أفرج عن المختطف جمال عبد الواسع هائل سعيد من قبل مختطفيه من قبيلة مراد. وقال جمال في اتصال هاتفي أنه تم الإفراج عنه وأنه عومل بكل حفاوة, وبمعاملة حسنة, ولم يتعرض لأي شيء, وانه في طريقه إلى صنعاء.
وكان جمال قد أفرج عنه بعد ضمانة الشيخ غالب الأجدع أحد كبار مشائخ قبيلة "مراد " , وبوساطة من الشيخ محمد بن سالم الشريف والشيخ عبد الله القيسيي.
قصة الخطف والدوافع
أقدمت إحدى قبائل مراد على اختطاف رجل الأعمال جمال عبد الواسع هائل سعيد أنعم نائب مدير عام الشركة الوطنية "ناتكو" ومدير عام "ناتكو للسيارات" هي إحدى شركات مجموعة هائل سعيد أنعم.
وكانت مجموعة مسلحة أقدمت عصر يوم الثلاثاء 15 سبتمبر-أيلول 2009 على اختطاف جمال عبد الواسع من شارع هائل وسط العاصمة على خلفية نزاع على أرضية في حدة بين مجموعة هائل وتلك القبيلة.
وأوضحت مصادر مطلعة أن جهود يبذلها وسطاء حالياً لحل القضية وتأمين الإفراج عنه، وثمة معلومات غير مؤكدة أنه تم الإفراج عنه، لكن معلومات أخرى تحدثت عن فشل الوساطة.
ورفض مصدر رفيع في المجموعة التجارية الأشهر في اليمن التصريح حول الواقعة، وقال سنصدر بياناً يوضح الأمر خلال الساعات القادمة.
الجدير بالذكر أن المخطوف جمال هو حفيد مؤسس المجموعة الاقتصادية الأكبر في اليمن هائل سعيد أنعم والنجل الثالث لعبد الواسع هائل ويبلغ عمره حوالي 35 عاماً.
وهو عضو مجلس الإدارة ونائب المدير المنتدب لشركة ناتكو، وعضو الغرفة التجارية اليمنية ونادي رجال الأعمال اليمنيين، وحاصل على بكالوريوس علوم, إدارة أعمال, من جامعة جنوب كاليفورنيا- الولايات المتحدة الأمريكية 1997م .Read more…
بي بي سي ـ لندن, مها الريشة : تحت عنوان "تمزيق اليمن إربا إربا" كتبت صحيفة الجارديان مقالا لسيمون تيسدال يتناول فيه المخاطر التي يمكن أن تواجه المصالح الغربية بسبب استمرار الحرب الأهلية في اليمن بين "قوات حكومة الرئيس علي عيد الله صالح السنية في قيادتها وقوات المتمردين الزيديين من الشيعة من أتباع السيد عبد المالك الحوثي".
يقول تيسدال في مقاله إن تجدد القتال في شمالي اليمن بين القوات الحكومية وقوات المتمردين يغذي المخاوف من أن هذه الحرب الدائرة في الشرق الأوسط بالوكالة بين السعودية وإيران قد امتدت إلى مناطق عصية على الحكم في شبه الجزيرة العربية، غير أن المحللين الغربيين يحملقون دهشة في مشهد آخر وهو أن أكبر المستفيدين من ضعف اليمن هم جهاديو القاعدة الأصوليون.
يشير الكاتب إلى شكوى الأمم المتحدة من أنها "لم تتلق ولو سنتا واحدا" تلبية لمناشدتها بالتبرع لإعانة النازحين رغم حاجتهم الماسة، ويذكر أن وصول المناطق النائية محفوف بالمخاطر، وأن هناك محاولة لفتح ممر من الجانب السعودي لأغراض إنسانية.
"إلا أن السعودية هي جزء من الأزمة"، كما ينقل الكاتب عن الحوثيين الذين يتهمونها بقصفهم بطائراتها النفاثة وتسليح ودعم قوات الحكومة، وهم يرون "أن النظام (اليمني) قد تنازل عن السيادة وسلم البلاد للمصالح الأجنبية"، وهو ما تنفيه السعودية.
في المقابل ـ كما يقول الكاتب ـ تتهم الحكومة إيران وحليفها العراقي الشيعي مقتدى الصدر بدعم الحوثيين الذين يطالبون بقدر أكبر من الحكم الذاتي، كما يعارضون تمدد المذهب الوهابي النابع من السعودية، وهو هدف يبدو منطقيا في الظاهر ـ كما يقول الكاتب ـ إذا أخذنا في الاعتبار الروابط بين الوهابية والتطرف السني.
يضيف تيسدال أن قلق السعودية إزاء معضلة جارتها يتجاوز مسألة عدم الاستقرار في الشمال، إذ يتضافر إحياء النزعات الانقسامية في جنوبي اليمن مع تقلص الدخل القومي (بسبب تناقص عائدات النفط)، وارتفاع نسبة البطالة لدى الرجال والفساد والاختطاف والعجز المزمن في المياه لتقويض سلطة الحكومة المركزية في الحفاظ على تماسك البلاد، فمن اليمن خطط للمحاولة الأخيرة لاغتيال وزير سعودي الشهر الماضي، كما يشير الكاتب.
"أما إيران فهي تعتقد بأنها محقة في ارتيابها من الحكومة اليمنية المؤيدة للغرب، وهو ارتياب عززته الزيارة التي قام بها لصنعاء الأسبوع الماضي جون برينان رئيس قسم مكافحة الإرهاب في الولايات المتحدة".
يقول الكاتب إن برينان ـ بتجاهل لكل تعقيدات الحرب في الشمال ـ سلم رسالة من الرئيس الأمريكي باراك أوباما تقول إن أمن اليمن حيوي لأمن الولايات المتحدة"، وهذا التزام مفاجئ في تهوره، كما وعدت الرسالة بزيادة المعونة الأمريكية والدولية، وأكد أوباما فيها على الشراكة في مواجهة "الخطر المشترك الذي تمثله القاعدة والتطرف الإسلامي عموما".
وفيما ينقل الكاتب عن مقالة لروبرت هاديك في "مجلة الحروب الصغيرة" قلق السعودية من أن هدف طهران الفعلي هو السيطرة على ممرات الملاحة في البحرالأحمر، يقول إن هذا الهدف مقلق لأوباما وحلفائه كبريطانيا بتاريخها الاستعماري في عدن، إلا أن أشد ما يقلق واشنطن ـ كما توحي مهمة برينان ـ هو المحاولات الناجحة لتنظيم القاعدة ـ كما يبدو ـ في إرساء قاعدة إقليمية لها في اليمن مستغلة ضعف وتشتت جهود الحكومة.
وهنا ينقل الكاتب إشارة إلى الأصول اليمنية لزعيم القاعدة أسامة بن لادن والمعتقلين اليمنيين في سجن جوانتانامو والذي يبلغ عددهم المائة تقريبا ثم تقديرات اليمن بتمركز نحو 1500 جهادي من القاعدة فيه.
ويخلص الكاتب بالإشارة إلى تحذير الكاتب كريستوفر بويك في تقرير جديد أصدره "مركز كارنيجي للسلام الدولي" من أن "عجز الحكومة المركزية علن إحكام سيطرتها على أراضيها" سيهيئ المناخ الذي يحتاجه المتطرفون المؤمنون بالعنف للم صفوفهم وشن هجمات جديدة ضد أهداف محلية ودولية".
ويخلص تقرير المركز ـ كما يقول الكاتب ـ إلى أن على المجموعة الدولية أن تكون واقعية إزاء قصور إمكانيات التدخل في اليمن، إلا أنه ينبه إلى أن التقاعس عن فعل شيئ في هذه الآونة لا يصح أن يكون خيارا يعمل به".
الصورة ولتعليق مصدرها صحيفة عرب تيمزRead more…
Olga came from beside the Volga River to request mister to come, and she said to him “do you want to drink red wine or vodka?”
He replied to her "our common factor is that in your home country there is red wine, but in my home country there is red blood, let me my dear drink the vodka until I become drunk, and my vision becomes impaired.”
Then Olga becomes frightened and she said in a panicked voice:” you are tribal Bedouin, were your people without blood?”
He replied to her: “the price of the litre of red wine in her home country is more expensive than the litre of blood in the Happy Blind Land”.
Then, Olga replied:' May the great God honour and bless you without another meeting”.
From there, the comrades went in different directions, one of them is Olga, who went to areas behind the Volga’s river to plant, harvest and meditate on her nature.
But Abdul returned to his formal tribe to revenge himself and his folk from the others tribes, and to practice his enmity against his neighbours aiming for another life to acquire the honour and blessing in the highest heavens.Read more…
دعا ضابط جنوبي كبير – يحتفظ الموقع باسمه - في اتصال هاتفي أجراه " عدن برس " الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الاستفادة من زيارة وفد الأمم المتحدة لليمن والإعلان عن الشروع مباشرة في التفاوض مع الحوثيين لوقف الحرب حتى لا يجد نفسه وجيشه قريبا يعلن الهزيمة من قبل من وصفهم صالح بـ " الشرذمة".
وقال الضابط الجنوبي أن الحوثيين استفادوا من حروبهم الخمس الماضية ، وقد لوحظ ذلك في التكتيك الذي يستخدمونه في هذه الحرب التي مر عليها أكثر من شهر وهي تدور في منطقة واحدة – حرف سفيان- دون أي تقدم عسكري حقيقي عكس ما تضلل به وسائل إعلام السلطة الرأي العام بالداخل والخارج .
وقال الضابط الجنوبي أن الجيش أستخدم ما يقارب نصف مخزونه من الدخائر والأسلحة ، كما أستخدم الطيران بكل أشكاله في معركة لضرب الصحاري والجبال دون أن تؤثر على قدرة الحوثيين او تقسم ظهرهم العسكري ، ونفى الضابط الجنوبي أن يكون الرئيس علي عبدالله صالح بنفس قدرة الرئيس السيرلانكي ماهيندا رجابكسي الذي قضى على حركة التاميل لانه يملك جيشا ولاؤه لسيرلانكا وليس لرئيس البلاد وحاشيته والعصابة التي من حوله من عسكريين وسياسيين يوهمونه بأنجازات غير موجودة على أرض المعركة ، موضحا أن الجيش اليمني قياداته منقسمة فيما بينها بسبب تعدد الولاءات واختلاف القناعات والمبررات لهذه الحرب العبثية ، ناهيك عن الغبن الذي يعاني منه الجنوبيين في الجيش والذين لم يعد لهم الرغبة في القتال للدفاع عن نظام رئيسه يحتل أرضهم وشعبهم.
وقال الضابط اليمني الجنوبي أن 80 ضابطا جنوبيا لا يزالوا أسرى عند الحوثيين دون أن تفكر قيادة الجيش في كيفية إخراجهم عبر أي تفاوض عسكري او قبلي ، وأن هذا الصمت في قيادات الجيش على مصير الضباط الجنوبيين الأسرى يفتح بابا للتأويلات حول المعاملة المتساوية حتى في الحرب بين الشمالي والجنوبي.
