All Posts (1975)

Sort by

It is necessary, when you are dealing with political science to also consider the economic and humanitarian influence of your decisions. On one day of the month Ramadan, which the Holy Quran was dictated by the angel Gabriel to the messenger and prophet Mohamed. During this time, every Muslim should be pure and proud that in the old history they won battles and spread their religion. Ramadan has been described as a time of worship, mercifulness and forgiveness. However, I did not see that when I went to pray in the Ottawa Mosque, especially the Imam and his assistants, who treated the children very low regard and ordered them to be in the last queue. When I listened to the screams of one of the Imam assistants to the children "to go the back", many questions came to my mind. One was why did they treat children in this disrespectful, aggressive, harmful and unmerciful way, and is their work for God to enhance the values of humanity or just for their own self-occupation or power? Secondly, I could not believe that I could see the Holy Spirits (the informants) whispering and dictating to Imam what he should speak or write to the people, which are unreal and a product of their imagination. Here, I believe that there is no freedom and no respect for Imam's thought s or any thing else. Thirdly, the segregation and classification among Muslims through the worships, which are against God's equality, are declared in the Holy Quran and in all religions and human rights. The fourth fact is that the quality of the lecture is very outdated and does not help us to understand the problems in real life. The fifth fact is the way in which people park their cars against the city's law. It proves that they do not practice nor understand what the Lord says, which is repeated in worship. In the name of Allah the Beneficent and the Merciful. All praise is due to Allah, the Lord of the Worlds. The Beneficent and the Merciful. Master of the Day of Judgment. Thee do we serve and Thee do we beseech for help. Keep us on the right path. The path of those upon whom Thou hast bestowed favours. Not (the path) of those upon whom Thy wrath is brought down, nor of those who go astray. In addition to these facts, the political situation after September eleventh makes the Imam and his holy staff uncertain of themselves. Therefore, the Imam declared in the Ottawa Citizen that he suspected that the Canadian Spy Agency tampered with the fax machine in his office. As a result of my studies, experience and observations of informants and their tactics, mechanisms and strategies during my visits not only to the Mosques in down town Ottawa, but also in many other institutions. I have discovered that the Arabic and Muslim Spy Agencies, who are working closely with the Imam had tampered with the fax machine. Finally, I hope that Muslim, who knows God, must understand the dilemma, which I described it in my essay. My aim is enhancing the level of prayers in morality, humanity and happiness in life. I feel that it is necessary to have a revolution for children' and women's rights and thoughts. I believe with certainty that positive criticism is one of the best methods in order to reorganize and arrange our lives, thoughts and souls. In conclusion, the public should learn from September 11, the following: to be sensitive to the World Opinion, and to remember the Lord say: O you men! surely we have created you of a male and a female, and made you tribes and families that you may know each other; surely the most honorable of you with Allah is the one among you most careful (of his duty); surely Allah is knowing and aware.
Read more…

