All Posts (1973)

Sort by

اوتاوا  – لندن " عدن برس " خاص 1akbari-new222.jpg

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الندوة الفكرية والثقافية التي نظمتها "رابطة الخريجين

الجامعيين العرب الكنديين" - ACUGA - تحت عنوان: "الثورة العربية: أسبابها، أهدافها والقيم التي قامت باسمها، مستقبلها والأخطار التي تتهددها"، والتي شارك فيها الى جانب السفير رياض العكبري، كل من الدكتور عبد اللطيف محمود: مهندس، رئيس فريق أبحاث في وزارة الدفاع الكندية، والدكتور نعمان الرَّبودي: أستاذ الفكر السياسي العربي- الإسلامي في جامعة أوتاوا، وأدارها الدكتور هادي عيد مسؤول اللجنة الثقافية في الرابطة، والتي حضرها حشد من المثقفين في العاصمة الكندية اتاوا يوم السبت 9 ابريل الجاري .

 

قدّم الأخ رياض العكبري مساهمة فكرية تحدث فيها عن اشتراك الثورات العربية الراهنة في سمات مشتركة عديده أهمها بلوغ الاستبداد مداه وحتمية انفجار حالة الاحتقان الشعبي العربي، وتمكنها من انعاش الأمل العربي بعد فترة نكوص وقنوط، وكسرها لحاجز الخوف وتحدي جبروت وقمع الدولة البوليسية العربية، ومدنية وسلمية الثورات، ورفض التيار العام الجارف فيها لأية صبغة قبلية أو جهوية أو طائفية أو مذهبية، ودور الشباب التاريخي في أخذ زمام المبادرة في تفجيرها، وغيرها من السمات الأخرى المشتركة التي لا ينبغي ان تجعلنا نتجاهل في ذات الوقت السمات والخصائص المحليّة في هذا القطر أو ذاك". كما تحدّث عن استحالة صدّ رياح التغيير وايقافها البتة مهما حاولت الأنظمة التسلطية عرقلتها أو تأجيل نجاحها في اسقاط الدكتاتورية في هذا البلد أو ذاك. كما جرى تحليل ضاف للمخاطر والتحديات المستقبلية التي ستواجهها الثورات العربية، والتي ينبغي التنبّه لها من خلال التوافق على رؤى فكرية وسياسية جامعة جديدة تقطع الصلة مع أساليب الماضي العتيقة، وتؤسس لبناء دولة المواطنة، الدولة المدنية الديمقراطية اللاقبلية واللاطائفية. ووضع الضمانات الدستورية والفكرية والسياسية لعدم الالتفاف على هذه الثورات أو اجهاضها في المستقبل، مؤكدا على ضرورة ان يشمل مفهوم التغيير الحقيقي لا الأنظمة الاستبدادية فحسب، بل كامل هيكلية وبنية المنظومة السياسية العربية، بما فيها منظومة الأحزاب والقوى الاجتماعية التقليدية، التي ستفرض عليها الحقائق الجديدة التي حملتها معها الثورات العربية، ضرورة تجديد بناها الداخلية ورؤاها وبرامجها وطبيعة أدوارها، وحتى لا تتحوّل الى عوائق وكوابح أمام التغيير الحقيقي في المستقبل.

واشتملت مساهمة الأخ رياض على عرض تحليلي للثورة الشعبية المشتعلة في اليمن، خلفياتها وأبعادها ومكوناتها وآفاقها. ولدى تطرقه للعوامل والظروف التي أدت الى اندلاع وتصاعد الهبّة الشعبية الراهنة في عموم اليمن شماله وجنوبه، تحدث عن الطبيعة المركبّة للأزمة اليمنية، والتي نجمت عن وجود نظام استبدادي قبلي اسري بوليسي استخدم طوال ثلاثة وثلاثين عاما أكثر الوسائل والأدوات الاستبدادية همجية وتخلفا، وقام بتجيير خبيث ودنئ لتلك العوامل الكامنة في جذور البنية والتركيبة القبلية في جانبها العصبوي، والعمل على ترقية دورها ونفوذها السياسيين على نحو ممنهج، لخدمة تبرير اغتصابه للسلطة ومضيه في مشروع التأبيد والتوريث وشن الحروب والقتل والاقصاء والفساد والافساد والارهاب، كمشروع متخلف أدّى الى اجهاض المشروع الحضاري الذي مثلته الوحدة الموقعة بين كل من جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية في مايو 1990. واكّد أن المحصلة كانت ان تظافرت جهود القوى المناهضة للتقدم ولمحاولات ارساء قيم المواطنة المتساوية ودولة القانون والنظام، لتفترس وتفشل أول تجربة وحدوية عربية اشترط لقيامها اقترانها اقترانا اشتراطيا لا غموض فيه بالديمقراطية والتعددية السياسية والمشاركة المتكافئة في السلطة والثروة وبناء الدولة المدنية دولة النظام والقانون، وبانتفاء كل أشكال الحكم القائمة على العصبية القبلية والأسرية والمذهبية والعسكرية. وتحدث عن ظروف نشأة القضية الجنوبية، وريادتها من خلال تبني الحراك الجنوبي الشعبي السلمي الطرائق السلمية المدنية، ومواجهة القمع الوحشي الذي راح ضحيته المئات من الشهداء وآلاف الجرحى ومئات المعتقلين والملاحقين، ذلك الحراك الذي أثبتت الانتفاضة اليمنية الشاملة الحالية صحة اطروحاته من خلال تحقيق هذا الاجماع للشعب اليمني في الشمال والجنوب وتوافقه على توحيد نضاله تحت شعار اسقاط نظام الدكتاتور على عبدالله صالح، كمرحلة أولى لتحقيق التغيير الجذري الشامل، والشروع في تحقيق التحوّلات الديمقراطية وبناء الدولة اليمنية المدنية الديمقراطية الحديثة بنظام اتحادى فيدرالى – برلمانى. مشيدا باعتراف القوى التغييرية في الشمال بعدالة القضية الجنوبية وحاضنها السياسي الحراك الجنوبي ، وتأكيد الجميع على كونها ستتسنم قائمة الأولويات على جدول أعمال مرحلة ما بعد رحيل الدكتاتور.

وفي هذا السياق عبّر الأخ رياض عن اعتقاده بأن تأسيس "الجمهورية اليمنية الاتحادية" الجديدة من أقليمين شمالي وجنوبي، على أساس اعتماد النظام الفيدرالي كواحد من أرقى أشكال الوحدة السياسية والوطنية، وكمكوّن أساسي في حزمة الحلول والمخارج للحفاظ على الوحدة المرتكزة على الشراكة المتكافئة بين شريكي الوحدة، وكشكل من أشكال اعادة الاعتبار لقيم الوحدة التي عصفت بها النوازع الاقصائية والفيدية (الغنيمة) القهرية اللاوحدوية، وبالتالي كضمانه جوهرية لاعادة صياغة وبناء المشروع الوحدوي الحضاري على أسس جديدة، يتطلب اجراء استفتاء شعبي يعد مضي خمس سنوات من بدء الفترة الانتقالية تحت اشراف عربي ودولي. معبرا عن اعتقاده بان نتائج الاستفتاء الشعبي في الجنوب ستتحدد في ضوء مدى جديّة الجهود لمنع اعادة انتاج الدولة الراهنة المهترئة التي حفّزت على اندلاع هذه الثورة التغييرية الشاملة شمالا وجنوبا، وعلى مدى النجاح في بناء الدولة المدنية اللاقبلية في كل من الشمال والجنوب على حدّ سواء.

ومن جهة أخرى، وبعد اختتام الندوة المشار اليها، وفي معر ض رده على سؤال لــ "عدن برس" عن رأيه في أهمية امتلاك الجنوبيين لرؤية سياسية شاملة لمواجهة المتغيرات السياسية المتلاحقة، أجاب الأخ رياض العكبري بتأكيده على وجهة نظره واعتقاده المخلص بأهمية تنادي القوى والشخصيات الاجتماعية والسياسية الجنوبية مهما اختلفت آراؤها ووجهات نظرها، لتوحيد رؤاها السياسية للمستقبل. انها فرصة سانحة جديدة لتجسيد روح التصالح والتسامح بين كافة أبناء الجنوب والتطلع الى المستقبل المشرق بمسئولية وتفاؤل. مشيرا الى ان اتصالات جرت ولا زالت تتواصل بين عدد من تلك القوى والشخصيات للتداعي الى عقد اجتماع تشاوري سيحدد موعده قريبا باذن الله، لبلورة المشروع المطروح للمناقشة العميقة والمسئولة في هذا الاجتماع والرامية الى توحيد الرؤية السياسية الجنوبية، والتوافق على موقف موحد وجامع لمواجهة استحقاقات فترة ما بعد الرحيل الفوري لرئيس النظام وأسرته وشلّته عن السلطة دون ابطاء أو مراوغة، هذا الرحيل الغير قابل للتفاوض أو المساومة من قبل أي كان.

Read more…

9270227268?profile=original

كشف عدد من الصرافين في العاصمة صنعاء عن ارتفاع نسبة الكشف عن العملات اليمنية المزيفة , إضافة إلى الدولار الأمريكي خلال الفترة الماضية .

وأرجعت مصادر مطلعة في اليمن أن العملة المزيفة يعود مصدرها للأموال الهائلة التي تم توزيعها على أنصار الرئيس اليمني لحضور مهرجاناته الإسبوعيه تحت مسمى المناصرين .

وقالت مصادر خاصة لمأرب برس أن رئاسة الجمهورية أنفقت خلال الثلاث المهرجانات الأخيرة في كل جمعة ما بين ثمانية إلى عشرة مليار ريال يمني مقابل بدل سفر لكل مشارك يحضر مهرجان صالح .

وفي أخر جمعة تم توزيع عملة أمريكية فئة 100 دولار , وهو ما كشفته محالات الصرافة أنها عملات مزورة , بعد ساعات من انتهاء مهرجان جمعة الوفاق حيث تدفق مجاميع كبيرة ممن تم صرف لهم فئة 100 دولار إلى محلات الصرافة , حييث كشفت عدد من الصيارفة عن وصول عملات مزورة من بين تلك المبالغ التي حاول أصحابها صرفها إلى العملة المحلية .

وتتحدث بعض المصادر في اليمن أن رئاسة الجمهورية هي من قامت بالإشراف على طباعة تلك العملات المزورة بهدف تغطية النفقات الباهظة التي يتكبدها النظام في حشد أنصاره .

كما لوحظ أن الفئة ألأكثر طباعة هي فئة ( 500 – 1000) ريال حيث يكون التشابه كبيرا بينها ولا يتم التفريق بينها سوى عن طريق "الطير الجمهوري" السري المخفي فيها والخيط السري في العملة الحقيقية .

إلى ذلك تشهد السوق اليمنية انعدام شبه كلي للدولار منذ بداية الإزمه وهو وما أرجعة اقتصاديون إلى تحويلات كبيرة من العملة الصعبة إلى خارج اليمن .

إلى ذلك وافق مجلس النواب منتصف الشهر الماضي باستدعاء محافظ البنك المركزي غداً على خلفية شحة العملات الصعبة في السوق اليمني وبمقدمتها الدولار , وهو الأمر الذي لم يتم حتى اللحظة , وتقول مصادر خاصة أن توجيهات عليا صدرت بطي هذا الملف وإغلاق هذا التحقيق .

وكان أعضاء في مجلس النواب اليمني وعلى رأسهم البرلماني نبيل الباشا اتهاما للبنك المركزي بافتقال أزمة بمنع العملات الصعبة عن السوق .

Read more…

9270227268?profile=original

 

النظام في اليمن ليس فقط نظام ديكتاتوري وانما كذلك نظام الفوضة الخلاقة, فهو لديه مجموعات وتنظيمات ومعسكرات سرية وعلنية تحارب له بالوكالة وترهب السواح والتجار الحقيقين والمواطنيين والسفارات الاجنبية.
 النظام العسكري في اليمن نظام متداخل ومتشابك تجمع اطيافه الجريمة والاستحواذ والبقاء في السلطة الى الابد وينقسم  شكلياً الى الجيش النظامي وجيش القبائل وجيش المرتزقة المتعدد الاطياف وكلها تقاتل تحت تاثيرات دينية واغرات سلطوية وحوافز مادية.
الوحدة اليمنية والقاعدة وحروب صعدة هي من نتاج النظام ودرع وقائي لحمايته , فالوحدة خطاب سياسي ولاوجود لها على ارض الواقع والجنوب يحارب من اجل الانعتاق واعادة دولتة المستقلة والسابقة, والاستثمارات وهمية وقانون التاميم لم يلغ بعد, وحروب صعدة مستديمة بسبب الثارات وغياب القانون فهناك مشاكل في ارجاء اليمن ومنها شرعب والجعاشن بسبب المعاملة الناقصة والاستبداد وهناك حروب في مناطق الحجرية- تعز تتمثل بالقمع والافراع لتلك المناطق من سكانها وتوزيعهم لمناطق اخرى لانهم مسالمون ومنتجون.
قيادة الجيش استنسخت وصار معظم قيادتها تجار ودبلوماسيين ويعملون في تهريب البضائع ومنها صفقات السلاح المحلية والاقلميية والدولية . لهذه الاسباب وغيرها اختفاء التجار الحقيقيون وهناء كذلك ماساة  المستثمريين الدوليين بسبب نشاط التجارالعسكريين في الاغتيالات والتهريب والارهاب.
الاجهزة الامنية في حالة استنفار يومي لحماية المسئوليين ومواكيبهم  ولقمع المواطنيين الذين يطالبون بالحريات.  المحاكم  والنظام القضائي هي كذلك شركات استثمارية تعمل لزيادة المشاكل.
فثورة التغيير تواجه سلاسل متوالية لنظام صالح الزئبقي وكوادره وتكنوقراطه واقاربه فهم يوزعون الادوار لاختراق الثورة الشعبية منذ اعلانها.

