صبريهوأخيرا ماتت صبريهتلك المجنونةالبصريةمسكينة كانتنحيفة سمراءتضاريس الزمانوأخاديد نكباتهلم تمحيها ابتسامتها البلهاءإنها هيمن يعيرها اهتماما؟تلك هي صبريهلم تكن سوى مجنونة بصريه...................................بيتها كان فوقرصيف الطرقاتمخدعهاخلف غرف السيطراتلنقاط التفتيش العسكرية...................................شعرها مجدولأصلها مجهولعقلها مخبولبطيبتها العفويةاتهموها فقالوا إنها فارسيهثم عدلوا فقالوا عربيهفلتكن هندية راحت لغير رجعةذهبت تلك البرحيهفهي لم تكن سوىمجنونة بصريةتلك هيصبريه...................................جننوهاأيام اختلفوا في موت حبيبهاحين استحم بحمام دمالطغاةفي تلك الحرب ألمنسيهأفتى كاذبهم بأنه قتيل مسكينيملك رفاهصاح منافقهم شهيد عند ذي العرش مكينحضرته الوفاةلكن أين صبرية من تلكالأسرار الالهيهفاختارت الجنونطواعيةفجنونها ارحممن تلك المتاهةالدينية...................................وصفوها فقالواعاهرة , فاجرةومن الممكن أن تكون رفيقة حزبيهلم ندافع عنها فهي صبريهتعاقب على اغتصابهاأشباه رجالبيض وسودأفراد شرطة وجنودمن كل الصنوفالعسكريةمشاةودروعحتى المدفعية أهدت لأحبابهاالموت بكرات معدنيةومابين فخذيها أراحت أنوفها تلكالكلاب البوليسيةمن رفاق بطولاتهملا تعبر حدود سياجالمقرات الحزبيةهربوا وتركوهالعربوعجم و و وو أخرهم كانأفراد مشاة البحريةالأمريكية...............................واشتعلت حروبهم الطائفيةولم تطفئها مصالحاتهمالوطنيةكل يدعي الحقمن رافضيةأو ناصبيهوصبريه تضحك منهاببلاهة عفويهفجنونها لم يفسد للود قضيهأنها نظريهبريئة منها صبريهفهي ليست أكثر من مجنونة بصريهسماسرة العصور تطوعوالجعلها قضية دوليه.............................رحلت صبريهتلك المجنونة البصريةعن بلد الخداععش الخطايافكتب مجهول فوق شاخص قبرها(( رحلت مع الموت صبريه (خطيه)تلك المجنونة البصريةوأخذت معها كل آثام الجناةالتوقيعالمحترم دفان البلدية))ماجد العاتيالبصرة 20/11/2009majidalaty@yahoo.com
Read more…
La Seine de mon pays est un fleuveDe feu et de sang et de rosesSur ses deux rivages s’abreuventLes étoiles qui naissent de prosesSes bateaux partent pour ne plus jamais revenirSes vagues sont nos désirsSes lumières nos nuitsSes souffles nos crisLa Seine de mon pays est une histoireDe filles et de garçons et de pierresSa fin est dans un miroirSon début est une chope de bièreSes héros comptent par milliersRêves et illusions à reculonsSes sabres, ses sables, ses beaux guerriersSon goût est de poison et de citronLa Seine de mon pays est un baiserSur le sein et dans la mainSur le ventre d’un pommierEt de près et de loinSon poison est ton mielSon feu est ton eau-de-vieSon noir est ton arc-en-cielSon traître mot est ton « tout dit »La seine de mon pays est une enfant morteLe mariage de la vie et de la mortLa fête de la tristesse en quelque sorteLe bonheur d’un port abandonné pour un autre portNous avons assassiné ses souriresNous avons pris du plaisirDe folieA l’infini.Read more…
قدم للحوار: د. أفنان القاسمأجرت الحوار: أوتاردافعت عن الدكتورة سعاد الصباح خلال مداولات لجنة التحكيم دون أن أفلح في حجب هذه الجائزة عنها، كانت التبريرات عديدة أولها أنها تكتب قصيدة واحدة تحت عناوين متعددة محورها الرجل، وأنها صوت صغير من أصوات نزار قباني، وأنها ذات شخصيتين متناقضتين شخصية المرأة اللندنية المتمردة وشخصية المرأة التقليدية المتحجبة. لم أقنع الأعضاء بوجهة نظري فيما يخص القصيدة المحور عندما قلت إن لقباني القصيدة نفسها فيما يخص المرأة، وللحيلولة دون الملل الأكيد من التكرار كنت أقرأ نزار وكذلك سعاد على دفعات متحايلا على الزمن الداخلي للقصيدة بعد أن أخضعه للزمن الخارجي الذي هو زمننا، وفيما يخص التهمة الجاهزة التي ترد عليها "أم مبارك" كما يجب في هذا الحوار، أنها تقلد نزار، وأنا سمعت أكثر من هذا، أن نزار كان يكتب لها قصائدها، أعتقد أن سعاد كصوت لنزار، هذا مديح لكليهما، أما أن يكتب لها شيئا مما كتبت، فهذا أمر دارج لدى كتاب هذه المهنة، مهنة الأدب، وعند كل الناس، فولتير وموليير، فيرلين ورامبو، وبتواضع أقول أفنان القاسم وفيصل دراج الذي كتب معي ولي فصولا كاملة من روايتي الشوارع والعديد من الدراسات النقدية... أما الحجاب فقد كنت موافقا مع لجنة التحكيم على كل ما أتت به من مبررات، والنموذج التمردي، النمط اللوكاتشي عندها يتمرد عليها كنمط حياتي، وأنا لما كنت معها في المربد لم أذهب للسلام عليها كما فعل صديقي دانيال ريغ وتصور أيضا معها لأني كنت ضد سيادتها للمكان بالسيارة المرسيدس التي وضعت تحت أمرها وتسيدها، وشتان بين الشاعرة والشيخة، علما بأنها لم تكن محجبة في ذلك الوقت، وكانت لها ابتسامة ساحرة. أريد بهذه المناسبة أن أكشف لسعاد ما لا تعلم: كنت قد ترجمت ديوانها "قصائد حب" إلى الفرنسية، وكان من المفترض أن ينقح النصوص دانيال ريغ كي ننشرها في إحدى كبريات دور النشر في باريس لكن مدير أعمالها قد أوقف كل شيء بعد أن بهدلنا نحن الاثنين لأننا لم نأخذ الإذن منه...السؤال الأول: أي الألقاب أقرب إلى قلبك: الأميرة أم الشاعرة ؟الجواب: الإمارة ليست لي والشعر نعمة الله و أم مبارك هو اللقب الذي أحب.السؤال الثاني: هل نصفك النقد شعريا ؟الجواب: لم ينصف النقد أحداً. بعضه يعطيك أكثر مما تستحق ومعظمه يعطيك الأقل. ترى هل صحيح ما قيل من أن الناقد شاعر فاشل .السؤال الثالث: الملاحظ أنك لم تقتصري على كتابة الشعر بل تعديته إلى علوم الإقتصاد و السيرة والتأريخ فما علاقة الشعر بهاته العلوم ؟الجواب: الاقتصاد هو اختياري الجامعي دراسة. السيرة واجب تحول إلى عمل كتابي، ومعه التاريخ. أما الشعر فلم أنزل على كوكبه لأنه نزل على صدري نعمة يمنحها الله لمن يشاء من عباده .السؤال الرابع: هل توا فقين على وأد الشعر الفصيح مقابل ازدهار الشعر الشعبي بالخليج العربي ؟الجواب: لا أحد يستطيع أن يئد الشعر الفصيح. هذا الشعر هو خزانة ذاكرتنا بالأمس واليوم وغداً. إنه لسان العرب ولا يضيره أن تعلو أصوات الشعر الشعبي هنا وهناك. ولا أحد يملك إلغاء الشعر العربي الفصيح لأنه يلغي اللغة .السؤال الخامس: وهل ترين أن انتشار الأسماء المستعارة شيء يخدم الشعر العربي وشعراءه ؟الجواب: لم أكتب يوماً باسم مستعار ولا أشجع أحداً على أن يفعل. لكن يبدو أن القيود الأسمنتية تضيق على البعض حتى في حرية النطق باسمه .الاسم المستعار قبول بالاستكانة للإرهاب الفكري أرفضه ويجب أن نتحداه جميعاً.السؤال السادس: هناك من النقاد من يرى أن قلمك الشعري هو تكرار أنثوي لما كتبه نزار قباني , فما ردك على هؤلاء ؟الجواب: دعيني من هذه الدعابة التي بلغت من السذاجة حد السماجة.النص الشعري وحده يملك الجواب وأحسب أن من قال ذلك لم يقرأ شاعرنا العظيم وبالقطع لم يقرأني .السؤال السابع: تعتبرين من الأسماء الشعرية القليلة التي خبرت الشعر بكل أشكاله, فقد كتبت قصيدة النثر والتفعيلة والقصيدة العمودية, لكن أيهم أكثر سلالة وتوصيلا للرسالة الشعرية ؟الجواب: شعر التفعيلة أصبح الأقرب إلى التعبير لمطاوعته روح العصر, أجمل ما فيه أنه لا يلغي سحر الموسيقى التي تولد مع الشعر العمودي بل يقاربه في مزيج نوراني .السؤال الثامن: ترين أن رصيدك الشعري من الدواوين هو قليل مقارنة بتاريخك الطويل, فما مرد ذلك ؟الجواب: جرحتني حتى الذبح حادثة رحيل ابني البكر فكان الصمت لساني. عندما عادت رياح الشعر تجتاح روحي نشرت ما هب من عواصفها في عشرة دواوين آخرها " والورود تعرف الغضب " الصادر عام 2005 . فضلاً عن أن الاهتمامات والهموم لا تنتج الشعر دائماً. كتاباتي في الاقتصاد والسياسة والتاريخ ظلمت الشعر إذ شغلتني عن تلقي شحناته الساحرة كثيراً .السؤال التاسع: لو رجعنا بك إلى أول قصيدة كتبتها ماذا يمكنك قوله لنا عن شعورك وأنت تنتهين منها وترينها منشورة عبر الصحف؟ ولو سألناك الآن هل كنت ستختارين نفس الطريق لو عاد بك الزمن إلى الوراء ؟ أم ستختارين حياة أخرى بعيدة عن كتابة الشعرالجواب: قصيدتي الأولى لم يقرأها أحد غير أبي، رحمه الله، لذلك لم أسعد بقراءتها منشورة. بعدها نشرت وغمرتني سعادة طفولية رائعة ومازلت أفرح لقراءة قصيدة جديدة لي منشورة وكأنها المرة الاولى التي أواجه فيها الحرف الأسود. والشعر لم يكن اختياري، ولو كان لي لاخترته اليوم وغداً وإلى ألف سنة تجيء .السؤال العاشر: في إحدى حواراتك التلفزيونية قلت أن الرجل العربي يحب المرأة ذات الشخصية الكرتونية, في قصيدة من قصائدك قلت: هذي بلاد لا تريد امرأة تسير أمام القافلة .... ترى هل تغيرت لديك هاته القناعة بعد الاستحقاقات الأخيرة التي نالتها المرأة الكويتية أم لا؟الجواب: قصائدي ليست نابعة من واقع كويتي فحسب. أن أحوال المرأة العربية متشابهة على امتداد الأرض العربية. لذلك فان حصول المرأة الكويتية على بعض حقوقها لا يلغي الواقع المر الذي تواجهه المرأة العربية في كل مكان، وبالتالي فان ما عبرت عنه قصائدي من غضب لا يزال مستحقاً هذا الغضب.السؤال الحادي عشر : أنت شاعرة الوطن والحب و المرأة تراك هل أنت راضية عما قدمته لوطنك بصفة خاصة وللثقافة العربية بصفة عامة أم أن لديك كلاما أخر؟الجواب: نعم ولا. نعم صادقة أقول أنني حاولت أن أعطي ما أستطيع ولم أقصر عامدة في بذل كل ما يمكن بذله. ولكن القول أنني أعطيت بقدر ما تمنيت خطأ لأنني أتمنى اليوم لو استطعت أن أعطي ألف مرة بأكثر مما أعطيت.السؤال الثاني عشر: كيف أتت فكرة تأسيس دار سعاد الصباح للطباعة والنشر ؟ وما أهدافها ؟الجواب: ولدت هذه الدار لتكون نافذة الإبداع العربي وجسر التواصل بين المبدع والمتلقي. واليوم تفتح الدار بوابة واسعة أمام الجيل العربي الجديد للإبداع عبر مسابقاتها الثمان وهي مسابقات الشيخ عبد الله المبارك الصباح للإبداع العلمي ومسابقات سعاد الصباح للإبداع الفكري والأدبي. وباعتزاز أقول أن ما قدمته الدار عبر هذه المسابقات يفوق في أهميته ما نشرت من كتب .كما أن المبادرة التي أطلقتها العام 1995 بتكريم رواد الثقافة العربية الأحياء تشكل الوجه المشرق الآخر لدور الدار على الساحة الثقافية العربية. ولعل ما قامت الدار وما تقوم به يعلن أهدافها بالوضوح والشفافية المطلقة .السؤال الثالث عشر : توجت آخر كتاباتك الشعرية بديوان جديد تحت عنوان - و الورود ... تعرف الغضب - هل لك أن تقربينا من هاته التجربة؟الجواب: هذا الديوان رسالة من امرأة إلى رجل بعشرة وجوه. إنه صرخة غاضبة لأن الرجل يجسد كل هذه الصفات وان كان لا يحتكرها، لأن في المرأة بعضها أيضاً.إنه كذلك صرخة غضب قومية في وجه هذه الأعاصير التي تجتاحنا من الماء إلى الماء، تاركة جراحنا تنزف على شوك الهزيمة، وضوء الأمل.السؤال الرابع عشر: من خلال قصيدتك - حب إلى سيف عراقي - يتضح لنا مدى حبك الكبير لهذا البلد, فما هو شعورك الآن وأنت ترين تمزق هذا البلد وجراحه الكثيرة؟الجواب: كل كلمة قلتها كانت عن العراق الإنسان. العراق الشعب. العراق المرأة. العراق الحضارة، والعراق المدمى اليوم هو عراقنا كلنا وجرحه هو جرح العرب في كل مكان. إن نقطة الدم التي تنزف في بغداد هي نقطة الدم العربي فما الذي يمكن أن يتغير في القلب تجاه العروبة والتاريخ والوطن .في ختام هذا الحوار الشيق , نقدم الشكر الجزيل لشاعرتنا العربية الكبيرة الدكتورة سعاد الصباح على قبولها دعوتنا لإجراء هذا الحوار , وعلى سعة صدرها لكل هاته الأسئلة التي شغلت بالنا و بال محبي ومتذوقي شعر الشاعرة . ونتمنى لها المزيد من العطاء الإبداعي الخالد .الذي يخدم الإنسانية جمعاءمنقول عن مجلة أوتار الإلكترونية .16-06-2007منقول عن السعودية تحت المجهرRead more…
دولة تحت الإحتلال تحل إسرائيل من كل التزاماتها وخطتي للمقاومةعباس وفياض يلعبان لعبة خطرة كما هو عهدهما في خدمة الاحتلال وباتفاق معه، أولا تمثيلية التنحي، وثانيا مهزلة الإعلان عن الدولة وبناءالمؤسسات، فالتنحي سيضفي على العميل المعروف صفة النزيه والديمقراطي، والدولة ومؤسساتها ستظهر الثنائي البائع بمظهر الوطني، وكل هذا يجري تحت الاحتلال، كالانتخابات والحفلات والسينمات والمؤتمرات، كل شيء طبيعي تحت بسطار الجيش الإسرائيلي، أما حقوق الفلسطينيين والقدس وحدود دولتهم وأنظمتها الشرعية والدولية، فهي مؤجلة إلى يوم القيامة، ولا أحد في الدنيا سيكون بمستطاعه إرغام الإسرائيليين على البت فيها. لهذا تطرح خطتي للسلام نفسها بأكثر ما يكون من قوة على عكس ما يرى بعض المثقفين العرب والفلسطينيين الذين طرق اليأس من كل حل سلمي بابهم، ووصلوا إلى قناعة أن إسرائيل لا تريد السلام، واكتفت بالخليج ومصر والأردن والعراق والأسواق التجارية لكل الدول العربية، فخطتي هنا لأن كل الطرق أقفلت في وجه حل سلمي، وهي ليست كاجتراح لحل معجز وإنما لأنها الوحيدة التي تصل إلى حل كل شيء يخصنا ويخص العرب والإسرائيليين على أساس التشارك والتكافل والتساوي، وفي ظرفنا الميئوس منه تصبح خطتي أداة قتال وكفاح من أجل تحقيق كل ما عجزنا إلى اليوم عن تحقيقه، إنها خطة للمقاومة ولاسترداد الهوية وإقامة الدولة، وهي خطة لإفهام إسرائيل أن العيش على الحيلة وبقلب اصطناعي إلى الأبد غير ممكن، الحيلة كما يشجبها المنطق، والقلب الاصطناعي كما يزرعه وجودها في مصر ووجودها في قطر ووجودها في العراق وغير العراق، لأن كل هذه الوجودات ما هي سوى قلوب اصطناعية لن تلبث أن تتعطل، أما الشراكة الحقة على شاكلة دول الاتحاد الأوروبي والتعاضد ما بينها والتبادل، فهذه هي القلوب الطبيعية لكل دول المنطقة .إسرائيل لا تريد سلاما هو في عرفها سلام يهدد وجودها لهذا تلجأ إلى كل ما هو كريه وفظيع وشنيع، وعلينا بخطة مثل خطتي، خطة المقاومة والكفاح في وجه كل ما تفعل، إرغامها على ليس قبول السلام كما نراه نحن فقط ولكن أيضا على تغيير عقلية المعتدي الدائم والانتقال بها من عصر الغاب إلى عصر الإنسان وحضارة الإنسان وزمن الإنسان الذي يوجب اليوم الانفتاح على الغير وفتح كل الحدود بينه وبين أخيه الإنسان في الشرق والغرب على حد سواء.الغرب لم يجرب العولمة الديمقراطية لأنه يخشاها، والأنظمة العربية تخشى الديمقراطية في الحكم لأنها لم تجربها ولم تعتد عليها بينما فيها وبها تزول كل الصعوبات التي تجتاحها على كافة المستويات الاجتماعية والثقافية والسياسية وخاصة في الأردن البلد الذي يعيش على التشريع المؤقت لتسيير أزماته والسعودية على تعميم المحرم حتى في قرار صغير لصد الحوثيين، الاتحاد المشرقي كما ترتأيه خطتي هو البديل لخوف الحكام العرب من السقوط والحكام الإسرائيليين من الزوال والحكام الفلسطينيين من أن يكونوا حكاما، وعندما يزول الخوف نقبل فكرة التغيير والتعاقب والعيش كمتحضرين، العيش كشعوب لها كافة الحقوق لا كأنظمة تتحكم فيها، ولكن على خطة السلم المقاوم التي لي أن تفرض نفسها على الجميع.Read more…
Posted by asma ayari on December 5, 2009 at 3:54pm
ChildrenAnd a woman who held a babe against her bosom said, 'Speak to us of Children.'And he said:Your children are not your children.They are the sons and daughters of Life's longing for itselThey come through you but not from you,And though they are with you, yet they belong not to you.You may give them your love but not your thoughts.For they have their own thoughts.You may house their bodies but not their souls,For their souls dwell in the house of tomorrow, which you cannot visit, not even in your dreams.You may strive to be like them, but seek not to make them like you.For life goes not backward nor tarries with yesterday.You are the bows from which your children as living arrows are sent forth.The archer sees the mark upon the path of the infinite, and He bends you with His might that His arrows may go swift and far.Let your bending in the archer's hand be for gladness;For even as he loves the arrow that flies, so He loves also the bow that is stable.Khalil Gibranhttp://www.poemhunter.com/poem/children-2/Read more…
ينظم الصالون الأدبي لقاء حول جمالية اليومي في القصة القصيرة
يوم الأحد 20/12/ 2009 على الساعة الثالثة زوالا بفضاء الهمذاني التابع لجمعية الأعمال الاجتماعية الحي الحسني الكائن بالتقاطع بين شارع بن سينا وشارع غاندي.
