اليمن (5)

خرجت مظاهرات ظهر اليوم بعد صلاة الجمعة من مختلف أحياء عدن الصغرى( البريقة ) تندد بعدم تسليم جثة الشهيد يونس با حبيب الذي اغتالته قوات الأمن الشمالية في المنطقة يوم الخميس 7 يناير2010م ، وانطلقت مسيرة من الجامع الكبير بالسوق بحي ( بي كلاس) والأخرى من حي ( سي كلاس) وأخرى من جانب جامع المناظر والتقت جميعها في حي القادري منطلقة نحو حي كود النمر ، الذي يسكنه عضو مجلس النواب(البركاني) عن مديرية البريقة . وطالبوه بالتحرك لدى السلطات لتسليمهم جثة الشهيد وطالبوه أيضا بمتابعة السلطات الأمنية بإلقاء القبض على قاتل الشهيد حيث لم يتم اعتقاله بينما اعتقلت قوات الأمن 2 من اقربا الشهيد با حبيب ويتم تعذيبهم كما لم يسمح بزيارتهم وتعرض الكثير ممن كانو ينوون الزيارة الى الاعتقال لعدة ساعات . وطلب عضو مجلس النواب 2 من الحاضرين للذهاب معهم يوم غدا والتحقق من الأمر لدى السلطات وعمل اللازم . على صعيد أخر رداً على الطريقة العنجهيه واستخدام امن الاحتلال للرصاص الحي ضد المتظاهرين العزل لتفريق مظاهرة سلميه يوم الخميس الماضي الموافق 7/1/2010م بمديرية دارسعد ، دعت اللجنة التحضيرية المشتركة من كل قوى الحراك الجنوبي بالمديرية الى مظاهرة مساء أمس ، وقد استجاب أبناء هذه المديرية البطلة التي دائماَ ما ترهق نظام الاحتلال بنضالها. هذا وجابت المظاهرة شوارع دارسعد وردد المتظاهرين شعارات الثورة الجنوبية وطالبوا سلطة الاحتلال بالإفراج عن كل معتقلي الحراك الجنوبي السلمي ، وحذرت من التهاون من مطالب الجنوبيين للقوات الشمالية بسرعة الرحيل عن ارض الجنوب الحر ، وقد تزامنت هذه المظاهرة بذكرى التصالح والتسامح الجنوبي ويوم المعتقل الجنوبي
Read more…

قال الدكتور ياسين سعيد نعمان إنه لا يستغرب مما تقوم به السلطة اليمنية, وبكل جهدها, على توظيف ورقة القاعدة والإرهاب في الوقت الذي ينصرف فيه العالم عن طبيعة الأزمة الوطنية السياسية التي تمر بها البلاد, وفي ظل الأوضاع المتدهورة في كافة المجالات الاقتصادية والمعيشية والأمنية.وأوضح الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني في حديث لـ"مأرب برس" عما يتعلق بالقاعدة وتداعياتها التي وصلت إلى حد الدعوة لعقد مؤتمر دولي في لندن نهاية الشهر الجاري:" أن السلطة التي ظلت تدرك أهمية القاعدة بالنسبة للعالم حرصت أن تقدمها في الوقت المناسب بهذا القدر من الضجيج دون أن يصاحب ذلك أي أجندة واضحة لمكافحة الإرهاب يمكن الاستعانة بها لمعرفة ما أسماها بـ"النوايا الحقيقية" للسلطة وحلفائها الدوليين بشأن التعاطي مع هذه الورقة"- حسب تعبيره.وكشف السياسي اليمني البارز أن المؤشرات تؤكد على أن هناك صفقة من نوع ما ربما تكون قد تمت مع الحلفاء الدوليين على وجه الخصوص سيكون ضحيتها الهامش الديمقراطي وقضية الجنوب.وأضاف أن مؤشرات أحداث صحيفة الأيام خلال اليومين الماضيين وتنامي القمع العسكري في الجنوب يبرهن على أن أي ضربة هنا لابد أن يصاحبها إطلاق يد القمع في مكان آخر, وهو أمر, حسب نعمان, ستكون له آثار كارثية في هذا البلد الذي بات في حاجة ماسة لحلول مختلفة لمشاكله المتنوعة والمتعددة.وفيما يتعلق بالمؤتمر الدولي الذي سيعقد في لندن, أواخر الجاري, أوضح أمين عام الاشتراكي أن المرجّح أن إهمال الدولة المعنية عند تقرير عقده له دلالة خطيرة وهي أن المجتمع الدولي صاحب هذه الدعوة بات ينظر لليمن على أنها فاقدة الأهلية.