Featured Posts (193)

Sort by

غادر بتاريخ 30 / 10/ 2009م الناشط السياسي والقائد الجنوبي البارز احمد عمر بن فريد الأراضي السويسريه متوجهاً الى المانيا في إطار الإجراءات الإدارية لدى سلطات الهجرة في أوروبا التي تحتكم قوانين الهجرة فيها الى العديد من الاتفاقيات الملزمة للدول الأعضاء في الاتحاد الأوربي ومنها اتفاقية دبلن التي تلزم طالبي اللجؤ بان يقدموا اللجو للدوله التي وصلوا اليها . وكان بصحبته لدى مغادرته سويسرا من مطار زيوريخ كلا من الدكتور افندي عبدربه المرقشي رئيس تاج بسويسرا والمحامي الدولي مارسيل بوزونت . وقد وصل الاخ احمد عمر بن فريد الى مطار مدينة ستاتبورج الالمانيه وكان في استقباله هناك السيد الرئيس علي سالم البيض وعدد من ابناء الجنوب في المانيا وممثلين عن جاليات ابناء الجنوب في اوربا. لقد حاول بن فريد العيش في ارض الجنوب ولكنه لم يستطع البقاء في وطنه في ظل قمع واعتقالات واغتيالات نشطاء الحراك السلمي وقرر ان يغادر وطنه مرغما ليستطيع مواصلة نضاله السلمي المتعلق بقضية الجنوب واستقلالها واستعادة ارضها وكرامتها وهذا ما عمله بن فريد وغيره من التواقين لحياة الامن والامان حتى ولو كانوا في ادغال افريقيا بعيداً عن الوحوش الأنسانيه وقريباً من الحماية والحريه . ويعتبر وجود بن فريد مكسبا لابناء الجنوب في المانيا ليعزز من نشاطهم هناك ضمن النطاق الاوربي ضد الاحتلال اليمني لما يقوم به من جرائم لا اخلاقية ولا انسانية ضدهم. ويتوقع أن يشكل لجوء بن فريد دافعا قويا لمنظمات حقوق الإنسان المتواجدة بكثرة في الدول الاوربيه للاهتمام بما يجرى في الجنوب العربي من انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان الذي تمارسه سلطات الاحتلال اليمني ضد أبناءه بشكل واسع . ويعتبر بن فريد نموذجا لما تعرض له المثقف والصحفي والسياسي الجنوبي من قمع نتيجة لنشاطه السلمي ومناهضته للاحتلال اليمني . ويتوقع أن يصدر بن فريد في وقت لاحق بيانا يوضح فيه حيثيات قراره بتقديم اللجوء السياسي في المانيا.
Read more…

A scientist who once worked on the Star Wars missile defense project and is credited with discovering the presence of water on the moon is being accused by federal prosecutors of attempting to sell top secret information to a foreign intelligence agency. Stewart Nozette, 52, of Chevy Chase, Md., was arrested yesterday on charges of attempted espionage after he was allegedly caught trying to sell classified national defense information to someone he thought worked for Israel's Mossad intelligence agency. If convicted, Nozette faces life in prison, the U.S. Department of Justice (DOJ) said. Nozette is a Ph.D in Planetary Sciences from the Massachusetts Institute of Technology and served on the White House National Space Council in 1989 and 1990. He is credited with developing a radar experiment to look for water on the south pole of the moon, the DOJ said. Nozette worked at the Department of Energy's Lawrence Livermore National Laboratory after his White House stint. During the nine years he worked there developing "highly advanced technology," Nozette held a special security clearance that gave him access to Top Secret and critical nuclear weapon design information. He later established a non-profit organization called the Alliance for Competitive Technology (ACT). Bedtween January 2000 and February 2006, Nozette's ACT entered into several agreements to develop advanced technology for the U.S. government. The facilities that Nozette's company did work for included, the U.S. Naval Research Laboratory and NASA's Goddard Space Flight Center. Over the last decade, Nozette also consulted with an Israeli aerospace company that is wholly owned by the Israeli government. Nozette's arrest yesterday stemmed from an FBI sting operation. An affidavit filed in connection with his arrest does not say what tipped federal authorities off to Nozette's alleged espionage activities. But it does mention a trip abroad that Nozette made during which he allegedly had in his possession two computer thumb-drives containing encrypted material. The thumb drives were apparently not with him when he returned. According to the affidavit, Nozette was contacted by telephone in September by an FBI agent posing as a Mossad agent. During a later meeting between the two, Nozette allegedly agreed to work for Israeli intelligence in return for money. On two separate occasions after that meeting, Nozette was allegedly video-taped dropping off large manila envelopes into a designated post office box in Washington. The envelopes contained an encrypted hard drive and pages of information that Nozette had provided in response to a series of questions posed by what he thought were Israeli agents. The information that Nozette thought he was passing on in return for thousands of dollars in cash included secret and top secret data on satellite systems, early warning systems, means of defense and retaliation against large-scale attack and nuclear weapons. For more enterprise computing news, visit Computerworld. Story copyright Computerworld, Inc. Source: This story appeared on Network World at http://www.networkworld.com.
Read more…

متابعات :واشنطن - أ. ف. ب: احيل العالم الاميركي المشبوه بمحاولة التجسس لحساب اسرائيل الثلاثاء الى قاض فيدرالي في واشنطن ابلغه بالتهم الموجهة اليه والتي قد يحكم عليه بسببها بالسجن مدى الحياة. وكان ستيورات نوزيت (52 عاما) اعتقل الاثنين بعدما اوقع به شرطي من مكتب التحقيقات الفيدرالي مدعيا انه عميل استخبارات اسرائيلي. وقد وصل الثلاثاء الى الجلسة، وابلغته القاضية ديبورا روبينسون بتهم محاولة التجسس الموجهة اليه وحددت يوم الخميس في 29 اكتوبر موعد الجلسة لتحديد ما اذا كان سيبقى قيد الاعتقال. وحتى ذلك الحين سيبقى العالم في السجن. وعمل نوزيت الحاصل على الدكتوراه في علم الفلك، طوال سنوات للحكومة الاميركية. وعمل مباشرة في البيت الابيض (بين 1989 و1990) وفي وزارة الطاقة (بين 1990 و1999)، ومن خلال مؤسسة انشأها، عمل لوزارة الدفاع ووكالة الفضاء الاميركية (ناسا). وبسبب عمله ذاك، كان متاحا له الاطلاع على معلومات مصنفة اسرارا دفاعية او سرية جدا، سواء حول الانشطة الفضائية والعسكرية والنووية للولايات المتحدة، كما ذكرت وزارة العدل. وقد تكون المكافأة التي حصل عليها بين 1998 و2008 بصفته مستشارا لشركة تنتمي الى الحكومة الاسرائيلية، والتي اجاب على مجموعة من الاسلحة طرحتها عليه في مقابل 225 الف دولار، هي التي لفتت انتباه الشرطة الفدرالية. وتفيد شهادة عميل مكتب التحقيقات الفدرالي الذي كان يشرف على المراقبة والعملية، والتي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منها الثلاثاء، انه في يناير 2009 وبينما كان متوجها الى الخارج، فتشت حقيبته في المطار وكانت تحتوي على مفتاحي يو.اس.بي، ولم يكونا فيها لدى عودته. وقبل هذه الرحلة، ابلغ دائما، كما ذكر مكتب التحقيقات الفدرالي، "زميلا له انه اذا حاولت الحكومة الاميركية وضعه في السجن (لجنحة اخرى لا علاقة لها بتهمة التجسس) فانه سيتوجه الى اسرائيل او الى بلد اجنبي آخر وسيقول لهم كل ما يعرفه". عندئذ اجرى شرطي فيدرالي اتصالات به مدعيا انه عميل في الموساد (اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية). ووافق نوزيت وقدم معلومات سرية وسرية جدا في مقابل الفي دولار ثم تسعة الاف دولار. وساهم نوزيت خلال عمله في تصميم رادار اتاح الكشف عن وجود ماء في القطب الجنوبي للقمر.
Read more…