دعا الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد طرفي الصراع في صعدة إلى إيقاف المواجهات بمناسبة خواتم شهر رمضان والى الاحتكام إلى لغة الحوار من أجل إخراج المحافظة من حالة اللاسلم واللا حرب التي تعيشها منذ خمس سنوات، وشدد ناصر على ضرورة الإنصات للدعوات المخلصة التي تنادي بوقف الحرب وحل القضية سلميا من خلال الاستفادة من المبادرات وآخرها الدعوة التي أطلقها الأمين العام لجامعة الدول العربية ، مؤكداً في حوار شامل مع الصحوة أن ما يتعرض له الأبرياء والنازحون في صعدة لن يعفي طرفي الصراع من المسؤولية، وحذر رئيس المركز العربي للدراسات من مخاطر الأزمات المحدقة باليمن وقال بأن القضية الجنوبية تمثل اليوم لعدالتها وأولويتها قضية إجماع وطني وتداركها مرتبط ارتباطاً وثيقاً بموضوع الوحدة الذي شكل حلم الأجيال لأزمنة طويلة وهذا الحلم لا يتعمد بالدم بل بالشراكة الحقيقية والعدالة والمواطنة المتساوية وقوة القانون لا قانون القوة. وأكد الرئيس اليمني الأسبق بأن عدم توصل اليمنيين إلى حل لقضاياهم في الإطار الوطني يعني الاستدعاء غير المباشر للخارج.. فإلى تفاصيل الحوار حاوره : محمد اليوسفي * سعادة الرئيس نبدأ بسؤال عام: كيف تقيم الأوضاع في اليمن في الوقت الحالي والى أين تتجه الأمور في نظرك؟ - تُجمع القوى السياسية والوطنية في البلاد على وجود أزمة خطيرة ومتعددة الأبعاد، وقد انضم صانع القرار إلى هذا الإجماع عندما أقر بالأزمة ولوح بمستقبل يتقاتل فيه الناس من طاقة إلى طاقة.. وبالرغم من التوصيفات المتعددة للأزمة وأسبابها ومآلاتها ودقتها وموضوعيتها إلا أنها تصطدم بحائط مبكى يتمثل في انسداد أفق الحل من خلال التعنت والإنكار تارة والترقيع والترضيات تارة أخرى وذلك ما يجعل الجميع يحذرون من واقع خطير ومستقبل أخطر. * تحدثت عن انسداد أفق الحل.. من يعطل حلول الأزمة في اليمن؟ - تعطل الحلول عقلية الاحتكار.. –احتكار البعض للسلطة والثروة والقرار وحتى الأزمات- وهناك جهات مستفيدة من هذا الوضع وأعتقد أنها تبذل جهوداً حثيثة لإقناع الرئيس بأن الأمور في أحسن حال من خلال تقارير تضليلية ربما لأنهم يعتقدون بأن مصالحهم ستتضرر إذا حُلت أزمات البلاد. * وماذا عن الفعاليات الأخرى هل يعفيها تحميل السلطة مسؤولية ما وصلت إليه الأوضاع في الأخذ بيد السلطة للاستجابة لصوت العقل؟ - على الجميع أن يعي مسؤولياته الوطنية ويشارك في حل الأزمة التي تمر بها البلاد والعباد. * بالإقتراب أكثر من تفاصيل الأزمة في اليمن نبدأ بالقضية الأبرز حالياً على الصعيد المحلي في اليمن الحرب في صعدة كيف تقرأ ما يجري؟ - الحرب في صعده مأساوية بكل ما للكلمة من معنى، وأياً تكن المواقف المتصلبة وحيثياتها من قبل أطراف النزاع وعدم قبول طرف بمبادرة الآخر، فإن ذلك لا يعفي المسئولين عن هذه الحرب مما يتعرض له الأبرياء والنازحين الذين لاذنب لهم سوى أنهم وجدوا في هذه المنطقة التي يُراد لها أن تتحول إلى أرض محروقة، ومن المؤسف أن تتحول مأساة النازحين هي الأخرى إلى مجرد قضية مساعدات بعيداً عن الجانب الإنساني والسياسي.. وقد استبشرنا أخيراً خيراً بتعليق العمليات العسكرية، ومع الأسف أن القتال تجدد بعد ذلك بساعات مما يزيد من معانات المواطنين، وعليه فإنا نطالب مجدداً بإيقاف هذه الحرب حقناً لدماء الأبرياء من المدنيين والعسكريين أو تعليقها بمناسبة حلول خواتم شهر رمضان المبارك. * أين يكمن الحل في نظرك خاصة عندما سكت الجميع تقريباً و تركوا الأمر للمدافع والرصاص؟ - الاحتكام خلال هذه الفترة إلى لغة الحوار لأن الحل السياسي يحتاج إلى تنازلات من أطراف النزاع حينما تتوفر الإرادة والنية للحل من أجل إخراج المحافظة من حالة اللاسلم واللا حرب التي تعيشها منذ خمس سنوات، والإنصات للدعوات المخلصة التي تنادي بوقف الحرب وحل المسألة سلمياً بالاستفادة من المبادرات وآخرها الدعوة التي أطلقها الأمين العام لجامعة الدول العربية مؤخراً والتي نأمل أن تشق طريقاً مضيئاً في ظلام هذه الحرب لأن من شأن ذلك أن يحدث ارتياحاً وانفراجاً سياسياً في الداخل والخارج. * ننتقل لما بات يعرف بالقضية الجنوبية كيف ينظر لها الرئيس علي ناصر محمد اليوم؟ - القضية الجنوبية تمثل اليوم لعدالتها وأولويتها قضية إجماع وطني وتداركها مرتبط ارتباطاً وثيقاً بموضوع الوحدة الذي شكل حلم الأجيال لأزمنة طويلة وهذا الحلم لا يتعمد بالدم بل بالشراكة الحقيقية والعدالة والمواطنة المتساوية وقوة القانون لا قانون القوة. * طالبتم في تصريحات لكم بالاعتراف الكامل بالقضية الجنوبية وخاصة بمفصلها السياسي، ماهي مقتضيات هذا الاعتراف من وجهة نظرك؟ - الجانب السياسي في القضية الجنوبية هو جوهرها وكما يقولون في المنطق هو السبب والمقدمة أما الجانب الحقوقي فهو المآل والنتيجة والاعتراف بالجانب الثاني هو تابع للاعتراف بالجانب الأول. لذا لابد من مراجعة حقيقية وامتلاك الشجاعة الأدبية للاعتراف بحقائق حرب 94م لأنها الأساس لما يجري اليوم وأنه جرى توظيف نتائج الحرب توظيفاً سيئاً وتبعاً لذلك جرى انتقاص المواطنة في المحافظات الجنوبية، وتم إقصاء آلاف الموظفين المدنيين والعسكريين ومصادرة حقوقهم، وجرى العبث بالأراضي والمنازل والمزارع والممتلكات العامة والخاصة دون وازع من ضمير وبلا حسيب أو رقيب وكانت النتيجة هذه الصورة التي نراها اليوم بكل تفاصيلها المؤسفة. * لكن هناك من يرى أن ما يجري في الجنوب هو نتاج لمحاولة قيادات في الداخل والخارج للعودة إلى الواجهة عبر استغلال المعاناة التي تحدثت عنها وتضخيمها وتقديمها بمعزل عن معاناة الشعب كله في الشمال والجنوب؟ - الشارع الجنوبي ليس شارعاً قاصراً ولا يحتاج إلى أوصياء.. ومعاناة الناس هي حقيقة ماثلة وكيف يمكن تضخيمها هل بالقول معاناة المعاناة.. هذا الطرح غير مجدي. الناس بعد طول عهد المعاناة لم يعد يهمهم شيء.. يخرجون إلى الشوارع بتلقائية وعفوية ولديهم الاستعداد لأن يواجهوا آلة القمع فلم يبق في حياتهم ما يخشون عليه.. والذين نهبوا المنازل والأراضي وصادروا الوظائف والحقوق المكتسبة هم من يخشون على مصالحهم التي باتت مهددة بالخطر، وهؤلاء لا يهمهم الوحدة كما يدعون بل همهم مصالحهم وحسب. * لكن الكل يعاني وهناك مما ذكرت يمارس في المحافظات الشمالية؟ - صحيح إن المعاناة هي عامة على امتداد الوطن شماله وجنوبه وشرقه وغربه إلا أنه وكما أوضحنا سلفاً هناك قضية سياسية تقف وراء معاناة الجنوبيين، وبالنسبة لاستغلال معاناة الناس فهناك من يؤكد بأن أكثر المستفيدين -من استمرار الحراك- هم من نهض بهم الحراك الجنوبي وأدى إلى تسلمهم مناصب عليا أو الحصول على صلاحيات نسبية ضمن سياسة الترضيات المعتمدة وقد أثبتت الأيام عدم جدوى هذه السياسة لأن الشارع الجنوبي سيتجاوز الجميع في آخر المطاف فهو من يعيش المعاناة وهو من يشعر بها ويلامسها ويكتوي بنارها يومياً. * هل هناك بنظرك مخاطر أخرى لا يجري التركيز عليها في هذا الشأن؟ - أعتقد أنه على صعيد الحراك الجنوبي فإن ثمة خطر آخر يتمثل في لجوء السلطات إلى الدفع بمواطنين لمواجهة الاحتجاجات السلمية الجنوبية ونحذر هنا من الزج ببعض الأبرياء في أمور غير محسوبة من خلال مواجهة الاحتجاجات السلمية تحت مسمى تأييد الوحدة وقد رأينا النتائج المؤسفة لهذه السياسة الخاطئة والتي إذا تطورت فإنها تنذر بفتنة وبخطر داهم وربما حرب أهلية لا سمح الله. علماً أن جميع المتظاهرين مهما كانت شعاراتهم قد حملوا السلاح وقدموا التضحيات الجسام في الماضي من أجل قيام الوحدة. كما أن الاستعانة بمواطنين في مواجهة مواطنين آخرين يدل على ضعف الدولة وهذا للأسف يتكرر اليوم في صعدة من خلال تجنيد القبائل وهو أمر أثبت فشله في حروب صعدة السابقة وأدى إلى احتدام الثارات بين المواطنين. * تتهمون السلطة بالمكابرة في الاستماع لكم كمعارضين في الداخل والخارج وعدم الاعتراف بوجود مشكلة، لكن هناك من يتهمكم بوضع عقبات في طريق استجابة السلطة عبر مطالب واشتراطات مجحفة والهدف منها في النهاية إزاحة السلطة لصالحكم؟ - أولاً أود تصحيح سؤالك فأنا لا أعد نفسي معارضاً بالمعنى السياسي المعروف للكلمة.. لنا وجهات نظر خاصة تغاير آراء آخرين في السلطة وفي المعارضة بمختلف أطيافها في كل أطروحاتنا في مناسبات وظروف مختلفة، وحرصاً على المصلحة الوطنية العليا لم نضع شروطاً ولم نسجل مطالباً على الإطلاق إنما كانت مرتبطة بمصالح الوطن والمواطنين (كوقف الحرب وإطلاق المعتقلين والسماح للصحف بالصدور وغيرها من الأمور) ولازلنا نقول ونكرر ليس لدينا شروط ولا مطالب خاصة أو مجحفة. بل إننا رفضنا عروضاً وامتيازات كبرى. * لماذا لا تعود كل قيادات المعارضة في الخارج إلى البلاد وتعارض من الداخل؟ - بإمكانك توجيه هذا السؤال لمن أسميتهم المعارضة في الخارج، وفي تقديري أن لكل ظروفه وحساباته الخاصة وله قناعاته ورؤيته السياسية للأمور، وهذا التنوع والتعدد ينبغي أن نقبل به وأي حوار مفترض ينبغي أن يشمل الجميع. * هل تعتقد أن النظام يعي الآن خطورة ممارساته ويبحث عن حلول لأخطائه أم أنه لا يزال يعيش بذات العقلية؟ - لا توجد حتى الآن مؤشرات حقيقية تدل على الوعي بالأزمة بمحتواها الكامل وبكافة ظروفها وملابساتها، وهذا ما تؤكده جميع القوى السياسية في الداخل ومن بينها أعضاء في الحزب الحاكم التي تضطلع بمسؤولية متابعة الأمور عن كثب وعن قرب وجلّهم على حدّ علمي مصابون بخيبة أمل كبيرة. * تسربت معلومات بأن اتصالات أجريت معك من قبل مسؤولين في النظام الم تعكس رغبة في البحث عن حلول؟ - هناك محاولات كثيرة للتواصل ورسائل الترحيب بنا من قبل مصدر مسؤول في الحزب الحاكم، وهناك عدد من المسؤولين قاموا بحكم مواقعهم القيادية بزيارتنا، ولكن للأسف هناك بعض المسؤولين _تربطني بهم علاقات تاريخية_ لم يجرؤوا على زيارتنا _وأنا لا ألومهم وأقدر ظروفهم_ علماً أن قلبي ومكتبي ومنزلي وهاتفي مفتوح للجميع من دون استثناء ولكل أبناء الوطن. * هل خاطبتم القيادة بشأن ما يجري من مستجدات أم أن الأمور في حكم القطيعة؟ - لم تتوقف مناشداتنا للقيادة مع كل تطور يحصل على الساحة وأرسلت عدداً من الرسائل إلى الأخ رئيس الجمهورية في مناسبات مختلفة انطلاقاً من مصلحة الوطن وحرصنا على إحداث انفراج سياسي، وكنا ولا نزال نطالب بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين على ذمة الاحتجاجات السلمية لأنها مشروعة ومعبرة عن مطالب حقّة ولكننا للأسف نُفاجأ باعتقالات جديدة ومتكررة وهاأنا أكررها من خلال صحيفتكم الغراء، كما نطالب بعدم المساس بالهامش الديمقراطي من خلال إيقاف صحيفة الأيام وعدد آخر من الصحف وأعتقد أن من شأن هذه الإجراءات أن تشكل أعباءً إضافية للأزمة الحرجة التي يمر بها الوطن. * ننتقل لتحديات أخرى ماذا عن القاعدة؟ إن بقاء الأوضاع على ما هي عليه وعدم اللجوء إلى الاعتراف بجوهر الأزمات الراهنة وإبقاء البلاد في حالة استنفار دائم، إضافة لانتشار الفقر والبطالة والجهل والتخلف جميعها تشكل أرضاً خصبة لنشاط القاعدة وخلاياها. * وكيف ترى الأوضاع الاقتصادية والمعيشية؟ - وصلت إلى أسوأ حال والأمر مرتبط بعدم الاستقرار السياسي وهيمنة أخطبوط الفساد وترك الحبل على الغارب لسرّاق المال العام يعيثون في البلاد وأجهزة الدولة فساداً وإفساداً.علماً أن استمرار الأزمة اليمنية الراهنة بكل ما تتضمنه من مخاطر أدت وستؤدي إلى إحجام المستثمرين ووقف المشاريع الاقتصادية والاستثمارية بما ينعكس سلباً على العملية التنموية في البلاد. وأحب أن استشهد بما جاء في تقرير وكالة التنمية الدولية الذي نشرته أغلب الصحف والمواقع الإخبارية الأسبوع الماضي حيث قال الأستاذ الإرياني أن الفساد «لا يزال من أسوأ ما يمكن وهنا أنقل ما جاء في قوله «الفساد مركزي جدا وجزء لا يتجزأ من هيكل النظام ولا يستطيعون العيش بدونه.» وأشار أيضا إلى موضوع التهريب حيث قال: تهريب الديزل يكلف الميزانية العامة ما يوازي إجمالي ميزانيتي الصحة والتعليم مجتمعتين وهو أكثر من مليار دولار وقال أيضا ( أن 60 في المائة من ميزانيتنا العامة تغذي شبكة المحسوبية عن طريق الفساد بطريقة أو أخرى.) « وفي نفس التقرير يقول ارون ايرا الخبير في البنك الدولي أن دراسة مسحية أظهرت أن 425 مسؤولاً اتهموا بالفساد منذ عام 2005 إلى عام 2007، إضافة إلى الموظفين الأشباح (كما سماهم التقرير) الذين يقدرون بـ 30 ألف وغيرهم في المؤسسات المدنية والأمنية والعسكرية. * حذرتم من الصوملة وانحدار الأوضاع لحالة خطيرة لكن ألا تعتقد أن مثل تلك التحذيرات تصب في صالح النظام الذي يجعل البديل له دوما ما يجري في العراق وفي الصومال؟ - حذرنا من الصوملة بالقول بأننا لا نريد للوطن أن يتصومل، ولكن تحذيرنا مختلف تماماً عن تحذيرات بعض المسؤولين الذين يقرؤون الصوملة اقتصادياً ومادة لطلب المساعدات وترهيب الجيران.. حذرنا من الصوملة سياسياً ووطنياً حذرنا من التشرذم والانقسام والتكتلات المسلحة التي كانت حصيلة سيئة وتركة ثقيلة لفترة حكم سياد بري في الصومال ولا نريد لليمن أن يكون مسرحاً لمثل هذه المأساة. * كيف تنظرون للنتائج التي خرج بها مؤتمر التشاور الوطني وما تبعه من فعاليات على طريق مؤتمر الحوار الوطني؟ - هناك شبه إجماع على أن المؤتمر أحسن توصيف الأزمة وتشخيصها، ولكن التوصيات ما تلبث أن تعود إلى المربع الأول من خلال التأكيد على الحوار مرة أخرى حيث تصبح المسألة أشبه ببيت الشعر القائل: كأننا والماء من حولنا ناس جلوس حولهم ماءُ * لكن هناك من يقرأ كل تلك الجهود بشكل آخر ويعتبر مايتم في هذا السياق بالتأمر على الوطن والخيانة وعدم الوطنية؟ - من يشكك بوطنية أي أحد من أبناء الوطن عليه أن يبرز بصيرة ملكية وطنية. والشعب هو مالك الوطن وهو قادر على التمييز والحكم على قياداته في السلطة والمعارضة في الداخل والخارج. * سعادة الرئيس أمام كل ماسبق هل تعتقد بإمكانية أن يتوصل اليمنيون لحل لأزماتهم بأنفسهم، أم أن الأمر بات يحتاج لتدخل خارجي؟ - الخارج لن يتدخل إلا إذا تم استدعاؤه بصورة مباشرة أو غير مباشرة، ويمكن القول بأن عدم توصل اليمنيين إلى حل في إطار وطني يعني الاستدعاء غير المباشر للخارج فاليمن جزء لا يتجزأ من محيطه والجميع ينظر إلى هذا الجزء باهتمام كبير.
Read more…