وكشف الضابط الجنوبي بأن الجيش يستخدم أحدث الأسلحة والدخائر غير أن ما يجري على الأرض هو عبث بالأموال التي تشترى بها هذه الأسلحة لحرب غير تقليدية ، أي ان الجيش لا يواجه جيشا ، وأن الدخيرة المستخدمة تضرب الجبال والصحاري للاستهلاك الإعلامي وتضليل الرأي العام في الداخل والخارج ، وتساءل الضابط كم ملايين من الدولارات جرى إهدارها في جبال وصحاري حرف سفيان وصعدة دون أن تحقق حتى واحد بالمائة من أهدافها رغم مرور شهر من بدء هذه الحرب . ، وأضاف أن الانقسامات في هرم القيادة وتداخل المهام وشخصنة الحرب جعل الجيش منقسما بين جنوبيين وشماليين ، وبين جهة تابعة لعلي محسن الأحمر وأخرى تحارب من أجل الولاء لأحمد علي عبد الله صالح في الحرس الجمهوري وجهات لها ولاءات لقيادات تقليدية قديمة في الجيش اليمني ، مؤكدا أنه لا يوجد أي إحساس لدى كثير من الجنود الذين يشاركون في هذه الحرب بأن ما يقومون به هو للدفاع عن وطن او سيادة او محاربة عدو حقيقي ، بل أنهم يجمعون على أن هذه الحرب عبثية وإهدار للأموال والأرواح البشرية التي تمزقها آلة عسكرية لا تصيب هدفا ولن تحقق نصرا مثلها مثل الحروب السابقة .
وتأتي هذه التصريحات في وقت أعلن الجيش اليمني اليوم عن مقتل سبعة عسكريين من بينهم عقيد في كمين لمن وصفهم بـ المتمردين في شمال اليمن ، معلنا عن شن غارات على مواقع مقاتلين . ونصب الكمين في وقت متأخر من الاحد على طريق بين محافظة صعدة، معقل التمرد، والجوف شرقا، على ما اكد شهود. واكد الجيش مقتل العسكريين.
وشيع الجيش في مراسم عسكرية الاثنين العقيد صالح الملاوي في صنعاء، بحضور الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، بحسب مصدر عسكري. وأضاف الشهود ان اربعة حوثيين قتلوا بعد وصول تعزيزات الى مكان المكمن.Read more…
شركة أبل سوف توسع الفجوة التقنية بينها وبين مثيلاتها في السنوات القادم ولا سيما مع تلويحها بتقنية البحث المتقدمة في أجهزتها المسقبلية والتي سوف تطرحها عن طريق شاشة لمس شفافة وهي عبارة عن جهاز كمبيوتر ولكنه يحتوي على إمكانيات خارقة ومذهلة سوف تذهل مستخدميه عن إستخدامه للولهة الأولى فابمكانه ان يفعل كل ما يفعله كل جهاز وهو مجهز بكاميرة وماسح ضوء و جهاز اتصال لاسلكي (Wireless) كما يحتوي على خرائط الجوجل وربما يكون جوجل ايرث البرنامج المشغل لتك الخرائط كما هو متوقع مع كل تلك التقنيات ليس إلا في تلك الشاشة الشفافة (الزجاجية). أن اروع ما سوف تقدمه تلك الشاشة الشفافة -برأي هي شاشة كريستالية خارقة لما سوف ترونه في الصور المدعمة بالموضوع لكثرة ما هي مذهلة.
للنتقل إلى الصور الآن سوف ترون أني محق حيث سميتها الشاشة الكريستالية الخارقة
الصورة الأوليتان توضحان لك أنك بمجرد لمس البرج الظاهر على الشاشة يعطيك تفاصيل عنه والمثير في الأمر تتيح لك الشاشة اختيار أي طابق فيه ليزود بالمعلومات عنه كما يمكن أن تعرف نوع موديل السيارة فقط بتوجيهك تلك الشاشة على سيارة ما أو ان تدخل اسم مطعم فيزودك بقائمة المأكولات التي يوفرها المطعم وسوف تقوم بتزوديك بالتفاصيل وكذلك يمكنك توجيهها على الجسر وسوف تعطيك معلومات عنه مثل متى بني أو من بناه وهلم جرة.
وهذه الصورتان توضحان كيف تقوم بالبحث في الصحف أو المجلات أو حتى الكتب فعندما تحدد كلمة ما في صفحة على الشاشة يقوم الجهاز بعرض معنى تلك الكلمة على الشاشة .
القسم الثاني :مستقبل بحث الإنترنت المتنقل - التطبيقات
المرشد الداخلي : يعمل في داخل المباني سواءً المطارات أو المحطات أو المستشفيات وما إلى ذلك.
الترجمة الفورية التلقائية كما نرى أنه يحول من اللغة اللاتينية إلى اللغة اإنجليزية.
البحث عن طريق الكلمة الدليلية : بمعنى عندما تريد أن تجد كلمة ما من بين النصوص الكتابية .
القسم الثالث : وهو شبيه بالخيال (أن ترى ما لا يمكنك أن تراه ) هذه الصورة توضح لك التخطيط السماوي الذي يستخدمه الفلكيون لتحدية المجموعة النجمية مثل مجموعة الدب القطبي-الإستخدام الفلكي.
يمكنك تسليط تلك الشاشة على الإزهار لكي تبين لك نوعها وحتى يمكنها أن تبين لك أي الإزهار الذي لم يكتل ازهارها بشكل حقيقي.
القسم الرابع: مستقبل البحث المتنقل على الحمية (الجانب الصحي و الغذائي
.الصورة تستعرض القيم الغدائية لتك التفاحة وكم كمية الماء التي تحتويه إليس ذلك رائع
الصورة التالية توضح لك كيف أن هذا الجهاز سوف يساعدك في الجانب الغذائي بشكل رهيب حيث يوضح لك القيم الغذائية التي تحويها تلك المأكولات وسيكون المساعد الأول لمن هم لا ياكترثون بالتغذية الصحية.
القسم الخامس : مستقبل البحث المتنقل -كسر حواجز الزمن
معرفة تنبؤات الطقس القادمة ربما تكون مزوده بالجهاز.
الحقيقة كلما تقدمت في طرح إمكانيات هذا الجهاز يزداد اعجابي به بشكل مهول تخيل أنك باستطاعك استعراض مشهد ما كيف كان في الماضي مثل توجه الشاشة على مشهد ما وأنت في عام 2009 مثلاً يمكنك أنت تستعرض نفس المشهد ذلك عندما كان في عام 2005 واو مذهل.
هذه الصورة تستعرض لك الجانب الجغرافي وربما يمكنك جعل الجهاز يتزامن مع برنامج جوجل إيرث المتخصص في التضاريس الجغرافية للأرض و الخرائط على وجه العموم.
القسم السادس: مستقبل البحث المتنقل- القوة البصرية للجهاز
المساعدة البصرية لأي كتاب بمعنى أي كتاب يمكن أن يكون كتاب صوري.
انظر لذكاء الاصطناعي لهذا الجهاز يمكنه التعرف على الهواتف النقالة فقط بتوجيه الشاشة عليها وبعدها يمكن الاتصال و مزامنته بالهواتف عن طريق الاتصال اللاسلكي ونقل البيانات إليه تكون تلك البيانات المنقولة على شكل بصري ذو ثلاث إبعاد وليس ثنائي كما قد استعرضت بعض الشركات سابقاً.
القسم السابع: مستقبل البحث المتنقل-التسوق الافتراضي
أن هذه التقنية سوف تساهم في مساعدة شركات الديكور أو شركات بيع الأثاث ولاسيما كـايكيا -الشركة السويدي العالمية لبيع الأثاث.
القسم الثامن والأخير: مستقبل البحث المتنقل-الحوار النصي-تقليص الفجوة بين ضعيفي السمع وبين محيطهم
عند توجيه الشاشة إلى الأشخاص المتحدثين تقوم الشاشة بقراءة حركة الفم للمتكلم فتحوله إلى كلام نصي ليتمكن ضعيفوا السمع من فهم الحديث.كما تلاحظون أن أسهم الإطارات التي تحتوي الحديث ثشير إلى إتجاه المتكلم أو ذلك الشيء الذي يحدث الصوت.عندما يتكلم شخص ما خارج الشاشة فأن سهم في ذلك الإطار يتجه إتجاه ذلك الشخص.
هذه النظارة هي عبارة عن شكل آخر للجهاز ربما يستبدل تلك الشاشة الشفافة في وقت لاحق .
هذاه صورة جهاز آي فون يعتمد على هذا المبدأ الذي يقوم عليه ذلك الجهاز-الشاشة الشفافة
هذه الصورة تبين كيف أن البيانات تتبادل بين الجهاز(كمبيوتر) والهاتف النقال آي فون
(IPhone)
آلان ما رأيكم في هذا الجهاز اليس سوف يغير وجه التقنية في العالم في المستقبل القريب.
ياترى ما ذا سوف تفعل شركة مايكروسوفت أمام هذا الإعصار القادم ....؟بامكانكم مشاهدة الصورفي القسم التابع للمتحف الالكتروني العالمي للصورة المعاصرةRead more…
اوبسالا-اراب نيهيتر تقرير رشيد الحجة : قال الصحفي السويدي دونالد بوستروم على هامش حفل تكريمه في مدينة اوبسالا :إن القدس في جميع أعمالي الصحافية وأنا أحبها وهذا شرف لي. وعندما كتبت تلك المقالة، التي لم تتجرأ صحيفة كبيرة أخرى على نشرها في زمن سابق، لم نكن نتوقع أن تكون ردة الفعل الإسرائيلية بهذه الشدة. لقد فقدوا صوابهم ولم يتجرأ أحد منهم حتى الآن بالرد على مضمون المقالة، وقد تمسكوا بأمور فنية لطعنها، وابتعدوا عن فتح حوارمهني جاد. فمقالتي ليست بهذا التعقيد وكل ماكتبته هو طرح تساؤلات، للبحث عن الحق والحقيقة، رفعها لي من قابلتهم من الفلسطينيين الذين فقدوا أبنائهم على يد الجيش الإسرائيلي وقطعان المستوطنين. وعلى مايبدو فقد كانت ردة الفعل هذه بسبب افتضاح إسرائيل على جرائمها التي ارتكبتها أمام سمع وبصر العالم أجمع من جهة، وبسبب أوضاعها الداخلية من جهة ثانية. من هنا أرادوا صب جام غضبهم على جهة يعتقدون بأنها ضعيفة، فبدأوا بصحيفة أفتون بلات ولم يفلحوا، وأرادوا تشويه سمعتي بنعتي باللاسامية، وأنا من هذا براء، فلم ولن يخيفوني بتهديداتهم المتكررة والتي استمرت حتى أول أمس.
ثم اختتم بوستروم كلمته بدعوة الحضورلرص الصفوف وتنظيمها ومتابعة ملاحقة إسرائيل لكشف الحقيقة من خلال المنظمات الدولية ومن خلال السلطات الفلسطينية. ووعد شخصيا بمتابعة عمله الصحفي لكشف المزيد من الحقائق ورجى من يعرفون المزيد عن هذه الجرائم أن يزودوه بالوثائق كالصور والتقارير الطبية وغيرها.
