ضد (3)

مدونون مصريون ضد الفولاذي

مدونون مصريون ضد الفولاذييطلقون حملة إلكترونيةمدونون ونشطاء سياسيون شاركوا في إطلاق الحملةأحمد عبد الحافظ-الإسكندريةدعا مدونون مصريون إلى حملة إلكترونية دولية في المواقع والمدونات والمنتديات لوقف بناء الجدار الفولاذي العازل على حدود مصر مع قطاع غزة، وكسر الحصار المفروض على القطاع.وأكدوا خلال لقائهم في مقر الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بالإسكندرية مساء الأربعاء أن استمرار بناء الجدار يخدم المصالح الصهيونية والأميركية ويهدد الأمن القومي المصري.وشارك في اللقاء جمع كبير من نشطاء الإنترنت وممثلون عن مختلف الأطياف والأحزاب السياسية نددوا بإغلاق إدارة موقع فيس بوك صفحات الحملات المصرية المناهضة للجدار.دعوة للتحرككما دعوا الكتاب والإعلاميين وكل أطياف الشعب المصري إلى سرعة التحرك للبدء في حملة رأي قوية ضد الجدار الفولاذي بجميع اللغات في مواجهة الإعلام الحكومي.المتحدث باسم حملة المدونين ضد الجدار الفولاذي النائب صبحى صالحوأكد المتحدث باسم الحملة النائب صبحي صالح مخالفة قرار بناء الجدار لفتاوى العلماء والقوانين والتشريعات المصرية فضلا عن القانون الإنساني الدولي، لافتا إلى وجود خلط متعمد بين أمن مصر وأمن نظام الحكم.وأعرب صالح عن ثقته بقدرة الحملة التي أطلقها المدونون على جمع مليون توقيع ورسالة تؤكد رفض هذا الجدار كنواة لتفعيل أغلبية الشعب المصري وتوعيته بخطورته، مشيرا إلى أهمية المدونات في العالم العربي كأداة ضغط وترشيد للقرارات الحكومية.وقال إن "الغرض من إنشاء هذا الجدار ليس منع تهريب السلاح والمخدرات من غزة إلى مصر كما يدعي النظام، ولكنه مقابل الحصول على دعم ومباركة أميركا وإسرائيل لمشروع التوريث الذي يرفضه المصريون".لجنة تحقيقوناشد صاحب مدونة "متر الوطن بكام" هيثم أبو خليل القانونيين التحرك بقوة باتجاه رفع دعاوى قانونية في المحاكم المحلية والدولية لوقف تنفيذ القرار الصادر ببناء الجدار الفولاذي، وتشكيل لجنة تحقيق في الآثار التي سيخلفها الجدار على المنطقة.وطالب صاحب مدونة "خط النص" عبد الرحمن الصعيدي بضرورة توحيد الجهود بإنشاء تجمع واحد يضم أكبر عدد من الرافضين للجدار بدلا من إنشاء العديد من المجموعات الإلكترونية.محمد مصطفى أحد نشطاء فيس بوككما دعا إلى تجميع أكبر قدر من المواد والأرشيف عن حقائق الجدار الفولاذي العازل ومخاطبة مجلس الشعب والحكومة والضغط عليهما، فضلاً عن تنظيم ندوات وفعاليات احتجاجية بجميع محافظات مصر.ودعا محمد مصطفى الناشط على فيس بوك إلى ضرورة دعم جهاد المقاومة الفلسطينية ماديا ومعنويا وإعلاميا، مشيرًا إلى أنها ليست أكثر من شريان ومتنفس لمدِّ القطاع باحتياجاته الغذائية.وطالب مصطفى بتكوين مجموعات عمل واستغلال غرف المحادثات على شبكة المعلومات الدولية التي تحتوي الآلاف من الشباب وتوجيه الحوار إلى الحديث عن الجدار وبيان خطورة الأمر وتوضيح الرؤية والخطورة الحقيقية.واقترح مؤسس مجموعة "لا لجدار العار" أحمد سمير العمل على أربعة محاور: سياسي وقانوني وإعلامي وإنساني لضمان الوصول إلى كافة شرائح المجتمع، وأن يتحول الرافضون للجدار من موقف المدافع إلى المهاجم وذلك بالترويج لفكرة أن الجدار ضد المصلحة المصرية.