قدم للحوار: د. أفنان القاسم أجرت الحوار: أسماء الغوليخلط هذا النويقد بين تاريخ وتاريخ سلطة، التاريخ الذي هو عبارة عن دينامية بهزائمه وانتصاراته، وبين رواية ورواية سلطة، الرواية التي تتجاوز البنية الفكرية للكاتب وتستقل ببنيتها، ويجد له كرسيا مريحا في صالون النقد! يقول أحسن رواية وأحسن روائي وأحسن ناقد، فينصب نفسه حاكما فوق الجميع باحتقار لا مثيل له بينما لا يوجد الأحسن في كل هذا، توجد رواية جيدة أو لا، نقد جيد أو لا، لست أدري ماذا جيد أو لا، والدليل على هذا أمثلته: لقد انتقى "المتشائل" مثلا لأحسن رواية، وباقي أعمال حبيبي؟ والحكم، أليسه نسبيا؟ لماذا أنا أرى في هذه الرواية أسوأ ما كتب حبيبي؟ الدمج على أحسن وجه في المجتمع الإسرائيلي وليس المقاومة حسب دراج، ومن العنوان، فلا هو متشائم ولا هو متفائل، هو نصف الواحد والآخر في وحدة سيميائية وسياسية. وباقي الأعمال الفلسطينية التي لم يقرأها أين مكانها في كل هذا؟ روايتي عن ابن طفيل "أبو بكر الآشي" مثلا الصادرة بالفرنسية –هو يعرف الفرنسية- أقول هذا ليس ليقرأني هذا النويقد، ولكن مجرد عدم قراءته لهذا العمل أمر يزعزع حكمه بل محاكمته، فهو في كل نقده يُسْقِطُ كالقاضي حكمه دون استقراء لا للرواية ولا للتاريخ بل إسقاط، وإسقاط أيضا نموذجه النقدي جابر عصفور أو كمال أبو ديب لنظرته العربية إلى الرواية –لا أريد أن أقول نظريته فهو ينفيها- بينما هذا أو ذاك نموذج للنسخ الغربي والمسخ الغربي دون أن يدري أنه لا توجد نظرية عربية، ليس لأننا بلا تاريخ روائي كما يقول، ولا نظرية غربية أو غيره، هذا ما يعترف به الغرب صاحب التاريخ الروائي في الوقت الحالي، وهو يعيد النظر في كل شيء بعد أن استهلك كل شيء، واستنفد كل شيء، فيما يخص الخطاب بشكل عام، فلسفي، اجتماعي، نفسي... وليس الخطاب النقدي فقط. هناك نظرية تحبل بها كل رواية، بمعنى أن لكل رواية نظريتها، وأعني بذلك استيعابها لأدوات النقد مهما تعددت، مما يؤدي إلى نقض كل نظرية. الكليشيهات الجاهزة لفيصل دراج في كل حديثه وكأنه يحفظ نصا مدرسيا عن ظهر قلب دليل آخر على ابن الصالون وابن النظام، لهذا تفتح له الجرائد العربية صفحاتها دون رقابة، ويذهب إلى المؤتمرات العربية دون عقدة، ويُحتفى به كأي ناقد من نقاد الأنظمة العربية الرسميين، ويأتي هنا ليتكلم عن مقموعين وصوت مضطهدين. لنقرأ بتمعن وحذر ما يقول...الرواية جنس أدبي كوني يجمعه النثر والتمرد على الواقع والخيال، انطلاقاً من الايمان بالانسان دون حصره بدين أو هوية، فكيف قادك إليه النقد، وتورطت فيه، خاصة أنه يعتبر من الدراسات غير المشجعة والمتطورة في العالم العربي؟اخترت المجالاخترت المجال لأني درست الفلسفة، ولكن دراسة فلسفية في مجتمع ما تحتاج إلى قارئ مهتم فعلاً بالفلسفة، وهذا القارئ غير متوفر، إضافة إلى أن الرواية نوع من الكتابة التي تتضمن جميع أشكال النقد، وتتيح للناقد معالجة جميع المواضيع بما فيها السياسة، انطلاقا من الكتابة.وأعتبر أن كتابة الرواية تجاوز للرقابة، وأنا أسميه المكر الروائي الذي يتيح للروائي التحدث عن وجوه الحياة المختلفة، وتختصر فيها جملة من المعارف كعلم الاجتماع والفلسفة، وهذه العلوم صعب جمعها في النماذج النقدية المقدمة من قبل العالم العربي، لأنهم يعتقدون أن النقد ينطلق من الرواية ذاتها، إلا أن النقد ينطلق من فلسفة شاملة وبنية ثقافية كاملة.النقد بين المحاكاة والقديمكنت دائماً تقول إن خلق نظرية نقدية للرواية العربية هو مجرد شغف مدرسي يدرك مسبقاً أنه غير قابل للتحقق، ذلك أن الإبداع يفيض على موت الثابت، فكيف ترى الإرث النقدي العربي في ظل تلك المحاولات الدائمة من الشغف المدرسي؟النقد الأدبي العربي الحديث بدا متأثرا جدا بالاتجاهات النقدية الأوروبية بدليل أن الفلسطيني 'روحي الخالدي' حين وضع كتابه 'علم الأدب بين هوغو والعرب' بدأ مباشرة بالافصاح عن ثقافته الفرنسية، ولاحقا ميخائيل نعيمة في كتابه 'الغربال' كان متأثرا بالثقافتين الأميركية والروسية، وأقام طه حسين منهجه على فلسفة ديكارت وصولا الى ماركسية لويس عوض ومحمد مندور وغيرهما.فالتفاعل مع الثقافة الأوروبية كان خصيبا ومخصبا، وكان تأثر النقد العربي بالثقافة الأوروبية ايجابيا، وأصبح هذا النقد عبئاً، ابتداء من أوائل سبعينيات القرن الماضي، حيث تحول التعلم من الغرب إلى محاكاة صماء تأخذ بقشور المناهج الأوروبية دون أن تنفذ الى العلوم الاجتماعية، ودون أن يكون هؤلاء النقاد 'المتأوربون' على معرفة حقيقية باللغة الشعرية والنصوص العربية.طبعا كانت هناك تطبيقات إيجابية بارعة لنقاد مثل جابر عصفور وكمال أبو ديب، لكن كثيرين حولوا هذا النقد إلى شكل من الكاريكاتير ومن الكلمات المعقدة الصعبة التي لا يدرك القارئ معناها، وهؤلاء النقاد لم يكونوا يدركون معناها الحقيقي.في حين في الاتجاه الآخر يعتبر النقد العربي القديم لا يفيد في مقاربة العالم الروائي ولا يمت بصلة له من قريب أو بعيد، وما هو قائم نوع من امتدادات النقد القائم على مدارس فلسفية تنتج من اتجاهات فلسفية وتحليل نفسي يستفيد من فرويد، وعلم لغة يستفيد من كتب علم اللغة ويطبقها، فهي نظريات جاهزة نستوردها بشك ميكانيكي دون الرجوع إلى جذور هذه النظريات والاستفادة منها.النظريات عالميةلو فرضنا أن النقاد تدارسوا الرواية ضمن سياقها الثقافي الخاص بها، وربطوا تحولات الرواية العربية بالتحولات السوسيولوجية العربية، في هذه الحالة هل من الصعب الخروج بنظرية نقد عربية أصيلة؟هذا السؤال يتضمن فكرة فيها نوع من الحصار، لأن النظريات تنتمي للعالمية وكل ما له علاقة بالإبداعات الحديثة مثل القصة والشعر الحديث له نظرياته وأنواعه الوافدة والمستقاة من الغرب، وحتى يكون عندنا نظرية، يجب دراسة الأشكال الأدبية الحديثة في علاقاتها بالتاريخ الثقافي الاجتماعي العربي الحديث، ويفترض معرفة حقيقة وجدية بالمدارس الاوروبية الفكرية في خصوصيتها ثم محاولة جدية لتطبيق هذه النظريات بشكل مبدع على الأعمال العربية، وقد يدفع هذا التطبيق المبدع الأديب العربي إلى الانزياح عن المعايير الاوروبية ويقترب من معايير مختلفة كثيراً لها علاقة بخصوصية عربية، لا علاقة لهذا على الاطلاق بامكانيات النقاد العرب بل بشكل الجامعات والمدارس والتربية المسيطرة، ففي بعض البلدان العربية التي فيها نوع من احترام المؤسسة الجامعية استطاعوا أن يقدموا شيئا متقدما مثل بعض النقاد المغاربة، وهناك من قدم دراسات مهمة مثل جابر عصفور وكمال أبو أديب، ويجب قراءة الأدب والنقد الأوروبي والعلاقات الثقافية الخاصة به، والاستفادة من المناهج الاجنبية في التطبيق دون تبنيها.هناك ناقد عنده ذاتية مبدعة ويتعامل مع الثقافة الاوروبية بشكل حر وطليق ولا ينقل إنما يستفيد، ويوصل إلى أشكال نقدية خاصة به، وهذا بالفعل يحتاج إلى ذاتية مبدعة دون عملية إظهار وتكرار وتطبيق ميكانيكي.لا يمكن استقاء نظرية تطبق على جميع أشكال الإبداع الروائي، كما أنه لا يمكن العثور على نظرية أوروبية قادرة على استنفاد جميع الأشكال الروائية العربية والنظريات، لكن من الممكن عبر قراءة رصينة لتاريخ الرواية العربية والنظريات الوصول إلى نوع من المنظور النقدي الذي يمكن أن يطبق على الرواية العربية.لا توجد نظرية جاهزة في الغرب، والأمر كله نوع من الحوار مع الرواية العربية التي لها خصوصيات غير موجودة في الرواية الأوروبية.إنها نوع من حوار مع الذات والذات الاوروبية والوصول إلى المعرفة النسبية والمتطورة والمتغيرة لأن الابداع الادبي يفيض على النظريات جميعها، ولا يبدأ الابداع من نظريات وإنما من تاريخ الابداع.وعلى المقاربات النقدية أن تقرأ هذا الابداع وأفضل كلمة المقاربة وليس النظرية لأنه لا توجد نظرية كاملة ومتكاملة ومستمرة إلا إذا كانت ميتة.رواية المقموعينيقال أن الرواية صوت المضطهدين والمقموعين، وأن عليها أن تجابه الاستبداد، وأنت ذاتك في كتابك'ذاكرة المغلوبين: الواقع والمثال' وضعته شرطاً روائياً بنيوياً وليس أخلاقياً عند الكاتب؟بالفعل التزام الرواية بقضايا المضطهدين لا يفسر أخلاقياً، كما لو كان الروائي واعظاً مختلفاً، إنما يفسر بنيوياً، ذلك أن التنوع والتعدد وحوارية العلاقات المختلفة هي قوام البنية الروائية، التي تختلف عن نصوص نقيضة، أحادية الفكر واللغة.الرواية شكل نقدي مغاير للعالم، وحين لا يكون النقد جزءا منها لا تكون رواية، وإذا كانت السلطة تبحث عن الثبات وتسعى إلى الركود وتجميد الواقع فإن الرواية تبحث عن الواقع المتنوع والمختلف والمتطور الأمر الذي يقيم تناقضا أساسيا بين المنظور السلطوي للعالم والمنظور الروائي له.الرواية تقوم على التعدد مثل اللغة والحوار والشخصيات بينما السلطة العربية تقوم على الأحادية وهو ما يجعل الرواية بالضرورة تخالف السلطة القائمة وتنتقدها وتنقضها، فإن التصور الروائي للعالم تصور ديمقراطي بامتياز، وكل رواية لا تنقض وتنتقد واقعا معينا لا بد أن تحيل على واقع آخر متخيل ومرغوب فيه أو تحيل إلى مدينة فاضلة غائبة أو معلقة في الأفق، ترى ولا ترى. وعلى هذا فإن منطق الرواية يقوم على الاحتمال في حين أن منطق السلطة يقوم على اليقين واليقين الثابت في هذه الحالة.وفي هذه الحالة تكون الرواية هي رواية المغلوبين أو الذين يتطلعون إلى واقع آخر بعيد عن واقعهم القائم على الحرمان والاكراه، أكثر من ذلك إن الرواية العربية بالمعنى النبيل هي التي ترى الوطن العربي في نزوعه التاريخي أي تنظر إلى المجتمع اللازم وجوده وهذا ما يقيم العلاقة بين الرواية واليوتوبيا.هناك أشكال حاليا من الاعمال الروائية العربية وخاصة منذ عقدين من الزمان تذيب كل مشاكل المجتمع المقموع في قضايا ذاتية بالغة الضيق وبالتالي لا تعبر عن تطور بل أزمة واضحة في الرواية، خاصة عند الجيل الجديد الذي لا يسمح له تعقد الواقع العربي أن يرى الحاضر بوضوح ولا أن يرى المستقبل بوضوح إلا بغرائبية، ولا تستمر هذه الرواية العربية إلا بجهود جيل الستينيات بمصر أو بعض المبدعين القلائل من لبنان وغيرها.على ذكر كتبك هناك من اعتبر كتابك: 'نظرية الرواية، والرواية العربية' مغامرة؟هو ليس مغامرة، الكتاب عبارة عن جزأين: الجزء الأول يعرض النظريات الكبرى في الرواية مثل نظريات لوكاش وجولدمان وبختين وفرويد، والجزء الآخر يدرس إبداعات روائية عربية مهمة، مثل إبداعات إميل حبيبي، وجمال الغيطاني، وصنع الله ابراهيم وادوارد الخراط.ويبين أن الإبداع يفيض على النظريات، وأن هذه النظريات الأوروبية الشهيرة لا يمكن أن تفسر الإبداع الروائي العربي، وبالتالي هي محاولة لبناء العام والخاص في الكتابة الروائية العربية، النظرية هي البحث المستمر عن نظرية لا توجد إلا بشكل نسبي وتقريبي.الرواية والسلطةالرواية العربية ولدت في أجواء صراع مع السلطة، واستمر صراعها حتى الآن، فكيف ترى هذا الصراع الذي شابه نوع آخر من التنافس بين الحداثة والتقليد؟تاريخيا لا يمكن وجود رواية دون ديمقراطية، فهي عمل قائم على بنية حوارية، فلا يمكن أن تتطور في مجتمع لا يعرف الحوار ولا الديمقراطية ولا توجد إمكانية تطور الرواية دون فضاء حر ومشاركة سياسية، وبالتالي لا تعنى الرواية بفرد مبدع هنا وفرد مبدع هناك، إذ تعنى بمجموعة من العوامل الاجتماعية المختلفة كالمتخيل الطليق واللغة المتحررة والبعد الحواري والابتعاد عن اليقين والقبول بالاحتمال واليقين والمعرفة الاجتماعية.ذلك أن الرواية بالمعنى النظري العميق تعيش على علاقتها بين الفلسفة والفنون وعلم الاجتماع وعلم النفس والأخلاق والحياة السياسية، وحين تكون هذه العناصر غائبة لا يمكن أن يكون صعود وازدهار للرواية، وبالتأكيد على الناقد أن ينظر باحترام إلى جهود المبدعين في المغرب العربي ودمشق وبيروت والقاهرة والخليج العربي، والرواية نتاج علاقات ثقافية، ولا توجد بشكل مفرد دائماً بل تعايش جملة من العلاقات الأخرى.لا أعني أنه لا يوجد أدباء قادرون على كتابة الرواية بل يعني أن الذين يكتبونها تعلموا معنى الرواية من تاريخ الرواية العربية من ناحية ثم من الرواية المترجمة من ناحية أخرى، لكن النقطة الأساسية هي التالية إذا كان كل إنتاج لا يتحقق إلا باستهلاكه فإن السؤال لا يكون فقط بالإبداع الروائي، بل في القارئ الذي لديه استعداد لقراءة الرواية والتعامل معها بشكل جدي، ويقاسم الروائي منظوره وهواجسه، وعلى هذا فإن العلاقة بين الرواية والديمقراطية وثيقة.أقصد بذلك أنها لم تتحول إلى جزء من الثقافة العربية المسيطرة بالطبع، هناك كتاب من غزة والقاهرة والعالم العربي، لكن تجــاربهم لم تتحول إلى جزء حقيقي من الثقافة المسيطرة، لأن استهلاك الانتاج يلعب دورا أساسيا في تطوير وتحديث الرواية.هل من الممكن القول أن ما يميز الرواية العربية التأريخ للماضي؟الرواية هويتها اللغة، ومن غير المقبول أن تكون هويتها هي الافتخار بالماضي، والخصوصية متحققة في اللغة، واللغة فقط إضافة إلى نزوع الروائي إلى عالم عربي يعيش الديمقراطية وحقوق الإنسان كبقية الشعوب في العالم.العربي هو الذي يدرك اليوم أن مجتمعه مهزوم وعاجز ويعيش على هامش الكون، وعلى بلاغة قومية متوارثة ومعايير عقيمة لا معنى لها، هو الذي يدرك ذاته كذاتية معطوبة ومهانة، وبالتالي يحلم بمجتمع عربي حديث ومتحاور ثقافياً وقادر على الحوار مع الآخرين، وعلى مواجهة الذين يرغبون في السيطرة عليه ووراثته.الكذب حرامانتقالاً إلى غزة. كيف ترى الانتاج الروائي هناك؟أنا لا أنكر إمكانية وجود روائيين في غزة، لكن النسبة المئوية التي تتعامل مع الرواية كفن جاد للحياة ليست كثيفة، وبالمقابل فإن بعض القوى الدينية ترى فيه فناً مشبوهاً مستورداً غريباً عن الثقافة العربية الموجودة وذلك للأسباب التالية:أولاً اعتبار أن الخيال جزء من الكذب والكذب حرام، وثانياً رفض اللغة العامية التي يدرجها الروائي في نصه على اعتبار أنها لغة مسيئة للغة العربية، ويجب استخدام الفصحى، وثالثاً العمل الروائي قائم على فكرة النقد، تلك الفكرة التي تحث القارئ على المساءلة ورفض الثبات والقبول بالنسبي والحواري والابتعاد عن الأحكام المطلقة، وهذا مرفوض عند تلك القوى، ورابعاً فإن كل فكر وثوقي وإيماني بشكل مطلق يرى مرجعه بالماضي ويتطلع إلى استرجاع ماض بعيد مشتهى، بينما الروائي يتحدث باستمرار عن المستقبل وعن مدينة غائبة مشتهاة ولا تعرف عنها الكثير باستثناء فكرة الحرية.تذكر في كتابك: 'الرواية وتأويل التاريخ' أن القرن الثامن عشر الأوروبي عرف صعود الرواية وعلم التاريخ معاً، معترفاً بهما كحقلين متمايزين من حقول المعرفة، لكل منهما مواضيعه، وأدواته، على خلاف التاريخ العربي الحديث الذي سمح بظهور الرواية، وربط ظهور التاريخ بأحادية الرؤية السلطوية، فجاء الروائي ليكشف الوجه الحقيقي للتاريخ..إلى أي مدى ترى أن هذه الحقيقة لا تزال ممتدة؟يقر المثقف العربي باغترابه في وطنه بمعنى أنه يوقن بتخلف الوطن العربي عن الأجزاء الأخرى في العالم، السؤال بذاته يتضمن مفهوم الهوية لماذا أنا كعربي بعيد كل البعد عن الماضي القديم وحاضر الشعوب الأخرى. وهذا نظرياً سؤال تاريخي، إذا كان موضوع التاريخ يندرج في الرواية انطلاقاً من سؤال الهوية والاغتراب أو من سؤال الهوية المغتربة فإن القمع التي تعيشه البلاد العربية بأشكال متفاوتة يستدعي التاريخ بشكل آخر، ذلك أن الروائي هو الوحيد المتاح له أن يسجل وقائع العالم العربي بأشكال مختلفة، ذاهباً مرة إلى الماضي أو مخترعاً مكاناً متخيلاً أو لاجئاً إلى الأسطورة.باختصار إن ما لا يستطيع أن يقوله المؤرخ الذي تقمعه الرقابة يستطيع أن يقوله الروائي معتمداً على العناصر الفنية، وهو ما أدعوه بالمكر الروائي، فقد كان الروائي دائماً، عربيا أو غير عربي، يتعامل مع الواقع ويرفضه، يكتب التاريخ ويندد به متطلعاً إلى تاريخ آخر لم يأتِ، وربما لن يأتي أبداً وهذا هو المفهوم التاريخي عندي.ولأن التاريخ العربي منذ ثورة أحمد عرابي عام 1882 إلى احتلال العراق مؤخراً هو تاريخ هزائم متلاحقة فقد أملى على الروائي المشغول بهويته المغتربة أن يجعل منها مادة أساسية في رواياته، فقد كتب نجيب محفوظ عن ثورة 1969 وجمال الغيطاني عن احتلال العثمانيين في مصر، وكتب ربيع جابر عن الحروب الطائفية في لبنان في القرن التاسع عشر، وكتب الطاهر وطار عن الاستعمار الفرنسي في الجزائر، وعن الجزائر قدم واسيني الأعرج عمله الكبير 'الأمير'، وكتب ممدوح عزام عن الاستعمار الفرنسي لسورية في عمله 'قصر المطر'.الأمر له علاقة بالسياق المعيشي وليس بالمعيار النظري الذي يحدد مدى تداخل الرواية بالمواد التاريخية، والسياق العربي المعاش مهزوم ومحبط وتراجيدي، وعاجز، ومن الطبيعي في هذه الحالة ذهاب الروائي إلى الماضي مفتشاً عن الأسباب التي أنتجت عجز الحاضر، وله علاقة بالهوية والاغتراب والسياق وليس بشكل مجرد يدعى الإبداع.الروائياتكيف ترى اصطلاح البعض تسمية الأدب الذي تكتبه المرأة بالنسوي؟كتبت أكثر من دراسة عن سحر خليفة كما كتبت دراساتي عن باقي الكتاب والروائيين العرب، وحتى عندما تناولت النماذج الإيجابية في كتابي 'بؤس الثقافة في المؤسسة الفلسطينية' تحدثت عن ناجي العلي وسحر خليفة وغسان كنفاني، وكما أن كتاب 'الرواية وتأويل تاريخ' يضم دراسة واسعة عن هدى بركات، وقد اعتبرت رواية 'الميراث' لسحر خليفة أهم رواية وعمل فلسطيني منذ رواية 'المتشائل'، كذلك فإن الروائيتين اللبنانيتين هدى بركات وعلوية صبح قدمتا شيئاً جديداً ومتميزاً وشديد التميز في الكتابة الروائية العربية في الفترة الأخيرة، وهناك أيضاً رواية رضوى عاشور 'قطعة من أوروبا'.الروائي ينطلق من فكرة الإبداع وليس الإبداع الذكوري والأنوثي وهناك جمع غفير من أدعياء كتابة لم يأتوا بشيء.هل استطاعت الرواية الفلسطينية أن تحمل هموم القضية الفلسطينية، أم أن الأخيرة كانت تتجاوزها وتثقل عليها باستمرار؟هناك ثلاث روايات كثفت وببصيرة كبرى القضية، وكشفت تحولاتها: 'رجال في الشمس' لغسان كنفاني الذي طرح سؤال الوعي الزائف والوعي الحقيقي، وهزيمة الثاني أمام الأول، الثاني الذي يفضي غالباً إلى الموت، وأعتقد أن الصراع لا يزال قائماً داخل الشعب الفلسطيني حتى الآن ولا يزال التقدم الزائف في كثير من الأحيان يجر الشعب الفلسطيني من موت إلى آخر، وهناك رواية 'المتشائل' لإميل حبيبي التي لا تتحدث عن الانتصار أو الهزيمة، وإنما تأملت تاريخاً ساخراً وضع الإنسان الفلسطيني البسيط أمام آلة صهيونية هائلة يستطيع أن يلفظها ويقاومها دون رؤية شيء حقيقي في الأفق، ولعل بصيرة حبيبي الذي عاش الاحتلال بشكل مشخص بعيداً عن البلاغة العربية هي التي جعلته يقرأ الواقع الفلسطيني دون أية لغة انتصارية التي سادت في سبعينيات القرن الماضي. ورواية 'الميراث' التي تضمنت وجهين، رثاء وشبه رثاء لكفاح فلسطيني طويل لم يفض إلى الوطن ولا ما هو قريب منه، وتضمنت أيضاً سخرية سوداء فادحة، لذلك إن الميراث الكفاحي الطويل اختزلته السياسة البائسة إلى نوع من القيم لا علاقة له بالتحرر ولا فلسطين، كما لو كان الفلسطيني قد خسر بعد كل تضحياته أمرين أساسيين، كفاحه الوطني من أجل فلسطين، وخسر القيم الأخلاقية الكبرى التي هي الشرط الأول لكل كفاح تحرري ينتظر أفقاً أو شيئا قريبا من الأفق
Read more…