Read more…

Please, we need everyone, advocate; now

Thanx for signing my petitions, et al, please consider sharing; also, here's a few of my latest actions; do as few or as many as you'd like:

These actions on Disabled Greens News and discussion:
Acts: For Japan, disaster relief; against nuclear energy:

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/9050 

This petition on change.org: Act for Japan, disaster relief; nuclear:

http://www.change.org/petitions/act-for-japan-disaster-relief-nuclear?share_id=EHRUfkITOk&pe=pce  

These actions on Disabled Greens News and discussion:
Art/Act: Celebrate Poetry Mth with actions, write on:

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/9041  

This petition on change.org: Art/Act: Celebrate Poetry Mth w. acts:

http://www.change.org/petitions/artact-celebrate-poetry-mth-w-acts?share_id=WjaUsVyXLi&pe=pce  

These actions on Disabled Greens News and discussion:
Black History Month, celebrate with advocacy and activism:

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/9036

This petition on change.org: Black History Month, celebrate and act:

http://www.change.org/petitions/black-history-month-celebrate-and-act?share_id=rpqKrvTtHg&pe=pce 

This post on Disabled Greens News and discussion:
Art/Act: celebrate Dr. Martin Luther King, Jr.'s birthday, holiday:

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/9024 

This petition on change.org: Art/Act: celebrate Dr. M.L. King, Jr.'s holiday:

http://www.change.org/petitions/view/artact_celebrate_dr_ml_king_jrs_holiday?share_id=QjOkAUGeBQ&pe=pce 

This post on Disabled Greens News and discussion:
"Uniting spiritual and material...", to make dualities mud?:

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/9020 

This petition on change.org: Think about uplifting life and share:

http://www.change.org/petitions/view/think_about_uplifting_life_and_share?share_id=xrWNINOxUi&pe=pce 

Copy and share as you will.  Thanx for all you do.  Goodbye.

Matutinally Yours,

james m nordlund
Read more…

9270227268?profile=original

 

دعت منظمة العفو الدولية المجتمع الدولي إلى المساعدة في اجراء تحقيق في قتل متظاهرين في اليمن، وحثّته على لعب دور أكبر لتمكين اليمنيين من محاسبة المسؤولين عن عمليات القتل الدموية في الأسابيع الأخيرة.

وقالت المنظمة في تقرير جديد تصدره اليوم الاربعاء عن انتهاكات حقوق الانسان في اليمن خلال العام الماضي "إن القمع الوحشي لموجة الاحتجاجات ضد حكم الرئيس علي عبد الله صالح جراء الإحباط الناجم عن الفساد والبطالة وقمع الحريات، خلّف 94 قتيلاً".

واضافت أن أسوأ أعمال العنف وقعت يوم 18 آذار/مارس الماضي المسمى "الجمعة الدامية" حين تعرض معسكر احتجاج لنيران قناصين ما أدى إلى مقتل 52 شخصاً واصابة المئات بجروح، وابلغ شاهد عيان المنظمة أن معظم الضحايا قُتلوا نتيجة اصابتهم بعيارات نارية في الرأس أو العنق ومات الكثير منهم في مكان الحادث.

واشارت العفو الدولية إلى أن لا علم لديها حول ما إذا كان أي عضو من أعضاء قوات الأمن يجري التحقيق معه في الوفيات التي وقعت في الاحتجاجات المناهضة للحكومة منذ منتصف شباط/فبراير 2011، بعد اعلان الحكومة اليمنية في 19 آذار/مارس الماضي أنها ستفتح تحقيقاً حول الوفيات لكنها لم تعلن أي تفاصيل حوله في العلن.

ودعت السلطات اليمنية إلى الإقرار بأنها تحتاج إلى مساعدة من المجتمع الدوي لاجراء تحقيقات يمكن أن تكشف الحقيقة الكاملة عن وفيات الاحتجاجات الأخيرة في البلاد.

وقال فيليب لوثر نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية "لدى الحكومة اليمنية سجل ذريع من الفشل في التحقيق أو مقاضاة المسؤولين عن عمليات القتل غير القانونية والتعذيب أو غيره من ضروب سوء المعاملة، وقدم المجتمع الدولي مساعدات إنمائية وأمنية للسلطات الأمنية حين طلبت، وحان الوقت الآن لكي يتدخل ويساعد في تحقيق العدالة لعائلات الذين فقدوا حياتهم خلال هذه الفترة المضطربة".

واضاف لوثر "اليمنيون بحاجة إلى لجنة مستقلة للتحقيق في عمليات القتل واصابة المتظاهرين أو المارة بجروح في الأسابيع الأخيرة، تتمتع بصلاحية اجبار المسؤولين على الادلاء بشهاداتهم وضمان تقديم للعدالة أي شخص يثبت أنه ارتكب أو أمر بتنفيذ عمليات قتل غير قانونية أو الاستخدام المفرط للقوة".

وحذّرت منظمة العفو الدولية من عقد أي صفقات سياسية محتملة يمكن أن تعرض على الرئيس صالح وأفراد عائلته والمقربين منه الحصانة ضد الملاحقة القضائية مقابل تخليه عن السلطة.

وقال لوثر "لا يمكن السماح للرئيس صالح بالتحول إلى الهامش بهدوء في وقت يدعو فيه الشعب اليمني جهاراً إلى المساءلة، والسبيل الوحيد لنزع فتيل التوتر في جميع أنحاء البلاد هو تقديم الحقيقة وتحقيق العدالة وليس ايجاد الطرق لتجنب ذلك".

ويورد تقرير العفو الدولية أيضاً تفاصيل عن استمرار انتهاكات حقوق الانسان في اليمن، بما في ذلك عمليات القتل غير القانونية والتعذيب والاعتقال لفترات طويلة دون تهم، مرتبطة برد الحكومة اليمنية على تزايد دعوات الانفصال في الجنوب، والهجمات التي يشنها تنظيم القاعدة، والنزاع الدائر مع المتمردين الحوثيين في الشمال.

وقالت المنظمة إن انشاء لجنة تحقيق في الوفيات التي وقعت منذ شباط/فبراير الماضي يجب أن يكون نقطة انطلاق لعملية أوسع بكثير للتعامل مع تركة ثقيلة من ثقافة الافلات من العقاب على أنماط الانتهاكات في السنوات الأخيرة.

ودعت أيضاً جميع الحكومات إلى أن تعلق فوراً تصدير ونقل الأسلحة والذخائر والمواد ذات الصلة لقوات الأمن في اليمن لمنعها من استخدامها في قمع الاحتجاجات.

Read more…

9270227268?profile=original

 

 

 

 

– لندن " عدن برس " خاص -1299592010.jpg

كشف مصدر عسكري مسئول في صنعاء رفض الإفصاح عن اسمه لـ " عدن برس " من أن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمر خلال الأسابيع الماضية بسحب العديد من وحدات الجيش والأمن المركزي الذي يقوده ابن شقيقه العميد يحيى محمد عبدالله صالح من بعض المحافظات إلى العاصمة صنعاء، وكان الهدف من هذا الأمر في المقام الأول مواجهة الاعتصامات الموجودة في ساحات التغيير  بالعاصمة صنعاء.

 

وأردف المصدر, ولكن الأمر تغير كثيرا بعد حدوث انقسام داخل صوف الجيش الذي قاده اللواء الركن/ علي محسن صالح الأحمر قائد المنطقة الشمالية الغربية قائد الفرقة الأولى مدرع, التي يقع مقرها شمال العاصمة صنعاء, فعلى اثر هذا الانقسام قام العميد الركن/ احمد علي عبدالله صالح ـ قائد الحرس الجمهوري قائد القوات الخاصة برفع حالة الجاهزية القتالية للحرس الجمهوري والقوات الخاصة إلى أعلى مستوى, حيث تم تسليح كافة جنود وضباط هذه الوحدات, ونشر آلياتها الثقيلة من مدفعية ودبابات وصواريخ وأطقم عسكرية, في عدة مواقع في النصف الجنوبي للعاصمة صنعاء, وتوجيه فوهات معظم الأسلحة الثقيلة باتجاه موقع الفرقة الأولى مدرع. كما تم نشر كثير من هذه الأسلحة حول دار الرئاسة الذي يقطن فيه والده الرئيس علي عبدالله صالح, وتكليف هذه الوحدات بإقامة نقاط تفتيش على مدار الساعة في الجزء الجنوبي من العاصمة صنعاء.

واضح المصدر أن الأمر الجديد والأكثر خطورة والذي يفصح أن الرئيس صالح يستعد لإشعال مواجهة عسكرية محتملة , انه قام خلال الأيام الماضية بإجراءات عسكرية سرية تمثلت بنقل وحدات عسكرية كبيرة من الحرس الجمهوري وأسلحة كثيرة إلى مناطق قبيلته ومسقط رأسه مديرية سنحان, وهي مناطق قريبة جدا من العاصمة صنعاء وتسيطر على مداخلها, ولم تكن فيها معسكرات ولا تتمركز فيها وحدات عسكرية من سابق, ومن هذه المناطق: شعسان, وريمة حُميد, وبيت الأحمر, وغيرها من القرى.

واختتم المصدر, أن ما حصل اليوم في منطقة مذبح القريبة من ساحة التغيير التي يتجمع فيها شباب ثورة التغيير, وقتل اثنين من جنود الفرقة الأولى مدرع التي تقوم بحراسة شباب ثورة التغيير من قبل عناصر قيل أنها كانت لجنة وساطة بين الرئيس صالح واللواء علي محسن, غير أن المعلومات الأولية تؤكد أن هذه العناصر كانت ستقوم باغتيال الأخير, ولكن تم التصدي لها قبل وصولها إلى معسكر الفرقة الأولى مدرع الذي كان يتواجد فيه اللواء علي محسن. وإن مثل هذه التطورات قد تجعل الأيام القادمة حبلى بالمفاجآت.

Read more…

9270227268?profile=original

 
 
 
 
Filed under: Taiz — by Jane Novak at 7:41 am on Monday, April 4, 2011

Update: Hell breaking out all over, Ibb (drive by shootings at protesters), Hodeidah, Taiz (snipers). Urgent need for medical supplies in Taiz. Wilding regime thugs in Sanaa break into shops. Some are suggesting Saleh gave the green light after the NYT article on US shift in position to seeking Saleh’s departure from office. The determination was made that Saleh is unlikely to enact reforms, which is accurate. At every crisis juncture over the last years, with every new declaration of sincerity, Saleh never enacted reforms, only smoke, mirrors and propaganda. The extreme violence follows the transfer of General Qiran from Aden to Taiz .

Read more…

9270227268?profile=original

 

 

Why Saleh Must Go
Written By Abdullah Alasnag

Yemen is slipping further into the unknown, and a controlled outcome to the current political crisis is now unlikely.

It has become clear over the past week that the negotiations held at the Vice President’s house in Sana’a between President Saleh, the opposition, and Marshal Ali Mohsen have come to failure four times in a row. At the heart of the failures is Saleh’s insistence on immunity from prosecution and a monthly stipend to be paid to him by neighboring Gulf States after relinquishing power.

According to sources who have attended the meetings, the President seemed adamant and unwavering on these two conditions. The Americans on the other hand insisted that key figures including Ahmed Ali Saleh, the President’s son, as well as Yahya Mohammed Saleh and Amar Mohammed Saleh, his nephews who are currently heading the CSF/CTU and the National security agency respectively, are not relieved of duty.

This American insistence seemed bewildering to the attendees, specially considering that the record of these commanders and Saleh in fighting terrorism is full of failures, corruption, and misleading intelligence which has yielded little if any results to show for compared to the aid Saleh has received over the years.

In this regard, there has been no approach by the west towards the opposition or the youth with respect to security matters which is wrong since it seems that Saleh is well on his way out of power.

U.S.S. Cole:
When the USS Cole was attacked in October 2000, Saleh initially refused to accept that the destroyer was attacked by terrorists and made a statement that the explosion happened inside the ship through miss handling of explosive materials. Throughout the ensuing investigation, Saleh hampered the efforts of the FBI even after admitting it was a terrorist attack.

In November 2000, Saleh instructed all newspapers in Yemen not to publish the “information for rewards” advertising campaign which was launched by the FBI. The only newspaper to publish the advert was Al-Ayyam Newspaper in Aden which ran the advert repeatedly free of charge. FBI investigators approached the newspaper however after publication of the advert, the Yemeni Ministry of Telecommunication changed the Area code of the U.S. embassy in Sana’a rendering all the embassy telephone numbers invalid. The advert was subsequently amended to reflect U.S. numbers instead. The newspaper was sued by the government for threatening national security on another matter.

9/11:
The government of Yemen did not publicly condemn the 9/11 attacks until the 24th of September. Government newspapers and TV stations ignored the event completely. It was only after threats of air strikes against Yemen appeared in US media that Saleh requested to visit Washington and did so in November of 2001. During the visit, Saleh handed over documentation which he had denied the USS Cole investigators from over the preceding 13 months. Although he joined the war on terror, he used the war mainly to oppress his political opponents over the coming years.

Abd Al-Rahim Al-Nashiri:
Al-Nashiri was arrested in November 2002 while transiting through the UAE. When Saleh came to know of the arrest three days later, the official Saba News agency published a story that Al-Nashiri was executed in the city of Hodeidah for murder of the missionary nuns in 2000 (part of the Mother Teresa missionary service in Hodeidah where their bodies were buried in Aden). The news item explained that Al-Nashiri was arrested tried and executed, although there was no trial or a ruling in the case which was registered at the time of the murder against a mentally unstable individual named Al-Nashiri.

Abdul Al-Salam Al-Hila (wrongly named Al-Hilal):
Abdul Al-Salam Al-Hila is an officer in the Yemeni Political Security Organization, a security branch that answers directly to the Yemeni President Ali Abdullah Saleh. The fact that Al-Hila carried a Yemeni diplomatic passport indicates his high status within the organization.

Al-Hila met with the chief of the an Egyptian terror network operating in Italy during the summer of 2000 when the Islamic Institute in Milan, Italy organized a camp for Islamic fundamentalists. Wire taps by Italian police link the alleged Milan al Qaida cell to the 9/11 massacres in the United States. The wiretaps recorded Al-Hila saying: “Well, I am studying airplanes! If it is God’s will, I hope to bring you a window or a piece of a plane next time I see you… We are focussing on the air alone… It is something terrifying, something that moves from south to north and from east to west: the man who devised the program is a lunatic, but he is a genius. It will leave them stunned… we can fight any force using candles and planes. They will not be able to halt us, not even with their heaviest weapons. We just have to strike at them, and hold our heads high. Remember, the danger at the airports. If it comes off, it will be reported in all the world’s papers. The Americans have come into Europe to weaken us, but our target is now the sky.”