أما صاحبة أول صفحة لرفض الجدار تم إغلاقها إنجي يوسف فاعتبرت بناء الجدار وصمة عار في جبين النظام الحاكم.وطالبت إنجي بتنوع لغة الخطاب الإعلامي وترجمة رسالة الرفض إلى عدة لغات إلى جانب استخدام وسائل تقنية متعددة للتواصل الفعال مع المؤسسات الإعلامية والكتاب والمفكرين بما يخدم هدف الحملة.ورفضت المدونة هند طلعت -إحدى ناشطات الإنترنت- المبررات المصرية لاستمرار الجدار، مؤكدة أنه ليس قرارا مصريا.كما اعتبرت أن الغرض من الجدار القضاء على المقاومة الفلسطينية، وطالبت المشاركة في المداخلات على القنوات الفضائية والشرائط التفاعلية والمنتديات الإلكترونية للترويج للقضية، وعمل أفلام قصيرة لتفعيل الحملة وتوصيل رسالة بأن الشعب المصري يرفض بناءه.المصدر: الجزيرة
Read more…
متابعات: قال رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح أن الحكومة مستعدة للتحاور مع تنظيم القاعدة إذا ما قرر التخلي عن السلاح وقال الرئيس في حوار مع قناة "ابوظبي" مساء السبت "دعونا قبل ايام الى حوار مع كل اطياف العمل السياسي في احزاب المعارضة وفي السلطة، دون اللجوء الى العنف، دون اللجوء الى القوة، ودون اقلاق السكينة العامة فالحوار هو أفضل وسيلة بما في ذلك مع الحوثيين، حتى مع تنظيم القاعدة". واضاف "اذا تركوا (القاعدة) اسلحتهم وتخلوا عن العنف والارهاب وعادوا الى جادة الصواب نحن مستعدون لنتفاهم معهم. أي انسان يتخلى عن العنف والارهاب نحن سنتعامل معه". وكان رئيس الجمهورية دعا الى حوار وطني كان يفترض ان يبدأ الشهر الماضي إلا انه تم تأجيلها وسط تحفظات من المعارضة. لكنه توعد بمتابعة الحملة على القاعدة وعلى المتمردين الحوثيين اذا استمروا في "أعمال العنف والإرهاب". وقال ان عناصر تنظيم القاعدة "خطر على الأمن والسلم الدولي" وهم "بياعو مخدرات لا يقرأون ولا يفقهون ولا علاقة لهم بالإسلام، أساءوا إلى الدين الإسلامي". واتهم صالح القنوات الفضائية بتضخم الأمور في قضية ما يسمى بالحراك، الذين هم يتجمعون عشرات او مئات يدعمهم مغتربين يمنيين في الخليج. وقال الرئيس أن من ينخرطون اليوم في ما يسمى بالحراك هم مجموعة فقدت مصالحها بعد الوحدة وفقدت مصالحها ايضا بعد حرب صيف 94م, فقدت مصالحها ومكانتها وجاءت قوى سياسية بديلة لهذه العناصر التي أعلنت الحرب والانفصال في صيف 94م فجاءت قوى سياسية من أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية حلت محلهم وهم يعتبرون أنفسهم أوصياء على المحافظات الجنوبية والشرقية". وأوضح ان الاستعدادات لاستضافة خليجي 20على قدم وساق والإجراءات متخذه والعمل ماشي بشكل جيد في عدن. وقال أن إعلان عناصر في الصومال دعم القاعدة في اليمن سيؤثر على اللاجئين الصوماليين الذين يصل عددهم الى أكثر من ستمائة إلى سبعمائة ألف لاجئ صومالي في اليمن. يذكر أن السلطات تشن حملة واسعة لمكافحة تنظيم القاعدة. وقد صعدت هذه الحملة منذ تبني "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب" محاولة تفجير طائرة أميركية في 25 ديسمبر الفائت. وأرسلت تعزيزات عسكرية إلى المحافظات الشرقية لمحاربة مسلحي القاعدة.