:وردا على اسئلة الصحفي الفلسطيني رشيد الحجة قال
: على المستوى الفلسطيني تم الإتصال بي على المستوى الشعبي فأنا قد دعيت إلى أوبسالا للقائكم وإلى مدن أخرى آمل أن ألبي دعواتهم. وكذلك على المستوى الرسمي الفلسطيني. أما على المستوى العربي فقد دعيت من قبل إتحاد الصحفيين الجزائريين للسفر إلى الجزائر للقاء رجالات الإعلام إضافة إلى لقاء مع رئيس الوزراء الجزائري السابق، وسأقوم بالزيارة في بحر الأسبوع القادم. وتمت دعوتي إلى قطر للمشاركة في برنامج بلا حدود في قناة الجزيرة. ودعيت أيضا إلى الإمارات العربية المتحدة للقاء رجالات الإعلام هناك. كما تم استدعائي للشكر في السفارة االسورية في ستوكهولم. هذا وقد تم الإتصال بي من عدد من الصحف العربية في الأردن وغيرها.
Read more…
حضرت أولجا من جوار نهر الفولجا تدعو سيادته قائلة: اتشرب كأس نبيذ احمر أم فودكا؟
فأجابها قائلا: يجمعنا اللون الأحمر لكنه في وطنك نبيذ وفي وطني دماء،
فدعيني عزيزتي اشرب الفودكا حتى الثمالة لكي لا اشاهد ولا أرى.
خافت أولجا وقالت وهي مفزوعة: يا لك من قبلي بدوي! أمواطنوك من غير دماء؟
فأجابها بأن لتر النبيذ في بلدها أغلى من لتر الدماء في بلده السعيدة العمياء.
فردت أولجا قائله: أكرمك الله والى غير لقاء!
هكذا افترق الرفاق في مختلف الاتجاهات منهم اولجا الى جوار نهر الفولجا تزرع وتحصد وتتأمل في الحياة.
أما عبده فعاد إلى قبائله الأولى ليثأر لنفسه ولأبناء عمومته من القبائل الأخرى وليمارس عدوانيته على جيرانه آملا بحياة أخرى لينال الثواب في الفردوس الأعلى.Read more…
He flew to see the grandsons of Nikita Kharashchev to buy tanks, kalashnikovs and mortars, and to pass in sleep over them, and also to put some of them on his extended abdomen, or to threaten his neighbors and kill his brother Abdul- Raouff.
Are SIR eager and occupied with the kalashnikov in the home country of bombarding and was being bombarded, the kidnappers and kidnapped. In this country: hunting turtle dove, which is glorifying and roaming, you can not estimate the destiny or circumstances, moreover, the nation, which is beating by the shoes and once again with sandals.
Do you SIR, still eagerly love them? and you slaughter the hostage and eat sheep and goats? Do you not have enough Biological Weapons, which warp the streets? He replied concisely “ I am not convinced and not being preached, I am still a member of Abdul-Raouffs' tribe, who has a curved abdomen, I love Kalashnikov, I will be either kidnapping or kidnapped, I do believe in what Jarjooves believes, and I am roaming around the kaaba in a camouflaging and deceiving state”.Read more…
بيروت: أصدر المرجع الديني الشيعي اللبناني محمد حسين فضل الله الأحد فتوى تحرم التطبيع مع اسرائيل، داعيا المراجع الدينية الاسلامية الى التحرك "لنزع الشرعية عن اي محاولة لامضاء صك احتلال اليهود لفلسطين".
وجاء في الفتوى الصادرة عن مكتب العلامة فضل الله "يحرم شرعا اي حالة للتطبيع مع العدو الصهيوني"، مؤكدا ان "الفتوى بحرمة التطبيع على كل مسلم".
وشدد آية الله فضل الله على ان "عدم شرعية التفريط باي شبر من أرض فلسطين، هو خط إسلامي شرعي لا ينطلق التنظير له من خصوصية مذهبية، وإنما يمثل قاعدة ينطلق منها كل تفكير فقهي شرعي اجتهادي أصيل".
وتابع "نشدد في هذا المجال على علماء الامة، من الازهر، الى ارض الحرمين، الى النجف، الى قم، الى غيرها من حواضر المسلمين الدينية، ان يتحركوا لتحديد الموقف الاسلامي الواضح ازاء ما يحاك للامة، ونزع الشرعية عن اي محاولة لامضاء صك احتلال اليهود لفلسطين، او الانخراط في التطبيع مع هذا العدو باي شكل من الاشكال "..."".
وذكر فضل الله في بيانه بالفتوى التي اصدرها سابقا والتي قضت "بحرمة التعامل التجاري مع الكيان الغاصب، وكل من يدعمه في احتلاله وتمكينه من قتل الفلسطينيين واضطهادهم وتشريدهم".
وتأتي هذه الفتوى في الوقت الذي تضاعف فيه واشنطن جهودها الدبلوماسية لاعادة احياء محادثات السلام الاسرائيلية-الفلسطينية، والتي ترجمت خصوصا بالزيارات المكوكية التي يقوم بها المبعوث الأمريكي الخاص جورج ميتشل إلى المنطقة.
Read more…
يطير الى احفاد نيكيتا خروتشوف ليشتري دبابات ومدافع وكلاش نيكوف
لينام عليها وليضع بعضها على بطنه المعطوف
او ليهدد جاره ويقتل اخاه عبد الرؤوف
فهل سيدي ستظل مشغوفا بالكلاش نيكوف
ببلد القصف والمقصوف
والخاطف والمخطوف
ببلد تصطاد الحمائم وهي تسبح وتطوف
ولا تقدر الاقدار ولا الظروف
والشعب تارة يضرب بشمبل وتارة بقحوف
فهل ما زلت سيدي بحبهم مشغوف
وتذبح الفدية وتأكل الخروف؟
الم يكفك السلاح البيولوجي في كل الشوارع ملفوف؟
اجاب باختصار لا لم اقتنع ولم اعتبر فما زلت من قبيلة عبده ضيوف
صاحب البطن المعكوف
اعشق الكلاش نيكوف
ويا خاطف او مخطوف
لقد آمنت بمعتقدات الجرجوف
وبجوار الكعبه فقط اموه واطوفRead more…
قال مكتب عبد الملك الحوثي ان الطيران الحربي كثف طلعاته العسكرية وقصف على مدار الساعة يومنا هذا السبت 13سبتمبر2009م أكثر من عشرين قرية وتجمع سكاني في صعدة وحرف سفيان ما ادى الى تدمير عشرات المساكن ومسجد واحد وسقوط ضحايا مدنيين بينهم نساء وأطفال بعضهم لا يزالون تحت الأنقاض كما حدث في مناطق بمجز وال سعيد وجمعة بن فاضل .
واضاف البيان الصادر عن مكتب الحوثي مساء السبت "ان السلطة استهدفت بالقصف الجوي المدنيين بشكل مباشر في مختلف مناطق ( محافظة صعدة و حرف سفيان ودماج) ابتداء من الساعة الاولى للفجر وحتى ساعة مبكرة من المساء "ففي الساعة الرابعة فجرا قصف الطيران مناطق الطلح – ضحيان – آل حميدان – آل مزروع – آل سعيد – طخية – مجز واستهدفت منازل المواطنين وسقط ضحايا مازال بعضهم تحت الأنقاض إلى الآن، لم يتسنى لنا معرفة عددهم وأسماءهم حتى اللحظة" حسب البيان
واثناء صلاة الفجر قصفت الطائرات مرة أخرى ( مجز وضحيان) ودمر في ضحيان (12) منزلاً تدميراً كلياً و( 6 ) منازل تدميراً جزئياً، كما استمر القصف في أوقات متعددة خلال اليوم حتى الساعة (5:00) قبل المغرب
وفي (منطقة آل مطيع – جمعة بن فاضل) قصفت الطائرات (قرية الدوّار) الساعة (8:00) صباحاً وجرحت جراء القصف المواطنة / عافية محمد ضيف الله مطيع
وفي (قرية آل سعيد) بجوار (مدينة ضحيان) قصفت الطائرات مسجداً في القرية ما أدى الى تدميره وإصابة مواطن طاعن في السن كان نائما في المسجد بجروح بليغة .
وفي مديرية حرف سفيان م / عمران، قصفت الطائرات طوال صباح وعصر اليوم السبت قرى شبارق – والشقراء وقرية طارق و المدينة وعيان و السرة ومناطق اخرى في سفيان ودماج .
وقد حدث القصف في حرف سفيان على وجه التحديد في الساعات (12:20) ظهراً و( 1:00) بعد الظهر و(1:06) بعد الظهر ما أدى الى تدمير منازل وسقوط ضحايا لم يتبين بعد عددهم ونوع إصاباتهم وفي الساعة (4:04) بعد العصر قصف الطيران الحربي بالصواريخ مفرق الطلح بسحار وتجمعات مدنية في آل عمار والمهاذر .
وفي الساعة (5:00) قبل مغرب يومنا هذا قصف الطيران (مديرية باقم). وهي محل نزوح لاكثر من ثلاثة الف عائلة نزحت جميعها من ضحيان والقرى المحيط بها منذ بداية الحرب
واعتبر الحوثي تكثيف ضرب الطيران الحربي للقرى والمدن في صعدة وحرف سفيان تعبيرا عن حالة الفشل الذي تعاني منه وحدات الجيش في المواجهات الميدانية فيما يرى مراقبون ان تكثيف القصف بالطيران في اليوم الثالث من الشهر الثاني للحرب يشير إلى إصرار السلطة على مواصلة الحرب والسعي بواسطة الطيران الى الحاق اكبر ضرر ممكن بمقاتلي الحوثي وبالسكان المدنيين الذين يعتقد بموالاتهم لجماعة الحوثي كنوع من العقاب الجماعي للسكان من ناحية والضغط بهم على مقاتلي الحوثي تمهيدا لهجوم واسع لا تزال السلطة تحشد له في كل من جبهتي حرف سفيان والملاحيط من ناحية اخرى
الجيش يكبد المتمردين خسائر كبيرة ويقترب من مدينة الحرف
وحسب مصدر عسكري مطلع فان "الحشودات العسكرية الواسعة في سفيان والملاحيط تسهدف فتح الطرق لمرور الامدادات العسكرية والألوية العسكرية الموكل بها اقتحام المراكز الرئيسية لقيادة الحوثي في عمق محافظة صعدة كجزء اساسي من اهداف الحرب السادسة"
وكانت مصدر عسكري قد كشف اليوم أن وحدات عسكرية تواصل تطهير الطرق والاودية في شرق حرف سفيان وان الهدف منها تطويق حرف سفيان من الشرق وفتح جبهة جديدة في طريق سفيان الجوف
وقال مضدر عسكري لموقع 26سبتمبر " إن وحدات عسكرية نصبت كمائن محكمة لمجاميع من عناصر الارهاب والتمرد في منطقة السايلة ووادي عيله بسفيان وقتل عدد من الإرهابيين وتم تمشيط السايلة والخط المجاور لها وخط سفيان الجوف , واضاف المصدر انه وأثناء عملية التمشيط لقي سبعة من عناصر التمرد مصرعهم وأصيب ثامن" وهو ما لم تؤكده مصادر مستقلة
وأوضح المصدر العسكري" ان وحدات من القوات المسلحة والامن تقدمت في اتجاه خط برط حتى وصولها التباب السوداء القريبة من مدينة الحرف كما تقدمت وحدات أخرى باتجاه الخط الرئيس وصولا الى منطقة شبارق.