وتساءل نعمان: هل يعقل أن يتقرر عقد مؤتمر على هذا المستوى دون التشاور المسبق مع الدولة المعنية؟, مشيرا إلى أن ذلك لا يتم إلا بالنسبة للدول فاقدة أو ناقصة السيادة, حد وصفه, مضيفا أنه من المؤسف أن تتهافت السلطة اليمنية بالموافقة على الحضور دون أن تتساءل أو تحتج لماذا الدعوة إلى مؤتمر دون التشاور معها؟.وقال: "إن ما عملته السلطة هو أنها قامت بتحسين صور المؤتمر بأن نسبت إليه أجندة ومهام وهمية غير حقيقية".وأضاف أن المؤتمر الذي سيعقد على هامش المؤتمر الخاص بأفغانستان لن تكون له, في تقديره, سوى مهمة رئيسية وهي انتزاع دعم دولي للتدخل الأمني العسكري في اليمن بما يسمى بمكافحة الإرهاب, حسب تعبيره.وأكد على أن المؤتمر سيجعل الأولوية في علاقة هذه البلدان باليمن للتعاون العسكري وسيصبح النجاح في هذا الميدان هو المؤشر الفعلي لتطور العلاقة معها وليس مؤشر الديمقراطية كما كانوا يقولون بها من سابق.واختتم الدكتور ياسين سعيد نعمان حديثه بالقول "ما نمر به يعد محطة خطيرة تضع نظام الحكم تحت الوصاية, ويترك البلاد بيد الحلول العسكرية".
Read more…
متابعات: قال رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح أن الحكومة مستعدة للتحاور مع تنظيم القاعدة إذا ما قرر التخلي عن السلاح وقال الرئيس في حوار مع قناة "ابوظبي" مساء السبت "دعونا قبل ايام الى حوار مع كل اطياف العمل السياسي في احزاب المعارضة وفي السلطة، دون اللجوء الى العنف، دون اللجوء الى القوة، ودون اقلاق السكينة العامة فالحوار هو أفضل وسيلة بما في ذلك مع الحوثيين، حتى مع تنظيم القاعدة". واضاف "اذا تركوا (القاعدة) اسلحتهم وتخلوا عن العنف والارهاب وعادوا الى جادة الصواب نحن مستعدون لنتفاهم معهم. أي انسان يتخلى عن العنف والارهاب نحن سنتعامل معه". وكان رئيس الجمهورية دعا الى حوار وطني كان يفترض ان يبدأ الشهر الماضي إلا انه تم تأجيلها وسط تحفظات من المعارضة. لكنه توعد بمتابعة الحملة على القاعدة وعلى المتمردين الحوثيين اذا استمروا في "أعمال العنف والإرهاب". وقال ان عناصر تنظيم القاعدة "خطر على الأمن والسلم الدولي" وهم "بياعو مخدرات لا يقرأون ولا يفقهون ولا علاقة لهم بالإسلام، أساءوا إلى الدين الإسلامي". واتهم صالح القنوات الفضائية بتضخم الأمور في قضية ما يسمى بالحراك، الذين هم يتجمعون عشرات او مئات يدعمهم مغتربين يمنيين في الخليج. وقال الرئيس أن من ينخرطون اليوم في ما يسمى بالحراك هم مجموعة فقدت مصالحها بعد الوحدة وفقدت مصالحها ايضا بعد حرب صيف 94م, فقدت مصالحها ومكانتها وجاءت قوى سياسية بديلة لهذه العناصر التي أعلنت الحرب والانفصال في صيف 94م فجاءت قوى سياسية من أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية حلت محلهم وهم يعتبرون أنفسهم أوصياء على المحافظات الجنوبية والشرقية". وأوضح ان الاستعدادات لاستضافة خليجي 20على قدم وساق والإجراءات متخذه والعمل ماشي بشكل جيد في عدن. وقال أن إعلان عناصر في الصومال دعم القاعدة في اليمن سيؤثر على اللاجئين الصوماليين الذين يصل عددهم الى أكثر من ستمائة إلى سبعمائة ألف لاجئ صومالي في اليمن. يذكر أن السلطات تشن حملة واسعة لمكافحة تنظيم القاعدة. وقد صعدت هذه الحملة منذ تبني "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب" محاولة تفجير طائرة أميركية في 25 ديسمبر الفائت. وأرسلت تعزيزات عسكرية إلى المحافظات الشرقية لمحاربة مسلحي القاعدة.