لندن ـ العرب أونلاين- ذكرت صحيفة "الغارديان" الأربعاء أن رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ايهود أولمرت يواجه احتمال التعرض للاعتقال بتهم ارتكاب جرائم حرب في حال قام بزيارة بريطانيا. وقالت الصحيفة إن محامين بريطانيين، من بينهم دانيال ماكوفر، يعملون حالياً على توسيع نطاق الملاحقة القضائية بحق مرتكبي الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان في أي مكان في العالم وبشكل لن يجعل أولمرت أو تسيبي ليفني وزيرة خارجية اسرائيل السابقة أو أي مسؤول اسرائيلي آخر يتمتعون بالحصانة ضد محاكمتهم بانتهاك معاهدات جنيف على خلفية عملية "الرصاص المسكوب"، الذي شنته القوات الاسرائيلية ضد قطاع غزة. واشارت إلى أن هذا التوجه تلقى دفعة قوية بعد صدور "تقرير غولدستون"، الذي اتهم اسرائيل بارتكاب جرائم حرب في غزة، التي بدأت في 27 ديسمبر/ كانون الأول 2008 واستمرت 22 يوماً، ودعاها إلى فتح تحقيق مستقل حولها. واضافت الصحيفة أن مقاضاة المسؤولين السياسيين والعسكريين الإسرائيليين أمام المحاكم البريطانية ما تزال قائمة رغم عدم نجاح محامين بريطانيين وفلسطينيين من الحصول على مذكرة اعتقال من محكمة بريطانية بحق وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك حين زار المملكة المتحدة الشهر الماضي، بعد تلقي المحكمة نصيحة من وزارة الخارجية البريطانية بأن باراك يتمتع بالحصانة. ونسبت الصحيفة إلى المحامي ماكوفر قوله "هذا التوجه يحتاج إلى اختبار في الوقت الصحيح والمكان الصحيح، وذات يوم سيرتكب أحد هؤلاء خطيئة ويذهب إلى البلد الخاطئ ويواجه عملية جنائية، عندها ستتحول القضية إلى محاكم هذا البلد لمحاكمتهم بصورة نزيهة، وهذا ما يريده الضحايا الفسطينيون". وأكد ماكوفر أنه "يعمل حالياً مع محامين آخرين وبطريقة منظمة في الإتحاد الأوروبي وأماكن أخرى لتوسيع نطاق الملاحقة القضائية بحق مرتكبي الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان، والتي لن تقتصر على فلسطين ويمكن أن تشمل رواندا أو افغانستان". وقالت الغارديان إن مصادر في الشرطة البريطانية نفت بأن تكون الأخيرة وضعت لائحة مراقبة للمسؤولين الاسرائيليين الذين يواجهون الاعتقال إذا ما حاولوا دخول المملكة المتحدة. واشارت إلى أن الجنرال دورون ألموغ القائد السابق للقوات الاسرائيلية في قطاع غزة تلقى تحذيراً من التعرض للاعتقال في حال غادر الطائرة بعد وصولها إلى مطار هيثرو في العام 2005، كما ألغى الجنرال موشي يعلون زيارة مقررة له إلى بريطانيا خوفاً من الاعتقال. ونسبت الصحيفة إلى مصادر اسرائيلية قولها إن ضباط الجيش الاسرائيلي الذين شاركوا في الهجوم على قطاع غزة طُلب منهم الحصول على استشارات من الخبراء القانونيين في وزارة الخارجية الاسرائيلية بشأن طرق التصرف في الخارج، وتجنب السفر إلى دول محددة.
Read more…

Yemen is such a thug regime: Where is Mohammed al Maqaleh? Editor al Maqaleh Kidnapped by Yemeni Security Forces, Held Incommunicado. محمدالمقالح , كاتب وصحفي وعضو في مركزية الحزب الاشتراكي اليمني بمعزل عن العالم الخارجي خطفته "قوات الامن اليمنية' محمدالمقالح معزول عن العالم الخارجي.
Read more…

الحلوة دي قامت تعجن بالفجرية و الديك بينده كو كو كو كو يللا بنا على باب الله يا صدا يا عيني يجعل صباحك صباح الخير يا سعدية صباح الصباح فتح يا عليم و الجيب ما جبش و لا مليم بس الهوى رايق و سليم دا بالامل بابك يا رحيم الصبر طيب عاد ايه غير الاحوال يا اللي عندك المال برض الفقير له رب كريم الحلوة دي قامت تعجن بالفجرية و الديك بينده كو كو كو كو يللا بنا على باب الله يا صدا يا عيني يصبح صباحك صباح الخير يا سعدية ايدي بايدك يا بو صلاح مادام متوكل عالله تعيش مرتاح خللي اتكالك عالفتاح يللا بنا مهو الوقت راح الصبر طيب راح ايه غير الاحوال يا اللي معاه المال برضو الفقير له رب كريم الحلوة دي قامت تعجن بالفجرية و الديك بينده كو كو كو كو
Read more…

The New York Times manages to dig deeper than a lot of the analysis about the Sa’ada War and brings out an important concept: aspects of the Yemeni military are beyond Saleh’s control. Many see the unending war in Sa’ada as a strategic maneuver on Saleh’s part to weaken General Ali Mohsen al Ahmar. Whenever Saleh is facing pressure, viola, there’s a new crisis to deflect and distract. Crisis as tool of domestic and foreign policy extends sometimes to “terror attacks” as well as war. The article also nails the roots of the growth and strength of the rebel forces- “The government’s bombing raids, and its use of thuggish tribesman as a proxy force, infuriated the local population in Saada.” The article also touches on “the government’s policy of using sectarian and tribal animosities to further its goals.” Saleh labels his opponents as apostates, and the takfiri ideology, not the constitution, underpins his authority. Saleh relies on fundamentalism and fundamentalists to survive and push back the forces of modernity, reform and progress. Many in Yemen’s own government say the conflict is less about controlling terrain — always a tenuous prospect in this tribally splintered country — than about Mr. Saleh’s struggle to reassert his military powers, in the face of widening insurgencies and intensifying political rivalry in the capital. “Saleh started this war mainly because he wants his son to succeed him, and many in the military and government do not accept this,” said one high-ranking Yemeni official who spoke on the condition of anonymity, echoing an analysis that is often heard here. “With a war, people rally around him, even the United States, because they fear chaos in Yemen if he falls.”
Read more…

تنبيه غير ضروري من البيت الأول إلى البيت 33 على لسان السلطان ، ومن البيت 34 إلى آخر القصيدة على لسان الشهيد أسكن كــــــــالموتى يا أحمق نم . . . هذا قبر لا خندق لا فر ق لديك ؟ نجوت إذن واخترت المـــــــتراس الأوثـــــــق تدري مــــــــــــا الموت ؟ ألا تعفو ؟ أقلقــــــــت الــــــــرعب ومــــــــــا تقلق هــــــــل تنسى قتلتك الأولى ؟ وإلى الأخرى تعـــــــــدو أشـــوق مـــــن ذا أحيـــــــــاك أعيدوه ؟ أعييــــــت الشرطـــــــــــة والفيــــــلــق هــــــل كنت دفينـــــــا ؟ لا سمة للقـــــــــبر . ، ولا تبـــــــــدو مـــرهــق دمـــك المهــــــدور ـــــ على رغمـي ـــــ أصبحــت بـــــــه ، أزهــى أأنــــق أمـــلى بــــالعافيــــــــة الجـــــــذلى ومــن الرمــــح ( الصـــعدي ) أرشــــــق * * * مـــــــن أيــن طلعــــت أحــــــــر صـــبــا وأكـــــــــر مـــــن الفرس الأبــــــلـــق ؟ قـــالوا : أبحــرت عـــــــلى نعــــش ويقــال : رجــعـــت عــــــلى زورق ! أومــــــــا دفنــــــــــوك وأعلـــــــنا ؟ فلمـــــــــــاذا تعـلو ، تتألـــــــق ؟ أركـــبت المــــــدفن أجنحـــة ونسجـــــت من الكـــفــن البيــرق ؟ * * * مـــــــــاذا يبـــدو ؛ مـــــــن يخدعـــــــني ؟ بصـــــري أو أنــــت ؟ مـــــــن الأصـدق ؟ شـــئ كــــــــــــا لحيــة يلبــســــــــني سيف يجفـــــــــوني يتعلــــــــــــــــق * * * مــــــن أين تبـــــــــاغتني ؟ أنأى تدنـــــــو ، أستـــخفي ، تتسلـــــــــــق تشويني منـــك رؤى حمـــــــــر يتهــــــــــددني سيـــــــف أزرق شبـــح حربــــــــــاوي ، يرنــو يـــغضـي ، يتـتقــزم ، يتـــعمـــلــــق مــــن أي حــجــيم تتبــــــــــدى ؟ عـــــــن أي عيـــــــــون تتفتــــــــق ؟ الــــوادي بــــــــــــاسمـك يتـحد ى والتــل بـصـوتـــــــك ، يـــــتشـدق الصــخر ينــث خطــــبـــــــاك لظـــى الــريح العجــــــلى ، تتــبــنــــــدق أبـــكل عيـــــــــــون الشعـــب ترى ؟ أبـــكل جوانحــــــــــه تعشـــــــق ؟ تحــــمر هنــاك ، تــمـوج هنــــــــا مـــــــــن كــل مكـــــــــان تتـــــــــد فـــق * * * قــــالــــــــوا : أخفــــــي . . . أصبــحـــت على سلطـــــــــاني قراره جمــجــمــــــــــتي فــــــــأذوب . إلــــــى نعـــــــــلي أغــــرق أردي ، لا ألقــــــى مـــــــــن يفـــــــــنى أسبقـــــــــــت إليــــك ؟ فكــــــــنت إلى تقــــــطيـع شراييــــــــــــني أسبــــــــــــق ؟ شـــكــــــــكـــــت المـــــــــــوت بمهنتـــــــــــه لا يـدري يبـــــكي أو يـــــــعرق ! هــل شــــل القتــــــــل لبـــــــــاقتــه أو أن فــــــــــــريستــه ألبـــــــق ! ؟ هــــل مـــــن دمــــــك اختضبـــــت يـــده أو أن أنـــــــــامـلــه تـــحــرق ؟ * * * أقتـــــلــــــت القتـــــــــل ولـــم تــــقتــــــل ؟ أوقعـــــــت الخطــــــــــة فــــي مـــــــــأزق ألقتـــــــــل بصنعــــــــــا مقتـــــــــول وروائــحــــــــه فيهــــــــــا أعبــــق الآن عــــرفــــــت . . . فمـــــا الجـــــدوى ؟ ســـــــقط التـــنسيــق ، ومــــــــن نســــــق أضحــــى القتـــــــــــال هــم القتــــلى أرديـــــــت ( القــــــــــائـــد والملــــــــحق ) * * * كالبـــــــــذر دفنـــــت ، هنــــا جســـــدي والآن البــــــــذر هنـــــــــا أورق فلقلـــــــب التـــــــربة أشـــــواق كــــــــالــــورد ، وحلــــــــم كالزنبـــق لأنـــوثتـــــــها ــــــ كالنــــــــاس ــــــ هـــــــوى يتلظــــــــى ، يــــخبــــو ، يــــــــترقــرق * * * عمـــقــــــــت القــــــــــــبر فجـــــذ رني فـــــــبزغــــت مــــــــن العـــــــمــق المغــــــــلــق الســــــطح إلى المــــــــــاضـي ينــــــــــمــو وإلـــى الآتـــــــى ، ينـــــــــــمو الأعمـــــــــق مــــــــن ظلمتـــــــــه ، يأتــــــــــى أبهـــــــى كــــــــي يبتـــــكـر الأبهــــــى الأعــــــــــــر ق * * * هــــل أهمــــــس بـــــــوحــي أو أعلــــــى ؟ مـــــــــا عــــــــاد الهمــــــــس ، هـــــو الألـــــــــيق يــــــــا مــــــــن مـــزقنــــي ، جمعـــــــــــنا ـــــــ في خـــط الثـــورة ـــــــ مـــــــــن مـــــــزق * * * مـــــــــاذا حقـــقـــــت ؟ ألا تــــــــدري ؟ وطـــــنـــــي يــــــــدري ، مــــــا ذا حـــقـــق ويــــــعـي مـــــــــن أيـــــــن أتــــــــى وإلى . . . وعلـــــــى آتـــــيـــــــــه يتفـــــــــــــوق
Read more…

بسم الله الرحمن الرحيم رسالة إلى شعبنا اليمني الكريم لتوضيح موقفي من تعدي السلطة على حصانتي الأخوة والأخوات أبناء شعبنا اليمني الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبــعـد لا يزال علي صالح ودوائره التابعة له يخرج علينا كل حين بما يسميه سحب الحصانة البرلمانية عن عضو البرلمان يحيى الحوثي و محاكمته، حيث لم يعد له ما يقوله وما يظن أنه سيلهيه ، ويسلّيه عما هو واقع فيه من الفشل في السلطة وجر البلاد إلى متاهات الفوضى، وكراهية الشعب له وحتى لذكر اسمه، وانكشاف عمالته ومتاجرته بالبلاد والبشر والعرض اليمني الغالي أمام الجميع وتبعيته المطلقة للخارج ، ففي هذه الحالة المزرية التي وصل إليها إضافة إلى هزائمه المشهورة في عدوانه السادس على أهلنا في صعدة وسفيان، وخسائره الفادحة، هناك وفي الجنوب، وما يراه من عموم الفوضى وخروج البلاد عن السيطرة،وشعوره باليأس والقنوط حتى ممن دفعوا به وشجعوه وولعوا له اللمبات الخضراء والزرقاء والصفراء، لم يدر ماذا يفعل سوى رفع حصانة يحيى الحوثي، ومحاكمته ظنا منه أن ذلك سيحد من نشاطنا ضده وضد ظلمه وفساده وعمالته، أو أن ذلك سيعوضه ولو إعلاميا عما يعيشه من انهيار وشوه وحاجة، وعليه فإنا نحب أن نؤكد لكم ما يلي: أولا: إن ما يرميني به من التهم ليست إلا بهتانا وتحاملا وكذبا، وقد عرف الناس أن علي صالح يرمي كل معارضيه بأكبر التهم ولا يتحرج لا من الكذب ولا من افتضاحه، ومن يتعمد قتل عشرات الأطفال والنساء في العادي وغيره، لا يتحرج أن يرميني أو غيري بأي تهمة ، مع انه هو المتهم بالخيانة والعمالة كما هو معلوم للجميع في الداخل والخارج، ثانيا: إنني لا أبحث عن المناصب، ولا عن مال ولا عن سمعة، ولا تهمني كل تلك الأشياء، وما يهمني أكثر من أي شيء آخر هو المظالم التي تحصل على شعبنا اليمني من قبل هذا النظام الدكتاتوري الكريه، وما يقوم به طوال فترته من سفك الدماء المحرمة في عموم البلاد ومن كل المناطق والقبائل والمحافظات، ونهب أراضي الناس وممتلكاتهم، وإفقاره الشعب واستئثاره بالمال و السلطة وبجميع مقومات الدولة والوطن واختصاصه وأسرته بذلك كله، وتفريطه بالسيادة الوطنية لصالح جهات مغرضة تعمل على تدمير اليمن عبر هذا العميل الكريه، الذي أوصل البلاد جنبا إلى جنب الصومال الشقيق، وقد كانت تنعم قبل مجيئه بالخير والأمن وشيوع المحبة والسلام والطمأنينة، إن ما نراه ويشاهده الناس في وطني من مظالم واسعة وشاملة لكل أبناء الشعب ومنها ما يعانيه الأطفال الأبرياء الذين ينامون في الشوارع ، ويعيشون من براميل القمامة، ويعانون من التشرد والمرض بينما أولاد الدكتاتور في رعاية واهتمام، وما تعانيه عوائل بأكملها من الجوع والعيش في الشوارع، للتسول والسكن، والنوم، حيث تقف على السيارات في الجولات وفي المساجد، طلبا للهبات والصدقات، بينما علي صالح يسرق كل حقوقهم حتى الزكاة والفطرة وغيرها من الواجبات التي أوجبها الله تعالى للفقراء والمساكين، ويحرمهم من نصيبهم من ثروات البلاد ومعونات الخارج، مع ما يقترن بذلك من العدوان والظلم المتواصل على أبناء الشعب من القتل والفتن والدجل في الدين، وبيع التراث وتدمير الحياة ومصادر الرزق، ينسينا عن عضوية مجلس نواب أو التفكير في شأن شخصي ، وإن من يرى كل ذلك يعلم بأننا في معارضتنا لهذا النظام الجاهلي على حق وصواب، وأن ذلك يجب أن يكون أهم من كل المناصب، فإنقاذ الشعب من الظلم من أوجب الواجبات الدينية والإنسانية. وأنتم تعلمون بأن مجيء علي صالح إلى السلطة كانت بخيانة مشهورة وعمالة مفضوحة، خان الرئيس اليمني المحبوب إبراهيم الحمدي، وتعامل في تنفيذ ذلك مع أعداء اليمن ونفذ عملية الغدر بأمرهم واصعدوه على كرسي الحكم بإرادتهم جزاء له على فعلته، وجريمته فهل ننتظر من عميل خائن خيرا؟ فهو أولى بأن يحاكم على هذا الغدر وتلك العمالة. ثالثا: أنا في الخارج ولست في صنعاء بسبب ما هو معلوم من انقطاع طريق عودتي، ولذا فلم تسمح لي ظروفي من ممارسة عملي في مجلس النواب، والدستور يوجب على المجلس تذليل الصعوبات المانعة لي عن العمل وحمايتي من أي مخاطر، وهذا الحق لم يوفره لي مجلس النواب بل تجاهل وضعي وتآمر ضدي لسيطرة علي صالح عليه وعمله بما يمليه عليه علي صالح، الذي جعل نفسه فوق الدستور والقانون وفوق مجلس النواب وفوق الشعب، وأخضع كل مؤسسات الدولة له ولأسرته،إضافة إلى مخالفتهم للدستور والقانون في توفير حقوقي وحمايتي ،ومن هنا يتبين بأن رفع الحصانة والمحاكمة المذكورة كلها مخالفات دستورية وقانونية، وتدخل علي صالح وتحكمه في مجلس النواب مخالفة دستورية وقانونية، وفي نفس الوقت فإن شبهة النظام هذا كله ليس قانونيا ولا شرعيا، لأنه قد تجاوز المراحل الدستورية ـ فيما لو وافقنا على أن هناك مرحلة ما دستوريةـ بزمن طويل لا من حيث تأجيل الانتخابات ولا من حيث تحويل الجمهورية التي ينص الدستور فيها على التداول السلمي للسلطة كل أربع سنوات، إلى حكم دكتاتوري يسيطر عليه عميل مفسد منذ 31 عاما، ولا من حيث كون الدكتاتور عميل يتباهى بهذه العمالة أمام الجميع، ولا من حيث شيوع فساده وتطاير شروره، فأنا غير معترف لا بهذا النظام الدكتاتوري، ولا ببقية أدواته، ولا بأي إجراء من إجراءاته،ولا بهذه المحاكمة الصورية المخالفة للدستور في ذاتها وفي إجراءاتها وفي سيطرة الدكتاتور عليها، كما أن ذلك كله غير ضار لي ولا مؤثر علي في شيء، أصلا ولا حاد من نشاطي وعملي ضد الطاغوت والظلم الجاثم على شعبنا منذ 31 عاما. رابعا: وهذا السلوك المشين مع عضويتي التي أوصلني إليها المواطنون عبر صناديق الاقتراع في دائرتي المظلومة وبمحض إرادتهم، وبخلاف ما كان يرغب فيه الدكتاتور المفسد،فإن ذلك كله دليل واضح على عدم اعترافه بحقوق من خالفه من أبناء الشعب، سواء كانت تلك المخالفة متمثلة في رأي الجمهور العريض، أم في آراء الشخص وقناعاته، بل وانه يتعدى ويتعاطى على ما ليس له حق التعدي والتعاطي عليه، فلست موظفا عند الدكتاتور علي صالح حتى يفصلني متى شاء، وليس له أي حق في شأن عضويتي أبدا، وليس لمحكمته الهزلية الباطلة العاطلة أي سلطة علي. هذا ما رأينا توضيحه لكم ولكم خالص تقديري وتحياتي واحترامي. أخوكم/ يحيى بدرالدين الحوثي عضو مجلس النواب عن الدائر 269 25/10/2009
Read more…