وذكر المصدر إن خسائر فادحة لحقت بالعناصر الإرهابية خلال تصدي أبطال القوات المسلحة والأمن وبتعاون المواطنين لمحاولات تسلل تلك العناصر لمهاجمة أفراد الجيش والأمن في مناطق المقاش وعين والصمع وسوق الليل ومحضة , وتم مطاردة من بقي من تلك العناصر إلى منطقتي المشتل وشمال المقاش.
واشار المصدر لن وحدات المدفعية دمرت مواقع واوكار عناصر الارهاب والتمرد في مناطق المجزعة وعيان و السرة والواقية والمربعة .
منظمة حقوقية أمريكة تحمل الحكومة اليمنية
مسئولية زيادة معاناة النازحين والمدنيين
ويعتقد أن تكثيف الطيران لعمليات القصف على القرى والتجمعات السكانية كما حدث اليوم سيزيد من حالة النزوح بصورة كبيرة خلال اليوم والايام القليلة القادمة
وفي سياق الضغوط الدولية على الرئيس صالح من تداعيات الحرب في جوانبها الانسانية طالبت منظمة هيومن رايتس ووتش الحكومة اليمنية بضمان الإلتزام التام بقوانين الحرب في النزاع المسلح الدائر في شمال اليمن.
ودعت المنظمة في رسالة إلى الرئيس علي عبد الله صالح إلى ضمان أن تتخذ قواته جميع الاحتياطات المستطاعة لتجنيب المدنيين الضرر.
واكد جو ستورك نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمنظمة ا لحقوقية " ان جولة القتال الأخيرة في اليمن تسببت بالفعل في تشريد عشرات الآلاف من المدنيين وفاقمت من الأزمة الإنسانية هناك.
وحمل ولاول مرة الحكومة اليمنية المسئولية في زيادة معاناة النازحين وتعرض المدنيين لخطر الحرب مؤكدا بان " القيود الحكومية على المنظمات الإنسانية والمنظمات الإعلامية والحقوقية، تُعرّض المدنيين لخطر إضافي يتمثل في الهجمات غير القانونية عليهم."
وطالبت المنظمة وكقرها نيويورك كل من الحكومة و الحوثيين بالإلتزام بمواثيق القانون الإنساني الدولي وكذلك قوانين الحرب العرفية.
وكشفت المنظمة أن القائد الحوثي تعهد لـ"هيومن رايتس ووتش" -في فاكس تم إرساله بتاريخ 22 يونيو/حزيران 2009، - وقبل جولة القتال الأخيرة بأن قواته ستحترم بالكامل قوانين الحرب, ردا على إصدار المنظمة لتوصياتها إلى أتباع الحوثيين بضرورة الالتزام بها في تقرير تم نشره في نوفمبر/ت شرين الثاني 2008م.
وكان مكتب الحوثي قد وزع اشرطة فديو يظهر فيها نازحون من ضحيان والقرى المجاورة لها يتحدثون فيها عن معاناتهم وعدم وصول المساعدات الانسانية اليهم
واشار احدهم الى ان اكثر من 3000عائلة نزحت من مدينة ضحيان لوحدها الى باقم على الحدود السعودية وا ن الطيران لا يزال يلاحقهم بالقصف الى اماكن نزوح هم
التدخل الاقليمي في الحرب
وجدد الحوثي اتهاماته بوجود دعم عسكري سعودي في حرب السلطة ضده وقال بيان صادر عن مكتبه اليوم ان مقاتليه رصدوا طائرتان قادمتان من السعودية، قصفت الملاحيط غرب صغدة بالاضافة الى قصف قرى أسفل مران وقرى وادي لية
وقال البيان ان القصف حدث في ":الساعة (6:15) صباحاً والساعة (7:05) صباحاً والساعة (11:05) قبل الظهر، وقد" ضربت تلك الطائرات بقنابل فسفورية وقنابل أخرى حارقة سننقل لكم تصويراً عنها إنشاء الله تعالى"
وكانت الحكومة اليمنية قد نفت في بداية الحرب مشاركة الطيرا ن السعودي او امتلاكها لاسلحة فسفورية غير ان السعودية التزمت الصمت ازاءهذه الاتهامات الحوثية
Read more…
Watchdog organisation has had tension with Israeli government over criticism of military actions in Gaza
Tension between the Israeli government and Human Rights Watch, the international body that has been critical of the Israeli military's tactics in Gaza, has intensified over revelations that one of the watchdog's investigators is a collector of Nazi memorabilia.
Marc Garlasco, a former Pentagon intelligence officer, has reported for Human Rights Watch on the wars in Iraq and Afghanistan, as well as the two Israeli wars in Lebanon and Gaza. He is described as the watchdog's senior military expert.
It has now emerged that he is also an avid collector of German and American wartime memorabilia, including awards badges handed out to soldiers working in the anti-aircraft Flak units. He is the author of a 430-page book on the Flak badges of the Wehrmarcht, and a regular contributor to two internet bulletin boards used by military collectors under his moniker Flak 88.
Several pro-Israeli bloggers have latched on to Garlasco's hobby, questioning whether it is appropriate for a human rights investigator involved in the Middle East. They have unearthed one blogpost in which Flak 88 writes: "That is so cool! The leather SS jacket makes my blood go cold it is so COOL!"
In another Garlasco is shown in a photograph wearing a jumper bearing an Iron Cross. A correspondent comments on the picture: "Love the sweatshirt Mark [sic]. Not one I could wear here in germany [sic] though (well I could but it would be a lot of hassle)."
Garlasco replies: "Everyone thinks it is a biker shirt!"
Human Rights Watch has responded to the mounting internet attacks on Garlasco by insisting that the implication he is a Nazi sympathiser is demonstrably false, absurd and an affront to serious military historians.
It points out that his grandfather was a conscript in the German anti-aircraft units, hence Garlasco's interest, while another relative was an American B-17 crewman. In the foreword to his book, Garlasco writes "the war was horrible and cruel, Germany lost and for that we should be thankful".
The watchdog contends that the attack on their investigator is part of a sustained campaign by the Israeli government to discredit its attempts to uncover human rights abuses committed by the Israeli Defence Forces. "The Israeli government is trying to eliminate the space for legitimate criticism of the conduct of the IDF, and this is the latest salvo in that campaign," said Iain Levine, the watchdog's programme director.
Several of the websites that have been running with the Garlasco story, Human Rights Watch says, are the same websites that have been attacking its reporting of the Gaza war. They include Elder of Ziyon, NGO Monitor and Mere Rhetoric.
Source: http://www.guardian.co.uk/world/2009/sep/10/human-rights-watch-israel-naziRead more…
لا تهاجر ،
كل ما حولك غادر ،
لا تدع نفسك تدري بنواياك الدفينة ،
وعلى نفسك من نفسك حاذر ،
هذه الصحراء ماعادت أمينة ،
هذه الصحراء في صحرائها الكبرى سجينة ،
حولها ألف سفينة ،
وعلى أنفاسها مليون طائر ،
ترصد الجهر وما يخفى بأعماق الضمائر ،
وعلى باب المدينة ،
وقفت خمسون قينة ،
حسبما تقضي الأوامر ،
تضرب الدف وتشدو: " أنت مجنون وساحر" ،
لا تهاجر ،
أين تمضي ؟
رقم الناقة معروف ، وأوصافك في كل المخافر ،
وكلاب الريح تجري ولدى الرمل أوامر ،
أن يماشيك لكي يرفع بصمات الحوافر ،
خفف الوطء قليلا ، فأديم الأرض من هذي العساكر،
لا تهاجر ،
اخف إيمانك ، فالإيمان ــ أستغفرهم ــ إحدى الكبائر،
لا تقل إنك ذاكر ،
لا تقل إنك شاعر ،
تب فإن الشعر فحشاء وجرح للمشاعر ،
أنت أمي، فلا تقرأ، ولا تكتب ولا تحمل يراعا أو دفاتر،
سوف يلقونك في الحبس، ولن يطبع آياتك ناشر ،
إمض إن شئت وحيدا، لا تسل أين الرجال،
كل أصحابك رهن الإعتقال ،
فالذي نام بمأواك أجير متآمر ،
ورفيق الدرب جاسوس عميل للدوائر ،
وابن من نامت على جمر الرمال في سبيل الله: كافر ،
ندموا من غير ضغط ،
وأقروا بالضلال ،
رفعت أسماؤهم فوق المحاضر ،
وهوت أجسادهم تحت الحبال؛
إمض إن شئت وحيدا ، أنت مقتول على أية حال،
سترى غارا ، فلا تمش أمامه ،
ذلك الغار كمين ، يختفي حين تفوت ،
وترى لغما على شكل حمامة ،
وترى آلة تسجيل على هيئة بيت العنكبوت ،
تلقط الكلمة حتى في السكوت ،
ابتعد عنه ولا تدخل وإلا ستموت ،
قبل أن يلقي عليك القبض فرسان العشائر ،
أنت مطلوب على كل المحاور ،
لا تهاجر ،
اركب الناقة واشحن ألف طن ،
قف كما أنت ورتل آية النسف(1) على رأس الوثن،
إنهم قد جنحوا للسلم فاجنح للذخائر ،
.ليعود الوطن المنفي منصورا إلى أرض الوطن
--------------------------------------------------------------------------------
آية النسف : "وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا، لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا، إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شيء علما." قرآن كريم .Read more…
Letter No.1
His Excellency the president you were being created as a president by the supreme Creators' heightened stimulation .You were calling for the nations' affair, being evoking and summoning for the citizens concern, and you exerted forth many efforts to contend and eliminate all distinctions and all disparities. Moreover, your pictures were being hanged in all streets' wall, all regions' corners and containers. But now you are named and identified by the Previous Yemenite President. They wanted by you to proceed further and acquire a triumphed victory for Palestine, and pass by you the Strait of Gibraltar, and you sir, have not enough vessels or marine ships. You are just eating Shawarma in Damascus and sausages in Aleppo.
They made from you a young gentleman, merely hugging and embracing in an affectionate way, they made also your companions and comrades in your association, as well as your relatives and friends all were being executed suspension and sadly hanged. They became misguided and lost toward evils tunnels and trenches. They were being next to a brutal viles, robbers, and highways' bandits.
His Excellency the president you left away Yemen with its all tribes, lineages and factions, And the thunderclaps crash against Yemeni people once they leave them away, and once it hugging them. Their bodies were being filled and stuffed with harmful infections and disease, afflictions and calamities, and with plagues and guns.
Now, you go back to your homes and regions, and leave off talking about the insane cracker and the hypocritical person. And then sell all your wealth riche and all your esteemed prestigious, and go back to live next to the Al-Syssaban and Alawalegg aiming to build up the home of Dhi Yazin, Um Shaffale and Tarig, so as to annul the laws of nationalization, and to make the rights goes back to its real owners, and to be safe from the punishment of the supreme creator in his Judgment Day.