A foreign government reported that Al-Hila was an Al Qaida member and travelled to Afghanistan prior to November 2001. He also visited his brother a Yemeni prisoner in July 1999 while in Bosnia. His brother was serving a six year prison term in Bosnia for his involvement in a 1997 car bombing in Mostar, Bosnia. His brother had been extremely close to the would-be bomber of the USS Cole and the failed bomber of the USS Sullivans.

Al-Hila was captured in Cairo on September 19, 2002 and after spending a week, he was airlifted to Baku, Azerbaijan on September 28th 2002. He was then transported to a US detention centre in Afghanistan. He was transferred to the Guantanamo detention camp on September 20, 2004.

The big escape:
On February 5, 2006, twenty–three senior Al Qaeda operatives escaped a maximum security prison in Sana’a operated by the Political Security Organization (PSO). The prisoners tunnelled 300 meters to the women’s bathroom of a nearby mosque. Reports indicate security officials may have assisted in the escape. Several escapees were later killed in confrontations with authorities; those who voluntarily surrendered were granted “loose house arrest” in exchange for a pledge of loyalty to the Yemeni President. At that time the American embassy was warned that a high level Yemeni military commander personally released the detained prisoners as part of an agreement between President Saleh and the families of the detained. This was later confirmed when Jamal Badawi, the mastermind behind the USS Cole bombings was released to the custody of his family. At the time, the American Ambassador Thomas Karjesky visited Saleh in his palace in Aden to protest.

Although Mr. Badawi was subsequently returned to the PSO prison, suspects released from the same prison said that Mr. Badawi was held in a fully furnished flat in the prison’s upper floors with his wife and children and enjoyed internet, telephone access, and held lunch banquets for his relatives.

On the other hand Mr. Fahd Alquso who is another escapee that was never captured despite the fact that his location was well known to the government. He resides in a small village in Shabwa and continues to run his school where he educates young students.

The US embassy attack:
On September 17, 2008 a double car bomb attack on the US embassy in Sana’a killed 16 including six attackers. Three terrorists were wearing suicide vests. Four civilians and six Yemeni security personnel were also killed. The terrorists were on Central Security Forces (CSF) trucks, and the attack took place during the guards’ shift rotation.

When the CSF trucks arrived at the embassy parameter, they were allowed to enter and later exploded outside the embassy’s outer gates. The attackers were wearing military uniforms. The most crucial question that was never answered was: “Where is the truck’s original complement of soldiers?” ”Were they changed after leaving the CSF military camp or before?”

Yemeni Islamic Jihad took credit for the attack in a fax to news agencies. “We, the Organization of Islamic Jihad, belonging to the Al Qaeda network, repeat our demand of (Yemeni President) Ali Abdullah Saleh to free our detained brothers within 48 hours,” said a statement signed by Abu Ghaith al-Yamani. The group said it would attack the Saudi, British, and Emirates embassies unless its demands were met. The threatened nations are among major donors to Yemen. Saleh was later rewarded after this attack with more aid from the countries threatened.

Al-Majala (The Abyan Strike):
On December 17th, 2009 the U.S. launched a strike thought to be a tomahawk missile strike on an area in the Abyan governorate. The Yemenis provided intelligence to the American forces on high value targets purported to be in the area. After the strike, it was revealed that 57 innocent civilians including women and children were among the dead and no target of any value was eliminated. In the following months, the Yemeni government had to formally apologize to the families of the dead and promised compensation. As of 2011 nothing has been done, and the further revelation of American involvement in the strike was used by Saleh throughout his meetings with representatives of the victims’ families to redirect public anger towards the American administration and deflect it from him.

Al-Shabwani:
On May 25th 2010 an American Air strike killed Jabir Al-Shabwani the Deputy Governor of Marib Governorate. In the early hours of Tuesday, Mr. Shabwani was en route to meet AQAP operatives to mediate between them and the National Security Agency (NSA).

Mr. Shabwani’s father, an influential tribal leader met with President Saleh who informed him that the “Americans killed your son not me.” However a close friend of Mr. Shabwani later informed the family that Mr. Amar Mohammed Abdullah Saleh (the head of the NSA) was with Mr. Shabwani the night he before was killed, and when Shabwani asked Amar Saleh to accompany him, Amar told him to proceed and that he would follow. This friend told family members that the NSA ordered the Shabwani death because he was the only person with evidence as to the links between the NSA Chief Amar Saleh and AQAP, and that Shabwani started to talk about these links.

The “American Military Aid for Hire” fiasco:
The US invested heavily in the formation of the Yemeni Coast Guard and provided patrol boats that have been channelled through corrupt officials to service two private security companies owned (through fronts) by Ahmed Ali Abdullah Saleh, the President’s son and Republican guard commander, and Yahya Saleh, the President’s nephew and CSF commander. The fiasco was published in the Wall Street Journal.

The two companies are “Lotus Maritime Security Services,” based in Sana’a, and the Channel Islands-based “Gulf of Aden Group Transits Ltd.”, or GoAGT, according to officials and clients.

A Yemeni Coast Guard official who has participated in the privately arranged escorts, said Coast Guard vessels given by the U.S. are employed in contracted operations run by both companies. Coast Guard commanders also provide U.S.-trained sailors on a routine basis for these escorts. Coast Guard officers routinely refer private shippers afraid of pirate attacks to Lotus.

The Coast Guard was also involved in diesel smuggling to Somali pirates in the area. Although the American embassy was involved in the removal of the previous Yemeni Coast Guard commander in 2007, the operation continues today and has expanded to include sales of arms, GPS, and radar equipment.

There were also allegations that the Yemeni Coast Guard elements sold intelligence including ship movements to pirates to use as targets. Although these allegations have not been confirmed, the fact that most pirate attacks take place in Yemeni sea waters and in close proximity to the Yemeni coast raises a lot of questions.

Summary:
The War on terror although crucial to Yemen’s interests and future, has been turned into a subject of ridicule and doubts by Saleh. Yemenis are suspicious of every announcement the government makes and firmly believe that the war on terror only serves Saleh’s interests and not their own.

Over the years the capture and silent release of alleged Al Qaeda members through agreements only solidified this idea in the public psyche.

The use of the CTU resources and allegations of terror against political rivals only aggravated this mentality. Moreover, unless all the current leaders of the Yemeni security agencies and Saleh himself are removed, it will prove to be very difficult to regain public trust in future anti-terror operations in Yemen.

There is no doubt that a new regime in Yemen will be more effective in combating terrorism since the opposition is not linked with these groups like Saleh is.

Saleh is defiantly on his way out and a new arrangement must be reached with the opposition. The youth who are pushing for change are demanding more freedoms and equal citizenship both values of which are not conducive for Al Qaeda growth. Until now however, no gesture by western embassies has been made towards this group.

It was too late when the west jumped on the revolution bandwagon in Tunisia and Egypt as evidenced by the refusal of the youth in Egypt to meet with Secretary Clinton. This is indicative of the current mistrust the group now views the US with and the same mistake should not be committed in Yemen. Accordingly, a statement of support is badly due and I earnestly appeal to Secretary Gates and Secretary Clinton to reconsider any sympathetic attitude they harbour towards the dictator in light of the facts contained herein.

Read more…
28qpt697.jpg
يستحق الشعب اليمني الصابر على الظلم والاستبداد ثلاثين عاما ونيف تحت قيادة علي عبد الله صالح جائزة نوبل للصبر على المكاره. يستحق الشعب اليمني الذي قال عنهم رسول الله محمد عليه السلام 'قوم نقية قلوبهم ولينة طباعهم الايمان يمان والحكمة يمانية' كل عون ومدد من كل شرفاء الامة العربية تعينهم على التخلص من جبابرة العصر بقيادة علي عبدالله واتباعه.
كان عندي اقتناع بان الرئيس عبد الله صالح من القاده الاذكياء لانه يماني والحكمة يمانية ولكنه وبكل اسف في الاسبوعين الاخيرين ثبت عندي سوء اعتقادي فلو كان ذكيا طاهرا وامينا لاستجاب لمطالب الشعب اليمني الذي بقي في الميادين اياما وهم يهتفون برحيل النظام وقد تعرضوا للموت من قناصة النظام السياسي من على اسطح المنازل.
لو كان ذكيا لتعلم الدرس التاريخي في كل من تونس ومصر ولا يتعلم الدروس من قيادة رعناء حمقاء من طرابلس الغرب. كنت اتوقع ان يسارع لتشكيل لجنة حكماء من اهل اليمن لا يزيدون عن خمسة اعضاء والذين هم ليسوا خصوما لرئيس لكنهم لا يتفقون معه فيما ذهب اليه ابان حكمة ويسلمهم القيادة لفترة مؤقتة لا تزيد عن ستين يوما ويتم خلالها انتخاب قيادة للبلاد مهمتها اعداد الدستور واجراء انتخابات حرة ونزيهة باشراف محلي وعربي ودولي لتنضبط المسيرة الديمقراطية ولكن الرئيس سلك سبيل المتقلبين في ارائهم ومواقفهم واقوالهم وانه يتفق مع محاوريه للخروج من الازمة الراهنة وسرعان ما يعود الى البيت فينقلب على ما اتفق عليه سابقا. يقول انه عازم على تسليم السلطة 'لاياد امينة' لكنه لا يبين مفهومه للامانة ونسأل اذا كان يعتبر نفسه امينا فلماذا يشترط ضمن نقاطه الخمس لتسليم السلطة خلال ستين يوما 'عدم ملاحقته وابنائه واقاربه' الا يوحي ذلك بعدم الامانة والنزاهة؟ والحق ان المثل العربي الشائع 'كاد المريب ان يقول خذوني' ينطبق على الرئيس عبد الله صالح.
السؤال هل لا يوجد من بين علماء وفقهاء ومثقفي واعيان وسياسيي اليمن من لا يتمتع بالنزاهة والامانة والصدق وان الرئيس عبد الله ما برح يبحث عنه بين جبال اليمن وسهوله ووهاده ليسلمه السلطة انه امر عجيب ان ينكر قائد دولة على شعبه وجود الامين والنزيه الذي يستحق ان يتولى امر البلاد.
يقول الرئيس انه 'لن يسلم السلطة للمعارضة وانها بعيدة عنهم بعد الشمس' وانما سيسلمها للشعب، ونحن معه ونطلب من سيادته النزول الى ميادين التغيير لمواجهة المحتجين واعلانه الرحيل عن الحكم ولكن على المحتجين ان يشكلوا لجنة وطنية في خلال ثلاثة ايام من العقلاء لتسلم القيادة لمرحلة انتقالية وعندئذ يسلمهم القيادة ويرحل، والجيش هو الضامن لانتقال السلطة سلميا، واذا لم يقبل بهذه الطريقة فعليه ان يسلم مقاليد الامور الى هيئة قضائية عليا تتمتع بالنزاهة والامانة لمرحلة انتقالية والضامن هو الجيش والشعب لحفظ الامن والاستقرار والانتقال السلمي للسلطة .
الرئيس 'يتحدى شعبه مرتين وثلاثا بانهم لا يستطيعون حل مشكلة واحدة من مشاكل اليمن وان اليمن سيصبح اربعة اشطار اذا رحل عن السلطة' لهذا يحاول الرئيس ان يستبقي في سلطته اكبر كمية من النقود ليوظفها لتجنيد مرتزقة من خارج اليمن ومن الداخل ليستخدمهم لبث الفوضى واشعال الخلافات القبلية الامر الذي سيربك اي قيادة سياسية بعد رحيل عبد الله عن الحكم ليثبت للناس عامة بانه هو القادر الوحيد لضبط الامن والاستقرار في ربوع اليمن والامر الثاني انه على مدى اكثر من ثلاثين عاما وهو يبني جحافل من المرتزقة من الداخل والخارج وانه لم يبن دولة وانما مكن الاتباع من مفاصل الدولة وامنها.
الرئيس علي يثير مخاوف الغرب من الاسلاميين ومن تنظيم القاعدة ومن الارهاب وانه هو وحده الضامن لمحاربة الاسلاميين وتنظيم القاعدة وعند غيابه فان السلم والامن الدوليين سيتأثر بغيابه! والسؤال من يغذي النعرات الطائفية والقبلية في اليمن؟ انه الرئيس. اليس تنظيم القاعدة في اليمن هو من نتائج حكم عبد الله صالح؟. الاسلاميون في اليمن يتشكلون من الزيدية والشافعية وعاشوا في سلام على مر العصور لكنها برزت الخلافات في عهد الزعيم عبد الله وما يجري في جنوب اليمن هو نتاج حكمه وما جرى ويجري في صعدة هو ايضا من مؤامرات النظام.
اخر القول: الشعب اليمني اكثر وعيا بمؤامرات الرئيس وهو قادر على وأد الفتن اينما ظهرت وانهم اكثر استعدادا اليوم لبناء الدولة المدنية المتحضرة بعيدا عن نظام القبيلة الذي يوحي بالحروب الاهلية والنزاعات. ويقيني بان تنظيم القاعدة سينتهي من اليمن برحيل نظام الرئيس ولا خوف على دول الجوار من غياب عبد الله صالح.

Read more…

9270227268?profile=original

 

الموضوع: أخبار الوطـن

كشفت صحيفة نرويجية - اليوم الأثنين - عن محاولة الرئيس علي عبد الله صالح،استخدام السعودية وخداعهم في محاولة القضاء على اللواء علي محسن الأحمر- قائد المنطقة الشمالية الشرقية باعتباره خصم محتمل له ولنظامه.

 وقالت الصحيفة ،استنادا الى مذكرة دبلوماسية سربها موقع ويكيليكس، حاول صالح "على ما يبدو" ان يستخدم السعوديين من غير علمهم للقضاء على اللواء علي محسن الاحمر" و الذي انضم مؤخرا الى المحتجين المطالبين باسقاط نظام صالح.

ووفقا لما اورده موقع ( afp_tickers ) عن صحيفة افتنبوستن التي نقلت هي الأخرى عن مذكرة سرية صادرة عن السفارة الاميركية في الرياض :"ففي شتاء 2010 تم توجيه طائرات مقاتلة سعودية كانت تشارك في قصف التمرد الزيدي الذي تشهده اليمن منذ 2004 الى مبنى قدم للسعوديين على انه مقر مهم للمتمردين".