Donald Bostrom Algerian members of Parliament and journalists launched a signature campaign Wednesday in support of the Swedish journalist Donald Bostrom who wrote a story accusing the Israeli army of stealing human organs from Palestinian men after killing them. According to the signatures letter, a number of MPs will ask for opening an investigation into the story and providing protection for him from Israeli threats. Tens of journalists including the publisher of Algeria’s Echorouk Al Yaoumi newspaper Ali Fodil joined the campaign during an Iftar dinner in Algeria. The National Federation of Algerian Journalists paid tribute to Donald Bostrom and offered him the journalism award. Secretary General of the Federation Abdenour Boukhemkhem said the signature campaign is a step for a real move and not condemnation only. Donald Bostrom urged all the global and Arab press federations to follow in the Algerian federation’s footsteps. Palestinian ambassador to Algeria qualified Bostrom’s action as exceptional as he supported a cause of a country which has nothing to do with him.
Read more…

في اول رد فعل سريع وقوي ورسمي دحضت مصر اليوم ادعاءات وزير الخارجية اليمني الدكتور ابوبكر القربي الذي خرج امام الصحافيين بعد لقاءاته التي اجراها خلال اليومين الماضيين مع كبار المسؤولين المصريين مؤكدا بأن مصر تقف مع نظام علي عبدالله صالح ضد الحوثيين والنزاع المتصاعد في الجنوب ومع وحدة اليمن ، بل أن القربي تطاول وأنكر وجود للقضية الجنوبية ورفض اي حوار مع من اسماهم دعاة الانفصال .. فقد خرجت جريدة الاهرام المصرية اليوم تدحض تصريحات القربي وتقر بوجود خطر كبير يهدد وحدة اليمن بل وتطلب تدخل ووساطة خارجية ، فقد عبرت عن ذلك وبكل وضوح إفتتاحة جريدة الاهرام المقربة من دوائر صنع القرار المصري والتي كشفت أيضا عن فشل زيارة عمرو موسى لصنعاء قبل عدة ايام ، ولأهمية الافتتاحية يعيد " عدن برس " نشرها. رأي الأهرام .. انقذوا اليمن لابد من تحرك سريع من أية جهة موثوق في نزاهتها وحيادها للوساطة بين الحكومة والمتمردين الحوثيين في اليمن وبين الحكومة وقيادات الجنوب الذين بدأت دعاواهم للانفصال تتزايد‏,‏ حتي يتم احتواء الموقف قبل وصوله إلي حالة اللارجعة‏,‏ فكلما طال أمد القتال ضد المتمردين تعقدت القضية أكثر وترسخت المرارات وزادت التدخلات الخارجية في الشأن اليمني مما يعقد المشكلة ويصعب حلها‏.‏ وكلما تم ترك الخلاف يتسع ويتفاقم بين الحكومة اليمنية وقيادات الجنوب اتسعت نعرة الانفصال وتدخلت أطراف خارجية لدعم الداعين له‏,‏ الأمر الذي يهدد وحدة هذا القطر الشقيق ذا الموقع الاستراتيجي علي مدخل البحر الأحمر من الجنوب‏.‏ حسم تمرد الحوثيين عسكريا أمر مشكوك فيه لأنه لم يسبق أن حلت الحروب نزاعا بشكل دائم ونهائي‏.‏ والدليل علي ذلك أن بعض القادة اليمنيين صرحوا أكثر من مرة بأن الموقف سيتم حسمه مع المتمردين خلال أيام‏..‏ ومرت الأسابيع دون أن يحدث الحسم ومازالت الدماء تراق بين أبناء الوطن الواحد‏,‏ وعدد المشردين يتزايد وحجم الدمار يتسع‏,‏ وموارد الدولة تستنزف‏.‏ وللخروج من هذه الدائرة الجهنمية لإراقة الدماء وللحفاظ علي وحدة الوطن لابد من شيئين أساسيين‏:‏ قيام وسيط عربي ذي ثقل ونفوذ سواء كان شخصا أو هيئة بالوساطة بين الطرفين لوقف إطلاق النار والتوفيق بين مطالبهما‏,‏ والخروج بمقترحات تحقق الحد الأدني مما يطالب به كل طرف‏.‏ وهذا يحتاج إلي تعاون الطرفين بنية خالصة ورغبة جادة في نجاح الوساطة وحل المشكلة‏,‏ فيتم وقف إطلاق النار علي سبيل إثبات حسن النية والتخلي عن المطالب المبالغ فيها‏.‏ والثاني هو ألا ييأس الأمين العام للجامعة العربية بسبب عدم نجاح مهمته الأولي وأن يحاول مرة ثانية وثالثة مستفيدا من نتائج محاولته الأولي‏,‏ فإذا لم يتعاون الطرفان مع الوساطة العربية ـ كما اعتدنا في الماضي ـ فلابد من تدخل وسيط دولي أو من الدول الكبري ذات النفوذ لحل المشكلة وإعادة الاستقرار إلي اليمن الذي يشرف علي أهم ممر بحري للتجارة العالمية‏,‏ خاصة البترول لأن ذلك في مصلحة الجميع‏.‏
Read more…

This uprising – intifada – is dawn of freedom everywhere around the globe and is against Antihumanity/Antijustice/Repression/Opression/Occupation/war/Globalization/Hegemony We ask all to take part in the worldwide protest and actions in the days of Gaza of Palestinian intifada and we must make a sign in unity so we want to have actions around the world in the same time, the same way and with all power we have. We must motivate and bring on the way all our brothers and sisters, friends and people we know and we have to go to the main important places, what means Embassies, consulates especially from US And Israeli will start after salatul juma3 on Friday 1 January 2010 Please be aware of the information's and announcements of local groups in your town and area and country and help to organize people take part everywhere. Between 12 h and 4 h pm in all cities and in mass demonstrations around the globe. WE WANT TO ANNOUNCE INTERNATIONAL DAY OF Gaza and all groups, parties and communities should force their governments to do so officially. The head of the global movement against globalization and American hegemony and Zionism Mujahid brother Fadi Madi,invited all members and cadres and organizations and bodies of the global movement to actively participate in the march and serious larger freedom to Gaza, which start from around the world heading to Gaza at the end of the month of December, and gather in Cairo on 27 and enter the Gaza, the Rafah crossing and the sea and all the crossings, which divided the land of beloved Palestine on January 1, 2010 And be the beginning of 2010 was the public outcry to conquer the world of injustice, aggression and occupation, which will be announced from Gaza Hashem and to withstand the beginning of a new era in the uprising of the dawn of freedom and the participation of a large crowd for the first time in human history, personalities and parties, organizations and individuals from the continents of the world at large ', which is the most important step since the founding of the global campaign to break the siege of Gaza, which led to many successes in spite of all repressive measures and the threat and the policy of injustice and abuse of kinship with many of the Arab political policy conferences and forums that are responsive to the demands of security and intelligence agencies without any serious action and active in support of our people Stand up Arab peoples of the world participated in Srechtha against imperialism and international Zionism and went to Gaza in any way appropriate form with the peoples of the world free of human shields to protect children and women in Gaza Those who could not participate in the march, the result of any complexity or border security Vliqm any activity of a solidarity sit-ins and demonstrations, articles, associations and voluntary contributions, raised Palestinian flags and posters and to mobilize the whole nation in the days of Gaza, calling on the media all the way to allocate these days to explain the suffering of Gaza survive and shed light on the issue occupation and resistance and support the steadfastness of the Palestinian and Iraqi peoples People Cry of Freedom and the global humanitarian universal uprising against oppression and injustice and aggression . You are all invited and all the political spectrum, social, cultural, religious, professional and trade union and civil society all men and women, children and old people to participate meaningfully and effectively in the day of wrath and defiance and resilience. January 1, 2010 on the will and resistance, loyalty, and redemption. We now have the greatest and biggest event of struggle since the catastrophe of 48 of the Gaza holocaust after 2009 has not, there is room to linger and think and wait for the outcome of a summit or a meeting or forum and the conference and what happened in Gaza cannot be forgotten. The roots of the Popular Resistance now come together with this global initiative and the success of this initiative is the biggest defeat of the Zionist movement and therefore should include the largest number of civil society organizations in the world . We call this cry and we are not concerned with any internal political conflict and not on the Palestinian arena. Or any other Arab arena as we are concerned first and foremost and the last is to provide elements of steadfastness to our people, our people and continue the course of our teachers and our faithful martyrs first and immortals flags of justice Humanitarian . Amnesty International has called the Gaza blockade a "form of collective punishment of the entire population of Gaza, a flagrant violation of Israel's obligations under the Fourth Geneva Convention." Human Rights Watch has called the blockade a "serious violation of international law." The United Nations Special Reporter for Human Rights in the occupied Palestinian territory, Richard Falk, condemned Israel’s siege of Gaza as amounting to a “crime against humanity.” Former U.S. president Jimmy Carter has said the Palestinian people trapped in Gaza are being treated "like animals," and has called for "ending of the siege of Gaza" that is depriving "one and a half million people of the necessities of life." One of the world's leading authorities on Gaza, Sara Roy of Harvard University, has said that the consequence of the siege "is undeniably one of mass suffering, created largely by Israel, but with the active complicity of the international community, especially the U.S. and European Union." The law is clear. The conscience of humankind is shocked. The Palestinians of Gaza have exhorted the international community to move beyond words of condemnation. Yet, the siege of Gaza continues. Upholding International Law. The illegal siege of Gaza is not happening in a vacuum. It is one of the many illegal acts committed by Israel in the Palestinian territories it occupied militarily in 1967. The Wall and the settlements are illegal, according to the International Court of Justice the Hague. House demolitions and wanton destruction of farm lands are illegal. The closures and curfews are illegal. The roadblocks and checkpoints are illegal. The detention and torture are illegal. The occupation itself is illegal. The truth is that if international law were enforced the occupation would end. An end to the military occupation that began in 1948 is a major condition for establishing a just and lasting peace. For over six decades, the Palestinian people have been denied freedom and rights to self-determination and equality. The hundreds of thousands of Palestinians who were forced out of their homes during Israel’s creation in 1947-48 are still denied the rights granted them by UN Resolution 194. Sources of Inspiration The Gaza Freedom March is inspired by decades of nonviolent Palestinian resistance from the mass popular uprising of the first Intifada to the West Bank villagers currently resisting the land grab of Israel's annexationist wall. It draws inspiration from the Gazans themselves, who formed a human chain from Rafah to beit yahoun, tore down the border barrier separating Gaza from Egypt, and marched to the six checkpoints separating the occupied Gaza Strip from Israel. The Freedom March also draws inspiration from the international volunteers who have stood by Palestinian farmers harvesting their crops, from the crews on the vessels who have challenged the Gaza blockade by sea, and from the drivers of the convoys who have delivered humanitarian aid to Gaza. And it is inspired by Nelson Mandela who said: “I have walked that long road to freedom. I have tried not to falter; I have made missteps along the way. But I have discovered the secret that after climbing a great hill, one only finds that there are many more hills to climb. ... I dare not linger, for my long walk is not ended.” It heeds the words of Mahatma Gandhi, who called his movement Satyagraha-Hold on to the truth, and holds to the truth that Israel's siege of Gaza is illegal and inhuman. Gandhi said that the purpose of nonviolent action is to "quicken" the conscience of humankind. Through the Freedom March, humankind will not just deplore Israeli brutality but take action to stop it. Palestinian civil society has followed in the footsteps of Mandela and Gandhi. Just as those two leaders called on international civil society to boycott the goods and institutions of their oppressors, Palestinian associations, trade unions, and mass movements have since 2005 been calling on all people of conscience to support a non-violent campaign of boycott, divestment and sanctions until Israel fully complies with its obligations under international law. The Freedom March also draws inspiration from the civil rights movement in the United States. If Israel devalues Palestinian life then internationals must both interpose their bodies to shield Palestinians from Israeli brutality and bear personal witness to the inhumanity that Palestinians daily confront. If Israel defies international law then people of conscience must send non-violent marshals from around the world to enforce the law of the international community in Gaza. The International Coalition to End the Illegal Siege of Gaza will dispatch contingents from around the world to Gaza to mark the anniversary of Israel's bloody 22-day assault on Gaza in December 2008 - January 2009. The Freedom March takes no sides in internal Palestinian politics. It sides only with international law and the primacy of human rights. The March is yet another link in the chain of non-violent resistance to Israel's flagrant disregard of international law. Citizens of the world are called upon to join ranks with Palestinians in the January 1st March to lift the inhumane siege of Gaza. Israel’s blockade of Gaza is a flagrant violation of international law that has led to mass suffering. The U.S., the European Union, and the rest of the international community are complicit. The law is clear. The conscience of humankind is shocked. Yet, the siege of Gaza continues. It is time for us to take action! On January 1, 2010, we will mark the New Year by marching alongside the Palestinian people of Gaza in a non-violent demonstration that breaches the illegal blockade. Our purpose in this March is lifting the siege on Gaza. We demand that Israel end the blockade. We also call upon Egypt to open Gaza’s Rafah border. Palestinians must have freedom to travel for study, work, and much-needed medical treatment and to receive visitors from abroad. As an international coalition we are not in a position to advocate a specific political solution to this conflict. Yet our faith in our common humanity leads us to call on all parties to respect and uphold international law and fundamental human rights to bring an end to the Israeli military occupation of Palestinian territories since 1948 and pursue a just and lasting peace. The march ca only succeed if it arouses the conscience of humanity.
Read more…