NEW YORK, USA, 9 September 2009 – As the violent conflict in northern Yemen enters its second month, UNICEF has called on all parties to allow aid agencies immediate, unconditional access to civilians caught in the fighting. The number of casualties from the fighting between government and rebel troops in Sa’ada – about 240 km north of the capital, Sana’a – is unknown, but observers believe it is high. Many people are likely still trapped in the conflict zone. A sporadic five-year conflict in the area has flared up violently in the past month. An estimated 150,000 people have been uprooted by the fighting and are now living in camps or with host families. “It is believed that children represent the majority of the displaced population,” said UNICEF Regional Director for the Middle East and North Africa Sigrid Kaag. “Their access to basic services like safe drinking water, adequate sanitation, food and health care is extremely limited under these conditions. They need shelter. They need food. They need safe water to drink.” Emergency supplies On 4 September, 3.5 tonnes of medical and nutritional supplies left UNICEF’s main supply warehouse in Copenhagen for Yemen. The shipment includes ready-to-use therapeutic food for the treatment of severe malnutrition, and oral rehydration salts to prevent diarrhoeal dehydration. Other emergency supplies – including water filters, jerry cans, blankets and soap – have been distributed. UNICEF has appealed for more than $6 million in new funding as part of a broader UN effort to meet the needs of displaced families. UNICEF is also concerned about the estimated 55,000 displaced children of school age in Yemen. To accommodate them, the agency needs to establish learning spaces, provide learning materials and train teachers. ‘Dire consequences’ Obviously, the needs of the displaced will not be met if humanitarian aid cannot get through. All parties to the conflict have an obligation to protect children from disease and violence, and to keep them out of harm’s way. “We have seen, time and again, in places such as Darfur and Gaza, that restricting humanitarian access has dire consequences for civilians, especially children,” Ms. Kaag said. “The children of Yemen need urgent assistance. We cannot fail them.”
Read more…