وأضافت:"لكن العملية الغيت عندما ادرك الطيارون السعوديون انهم يوشكون على قصف المقر العام لعلي محسن الاحمر.

وتابعت "على ما يبدو حاول صالح التخلص من خصم محتمل"، مؤكدة انها تملك الوثائق الدبلوماسية ال250 الفا التي حصل عليها موقع ويكيليكس.

وتحدثت المذكرة التي لم يحدد تاريخها عن لقاء "سري" تم في 6 شباط/فبراير 2010 بين دبلوماسيين اميركيين ونائب وزير الدفاع السعودي خالد بن سلطان.

والجنرال علي محسن الاحمر هو قائد المنطقة الشمالية الشرقية لكتيبة المدرعات الاولى، وذاع صيته في 21 اذار/مارس عند اعلان انضمامه الى الاحتجاجات ضد صالح الذي يحكم البلاد منذ 32 عاما.

وطلب الاحمر في بيان قرأه المتحدث باسمه- أمس الاحد من الرئيس اليمني ان يرحل "باسم ثورة" الشعب اليمني ووعد بانجاح الثورة السلمية للشباب بكل السبل الممكنة ومهما كان الثمن.

 

Read more…

لندن " عدن برس " -images-stories-7aqnew-374x234.jpg

ذكرت صحيفة " الراي " الكويتية نقلا عن مصادر أجنبية بأنه واستجابة لضغوط شعبية وبرلمانية نرويجية متواصلة منذ العام 2008، أعلنت شركة كوكاكولا أخيراً انها قد قررت قطع كافة علاقاتها التجارية والاستثمارية مع الملياردير ورجل الأعمال اليمني شاهر عبدالحق، وذلك على خلفية اتهام ابنه فاروق بقتل صديقته النرويجية في لندن في العام 2008.

 

وجاء هذا القرار من جانب الشركة العالمية في أعقاب حملة أطلقها نرويجيون عبر موقع فيسبوك، وهي الحملة التي دعت الى مقاطعة جميع منتجات كوكاكولا بسبب ارتباطها بعلاقات تجارية مع الملياردير اليمني الذي رفض مثول ابنه أمام القضاء البريطاني لمحاكمته بتهمة قتل صديقته النرويجية مارتين ?يك ماغنوسين.

 

وانضم الى تلك الحملة مئات الآلاف من النرويجيين والأوروبيين المتعاطفين مع أسرة الضحية التي كانت في الثالثة والعشرين من عمرها عندما تم قتلها. ويقول قادة الحملة ان شركات أخرى قطعت علاقاتها التجارية مع رجل الأعمال اليمني بسبب اصراره على عدم تسليم ابنه الى القضاء البريطاني لمحاكمته على جريمته التي اقترفها في العام 2008 ثم لاذ بالفرار الى اليمن على متن طائرة خاصة يملكها والده الذي تربطه علاقات قوية مع الرئيس اليمني علي عبدالله صالح.

وتعود القضية الى مارس 2008 عندما عثرت الشرطة البريطانية على جثة ماغنوسين بين ركام في قبو تابع لبناية لندنية كان يقطن بها فاروق شاهر عبدالحق. وكشفت التحقيقات لاحقاً عن ان فاروق وماغنوسين كانا معاً قبل ذلك بيومين يحتفلان مع اصدقاء آخرين بالتخرج ثم اصطحبها بعد ذلك الى شقته وكانت تلك آخر مرة شوهدت فيها الضحية.

ووفقاً لمحاضر تحقيقات الشرطة البريطانية، فإن تشريح جثة الضحية كشف عن انها تعرضت الى الاغتصاب قبل أن يتم قتلها خنقاً ودفنها بشكل جزئي تحت ركام في القبو الذي تم العثور عليها فيه.

 

ومنذ ذلك الحين تم اصدار مذكرة توقيف أوروبية ضد فاروق شاهر عبدالحق وتفاعلت القضية آنذاك بين لندن وصنعاء ثم دأب البرلمان النرويجي على اثارتها، لكن والده مازال يستخدم كل ما أوتي من نفوذ في سبيل حمايته من المساءلة القانونية كما أن اليمن وبريطانيا لا تربطهما اتفاقية تبادل مجرمين.

 

وفي وقت لاحق، ذكرت تقارير ان الملياردير اليمني عرض تقديم فدية الى اسرة الضحية في مقابل التوقف عن ملاحقته قضائياً لكن عرضه قوبل بالرفض في ظل اصرار على تسليم الابن المتهم للمحاكمة أمام القضاء البريطاني.

 

تجدر الاشارة الى ان شاهر عبدالحق يمتلك امبراطورية تجارية واسعة النطاق والأنشطة وتشمل مجالات البترول والسياحة والعقارات والمشروبات الغازية حيث يمتلك حقوق تعبئة وتسويق منتجات شركة كوكاكولا في عدد من دول الشرق الأوسط.

 

وتعليقاً على قرار قطع العلاقات التجارية والاستثمارية مع عبدالحق قال ناطق رسمي باسم شركة كوكاكولا: «لقد وافق السيد عبدالحق على أن يتخلى عن امتيازاته التجارية في عمليات كوكاكولا في مصر وليبيا واليمن. ونحن من جانبنا نود أن نعرب عن تعاطفنا الكامل مع أسرة الضحية».

 

من جانبه، قال المحقق البريطاني لي بريسلاند الذي يتولى ملف القضية: «لدينا مشتبه واحد فقط نود أن نستجوبه ولن نيأس أبداً»، وذلك في إشارة الى فاروق شاهر عبدالحق.

Read more…

9270232855?profile=original

 

 

TERRORISM the Origin and the Sources is an intellectual thought that depicts the hidden demission of the repressive regimes of the World, their ideologies, political dogmas, myths and the limited immunity powers, which represented not only by misusing of the super military powers against their nations to protect themselves, but also by their exploitation of the humanitarian causes such as Palestine’s Issue to lure their people with false victory, liberation and heroism. As a result of that they collapse. Therefore, the freedom, justice and peace benefit. The poem also explains the teleological view of the world and history that Palestine will liberalize when human beings will have their complete freedom. Then, the true will prevail and it will bring the universal, real and justice peace. The Author

Read more…


March 23 2011 02:22
Arabtimes.com

 

سقطت مدينة الجوف اليمنية شمال البلاد في أيدي قبليين مناهضين للديكتاتور علي عبد الله صالح اليوم الثلاثاء اثر معارك طاحنة مع قوات الحرس الجمهوري التابعة لنجل الرئيس احمد علي صالح.وقال مصدر يمني مطلع أن رجال القبائل في مدينة الجوف تمكنوا من السيطرة على المعسكر التابع للحرس الجمهوري بعد معارك استمرت عدة ساعات وطردوا أفراد المعسكر".وتكتسب الجوف، المدينة الأولى التي تسقط في أيدي رجال القبائل، أهمية خاصة حيث تقع على الحدود مع العربية السعودية التي تخشى من تدهور الأوضاع في اليمن اثر انشقاقات في الجيش اليمني عقب إعلان الأخ غير الشقيق للرئيس صالح اللواء علي محسن الأحمر انضمامه لثورة الشباب المطالبة برحيل صالح.وتوالت سلسلة المنضمين الى حركة الشباب في اليمن المطالبة برحيل صالح من قادة عسكريين، وزراء، ودبلوماسيين وبرلمانيين منذ يوم أمس واليوم الثلاثاء وصل عددهم نحو 157 شخصية اعتبارية

وكان علي عبد الله صالح قد دعا "شباب ثورة التغيير" للحوار بعيدا عن الحسابات الحزبية فيما تعهدت المعارضة بان يزحف الشباب صوب القصر الجمهوري الجمعة القادمة .ونقلت وكالة الانباء اليمنية الرسمية " سبأ" مساء اليوم عن مصدر مسؤول بالرئاسة اليمنية قوله "ان الرئيس صالح يبدي تعاطفاً مع مطالب الشباب وقضاياهم وتطلعاتهم المشروعة ".وأضاف المصدر" إن رئيس الجمهورية يدعو الشباب إلى الحوار الشفاف والصادق والمفتوح وبعيداً عن الحسابات الحزبية الضيقة ووضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار".وكان الناطق الرسمي باسم أحزاب المعارضة " اللقاء المشترك " محمد قحطان تعهد اليوم في تصريح "بان يزحف شباب الثورة صوب القصر الجمهوري يوم الجمعة القادم للقبض على الرئيس صالح المتهم بقتل العشرات من المحتجين " .وقال قحطان  صالح لم يعد يسيطر إلا على 8 كلم من العاصمة صنعاء عززها بالدبابات وراجمات الصورايخ لكي يواجه بها شباب الثورة

وأضاف "فليقتل صالح من يقتل من الشباب لكنهم سيصلون الى غرفة نومه لكي يحاكموه على ما ارتكبه بحق الشعب اليمني من ويلات ".وأكد المصدر المسؤول أن الرئيس صالح ينظر إلى ما قام به الشباب النقي تجديداً لروح الثورة اليمنية وتحفيزاً لحيوية النظام الديمقراطي التعددي .وحذر الرئيس اليمني من أن "تختطف الأحزاب والقوى المتربصة روح تطلعاتهم الإصلاحية السلمية في إطار الشرعية الدستورية والاستقرار وتنحرف بها عن أهدافها ومقاصدها النبيلة ".وكانت حركة احتجاج يقودها " شباب ثورة التغيير" انطلقت في الثالث من فبراير/ شباط الماضي تطالب الرئيس اليمني بالرحيل وأسرته بعد حكم دام لأكثر من 32 عاما .وأسفرت حركة الاحتجاج عن مقتل 110 اشخاص في عموم محافظات اليمن وجرح المئات

على صعيد اخر قالت جريدة "ذي اندبندنت" البريطانية ان اليمن سيكون الدولة العربية الثالثة بعد تونس ومصر التي ستشهد تغييرا في النظام. ويبدو ان صالح يكاد لا يمسك زمام السلطة بيديهوتضيف الصحيفة البريطانية ان ما اسمته "مذبحة الجمعة" التي نشأت عن القناصة الموالين للحكومة، وضعت نهاية للحوار بين المعارضة والدولة لعدة ايام، الا انها استؤنفت وقد تؤدي الى تنحي الرئيس واحلال مجلس عسكري لرئيس جديد محله مثلما حدث في مصر. الامر الذي سيؤدي بالتالي الى انتخابات يمنية

غير ان هناك دوما احتمال نشوب اعمال عنف لان الـ24 مليون يمني يملكون ما يقدر بـ60 مليون قطعة سلاح. اضافة الى ذلك فان الدولة ضعيفة، وهناك عشرون في المائة على الاقل من السكان يدينون بالولاء لقبائلهم.وكان الرئيس صالح قد اعتمد على دعمه لقوة القبائل على حساب قوة الدولة في وقت انشأ فيه نظاما للرعاية يقوم بتوزيع الوظائف وفق الولاء السياسي. اما الطبقة المتوسطة فانها صغيرة بالنسبة لتونس ومصر ونسبة الخريجين الجامعيين منخفضة. وفيما وضعت الحكومة ثقلها على القبائل، فانه يبدو ان المعارضة اقل اعتمادا على الولاء القبلي

وترى الصحيفة البريطانية ان اخطاء صالح مماثلة لاخطاء مبارك. فهو قد عرض التغيير وقال انه لن يرشح نفسه مرة اخرى للرئاسة، لكنه رفض ان يتنحى. واستخدم البلطجية لارهاب معارضيه، وادعى ان الشبان المتظاهرين هم الذين يطلقون النار. وحاول السيطرة على الصحافة المحلية والاجنبية. وتخلص الى ان هذا كله تعاظم في مذبحة يوم الجمعة الفائت التي يحتمل ان تؤكد ان الرئيس صالح سينتهي على المدى القصير وليس البعيد.واورت الصحيفة كيف ان المتظاهرين ضد النظام في جامعة صنعاء هللوا لسماع انباء انضمام كبار الضباط الى جانبهم. وقالت ان الجنود يتنقلون بحرية داخل وخارج مخيم الاحتجاجات، ويتناولون الشاي وتلتقط صورهم مع المتظاهرين الذين مضى على تخييمهم هناك اكثر من شهر مطالبين بتغيير النظام

وفيما اعرب كثيرون عن ان استقالة اللواء محسن تعني نهاية نظام صالح، قال احد موظفي الحكومة اليمنية "هناك فرصة بنسبة 60 في المائة لان يقع انقلاب غير دموي".قما قال المتظاهرون "الجيش الى جانبا. الحمد لله". بينما انطلقت الشعارت تنادي بـ"مجتمع ديمقراطي افضل" وتحيا اليمن وتحيا ثورة الشعب

Read more…
قال إن من قتل المعتصمين بصنعاء هو من اغتال الحمدي وغيب قادة حركة 78
عبدالله عبدالعالم يحث جنود الجيش والأمن على حماية المعتصمين
الأحد 20 مارس - آذار 2011 الساعة 08 مساءً / صنعاء - الاشتراكي نت
 
 

قال نائب رئيس مجلس القيادة (نائب الرئيس) السابق عبدالله عبدالعالم إن من قتل المتظاهرين في صنعاء يوم الجمعة هو الذي اغتال الرئيس السابق إبراهيم الحمدي وأخاه عبدالله وغيب قادة الحركة الناصرية في 1978.

وأضاف عبدالعالم المقيم في منفاه القسري بدمشق منذ 1978 في بيان له يوم الأحد "إن يد الغدر والخيانة التي امتدت إلى أبنائنا المعتصمين في جميع المحافظات وسفكت دماءهم هي نفس اليد التي اغتالت الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي وأخاه المقدم عبدالله الحمدي في 11اكتوبر 1977 وغيبت الرائد علي قناف زهرة والرائد عبدالله الشمسي وغيرهم وقامت باستضعاف مشائخ تعز والتآمر عليهم وقتلهم, وغيبت كوكبة من أبطال ثورة 15 أكتوبر 1978 وفي مقدمتهم عيسى محمد سيف وعبدالسلام مقبل ومحمد إبراهيم والرائد عبدالله الرازقي والرائد محسن فلاح وزملائهم من العسكريين والمدنيين".

وحث عبدالعالم قائد قوات المظلات السابق المعتصمين على الصمود.