In the early thirties of last century, the well-known Arab American Poet, Ilya Abu Madhi expressed his uncertainty about the purpose of life in his famous Arabic poem Attalasim, meaning “puzzles, talismans, mysteries, riddles”. In the introduction section of the poem, translated into English by Mostafa Malaekah , the poet says: I came not knowing from where, but I came. And I saw a pathway in front of me, so I walked. And I will remain walking, whether I want this or not. How did I come? How did I see my pathway? I do not know! Am I new or am I old in this existence? Am I free and unrestrained, or do I walk in chains? Do I lead myself in my life, or am I being led? I wish I know, but… I do not know! And my path, oh what is my path? Is it long or is it short? Am I ascending in it, or am I going down and sinking? Am I the one who is walking on the road, or is it the road that is moving? Or are we both standing, but it is the time that is running? I do not know! Before I became a full human, do you see if I were nothing, impossible? Or do you see that I was something? Is there an answer to this puzzle, or will it remain eternal? I do not know ... and why do I not know?? I do not know! The Talismans' Clues Poem (Fakkuttalasim) of Rabie Abdel-Halim: Few years ago, Rabie Abdel-Halim replied to Attalasim by the Arabic poem Fakkuttalasim (“Talismans Clues”) which was recently translated into English by : Aisha Musa Al Saeed and revised by : Eiman Al Khateeb. Here is the introduction section of this poem: I’ve come to this world fully aware how. I’ve come to this world for a reason; with guidance of the signs I’ve discerned. I’ve realized the mark and was guided. Wish they knew! How could people have missed it? Wish they knew! It is not a mysterious secret, that matter of existence. The whole universe is creativity that leads to God the Almighty. Land and sea creatures are evidence of His creation. Wish they knew! How could people have missed the rational? Wish they knew! Adam the grandfather, a prophet, is God’s, The All Capable, creation. He selected, directed, and called him the reminder. He granted him a world of knowledge so as to shed light. Wish they knew! How could people not see that? Wish they knew! Like my great grandfather, God has guided me through the faithful spirit. From messenger to messenger, we have received the ultimate words. In the light of truth we unravel the mysteries of the unknown. Wish they knew! How could they fail to follow its guidance? Wish they knew! God said: Be! And I became! And now I live! I’m master of my self-will. I’m free in my choice, be it right or be it wrong. They have missed the glaring truth! How could they? Wish they knew! I came, Not knowing My feet saw the way, And I walked there, And I shall continue Whether I so desire or not. How did I come? How see the path? I know not. Old or new, Is this existence ? Am I free Or fettered? Do I lead myself Or am I led? I wish I knew. I do not. And my path What is it? Long or short? Am I ascending or descending And sinking deeper ? Is it I who travel Along this path? Or are we two stopped And time that moves? I do not know. Would that I knew! While in the safe and unseen Did I know, think you? Think you That before I was born a man I was nothing Or was I something? Is there an answer to this riddle? Or must it be forever unsolved? I do not know; And why I do not know I know not. The Sea I asked the sea, Do I come from you? Is it true What some say Of you and me? Or is it a lie? The waves laughed And called: I do not know. Sea, How many centuries Have passed over you? Does the shore know It is kneeling before you? And the rivers, do they know They are rushing back to you? Whence did they come? What was it the angry waves said? I do not know. Sea, You send the clouds Which water land and trees. We ate you And said We ate fruit. We drank of you And said We drank the rain. Is this true or false ? I don't know. Sea, I asked the clouds If they remembered your sands, The leafy trees, Your kindly rains, And the pearls Their birthplace. Together I heard them say: I don't know. The waves dance. Yet in your depths A ceaseless war is waged. There you made fish And ravenous whale. To your bosom You have gathered Life and death; Are you cradle or tomb? I do not know. How many a lad and maid, Like Leyla And ibn-ul-Mullawah, Spent hours on your shore, Listening and confessing In ecstatic strains Their love. Is the sound of the waves A lost secret? I don't know. How many kings at night Built pleasure domes Beside you!. Then morning came.And found nothing but mist. Will they return, these kings? Are they deep in the sand? The sand said: I do not know In you, sea, Shellfish and sand. Shadow nor mind have you. And I have both. Why should I die? And you live? I do not know. Oh, book of time, Has time past or future? I am in time As a small boat On a boundless sea. Have I no goal? Has time? Oh, for knowledge! But how? I do not know. Sea, In my breast Are many secrets A veil fell over . And I am the veil. The nearer I come, The farther away I am. When I seem About to understand, I do not. I am a sea, too, Whose shores are yours, The unknown tomorrow And yesterday. And you and I Are but a drop In the fathomless deep. Don't ask What is tomorrow, What is yesterday. I know not. In The Monastery I was told In the monastery are people Who understood the mystery of life. Yet there I found nothing But stagnant minds And corpse-like hearts Where desire was worn out. I am not blind. Are others? I don't know. It has been said That those best acquainted with life's secrets Are the hermitage dwellers. I say, if this saying be true, Then the secret is commonly known. Strange, how veiled eyes Can see the light While the unveiled Cannot. I do not know. I entered the monastery To question the monks Only to find them As bewildered and amazed As I am myself. Despair Overcame them And found them submissive. Lo, on the door Is written: I do not know. Strange it is That the recluse , The all-knowing one, Should abandon mankind When among them Is the beauty of God For which he went Searching in the desert; What found he there, Water or mirage? I do not know. Recluse, How often have you disputed the truth. Had God intended When He made you That you should not love things beautiful, He would have created you Without heart or soul. Then is it evil what you are doing? He said: I do not know. Fugitive, It is disgrace to run away. Surely no good will come Of what you are doing , Even to the wilderness. You are guilty, A criminal With no reason for revenge . Shall God approve Or forgive? I do not know. 2. Clues To The Riddles (Talismans' Clues) A Reply Poem by: Rabie El Said Abdel-Halim As translated by : Aisha Musa Al Saeed And revised by : Eiman Al Khateeb I've come to this world , fully aware how. I've come to this world for a reason , with the guidance of the signs I have discerned . I've realized the mark , and followed it Wish I knew ! How could people have missed it ? Wish I knew !! It is not a mysterious secret , that matter of Existence The whole Universe is creativity that leads to God, Almighty . Land and sea's creatures are evidence of His Creation Wish i knew ! How could people have missed the rational ? Wish I knew !! Adam , The great grandfather , a prophet..., is God's , The All Capable , Creation . He selected , directed , and called him the reminder He granted him a world of knowledge so as to shed light Wish I knew ! How could people not see that? Wish I knew !! Like my great grandfather , God has guided me through the faithful spirit From messenger to messenger , we've received the Ultimate Words In the light of truth , the mysteries of the unknown are revealed Wish I knew ! How could they have failed to follow its guidance ? Wish I knew !! God said : Be ! And I became ! And now I live ! I'm master of my self - will I'm free in my choice , be it right or be it wrong They've missed the glaring Truth ! How could they ? Wish I knew !! The Sea : I had asked the sea one day : " Shall I answer the people on your behalf ? " The sea hence answered : Do , for I'm sick of all the slander !!!! You , like me , are God's Creation : filled with truthfulness Wish they knew ! How could they have forgotten such Truth ? Wish they knew !! O' Sea Let's not listen to their lies about you . See how the shore is aware that it must kneel along your side . See how the rivers have been directed , by God , to pour into you . I would imagine the waves , in their turbulence , exclaiming ; Wish they knew !! You O' Sea are great ! O' How amazing ! You are no captive ... Fie to those who think you are ! You O' Sea are obedient to your Majestic Creator Wish they knew ! How could they have called that captivity ? Wish they knew !! O' Sea , you comply with God's Will . Thus , clouds water our earth and trees Clouds that God transforms into heavy rainy ones Wish they knew ! Why didn't they endeavor to understand ? Wish they knew !! God the All Merciful , made you , and that which surrounds you , our source of living Then , He taught us how to get it and be thankful , And how to sail , fearless of your waves.... Wish they knew ! How could they have failed to understand you ? Wish they knew !! You Sea are as useful to me as earth and air Over you , the sun casts its warmth and light for my sky The darkness of the night is rest , after a long day toiling Wish they knew ! How could God's benevolence be forgotten ? Wish they knew !! Like me , God created you , and filled you with sand and shells And created me from water and earth , my origins Then I was honored with an intellect , and with a soul I prosper How can those honored with reasoning forget ? Wish they knew !! " O' Sea I'm a sea whose shores are yours " The longed for future ... And the long forgotten past You perish ... people are resurrected to Eternity there after How can we arrogantly forget , the Eternal dwelling ? Wish they knew !! " Many a couple like Leila and Ibnel-Mullawwah " As they listened to the wave's prayers at dawn Faith ululating in their hearts , declaring their love The waves have their prayers , did you know ? Wish they knew !! The Universe has a prayer of praise and remembrance Birds have songs of praise and gratitude The sea , galaxies , and flowers all praise Allah Wish they knew !....How could a creature forget his Creator Wish they knew !! " How many kings have camped in their domes , by your side in the night ?" " Dawn saw nothing of them ... but a mist !" There would come a day when they are brought , O' Sea to judgment Would their sovereignty be of any use then ? Wish they knew !! " O' Book of Time , tell me : Does Time has a before and after ?" " I sail like a raft on it , and it is a limitless sea " " I have no destination , but does Time plan my destiny ?" This is what they say ... but could they listen to my reply ? Wish they knew !! How could I know the unseen without guidance ?! Much exists around me , which I do not know of . A small bird may see what would escape my eye... Wish they knew...without guidance , how would I know !! Wish they knew !! Knowledge is fed into my mind by the five senses Without them , it is confined and confused How could I speak of what I'm unaware of : Life and Death ? Wish they knew ! How could some accept ignorance ? Wish they knew !! The world renders beauty , perfection and harmony ]Plants grow greenery from which we are sustained Sun's rays ripen most delicious fruits The Sun has a role , how could it be forgotten ? Wish they knew !! Plants grow greenery with which the air is purified Man exhales poison that transcends in plants' systems Replacing what is dangerous with what is useful Plants play a role , How could it be forgotten ? Wish they knew !! Plants grow greenery , and with it goodness prosper The elevated palms bear new date fruits providing sustenance Plants offer essence and syrups , all valuable Plants play a role , how could it be forgotten ? Wish they knew !! Plants grow greenery , that beautifies the pastures Cattle live happily , breeding in the fields Transforming plants into milk and meat for the hungry Cattle play a role , how could it be forgotten ? Wish they knew !! A moon whose silver light is enchanting , full of signs Attracting the Sea , causing the ebb and flow of the tide It travels in orbit ... from crescent to moon The moon plays a role , how could it be forgotten ? Wish they knew !! The Universe holds beauty, perfection, and unity No inabilities, no shortcomings, no hatred Man and Earth are in complete harmony The Universe has a God, How can He be forgotten? Wish they knew !! There is a bond between Land, Sea, and Skies How strong are the bonds! How could they have said: (it is but a coincidence )? How could they have said: (the Universe has no Creator )? Wish they knew !! The mind saw a sign in the Book of the Universe. Written. The Universe has but one God, Who has created and constructed. Minds have submitted to Him, that is how wisdom begins How could they have gone astray, when Truth is realized by mind? Wish they knew !! The mind saw a sign in the magnificence of Creation ... to follow The Universe has a God who has created and perfected But the mind is limited, while God's knowledge is vast How could the mind know the unknown without guidance ? Wish they knew !! The mind realized that God knows what is transcendental How could it lose hold of the right way ?! When God has revealed the endless Truth How could the mind know the unknown without revelation Wish they knew !! God has sent a Messenger to deliver endless knowledge Where were we ?! How did we come ?! Where will we go ?! Holy revelation from Him, a path to the Truth has been illuminated I wonder, how could a mind lead a different path ? Wish they knew !! The entire Universe was created for me ,O' Sea. Human life has a purpose. The World is no nihilence I live but for a role, to which I dedicate my words and deeds Thus, the mind guides, how could it hallucinate ?! Wish I knew !! Those who know most are those who know God The mind is never bewildered once it follows its path. Once he is guided to God, then the Truth will enlighten his heart. How could a mindful soul lose reasoning?! Wish they knew !! Nothing is a mystery to me, I'm never short for an answer I have no doubts , to the right path, my heart has turned. In God's Book is a code, I see to be true. Wish I knew why did they not follow it ?! Wish I knew !! O' Sea my chest is filled with amazing lights. Faith dawned from them, and I wholeheartedly welcomed. Thereupon, the closer I come the greater are my passions. Wish I knew , would I find others like me ?! Wish I knew !! Between The Graves: " I had told myself, as I stood in the graveyard ": " Did you experience safety and comfort elsewhere "? It replied: Here is my security, my luxury, and my tidings. Be ready, get your provisions , are you in doubt ?! Wish they knew !! O' Grave, speak......O' Earth, inform us. When you buried a body, and family and friends left , How did soul return to it , and he listened to the questioning? Graves hold a test, how could this be forgotten ?! Wish they knew !! I did ask a grave: Who is your winning guest? The rich ? The great ? Or, the strong is best ? A voice answered : Come, find out how much of his deeds are good? Graves hold a test, how could you forget ?! Wish they knew !! Graves hold either eternal joy, or everlasting torment. Our intellect lead us to God, The Most Bountiful The revelation was sent to guide to the straight path. O' Friend, how could the ignorant reject to follow ?! Wish they knew !! O' Friend, all those in the graves aren't equal. Some lived for the Benevolent the All-Forgiving, Others lived for the Devil of conceit. Wish I knew, What justice would make them equal?! Wish they knew !! Don't doubt , grave dwellers are no equals Some have achieved good, the light of revelation has lit their insight Others reaped evil, though they were lead aright O' Friend, how unjust, had they been treated as equals! Wish they knew !! Don't doubt, people here are no equals. Some are eternal in the gardens of Eden Others are eternal in the smokes of Hell There is Resurrection after death, how could it be forgotten?! Wish they knew!! Time in the graves is not wasted nonexistence Time, for us is age, fortune, and growth And the fruit of age is harvested after Death O' Friend, would you be saved before it is too late?! Wish they knew !! " O' Grave, speak ... and tell us , O' corpses. Death hadn't taken your dreams away, although you decayed. The record of deeds would remain, and we would reap what we've sown. And each gets what he has intended . Do you still doubt?! Wish they knew !! O' Friend , Death is but a route people have to traverse. From one lane to the other in unity and order It isn't extinction , we will be resurrected from ashes As we were first born, don't you believe ?! Wish they knew !! O' Friend , this is no hidden Talisman Ask an embryo, would it continue to live in the darkness with no light ? He was nothing before .Same will be the rebirth in the hereafter. Like this will be the recreation on the Last Day, and you still doubt?! Wish they knew !! O' Friend, The world is no eternal place. We transit past a grave , then Resurrection , then Judgment Day. And thence , real Eternity ... We've seen the Signs. Wombs hold the reminder, and what a reminder ! Wish they knew !! Wombs offer no drink , no food , no space. Wombs have no sun , no air , no light. They have nothing but a seed that did not initially exist Wombs resemble graves ! How can we forget ? Wish they knew !! Wombs hold signs , clear for those with thoughtful minds. How it was implanted , grew , born , and became independent From phase to phase , that's how the picture is completed A live image of resurrection , and you still doubt?! Wish they knew !! Don't doubt the next life , It's simple to understand Watch a newly hatched pigeon , learning to fly. It was dead in a shell from earth and lime. Wish I knew , how did it spring to life?! Wish they knew!! Don't have doubts ! Watch how night changes to dawn Watch , think , and contemplate , how the clouds irrigate the arid land Watch , think , and contemplate , how the earth flowers. How often has life sprung from death, how could we forget ?! Wish they knew !! The Battle And The Struggle: The accord in me radiates peace and serenity An angel of tranquility comforts me with love and harmony. Whenever I confide in God , my heart is joyous and is led aright. Wish they knew ! How could I forget resorting to God?! Wish they knew !! The accord in me radiates peace and serenity I know the revelation , and it helps in purifying residues off my heart. I have no doubts this world follows a system. For such doubts are but an ailment, of which many suffer ! Wish they knew !! The accord in me radiates peace and serenity I know lawful living , and detest what is forbidden. God has granted us light, those who pretend not to see are but lost. How could some love living in darkness?! Wish they knew !! I may experience the battle and struggle within myself. My doors are being knocked at by a cunning hunter. He holds temptations with embedded disaster I've never given in , how could I listen to arrogance?! Wish they knew !! " One day my heart was like a garden " " Filled with flowers , singing birds , and running streams" " Came the afternoon , I changed gloomy and dry as a grave" Satan filled the air with doubts?! Wish they knew !! I may suffer anxiety , animosity , or exhaustion But when I resort to God with my appeals Anxiety disappears and clarity dawns on me O' God , how can we forget appealing to you ?! Wish they knew !! Inside me , there is an angel of light and joy He is a source of charity , benevolence , and worship He defeats Satan's temptations , how obstinate he is ! What company ! What a good omen ! What more ?! Wish they knew !! O' Friend , Devils and Angels are not a fantasy Did you see electricity ? Or is it beyond your perception ? Do you see the air flow , how it purifies your blood ?! How can you reject all that you can't see ?! Wish they knew !! Don't doubt the existence of an outcast and of Angels This is the Earth , how vast ... with its stars and galaxies Contemplate , O' my friend , you will see creatures other than you . Why don't you contemplate the skies intensively?! Wish they knew !! O' You who are confused ! Return to being free and happy. Unlock the chains of doubt and submission to conceit Enjoy the firm belief that there is a Day of resurrection. So much evidence , like sun-light , to guide you through! Wish they knew !! O' You who are confused! Wake up at dawn to see a procession of light. Your inner heart calls you unto Allah , The Benevolent , The Acknowledger. Come and abide, return to the Truth, to an Al-Forgiving God. He who accepts repentance is calling! Would you answer ?! Wish they knew !! I forget nothing of my past life! I deny nothing of my future life! My life is my soul , and it will always be! My home after Death is Eternity ! That, for sure , I know !!
Read more…

