب الدائرة في صعدة ، تصر اليمن على المضي قدما في ممارسة الكذب والتضليل السياسي ، فقد ودعا وزير الخارجية اليمني ابوبكر القربي الأحد طهران إلى وضع حد للدعم الذي تقدمه حوزات ومرجعيات إيرانية للمتمردين الحوثيين على حدود اليمن الشمالية الغربية ، مطالبا الحكومة الإيرانية اتخاذ "موقف رسمي واضح مدين للمتمردين ، مؤكدا وجود "مسؤولية دولية" إزاء هذا الموقف الرسمي الإيراني المتفرج على دعم جهات في بلاده تمردا او إرهابا خارج حدودها. ووصفت مصادر سياسية عربية في لندن في تصريحات : بأن حديث القربي هذا بأنه متناقض ودليل تخبط سياسي في النظام اليمني في كيفية إدارة الأزمات التي تعصف باليمن سواء في الشمال أو الجنوب ، وأضافت المصادر أن اليمن تهربت من استقبال وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي مرتين لأسباب غامضة ، غير أنه أكد بأن صنعاء في موقف سياسي ضعيف للغاية دفعها الى رفض استقبال متكي لانها عاجزة على تقديم اية أدلة للوزير الايراني عن تورط بلاده في حرب صعبة . وكانت واشنطن قد أماطت اللثام أمس الأول عن موقفها من ادعاءات واتهامات صنعاء لإيران عندما قال جيفري فيلتمان مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى “تحدث العديد من أصدقائنا وشركائنا إلينا عن احتمال وجود دعم خارجي للمتمردين الحوثيين وسمعنا الافتراضات عن الدعم الإيراني للحوثيين”. وأضاف “ لكي أكون صريحا ليست لدينا اي معلومات مستقلة عن هذا الأمر ”. وقال فيلتمان على هامش ندوة سياسية أقيمت في المنامة أول أمس انه يجب عدم المبالغة في الجانب الطائفي للصراع وحث جميع الأطراف على إبقاء القضية قاصرة على اليمن. وقال فيلتمان “يبدو أن الناس يجدون أسبابا لتوسيع الصراع عندما يكون من مصلحتنا الجماعية جميعا تضييقه”. وأضاف “اعتقد انه من الخطر المبالغة في الانقسامات بين الشيعة والسنة”. غير أن القربي رد أمس من الكويت التي وصلها حاملا رسالة لأمير الكويت صباح السالم الصباح من نظيره اليمني علي عبدالله صالح ، رد على تصريحات المسئول الأمريكي قائلا : " الرسالة واضحة وهي ان اي دولة توجد فيها مجموعات تدعم مجموعات مخربة في دول أخرى تتحمل المسؤولية وعليها ان توقف هذا الدعم" في إشارة إلى إيران ، كما اعتبر انه لا يمكن للحكومة الإيرانية "ان تقف موقف المتفرج "إزاء" عناصر تدعم تمردا او ارهابا خارج حدودها" مؤكدا وجود "مسؤولية دولية" في هذا الشأن. ولم يشرح القربي موقف اليمن ونظامه من ممارسات تهريب السلاح التي يقوم بها تجار مقربين من رئيس النظام اليمني من اليمن الى الصومال ، كما أنه لم يبرر ماذا عمل النظام اليمني لوقف انطلاق تنظيم القاعدة من أراضيه واستهداف مرات عدة جارته المملكة العربية السعودية . < param name="allowscriptaccess" value="always">
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)