وقال "اصمدوا أيها الشباب الأبطال وليكن اعتصامكم سلمياً واضربوا مثلاً بالمدنية والتحضر فلا تنجروا إلى الصدام مع رجال الأمن والجيش فهم إخوانكم وسيكونون معكم إن شاء الله, فهم منكم ويعانون كما تعانون".

كما حث عبدالعالم جنود الجيش والأمن على حماية المعتصمين قائلاً "إحموا شعبكم. إنهم إخوانكم وآباؤكم وأنتم الدرع القوي لشعبكم".

وأدان مذبحة يوم الجمعة التي قتل فيها قناصة تابعون لنظام صالح نحو 56 معتصماً وأصابوا نحو 200 واصفاً ذلك بـ"مجزرة رهيبة".

وقال بيان منفصل لعبدالعالم في التنديد "إن أعمال الغدر والقتل سمة سائدة منذ 33 سنه وجميع أبناء الشعب اليمني الشرفاء يعرفون مرتكبي هذه الجرائم منذ 11 أكتوبر 1977 ومايو 1978 مرورا بـ 5 نوفمبر 1978 وحروب المناطق الوسطى وحرب 1994 وحروب صعدة العديدة وانتهاء بضرب المحافظات الجنوبية".

وحذر عبدالعالم نظام صالح من "الاستمرار في هذا النهج الدموي ضد شبابنا الثائر وشعبنا اليمني العظيم" داعياً المنظمات الإنسانية والحقوقية إلى التصدي لما أسما ها بالجريمة البشعة.


Read more…
9270227268?profile=original

 

عرب تايمز - خاص

 فقد سفاح اليمن الاثنين ابرز دعائمه مع انضمام اكبر شيخ قبلي في البلاد الى "ثورة الشباب" وكذلك عشرات الضباط والمسؤولين وعلى راسهم اللواء علي محسن الاحمر الاخ غير الشقيق للسفاح الذي كان يعد من اهم وجوه النظام وسارع السفاح الى ارسال وزير خارجيته الى ملك السعودية طلبا للنجدة اسوة بالنجدة التي بعث بها ملك السعودية لسفاح البحرين

واعلن شيخ مشايخ قبائل حاشد صادق الاحمر في اتصال مع قناة الجزيرة القطرية انضمامه الى الحركة الاحتجاجية المطالبة بتغيير النظام، ودعا الرئيس علي عبدالله صالح الى "خروج هادىء" و"مشرف" من السلطة التي يتولاها منذ 32 عاما.وقال الشيخ الاحمر للقناة القطرية "اعلن باسم جميع ابناء قبيلتي انضمامي للثورة"، ووجه نداء الى صالح حتى "يجنب اليمن سفك الدماء ويخرج بهدوء".كما اكد انه مستعد للوساطة من اجل "خروج مشرف للبلد والاخ الرئيس".ويشكل هذا الموقف ضربة قوية لنظام الرئيس اليمني الذي طالما اعتمد على دعم التركيبة القبلية لادارة البلاد

وفي وقت سابق، اعلن اللواء علي محسن الاحمر الذي يعد من اهم اعمدة النظام اليمني انضمامه الى الحركة الاحتجاجية مع جميع مرؤوسيه.وقال الاحمر "نزولا عند رغبة زملائي وابنائي في المنطقة العسكرية الشمالية الغربية والفرقة الاولى المدرعة والذين انا واحد منهم اعلن نيابة عنهم دعمنا وتاييدنا السلمي لثورة الشباب السلمية".واضاف "سنؤدي واجباتنا الغير منقوصة في حفظ الامن والاستقرار".واعتبر الاحمر ان "اجهاض العملية الحوارية واغلاق منافذ التوافق الوطني وقمع المعتصمين السلميين "..." ادى الى ازمة تزداد تعقيدا وتدفع البلاد نحو شفير العنف والحرب الاهلية

وقتل 52 متظاهرا واصيب اكثر من 120 بجروح في صنعاء الجمعة برصاص قناصة ومسلحين قال المتظاهرون انهم مناصرون للسلطة.واقال صالح الحكومة الاحد على خلفية الهجوم، بعدما اعلن الجمعة حالة الطوارىء في البلاد لثلاثين يوما.وطالب رجال دين وشيوخ قبائل بارزون الرئيس اليمني بالاستجابة "لمطالب الشعب"، علما ان حكومته تلقت ضربة جديدة قبل اقالتها باستقالة وزيرة حقوق الانسان هدى البان منها على خلفية "مجزرة" الجمعة، وهو ما اقدم عليه ايضا وزيران آخران

واعلن عشرات الضباط اليمنيين تباعا اليوم انضمامهم الى المحتجين المطالبين بتغيير النظام في وسط صنعاء، بحسب ما افاد مراسل وكالة فرانس برس.واعلن الضباط، وهم من من رتب مختلفة، امام المتظاهرين في صنعاء انضمامهم الى الحركة الاحتجاجية المستمرة منذ نهاية كانون الثاني/يناير.كما اكد العميد في الجيش اليمني ناصر علي الشعيبي الاثنين لوكالة فرانس برس انضمامه مع 59 ضابطا آخرين من حضرموت في جنوب شرق البلاد الى الحركة الاحتجاجية المطالبة بتغيير النظام، اضافة الى 50 ضابطا اخرين من اجهزة وزارة الداخلية

واعلن ايضا كل من اللواء محمد علي محسن قائد المنطقة الشرقية وقائد اللواء 310 حميد القشيمي، لقناة الجزيرة انضمامهما الى "ثورة الشباب".واعلنت وسائل الاعلام العربية استقالة نائب رئيس مجلس النواب حمير الاحمر من الحزب الحاكم وانضمامه للمحتجين، فضلا عن التحاق عدد كبير من سفراء اليمن في العالم الى الحركة الاحتجاجية، لاسيما السفراء في الرياض والكويت.كما اعلن محافظ عدن، ثاني اكبر مدن اليمن، استقالته احتجاجا على قمع المتظاهرين بحسب ما افاد مصدر من مكتبه

في موازاة ذلك، انتشرت دبابات ومدرعات للجيش اليمني اليوم في صنعاء بما في ذلك في محيط القصر الجمهوري ووزارة الدفاع والبنك المركزي، بحسب ما افاد مراسل وكالة فرانس برس.وذكر مراسل فرانس برس ان دبابات ومدرعات جديدة انتشرت في شوارع صنعاء الحيوية وبالقرب من البنك المركزي والقصر الجمهوري ودار الرئاسة ووزارة الدفاع.واضاف المراسل ان مشاة من الجيش ينتشرون بكثافة على مداخل ساحة الاعتصام امام جامعة صنعاء، خصوصا بعد اعلان اللواء محسن الاحمر انضمامه الى "ثورة الشباب".وفي شمال البلاد، قتل حوالى عشرين شخصا في معارك دارت امس الاحد بين الجيش وقبائل موالية للسلطة من جهة والمتمردين الحوثيين من جهة اخرى، بحسب ما افادت مصادر عسكرية وقبلية فرانس برس

وذكرت المصادر ان المعارك اندلعت للسيطرة على موقع استراتيجي للجيش عند مدخل محافظة الجوف الشمالية، وقد تمكن الحوثيون من السيطرة عليه.واشار مصدر قبلي الى ان "المعارك بدأت بعد ظهر الاحد واستمرت حتى الليل واستخدمت فيها مختلف انواع الاسلحة الثقيلة"، مشيرا الى ان اشتباكات متقطعة دارت خلال الايام الماضية في المكان بين الجيش والحوثيين ما اسفر عن مقتل العديد من المتمردين.واضاف المصدر ان الحوثيين "تمكنوا من اسقاط الموقع والسيطرة عليه، وفيه دبابتان وعدة مركبات عسكرية عسكرية".وذكر المصدر القبلي ان طائرة حربية ارسلت الى الموقع لتدمير المركبات العسكرية التي استولى عليها الحوثيون "لكن تم اسقاط الطائرة وقتل طيارها".وكانت السلطات اعلنت الاحد "سقوط طائرة تدريب عسكرية بعد اصطدامها باحد الجبال في محافظة الجوف".من جهته، دان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بشدة استخدام الرصاص الحي ضد المتظاهرين في اليمن

وصرح بان كي مون للصحافيين عقب محادثات مع الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى في القاهرة "ادين بشدة استخدام قوات الامن الذخيرة الحية ضد المتظاهرين في صنعاء" مضيفا ان "على الحكومة اليمنية واجب حماية المدنيين. وادعو الى ممارسة اقصى درجات ضبط النفس وانهاء العنف

وكان السفير اليمني في دمشق عبد الوهاب طواف  قد استقال من منصبه كسفير لبلاده ومن عضوية الحزب الحاكم احتجاجا على قتل معتصمين في عدة مدن يمنية يطالبون بإسقاط نظام الرئيس علي عبد الله صالح.وقال طواف لوكالة يونايتد برس إنترناشونال "استقلت من منصبي كسفير وعضو في الحزب الحاكم".وأضاف "أنا أستقيل بسبب فشل الحكومة في حماية المعتصمين في ساحة التغيير وفشلها أيضاً في تحقيق مصالح الشعب اليمني".يشار الى ان عدة مدن يمنية تشهد منذ أكثر من شهر تظاهرات تطالب بإسقاط صالح الذي يحكم البلاد منذ 32 عاما ،تحولت الى مواجهات مع قوات الأمن ومؤيدي النظام ،وأسفرت عن مقتل وجرح مئات الأشخاص

كما  أعلن السفير اليمني لدى الأردن شايع الزنداني الإثنين تأييده للثورة الشعبية التي يشهدها اليمن والمطالبة برحيل الرئيس علي عبد الله صالح.وقال الزنداني ليونايتد برس انترناشونال " أعلن تأييدي المطلق للمطالب الشعبية والشبابية في اليمن من أجل الحرية والديمقراطية ".ونفى الزنداني أنباء تحدثت عن استقالته وقال "أنا باق في منصبي فانا لا أمثل النظام في اليمن بل أمثل الدولة اليمنية".وقال الزنداني ان موقفه متناغم مع مطالب الشعب في التغيير، مدينا كافة أعمال العنف التي ارتكبت ضد المتظاهرين في اليمن وآخرها مقتل أكثر من 50 شخصا يوم الجمعة الماضي في ساحة التغيير بجامعة صنعاء جراء إطلاق النار عليهم من قبل قناصة .وأوضح الزنداني ان اتساع دائرة  المؤيدين للحراك الشعبي المطالب بالتغيير في اليمن مؤشر واضح على الإيمان بحق الشعب اليمني في الديمقراطية والحرية

Read more…
 9270227268?profile=original

عرب تايمز - خاص 

جدد سفاح اليمن علي عبدالله صالح اتهامه للمعارضة بالتحريض على الفتنة، التي قال إنها كانت سبباً في مقتل وجرح المئات من المعتصمين أمام ساحة جامعة صنعاء الجمعة، واقترح على المعتصمين أن يرفعوا اعتصامهم من ساحة الجامعة وإقامته في أحد ملاعب كرة القدم .وكان صالح يلقي كلمة أمام المشائخ والشخصيات الاجتماعية وأعضاء المجلس المحلي والشباب في مديرية بني مطر بمحافظة صنعاء، حيث أكد أن “تلك الحوادث ترتكبها عناصر من أحزاب المشترك والتي تعمل على تأجيج الأوضاع وخلق التوتر ومحاولة الدفع بالوطن إلى المجهول”، وأضاف: “الحقيقة أن من سقطوا الجمعة ويسقطون ضحايا حوادث العنف التي تحصل الآن، هم نتيجة لتلك التعبئة الخاطئة والتحريض والفوضى التي تتحمل مسؤوليتها احزاب اللقاء المشترك وما يسمى باللجنة التحضيرية للحوار الوطني (برئاسة الشيخ حميد الأحمر) وغيرهم من دعاة الفتنة الذين يتسلقون على دماء المواطنين الأبرياء وإزهاق الأرواح البريئة الذين يتم التغرير بهم ويقدمونهم كباش فداء من أجل مطامحهم للوصول للسلطة عبر الانقلاب على الديمقراطية والشرعية الدستورية والزج بالوطن في أتون الصراعات والعنف والتخريب

وجدد الدعوة “للجلوس إلى طاولة الحوار الذي يجنب الوطن الفتنة”، مؤكداً أن “حق التعبير عن الرأي سلمياً مكفول للجميع وأن المعتصمين أمام جامعة صنعاء بإمكانهم الانتقال إلى إستاد الرياضي أو أي منطقة أخرى بعيداً عن السكان ومنازلهم أو إقلاق راحتهم، ومنعا لأي احتكاكات فيما بينهم” .وأعلن العشرات من الأكاديميين في جامعة صنعاء وعموم الجامعات اليمنية استقالاتهم النهائية من عضوية المؤتمر الشعبي العام، والانضمام إلى المطالبين بتغيير النظام الحاكم في اليمن حالياً، وتقديم ما أسماه بيان صادر عنهم “مرتكبي جريمة الإبادة في ساحة التغيير بصنعاء إلى القضاء العادل بصورة عاجلة” .ومن أبرز الأكاديميين المستقيلين من الحزب الحاكم نائب وزير الزراعة السابق وعضو لجنة دائمة في المؤتمر (لجنة مركزية) الدكتور جلال إبراهيم فقيرة والأمين العام المساعد لمجلس الوزراء محمد علي صالح سوار ووزير الثقافة السابق عبدالوهاب الروحاني والدكتور أمين الكمالي وعدد آخر من جامعتي صنعاء وعدن

ودعا رئيس مؤتمر السلام الوطني بمحافظة صعدة فارس مناع، الجيش إلى “التدخل للإيقاف الفوري للقتل والقمع لأبناء الشعب” . وقال إنه “في حال عدم الاستجابة فإنه سوف يدعو إلى اجتماع عاجل للتشاور يضم كل مشائخ القبائل اليمنية والشخصيات المستقلة وكل القوى الفاعلة في اليمن والخروج بقرارات رادعه لحماية أرواح الشباب في الميادين” .ووطالب بيان لمكتب مناع الإعلامي، في مبادرة من نقطتين تهدف إلى حماية المعتصمين، الجيش الوطني بالتدخل لحماية ثورة الشعب، و”تحمل مسؤوليته الوطنية والتاريخية تجاه شعبه والتدخل للإيقاف الفوري للقتل والقمع لأبناء الشعب في كل ميادين الاعتصامات السلمية أسوة بالجيش المصري” . وأكد في النقطة الثانية أنه في حال عدم استجابة الجيش للمطالب خلال 72 ساعة فإنني أدعو كل مشائخ القبائل اليمنية والشخصيات المستقلة وكل القوى الفاعلة في الساحة إلى اجتماع عاجل للتشاور والخروج بقرارات رادعه لحماية أرواح الشباب في الميادين