بمشاركة المبدعين : أحمد شكر. شكيب عبد الحميد. محمد أيت حنا.ابراهيم الحجري. سعيد جومال. عبد الوهام سمكان. الحسن بنمونة. محمد الرفيق. حنان كوتاري. السعدية باحدة. عبد السميع بنصابر. سعيد بوكرامي. مصطفى لغتيري
سيسير اللقاء سعاد مسكين وعبدالرحمن المولي
ورقة تمهيدية
يقول بيكاسو: "ارسم الأشياء كما أتصورها لا كما تتجسد في حقيقتها."
ويقول امبرتو إيكو" الجمال ليس صفة ملازمة للأشياء انه موجود فقط في ذهن الإنسان الذي يتأمله وكل ذهن إنساني ينظر للجمال بطريقة مختلفة بل ويمكن لشخص ما أن يرى القبح والتشوه في الموضع الذي يمكن أن يرى فيه شخص آخر جمالا مختلفا".
عندما تجلس للكتابة على الورق أو الحاسوب هل تفكر في أنك تحول الحياة اليومية إلى مادة قصصية أم تفكر في كيفية تحويل اللغة إلى حياة يومية قصصية؟
هل تستمد وقائعك وشخوصك من الواقع مباشرة أم أنك تختلق وقائع متخيلة وشخوصا جديدة؟
ما هو اليومي الذي توظفه في قصصك؟
هل بتعبيرك عن اليومي تحدد انتماءك للمحلي وقضاياه؟ أم أن اليومي مجرد مادة للاشتغال النصي ؟
كيف تحول انفعالاتك إدراكاتك و تمثلاتك للموروث الثقافي والحضاري . خبرتك الفردية وتجاربها. تربيتك على الذوق والإحساس. إدراكك الحسي. قدراتك وملكاتك. ذوق العصر. مستواك المعرفي والثقافي.وعيك بتاريخك الشخصي إلى تعبير لغوي حكائي؟
هذه بعض الأسئلة من بين تساؤلات عديدة يطرحها الصالون الأدبي على ضيوفه القصاصين ليجيبوا عنها من خلال شهادة وقصة جديدة.
والدعوة عامة.
سعيد بوكرامي/رئيس الصالون الأدبي
الهاتف 0212661662132
Read more…
مدريد - 'القدس العربي' ـ من حسين مجدوبي: أوردت جريدة إلكترونية إسبانية أن قوات من نخبة الجيش المغربي تشارك إلى جانب القوات السعودية في مواجهة مسلحي تنظيم الحوثي شمالي اليمن على غرار مشاركة قوات أخرى أبرزها الأردنية، وذلك ضمن مواجهة المد الشيعي في العالم العربي.
وتابعت في مقال لها مساء أمس الخميس أن نظام الرئيس علي عبدالله صالح يواجه حربا شرسة بدون أي دعم من الغرب الذي يتهمه بالتهاون في محاربة تنظيم القاعدة الذي كان من ضمن عملياته الإرهابية اغتيال سبعة سائحين إسبان في تموز (يوليو) 2007. وأمام هذا الوضع، تبرز هذه الجريدة ذات التوجه اليميني والمعروفة بمصادرها العسكرية، أن عبد الله صالح اضطر إلى طلب مساعدة العالم العربي السني وخاصة الجار الشمالي العربية السعودية التي تقلقها استراتيجية إيران بخلق بؤر توتر وحركات مسلحة موالية أو تدور في فلكها، كما هو الشأن مع حزب الله وحركة حماس الفلسطينية.
'إمبرسيال' والتي تعني 'المحايد' تؤكد أن العربية السعودية تتوفر على أحسن آلة عسكرية حديثة في العالم العربي لكن ينقص جنودها التدريب المناسب ومواجهة حرب العصابات التي يشنها الحوثيون، ولمواجهة هذا النقص لجأت الى طلب المساعدة العسكرية من بعض الدول العربية ومن ضمنها الأردن والمغرب.
وتضيف أن العاهل المغربي الملك محمد السادس لبى طلب نظيره السعودي عبد الله وأرسل بعض قوات الكوماندوز ذات المستوى الاحترافي من المظليين التي تقوم بعمليات ما وراء خطوط العدو. ونسبت هذه المعلومات إلى مصادر استخباراتية غربية.
يذكر أن مستوى الجيش المغربي متطور للغاية بحكم حرب الصحراء المغربية وتدريبه على حرب العصابات.
وتبرز الجريدة أن المساعدة العسكرية المغربية تتزامن والتوتر القائم في العلاقات بين الرباط وطهران، حيث قام المغرب بقطع العلاقات مع إيران وشن حملة ضد أتباع المذهب الشيعي في المدن المغربية خلال الأشهر الماضية.
Read more…
Jane Novak : In their quest to quell the Houthi rebellion in northern Yemen, (its not a civil war but may become one), the Saudis continue indiscriminately bombing deep inside Yemeni territory. Following months of bombing by the Yemeni airforce, the latest bombing raid by Saudi warplanes in Yemen occurred at noon yesterday in Mithab in the Al Ammar Distict. Three huge bombs landed, residents report. One hit a house, killing seven women and children and injuring 9 others. Medicine (as well as food) is under embargo by the Yemeni government in the war zones. International humanitarian groups including medical workers have been prohibited access to the conflict areas. It is very likely the nine severely injured women and children have nothing to treat their injuries or pain, and will endure hours and days of agony if they live that long. It is estimated that hundreds of women and children have been killed in the war effort that the Yemeni military dubbed “Operation Scorched Earth.”
Over 175,000 civilians have fled the fighting since August, but only a fraction are in UN refugee camps. The camps themselves are woefully understocked. The UN continues to have difficulty obtaining funding for its relief efforts. Access to the refugees is severely limited, and many thousands have spent months without any support whatsoever.
The Dead
Children:
1. Hassan Amir Muthanna Amir
2. Amin Muthanna Amir
3. Hassan Hadi Abdullah Amir
Women:
1. Nashra Hadi Zeid
2. Fatima Muthanna Amir
3. Ramia Ali Muthanna Amir
4. Hinah Muthanna Amir
Injured Women and Children:
1. Qirfishah Mohammed Wasil
2. Zeid Ali Muthanna Amir
3. Naifah Salih Mujammal
4. Asaad Muthanna Amir
5. Maryam Saghir Muthanna Amir
6. Hind Muthanna Amir
7. Safa Muthanna Amir
8. Omar Muthanna Amir
9. Aminah Ali MujrimRead more…
متابعات: انطلق مئات الأشخاص النرويجين في مسيرة تضامنية مع عائلة الضحية النرويجية "مارتين" المتهم باغتصابها وقتلها نجل رجال
الأعمال اليمني المعروف"فاروق شاهر عبدالحق".
وذكرت وسائل إعلام نرويجية أن المئات من الأشخاص خرجوا- أمس الثلاثاء - في مسيرات إحتجاجية على عدم تسليم المتهم للمحاكمة، وللضغط على حكومة النرويج للقيام بواجبها تجاه الضحية.
مؤكدة أن المتظاهرين إنطلقوا من أمام وزارة الخارجية النرويجية حتى البرلمان على ضوء المشاعل تضامنا مع الفتاة النرويجية "مارتين" التي قتلت في مارس من العام الماضي بلندن، وقاموا بتسليم بروتوكول موقع مع 25 ألف شخص إلى وزارة الخارجية النرويجية، يطالبون فيه السلطات النرويجية أن تضع المزيد من الضغوط على اليمن لتسليم المتهم بقتل الشابة مارتين "فاروق شاهر عبد الحق".
ووفقا لوسائل الإعلام النرويجية فقد رفع المتظاهرون لافتات عديدة منها ما كتب عليها “ لن نستسلم حتى يتم تسليم فاروق عبد الحق” إضافة إلى شعارات أخرى تنادي بـ“ العدالة لمارتين”.