Read more…
أكدت صحيفة "الجارديان" اليوم الأربعاء أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما حول وجهته فى الحرب ضد "الإرهاب" إلى اليمن ، مشيرة إلى المعلومات التى أكدت تعاون اليمن والولايات المتحدة في ضرب معسكرات تدريب تنظيم القاعدة في منطقة أرحب الواقعة على مسافة 60 كلم شمال شرق العاصمة صنعاء يوم 17 ديسمبر/كانون الأول ، وأوضحت الصحيفة أن أوباما أولى أهمية خاصة لمحاربة تنامي القاعدة في اليمن منذ تقلده منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي ، فقد أرسل كبير مستشاريه في مكافحة الإرهاب جون برينان إلى صنعاء في سبتمبر/أيلول وأصدر بيانا بأن أمن اليمن "حيوي" لمصلحة الأمن القومي الأمريكي. وأضافت أن الميثاق الغليظ الذي أخذه أوباما على نفسه لتعقب المسئولين عن محاولة تفجير طائرة ركاب أمريكية عشية أعياد الميلاد أثار تساؤلا هاما عما إذا كان أمره الشخصي للقوات المسلحة الأمريكية بمهاجمة قاعدتين مشتبهتين في اليمن بصواريخ كروز يوم 17 كانون الأول هو الذي أدى إلى عملية انتقامية ضد الطائرة التابعة لخطوط نورث ويست إيرلاينز بعد أسبوع واحد. وأشارت الصحيفة إلى إن إجراءات أوباما في دعم الهجمات اليمنية كان لها تأثير أكبر من المتوقع فقد أصدرت القاعدة بيانا الاثنين الماضي أعلنت فيه مسئوليتها عن محاولة التفجير الفاشلة على الطائرة الأمريكية وقالت إن المخطط قصد منه تحديدا الانتقام للهجمات الأمريكية على القاعدة في اليمن و "العدوان الغاشم على شبه الجزيرة العربية". ورأت الصحيفة في التأييد العسكري الأمريكي للعمليات اليمنية تصعيدا هاما لتورط الولايات المتحدة هناك وأنه قد ينذر بتدخل إضافي في الشهور القادمة إذا ما بقي أوباما على وعده بتعقب المفجرين المحتملين. واستندت "الجارديان" إلى ما أعلنه اليمن الشهر الماضي من أنه وقع اتفاق تعاون عسكري مشترك مع الولايات المتحدة وقالت وكالة الأنباء الرسمية اليمنية إن اتفاق التعاون وقع أثناء مباحثات في صنعاء بين القيادتين العسكريتين للبلدين. واختتمت الصحيفة بالقول :" الآن وبعد هذا الاندفاع المتهور يواجه أوباما احتمال فتح جبهة أخرى في الحرب على الإرهاب في وقت يولي فيه الجهاديون الذين شردتهم العملية العسكرية الأمريكية في أفغانستان وجوههم تجاه الجنوب ويحاولون تحويل شبه الجزيرة العربية إلى نقطة انطلاق جديدة لهجمات ضد الغرب". متابعات
Read more…

Al-Hojaria: The district in Yemen, which is located between the city of Aden and the city of Taiz. People of Hojaria are not only one of the most civilized and educated people of the Arab countries but of the World. It was inhabited by the Turks and made from the land a fortress. A large number of intellectuals, politicians and scientists belong to Al-Hojaria district. You can watch more photos in the photos slide show of Ottawa International Poets and Writers for Human Rights (OIPWHR), http://www.poetsofottawa.ning.com. You can also listen to Al-Hojaria's music and watch it's dance in the Video Section.
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)