An Algerian official revealed Sunday that the New York city police were able to catch a gang involved in the abduction of children from Algeria and trafficking of their organs, headed by Levy Rosenbaum. Rosenbaum was directly involved in the recent case of trading human organs which raised a storm of reactions in the US and Israel. Dr. Mustafa Khayatti, the head of the Algerian national committee for the development of health and research, said that the arrest of the gang came after Interpol investigations showed that Algerian children were abducted from cities in western Algeria and taken to Morocco in order to harvest their kidneys and traffic them in Israel and the US for $20,000 and $100,000 dollars each. “The arrest of Jewish organ trafficking gangs does not mean that the danger has gone, top officials and specialists in this issue assert that there are other Jewish gangs who remain active in several Arab countries,” Dr. Khayatti noted. US authorities had arrested 44 people including Rabbis and mayors in New Jersey last July; they all were prosecuted for money laundering activities and sale of human organs. Last month, a report issued by Aftonbladet, a newspaper Swedish, accused Israeli soldiers of kidnapping Palestinians in the occupied West Bank and Gaza Strip to kill them and steal their organs, indicating a possible link between these crimes and the mafia of human organs detected in the US. In another related context, the humanitarian relief committee affiliated with the union of Egyptian doctors declared Monday its intention to organize an international and Arab media campaign to expose the Israeli crimes of stealing organs from Palestinians. The committee called in a statement for opening an investigation into these crimes, stressing that a number of Israeli surgeons are involved in harvesting human organs of Palestinians. Dr. Abdelkader Hegazy, the head of the committee, said that the union of Egyptian doctors received a letter from the Jordanian union about the ways of cooperation in prosecuting every Israeli involved in committing such crimes. Source: http://www.aljazeerah.info/
Read more…