كما رفع عدد آخر من المتظاهرين صور لرجل الأعمال اليمني شاهر عبد الحق منها ا لصورة الأولى التي تنشر له منذ بدأ عمله التجاري في الستينات، وكذا صورة لابنه فاروق.
وطالب المتظاهرين تضامنا مع مارتين وعائلتها النرويجية من شاهر عبدالحق تسليم ابنه فاروق إلى العدالة، وعبر( بتير أود ماغنوسين) والد الضحية " مارتين" في تصريحات صحفية له من أمام البرلمان النرويجي:" أن القضية أخذت وقتا طويلا و أن المسيرة إشارة مهمة لتذكير سلطات بلاده بواجبها إزاء القضية ومواطنيها". معتبرا أنها أيضا في نفس الوقت شيء جميلا لأسرته.
ونوه ماغنوسين في تصريحه للقناة النرويجية الثانية أن المسيرة من أجمل الإحداث لديه و لأسرته منذ مقتل ابنته مارتين.
معتقدا بالمناسبة أيضا أن على الأداء الديبلوماسي لبلاده أن يظهر مدى أكبر من المناورة للوصول للمبتغى في قضية ابنته الضحية.
وفي إجابة له على سؤال للقناة النرويجية الثانية حول نتائج الاعتصامات والضغوط الإعلامية حول مسار القضية، أكد والد الضحية : أن نشاطات كهذه ستؤثر على صانع القرار النرويجي.
وقالت( هادا هومه)” إحدى المُنظِمات لمسيرة المشاعل من أجل مارتين إن مشاعرها لا توصف فقد أتى أُناس من جميع الطبقات للمشاركة، إضافة إلى مشاركتنا من قبل العديد من الشباب في المسيرة”.
مؤكدة أن الهدف من هذه المسيرة هو "الضغط على وزارة الخارجية النرويجية للقيام بواجبها تجاه القضية".
Read more…
Anna Pollitt, Sky News Online : Hundreds of Norwegians took to the streets to urge politicians to act over the murder of a young student in Britain
Martine Vik Magnussen was raped and strangled in London last year
The family of Martine Vik Magnussen's family were joined by around 1,000 people in a
torchlit procession in Oslo to urge politicians to do more to bring the suspected killer to justice.
The crowd gathered outside the Norwegian parliamentary building before marching to the Norwegian Ministry of Foreign Affairs.
Ms Vik Magnussen, a Norweigan socialite, who was studying in London, was last seen on March 14 last year leaving a nightclub.
Her strangled, semi-naked body was found on March 16 last year dumped under rubble in the basement of a block of flats in Great Portland Street, central London.Billionaire playboy Farouk Abdulhak, 22, was named by Scotland Yard investigators as the prime suspect in the case but he fled the country hours after the murder.
Mr Abdulhak, who moved to London as a child, is believed to be hiding in his native Yemen where there is no extradition agreement with Britain.
Suspect Farouk Abdulhak
Police passed their investigation to the Crown Prosecution Service last year and Mr Abdulhak is on Scotland Yard's Most Wanted List, but an international arrest warrant has not yet been secured.
Friends of Ms Vik Magnussen's family hope the march will put pressure on government ministers to do more to bring Mr Abdulhak to London to be questioned and put on trial.
Organiser Sophie Terkelsen, 24, a close friend of the family who advertised the procession on Facebook, said Miss Vik Magnussen's parents were happy with the turnout on a chilly night in Oslo.
She said campaigners were pleased with the "enormous" efforts of Scotland Yard and the British authorities to bring her friend's killer to justice.
"Martine was a Norwegian citizen. We think it's about time that the Norwegian authorities raise their voice internationally.
"We think it's important that the Norwegian authorities show the world that they have to show concrete justice and put pressure on the Yemeni authorities."
Ms Magnussen studied in London
The unsolved murder of Ms Vik Magnussen featured in a television documentary in Norway last month.
She was last seen by friends leaving the trendy Mayfair Maddox nightclub with Mr Abdulhak after celebrating getting the best results in her class.
Ms Vik Magnussen and Mr Abdulhak were students at Regent's Business School and part of the same young international social set.
His father is billionaire businessman Shaher Abdulhak who founded Shaher Trading and whose empire now includes petroleum, soft drinks, tourism and property.
Yemen has no extradition treaty with Britain, but it may be possible to set up a one-off legal agreement to secure his return.
Farouk Abdulhak (dob 18.02.1987) is wanted in connection with the murder of Martine Vik-Magnussen, whose body was found inside the basement of 222 Great Portland Street, London on 16.03.2008.
Farouk Abdulhak of Yemeni and Egyptian origins, was at the time studying at Regents Business School London and is known to have fled to Yemen immediately following the murder. He is known to have connections in Europe, the USA and other Middle Eastern countries.
Anyone who witnessed the incident or has any information to contact the Scotland Yard’s Wanted Hotline on 0207 233 4128 or, if you wish to remain anonymous please call Crimestoppers on 0800 555 111.
Read more…
قدم للحوار: د. أفنان القاسمأجرى الحوار: د. أفنان القاسمسميح القاسم نموذج لعقدة أوديب الشعر تحت دلالات الانحطاط العام القائم، عندما تتحول العروبة كلغة وقصيدة إلى الأم في ماخور الإنتماء، هذا الماخور الذي يدعى العالم العربي، لهذا تراه يخلع ثوب الفلسطيني، وقبل ذلك ثوب الدرزي، ليقول عن نفسه شاعر العروبة، وهو بالأحرى يقصد شاعر النظام العربي أبيه الرمزي بعد أن غاب عن فرويد هذا البعد السياسي لنظريته. ليبولد سنغور لم يرم يوما إلى أن يغدو شاعر الفرنكوفونية، كان يطرح نفسه دوما كشاعر للسنغال، وكانت قصيدته دوما المكتوبة باللغة الفرنسية قصيدة سنغالية بكل الأبعاد الأخرى الكونية بما فيها البعد الفرنسي، وايميه سيزير كان يرفض من غير الزنجية هوية له، وبعد موته احتفت به فرنسا كواحد من شعرائها العظام، وكذلك السير نيبول جائزة نوبل الإنجليزي من أصل هندي المواطن العالمي في سلوكه وتفكيره، ولماذا نبتعد كثيرا وننسى مولود معمري ومولود فرعون وكاتب ياسين الذين كانوا يكتبون بلغة موليير وكانت مواضيعهم جزائرية بربرية، وهم البربر، وغير بربرية، ولم يدّعوا يوما أنهم أبناء لنابليون مثلما يدعي سميح القاسم أنه ابن لمبارك، لأننا نفهم إصراره على لقب "شاعر العروبة" ليس كشاعر للعرب، فكل من يكتب قصيدة باللغة العربية هو شاعر للعرب، وإنما كشاعر للبلاط، ومن هذه الزاوية ينظر النقد اليوم إلى أشعاره بعد أن جرد قصائده الأولى من رائحة الدم الفلسطيني وملح الدمع الفلسطيني وفضة السمك الفلسطيني. اضف إلى ذلك ما لم يجرؤ على ادعائه قبل موت محمود درويش أنه رائد القصيدة العربية بما فيها قصيدة درويش، بسبب عمره وعمر ريشته، وكأن هذا مهم في عيني أبوللو، وكأن هذا سيقلق محمود في نومه الدائم، على الرغم من موقفي المعروف من سذاجة قصائد محمود الأولى وانعدام الفلسفة في قصائده الأخيرة، أما بالنسبة لسميح فلا قصائده الأولى ولا الأخيرة تقف على قدميها كما تقف على قدميها قصائد لبودلير أو لفيرلين أو لرامبو المنحوتة من برق الكلمات ورعد الدلالات. الحوار القادم تحوير وتدوير لمقال لسميح...