على صعيد اخر نفى مصدر يمني مسؤول أمس ما تردد من قبل وسائل إعلام محلية عن قيام علي عبدالله صالح بترحيل أبنائه وأحفاده مع عائلاتهم إلى الولايات المتحدة .  وأكد المصدر أن هذه الأنباء “افتراءات كاذبة مضللة وفي إطار حملة الأكاذيب والشائعات التي دأبت عليها وسائل بعض وسائل الإعلام للتضليل وخلق البلبلة”، مشيرا إلى أن “العناصر الانقلابية هي من تحضر نفسها للرحيل للحاق بعائلاتها وأفراد أسرها، الذين تم ترحيلهم منذ فترة، إلى بعض الدول المجاورة، أما علي عبدالله صالح فهو القائد المناضل الشجاع والرئيس المنتخب من جماهير الشعب والقائد الذي خبره الوطن في مختلف الميادين مدافعاً صلباً عن الثورة والجمهورية والوحدة، ومحافظاً على اليمن وأمنه واستقراره، ومتصدياً لكل المتآمرين والمتربصين من دعاة الفتنة” . وكانت وسائل إعلام محلية معارضة قد أشارت إلى أن الرئيس صالح قام مؤخرا بترحيل عدد من أبنائه وأحفاده مع عائلاتهم إلى الولايات المتحدة، وتعيين بعض أبنائه وأحفاده وزوجاتهم كدبلوماسيين بالسفارة اليمنية في واشنطن، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تعد استباقية لما قد تسفر عنه الثورة الشعبية في اليمن التي تطالب بإسقاط النظام

على صعيد اخر وزعت المعارضة اليمنية بيانا بعنوان ( في حالة سقوط الرئيس اليمني علي عبد الله صالح من سيسقط معه ؟) وتضمن البيان الاسماء التالية

علي عبدالله صالح الأب رئيس الجمهورية اليمنية

أحمد علي عبدالله صالح الأبن قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة

يحيى محمد عبدالله صالح أبن الأخ رئيس أركان الأمن المركزي

طارق محمد عبدالله صالح أبن الأخ قائد الحرس الخاص

عمار محمد عبدالله صالح أبن الأخ وكيل جهاز الأمن القومي

علي محسن صالح الأحمر الأخ غير الشقيق قائد الفرقة الأولى

علي صالح الأحمر قائد القوات الجوية وقائد اللواء السادس طيران

توفيق صالح عبدالله صالح ابن الأخ  شركة التبغ والكبريت الوطنية

أحمد الكحلاني  أبو زوجة الرئيس الرابعة  متنقل من أمين عاصمة الى محافظ الى وزير ..الخ

عبدالرحمن الأكوع شقيق الزوجة الثالثه متنقل من وزير إلى محافظ إلى أمين العاصمة ..الخ

عمر الأرحبي شقيق زوج الأبنة مدير شركة النفط اليمنية

عبدالكريم اسماعيل الأرحبي عم زوج الأبنة نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط ، مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية

خالد الأرحبي زوج الابنة مدير القصور الرئاسية

عبدالوهاب عبدالله الحجري شقيق الزوجة الثانية سفير اليمن في واشنطن

خالد عبدالرحمن الأكوع شقيق الزوجة الثانية وكيل وزارة الخارجية

عبدالخالق القاضي ابن خال الرئيس رئيس الخطوط الجوية اليمنية

عبد الله القاضي نسب قائد لواء المجد بتعز

مهدي مقولة من قرية الرئيس قائد المنطقة الجنوبية

محمد علي محسن من قرية الرئيس قائد المنطقة الشرقية

صالح الضنين من قرية الرئيس قائد قوات معسكر خالد سابقا

علي احمد دويد زوج الابنة شؤون القبايل

نعمان دويد اخو زوج الابنة محافظ محافظة صنعاء وقبلها عمران مدير مصنع اسمنت عمران لعشر سنوات

كهلان مجاهد أبو شوارب أخ زوج بنت الرئيس محافظ عمران

محمد عبدالله حيدرمن قرية الرئيس قائد اللواء35 مدرع بالضالع

وكانت حركة "3 فبراير" الشبابية في اليمن، وفقا لما نشره موقع مارب برس اليوم، قد طالبت علي عبد الله صالح بسرعة اتخاذ "اجراءات ملموسة وعاجلة إن أراد أن يجنب نفسه السقوط ويجنب الشباب تبعات التظاهر" مذكرة الرئيس "بأن أسرة الطرابلسي كانت سببا في سقوط رئيس تونس المخلوع زين العابدين بن علي وأن اتجاه رئيس مصر المخلوع حسني مبارك لتوريث ابنه جمال كان سببا مباشرا لنضوج" الحركة المطالبة باسقاط نظامه وعممت حركة "3 فبراير" الشبابية في اليمن، وفقا  لذات الموقع، قائمة بأسماء ومناصب أقارب الرئيس علي عبدالله صالح المطلوب ابعادهم. ومع ان الموقع زعم بان القائمة ضمت جميع  أقارب الرئيس صالح وأبناء قريته الإ انه يلاحظ ان القائمة احتوت على مجموعة صغيرة فقط. وتضم القائمة الأسماء التالية:


أحمد علي عبدالله صالح (الابن) قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة
يحيى محمد عبدالله صالح (ابن الأخ) أركان حرب الأمن المركزي
طارق محمد عبدالله صالح (ابن الأخ) قائد الحرس الخاص
عمار محمد عبدالله صالح (ابن الأخ) وكيل جهاز الأمن القومي
علي محسن صالح الأحمر (الأخ غير الشقيق) قائد الفرقة الأولى مدرع قائد المنطقة الشمالية الغربية
علي صالح الأحمر قائد القوات الجوية وقائد اللواء السادس طيران
توفيق صالح عبدالله صالح (ابن الأخ) شركة التبغ والكبريت الوطنية
أحمد الكحلاني (أبو زوجة الرئيس الرابعة) متنقل من أمين عاصمة الى محافظ الى وزير ..الخ
عبدالرحمن الأكوع (نسب- شقيق الزوجة الثالثة) متنقل من وزير إلى محافظ إلى أمين العاصمة ..الخ
عمر الأرحبي (شقيق صهر الرئيس) مدير شركة النفط اليمنية
عبدالكريم إسماعيل الأرحبي (نسب- عم صهر الرئيس) نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط، مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية
خالد الأرحبي (صهر الرئيس) مدير القصور الرئاسية
عبدالوهاب عبدالله الحجري (نسب- شقيق الزوجة الثانية) سفير اليمن في واشنطن
خالد عبدالرحمن الأكوع (نسب- شقيق الزوجة الثالثة) وكيل وزارة الخارجية
عبدالخالق القاضي (ابن خال الرئيس) رئيس الخطوط الجوية اليمنية
مهدي مقولة (من قرية الرئيس) قائد المنطقة الجنوبية
محمد علي محسن (من قرية الرئيس) قائد المنطقة الشرقية
علي أحمد دويد (صهر الرئيس) مصلحة شؤون القبايل
نعمان دويد (اخو صهر الرئيس) محافظ محافظة صنعاء وقبلها عمران، مدير مصنع اسمنت عمران لعشر سنوات
أحمد عبدالله الحجري (شقيق الزوجة الثانية) محافظ محافظة إب
كهلان مجاهد أبو شوارب (صهر الرئيس) محافظ محافظة عمران
محمد عبدالله حيدر (من قرية الرئيس) قائد اللواء 35 مدرع بالضالع

Read more…

 

March 18 2011 03:16 

لماذا لم ادافع عن فلسطين رغم اني طيار ومظلي وقناص
مدرب تدريبا عاليا في الجيش الاردني
اعترافات كتبها : اسامة فوزي

* بدأت الحكاية مع بائع بطيخ في حمص ... اشتريت منه بطيخة على السكين ... اي ان الشرط يفترض ان تكون البطيخة حمراء ومثل العسل ... ولما فتحها بسكينه طلعت البطيخة قرعة ... وبعد هات وخد ولما عرف اني فلسطيني نصحني بدل ان اشتري بطيخا ان اسافر الى فلسطين لتحرير ارضي من المغتصب اليهودي ....  ولا اظن اني الفلسطيني الوحيد الذي يتلقى مثل هذه النصائح والتساؤلات كلما دخل في خلاف مع اخ عربي سواء كان شوفير سيارة في عاصمة عربية ... او ضابط في المخابرات او بائع بطيخ خربان ... كلهم تشاركوا مع حكامهم في خيانة شعب فلسطين وبيعها لليهود  .... وكلهم يتحدثون في الوطنية والعروبية واساليب الكفاح والتحرير لمجرد انك اختلفت مع بائع بطيخ على بطيخة قرعة او مع شوفير تكسي نصاب لا يريد ان يشغل عداد السيارة ... او ضابط جمرك في مطار عربي يريد ان يشلحك فلوسك وكروزات الدخان التي تحملها .

* ولو افترضنا جدلا ان الجامعة العربية قررت تحرير فلسطين ووضعتني على رأس الجيش الذي سيدخل القدس ورمتني فوقها ببراشوت .... فمن المؤكد اني سأقع اسيرا في يد اهمل عسكري اسرائيلي والسبب بسيط وهو اني منذ ان بزرتني امي في الاردن وحتى شاب شعر رأسي لم اطخ رصاصة واحدة  حتى على جرذون ... ولم اتلقى اي نوع من التدريبات الحربية او العسكرية رغم اني درست في مدارس الثقافة العسكرية من الاول الابتدائي وحتى الثانوية العامة ( بحكم عمل والدي في الجيش الاردني ) و رغم ان الملك حسين رحمه الله كان يفزرنا بشعاراته التي كان يطلقها حول وقوع الاردن على اطول خط مواجهة مع اسرائيل ... وضرورة ان يستعد الشباب الاردني ( اللي مثلي ) لتحرير الارض .... وهو الشعار الذي قررت الجامعة الاردنية في عام 1973 تطبيقه علينا بل وجعلته من شروط التخرج حيث اعلنت الجامعة ان على جميع طلبة السنة الرابعة دخول دورة تدريبية عسكرية لمدة شهر وان التخرج من الجامعة مرهون بدخول هذه الدورة والنجاح فيها وان مهمة تدريبنا سيتولاها الجيش الاردني الباسل.


* لم اكن من ضمن المعترضين على قرار الجامعة لاني كنت فعلاً ارغب بالتدرب على استعمال الاسلحة وهو اقل ما يمكن ان يفعله  شاب مثلي ولد وعاش وترعرع في دولة مواجهة ...  لذا كنت اول الملتحقين بمعسكر التدريب الذي اعده لنا  الجيش الاردني في  احراش الجامعة الاردنية ( في منطقة الجبيهة من ضواحي عمان ) حيث نصبت الخيام العسكرية ووزعت علينا الملابس والبصاطير وملحقاتها .... وكنت ممن صرف لهم ( بنطلون ) يتسع لثلاثة انفار من حجمي حتى اني قضيت طوال فترة التدريب ممسكا به حتى لا  ( يسحل ) ولا زلت لا افهم معنى ان يصرف بنطلون حسني البرزان لغوار مثلا وبينهما ما بينهما من فروقات في الحجم !!


* افقنا في السادسة  من صباح اول يوم لنا في المعسكر على صراخ مدربنا ( ابو سالم ) وهو شاويش طيب القلب من بدو السرحان ... كان يجد صعوبة في كتابة اسمه لانه لم يكمل تعليمه الابتدائي ومع ذلك اختاروه ليدرب طلبة السنة النهائية في الجامعة ...  وبعد ان صفنا ( ابو سالم ) طابوراً طلب منا ان نركض حول المخيم  وان نردد وراءه بصوت عالٍ وجهوري عبارة ( لا نسوان ولا دخان
)


* لا ادري ما علاقة الدخان والنسوان بالتدريب العسكري على السلاح في الجيش الاردني لكني حفظت هذا النشيد عن ظهر قلب بعد ان افهمنا المدرب ان الخطوة الاولى في التدريب على السلاح هو الامتناع عن النسوان والدخان وهي معادلة لا زلت حماراً فيها بخاصة وان الجيش الاردني هو الوحيد في العالم تقريباً الذي يصرف لجنوده الاغرار - اي الذين يوظفهم  اطفالاً- كروز دخان "لولو" اسبوعيا وهذا النوع من الدخان الاردني الرخيص كان السبب في انتشار السرطان بين الجنود الفقراء وكان يصنع من الزبالة المتبقية من السجائر الفاخرة وكان طبيعيا ان ترى الجندي الفقير مصفر الاسنان من وسخ هذا الدخان .... وكان طبيعيا ان تشم رائحته الكريهة عن بعد ميل لان توليفة سجائر لولو الاردنية انذاك كانت تستخدم ايضا لصناعة محلول بيف باف لطرد الصراصير  والحشرات .


* اما النسوان ... فالضابط الفحل في الجيش الاردني لا يكون فحلاً الا اذا تزوج من اربع ولا زلت اجهل الحكمة من تمتع الضباط الاردنيين بالنسوان على هذا النحو ... في الوقت الذي يلقن فيه المجندون من امثالي - النشيد الوطني الحماسي " لا دخان ولا نسوان" ليل نهار!!


* قضينا الاسبوع الاول من التدريب في المعسكر المذكور على موال واحد ... فمن السادسة  وحتى التاسعة صباحا نركض حول المعسكر ونحن ننشد (لا نسوان ولا دخان) ... ونتوقف في اللفة الاخيرة امام (النافي) لنتناول وجبة الفطور والتي غالباً ما تكون فحلاً من البصل ودبشة من الحلاوة ... ثم نعود للركض والهرولة حتى الواحدة ظهراً على ايقاع (لا نسوان ولا دخان) حتى تتقطع انفاسنا فلا نعود نفكر بالدخان  ولا بالنسوان حتى لو وزعن علينا بالجملة.