أدى قصف صاروخي على منطقة الروضة بسوق الطلح بصعدة صباح الثلاثاء الى تدمير منزل تسكنه احدى الاسر النازحة من الحرب ومقتل وإصابة جميع افرد الأسرة وعددهم 7بينهم خمسة أطفال وأصغرهم وهو الناجي الوحيد من المجزرة عمره سنة واحدة فقط وقال شهود عيان أن عددا من القذائف الصاروخية أطلقت من معسكرات الجيش المحيطة بمدينة صعدة في الساعة الخامسة وأربعين دقيقة من صباح الثلاثاء على سوق الطلح غرب مدينة صعدة ما أدى الى تدمير منزل تسكنه اسرة المواطن النازح من الحرب علي زيد السلمي ومقتل جميع أفراد الاسرة بمن فيهم الاب والام واربعة من الاطفال بالإضافة إلى إصابة الطفل عبد الرحمن وعمره سنة واحدة بجراح بليغة وتاتي هذه الجريمة التي اكدها بيان صادر عن مكتب الحوثي بعد مقتل العشرات من المدنيين النازحين في حوادث مشابهة منذ اندلاع الحرب السادسة على صعدة في العاشر من أغسطس الماضي وحسب بلاغ مكتب الحوثي فان الضحايا هم :- 1- الام زينب صلاح أحمد الجوفي ( 30 سنة) 2- الأب علي زيد السلمي رب الأسرة الأطفال 3- ندى علي زيد 12سنة* 4- هيفاء علي زيد 8 سنوات* 5- أحمد علي زيد 6 سنوات* 6- فاطمة علي زيد 5 سنوات* 7- عبد الرحمن سنة واحدة اصيب بجراح بالغة وهو " بين الحياة والموت. " ,وناشد حقوقيون كل المنظمات المحلية والدولية الى اجراء تحقيق مستقل حول صحة هذه المجزرة وغيرها من الجرائم التي سقط فيها ضحايا مدنيون في حرب صعدة وادانة ومساءلة مرتكبيها
Read more…