* حدثنا عن متسولي الشهرة على ظهرك أستاذ سميح.تعرفون أولئك الذين أطلقت عليهم لقب "عجائز زوربا" من متسولي الشهرة في سوق الموت والمتسلقين على الجثث ومرتزقة المصائب والأحزان، وتعرفون أن أولئك المنافقين يبتهجون بالجنازات ويفرحون بالكوارث لأنهم يعثرون فيها على مداخل وشقوق وأخاديد يتسللون عبرها إلى مجالس الحزن ويتصيدون في المياه العكرة والصافية على السواء.* عجائز زوربا؟ تريد القول النساء العجائز التي كان ينكحها زوربا؟ وما علاقتك بزوربا؟ هل أنت الناكح أم المنكوح؟أنا الناكح طبعا، ولكن الناكح تحت الصورة الشعرية للمنكوح، هذه هي الخصوصية التي لم تكن لزوربا اليوناني والتي لزوربا الفلسطيني الذي هو أنا، فكلما فقدت صديقا أو زميلا أو رفيق درب فإن عجائز زوربا عجائز سميح القاسم يرفعون رؤوسهم وينفثون سمومهم ويتحشرون ويتحرشون حتى لكأنهم لا يستطيعون الحياة إلا بالموت وعلى نفقة الموت ولا مبرر لحياتهم إلا في التطفل على الموت.* أستاذ سميح نعرف أن صديقك الحميم محمود درويش هو المقصود في كلامك وعجوز زوربا هل هو أفنان القاسم؟رجاء لا توقع بيني وبين ابن عمي أفنان، صحيح نحن اليوم نختلف في كل شيء وعلى كل شيء ولكننا في الماضي كنا نتفق في كل شيء وعلى كل شيء، يوم كنت أحب الأحمر الذي أحببته لغرض مثلما أحب اليوم الأسود لغرض، ومن عجائز زوربا (ذكورا وإناثا) من ساءهم ويسوؤهم الترحيب بي في بلادي وفي الوطن العربي كله بلقب "شاعر العروبة" فينفسون عن أحقادهم وعقدهم بردود فعل ليس فيها شيء سوى جراثيم التخلف وفيروسات "الجاهلية الجديدة".* أتظن أنك بهذا اللقب "شاعر العروبة" ترتفع قيمة ومكانة؟ أنت تنحط بهذا اللقب إلى أسفل سافلين أستاذ سميح، فالعروبة اليوم تعني العربجية والقومجية والإخوانجية واللواطجية والمثقفجية والشرفجية...يعرف المثقفون الشرفاء أن كل ما أغدق علي من ألقاب وهي كثيرة دون شك أطلقه النقاد والشعراء والإعلاميون العرب وغير العرب دون استشارتي ودون استئذاني وإذا كان ناشرو كتبي ومنظمو أمسياتي الشعرية راغبين من الاستفادة من الألقاب التي تفضلوا بها علي، فلا بأس في ذلك إطلاقا، والأمر الوحيد الذي تحدثت عنه في وسائل الإعلام وعلى رؤوس الأشهاد هو أنني لا أستطيع حصري في خانة إقليمية أو طائفية أو قبلية... وبمنتهى الصراحة، وبمثل ما صرحت به كثيرا فأنا لا أحب وضعي في خانة "الشاعر الفلسطيني"، فحسب ذلك أنني مع اعتزازي الواضح والمعروف بالانتماء إلى هذا الشعب الصغير والبطل والرائع، فقد عبرت قدر مستطاع قصيدتي عن هموم أمتي العربية في العراق ولبنان ومصر والأردن وشبه جزيرة العرب والمغرب العربي الكبير والسودان، وعبرت، قدر مستطاع قصيدتي، عن هموم الإنسان والإنسانية في كل أرجاء المعمورة، ومن هنا فإنه من حقي الشرعي أن أرفض المربعات الضيقة التي يحاول البعض، عن حسن نية حينا وعن سوء نية أحيانا، حصري عليها، لأكثر من غاية في نفس أكثر من يعقوب... وإذا كانت ألقابي تغيظكم يل عجائز زوربا فخذوها... خللوها... إحشوها... حسب تعبير صديقنا العزيز عادل إمام.* خذوها خللوها إحشوها... يا سلام هذه إضافة عبقرية لشاعر العروبة شاعر كبير وعروبة كبرى الرافض الانتماء إلى الشعب الفلسطيني الصغير الرائع البطل (يالله معلش عشان خاطري) وفي مكانها الصحيح من العجيزة أعني العجائز الذين هم لزوربا البوهيمي الأفاقي المتشردي ومن هذه الناحية هناك امتداح لهم دون أن تدري أستاذ سميح... ولكني أود لك القول قبل انهاء حديثنا العاجل هذا إنك لو كتبت عن هموم الدرزي وأشجانه وآلامه وأحلامه واكتفيت بذلك لرفعت من شأنه وشأن الإنسان معه إلى قمم الجبال.لا أستطيع إلا أن أتنكر لأصلي وعظمة شعبي وأنت تعرف لماذا في هذا الظرف الحساس؟ لأني مع الإسرائيليين أنا شاعر إسرائيلي شاعر يهوذا (أمسيات جمعية هيليكون لرعاية الشعر في إسرائيل واخد بالك؟) ومع العرب أنا شاعر عربي شاعر العروبة (جوائز قطر والإمارات وشيوخ اللواط واخد بالك؟) وأعطيك بكام يا بهية حسب تعبير صديقنا العزيز الشيخ إمام، مما يدفعني إلى القول -طبعا أي حاجة لمثقف قارئ لزوربا وفاهم للأدب اليوناني منذ معلقات الأوديسة إلى هرطقات المدروشين في حي السيدة رضي الله عنها اللهم اغفر لنا شيوعيتنا القديمة وارحمنا صدق الله العظيم آمين- إن عجائز زوربا (ذكورا وإناثا مع وقف التنفيذ فقط لأني لم أعد الضابط القديم في الجيش الإسرائيلي لا لم أنس ولن أنسى وهذه هي عقدة العقد التي لي والتي لن تمحوها أو تغطي عليها كل الألقاب في العالم لا عروبة ولا بطيخ) هم عجائز زوربا، الظاهرة الاجتماعية البشرية القديمة قدم صيغة الحياة والموت، وهؤلاء مثلهم مثل الذبابة التي لا تخنق لكنها تفلت النفس، وإذا كانت الظاهرة خاضعة للمعالجة وجديرة بالتتبع، فإن الكائنات البشرية من عجائز سميح القاسم أقل شأنا بكثير وأقل قيمة من إثارة الاهتمام الحقيقي، لا سيما عند من لا يزعم أنه أحد متخصص في شؤون الذباب... ونقطة سطر جديد...* ونقطة على عين كل من لا يزعم أنه متخصص في شعر الرّهاب يا سميح دون وقف التنفيذ...يصيح بغضب أعمى وبكل ما أوتي من قوة) كفوا شركم عني !Read more…
Who am I?
I am Canadian Arab rooted to the desert.
My age here is the age of horses and rocks. Who am I?
I am that teacher, who is touring and reigning in the earth.
I am Canadian; I am the wind, air, storms and the rain.
I am Canadian strong with my will, ambition and struggling like a hanging bridge connecting the prairies and plains with tall and high mountains, my area is green and wide, which satisfies the care lover.
I am Canadian Arab, my horses came before me to inhabit Saskatchewan's and Alberta's plains and in order to write and record for me a place in existence.
Leave me alone my SIRS, I admire the freedom, but with respect. I admire also the art and writing the name of my homeland Canada on the leaves and flowers to eternity through the ages.
I am that twitter sparrow bird in the field, which spread, fly high and flapping wings over the trees with their thorns, twinges and inflorescences.
الهوية الكندية: تقدير الذات
من انا؟
.انا كندي عربي من الصحراء
عمري هنا عمر الخيول والصخور.
من انا؟
انا المعلم الذي في الارض اصول واجول.
انا كندي.
انا الريح والهواء والعواصف والمطر.
انا كندي قوي بارادتي كجسر معلق يربط البراري والسهول بالرواسي الشامخات.
مساحتي خضراء وشاسعه تسعد العاشق الولهان.
انا كندي عربي, خيولي اتت قبلي لتستوطن سهول ساسكاتشوان والبرتا, لتكتب لي مكان في الوجود.
دعوني سادتي في حالي, فانا اعشق الحريه ولكن باصول واعشق الفن واكتب اسم بلدي كندا على الاوراق والزهور, لتبقى خالده على مر العصور.Read more…
صرح مصدر امني مسئول في وزارة الداخلية ان عناصر إرهابية من تنظيم القاعدة في محافظة مأرب اقدمت على تنفيذ عملية إرهابية وإجرامية ينبذها الدين والمبادئ والقيم الإسلامية وعادات وتقاليد مجتمعنا اليمني الأصيل استهدفت بها احد أنشط ضباط الأمن العاملين في محافظة مأرب المقدم/ بسام سليمان طربوش رئيس قسم التحريات بالبحث الجنائي بالمحافظة حيث تم استدراجه من قبل تلك العناصر الإرهابية واختطافه مساء يوم الاثنين الموافق 28/6/2009م وظل مختطفاً لديهم وقاموا بتعذيبه وقتله بطريقة إجرامية شنيعة انتقاما وحقدا على رجال الأمن وجهودهم في متابعة العناصر الإرهابية الخارجة عن الشرع والقانون وتحقيق الأمن والاستقرار في المجتمع
وأكد المصدر:إن عزيمة رجال الأمن لن تهتز بهذا العمل الإرهابي الجبان بل سيزدادون عزيمةً وإصراراً في متابعة الإرهابيين وبذل دمائهم وأرواحهم رخيصة في اجل امن الوطن والمواطن.