Read more…

متابعات: أنصار صحيفة " الأيام " من أبناء الجنوب في الولايات المتحدة الأمريكية قرروا تنظيم مظاهرة يوم الاثنين 11 / 1 / 2010 المقبل في الساعة العاشرة صباحا أمام مبنى وزارة الخارجية في العاصمة واشنطن ، تضامنا مع صحيفة " الأيام" وأسرة ناشريها الأستاذين هشام وتمام محمد علي باشراحيل لما تتعرض له من ممارسات إرهاب الدولة لنظام الاحتلال الذي يقوده الطاغية علي عبد الله صالح ، والذي قام بترويع النساء والأطفال من أجل إسكات المنبر الجنوبي الإعلامي وقمع وترهيب ناشريه والزج بهم وأنصارهم من أعضاء مؤسسات المجتمع المدني بالجنوب في زنازينه . نداء عاجل تظاهرة تضامن مع " الأيام " في واشنطن قام نظام على عبدالله صالح الهمجي بإضافة جريمة جديدة إلى سجل جرائمه ضد شعبنا ووطننا الجنوبي المحتل حيث اعتدى في الرابع من يناير ٢٠١٠ وبالرصاص الحي على ممثلي أحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني والمواطنين الذين هرعوا للاعتصام السلمي أمام مقر صحيفة الأيام للدفاع بصدور مفتوحة عن هذا المنبر والرمز الوطني لمدينة عدن والجنوب ، ورغم استلامه ثلاثة رهائن بينهم محمد هشام باشراحيل فانه نقض تعهده برفع الحصار عن مقر الصحيفة ومسكن عائلة باشراحيل . وفي يوم الثلاثاء قصف من الساعة الثالثة ليلا حتى الثامنة صباحا مقر الصحيفة ومسكن الناشرين هشام وتمام باشراحيل مستخدما سلاح الدوشكا المخيف غير عابئ بالأطفال والنساء ولا بالمعتصمين الذين لجئوا الى مقر الصحيفة والمسكن بعد ان أطلق الأمن المركزي عليهم الرصاص عصر يوم الاثنين الرابع من يناير ٢٠١٠ . لم يتوقف القصف إلا بعد خروج خمسة أفراد من أسرة باشراحيل وتسليم أنفسهم كرهائن واعتقال حوالي ٥٠ شخصا بعد أن نقلوا أولاً إلى شرطة كريتر بعذر التوقيع على تعهدات مطلوبة من الشرطة. لم يكتفي هذا النظام الوحشي بأخذ الرهائن بل انتزع أيضا الناشر هشام باشراحيل من فراش المرض ورمى به في غياهب السجون ، ملفقا ومفبركا تهما لتبرير إرهاب الدولة الذي مارسه ضد أسرة لا تملك الا صحيفة أبت الا أن تكون صوتا للحرية وصوتا للحق الجنوبي . لقد استغلت الدولة العصابة سلمية المعتصمين فسفكت دماء البعض واعتقلت البعض لتذيقهم العذاب والتعذيب ، لذا فإننا نتوجه بهذا النداء العاجل لأبناء الجنوب ولأخوتنا أبناء الشمال الذين يؤمنون بعدالة قضيتنا الجنوبية والمتواجدين في الولايات المتحدة الأمريكية بالتوجه يوم ألاثنين ألموافق ١١ يناير ٢٠١٠ الساعة العاشرة صباحا إلى أمام مبنى وزارة الخارجية ألأمريكية للتظاهر وتقديم رسائل إلى وزيرة الخارجية ألأمريكية تشرح حقيقة ما يحصل والمعاناة التي يعانيها شعبنا من جراء ألاحتلال.
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)