Letter No. 2
His Excellency Mr. President I remembered and recalled you, when you cut the tape in our narrow lane in my region area, and around you your trusted companion and comrades. They were swaying back and forth, applauding, and praising to you cheerfully.
But now the torrent is overflowing, submerged and destroyed our regions' area and the narrow lane. It merely to be left on it is outlaw highwayman and poor citizens. They are suffering from sharp pain, distress, affliction, and shortages in flour. They are also divided into masters and slaves. The children are crying and lamentation, because of collapsing from hunger.
His Excellency the president is this your old dream, and succession of images? I know that Damascus is putting you away from anger and disturbance, it's odour and scent open your inspire, yet, I will remind you about Yemenite unique flowers and the Yemenite original music melodies.
I am asking you about rights in the old past? Let our unity studies' project, firstly, the unity of Toor ALbahha, and Zaraniggh tribes, What Ahmed and his father are doing with agates? What about scheme, murder and khat opium and soup bowl? moreover, what about the Imam who praised by his preaches speech the supreme creator, who has the salary, position and career? By this we will be together as an excellent lover and true friends, I am Dr. Tawfik writing to you this lines from Canada from Johns and Shaffigu's restaurant. Finally, my regards, And the regards of the rooster to you, who calls you and says Cook-a-doodle-doo, Cook-a-doodle-doo, Cook-a-doodle-doo.Read more…
ع، ل، ي، ع، ب، د، ا، ل، ل، ه، ص، ا، ل، ح.
ذلك ليس حرزاً، إنه اسم الزعيم -حفظه الله
ليتهجى كل واحد منكم اسم فخامته حرفاً حرفاً، ومن ثم يخبر نفسه بماذا شعر.
أما حين نجازف الآن ونتهجى، واحدة واحدة، سنوات الرجل في الحكم، فإن الأمر سيختلف كلياً.
دعوا مشاعر السأم جانباً، وليبدأ كل واحد منكم الآن يعد معي. بسم الله:
سنة، سنتين، ثلاث سنوات، أربع سنوات، خمس سنوات، ست سنوات، سبع سنوات، ثمان سنوات، تسع سنوات، عشر سنوات، إحدى عشرة سنة، اثنتا عشرة سنة، ثلاث عشرة سنة، أربع عشرة سنة..
هل تعبتم؟ ما عليش.. الصبر حلو. واصلوا المشوار:
خمس عشرة سنة، ست عشرة سنة، سبع عشرة سنة، ثمان عشرة سنة (يا مُعين يا الله)، تسع عشرة سنة عشرون سنة، إحدى وعشرون سنة، اثنتان وعشرون سنة.
أعرف أنكم تعبتم.. "إشتحطوا" يا جماعة، باقي هَزَّة ونكمِّل..
- أين قد كنا؟ أيوه، عند اثنتين وعشرين. يا معين يا الله:
ثلاث وعشرون سنة، أربع وعشرون سنة، خمس وعشرون سنة، ست وعشرون سنة.
(ما رأيكم.. تعالوا نربُخ شوية؟ أقسم بالله لو أن فخامته كان مشترك معنا الآن في عملية العد هذه، لشعر هو الآخر بالتعب والملل).
سبع وعشرون سنة، ثمان وعشرون سنة، تسع وعشرون سنة، ثلاثون سنة. (يا معين يا الله). إحدى وثلاثون سنة. اثنتان و.......... إهييييهآه.. إننا نجري في ماراثون طوييييل.
< لعل بعضكم، أو أغلبكم إن صح التعبير، قد شعر بالدواخ وهو يعد سنوات الحكم لرجل واحد فقط، فما بالكم، إذن، عندما يصير الأمر حياة يومية نعيشها – كشعب- بالثانية والدقيقة والساعة. باليوم والأسبوع والشهر والسنة؟
وما بالكم أيضاً حينما يُصَيِّروا صاحب الـ31 سنة هذا حجر عثرة أمام مواطنيه، خصوصاً حينما يعرقل أحد وزرائه حقاً قانونياً على مواطن، بحجة أن "الرئيس خلاص ما عد يشتيش صحف!".
هذا بحد ذاته هو العبث اللعين، والحماقة التي تستحق كثيراً من مشاعر السخرية والسخط.
< أقسم أنني لا أكتب الآن لأنتقد فخامة الرئيس لشخصه. الرئيس الذي يصعب على أحد أن ينكر إنجازاته كرجل حكم البلد طيلة ماراثون عمره 31 سنة.
إنني، فقط، أسخر من الزمن.. الزمن الذي "بَنْشَر" عند 17 يوليو "وهيْه". ولا عد احترك من بعدها.
< على أية حال؛ كان صالح أو غيره، الأمر سيان. إن 30 سنة في كرسي الحكم لرجل واحد معزز -في الغالب- ببطانة سيئة، لا تصنع شيئاً أكثر من أنها تجعل منه "إلهاً" كامل الدسم. و"عررر واحد يطلِّع نخس".
إن 30 سنة في السلطة لرجل واحد، مهما كان عظيماً، فإنها تصير بالنسبة إليه "وِلْعَةْ" سيئة، ويصعب الإقلاع عنها.
< إن 30 سنة كافية لأن تجعل كل الأشياء تصير مفصلة حسب مزاج الزعيم لوحده. حسب رؤاه وحسب قناعاته، و.. حسبنا الله ونعم الوكيل. "ما عد نقول؟".
إن 30 سنة في قمة هرم السلطة يصعب معها، تلقائياً، أن يصير الحاكم مشغولاً للحظة بتكييف نفسه ورغباته ومهاراته وفقاً لما يحتاجه البلد. بل العكس تماماً، البلد بأكمله هو اللي يتكيف وفق رغبات الزعيم، ووفق مهارات القائد الرمز، القائد الإله، القائد الذي لا يُخطئ، واللي مش عاجبه يدق رأسه عرض الحيط. ونصير بسببٍ من ذلك، شعب "الفرداع" العظيم.
< إن 30 سنة لرجل واحد في الحكم، كفيلة بأن تجعل المصالح، كل المصالح، تحت رحمة السيد الأول وثلة من أهله وتابعيه فقط.
على فكرة؛ في مجال الاستثمار مثلاً، تسعى بلادنا، منذ وقت، إلى العمل بنظام "النافذة الواحدة"، هذا النظام حيوي ومنعش، لكنك كمستثمر ستشعر بالإحباط حينما تكتشف سريعاً أن فخامة الرئيس هو النافذة الوحيدة والمتوحدة! وأن كل الذين حواليه ليسوا أكثر من مجموعة "شواقيص" صغيرة، بالكاد يستطيع أن يمر عبرها "الشانني". الشانني الذي يصرع رأس كل إنسان مجتهد، ويعرق.
يا سيدي، إن أحداً لا يَتبلَّى على فخامتك، وليس لنا مصلحة أصلاً في أن نتبلَّى، لكن نظامك الرتيب هذا، وأغلب مسؤوليك أيضاً، هم من أشعروا الناس بكل هذا القرف.
إن 30 سنة –يا سيدي- لا "تفطر القلب" وحسب، بل أكثر من ذلك، إنها تلم حول سلطة الحاكم وفرة من الخائبين.. ووفرة من القيم الساقطة التي لا تستطيع أن تحقق قدرتها إلا في ظل الاسم الأكثر قداسة.
حتى بائع الزبيب في ركن باب الكبير بتعز، حينما أرادت البلدية يوماً أن تزيحه من مكانه ذاك الذي يتوسط الشارع، "نَتَع" جنبيته "فييييسَعْ" وهو يصرخ في وجوههم: "معي أمر من الرئيس أجلس أبيع هانا".
وما كان بوسع البلدية حينها إلا أن يضربوا له التحية ويغادروا ليسحبوا بقية البسطات التي لا يدعمها الرئيس!
< إن 30 سنة لرجل واحد في الحكم، لابد أن تصيِّره مغروراً، وتصيِّر الشعب كسيراً من الداخل، ويعيش حالة من الرتابة وفقدان الأمل.
إن 30 سنة بحالها لابد أن تجعل الوزارات والبرلمان والمرافق العامة كلها أبنية صحيحة ومتجانسة، لكنها بلا شخصية. كما وتجعل كل الوزراء والمسؤولين مجرد موظفين فقط. مجرد حشود من الناس الذين يتمتعون بالصحة، ويرتدون ملابس غالية، ويسافرون لقضاء الإجازات في الخارج، لكنهم في حقيقة الأمر يفتقرون إلى أي تفرد شخصي، ومن أي نوع.
و"عرررر" يتحركوا من دون أن يقطعوا "كَوْشَن" من الفرزة!
< إن 30 سنة لرجل واحد، يا سيدي، حتى وإن كان النبي نفسه، تُصَيِّر الكل متشابهين، وتُصير الدولة طبقاً لأفلاطون، مؤسسة يحكمها فاعل الخير! فاعل الخير الذي يعتبر وكلاؤه ملائكة حارسين ومُطَّلِعين على كل حركة، بل وعلى كل فكرة تدور في رأس أي مواطن.
هي هكذا الدول الاستبدادية عموماً، تتعلم طيلة حياتها كيفية السيطرة على مواطنيها من خلال خلق الانطباع بأنها تراقبهم على الدوام. فيما هي أساساً تعجز تماماً، أو لا تأبه من أصله، على مراقبة ناهبي لقمة عيش الناس.
< إن 30 سنة لرجل واحد فوق الكرسي، تجعله وبكل سهولة -بسبب المشورة الفاسدة غالباً- يضطر إلى الوقوف دائماً وسيفه في يده. إذ لا يستطيع الاعتماد على رعاياه أو يثق فيهم، لأنه يصير هو لوحده "عَبدُه الرجَّال"، والبقية، كل البقية من حوله، يصيرون مجرد تلاميذ مهذبين، يستلمون المكرمات ويرددون في حضرته: أمانة إنك مغامر يا فندم.
< إن 30 سنة لنفس الرجل في السلطة تجعله، مهما كان نبيلاً، لا يرى في معارضيه أكثر من كونهم (قوى مغوية ومؤذية. وفوقهم جميعاً، يطفو في حرية ذاتية وخالصة لفعل أي شيء).
إن 30 سنة تجعل الحاكم –أي حاكم- يحب السلام خارج الحدود، ويشن أبشع الحروب في وطنه، وعلى ناس وطنه.
< إن 3 عقود لرجل واحد في سدة الحكم –مهما كان طيباً وإنسانياً إلى حد مدهش- تجعل من الشعب كله مجرد نزلاء محشورين، وبقسوة، في عبوات صغيرة وأماكن صغيرة.
ومن أصغر صغيرة، وعلى أصغر صغيرة يتطاحن الناس في ما بينهم، إذ لا مجال –أصلاً- للأحلام الكبيرة والعقول الكبيرة والمشاريع الكبيرة.
كما ولا يصير هناك، أيضا، مجال لوطن كبير من أجله سيتخلص الناس من صغائرهم.