Theres a lot of conflicting reports, but HOOD has credibility. A Yemeni human rights organization, has warned of a humanitarian crisis for children displaced to refugee camps in Saada due to the ongoing war between the government and Houhi rebels. In an interview with al-Hiwar satellite channel, the executive director of Hood Khalid al-Anisi explained that Saada children are dislodged in camps in large numbers, emphasizing that children are mistreated and used as human shields by Houthi rebels. He further mentioned that children are recruited by both the military and al-Houthis, citing that the numbers of children recruited by the rebels are more. For its part, Seyaj Organization for Childhood Protection has warned from a humanitarian crisis against Saada children displaced in camps and villages. The organization expressed deep concern over the recruiting of juveniles by Houthi rebels, warning form using children and civilians as human shields.
Read more…

Oh my lovers! The insomnia filled the eyeball, and in the mind your love, her love and the love of hungers. Oh People! Do not pain? They said that the storages are full of weapons. I answered them “ the arrow of her eye was clear, and I am waiting for the morning when the sun shines and wakes them up from the roves and cemetery to stand up for their rights, and scream“ Is their any place among the monkeys?” The rodents came from the storages after they dilapidated the weapons and ate all the food. They swelled and became fat and full of wounds. But the specialist operated on them to make them beautiful like a dove, nicer than a belle and more handsome than any man. When the morning came the rodents laughed at their new form, and when the smile appeared in its' ratty and wounded teeth, and they started again with their usual activities without mercy and sorrow.
Read more…

أخواننا وابناءنا ابناء حاشد المحترمون ان مايقوم به نظام على عبدالله صالح من حرب على اخواننا في صعده فهى حرب ظالمة بامتياز فقتل الاطفال والنساء وهدم البيوت والممتلكات ، لاناقه لحاشد فيها ولا بعير. لقد تطورت الإحداث في منطقة صعده وعمران بصورة دراماتيكية مؤسفة حتى وصلت مؤخراً إلى مرحلة تبادل إطلاق النار بين القبائل في العصيمات وسفيان والسوده (منناطق حدودية بين قبائل حاشد وبكيل) فإزهاق أرواح وإصابة العديد من الأبرياء من القبيلتين فضلاً عن هلاك وضياع العديد من الممتلكات الخاصة بالقبيلتين ، بل وقد أدت إلى الهروب الجماعي للسكان من كلا القبيلتين وماجاورها إلى مناطق أكثر أمناً . وقد تسارعت الأحداث وهذا مايريده نظام على عبدالله صالح ومعاونية المشايخ الذي يشهد التاريخ الحديث والمعاصر بزج ابناء قبيلة حاشد الى الحروب من اجل تثبيت مراكزهم في حكم نظام صنعاء . هكذا النظام المحسوب على قبيلة حاشد، واننا نعلن من هنا نعلن ان قبيلة حاشد برئية من افعال وسلوك على عبدالله صالح ونظامه واعوانه من مشايخ حاشد المتزقة . ان قبيلة حاشد لا تتحمل المغامرات الحمقاء التي يقوم بها على عبدالله صالح وجلاوزته على اخواننا في صعدة. لقد شاءت أرادة الله العلى القدير أن تجمع قبائل بكيل (صعده) وحاشد ليعيشا سوياً في منطقة واحدة فأصبحوا أشقاء وحلفاء تاريخيون ، لكل منهما مصالح مثلما للأخر من مصالح في المنطقة . وهذه المصالح المشتركة تعمقت بالتصاهر والتكامل الاجتماعي وبالتبادل الاقتصادي في شتى المجالات ونمط الحياة . لذلك فانه لابديل لقبائل حاشد وقبائل صعدة سوى العيش المشترك لان ذلك هو حالهم لقرون مضت ولابد أن يظل كذلك إلى إن يقضى الله امراً كان مفعولاً ، . أنها لمسئولية تاريخية يقع عاتقها على أبناء حاشد وصعدة بكل فروعها القبلية كسحار ووايله وهمدان على وجه الخصوص . للتداول حول ماطرأ مؤخرا على العلاقات التاريخية والوشائج الاجتماعية بين القبيلتين من اضطرابات وأزمات أدت إلى خلخله النسيج الاجتماعي والامنى في المنطقة ترتبت عليها خسائر فادحه لكل الأطراف في مجالات عديدة . وفى هذا الإطار فاننا نناشد أبناء قبيلة حاشد المشاركين في الحرب مع نظام صنعاء ضد ابناء صعده سواء كانوا ضباطا اوجنود اومتطوعين الى الانسحاب الفوري والسريع لحقن دماء اخوانهمم وجيرانهم من اطفال ونساء ،كما ندعوا بعض مشايخ قبائل حاشد الى الرجوع عن غيّهم وذلك بدعوتهم وحشد ابناء القبيلة وزجهم الى ساحة المعارك بغية مصالحهم الشخصية الضيقة والعفنة. وليدرك ابناء قبيلة حاشد انه إذا ما عادت الأوضاع في منطقة صعدة فسيترتب على ذلك نتائج سالبه غاية في الخطورة على قبيلة حاشد.. سيحرم من حقهم التقليدي في تنقلهم و التحرك شمالا وغربا في المنطقة وذلك يعنى حصار حاشد ،زد الى ذلك المزيد من الفتن والصراعات مابين حاشد وقبائل صعدة و سيفتح الباب على مصراعيه للصراع القبلي كالقطاع والثائر والحروب الحدودية بين القبائل ،وكما يسمح أيضا لتدخلات نظام صنعاء لادخال الضغائن و التحريض واستخدام سياسة الكراهية بين القبيلتين ، مما يساعد على تجزئة البلاد وتقسيمها وتقطيع أوصالها .. وستستنزف القبائل بشريا وماليا ليتسنى لنظام على عبدالله صالح الاستمرار والتوريث . سيجد ابناء حاشد المساندين للنظام على عبدالله صالح والمشايخ المتعاونون معه ضد ابناء صعدة ضالتهم المنشودة في نقل الحرب إلى قبيلة حاشد ،وسيزداد انتشار السلاح وستتفاقم الأوضاع الأمنية سوءاً ... سوف تزداد عداوة حاشد بين القبائل وسوف تعلن القبائل العداء الواضح والصريح لقبيلة حاشد ، وربما اعلان الحرب عليها فيما بعد وستكون النتيجة المزيد من الفقر والجهل .. للقبيلة . انطلاقاً مما تقدم ، ودراً للمشاكل والمخاطر التي تؤدى إلى المزيد من التعقيدات الأمنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية بسبب الحرب الدائرة أننأ نناشد وبإلحاح – لانسحاب فوري وسريع من ساحة المعركة لكل ابناء حاشد والعودة الى مدنهم وقراهم. ابناء حاشد في امريكا
Read more…