جئت، لا أعلم من أين، ولكنّي أتيت ولقد أبصرت قدّامي طريقا فمشيت وسأبقى ماشيا إن شئت هذا أم أبيت كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟ لست أدري! أجديد أم قديم أنا في هذا الوجود هل أنا حرّ طليق أم أسير في قيود هل أنا قائد نفسي في حياتي أم مقود أتمنّى أنّني أدري ولكن... لست أدري! وطريقي، ما طريقي؟ أطويل أم قصير؟ هل أنا أصعد أم أهبط فيه وأغور أأنا السّائر في الدّرب أم الدّرب يسير أم كلاّنا واقف والدّهر يجري؟ لست أدري! ليت شعري وأنا عالم الغيب الأمين أتراني كنت أدري أنّني فيه دفين وبأنّي سوف أبدو وبأنّي سأكون أم تراني كنت لا أدرك شيئا؟ لست أدري! أتراني قبلما أصبحت إنسانا سويّا أتراني كنت محوا أم تراني كنت شيّا ألهذا اللّغو حلّ أم سيبقى أبديّا لست أدري... ولماذا لست أدري؟ لست أدري! البحر: قد سألت البحر يوما هل أنا يا بحر منكا؟ هل صحيح ما رواه بعضهم عني وعنكا؟ أم ترى ما زعموا زوار وبهتانا وإفكا؟ ضحكت أمواجه مني وقالت: لست أدري! أيّها البحر، أتدري كم مضت ألف عليكا وهل الشّاطىء يدري أنّه جاث لديكا وهل الأنهار تدري أنّها منك إليكا ما الذّي الأمواج قالت حين ثارت؟ لست أدري! أنت يا بحر أسير آه ما أعظم أسرك أنت مثلي أيّها الجبار لا تملك أمرك أشبهت حالك حالي وحكى عذري عذرك فمتى أنجو من الأسر وتنجو؟ .. لست أدري! ترسل السّحب فتسقي أرضنا والشّجرا قد أكلناك وقلنا قد أكلنا الثّمرا وشربناك وقلنا قد شربنا المطرا أصواب ما زعمنا أم ضلال؟ لست أدري! قد سألت السّحب في الآفاق هل تذكر رملك وسألت الشّجر المورق هل يعرف فضلك وسألت الدّر في الأعناق هل تذكر أصلك وكأنّي خلتها قالت جميعا: لست أدري! برفض الموج وفي قاعك حرب لن تزولا تخلق الأسماك لكن تخلق الحوت الأكولا قد جمعت الموت في صدرك والعيش الجميلا ليت شعري أنت مهد أم ضريح؟.. لست أدري! كم فتاة مثل ليلى وفتى كأبن الملوح أنفقا السّاعات في الشّاطىء ، تشكو وهو يشرح كلّما حدّث أصغت وإذا قالت ترنّح أخفيف الموج سرّ ضيّعاه؟.. لست أدري! كم ملوك ضربوا حولك في اللّيل القبابا طلع الصّبح ولكن لم نجد إلاّ الضّبابا ألهم يا بحر يوما رجعة أم لا مآبا أم هم في الرّمل ؟ قال الرّمل إني... لست أدري! فيك مثلي أيّها الجبّار أصداف ورمل إنّما أنت بلا ظلّ ولي في الأرض ظلّ إنّما أنت بلا عقل ولي ،يا بحر ، عقل فلماذا ، يا ترى، أمضي وتبقى ؟.. لست أدري! يا كتاب الدّهر قل لي أله قبل وبعد أنا كالزّورق فيه وهو بحر لا يجدّ ليس لي قصد فهلل للدهر في سيري قصد حبّذا العلم، ولكن كيف أدري؟.. لست أدري! إنّ في صدري، يا بحر ، لأسرار عجابا نزل السّتر عليها وأنا كنت الحجابا ولذا أزداد بعدا كلّما أزددت اقترابا وأراني كلّما أوشكت أدري... لست أدري! إنّني ،يا بحر، بحر شاطئاه شاطئاكا الغد المجهول والأمس اللّذان اكتنفاكا وكلانا قطرة ، يا بحر، في هذا وذاك لا تسلني ما غد، ما أمس؟.. إني... لست أدري! الدير: قيل لي في الدّير قوم أدركوا سرّ الحياة غير أنّي لم أجد غير عقول آسنات وقلوب بليت فيها المنى فهي رفات ما أنا أعمى فهل غيري أعمى؟.. لست أدري! قيل أدرى النّاس بالأسرار سكّان الصوامع قلت إن صحّ الذي قالوا فإن السرّ شائع عجبا كيف ترى الشّمس عيون في البراقع والتي لم تتبرقع لا تراها؟.. لست أدري! إن تك العزلة نسكا وتقى فالذّئب راهب وعرين اللّيث دير حبّه فرض وواجب ليت شعري أيميت النّسك أم يحيي المواهب كيف يمحو النّسك إثما وهو إثم؟.. لست أدري! أنني أبصرت فيّ الدّير ورودا في سياج قنعت بعد النّدى الطّاهر بالماء الأجاج حولها النّور الذي يحي ، وترضى بالديّاجي أمن الحكمة قتل القلب صبرا؟.. لست أدري! قد دخلت الدّير عند الفجر كالفجر الطّروب وتركت الدّير عند اللّيل كاللّيل الغضوب كان في نفسي كرب، صار في نفسي كروب أمن الدّير أم اللّيل اكتئابي؟ لست أدري! قد دخلت الدّير استنطق فيه الناسكينا فإذا القوم من الحيرة مثلي باهتونا غلب اليأس عليهم ، فهم مستسلمونا وإذا بالباب مكتوب عليه... لست أدري! عجبا للنّاسك القانت وهو اللّوذعي هجر النّاس وفيهم كلّ حسن المبدع وغدا يبحث عنه المكان البلقع أرأى في القفر ماء أم سرابا؟.. لست أدري! كم تمارى ، أيّها النّاسك، في الحق الصّريح لو أراد اللّه أن لا تعشق الشّيء المليح كان إذ سوّاك بلا عقل وروح فالّذي تفعل إثم ... قال إني ... لست أدري! أيّها الهارب إنّ العار في هذا الفرار لا صلاح في الّذي تفعل حتّى للقفار أنت جان أيّ جان ، قاتل في غير ثار أفيرضى اللّه عن هذا ويعفو ؟.. لست أدري! بين المقابر: ولقد قلت لنفسي، وأنا بين المقابر هل رأيت الأمن والرّاحة إلاّ في الحفائر؟ فأشارت : فإذا للدّود عيث في المحاجر ثم قالت :أيّها السّائل إني... لست أدري! أنظري كيف تساوى الكلّ في هذا المكان وتلاشى في بقايا العبد ربّ الصّولجان والتقى العاشق والقالي فما يفترقان أفبذا منتهى العدل؟ فقالت ... لست أدري! إنّ يك الموت قصاصا، أيّ ذنب للطّهاره وإذا كان ثوابا، أيّ فضل للدعاره وإذا كان يوما وما فيه جزاء أو جساره فلم الأسماء إثم أو صلاح؟.. لست أدري! أيّها القبر تكلّم، واخبرني يا رمام هل طوى أحلامك الموت وهل مات الغرام من هو المائت من عام ومن مليون عام أبصير الوقت في الأرماس محوا؟.. لست أدري! إن يك الموت رقادا بعده صحو طويل فلماذا ليس يبقى صحونا هذا الجميل؟ ولماذا المرء لا يدري متى وقت الرّحيل؟ ومتى ينكشف السّرّ فيدري؟.. لست أدري! إن يك الموت هجوعا يملأ النّفس سلاما وانعتاقا لا اعتقالا وابتداء لا ختاما فلماذا أعشق النّوم ولا أهوى الحماما ولماذا تجزع الأرواح منه؟.. لست أدري! أوراء القبر بعد الموت بعث ونشور فحياة فخلود أم فتاء ودثور أكلام النّاس صدق أم كلام الناس زور أصحيح أنّ بعض الناس يدري؟.. لست أدري! إن أكن أبعث بعد الموت جثمانا وعقلا أترى أبعث بعضا أم ترى أبعث كلاّ أترى أبعث طفلا أم ترى أبعث كهلا ثمّ هل أعرف بعد الموت ذاتي؟.. لست أدري! يا صديقي، لا تعللّني بتمزيق السّتور بعدما أقضي فعقلي لا يبالي بالقشور إن أكن في حالة الإدراك لا أدري مصيري كيف أدري بعدما أفقد رشدي... لست أدري! القصر والكوخ: ولقد أبصرت قصرا شاهقا عالي القباب قلت ما شادك من شادك إلاّ للخراب أنت جزء منه لكن لست تدري كيف غاب وهو لا يعلم ما تحوي؛ أيدري؟.. لست أدري! يا مثالا كان وهما قبلما شاء البناة أنت فكر من دماغ غيّبته الظلمات أنت أمنية قلب أكلته الحشرات أنت بانيك الّذي شادك لا ... لا... لست أدري! كم قصور خالها الباني ستبقى وتدوم ثابتات كالرّواسي خالدات كالنّجوم سحب الدّهر عليها ذيله فهي رسوم مالنا نبني وما نبني لهدم؟.. لست أدري! لم أجد في القصر شيئا ليس في الكوخ المهين أنا في هذا وهذا عبد شك ويقين وسجين الخالدين اللّيل والصّبح المبين هل أنا في القصر أم في الكوخ أرقى؟ لست أدري! ليس في الكوخ ولا في القصر من نفسي مهرب أنّني أرجو وأخشى، إنّني أرضى وأغضب كان ثوبي من حرير مذهب أو كان قنّب فلماذا يتمنّى الثوب عاري؟.. لست أدري! سائل الفجر: أعند الفجر طين ورخام؟ واسأل القصر ألا يخفيه، كالكوخ، الظّلام واسأل الأنجم والرّيح وسل صوب الغمام أترى الشّيء كما نحن نراه؟.. لست أدري! الفكر: ربّ فكر لاح في لوحة نفسي وتجلّى خلته منّي ولكن لم يقم حتّى تولّى مثل طيف لاح في بئر قليلا واضمحّلا كيف وافى ولماذا فرّ منّي؟ لست أدري! أتراه سابحا في الأرض من نفس لأخرى رابه مني أمر فأبى أن يستقرّا أم تراه سرّ في نفسي كما أعبر جسرا هل رأته قبل نفسي غير نفسي؟ لست أدري! أم تراه بارقا حينا وتوارى أم تراه كان مثل الطير في سجن فطارا أم تراه انحلّ كالموجة في نفسي وغارا فأنا أبحث عنه وهو فيها، لست أدري! صراع وعراك: إنّني أشهد في نفسي صراعا وعراكا وأرى ذاتي شيطانا وأحيانا ملاكا هل أنا شخصان يأبى هذا مع ذاك اشتراكا أم تراني واهما فيما أراه؟ لست أدري! بينما قلبي يحكي في الضّحى إحدى الخمائل فيه أزهار وأطيار تغني وجداول أقبل العصر فأسى موحشا كالقفر قاحل كيف صار القلب روضا ثمّ قفرا؟ لست أدري! أين ضحكي وبكائي وأنا طفل صغير أين جهلي ومراحي وأنا غضّ غرير أين أحلامي وكانت كيفما سرت تسير كلّها ضاعت ولكن كيف ضاعت؟ لست أدري! لي إيمان ولكن لا كأيماني ونسكي إنّني أبكي ولكن لا كما قد كنت أبكي وأنا أضحك أحيانا ولكن أيّ ضحك ليت شعري ما الذي بدّل أمري؟ لست أدري! كلّ يوم لي شأن ، كلّ حين لي شعور هل أنا اليوم أنا منذ ليال وشهور أم أنا عند غروب الشمس غيري في البكور كلّما ساءلت نفسي جاوبتني: لست أدري! ربّ أمر كنت لّما كان عندي أتّقيه بتّ لّما غاب عنّي وتوارى أشتهيه ما الّذي حبّبه عندي وما بغّضنيه أأنا الشّخص الّذي أعرض عنه؟ لست أدري! ربّ شخص عشت معه زمناألهو وأمرح أو مكان مرّ دهر لي مسرى ومسرح لاح لي في البعد أجلى منه في القرب وأوضح كيف يبقى رسم شيء قد توارى؟ لست أدري! ربّ بستان قضيت العمر أحمي شجره ومنعت النّاس أن تقطف منه زهره جاءت الأطيار في الفجر فناشت ثمره ألأطيار السّما البستان أم لي؟ لست أدري! رب قبح عند زيد هو حسن عند بكر فهما ضدّان فيه وهو وهم عند عمرو فمن الصّادق فيما يدّعيه ، ليت شعري ولماذا ليس للحسن قياس؟ لست أدري! قد رأيت الحسن ينسى مثلما تنسى العيوب وطلوع الشّمس يرجى مثلما يرجى الغروب ورأيت الشّر مثل الخير يمضي ويؤوب فلماذا أحسب الشرّ دخيلا؟ لست أدري! إنّ هذا الغيث يهمي حين يهمي مكرها وزهور الأرض تفشي مجبرات عطرها لا تطيق الأرض تخفي شوكها أو زهرها لا تسل : أيّهما أشهى وأبهى؟ لست أدري! قد يصير الشوك إكليلا لملك أو نبّي ويصير الورد في عروة لص أو بغيّ أيغار الشّوك في الحقل من الزّهر الجنّي أم ترى يحسبه أحقر منه؟ لست أدري! قد يقيني الخطر الشّوك الذي يجرح كفّي ويكون السّمّ في العطر الّذي يملأ أنفي إنّما الورد هو الأفضل في شرعي وعرفي وهو شرع كلّه ظلم ولكن ... لست أدري! قد رأيت الشّهب لا تدري لماذا تشرق ورأيت السّحب لا تدري لماذا تغدق ورأيت الغاب لا تدري لماذا تورق فلماذا كلّها في الجهل مثلي ؟ لست أدري! كلّما أيقنت أني قد أمطت السّتر عني وبلغت السّر سرّي ضحكت نفسي مني قد وجدت اليأس والحيرة لكن لم أجدني فهل الجهل نعيم أم جحيم؟ لست أدري! لذة عندي أن أسمع تغريد البلابل وحفيف الورق الأخضر أو همس الجداول وأرى الأنجم في الظلّماء تبدو كالمشاعل أترى منها أم اللّذة منّي... لست أدري! أتراني كنت يوما نغما في وتر أم تراني كنت قبلا موجة في نهر أم تراني كنت في إحدى النّجوم الزّهر أم أريجا ، أم حفيفا ، أم نسما؟ لست أدري! فيّ مثل البحر أصداف ورمل ولآل في كالأرض مروج وسفوح وجبال فيّ كالجو نجوم وغيوم وظلال هل أنا بحر وأرض وسماء؟ لست أدري! من شرابي الشّهد والخمرة والماء الزّلال من طعامي البقل والأثمارواللّحم الحلال كم كيان قد تلاشى في كياني واستحال كم كيان فيه شيء من كياني؟ لست أدري! أأنا أفصح من عصفورة الوادي وأعذب؟ ومن الزّهرة أشهى ؟ وشذى الزّهرة أطيب؟ ومن الحيّة أدهى ؟ ومن النّملة أغرب؟ أم أنا أوضع من هذي وأدنى؟ لست أدري! كلّها مثلي تحيا، كلّها مثلي تموت ولها مثلي شراب ، ولها مثلي قوت وانتباه ورقاد، وحديث وسكوت فيما أمتاز عنها ليت شعري؟ لست أدري! قد رأيت النّمل يسعى مثلما أسعى لرزقي وله في العيش أوطار وحق مثل حقي قد تساوى صمته في نظر الدّهر ونطقي فكلانا صائر يوما إلى ما ... لست أدري! أنا كالصّهباء ، لكن أنا صهباي ودّني أصلها خاف كأصلي ، سجنها طين كسجني ويزاح الختم عنها مثلما ينشّق عني وهي لا تفقه معناها، وإني... لست أدري! غلط القائل إنّ الخمر بنت الخابيه فهي قبل الزق كانت في عروق الدّاليه وحواها قبل رحن الكرم رحم الغاديه إنّما من قبل هذا أين كانت؟ لست أدري! هي في رأي فكر ، وهي في عينّي نور وهي في صدري آمال ، وفي قلبي شعور وهي في جسمي دم يسري فيه ويمور إنّما من قبل هذا كيف كانت؟ لست أدري! أنا لا أذكر شيئا من حياتي الماضية أنا لا أعرف شيئا من حياتي الآتيه لي ذات غير أني لست لأدري ماهيه فمتى تعرف ذاتي كنه ذاتي؟ لست أدري! إنّني جئت وأمضي وأنا لا أعلم أنا لغز ... وذهابي كمجيتي طلسم والّذي أوجد هذا اللّغز لغز أعظم لا تجادل ذا الحجا من قال إنّي ... لست أدري!
Read more…