< أكرر.. أقسم أني لا أكتب الآن لأنتقد فخامة الرئيس. إنني فقط أكتب عن كيف أن 30 سنة لرجل واحد في الحكم يصير بوسعها، وبكل سهولة، أن تبتلع أعمار الناس؛ سنة بعد سنة، لصالح قلة لا شغل لديهم ولا مشغلة غير ابتزاز هذا الشعب وترديد عبارة "الرئيس أطال الله في عمره".
إن 30 سنة على الأقل بالنسبة لنا كجيل من الشباب اللي فتحوا عيونهم للدنيا مع بداية صعود فخامة الرئيس صالح للحكم، قد جعلت منه "أبونا" الذي نشوفه كل يوم أكثر مما نشوف آبائنا "المطعفرين" في كل "زُوَّة" لهثاً وراء لقمة العيش.
وفوق هذا يا ريت أن معاوني فخامته ووزراءه وأنصار الـ 30 سنة خلونا نعيش ونأكل لقمتنا بالحلال، كما لو أن البلد حق "أبتهم"، وكما لو أننا –الشعب- مجرد شحاتين على أبوابهم.
< بالمناسبة؛ خلال 30 سنة فائتة، صار فخامة الرئيس علي عبدالله صالح "أبونا"، الذي اعتدنا عليه. وصرنا نحن أبناءه (حلوه هذه نحن أبناءه) اللي لا يبدو أن فخامته سائل أين رمتنا الكلاب!
طبيعي أن يحدث ذلك.. لسنا مقربين من البيت، ولا عيال مشائخ أو عيال مسؤولين، ولا تربطنا بدولتهم هذه غير أن آباءنا أناس طيبون، دفعوا الضرائب والزكاة وأجرة العسكري، ودفعوا بنا إلى الحياة السوداء هذه وهم يقولون لنا: الصبر حلو.
لا بأس، سيكون لنا متسع من الراحة عندما نموت، أو.. عندما يموت الرئيس نفسه لا سمح الله.
Read more…
رسالة رقم 1
:سيادة الرئيس
كنت رئيسا من وحى الخالق، تدعو لقضايا الوطن والمواطنين، وتكافح ضد التمييز، وتزيل الفروق، وصورك معلقة في كل ناصـية وعلى كل الصناديق. أما الآن، فأنت ملقب برئيس اليمن السابق، يريدون بك العبور والنصر لفلسطين وجبل طارق، وأنت سيدي لا عندك سفن ولا زوارق، تأكل الشوارما في دمشق وفي حلب النقانق، وجعلوا منك شابا يحضن ويعانق ، ومن رفاقك في الدرب وأهلك معالق، لقد اصبحوا تائهين هائمين في السرادق، مجاورين لوحش أو قاطع طريق أو لسارق.
سيادة الرئيس
لقد تركت اليمن بقبائلها والصواعق تلـطم خدها على أبنائها، تارة تفارقهم وتارة تعانق، محشوه أجسادهم بالبلاء والهم والمرض والبنادق. فهيا عودوا إلى دياركم واتركوا سيرة الدجال والمنافق. ثم بيعوا كل حلاكم ومراكزكم واذهبوا الى جوار الـسيسبان والعوالق لتعمروا ديار ذي يزن وأم شعفل وطارق. ولكى تلغوا قوانين التأميم ليعود الحق إلى المالك الصادق ولتنجوا من عذاب الخالق.
رسالة رقم 2
سيادة الرئيس
أذكرك وأنت تقص الشريط في شارع حارتنا الضيق ومن حواليك يتمايل كل رفيق و يصفق لك أجمل وأحر التصفيق. أما الآن : فقد خرب السيل ذلك الشارع ولم يبق فيه إلا قاطع الطريق و مواطنون يشكون الألم و الضيق و نقص الدقيق ومقسمين الى سادة و رقيق, وأطفال من الجوع تزعق زعيق.
سيدي الرئيس : أكان هذا حلمك العتيق؟ أعرف ان دمشق تبعد الضيق ورائحتها تفتح الشهيق، ولكني سأذكرك بقبوة كاذي لحج و ألحان القمندان والماس العتيق. و اطالبك ايضا بحق ماض سحيق فليكن مشروع وحدتنا ودراساتنا اولا وحدة قبائل طور الباحة والزرانيق؟ و أين يذهب أحمد و أبوه بالعقيق؟ وماذا عن الفتنة و القتل وافيون القات و الدست المرق، والإمام الذي يثني بخطبه على الخالق الذي بيده المرتب والوظيفة والنزق. بذلك سنكون أجمل خل و صديق.
يكتب لك هذه الأسطر الدكتور توفيق من كندا من مطعم جون والسيد شفيق. وفي الختام لك تحيات الديك الذي يناديك بصوته ويقول: قيقي قيقي قـيـيـق.Read more…
بالتعاون مع عرب تيمز * بدأت الحكاية مع بائع بطيخ في حمص ... اشتريت منه بطيخة على السكين ... اي ان الشرط يفترض ان تكون البطيخة حمراء ومثل العسل ... ولما فتحها بسكينه طلعت البطيخة قرعة ... وبعد هات وخد ولما عرف اني فلسطيني نصحني بدل ان اشتري بطيخا ان اسافر الى فلسطين لتحرير ارضي من المغتصب اليهودي .... ولا اظن اني الفلسطيني الوحيد الذي يتلقى مثل هذه النصائح والتساؤلات كلما دخل في خلاف مع اخ عربي سواء كان شوفير سيارة في عاصمة عربية ... او ضابط في المخابرات او بائع بطيخ خربان ... كلهم تشاركوا مع حكامهم في خيانة شعب فلسطين وبيعها لليهود .... وكلهم يتحدثون في الوطنية والعروبية واساليب الكفاح والتحرير لمجرد انك اختلفت مع بائع بطيخ على بطيخة قرعة او مع شوفير تكسي نصاب لا يريد ان يعمل على العداد ... او ضابط جمرك في مطار عربي يريد ان يشلحك فلوسك وكروزات الدخان التي تحملها .
* ولو افترضنا جدلا ان الجامعة العربية قررت تحرير فلسطين ووضعتني على رأس الجيش الذي سيدخل القدس ورمتني فوقها ببراشوت .... فمن المؤكد اني سأقع اسيرا في يد اهمل عسكري اسرائيلي والسبب بسيط وهو اني منذ ان بزرتني امي في الاردن وحتى شاب شعر رأسي لم اطخ رصاصة واحدة ولا حتى على جرذون ... ولم اتلقى اي نوع من التدريبات الحربية او العسكرية رغم اني درست في مدارس عسكرية من الاول الابتدائي وحتى الثانوية العامة و رغم ان الملك حسين رحمه الله كان يفزرنا بشعاراته التي كان يطلقها حول وقوع الاردن على اطول خط مواجهة مع اسرائيل ... وضرورة ان يستعد الشباب لتحرير الارض .... وهو الشعار الذي قررت الجامعة الاردنية في عام 1973 تطبيقه علينا بل وجعلته من شروط التخرج حيث اعلنت الجامعة ان على جميع طلبة السنة الرابعة دخول دورة تدريبية عسكرية لمدة شهر وان التخرج من الجامعة مرهون بدخول هذه الدورة والنجاح فيها وان مهمة التدريب سيتولاها الجيش الاردني الباسل.
* لم اكن من ضمن المعترضين على القرار لاني كنت فعلاً ارغب بالتدرب على استعمال الاسلحة وهو اقل ما يمكن ان يفعله - آنذاك- شاب مثلي ولد وعاش وترعرع في دولة مواجهة ... لذا كنت اول الملتحقين بالمعسكر الذي اعده لنا الجيش في احدى احراش الجامعة الاردنية حيث نصبت الخيام العسكرية ووزعت علينا الملابس والبصاطير وملحقاتها .... وكنت ممن صرف لهم بنطلون يتسع لثلاثة من حجمي قضيت طوال فترة التدريب ممسكا به حتى لا يسحل ولا زلت لا افهم معنى ان يصرف بنطلون حسني البرزان لغوار مثلا وبينهما ما بينهما من فروقات في الحجم !!
* افقنا في السادسة صباح اول يوم لنا في المعسكر على صراخ مدربنا " ابو سالم " وهو شاويش طيب القلب من بدو السرحان ... كان يجد صعوبة في كتابة اسمه لانه لم يكمل تعليمه الابتدائي وبعد ان صفنا طابوراً طلب منا ان نركض حول المخيم وان نردد وراءه بصوت عالٍ وجهوري عبارة " لا نسوان ولا دخان".
* لا ادري ما علاقة الدخان والنسوان بالتدريب العسكري على السلاح في الجيش الاردني لكني حفظت هذا النشيد عن ظهر قلب بعد ان افهمنا المدرب ان الخطوة الاولى في التدريب على السلاح هو الامتناع عن النسوان والدخان وهي معادلة لا زلت حماراً فيها بخاصة وان الجيش الاردني هو الوحيد في العالم تقريباً الذي كان يصرف لجنوده الاغرار - اي الذين يوظفهم وهم اطفالاً- كروز دخان "لولو" اسبوعيا وهذا النوع من الدخان الاردني الرخيص كان السبب في انتشار السرطان بين الجنود الفقراء وكان يصنع من الزبالة المتبقية من السجائر الفاخرة وكان طبيعيا ان ترى الجندي الفقير مصفر الاسنان من وسخ هذا الدخان .... وكان طبيعيا ان تشم رائحته الكريهة عن بعد ميل لان توليفة سجائر لولو الاردنية انذاك كانت تستخدم ايضا لصناعة محلول بيف باف لطرد الصراصير والحشرات .
* اما النسوان ... فالضابط الفحل في الجيش الاردني لا يكون فحلاً الا اذا تزوج من اربع ولا زلت اجهل الحكمة من تمتع الضباط الاردنيين بالنسوان على هذا النحو ... في الوقت الذي يلقن فيه المجندون من امثالي - النشيد الوطني الحماسي " لا دخان ولا نسوان" ليل نهار!!
* قضينا الاسبوع الاول من التدريب في المعسكر المذكور على موال واحد ... فمن السادسة وحتى التاسعة صباحا نركض حول المعسكر ونحن ننشد (لا نسوان ولا دخان) ... ونتوقف في اللفة الاخيرة امام (النافي) لنتناول وجبة الفطور والتي غالباً ما تكون فحلاً من البصل ودبشة من الحلاوة ... ثم نعود نركض حتى الواحدة ظهراً على ايقاع (لا نسوان ولا دخان) حتى تتقطع انفاسنا فلا نعود نفكر بالدخان ... ولا بالنسوان حتى ولو وزعن علينا بالجملة.