* من الواحدة حتى الخامسة عصرا نقاد مثل الاغنام الى قاعة نتلقى خلالها دروساً نظرية في العسكرية وكان الضباط المحاضرون يقرأون علينا كراسات رديئة الطباعة اكثرها ترجم عن نظريات عسكرية طبقها الالمان والحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية وخلال المواجهة في ستالينغراد وهي - طبعاً- تناسب ميادين القتال هناك ولا علاقة لها بمعسكرنا المضحك في احراش الجامعة الاردنية ونشيدنا الحماسي اليومي (لا نسوان ولا دخان).... كان الضباط يشرحون لنا وسائل النجاة في عرض البحر اذا ما غرقت حاملة الطائرات التي نركبها .... وفي الاردن لا توجد لا حاملة طائرات ولا حاملة  جحشات .... والواحد فينا يمكن ان يغرق في بركة شخاخ لاننا كلنا لم نتدرب اصلا على السباحة ليس بطرا او كسلا وانما لعدم وجود ماء .... ولان برك السباحة القليلة المتوفرة في المدن الاردنية انذاك لا يتم الدخول اليها الا بعضوية وهي في الغالب مخصصة لابناء الذوات ..... بل واكتشفت ان المدرب نفسه لا يعرف السباحة  مع انه يحمل شهادة غواص


* استبشرنا - بعد دخول الاسبوع الثاني- خيراً بعد ان قيل لنا ان هذا الاسبوع سيخصص للتدريب على السلاح ونمنا تلك الليلة ونحن نحلم بالمدافع والقنابل ومنا من كان يحلم بقيادة دبابة اسوة بجنود الجيش الاسرائيلي من طلبة الجامعات الذين كانوا - مثلنا- يلحقون بمعسكرات تدربهم على احدث الاسلحة وربما على الركض حول المعسكر ايضاً على ايقاع "لا نسوان ولا دخان" مع ان نصف الجيش الاسرائيلي من النسوان!!


* لكن ظننا خاب عندما وصلت الى المعسكر شاحنة تحمل بواريد استعملها لورنس العرب في الحرب العالمية الاولى وتبين ان هذه البواريد الاثرية هي السلاح الوحيد الذي سنتدرب عليه والتي سنستعملها للدفاع عن الوطن فيما لو هجمت علينا مجندات الجيش الاسرائيلي !!


* كانت بارودتي اطول مني وتنتهي بسكين طويلة صدئة يسمونها "سنجة" اصر المدرب على تدريبنا اصول غز العدو بها مع اني كنت يومها - ولا ازال - لا اصدق ان جندي العدو سيصل الي فارعا ذارعا حتى اغزة بسنجة صدئة ...  وكان شكل الرصاصة التي سنطخها من البارودة  مثيرا للضحك ... ويحتاج حشو الرصاص في البندقية الى مجهود ثلاثة اشخاص من حجمي ... هذا اذا تمكنا اصلاً من حشوها في مرمى النار والطريف ان المدرب طلب منا ان نتعلم فك البارودة وحشوها خلال اقل من دقيقة مشترطاً - طبعاً- ان نقوم بهذا العمل ونحن ننشد بحماس وبصوت عال (لا نسوان ولا دخان).


* لا ادري كم هدفا اصبت في نهاية الاسبوع ... لكن الذي اذكره انهم اخذونا الى جبل في منطقة "خو" قرب مدينة المفرق الصحراوية وزودوا كل واحد منا بخمس رصاصات وطلبوا منا التصويب على اهداف كانت منصوبة على بعد مائة متر وخلفها الجبل طبعا ... الذي اذكره اني انبطحت فوق البارودة ونظرت من خزق فيها بعيني الاثنتين - لان الخزق كان واسعا - يستخدم - كما قيل لنا- للتهديف واطلقت الرصاصات الخمس وانا اهتف بصوت جهوري " لا نسوان ولا دخان " فخرجت ذلك اليوم بعاهة في خصيتي اليمنى مع جرح في الخصية اليسرى بينما ظلت خصيتي الثالثة سليمة لسبب اجهله ... فالبارودة  التي انبطحت فوقها  - وانبطح فوقها قبلي الوف الجنود المتدربين منذ زمن لورانس الاول - كانت ترتد مع كل اطلاقة الى الخلف بقوة فاعصة العظم والمفاصل لمن يسندها بكتفه فما بالك بالمنبطح فوقها سانداً  كعبها بخصيتيه ..... مثلي !!!


* طبعاً لم اصب الهدف ... وزميلي - سلطان هاشم الحطاب - الصحفي المعروف حاليا في الاردن و الذي كان يقف خلفي منتظراً دوره في الانبطاح  اقسم لي اني لم اصب الهدف .. ولا حتى الجبل الذي يقع خلف الهدف  بل وابدى دهشته لان الاطلاقات الخمس لم تتسبب الا بخروج رصاصة واحدة من البندقية الامر الذي جعلني ابحث - معه- عن الرصاصات الاربع المتبقية بين افخاذي لعلها خرجت من مؤخرة البارودة  بخاصة وان احدى المحاضرات التي القيت علينا في المعسكر حملت خسارة الجيش المصري في فلسطين الى الاسلحة الفاسدة التي كانت تطلق من الخلف... وقلت : لعل حظي جاء مع بندقية من هذا الطراز  وبدل ان اطخ الهدف او الجبل ... طخيت بيضاتي


* في الاسبوع الثالث اخذونا الى معسكر لقوات الصاعقة والمظليين ولسبب اجهله اختاروني حتى اكون من اوائل المجندين الذين سيقفزون من فوق برج مرتفع جداً يستخدم لتدريب الجنود على القفز بالمظلات ... والمظلة هنا عبارة عن حبل يتدلى من اعلى البرج وينتهي طرفه في آخر المعسكر ... كانت التجربة مثيرة ولا اذكر اني كنت صاحب قرار القفز لاني لم اقفز اصلاً ... لقد دفشوني من اعلى البرج دفشا فنزلت على الارض مثل (الشوال) وتم منحي في نهاية اليوم شهادة تفيد اني دخلت دورة مظليين ( صار معنا كم شهادة يا مؤمن ؟ صار معنا شهادتين واحدة شهادة قناص والثانية شهادة مظلي )


* الاسبوع الاخير في الدورة كان مخصصاً للتدريب على المشي وتلميع البساطير والمرور امام المنصة بانتباه والقاء التحية للعلم وخلافه ... وهذه التدريبات - للامانة - هي الوحيدة التي يتقنها الجنود الاردنيون ... وقد اكد لي بعض سكان الضفة الغربية ان الجنود الاردنيين الفارين من الضفة الغربية خلال حرب حزيران يونيو كانوا يفرون ببساطير حسن لمعانها وبعضهم كان يهتف وهو هارب :" لا نسوان ولا دخان " ... وقد ( مزط ) الجيش الاردني كله من الضفة الغربية ركضا وهرولة خلال اقل من 24 ساعة ... وحكاية الملك حسين مع ضباطه معروفة ... فبعد الحرب  وخسارة الضفة الغربية استدعى الملك ضباطه الى اجتماع في نادي الضباط في مدينة الزرقاء ... وقد حضر الضباط وهم يلبسون اجمل ما لديهم من ملابس عسكرية تتدلى منها نياشين عسكرية ولا نياشين الجنرال رومل ... يومها عد الملك ضباطه فوجدهم  ( كاملين ) وقال لهم قولته الشهيرة .. ما شاء الله ... خسرنا نصف المملكة ولم يستشهد او يؤسر اي ضابط من ضباطي ... هنا رفع رئيس الاركان اصبعه ( وكان هذا قد استخدم سيارات الجيش خلال الحرب لنقل اغنامه وخرفانه وابقاره من مزارعه في الغور حتى لا تؤسر ) ليصحح المعلومة للملك قائلا : سيدي ... علمنا اليوم ان الرائد محمد مبيضين وقع اسيرا ... وبعد ايام علمنا ان الاسير المذكور ( وكان جارا لنا ) وقع في الاسر اثناء هروبه عبر النهر وقد اسروه وهو بالكلسون لان الرائد الركن لبى اوامر الانسحاب التي صدرت اليه قبل ان يطخ رصاصة واحدة من بارودته فشلح البدلة العسكرية  وانسحب بالكلسون الى خط الدفاع الثاني ( اي الى النهر )  ... ولو تضمنت اوامر الانسحاب التوجه الى خط الدفاع الثالث ( اي الحدود العراقية ) لوصل اليها الرائد الركن بالزلط

* في المساء اشركونا في دورة لتقصي الاثر حيث اخذونا ليلاً الى جبل اجرد خلف الجامعة وطلبوا منا البحث عن برميل زبالة قالوا لنا ان احد الضباط اخفاه في الجبل على سبيل التدريب ودورنا ان نبحث عنه ليلا بناء على احداثيات جغرافية مضحكة اعطيت لنا ... وتفرقنا في الجبل نبحث عن برميل الزبالة ... وعدنا الى المعسكر مرهقين بعد عشر ساعات من البحث وكل واحد منا يحمل برميلا او سلة او تنكة زبالة فارغة حيث تبين ان الجبل كان مكباً للنفايات ... والعجيب اننا جميعاً - وكنا حوالي 300 شخصاً- لم نعثر على الاثر المقصود الذي اخفاه الضابط !!


* طبعاً ... لم نجد اجابة عن مغزى هذا التدريب في عصر تبحث فيه الجيوش عن (الاثر) بالاقمار الصناعية وليس على طريقة الهنود الحمر ولعل هذا فسر لنا ما حدث في حرب حزيران يونيو حيث امرت احدى الكتائب الاردنية المتمركزة في مدينة الكرك جنوب الاردن بالتوجه نحو مدينة الخليل شرقا للدفاع عنها وزودت الكتيبة باحداثيات مماثلة للعثور على المدينة في الليل فاذا بالكتيبة تصل الى مدينة تبوك السعودية غربا ...  ربما لان الضابط  الحمارالذي قادها كان من خريجي معسكرنا ... وتدرب مثلي على تقصي الاثر في مكب للنفايات ويحمل مثلي شهادة من الجيش الاردني في تعقب الاثر


* المهم ... تخرجت من دورة تدريبية عسكرية مدتها شهر بثلاث شهادات عسكرية علقتها على الحائط في بيتنا ...  الاولى شهادة زور تنص على اني متدرب على استعمال البندقية واني ( قناص ) ماهر ... والثانية  شهادة زور تزعم اني دخلت بنجاح دورة مظلات ... والثالثة شهادة زور تقول اني ( حريف ) في تقصي الاثر ولولا لحسة من ذوق لمنحوني ايضاً شهادة طيار خاصة وان الدورة توقفت في احدى الايام لتناول الشاي في قاعدة جوية قرب مدينة المفرق وقد سمح لنا خلالها بالنظر الى طائرة هوكر هنتر عن بعد ميل ونص!!!


* دخولي هذه الدورة العسكرية المكثفة جعلتني اتحسس عن قرب ليس فقط مشكلات جنود جيشنا الباسل الذي هرب خلال حرب حزيران يونيو 1967 من الضفة الغربية كلها خلال 16 ساعة ركضاً وقفزاً وهرولة على ايقاع النشيد الوطني (لا نسوان ولا دخان) ... وانما - ايضاً- اسباب النصر العسكري الاسرائيلي السهل على جميع جيوشنا العربية وفي جميع الحروب خاصة وان صديقاً سورياً اخبرني انه دخل دورة عسكرية مثلي في احد معسكرات دمشق الخالق الناطق دورتنا ولكن مع اختلاف في النشيد الوطني ... فبدلاً من (لا نسوان ولا دخان) كانوا - في سوريا- يهتفون (اصابيع البوبو يا خيار ... يسبح في البركة يا خيار)!! اما الجيش العراقي الباسل الذي دخل الاردن بعد بدء المعارك في حرب حزيران يونيو واستوطن في مدينة المفرق ولم يشارك في القتال فقد ترك المدينة بعد خمس سنوات عائدا الى بغداد بعد ان شطب على حميرها ... وانا هنا لا اكذب ... الجيش العراقي الذي عسكر قرب مدينة المفرق لمدة خمس سنوات ( ناك ) جميع حمير المدينة وضواحيها


* هذا هو مستوى الدورة العسكرية المكثفة التي اعطيت انذاك ( عام 1973 ) لطلبة جامعيين يفترض بهم ان يكونوا (عسكر احتياط) لمواجهة الجيش الاسرائيلي في اي حرب جديدة وقد توقفت عند ابرز ما فيها ولم ادخل كثيراً في التفاصيل لانها - بصراحة- مخزية لا تسر الخاطر ... فهل يكفي هذا لاقناع بائع البطيخ  الحمصي بأني مثل بطيخته ضحية الحكام العرب وجيوشهم الذين رفعوا في حرب حزيران يونيو شعار " لا نسوان ولا دخان "  في الوقت الذي كان فيه ملك الاردن ينام في احضان زوجتين وعشرين عشيقة من مضيفات علي غندور .... وكان قائد الجيش المصري ( المشير عامر )  المكلف بادارة الحرب  يتسامر بالسر مع ممثلة الاغراء برلنتي عبد الحميد ....