حيث وقد أثمرت جهودهم المبذولة في الحصول على معلومات هامة للكشف والتعرف على هذه العناصر الإرهابية التي نفذت هذا العمل الإجرامي الجبان وسيتم متابعتهم وضبطهم وتقديمهم للعدالة.Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on December 2, 2009 at 8:00am
ابو عامر اليافعي: قد يبدو للبعض ان خبر مثل هذا امرا عاديا ولكن في مضمونة طعنة قاتلة لكل شيء في اليمنيقال دائما " لكي تعلم عن عدالة اي نظام في العالم فابحث عن القضاء"والقضاء اليمني معروف انه وكر للفساد والرذيلة والظلم الشديد .مسالة الطعن بنزاهة قضاء اي دولة تعني الطعن بنزاهة كل شيء فيها .يمكن العديد منكم يعلم الاسباب المباشرة للحرب العالمية الاولى طبعا كانت اغتيال ولي عهد النمسا في سيراييفو عاصمة البوسنة والهرسك من قبل احد الصرب المتشددين .الى هنا والامر معروف ولكن كان يمكن تفادي الحرب ل ان النمساويين احترموا القضاء الصربي فما علاقة القضاء الصربي بالحرب ؟بعد الاغتيال ارسلت النمساء رسالة شديدة اللهجة لصربيا تطالبها بعدة مطالب صعبة وان يكون الرد خلال 24 ساعة .واحد من المطالب يقول بمحاكمة الصربي القاتل في محكمة نمساوية لان النمسا لا تعترف ولا تثق بالقضاء الصربي ,طبعا صربيا قبلت كل شروط النمسا عدا التشكيك بنزاهة القضاء الصربي .هنا احتدم الامر ووجهت النمسا انذار اخير لصربيا بتسليم القاتل ومحاكمته في فيينا او الحرب .فاختارت صربيا الحرب والدمار على ان يحتقر قضائها وتسفه قوانينها .ولكم ان تقارنوا وتربطوا بين هذا وذاك ودولة محترمة كالنرويج تعلنها بوضوح ان القضاء اليمني ليس نزيه .قالت القناة النرويجية الثانية أن فاروق شاهر عبد الحق- نجل رجل الأعمال اليمني المعروف، أصبح مطلوبا بتهمة الاغتصاب والقتل، ولكن أيا من السلطات البريطانية أو النرويجية لم تنجح في تسلمه حتى الساعة. متهمة القناة في ذات الوقت "شاهر عبد الحق"- بإخفاء ولده المتهم في صنعاء، واصفةً إياه بالمناسبة بـ"الأب المجهول".ويقول تقرير للقناة النرويجية أن شاهر عبد الحق ملياردير يمتلك حصص في عدد من الفنادق و الشركات النفطية والسياحية.مضيفة القناة أن هذه الصورة التي نشرتها هي أول صورة تنشر لشاهر عبد الحق في وسائل الإعلام.ومن ناحية أخرى يستعد أصدقاء أسرة الشابة النرويجية الضحية "مارتين" -للقيام بمسيرة احتجاجية في العاصمة النرويجية أوسلو، على عدم تسليم المتهم في قضية مقتل مارتين للمحاكمة.معلنين أنهم سيحملون المشاعل وصور لشاهر عبد الحق و ابنه فاروق، أثناء تنظيمهم للمسيره غدا، في العاصمة النرويجية أوسلو.ويذكر أن أسرة الشابة النرويجية مارتين وأصدقائها يتهمون نجل رجل الأعمال اليمني المعروف فاروق شاهر عبدالحق باغتصابها ومن ثم قتلها، قبل أكثر من 20 شهرا مضى، ويطالبون منذ أكثر من عام مضى السلطة النرويجية واليمنية للقيام بواجبها تجاه تسلم المتهم الى القضاء البريطاني باعتبارها قضاء محايد والبلد الذي وقعت فيه جريمة مقتلها، رافضين مثوله أمام القضاء اليمني ومشككين في نزاهته مبديا والدها الاسف لتمكن المتهم من الفرار إلى بلاده وعدم تسليم اليمن له لعدم بتوققيعها على برتوكول تبادل المتهمين، وفي وقت تصر فيه السلطة اليمنية على عدم تسايمها لأي من رعايها المواطنين - وفق تاكيدات القربي، مطالبة هي الاخرى اسرة وأقارب الفتاه بتقديم طلب محاكمة للمتهم في اليمن وفقا لدستور وقوانين الدولة، وغير عابهة بأي عقوبات دولية قد تفرض عليها حول القضية، وسبق لمحامي المتهم أن طالب بتقديم اسرة الفتاة لطلب محاكمة موكله في اليمن إذا ما كانت ترغب بذلك ، مبديا استعداده للقيام بدور المحامي والمدافع عن المتهم، بينما لم تتوصل كل المطالبات الصحفية والضغوط الأسرية للفتاة النرويجية إلى أي حل يذكر، رغم وصول القضية ومناقشتها في لجنة الخارجية الاوربية مؤخرا. متابعات.شاهر عبد الحق ..نقطة سوداء جديدةيعتبر شاهر عبد الحق من رجال الاعمال المثيرين للجدل ، فهو الرجل الذي بنى امبراطورية مالية قائمة على المؤسسات النفطية والفنادق والنشاطات الاقتصادية في اليمن وليبيا والسودان وقطر .كما انه وكيل المرسيدس في اليمن ووكيل الكوكا كولا في مصر وليبيا واليمن . وله علاقات وثيقة مع مسؤولين رفيعي المستوى داخل اليمن وخارجها وهو مقرب من الرئيس عبد الله صالح . وقد لاحقته اتهامات عدة بالفساد وورد اسمه في لائحة المستفيدين من فضيحة النفط مقابل الغذاء.والان يتخبط في تورط محتمل لنجله بجريمة قتل تحولت الى "مطاردة دولية " تهدد بتفجير ازمة دبلوماسية بين لندن واليمن . وقيل ان عبد الحق الاب يرزح حاليا تحت ضغوط كبيرة تتراوح بين "ابتزاز " داخلي قد تدفعه الى مواجهات لا يريدها وضغط خارجي قد يؤدي الى ازمة بين اليمن وبريطانيا الامر الذي وضعه بالتأكيد في موقف حرج امام الرئيس علي عبد صالح الذي تربطه به علاقة وثيقة . ويبقى اخيرا موقفه الشخصي من امكانية ان يكون ابنه قاتلا يتوجب عليه تسليمه ام حمايته .. معضلة قد يبرز بعض من خيوطها خلال الايام المقبلة:إيلافهل تعرف من هو شاهر عبد الحق؟؟؟هل تعرفه ؟؟ هل سبق أن سمعت عنه؟؟لا أظن ذلك !!لكنها من عجائب الإنقاذشاهر عبد الحق هو كما يقال رجل أعمال يمني يملك شركة بشائر للاستثمار وهي الشركة التي أثيرت اتهامات كبري بخصوص فوزها برخصة المشغل الثاني للهاتف السيار !!! واليكم القصة كاملةأولا: نحاول أن نعرف من هو شاهر عبد الحق.• هو رجل أعمال يمني مشبوه ، يملك عدة شركات في جمهورية اليمن منها، شركة سبأ، شركة شاهر للتجارة،• تم حظر شركات المذكور داخل اليمن ومنعت من أي تسهيلات أو ضمانات بنكية بمنشور من البنك اليمني المركزي بتاريخ 16/1/2003م ومختوم سري للغاية وبتوقيع وكيل محافظ البنك المركزي اليمني،، عبد الله حميد العلفي- يحتل شاهر عبد الحق الرقم 46 في القائمة المحظورة وشركة سبأ التابعة له رقم 63 وشركة شاهر للتجارة رقم 64 وشركة شقيقه بشر عبد الحق بشر الرقم 24• مطلوب القبض علي المذكور في السودان منذ عام 1985م حيث ورد اسمه في محاكمة بهاء الدين وزير رئاسة الجمهورية في عهد نميري المخلوع وكان الملف موجود في عهد عمر عبد العاطي بديوان النائب العام لأنه قبض ملايين الدولارات لاستيراد ناقلة نفط لم تصل حتي الآن(أظن أن هذا الرجل ذكره منصور خالد في كتابه – السودان والنفق المظلم) نحن في انتظار تعليق دكتور منصور خالد• هذا الرجل يمثل سياسة الإنقاذ في استجلاب رجال أعمال عرب مشبوهين او مطاردين في بلآدهم ، ، دون مراعاة التحفظات الأمنية منهم علي سبيل المثال ، بن لادن، جمعة الجمعة، صقر قريش ، ثم السهلي الذي منحته وزارة الطرق والجسور امتياز تشييد طريق عطبرة – هيا – واتضح أخيرا أن ليس لديه أموال ولا خبرة وانه كان تاجر أغنام وليس له علاقة بالطرق حتي تم سحب الامتياز منه اخيرابعد أن تعرفنا علي بطل الفلم هيا ألي القصة المثيرة:مازالت الهيئه القومية للاتصالات في انتظار تحويل مبلغ 150 مليون يورو التي يفترض أن يتم إيداعها في بنك السودان ،، ولم يحصل حتى الآن.• تبدا القصة بإعلان الهيئة القومية للاتصالات بتاريخ 5/10/2002م بنشر كشف أسماء الشركات التي تأهلت لنيل رخصة المشغل الثاني للجوال وكان عددها 13 شركة تم نشر أسماء الشركات بالصحف• لم تكن شركة بشائر الفائزة ضمن القائمة المعلنة• بعد انقضاء أسبوع أي يوم 12/10/2002م تم إضافة أربع شركات أخرى كان من بينها شكة بشائر المحظوظة.• قامت الهيئة بتعديل تاريخ استلام تقديم العروض من 12/10/2002م ألي تاريخ11/1/2003م بطلب من شركتي بشائر ودايموند• تم تعديل تاريخ الاستلام للمرة الثانية بناء علي طلب نفس الشركتين ليصبح التاريخ الجديد هو الساعة الثانية عشرة ظهر يوم 31/1/2003م• تم التعديل مرة أخرى ألي الساعة الثالثة ظهرا من نفس اليوم• تقدمت خمس شركات بعروضها بمتوسط قيمة 40 مليون يورو( شركة ارسكوم 30 مليون يورو، المجموعة العربية السودانية 70مليون يورو)• في 4/2/2003م طلبت الهيئة القومية تقديم خطابات ضمان مقبول لبنك السودان بتاريخ أقصاه 18/2/2003م• في 27/2/2003م مددت الهيئة تقديم خطاب الضمان إلى تاريخ 18/3/2003 م بناء علي طلب شركتي بشائر ودايموند• قامت الهيئة بتشكيل لجنة من الخبراء للقيام بفرز العطاءات ( وفق شروط العطاء المعلنة) كان ضمن اللجنة البر وف عز الدين كامل الذي تحفظ علي شركة شاهر لأسباب فنية• أعلنت الهيئة أن الفرز سوف يستغرق 5 أسابيع فقط لكنه تواصل لأكثر من أربعة شهور• جاءت نتيجة الفرز علي النحو التالي1. المجموعة العربية 79 %2. شركة دايموند 70.8%3. شركة بشائر 70.4% ( شاهر عبد الحق)4. شركة انفست كوم 68%5. شركة ارس كوم 65%• طلب المدير العام للهيئة( الطيب مصطفي) من الشركة الأولي رفع قيمة الرخصة لتصل 139 مليون يورو• دراسات الجدوى الاقتصادية قالت أن قيمة الرخصة إذا تجاوزت 84 مليون يورو فلن يكون للمشروع جدوي اقتصادية• رفعت المجموعة العربية القيمة الي 113 مليون يورو فقامت الهيئة بإعلان فوز المجموعة وخاطبتها بذلك• تم استبعاد كل الشركات لاحقا وتوقيع العقد مع شركة بشائر بتاريخ 24/10/2003م وفق شروط جديدة• شروط العقد الجديد أن تقوم شركة بشائر بتحويل 150 مليون يورو أي ما يقارب 200 مليون دولار ألي بنك السودان خلال فترة أقصاها شهر تنتهي في 24/11/2003م• لم تلتزم الشركة المحظوظة بشروط العقد الجديد ،، بل قام صاحبها شاهر عبد الحق بمخاطبة الهيئة بتاريخ 12/12/2003م مطالبا بتقسيط المبلغ وانه سوف يقوم بدفع مبلغ 52 مليون دولار علي أن يقوم الشريك المحلي (موظفان رفيعان بسود اتل) بدفع مبلغ 25 مليون دولار علي أن يستكمل المبلغ علي أقساط• برر المدير العام للهيئة ( الطيب مصطفي، الذي تزوج مرتين بعد مصرع ابنه في الحرب الجهادية بالجنوب) كل ذلك بأنه يريد مبلغا محترما للرخصة يدعم به الاتصالات ولذا فأن العرض الخيالي لبشائر أغراه بالتساهل معها ( فتأمل)• اخيرا ورد خطاب من بنك السودان يفيد بأنه تمت إضافة مبلغ 120 مليون دولار لحساب بنك السودان من طرف مراسلة بجنيف وتبقي مبلغ 60 مليون ورغم أن الخطاب موقع بأسم موظفين اثنين آلا أن أقوال البنك تضاربت حول الأمروتبقي الأسئلة المعلقة،،،من وراء إعادة شاهر عبد الحق للسودان ؟؟ هل هو وجه مستعار ؟؟ ام مال مشبوه؟؟كيف اقفل ملف القبض عليه في موضوع ناقلة النفط ؟؟من هما الموظفان المحليان اللذان يمثلان الشريك؟؟لماذا رفض الطيب مصطفي طلب الشركات الأخرى بالتقسيط؟؟؟هل أبواب الاستثمار مفتوحة لكل هب ودب ؟؟من عنده خبر أو أي معلومة إضافية أرجو أن يجود بها علينا لأن الغلبان في الانتظار عاوز يفهم!مكتبة الفسادhttp://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=64&msg=1128891215&rn=1Read more…