* من الواحدة حتى الخامسة عصرا نقاد مثل الاغنام الى قاعة نتلقى خلالها دروساً نظرية في العسكرية وكان الضباط المحاضرون يقرأون علينا كراسات رديئة الطباعة اكثرها ترجم عن نظريات عسكرية طبقها الالمان والحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية وخلال المواجهة في ستالينغراد وهي - طبعاً- تناسب ميادين القتال هناك ولا علاقة لها بمعسكرنا المضحك في احراش الجامعة الاردنية ونشيدنا الحماسي اليومي (لا نسوان ولا دخان).... كان الضباط يشرحون لنا وسائل النجاة في عرض البحر اذا ما غرقت حاملة الطائرات التي نركبها .... وفي الاردن لا توجد لا حاملة طائرات ولا حاملة حمارات .... والواحد فينا يمكن ان يغرق في بركة شخاخ لاننا كلنا لم نتدرب اصلا على السباحة لعدم وجود ماء .... ولان برك السباحة القليلة المتوفرة في المدن لا يتم الدخول اليها الا بعضوية وهي في الغالب مخصصة لابناء الذوات ..... بل واكتشفت ان المدرب نفسه لا يعرف السباحة .
* استبشرنا - بعد دخول الاسبوع الثاني- خيراً بعد ان قيل لنا ان هذا الاسبوع سيخصص للتدريب على السلاح ونمنا تلك الليلة ونحن نحلم بالمدافع والقنابل ومنا من كان يحلم بقيادة دبابة اسوة بجنود الجيش الاسرائيلي من طلبة الجامعات الذين كانوا - مثلنا- يلحقون بمعسكرات تدربهم على احدث الاسلحة وربما على الركض حول المعسكر ايضاً على ايقاع "لا نسوان ولا دخان" مع ان نصف الجيش الاسرائيلي من النسوان!!
* لكن ظننا خاب عندما وصلت الى المعسكر شاحنة تحمل بواريد استعملها لورنس العرب في الحرب العالمية الاولى وتبين ان هذه البواريد الاثرية هي السلاح الوحيد الذي سنتدرب عليه والتي سنستعملها للدفاع عن الوطن فيما لو هجمت علينا مجندات الجيش الاسرائيلي !!
* كانت بارودتي اطول مني وتنتهي بسكين طويلة صدئة يسمونها "سنجة" اصر المدرب على تدريبنا اصول غز العدو بها مع اني كنت يومها - ولا ازال - لا اصدق ان جندي العدو سيصل الي فارعا ذارعا حتى اغزه بسنجة صدئة ... وكان شكل الرصاصة التي سنطخها من البارودة مثيرا للضحك ... ويحتاج حشو الرصاص في البندقية الى مجهود ثلاثة اشخاص من حجمي ... هذا اذا تمكنا اصلاً من حشوها في مرمى النار والطريف ان المدرب طلب منا ان نتعلم فك البارودة وحشوها خلال اقل من دقيقة مشترطاً - طبعاً- ان نقوم بهذا العمل ونحن ننشد بحماس وبصوت عال (لا نسوان ولا دخان).
* لا ادري كم هدفا اصبت في نهاية الاسبوع ... لكن الذي اذكره انهم اخذونا الى جبل في منطقة "خو" قرب مدينة المفرق وزودوا كل واحد منا بخمس رصاصات وطلبوا منا التصويب على اهداف كانت منصوبة على بعد مائة متر وخلفها الجبل طبعا ... الذي اذكره اني انبطحت فوق البارودة ونظرت من خزق فيها بعيني الاثنتين - لان الخزق كان واسعا - يستخدم - كما قيل لنا- للتهديف واطلقت الرصاصات الخمس وانا اهتف بصوت جهوري " لا نسوان ولا دخان " فخرجت ذلك اليوم بعاهة في خصيتي اليمنى مع جرح في الخصية اليسرى بينما ظلت خصيتي الثالثة سليمة لسبب اجهله ... فالبارودة التي انبطحت فوقها - وانبطح فوقها قبلي الوف الجنود المتدربين منذ زمن لورانس الاول - كانت ترتد مع كل اطلاقة الى الخلف بقوة فاعصة العظم والمفاصل لمن يسندها بكتفه فما بالك بالمنبطح فوقها سانداً كعبها بخصيتيه ..... مثلي !!!
* طبعاً لم اصب الهدف ... وزميلي - سلطان هاشم الحطاب - الصحفي المعروف حاليا في الاردن و الذي كان يقف خلفي منتظراً دوره في الانبطاح والتصويب ومجهزا خصيتيه لهذه المهمة طبعا اقسم لي اني لم اصب الهدف .. ولا حتى الجبل الذي يقع خلف الهدف بل وابدى دهشته لان الاطلاقات الخمس لم تتسبب الا بخروج رصاصة واحدة من البندقية الامر الذي جعلني ابحث - معه- عن الرصاصات الاربع المتبقية بين افخاذي لعلها خرجت من مؤخرة البارودة بخاصة وان احدى المحاضرات التي القيت علينا في المعسكر حملت خسارة الجيش المصري في فلسطين الى الاسلحة الفاسدة التي كانت تطلق من الخلف... وقلت : لعل حظي جاء مع بندقية من هذا الطراز !!
* في الاسبوع الثالث اخذونا الى معسكر لقوات الصاعقة والمظليين ولسبب اجهله اختاروني حتى اكون من اوائل المجندين الذين سيقفزون من فوق برج مرتفع جداً يستخدم لتدريب الجنود على القفز بالمظلات ... والمظلة هنا عبارة عن حبل يتدلى من اعلى البرج وينتهي طرفه في آخر المعسكر ... كانت التجربة مثيرة ولا اذكر اني كنت صاحب قرار القفز لاني لم اقفز اصلاً ... لقد دفشوني من اعلى البرج دفشا فنزلت على الارض مثل (الشوال) وتم منحي في نهاية اليوم شهادة تفيد اني دخلت دورة مظليين!!!
* الاسبوع الاخير في الدورة كان مخصصاً للتدريب على المشي وتلميع البساطير والمرور امام المنصة بانتباه والقاء التحية للعلم وخلافه ... وهذه التدريبات - للامانة - هي الوحيدة التي يتقنها الجنود في الاردن ... وقد اكد لي بعض سكان الضفة الغربية ان الجنود الاردنيين الفارين خلال حرب حزيران يونيو كانوا يفرون ببساطير حسن لمعانها وبعضهم كان يهتف وهو هاربا :" لا نسوان ولا دخان "
* وفي المساء اشركونا في دورة لتقصي الاثر حيث اخذونا ليلاً الى جبل اجرد خلف الجامعة وطلبوا منا البحث عن برميل زبالة قالوا لنا ان احد الضباط اخفاه في الجبل على سبيل التدريب ودورنا ان نبحث عنه ليلا بناء على احداثيات جغرافية مضحكة ... وتفرقنا في الجبل نبحث عن برميل الزبالة ... وعدنا الى المعسكر مرهقين بعد عشر ساعات من البحث وكل واحد منا يحمل برميلا او سلة او تنكة زبالة فارغة حيث تبين ان الجبل كان مكباً للنفايات ... والعجيب اننا جميعاً - وكنا حوالي 300 شخصاً- لم نعثر على الاثر المقصود الذي اخفاه الضابط !!
* طبعاً ... لم نجد اجابة عن مغزى هذا التدريب في عصر تبحث فيه الجيوش عن (الاثر) بالاقمار الصناعية وليس على طريقة الهنود الحمر ... وفي منتصف الليل ... وعلى ايقاع النشيد الوطني "لا نسوان ولا دخان"... ولعل هذا فسر لنا ما حدث في حرب حزيران يونيو حيث امرت احدى الكتائب الاردنية المتمركزة في مدينة الكرك جنوب الاردن بالتوجه نحو مدينة الخليل للدفاع عنها وزودت باحداثيات مماثلة للعثور على المدينة في الليل فاذا بالكتيبة تصل الى مدينة تبوك السعودية ربما لان الضابط الذي قادها كان من خريجي معسكرنا ... وتدرب مثلي على تقصي الاثر في مكب للنفايات !!
* المهم ... تخرجت من دورة تدريبية عسكرية مدتها شهر بشهادتين الاولى شهادة زور تنص على اني متدرب على استعمال البندقية ... والثانية شهادة زور تزعم اني دخلت بنجاح دورة مظلات ... ولولا لحسة من ذوق لمنحوني ايضاً شهادة طيار خاصة وان الدورة توقفت في احدى الايام لتناول الشاي في قاعدة جوية قرب المفرق سمح لنا خلالها بالنظر الى طائرة هوكر هنتر عن بعد ميل ونص!!!
* دخولي هذه الدورة العسكرية المكثفة جعلتني اتحسس عن قرب ليس فقط مشكلات جنود جيشنا الباسل الذي هرب خلال حرب حزيران يونيو 1967 من الضفة الغربية كلها خلال 16 ساعة ركضاً وقفزاً وهرولة على ايقاع النشيد الوطني (لا نسوان ولا دخان) ... وانما - ايضاً- اسباب النصر العسكري الاسرائيلي السهل على جميع جيوشنا العربية وفي جميع الحروب خاصة وان صديقاً سورياً اخبرني انه دخل دورة عسكرية مثلي في احد معسكرات دمشق الخالق الناطق دورتنا ولكن مع اختلاف في النشيد الوطني ... فبدلاً من (لا نسوان ولا دخان) كانوا - في سوريا- يهتفون (اصابيع البوبو يا خيار ... يسبح في البركة يا خيار)!! اما الجيش العراقي الباسل الذي دخل الاردن بعد بدء المعارك في حرب حزيران يونيو واستوطن في مدينة المفرق ولم يشارك في القتال فقد ترك المدينة بعد خمس سنوات عائدا الى بغداد بعد ان شطب على حميرها.
* هذا هو مستوى الدورة العسكرية المكثفة التي اعطيت انذاك لطلبة جامعيين يفترض بهم ان يكونوا (عسكر احتياط) لمواجهة الجيش الاسرائيلي في اي حرب جديدة وقد توقفت عند ابرز ما فيها ولم ادخل كثيراً في التفاصيل لانها - بصراحة- مخزية لا تسر الخاطر ... فهل يكفي هذا لاقناع بائع البطيخ بأني مثل بطيخته ضحية الحكام العرب وجيوشهم الذين رفعوا في حرب حزيران يونيو شعار " لا نسوان ولا دخان " في الوقت الذي كان فيه ملك الاردن ينام في احضان زوجتين وعشرين عشيقة .... وكان قائد الجيش المصري المكلف بادارة الحرب يتسامر بالسر مع ممثلة الاغراء برلنتي عبد الحميد ....
* في عام 1973 شن الجيشان المصري والسوري هجومهما المشترك على اسرائيل في حرب تشرين اكتوبر .... الاردن الذي لم يشترك في الحرب - وتبين لاحقا ان الملك حسين كان في تل ابيب - اعلن عبر اذاعته ان على الشباب القادرين والمدربين عسكريا التوجه الى اقرب مركز للدفاع المدني .... ولانني احمل من الجيش الاردني شهادة مظلي وشهادة قناص وشهادة طيار فقد لبيت النداء وتوجهت الى اقرب مركز فعلا
طرقت على البابا فخرج الضابط بالبيجاما و سألني :
شو بدك وله ؟
قلت له : اريد الدفاع عن الوطن
قال لي : اي روح اقلب وجهك .... فقلبتهRead more…
من الضروري; عند التعامل مع العلوم السياسية , أن تأخذ في الاعتبار تأثير الاقتصاد و العلوم الإنسانية على قراراتك العامة والشخصية.