نعم فلقد بد تنفيذ استراتيجيات ضرب ايران وبمجانيين العرب والمسلمين متابعات: نجا قائد الصواريخ الايرانية الجنرال حسين سلامي من التفجير الانتحاري الذي نفذه تنظيم باكستاني حليف للقاعدة وفقا لما تواتر من اخبار فان سلامي كان سيحضر اللقاءات التي عقدها بعض قادة الحرس الثوري ولكنه تخلف عن الحضور في اخر لحظة ... وقيل ان التفجير كان يستهدف بالتحديد الجنرال سلامي وعدد من مساعديه ممن يشرفون على منظومة الصواريخ التي تخشى اسرائيل ان تطلق عليها وتشير مصادر ايرانية الى وجود تمويل عربي ومساعدة لوجستية اسرائيلية في العملية وان الهدف منها في محصلته هو القضاء على القيادات الايرانية الضالعة في تنظيم واعداد منظومة الصواريخ الايرانية وكان التلفزيون الإيراني ذكر في وقت لاحق أن مجموعة جند الله التي يتزعمها عبد الملك ريغي وهو حليف وصديق لاسامة ابن لادن أعلنت مسؤوليتها عن التفجير الذي استهدف ملتقى لتقريب وجهات النظر بين عشائر من السنة وأخرى من الشيعة وحضره قادة بالحرس الثوري وعدد من شيوخ القبائل في مدينة سرباز بولاية سيستان وبلوشستان بجنوب شرقي البلاد.وقال مسؤول قضائي إيراني، إن مجموعة جند الله الإيرانية السنية أعلنت مسئوليتها عن الهجوم الذي استهدف الحرس الثورى، وأوقع أكثر من 60 بين قتيل وجريح.وقال محمد مرضية مدعي عام زاهدان، كبرى مدن محافظة سيستان-بالوشستان، لم يتم اعتقال أي مشتبه به، لكن جماعة عبد الملك ريغي أعلنت مسئوليتها عن هذا العمل الإرهابى وأوضح أيضا أن "30 إلى 35 شخصاً، بينهم قادة فى الحرس الثورى وزعماء عشائر، قتلوا في الهجوم وكان من بين القتلى، الجنرال نور علي شوشتاري نائب قائد القوات البرية في الحرس الثوري، والجنرال محمد زاده قائد الحرس الثوري في محافظة سيستان بلوشستان إضافة إلى قائد الحرس الثوري في مدينة ايرانشهر وقائد "وحدة أمير المؤمنين"، كما قتل في التفجير عدد من المشاركين في اللقاء. ونجا قائد سلاح الجو وسلاح الصواريخ الجنرال حسين سلامي الذي كان يفترض به حضور اللقاء مع عدد من مساعديه وقالت مصادر أمنية إن التفجير نفذه انتحاري فجر نفسه عند مدخل صالة التربية البدنية في الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي عندما كان ضباط من الحرس الثوري يستعدون لعقد ملتقى الوحدة بين قادة محليين من السنة والشيعة.
Read more…

* لا يعقد زواج في مصر دون طبل وزمر مهما كان ظرف العريس المالي وغالبا ما يحيي العرس ابناء الحارة وبناتها وللزواج في مصر طقوسه التي يلتقي عليها ابناء الذوات وابناء الحارات وان تباينت الاماكن التي تقام فيها الزفة بتباين الظرف المالي للزوج ... والشيء المؤكد ان الزواج السري غير المعلن الذي يتم داخل الشقق ولا يسجل في الشهر العقاري هو اما زنى مقنع ... او زواج يخجل منه صاحبه ... او هو من قبيل زواج الفنانين الذين يبقون الزواج مكتوما حتى لا يؤثر زواجهم وزواجهن على المعجبين والمعجبات . * اين يمكن تصنيف الزواج السري للشيوخ والوعاظ من اولياء الله في ارضه مثل يوسف القرضاوي وخالد الجندي وغيرهما!! * قد نفهم الزواج السري لعبد الحليم حافظ من سعاد حسني ولكن كيف لنا ان نفهم الزواج السري للشيخ خالد الجندي مثلا ... أو الزواج السري للشيخ يوسف القرضاوي من طفلة يكبرها بستين عاما ... وما الذي يخاف منه الشيخان حتى يرتكبا فعل الزواج - مثل الحرامية- بالسر ووراء الجدران وفي الغرف "المفروشة" المغلقة ... هل هم ايضا يخشون على نفور المعجبات منهم ... ام ان لهذه السرية اسبابها الفقهية الفتواوية الاخرى!! * لقد انتشرت في العالم العربي في السنوات العشر الاخيرة انواع من الدعارة سماها الصحافي المصري عبدالله كمال (بالدعارة الحلال) ... وقصد بها الوانا واشكالا من الزواج السري بعضه يعرف باسم الزواج العرفي وبعضه يعرف باسم زواج المتعة واحدثه ظهر في السعودية وسموه زواج المسيار !!! ... والطريف ان يوسف القرضاوي وخالد الجندي كانا عرابا هذه الانواع من الزواج من خلال الفتاوى التي كانا يطلقانها بمناسبة ودون مناسبة وكان هذا الامر يثير دهشة الناس قبل ان يتبين لهم ان الشيخيين الفاضلين يمارسان الدعارة الحلال ايضا بعد ان حللاها ولولا يقظة بوليس الاداب في مصر والذي رصد تردد الشيخ الجندي على شقة مفروشة تقطن فيها سيدة عزباء لما عرفنا ان الشيخ يواقع المرأة بالسر دون ن يلتزم حتى بالشرط الاسلامي الذي يفترض بالزواج ان يكون مشهرا والا اصبح من قبيل الزنى!! * الفتاة التي دخل عليها الشيخ خالد الجندي سرا وواقعها دون شهود لمدة ثلاث سنوات قبل ان تنشر مجلة روزاليوسف الفضيحة في صدر صفحاتها الاولى لم يطبل لها اهلها ولم يزمروا ... ولم تقعد مع فضيلته في "الكوشة" ولم ترقص امامها اية راقصة حتى لو كانت " محجبة " مثل الراقصة الفاضلة " دينا " ... ولم تتبرك بالتقاط صور الفرح في ميدان سيدنا الحسين ... فالشيخ - الزوج خالد الجندي - اشترط عليها السرية والكتمان وكأن الزواج اصبح من اسلحة الدمار الشامل ... ودرب الشيخ تلك المرأة على فنون التستر والتمويه وتدرب معها على وسائل التسلل الى الشقة من سلم الخدامين تماما كما كنا نرى في افلام سامية جمال وتحية كاريوكا مع الفارق في شخصية البطل.... فهناك - في السينما - كان المتسلل توفيق الدقن او شكري سرحان او محمود المليجي الذين كانوا يؤدون ادوار الاشقياء واولاد الليل ... أما هنا فيتدلى من ذقن الشيخ المتسلل خالد الجندي "عثنون" لزوم الشغل!! * مصيبتنا بالشيخ خالد الجندي محتملة .... فالشيخ المطلق لا زال في الخمسين من عمره ولا زالت فحولته في اوجها ... ولكن مصيبتنا بالشيخ يوسف القرضاوي هي الاكبر فالرجل قد بلغ من العمر ارذله وعروسه (اسماء) تصغره بستين سنة بل وتصغر حفيدة الشيخ القرضاوي ابنة ابنته الكبرى " الهام " ... وزوجته (ام محمد) التي تنكر لها هي ليست فقط ام اولاده وجدة احفاده وانما هي ايضا اخت احد اعز اصدقاءه الذين ساعدوه في الخروج من السجن واعطوه ابنتهم في زمن كان فيه الشيخ القرضاوي بطوله وعرضه لا يسوى قرشين. * والشيخ يوسف لم يطبل في عرسه الثاني ولم يزمر ليس لان الغناء حرام فهو صاحب الفتاوى الشهيرة التي اجازت تلحين ايات القرآن الكريم وغناءها ... ولكن لانه - مثل الشيخ خالد الجندي- ارتكب فعل الزواج بالسر ووراء الجدران المغلقة وعلى فراش بالكاد اتسع للعجوز الهرم ولحيته الطويلة المنفرة وطربوشه ... وعروسه الطفلة "اسماء". * اللافت للنظر ان الشيخ يوسف القرضاوي ارتكب فعل الزواج من الطفلة "اسماء" بعد ظهور حبوب الفياغرا وقد ربط كثيرون بين زيارات الشيخ المكوكية الى امريكا ... وظهور هذه الحبوب بعد ان اشيع ان فضيلته كان يتردد على عيادة امريكية كانت تعالج الضعف الجنسي عند الرجال باستخدام "الشفاطة" وهي جهاز يتم تركيبه على " القضيب " ويقوم المريض بشفط الدماء في القضيب حتى ينتصب ويبدو ان شفاطة الدكتور الامريكي لم تجد عند القرضاوي ما تشفطه بدليل انه كان يتردد على العيادة بشكل دوري ... وكان يزعم - قبل مغادرة مطار الدوحة- انه بصدد القيام بجولة دينية وعظية في امريكا ليرفع بها شأن الاسلام ... في حين انه كان يقوم بهذه الجولات ليرفع شيئا آخر لم تتمكن كل شفاطات اطباء العجز الجنسي الامريكان من رفعه لولا ظهور الحبة الزرقاء السحرية (الفياغرا) التي تحيي الميت ... وترفع ما تعجز " الشفاطات " من رفعه ولا اتخن "ونش" من " او ناش " ميناء بورسعيد. * لقد حل الكشف عن الزواج السري للقرضاوي من الطفلة "اسماء" الكثير من الالغاز المتعلقة ببرنامج القرضاوي (الشريعة والحياة) الذي تعرضه محطة الجزيرة بخاصة الحلقات (الجنسية) التي عرضها القرضاوي واثارت حفيظة المجتمع المحافظ في مصر والذي اعتبر ان القرضاوي قد تجاوز حده كثيرا في هذا الموضوع ... فتحت ستار (لا حياء في الدين) تحدث القرضاوي في موضوعات جنسية لا يجوز ان تطرح على هذا النحو بخاصة وان برامج الجزيرة لا تشاهد من قبل الكبار فحسب بل ويتابعها المراهقون والصغار ايضا. * في تلك الحلقات اجاز القرضاوي للمرأة ان تمص قضيب زوجها ... وان يقبل الرجل فرج زوجته وان ... وان ... وان ... الامر الذي دفع الكثيرين الى السؤال عن السر في اهتمام القرضاوي بهذه الامور المصيرية.... والهامة.... بالنسبة لامة العرب والمسلمين طبعا ... وجاء الكشف عن الزواج السري بالطفلة اسماء ليجيب عن هذه الاسئلة.... ففتاوى القرضاوي الجنسية ينطبق عليها المثل العربي الشعبي "الكلام الك يا كنة واسمعي يا جارة" ويبدو ان العروس الطفلة " اسماء" سمعت فتاوى زوجها الهرم وعملت بها حتى تدخل "الجنة" التي يوزع الاماكن فيها "نصابون" من طراز القرضاوي وغيره .... ونحرم نحن منها لاننا لا نحب اغتصاب " القاصرات "!! * والقرضاوي - بعد هذا- بريء من هذا الاختراع ... فهو لم يدخل كل هذه البذاءات والانحرافات الجنسية الى مجتمعاتنا العربية والاسلامية لانها موجودة فينا منذ 1400 سنة او يزيد ... فنحن اول امة في الكرة الارضية اكتشفت اللواط بين الذكور ومارسته ووضعت له قواعد ومدارس وكتب فيه اشهر الشعراء العرب الاف القصائد وكان لشعراء اللواط - مثل ابو نواس مثلا- مكانة في قصر خليفة المسلمين وهو القصر الذي كان يغص بالخصيان والولدان والشيوخ من طراز القرضاوي ... لا بل ان كل كتب " التعريص " في تاريخنا العربي وضعها فقهاء وعلماء " أفاضل " تتلمذ القرضاوي ومن هم من شاكلته على كتبهم ... وتتلمذت انا ايضا عليها حيث لم يكن من الممكن اصلا ان انجح في امتحانات كلية الاداب في الجامعة الاردنية عام 1972 من دون ان احفظ كل البذاءات الجنسية المقررة علينا في كتاب الاغاني للاصفهاني وفي معلقات الجاهليين وفي اشعار العباسيين والامويين . * تاريخنا يا سادة كله جنس وغزل فاحش ولواط وخصيان ... ويندر ان تجد صفحة في كتاب الاغاني لابي فرج الاصفهاني لا يركب فيها رجل رجلا ... وهذا الكتاب مقرر على طلبة الجامعات العربية كلها من المحيط الى مشيخة عجمان !! * نحن الامة الوحيدة في الكرة الارضية التي وضعت للعضو التناسلي عند الاناث خمسة اسماء ووضعت للمؤخرة (الطيز) سبعة اسماء ... وفصلت في اسماء (الخراء) تبعا لصاحب (الخرية) فان كان صاحبها انسان سموها خراء اما خراء الدابة فسموه (روث) وهناك بعر البعير وثلط الفيل وخثي البقرة وجعفر السبع وذرق الطائر وسلح الحبارى وصموم النعام ونيم الذباب وقزح الحية وجيهبوق الفأر وعقي الصبي وردج المهر او الجحش وسخت الحوار.... وكل هذه اسماء ومصطلحات " للخرية " موجودة في قواميسنا العربية . * اي والله ... اكثر من 15 اسما للخرية اجتهد علماء اللغة العربية في وضعها وشرحها وتفصيلها كما فعل الامام اللغوي ابي منصور عبدالملك بن محمد الثعالبي في كتابه (فقه اللغة وسر العربية)... فبدل ان ينصرف هذا الامام الفقيه الى محاربة الفساد في قصور الخلفاء انذاك حبس نفسه في بيته ليدرس " الخراء " ويضع له اسماء واوصافا ... والمصيبة انه كان يتقاضى عن عمله الهام والمصيري هذا مرتبات من بيت مال المسلمين ... وكتابه الهام الذي وضعه والمشار اليه اعلاه تقرره جميع الجامعات العربية على طلبتها في حين يدرس طلبة الكفار في امريكا واوربا مصطلحات الكومبيوتر والذرة والتكنولوجيا .... وهذا هو الفرق بيننا وبينهم ... فنحن نعلم اولادنا في الجامعات " اسماء الخرية " ومصطلحاتها .... وهم يعلمون اولادهم مصطلحات الكومبيوتر ... لذا لا تعجبوا حين تنجب امة العرب زعيما مثل القذافي ... او شيخا مثل القرضاوي !! * لماذا لا يخصص القرضاوي (العريس) حلقات من برنامجه (الديني) لقضيب الزوج وجواز ان تمصه العروس وشيخه واستاذه الامام اللغوي الذي مات قبل الف سنة يضع فصلا كاملا في كتابه عن "معايب الرجل عند احوال النكاح" ... فاذا كان الرجل لا يحتلم فهو محزئل واذا كان لا ينزل عند النكاح فهو صلود فاذا كان ينزل بالمحادثة فقط فهو زملق فاذا كان ينزل قبل ان يولج فهو رذوج فاذا كان لا ينعظ حتى ينظر الى نائك ومنيك فهو صمجي فاذا كان يحدث عند النكاح فهو عذيوط فاذا كان يعجز عن الافتضاض فهو فسيل فاذا كان يعجز عن النكاح فهو عنين ...الخ * بل وقسمنا نحن العرب النكاح الى انواع فاذا ركب انسان انسانا قالوا نكحه اما نكاح الفرس فيقال له كام ونكاح الحمار يقال له باك ونكاح الجمل يسمونه قاع ويقولون ايضا نزا التيس " اي نكح التيسة " وعاظل الكلب اي نكح الكلبة وسفد الطائر وقمط الديك.... الخ * ويؤكد فضيلة الامام الثعالبي في كتابه المذكور ان اسماء النكاح عند العرب تبلغ مائة كلمة ويشرح الامام هذه الاسماء بالتفصيل الممل ... فالمحت هو النكاح الشديد والدعظ والزعب هو الملء والايعاب وفي قاموس " لسان العرب " اوعب في الشيء اي ادخله فيه. * والدعس هو النكاح بشدة والهك والهق هو شدة النكاح والرصاع ان يحاكي الرجل العصفور في كثرة الفساد - اي النكاح - والسغم ان يدخل الرجل قضيبه في زوجته ثم يخرجه دون انزال والخوق هو ان يباضع الرجل جاريته فتسمع للمخالطة صوتا والدحب والهرج كثرة النكاح . * اسماء النكاح عندنا نحن العرب الاشاوس لا تقتصر على العلاقات الجنسية الطبيعية وانما تتعداها الى حالات عجيبة من الشذوذ الجنسي والنفسي ... فكان العربي مثلا ينكح جاريته بوجود جارية اخرى تنظر اليه وسموا هذا النوع من النكاح (الفهر) فاذا قال الشاعر فهرت بفلانة اي نكحتها بوجود جارية اخرى تنظر الينا ... بل وكان الرجل يباضع جاريته وينزل مع اخرى والمباضعة هو ان يتمدد عليها وهو عار فلما تأتيه الشهوة يقوم عنها ويولج ذكره في زميلتها ... وسموا النكاح خارج الفرج بالتدليص والشرح هو ان ينكح الرجل الجارية وهي مستلقية على قفاها. * ونال قضيب الرجل حظا في الشرح والتحليل والتفسير عند علماء العربية وفقهاء الامة الافاضل ... فسموه (الاير) وسمو ذكر الصبي (زبا) وذكر البعير يقال له (مقلم) وهلم جرا ... جردان الفرس وغرمول الحمار وقضيب التيس وعقدة الكلب ونزك الضب ... بل ووضعوا اسما لقضيب الذبابة فسموه (متك)!! * أمة علماؤها الافاضل القدامى والمعاصرون لديهم الوقت الكافي للاهتمام بقضيب الرجل وقضبان جميع الحيوانات لا عجب ان تنجب يوسف القرضاوي وخالد الجندي وطيب الذكر صاحب الصوت الانثوي المخنث الامرد حالق اللحية فضيلة الشيخ عمرو خالد. * لقد اكتشف العالم الامريكي المصري الاصل احمد زويل (الفمتوثانية) فنال جائزة نوبل عن جدارة لان هذا الاكتشاف سيساعد البشرية في اكتشاف الامراض وعلاجها... ولو ظل احمد زويل في جامعة عين شمس التي تخرج منها لوظفوه في وزارة الثروة الحيوانية واشغلوه بايجاد اسم آخر لغرمول الحمار ... ولربما طلبوا منه ان يقيس طول "غرمول الحمار" حتى يكتشف العلاقة الفيمتوثانية بين برامج القرضاوي ... والحمير الذين يشاهدون هذه البرامج ... وانا منهم !!
Read more…