كشفت تحقيقات الشرطة الدولية «إنتربول»، في قضية الشبكة الإسرائيلية للمتاجرة بالأعضاء، التي يقودها اليهودي ليفي روزمبوم المعتقل في الولايات المتحدة، أن عدداً من الأطفال الجزائريين تم اختطافهم لنزع كلاهم، وتهريبها إلى إسرائيل وأميركا لبيعها ما بين 20 ألفاً و100 ألف دولار.وقال رئيس الهيئة الوطنية الجزائرية لترقية الصحة وتطوير البحث البروفيسور مصطفى خياطي، إن لف تفكيك شبكة دولية في مغنية بتلمسان، مختصة في اختطاف الأطفال بالجزائر وتهريبهم، أخذ أبعاداً خطيرة. وأضاف أن «الشرطة الوطنية توقفت في تحقيقاتها عند مكان استئصال الأعضاء، خاصة الكلى والقرنية، بحيث تبين بأنها تتم في عيادات تحت إشراف إسرائيليين . وفجّر توقيف العصابة الدولية للمتاجرة بالأعضاء واختطاف الأطفال، التي يقودها اليهودي ليفي إسحاق روزمبوم، من طرف شرطة نيويورك مؤخراً، حسب البروفيسور خياطي، «القضية» من جديد، خصوصا وأن المتهم الرئيسي صرح لدى سماع أقواله بأن «العصابة تنشط في المغرب العربي أيضاً، وتعتمد على اختطاف الأطفال من الجزائر.
Read more…

متابعات: لقيت دعوة علي سالم البيض نائب الرئيس اليمني السابق إلى تدخل عسكري خارجي في جنوب اليمن تأييدا من قبل فصائل الحراك الخمسة, وساند عضو هيئة الحراك في محافظة أبين ناصر الفضلي دعوة البيض التي ناشد فيها المجتمع الدولي التدخل لحماية شعب الجنوب ومساعدته في فك الارتباط وتحقيق استقلال الجنوب. وقال الفضلي في حديث للجزيرة نت "إننا جميعا في مجلس قيادة الثورة نطالب بتطبيق قراري مجلس الأمن 924 و931 اللذين نصا على عدم فرض الوحدة بين شطري اليمن بالقوة والتحاور على طاولة واحدة سلميا وليس بالحل العسكري. أما عضو هيئة الحراك في محافظة شبوة ناصر بن عديو فقال إن جميع فصائل الحراك تتفق مع دعوة البيض إلى التدخل وتناشد الأمم المتحدة في جميع خطاباتها بإنقاذ شعب الجنوب. وقال بن عديو للجزيرة نت إن على الأمم المتحدة "أن تدرس القضية الجنوبية بتمعن عبر التركيز على الأخطاء والمظالم التي تمارس ضد شعب الجنوب حتى تستطيع مساعدتنا على استعادة دولتنا". وكان علي البيض قد دعا في حوار متلفز مع قناة بي.بي.سي العربية الأمم المتحدة إلى تدخل عسكري لإخراج الجيش اليمني من جنوب البلاد الذي وصفه بالمحتل. وشدد على أن القضية الجنوبية لن تحل بالمعالجة السلمية ولكن بتدخل الأسرة الدولية بتخليص أبناء الجنوب من الاحتلال، مؤكدا أنه يرفض مبدأ الحوار مع الرئيس علي عبد الله صالح.
Read more…

اختلط الحابل بالنابل فلم تستطيع الدولة ان تعمل شيئ غير الضرب بالمطوى ورمي القنابل . اني لاأسمع سيدي إلا صوت العساكر, تدوس على البشر وتسطوعلى المتاجر. فعلى ماذا سيدي تقامر وتارة تغامر؟ يخطف السواح و تزغرط فرحا معظم الفرسان و القبائل ويحاورهم وزراك و أركان حربك على كافة المحاور. وتنتهي الصفقة بزيادة ارصدة الخاطفين وقرار بضرب كل محاور و مثقف و مسافر. فلماذا تقامر تارة وتارة تغامر؟ فالمتسولون والجائعون وكل المواطنيين واقفين حتى تحولت أرجلهم حوافر. ياأيها المقامر و المتاجر والمغامر, شوارعك مليئه بالمزابل و المجاري تخزي و تقزز كل الحواس والمشاعر, وانت و جماعتك تحوم وتدور بحثا عن البخور والعطور في كل المتاجر. إن بجوارك سيدي بشر جعلت حياتهم كلها وخز وطعن وقتل وقات حتى بلدت حواسهم والمشاعر. فهل لك حواس ومشاعر ايها المقامر والمتاجر والمغامر؟
Read more…