* في عام 1973 شن الجيشان المصري والسوري هجومهما المشترك على اسرائيل في حرب تشرين اكتوبر .... الاردن الذي لم يشترك في الحرب - وتبين لاحقا ان الملك حسين كان في تل ابيب - اعلن عبر اذاعته ان على الشباب المدربين عسكريا و القادرين على حمل السلاح والدفاع عن الوطن التوجه الى اقرب معسكر للجيش او مركز للدفاع المدني .... ونظرا لاني طيار ومظلي وقناص وفقا للشهادات الممنوحة لي من الجيش والمعلقة على ( الحيط ) في بيتنا فقد لبيت نداء جلالة سيدنا الملك ... وتوجهت الى اقرب مركز فعلا  ... كان الباب مغلقا ... فخبطت عليه ففتح الباب  عسكري نعسان كان يرتدي بيجاما و سألني  :

شو بدك وله ؟
قلت له : اريد الدفاع عن الوطن
فقال لي : اي امشي اقلب وجهك صحيح انك بارد ووجهك مصقع واذا ما فرجيتني  هسع عرض اكتافك راح اترفش في بطنك .....  ففرجيته

  • لا يحدث الا في الاردن ... رئيس المخابرات...
    Mar 18 2011 18:45
  • مفارقة في البحرين ... الشعب وولي العهد ضد...
    Mar 18 2011 18:00
  • بلطجية ديكتاتور اليمن يرتكبون مجزرة بشعة في اوساط...
    Mar 18 2011 15:15
  • القذافي يتحدى ويهدد بذبح الليبيين في بنغازي والبحث...
    Mar 18 2011 15:09
  • شارلي شين والقذافي ... مخدرات ونسوان ... وعقد...
    Mar 18 2011 15:00
  • فض المظاهرات عن طريق الرشوة ... السعودية نموذجا
    Mar 18 2011 09:56
  • الشرطة السورية تفرق مظاهرة في المسجد الاموي في...
    Mar 18 2011 09:53
  • مصر العظيمة تعود الى ممارسة دورها القيادي .......
    Mar 18 2011 09:51
  • البحرانيون : جيش الاحتلال السعودي يعتقد اننا كفار...
    Mar 17 2011 23:30
  • القذافي لسكان بنغازي ... لن نرحمكم
    Mar 17 2011 23:18
  • سلاح الجو الاماراتي قد يتولى مهمة فرض الحظر...
    Mar 17 2011 23:14
  • وسائل اعلام امريكية ... محطة الجزيرة التي تسقط...
    Mar 17 2011 19:00
  • ابنة عم سوزان مبارك وطليقة اشرف السعد واخر...
    Mar 17 2011 14:30
  • اعلان ... احد عشر كتابا من بينها الجزء...
    Mar 17 2011 12:00
  • خال الملكة رانيا ( ابو تنكة ) اصبح...
    Mar 17 2011 11:45
  • اعلان ... عاجل عاجل عاجل... خبر سار للجالية...
    Mar 17 2011 02:00
  • التلفزيون السوري خردق اذواقنا الفكرية والسياسية وافسدها وكرهنا...
    Mar 17 2011 01:53
  • القاء القبض على بشار ابو زيد ابن عم...
    Mar 16 2011 21:41
  • كتاب هام جدا عن تسريبات المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية...
    Mar 16 2011 11:41
  • رسالة من مواطن اردني .... كس امك يا...
    Mar 16 2011 11:17
  • كيف اصطادت رانيا فيصل الياسين الامير عبدالله ......
    Mar 16 2011 05:59
  • عادت حليمة لعادتها القديمة ... الملك الكومبارس عاد...
    Mar 16 2011 05:02
  • مظاهرات في سوق الحميدية بدمشق ... وقوائم باسماء...
    Mar 15 2011 22:19
  • البلطجية احتلوا صالة الوصول في مطار القاهرة الدولي...
    Mar 15 2011 14:05
  • طائرتان للثوار تغرق بارجتين لقوات القذافي قبالة أجدابيا
    Mar 15 2011 13:59
Read more…

الجمعة, 18 مارس 2011 21:32

صنعاء – لندن " عدن برس " خاص -images-stories-1akbari-new222-253x190.jpg

وجه السفير السابق رياض العكبري والمقيم في كندا اليوم نداء عاجلا الى وزارات الخارجية الكندية والأمريكية والبريطانية والجامعة العربية ومنظمات حقوق الانسان ، حول إرتكاب طاغية صنعاء مجزرة وحشية جديدة على مرأى ومسمع من الرأي العام العالمي . وأتهم السفير العكبري رئيس النظام اليمني علي عبدالله صالح وأبنه وأبناء أخيه وبقية أفراد أسرته، القابضين على مفاصل أجهزة القمع في اليمن، بإصدار الأمر العسكري بتنفيذ عمليات القتل الجماعي في ساحة التغيير في صنعاء في وضح نهار هذا اليوم الجمعة الموافق 18 مارس2011.

" عدن برس " حصل على النص العربي للنداء الذي وجهه السفير رياض العكبري وهو على النحو التالي :

 

نداء عاجل :   دكتاتور صنعاء يرتكب مجزرة دموية جديدة في صنعاء

الجمعه 18 مارس 2011

 

الى الرأي العام العربي والدولي

والى كافة مناصري قيم الحريّة والمناوئين للاستبداد والقهر في العالم

 

يرتكب طاغية صنعاء مجزرة وحشية جديدة على مرأى ومسمع من الرأي العام العالمي. فقد أصدر صالح وأبنه وأبناء أخيه وبقية أفراد أسرته، القابضين على مفاصل أجهزة القمع في اليمن، الأمر العسكري بتنفيذ عمليات القتل الجماعي في ساحة التغيير في صنعاء في وضح نهار هذا اليوم الجمعة الموافق 18 مارس2011. وكانت النتيجة حتى كتابة هذا النداء 43 شهيد ومئات الجرحى، جروح عدد منهم خطيرة. لقد عوقب هؤلاء المواطنين، اسوة بالمئات من مناضلي الحريّة في عدن والمكلا وزنجبار وردفان والضالع وتعز والحديدة وغيرها من مدن اليمن، لمجرد ممارستهم لحقهم المشروع في التعبير السلمي والمطالبة برحيل النظام الذي جثم على انفاس الشعب لثلاثة وثلاثين عاما.

 

ان معالم ودلائل جرائم القتل الجماعي التي تحدث يوميا في كل أنحاء اليمن واضحة كجرائم ضد الانسانية. الاّ ان الذي لم يعد واضحا هو استمرار صمت العالم ازاء بلطجية ودموية هذا الدكتاتور الذي أصبح مصدرا للخطر الداهم على الشعب اليمني وعلى أمن واستقرار هذه المنطقة الحسّاسة من العالم والتي لاينقصها التوتر والاضطراب.

 

والحقيقة ان الدكتاتور لم يكن في حاجة لاعلان حالة الطوارئ، فالبلاد، شمالها وجنوبها، تعيش حالة طوارئ عسكرية غير معلنة منذ زمن طويل، يحكم من خلالها صالح وابنه وابناء أخيه وبقية أفراد اسرته بالحديد والنار، يحاولون بأساليب همجية كسر ارادة الشعب وكفاحه من أجل الحرية والتغيير كحق مشروع أيدته كل الشرائع والأعراف الانسانية. ان اعلان حالة الطوارئ بالتزامن مع شن الهجوم الدموي على المتظاهرين هذا اليوم، بقدر ما يشكّل تأكيدا جديدا على انتهاء شرعية النظام، فانه ينبئ كذلك عن خطته المفضوحة والرامية الى افشال مساعي عدد من الدول الشقيقة والصديقة الهادفة المساهمة في البحث عن مخارج للأزمة المتفاقمة التي تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم، والناجمة عن اصرار النظام على البقاء في السلطة الى ما لانهاية، والالتفاف على ارادة التغيير. واليوم لم يقتل دكتاتور صنعاء المواطنين الأحرار بدم بارد وحسب، بل وأخرس والى الأبد، كما أعلن هو بنفسه، كل صوت حريص على الاستقرار ويدعو للحكمة ولتجنيب البلد ويلات الدمار والاقتتال التي يسعى اليها صالح وأسرته.

 

وفي هذا المقام تتوجب تحيّة كل القوى السياسية، شمالا وجنوبا، التي أعلنت بوضوح أنه لاحوار ولا مفاوضات مع الحاكم العسكري لليمن، خصوصا بعد هذه المجزرة التي يندى لها الجبين، وأنه لا يوجد أمام علي عبدالله صالح وأبنائه سوى خيار واحد هو الرحيل الفوري دون ابطاء أو مراوغة.

 

ولم يعد الشعب اليمني يقبل بالتسويفات وايجاد المبررات للطاغية الذي يحتضر للاستمرار في سفك الدماء، أو الاكتفاء ببيانات الاعراب عن الأسف لوقوع الضحايا، والتي مهما كانت الدوافع والحسابات فانها ستسهم في تمكين الدكتاتور من الانفراد بالشعب الأعزل، والمضي دون اكترات وبدون حسيب أو رقيب، في تنفيذ جرائمه بصلافة لا مثيل لها. وعلى كل حال، فان الشعب في اليمن لم يفقد الأمل بعد في ان تتداعى القوى العربية والدولية الخيّرة المناهضة للاستبداد وللهمجية، والمؤمنة بقيم الحرية والعدالة، لاتخاذ الاجراءات العاجلة من أجل تحقيق مايلي:

 

الدعوة لعقد اجتماعات طارئة لكل من مجلس الأمن الدولي ومجلس الجامعة العربية لمناقشة الوضع المتدهور في اليمن، فالاستبداد هو الاستبداد والقمع الدموي هو عينه في أي مكان من العالم.

تحميل الرئيس صالح وابنه وأبناء أخيه وبقية أفراد الأسرة الحاكمة المسئولية القانونية المباشرة عن دم الشهداء وآلآم الجرحى، وعن الاستمرار في التسبب في كل المآسي التي يتعرض لها الشعب اليمني، لا لشئ سوى انه عبّر عن طموحة في حياة حرّة جديدة، وفي اقامة الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة على أنقاض العصبية الأسرية القبلية البوليسية المتخلفة لصالح وأسرته.

اتخاذ كل الاجراءات القانونية لتقديم الدكتاتور وأسرته، وكل الذين تورطوا في ارتكاب أعمال القتل والتنكيل، للمحاكمة عن الجرائم ضد الانسانية، وفقا لأحكام القانون الدولي واجراءات محكمة الجنايات الدولية.

 

ان المجتمع الدولي مدعو على نحو عاجل للضغط على طاغية اليمن علي عبدالله صالح من أجل لجم نزواته الشريرة في جعل كلفة التغيير، الآتي لا محالة، المزيد من الدم والأرواح البريئة المسالمة. لقد تحدث اليوم الرئيس أوباما قائلا: "ان القذافي  فقد ثقة شعبه وشرعيته للقيادة." كما قال رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر هذا اليوم في معرض تأييده للنضال المشروع للشعب الليبي ضد الطاغية القذافي: "ان المرء اما انه يؤمن بالحرية، أو انه فقط يقول انه يؤمن بالحرية"، مستطردا: "ان مساعدة الشعب الليبي واجب اخلاقي يقع على عاتق اولئك الذين يؤمنون بتلك القيم العظيمة مثلنا". ان ربط تلك الكلمات بالأفعال هو الاختبار الجدّي الذي يواجه المجتمع الدولي ازاء مناصرة كفاح وتضحيات جميع الشعوب من أجل نيل حريتها وكرامتها، بما فيها الشعب في اليمن.

 

والعالم أضحى متيقنا من ان رياح التغيير والحرية في اليمن لن تستطيع ان توقفها عربدة ووحشية العصابة الحاكمة في صنعاء المكوّنة من حفنه منبوذة من قطاع الطرق واللصوص وتجار السلاح والمخدرات وحلفاء الارهاب والتطرف، مهما بلغ اصرارهم على التشبث المريض بالسلطة حتى الرمق الأخير. فمع كل قطرة دم طاهرة تسفك، ومع كل أنة من أنات الثكالى والأيتام والجرحى، فان بشائر التغيير أضحت تلوح أوضح فأوضح في الأفق، وتجعل من الحرية حتمية لا مفر منها.

 

وفي هذه الأيام العصيبة فاننا نغتنم الفرصة لندعو أفراد القوات المسلحة والأمن في اليمن الى النأي بأنفسهم عن الجرائم التي يرتكبها الطاغية وأسرته، وعدم السماح باستخدامهم في تنفيذ تلك الأفعال الاجرامية التي تجعلهم عرضة للملاحقة القانونية محليا ودوليا. كما ندعو الشعب اليمني الى مواصلة التمسك بنفس المسار السلمي والمدني للثورة، وعدم السماح بجرّه الى مخطط ادخال البلاد في أتون الفوضى والاقتتال التي توائم أجندات النظام المهترئ.

 

أصدق مشاعر العزاء والمواساة لأسر الشهداء الأبرار في كافة مدن اليمن شماله وجنوبه، والى كافة الجرحى راجين لهم الشفاء العاجل. والمجد والخلود للشهداء الابرار والنصر المؤزر للشعب الأبي.

 

--------------

ترجمة للنداء الذي وجهه السفير رياض العكبري الى وزارات الخارجية الكندية والأمريكية والبريطانية والجامعة العربية ومنظمات حقوق الانسان.

Read more…
“If you do something;
do it well and with love,
or don’t do it at all...”
(Drane Bojaxhi)

I bring flowers to your monument,
For you can bless me with love.
You’re anywhere:
O mother Teresa – Gonxhe Bojaxhi,
Fighting selfishness, this spiritual illness
was you father’s will
Pure love, your mother’s gift
Taken by you from the breast milk
To the hungry and yearning
You gave love and praying
To the abandoned ones,
You gave shelter, food and safety.
Wherever man has forgotten what love is:
Art thou!
Where man has forgotten to care for the sick:
Art thou!
Where man has forgotten to help the poor:
Art thou!
Where the poorest live among the poor:
Art thou!
Where nobody dies desperate
but in peace with God:
Art thou!
Where everyone gets a warm hand of assistance
regardless of race and nation:
Art thou!
Where instead of immorality, with selfishness and malice,
help survives with loving support:
Art thou!
Wherever in the world disasters occur,
diseases, AIDS and drugs make havoc:
Art thou!
The Nobelist for peace
Returns to people the hope
Goodness and love
Mother of love,
Turned into a monument of eternity:
Art thou!
Read more…

9270282263?profile=original

 

Leave,  you are not  a pure king!                                                                                                                                                         

Leave from our villages, our cities, our fields and from our streets. You have  soiled and destroyed many minds of the innocent, the fields and the consciences .                                                                                                      

Leave, you have no place between us or between those people.                                                                                 

You are the cause for our hunger, poverty, diseases and the bombs .

Leave distantly, hear the noise of the people, tribes and soldiers.                                                                     

 Leave, you won't  protect us. Your weapons, the secret palaces of your arsnals, the trenches and the Quarun's fortune or Haj Haial's moneys don’t mean anything to us during these revolutionary days.                                                                                                                                                         

Leave, the winds shake  trees, destroy weak objects and which moves all human braids on their head.

Leave, the martyrs’ blood have dyed the land and watered the  valleys  of Fardous [high places].  

Leave, with your arabesque and prepare for your departure! Don’t say no covenants  and no compacts for  you .

 You are in the transient universe.

Leave , with your masks, your sons, your relatives and your friends; your lovers and the nervousness of the tribes.

Leave, here the sounds of birds and nightangles.

Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)