Sand sculptures have gone way beyond using a child's plastic bucket to form castles on a family beach outing. There are companies, Team Sandtastic, Sandemons, Sanding Ovations and more, who create unbelievable sand sculptures for shopping centers, conventions, fairs, festivals, theme parks and more. They can be ordered in table top size all the way to sizes that take thousands of tons of sand. Some even build snow sculptures at your location. They offer clinics and corporate team building events, even contests. Sand sculptures built by professionals are quite intricate and the process can be somewhat complicated. An indoor sculpture can be on display indefinitely. They even have something called "wind spray" that will preserve the sand sculpture to last even longer. There are special tools, classes and books to learn how to build proper sand sculptures. If you're interested in perusing this line of artistic venue, starting at the beginning, as in all new endeavors, is the best place to jump in. Tools Before you search online for the best sand sculpture tools you can find, look through your kitchen drawers for spatulas, spoons, butter knives and any interesting shapes you can find. Other tool ideas to consider: * Long handled shovel * 2 large buckets * Smaller, different sized buckets or containers * Masonry trowel * Chisels * Apple corer * Popsicle sticks * Pastry and paint brushes * Ice cream scoops/melon ballers * Spray bottle for water * Old trash can to use for a form (cut out the bottom) * Straws, to blow sand away from details. Sand Certainly a sand sculpture may be built right in the backyard sandbox. But if you are going to the beach consider choosing a location above a high tide area. You want to be close enough to the water to trek your buckets back and forth, but not so close that the tide moves in on your sculpture, wiping it out. Test the sand by making a wet ball. If it keeps it's shape, you are in luck. If the sand breaks up easily, move on and find some better sand. Sculpture Foundation Start by digging down until you reach wet sand. This is not your building site, but the wet sand is needed to make your foundation. It's a good idea to test the sand again by compressing it into a ball in order to see if it holds it's shape. Remove the sand from your dug out area to your sculpting. Pile the sand to make a large mound. Compress the foundation, flatten and even it. Forming the Sculpture Use the hole you dug to add dry sand mixed with water from the sea to form the sculpture. Use a bottomless bucket or trashcan as a mold, tamp it (pack it in tightly). You may need to add water as you tamp in the sand if your mixed sand has dried. The form might have to be cut away from the sand if it does not loosen easily. Repeat this process with smaller molds atop the larger one. Or, if you want a larger sculpture create several of the trash can sand bases. Another form is to make sand patties, formed like pancakes, with your hands and stack them one on another. Just remember to use as much water as possible, it is key to holding your sand in place. Sculpting When the basic structure is completed it's time to start sculpting. Begin at the top and from the inside out in order to keep your structure intact. Work moving around the work, taking sand from all sides. Travel around several times to complete your piece. Try the different tools you brought with you to see what works best. Remember, you can always add more structured molds as you go, if desired. Only the artist knows when a piece is completed. Don't be surprised by the attention you may get from beachcombers as they saunter by. Special Tips * The sand must be very, very wet. * Tamp the sand tightly for a good hold * Carve from the top and inside to the outer side * Be patient, removing small amounts of sand as you go around * Form your initial sand structure higher and wider than you will need. * Remove sand to form a larger mass of your final sculpture then work on details * Use a drinking straw to blow away sand while working on fine details.
Read more…

On Wednesday October 14, 2009 , at 7.30 PM, The Ottawa International Writers Festival with Karen Armstrong will discuse the book entitled" The Cass for God". The event will be held at Saint Brigid's Centre for Arts and Humanities, 314 St. Patrick Street at Cumberland. Product Description Moving from the Paleolithic age to the present, Karen Armstrong details the great lengths to which humankind has gone in order to experience a sacred reality that it called by many names, such as God, Brahman, Nirvana, Allah, or Dao. Focusing especially on Christianity but including Judaism, Islam, Buddhism, Hinduism, and Chinese spiritualities, Armstrong examines the diminished impulse toward religion in our own time, when a significant number of people either want nothing to do with God or question the efficacy of faith. Why has God become unbelievable? Why is it that atheists and theists alike now think and speak about God in a way that veers so profoundly from the thinking of our ancestors? Answering these questions with the same depth of knowledge and profound insight that have marked all her acclaimed books, Armstrong makes clear how the changing face of the world has necessarily changed the importance of religion at both the societal and the individual level. And she makes a powerful, convincing argument for drawing on the insights of the past in order to build a faith that speaks to the needs of our dangerously polarized age. Yet she cautions us that religion was never supposed to provide answers that lie within the competence of human reason; that, she says, is the role of logos. The task of religion is “to help us live creatively, peacefully, and even joyously with realities for which there are no easy explanations.” She emphasizes, too, that religion will not work automatically. It is, she says, a practical discipline: its insights are derived not from abstract speculation but from “dedicated intellectual endeavor” and a “compassionate lifestyle that enables us to break out of the prism of selfhood.” Praise for Karen Armstrong's The Case for God "The time is ripe for a book like The Case for God, which wraps a rebuke to the more militant sort of atheism in an engaging survey of Western religious thought." —Ross Douthat, The New York Times Book Review "Armstrong's argument is prescient, for it reflects the most important shifts occurring in the religious landscape." —Lisa Miller, Newsweek "A thoughtful explanation, well-sourced and impressively rooted in the writings of theologians, philosophers, scholars and religious figures through the ages. . . . If Armstrong is out to bring respect to both reason and faith in the search of that transcendent meaning, she has done well." —Repps Hudson, St. Louis Post-Dispatch "The Case for God is Armstrong's most concise and practical-minded book yet: a historical survey of hwo rather than what we believe, where we lost the "knack" of religion and what we need to do to get it back." —Michael Brunton, Ode "In over a dozen books [Armstrong] has delivered something people badly want: a way to acknowledge that faith can be taken seriously as a response to deep human yearnings without needing to subscribe to the formality of organized belief." —The Economist "The Case for God should be read slowly, and savored." —Karen R. Long, Cleveland Plain Dealer "Armstrong's thesis is provocative, and her book illuminates a side of Christianity that has recently been overshadowed." —Margaret Quamme, Columbus Dispatch "Armstrong is ambitious. The Case for God is an entire semester at college packed into a single book—a voluminous, dizzying intellectual history. . . . Reading The Case for God, I felt smarter. . . . A stimulating, hopeful work. After I finished it, I felt inspired, I stopped, and I looked up at the stars again. And I wondered what could be." —Susan Jane Gilman, NPR's "All Things Considered" "Karen Armstrong's book is simply superb. Wide-ranging, detailed, well researched meticulously argued and beautifully written, it is a definitive analysis of the role of religious belief and transcendence in our history and our life." —Dr Robert Buckman, author of Can We Be Good without God? "Karen Armstrong, in writing The Case for God, provides the reader with one of the very best theological works of our time. It brings a new understanding to the complex relationship between human existence and the transcendent nature of God. This is a book that is so well researched and so deep with insight and soaring scholarship that only Karen Armstrong could have written it. The Case for God should be required reading for anyone who claims to be a believer, an agnostic or an atheist." —The Right Reverend John Bryson Chane, D.D., Episcopal Bishop of the Diocese of Washington, D.C. "No one is better qualified or more needed than Karen Armstrong to enter the hot public debate between believers and non-believers over the existence of God. Her latest book, eagerly awaited and received, rings out with the qualities she brings to all of her work—The Case for God is lucid, learned, provocative, and illuminating. Indeed, Armstrong once again does what she always does best by shining a clear light on the deepest mysteries of the religious imagination." —Jonathan Kirsch, author of The Harlot by the Side of the Road "Challenging, intelligent, and illuminating—especially for anyone reflecting on current discussions of atheism, often characterized as conflict between religion and science." —Elaine Pagels, co-author of Reading Judas: The Gospel of Judas and the Shaping of Christianity "With characteristic command of subject and crispness, the prolific and redoubtable independent British scholar and former nun takes yet another run at the world's religious history. . . . She's conceptual, humanistic and exceedingly well-read. . . . [An] articulate and accessible sweep through intellectual history. The "unknowing" of the mystics has its virtues and its place, but being well-read and knowledgeable makes one powerful and persuasive book. —Publishers Weekly (starred review) "Celebrated religion scholar Armstrong creates more than a history of religion; she effectively demonstrates how the West (broadly speaking) has grappled with the existence of deity and captured the concept in words, art and ideas. . . . A brilliant examination. . . . [An] accessible, intriguing study of how we see God." —Kirkus Reviews (starred review) "The new book by premier contemporary historian of religion is a history of God. . . . Presenting difficult ideas with utter lucidity, this registers at once as a classic of religious and world history." —Ray Olson, Booklist (starred review) "Armstrong offers a tour de force. . . . Highly recommended for readers willing to grapple with difficult but clearly articulated concepts and challenges to the 'received' ways of perceiving religion. A classic." —Carolyn M. Craft, Library Journal "One of our best living writers on religion. . . . Prodigiously sourced, passionately written." —John Cornwell, Financial Times "Karen Armstrong is one of [a] handful of wise and supremely intelligent commentators on religion. . . . As in so much of the rest of her hugely impressive body of work, Karen Armstrong invites us on a journey through religion that helps us to rescue what remains wise from so much that to so many . . . no longer seems true." —Alain de Botton, The Observer Critical Acclaim for Karen Armstrong's The Great Transformation "Armstrong at her best—translating and distilling complex history into lucid prose that will delight scholars and armchair historians alike." —Lauren F. Winner, The Washington Post Book World "Her conviction, passion and intelligence radiate throughout the book, making us feel the urgency of the ideas it seeks to convey." —Charles Matthews, Baltimore Sun "A tour de force. . . . She has dedicated herself to understanding the most prominent world faiths and explaining them to a secular/postsecular society." —Jane Lampman, The Christian Science Monitor "Perhaps her most ambitious work. . . . Without overlooking the differences between religions, Armstrong emphasizes their common call for compassion." —Lisa Montanarelli, San Francisco Chronicle "A lucid, highly readable account of complex developments occurring over many centuries. . . . A splendid book." —William Grimes, The New York Times "An utterly enthralling reading experience. . . . It ranks with A History of God as one of her finest achievements. —Booklist "In her typical magisterial fashion, she chronicles these tales in dazzling prose with remarkable depth and judicious breadth." —Publishers Weekly "Armstrong's erudition is truly impressive. . . . Few people are better qualified to explain that what so often divides us ought to unite us instead." —Cleveland Plain Dealer "Broad, eloquent storytelling." —The Wall Street Journal "Her conviction, passion and intelligence radiate throughout the book, making us feel the urgency of the ideas it seeks to convey." —New York Sun "This could very possibly be one of the greatest intellectual histories ever written." —Library Journal (starred review) "On prominent display in this book are Armstrong's usual virtues—wide knowledge, meticulous research, a superb appreciation for the beauty and power of religious and philosophical ideasls, and general readability." —Shambhala Sun "This magisterial work, continuing Karen Armstrong's mission to explore the place and purposes of religions in the modern world, follows in the stream of her books on Christianity, Judaism, Islam, and Buddaism." —Spirituality & Health Critical Acclaim for Karen Armstrong's The Spiral Staircase "Enjoyable and deeply interesting. . . . Very rewarding." –San Francisco Chronicle "A story about becoming human, being recognized, finally recognizing oneself. . . . It fills the reader with hope." –The Washington Post Book World "Riveting. . . . It's a pleasure to read simply because it's honest and hopeful. . . . Armstrong is such an evocative writer." –Newsday "I loved this powerful and moving account, and read it nonstop." –Elaine Pagels, author of Beyond Belief "In . . . Armstrong's memoir there lurks wisdom about the making and remaking of a life . . . from which all of us could learn." –The New York Times Book Review "A powerful memoir. . . . Buoyed by keen intelligence and unflinching self-awareness and honesty. . . . Armstrong is an engaging, energetic writer." –The Christian Science Monitor "A minor masterpiece." –Elle "Exceptionally impressive. . . . Karen Armstrong's account of her spiralling journey provokes thought and inspires respect." –Daily Telegraph "The story of the making of a writer. . . . It manages to dramatize the writer's process of intellectual development and to find in it genuine interest, and, indeed, suspense. . . . As an account of the intellectual journey of an intelligent and unique individual, the book is often gripping." –Sa...
Read more…

The Ottawa International Poets and Writers for Human Rights(OIPWHR), attended the debate of Jay Ingram with Professor Tim Flannery. The dispute was held at the Saint Brigid’s Centre for the Arts and Humanities on Wednesday October 14th, 2009, at 80.30 p.m. Ottawa time. Tim Flannery covered in his talk the various aspects of Global Encounters. The book that was a source of the discussion entitled “ Now or Never: Why we need to act now to achieve a sustainable future? The book foreword by the Canadian famous scientific Prof. David Suzuki, and published by Harper Collins Ltd. Tim Flannery is one of Australia’s leading thinkers and writers. An internationally acclaimed scientist, explorer and conservationist, Tim’s books include the definitive ecological histories of Australia (The Future Eaters) and North America (The Eternal Frontier). He has published more than 100 peer-reviewed papers. As a field zoologist he has discovered and named more than thirty new species of mammals including two tree-kangaroos and at 34 he was awarded the Edgeworth David Medal for Outstanding Research. His pioneering work in New Guinea prompted Sir David Attenborough to put him in the league of the world’s great explorers and the writer Redmond O’Hanlon to remark. He has discovered 70 new species.”
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)