Posted by OIPWHR-M.T. on December 2, 2009 at 2:01am
Introduction: Multiresurrection is a subject of competition among the Religious Establishments. Workers and supervisors, due to their corrupted and hypocritical environments, use methods such as gestures, psychological influences, vulgarism and illusions to influence the circumstances. [M.T. Al-Mansouri].History of the topic: The circumstance of trafficking in human organs and illegal drugs continues not only in our neighborhoods but around the world. It is a continuation of the activities of immoral mankind since X killed Y for X reason. For instance, the network of His Holiness Mr. Izhak Rosenbaum from Brooklyn, U.S.A. or the daily activities of Canadian-Semitic communities who are consumers and distributors of known and unknown illegal drugs.The importance of this topic to Canada and Canadians: The issue of human organs trade and illegal drugs distribution is important to Canada and Canadians, because Canada borders with the U.S., which is full of social, economic, political, and psychological troubles. Likewise, Canada is an excellent place to trade human organs and to distribute illegal drugs, due to the good economy, security gaps because of multiculturalism, high unemployment and poverty, discouragement of victims and intellectuals to talk about the mafia that handles the human organs trade and drug trafficking. It is also important to encourage Canadians officials to protect Canada , and to coordinate with the government to accomplish this goal.The policy of the Canadian government with regards to human organs trade and distribution of illegal drugs: One of Canada's domestic and foreign policy goals is public safety. Canada is concerned with building international expertise and instruments to counter the growing threats posed by the rise of organized crime.Furthermore, the Organization of American States (OAS) is the region’s principal multilateral forum for strengthening democracy, promoting human rights, and controlling shared problems such as poverty, terrorism, illegal drugs and corruption.Recommendations: Religious Establishments can be easily involved with trials and incidents and can work individually with disrespect to the Constitution or the international laws. [M.T. Al-Mansouri]. An integrated security system has the ability to endorse or champion the crimes or to cover them up through the lack of understanding and misanalyzing the information. Integrated security systems have a tendency to build mechanisms for minority or majority communities. [M.T. Al-Mansouri]. Therefore, Canada must act and punish the criminals by using its non-military and military tools .Questions for Discussion:1. Does the human organ trade exist in Canada and why?2. Does the municipal government certain ethnic groups ? Does it show concern for all ethnic groups equally.3. Does the Canadian media make its citizens aware of the human organ trade? Why or why not?4. What does Semitic mean, and what do you know about opium khat?5. Which human organs parts could be sold in the Canadian Market? Why many people accused in Ottawa’s hospitals of killing their infants for bone-marrow?6. Is the network of His Holiness Mr. Rosenbaum from Brooklyn active in Canada?Bibliography:A. Books1. Annie Cheney, Body Brokers Inside America’s Underground Trade in Human Remains, Broadway Books, New York, 2006. PP.1-193.2. Britannica Online Encyclopedia Available URL:http://www.britannica.com/3. James John Guy. People, Politics and Government, A Canadian Perspective, Fifth Edition, Preason Education Canada Inc., Prentice Hall, Toronto, Ontario, 2001. PP.2-497.4. Mark J. Cherry, Kidney for Sale by Owner, Human Organs Transplantation, and the Market, Georgetown University Press, Washington, D.C.2005. PP.1-162.5. Oliver Trager, Drugs in America: Crisis or Hysteria?, An Editorials on File Book. Facts on File Publications, New York, New York, Oxford, England,1986. PP.3-177.6. Robert Voy, MD, Kirk Deeter, Drugs, Sport, and Politics. The inside story about drug use in sport and its political cover-up, with a prescription for reform, Leisure Press, Champaign, Illinois, 1993. PP.3-204.B. Journal Articles7. Anuj Chopra. Harvesting Kidneys From the Poor for Rich Patients; The thriving black-market trade in human organs. U.S. News&World Report 144.5 (feb 18, 2008): p.33. [Online]. Available URL: http://find.galegroup.com/ovrc/printdoc.do?content Set=IAC-Documents7docType=IAC…8. Christine Gorman. Body pars for sale: an FBI sting operation uncovers what Chinese activists say is a grisly trade: human organs for cash. Time v151.n9 9March 9,2998): pp. 76 (1). [Online]. Available URL: http://find.galegroup.com/ovrc/printdoc.do?contentSet=IAC-Documents&docType=IAC…9. David Quinn. Drugs are illegal for a reason and it is to keep our society safe. Europe Intelligence Wire. March 2, 2007. Financial Times Ltd. [Online]. Available URL: http://find.galegroup.com/gtx/printdoc.do?docType=IAC&contentSet=IAC-Documents&…10. Donald Boström . Our Sons Plundered for Their Organs, 2009. [Online]. Available URL: http://www.palestinechronicle.com/view_article_details.php?id=15377, 2009.11. M. T. Al-Mansouri. Crime: Black Comedy from the Land Of “Arabia Flex”2009. [Online]. Available URLS: http://www.parisjerusalem.net/afnan/index.php?option=com_content&task=view&id=3224&Itemid=51&lang=english, and http://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?Action=&Preview=No&ArticleID=4332.12. M.T.Al-Mansouri. Shifting patterns in Canadian elections: Ontario's referendum, 2008. [Online]. Available URL: http://www.helium.com/items/1186736-elections-canada-drugs-green-party-of-canada-marijuana-party-of-the-world-opium-khat, 2008.13. Nancy Scheper Hughes. The Global Traffic in Human Organs, 2009. [Online]. Available URL: http://www.journals.uchicago.edu/doi/abs/10.1086/300123, 2009.C. Videos and Pictures:[Online] are Available at Ottawa International Poets and Writers of Human Rights on the URL:1. https://poetsofottawa.ning.com/photo">https://poetsofottawa.ning.com/photo2. https://poetsofottawa.ning.com/video"">https://poetsofottawa.ning.com/videoRead more…
Posted by OIPWHR-M.T. on December 2, 2009 at 1:58am
أهداف الموقع:موقعنا خاص بالزواج ونسعى من خلال الموقع لمساعدة أبناء شعبنا البطل في الوطن وبلدان الشتات لتوفير فرصة لقاء نصفهم الاخر وربطهم جميعا بالوطن وارض الوطن " فلسطين " ونحن أذ نوفر جميع الأدوات الازمة لتسجيل الطلبات والبحث وتسهيل عملية إيجاد الطرف الآخر بالمواصفات المطلوبة لتكون فرصة للجادين ممن يقدرون جهدنا الذي نبذلة هنا لخدمتكم ،،.الهدف الاساس من الموقع هو الزواج فقط وليس للتعارف أو الصداقة فالموقع يعتمد على الجدية من خلال مجموعة من ابناء الوطن ارادوا ان يقدمو لكم هذه الخدمة ويوفروا لكم هذه الفرصة ،أثرنا ربطكم بفلسطين فكان الموقع الفلسطيني الاول المخصص للزواج على شبكة الانترنت وكان اسم النطاق فلسطيني ايضا ،أسم الموقع هو : بال سيك يوpalcqوتعنيPalestinian Seek Youالشكر لله اولا واخيرا الذى وفقنا لهذا ونشكر كل من يساهم بنشر الموقع وقناعاتنا تقول " أن تروى وردة في ارض فلسطين خير لك من أن تزرع بستان يروي ورود في الشتات "ختاما نتمنى عليكم ترديد هذا الدعاء " اللهم إني أسألك ان ترزقني زوجا يخافك ياارحم الراحمين اسالك من خيرك أكثر مما ارجو....اللهم وعظمني في قلبه..واجعلني ماء عينه ودم قلبه ودفئ حياته..واسعدني ولا تشقيني معه..يا أرحم الراحمين .نتمنى للجميع التوفيقالادارةpalinfo@palcq.pswww.palcq.pswww.palcq.psRead more…