في يوم من أيام شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن على الرسول محمد صلى الله عليه و سلم بواسطة الملك جبريل عليه السلام. في هذا الوقت ينبغي على كل مسلم أن يتمتع بالصفاء و الفخر لانتصارنا في التاريخ القديم و نشر المسلمين لدينهم كدين رحمة وعدل وسلام!.
يوصف شهر رمضان بأنه وقت العبادة والرحمة والمغفرة. على أية حال أنا لم أرَ هذه المعاني عندما ذهبت للصلاة في مسجد أوتاوا, خاصة من الإمام و مساعديه و الذين كانوا يعاملون الأطفال بطريقة تفتقد للاحترام و يأمرونهم بالصلاة في الصفوف الخلفية.
عندما سمعت صراخ أحد مساعدي الإمام يهتف بالأطفال "اذهبوا إلى الخلف"، خطرت بذهني الكثير من الأسئلة. أولها كان: لماذا يعامل الأطفال بعدم احترام وعدوانية وقسوة ؟ و هل يفعلون ذلك من أجل الارتقاء بمعاني الإنسانية لوجه الله أم أنهم يخدمون مصالحهم الشخصية و قواهم؟
ثانياً; لم أكد أصدق حين رأيت الأرواح المقدسة "المخبرين- الوشاة" يهمسون في أذن الإمام ما ينبغي قوله و كتابته للناس، وهو غالبا غير حقيقي و ناتج عن خيالاتهم، أدركت حينها أنه لا توجد حرية حقيقية ولا احترام لأفكار الإمام أو لأي شيء آخر.
ثالثاً; الانعزال و التصنيف بين المسلمين في العبادة هو ما يخالف التعاليم الربانية التي تنادي بالمساواة و المعلنة بوضوح في القرآن الكريم و كل الأديان بالإضافة إلى حقوق الإنسان.
رابعاً; هي جودة الدرس الذي يلقيه الإمام, فهو أسلوبه قديم و لا يساعدنا على فهم مشكلات الحياة الواقعية.
خامساً ; طريقة ترك المصلين لسياراتهم بشكل يخالف القانون تماما. مما يثبت أننا لا نفهم و لا نعمل بقول الله تعالى و الذي نكرره دائما في صلواتنا " اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ " الفاتحة {6}" .
بالإضافة إلى هذه الحقائق نجد الوضع السياسي بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر جعل الإمام و مساعدوه الأجلاء غير متأكدين من أنفسهم. لذا تجد الإمام في أوتاوا يقول أنه يشك في وكالة التجسس الكندية أنها عبثت بجهاز الفاكس الخاص بمكتبه.
و كنتيجة لدراساتي و خبرتي و ملاحظاتي للمخبرين و أعمالهم و استراتيجيات تحركاتهم، ليس فقط في مسجد أوتاوا بل أيضا في عدد من المعاهد الأخرى، اكتشفت أن وكالات التجسس العربية و الإسلامية و التي تتعامل مع الإمام عن قرب هي التي عبثت بالفاكس الخاص به.
أخيرا، أتمنى أن يدرك كل مسلم يؤمن بالله أهمية المأزق الذي أوضحته في هذا المقال. علما بأن هدفي هو تحسين مستوى المصلين أخلاقيا وإنسانيا و لكي يحصلوا على السعادة في الدنيا.
أشعر واعتقد أننا بحاجة لثورة من أجل حقوق و أفكار المرأة و الأطفال. كما أؤمن بجدية النقد الإيجابي كواحد من أفضل الطرق لتنظيم و إعادة ترتيب حياتنا وأفكارنا و معتقداتنا الروحية.
و في الختام، ينبغي على الناس أن تتعلم من أحداث الحادي عشر من سبتمبر الآتي:
أن يشعروا و يدركوا رأي العالم من حولهم و يتذكروا قول الله تعالى:
" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "الحجرات {13}.
Read more…
SOLDIERS mostly aim better with bullets than with words, but Yemen’s army can claim unwonted accuracy in its latest offensive, Operation Scorched Earth. Judging from reports of MiG fighter aircraft, helicopter gunships, tanks and Katyusha rockets churning up the spectacular mountainscapes of the country’s rugged north-west, the description is fitting.
The UN says at least 50,000 people have fled since fighting began in August. Thousands more may be trapped in remoter parts of the war zone, which spreads across an area the size of Wales that borders Saudi Arabia and protrudes south to within 50km (30 miles) of Sana’a, Yemen’s capital. With reporters banned and aid workers severely restricted, the overall casualty count is unknown. What is certain is that the latest batch of refugees must be added to the 150,000 civilians already uprooted during five previous rounds of the conflict, which started in 2004.
The clashes pit regular government troops, backed by lighter-armed tribal allies, against tribesmen loyal to the Houthi family, a powerful northern clan. The Houthis style themselves mujahideen, in the manner of the guerrillas who chased the Russians out of Afghanistan. Their slogan—“Death to America! Death to Israel! Curse upon the Jews! Victory to Islam!”—would suggest a link to global jihadists. But most of their adherents belong to the Zaydi sect, a normally quietist branch of Shia Islam that is unique to Yemen and which most Sunnis regard as quaintly schismatic.
Zaydis make up a third of Yemen’s 30m people, and for centuries formed the ruling elite in its mountain heartlands. They remain well represented in government; President Ali Abdullah Saleh is one. But some provincial Zaydis resent the republic that overthrew Yemen’s last Zaydi monarch in 1962, and which Mr Saleh, a former tank commander and relative commoner, has run since seizing power in 1978.
Friction has mounted owing to pervasive corruption that favours Mr Saleh’s own clan, to his craftiness at playing Yemen’s numerous gun-toting tribes against one another, and to his perceived cravenness towards Saudi Arabia. Many Yemenis, pointing to a surge in religiosity among their own Sunni majority, see their rich, radically conservative Sunni neighbour as a pernicious cultural influence.
Yet, as in a family feud, Yemenis struggle to explain what started the Houthis’ quarrel with the government. Its roots go back to the early 1990s, when Saudi Arabia expelled nearly a million Yemeni workers to punish Mr Saleh for backing Saddam Hussein’s Iraq in the first Gulf war in 1991. This influx drew recruits into a radical Zaydi cult, known as the Believing Youth, that had been launched by a charismatic member of the Houthi family. Building on perceived government neglect of the north, a deprived region where the lucrative smuggling trade was badly hit by the squabble with Saudi Arabia, and acting on the Zaydi doctrine of legitimate resistance to inept rule, the group soon found itself in opposition to the government in Sana’a.
In a country awash with guns where central authority has always been weak, such tensions tend to be expressed violently. In the first round of open warfare in 2004, government forces killed or captured much of the Houthi leadership. Yet, despite their small number, the Houthis have not only survived repeated batterings, but thrived.
Much of the reason for their success lies with the army itself. Its aerial bombing and artillery fire have proved better at enraging locals than at subduing bands of guerrillas; and its induction of tribal allies has pushed their traditional rivals into the Houthis’ arms. The army’s need to man fixed positions in remote areas and to mount convoys on main roads has provided plum targets. Most of the Houthis’ heavy equipment is captured booty, though they have bought more from corrupt officers or in the market in Saada, the region’s capital. With such things as rocket-propelled grenades and anti-aircraft guns on open display, Saada is said to boast the best-stocked arms bazaar west of Pakistan’s Peshawar.
After the last round of clashes sputtered out in July 2008, Houthi forces quietly regained possession of much of the country around Saada, positioning themselves to block the few roads that give access to the rest of the country. Despite the ferocity of the present onslaught, they do not appear to have been dislodged. The government claims advances but Houthi videos posted on YouTube show captured army tanks and soldiers. Each side accuses the other of atrocities and of acting as a cat’s-paw for foreign powers. The government says the Houthis are fighting for Iran. The rebels say the government truckles to the Saudis.
Such reasoning comforts Yemenis, many of whom prefer to blame their troubles on regional power games. But although there is no proof of Iranian involvement, Saudi Arabia does have a legitimate interest in helping Yemen’s government control its side of their mutual border. The kingdom is, in fact, a reluctant ally of Mr Saleh, as are the Western donors whose aid has long propped up his regime. But with even more perilous potential threats to Yemen looming, such as growing unrest in the once-separate south and menacing signs of a resurgence by affiliates of al-Qaeda, Mr Saleh can still plausibly pose as the only man stopping the country from becoming the world’s next failed state.Source: http://www.economist.comRead more…
It is necessary, when you are dealing with political science to also consider the economic and humanitarian influence of your decisions.
On one day of the month Ramadan, which the Holy Quran was dictated by the angel Gabriel to the messenger and prophet Mohamed. During this time, every Muslim should be pure and proud that in the old history they won battles and spread their religion.
Ramadan has been described as a time of worship, mercifulness and forgiveness. However, I did not see that when I went to pray in the Ottawa Mosque, especially the Imam and his assistants, who treated the children very low regard and ordered them to be in the last queue.
When I listened to the screams of one of the Imam assistants to the children "to go the back", many questions came to my mind. One was why did they treat children in this disrespectful, aggressive, harmful and unmerciful way, and is their work for God to enhance the values of humanity or just for their own self-occupation or power?
Secondly, I could not believe that I could see the Holy Spirits (the informants) whispering and dictating to Imam what he should speak or write to the people, which are unreal and a product of their imagination. Here, I believe that there is no freedom and no respect for Imam's thought s or any thing else.
Thirdly, the segregation and classification among Muslims through the worships, which are against God's equality, are declared in the Holy Quran and in all religions and human rights.
The fourth fact is that the quality of the lecture is very outdated and does not help us to understand the problems in real life.
The fifth fact is the way in which people park their cars against the city's law. It proves that they do not practice nor understand what the Lord says, which is repeated in worship. In the name of Allah the Beneficent and the Merciful. All praise is due to Allah, the Lord of the Worlds. The Beneficent and the Merciful. Master of the Day of Judgment. Thee do we serve and Thee do we beseech for help. Keep us on the right path. The path of those upon whom Thou hast bestowed favours. Not (the path) of those upon whom Thy wrath is brought down, nor of those who go astray.
In addition to these facts, the political situation after September eleventh makes the Imam and his holy staff uncertain of themselves. Therefore, the Imam declared in the Ottawa Citizen that he suspected that the Canadian Spy Agency tampered with the fax machine in his office.
As a result of my studies, experience and observations of informants and their tactics, mechanisms and strategies during my visits not only to the Mosques in down town Ottawa, but also in many other institutions. I have discovered that the Arabic and Muslim Spy Agencies, who are working closely with the Imam had tampered with the fax machine.
Finally, I hope that Muslim, who knows God, must understand the dilemma, which I described it in my essay. My aim is enhancing the level of prayers in morality, humanity and happiness in life. I feel that it is necessary to have a revolution for children' and women's rights and thoughts. I believe with certainty that positive criticism is one of the best methods in order to reorganize and arrange our lives, thoughts and souls.
In conclusion, the public should learn from September 11, the following: to be sensitive to the World Opinion, and to remember the Lord say: O you men! surely we have created you of a male and a female, and made you tribes and families that you may know each other; surely the most honorable of you with Allah is the one among you most careful (of his duty); surely Allah is knowing and aware.Read more…