Posted by OIPWHR-M.T. on December 2, 2009 at 1:47am
تابع مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسان التطورات التي شهدتها المحافظات الجنوبية التي ترافقت مع احتفالات الشعب اليمني بالذكرى 42 للاستقلال الوطني (30 نوفمبر) وخصوصا الاعتقالات وتقييد الحريات التي شملت المئات من المواطنين والنشطاء السياسيين وأصحاب الرأي في محافظة عدن خاصة والمحافظات الجنوبية عامة .إن مركز اليمن وهو يتابع ذلك يجد نفسه مطالبا باستنكار هذه الإجراءات الاستثنائية التي مست وتمس حقوق المواطنين وحرياتهم الأساسية الدستورية والإنسانية و يعبر عن تضامنه مع كل المعتقلين والمحتجزين، ويطالب الجهات المعنية والمسئولة الإفراج الفوري عن كافة المحتجزين والمعتقلين ، مناشدا الأخ رئيس الجمهورية التدخل بالتوجيه للإطلاق الفوري عن كافة المعتقلين الموجودين في السجون ومراكز الاعتقال والاحتجاز ومراكز الشرطة وتوفير أجواء ومناخات تسهم في إيجاد الحلول والمخارج للمشكلات والصعوبات التي تواجه البلاد وتهدد الحياة والمجتمع والمستقبل .ان مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسان وهو يقف أمام تأكيد الأخ الرئيس في خطابه بمناسبة الذكرى 42 للاستقلال الوطني بالدعوة ‘لى "الحوار الوطني الحقيقي وبمشاركة الجميع " يحتاج إلى خطوات جادة وحقيقية تمهد لمثل هكذا دعوة ، وان ما يعتمل على الأرض من ممارسات وبالذات حملة الاعتقالات التي تلت كلمة الأخ الرئيس لا يمكنها أن توفر مناخات صحية ومناسبة لهكذا حوار مطلوب كما أنها لن تؤدي إلا إلى مزيد من الاحتقانات والتعقيدات التي تزيد الطين بله ، وتوسع من المشكلات والانتهاكات والصعوبات والمخاطر التي سيكون لها تبعات وآثار خطيرة وبالذات في مكون السلم الاجتماعي والأمن والاستقرار ومستقبل الشعب والوطن.لذلك ندعو ونطالب ونناشد بالإفراج الفوري عن كل المعتقلين والمحتجزين واحترام حقوق وحريات المواطنين والسعي الجاد والحقيقي نحو حوار وطني شامل وكامل .بيان صادر عن مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسانRead more…
Posted by OIPWHR-M.T. on December 1, 2009 at 5:50pm
Looking at every website where one has to choose the category of naming a country for any reason whatsoever to be redirected to the next stage of service, one finds Israel is enlisted but no mention of Palestine. This deprives us Palestinians from our freedom of choice and expression when we are forced to choose the box that is nearest to the geographical area, thus forcing us to tick the box that says we are from Israel instead of Palestine since there is no box for Palestine, this has serious implications and outcomes on research especially when participating in online polls, which reflects a hugely distorted views that hardly makes sense.Knowing the fact that Palestine has been called with its name for at least a couple of thousands of years, and the same geographical area turned to be called Israel only for the last 60 years or so, shows how the new media joins the conspiracy army that is distorting the facts and rewriting the history and misleading the coming generations while riding the academic horse.Even those who accepted the decision imposed by the west on the Arab leaders to accept the decision of calling part of Palestine as Israel, ignore the fact that the so called ‘Israel’ has refused to define its borders, and there is no definite area one can name ‘Israel’, and that the elasticised borders of this malignant cancer entity has been expanding since it was implanted in the heart of Palestine in 1948, hence when any resolution, decision, debate, article, or website says ‘ Israel’ no one can claim he knows where Israel’s borders exactly end, it is an ever inflating greedy state. Menahem Begin, an ex prime Minister of Israel once said “our boundaries are where our soldiers reached”, so I dare any of the so called media egg heads to show me a definite map of Israel that the so called state of ‘Israel’ would approve of.
This point is of extreme importance since such defined borders would lead to declaring the borders of what is left of Palestine, thus it can be called the West Bank, or declare the validity of the equation that says (Palestine – the stolen land = X), consequently X would be declared a constant and would be introduced to the choice lists of new media thus stopping the acts of history hijacking and information forgery.When I am asked to tick an online box to go to the next stage, I am FORCED to name my homeland as Israel otherwise I am not transferred to the next stage of service because this is the way online services are programmed. I will never call my home country Israhell, this might mean that I am breaking the rules if I do not fill the forms accordingly, or I might end up deprived of the service regardless of its nature being an application for a job or a simple request of a song. This is what I call manipulating the sleep walking people in the new media public sphere to give in to some group’s decision that there is no more a country called Palestine, and to give in to calling it Israel even though there is an unresolved dispute still going on for 60 years.Some would say that Arab leaders themselves accepted calling a certain area of Palestine as Israel as a small step on the way of taming us and as a compromise on the Arab leaders’ part to be granted the honour of joining the table of the grownups in UN or other international players’ committee. I would say sorry, you are talking about the same area that none of the 4.5 million Palestinian refugees in the Diaspora would accept calling Israel; and still call it the Palestinian occupied areas of 1948 because they dream of going back to their homes and properties or at least accept a compensation settlement.An important point to make here, that no Palestinian has chosen any Arab leader to represent him/ her, not even choosing the late leader Yasser Arafat through democratic procedures. No one has been granted guardianship over our votes or voices, and we never appointed any leader to speak on our behalf, but still the same hypocrite Western media which keeps howling about the dictatorships of Arab leaders rule and their lack of democracy tells the world that those same disrespected Arab leaders by the West are accepted to represent us at some conference and agreed on our behalf to downgrade the name of our homeland to be called Israel. Since when the Western media respects Arab leaders’ decisions or take what they say into consideration.Since we Palestinians never accepted calling our stolen home land as Israel, and since we have no democratic representation, and since there are two points of view to be taken into consideration; the Palestinian side of the story, and the Zionist side, and since this debate is not resolved yet, how on earth respected ethical media colleagues and journalistic bodies have chosen to call the same plot of land disputed upon as Israel. Doesn’t this reflect that media professionals are a heard led by the Zionists by the collar, or such trend shows lack of knowledge, professionalism, ethics or good judgement, or even worse that new media hooliganism is going on and not much can be done about such bullying methods because they are in control.As far as I know when two parties have a dispute over naming something, the media is supposed to be impartial until the point in dispute is resolved by looking in its tool box for a reasonable temporary solution this is what I call ethical journalism and making conscientious choices.Read more…
حمار بالعربي قلنا اوكيه ... ما فيش مشكلة ... اما ان تكون حمارا الى درجة لا تعرف فيها اسم الرئيس اليمني فتلك والله مصيبة المصائب ... فالرئيس اليمني يشغل منصب رئيس لليمن منذ ان بزرتك امك ... وهو رئيس دولة لها حدود طويلة مع السعودية ( يعني ليس رئيس دولة في جزر ماوماو ) واليمنيون هم الذين بنوا السعودية وفي السعودية اكثر من مليوني يمني ... والرئيس اليمني اصبح عميلا لكم واعطاكم خطا اخضر لاحتلال بلده وقصف مواطنيه ... وبينكم اكثر من تنسيق عسكري واستخباراتي يومي
ومع ذلك تظهر على شاشة التلفزيون يا حمار وتشكر فخامة الرئيس ( علي صالح مبارك ) ... ثم تتدارك الاسم بعد ان صحح احد الصحفيين لك الاسم فتقول ( علي مبارك ) ... ثم الثالثة نابتة ... فتذكر الاسم الصحيح
تضرب ما اتيسك
وبالمناسبة لو كنت الرئيس اليمني لضربت خالد بن كوميشن بالصرماية لان هذه الاهانة هي ام الاهانات فعلا.