His Excellency the President,,, It is a problem that the government is unable to do any thing, except torture and dropping bombs. I have not heard anything, my SIR, except the sounds of soldiers. They are stamping on people and violating rights. Based on what are you gambling and sometimes adventuring? Others are kidnapping tourists, and most of your tribes and knights are cheering, and your ministers and generals are arguing with them about all topics, in addition, the episode is finished by increasing the wealth of the kidnappers, decision to repress all debaters, intellectual and travelers. Why do you not adjust to reality instead of speculating and carrying out harebrained adventures? Panhandlers, hungry people and all the citizens are standing in frustration until their feet changed to hoofs. Oh you, the gambler, bidder and adventurer, your streets are full of refuse, dirt and sewage, which shames and repulses the senses and feelings. On the other hand, you and your ruling groups are roaming around the markets seeking for incenses and perfumes. There are beside, you, SIR people you make all their life pain, stabbing, killing and showing the opium khat until you craze their senses and feelings. Do you have any senses and feelings for common people? You the conceited gambler, bidder and adventurer.
Read more…

سهاد العيون حبيبي ملء الجفون. وبخاطري حبك وحبها وحب جوعاني البطون. أيها الناس ألا تتألمون أو تفكرون! قالوا في المخازن سلاح. قلت سهم عيونها زياح. وأنا منتظر ذلك الصباح، حين ينهض الناس من على المقابر والسطوح على ضوء الشمس الوضاح. ويصرخون هل لنا من مكان بينكم أيها الروباح (القرود)؟ طلعت الجرذان من المخازن بعد أن أفسدت وأكلت كل ما فيها من طعام، ثم انتفخت وامتلأت بالجراح. لكنهم ضمدوا كل ما بها من جراح. حتى تصير كاليمامة وأجمل من الحسناء واللؤلؤ الوضاح. ضحكت الجرذان من شكلها عندما أطل الفجر في ذلك الصباح. فابتسمت وظهر سنها الجرّاح. .ثم عاودت نشاطها من جديد بلا أسف وبقلب مرتاح
Read more…

الوية من جيش نظام صنعاء تحتشد منذ اكثر من اسبوع في جبهة حرف سفيان استعدادا للهجوم الواسع على المدينة هي " لواء العمالقة واللواء العاشر حرس جمهوري واللواء 119 مدرع" وان الهدف منه هو تحقيق انتصار جزئي ولكن صاعق على مقاتلي الحوثي يتم بموجبه فتح طريق صنعاء صعدة بالقوة ورفع معنويات الجيش بعد الانهيارات التي عاشتها معظم الويته ومعسكراته في صعدة وحرف سفيان منذ بداية للحرب السادسة قبل حوالي شهر من الان. وحسب المصدر فانه "وبعد السيطرة على مدينة الحرف تقوم السلطة من جديد بالاعلان عن وقف اطلاق النار ودعوة اللجان الدولية لاغاثة النازحين" ما يعني ان المعركة المحتمل نشوبها خلال ساعات قليلة ستكون دعائية رغم توقع سوقط مئات القتلى والجرحى فيها. وتوعد مكتب الحوثي الجيش في حرف سفيان بمقاومة غير مسبوقة، بعد فشل اكثر من 30هجوما شنها الجيش والقبائل المتحالفة معه على مدينة الحرف منذ بداية الحرب قبل حوالي شهر من الان. وفي مكان اخر و (واصلت قوات الامن ) استهداف المواطنين في مدينة صعدة القديمة عبر الضرب العشوائي على عدد من أحيائها بواسطة الرشاشات الثقيلة بعد ان تحصن عدد من المواطنيين باسلحتهم الشخصية في عدد من اسطح المنازل بحجة رفضهم الاستفزازات التي تقوم بها اجهزة الامن فيما تسمية البحث عن خلايا حوثية نائمة ويرفض الحوثيون حتى الان جعل مدينة صعدة التي يسكنها اكثر من 80الف مواطن مكانا للمواجهات العسكرية مع قوات الامن والجيش ويقولون ان من يواجهون السلطة في المدينة ليسوا من مقاتليهم ولكنهم مواطنيين استفزتهم اجهزة الامن بسبب طريقة التفتيش على منازلهم وتشهد منطقة المنزالة بمديرية الملاحيط مواجهات منقطعة بين مقاتلي الحوثي وقوات الجيش التي تحاول منذ اكثر من اسبوع استعادة مدينة الملاجيط عاصمة مديرية الظاهر والمواقع العسكرية المحيطة بالمدينة التي كانت قد سقطت جميعها يدي مقاتلي الحوثي في معارك عنيفة شهدتها المنطقة وادت الى استسلام اللواء 105وبقية المواقع العسكرية التي كانت نرابطة في اسفل مران والمنزالة والكمب ويعتقد مراقبون ان الحرب قد انتهت عمليا بتسليم او انسحاب معظم الوحدات العسكرية من جبهات القتال وكان يفرض ان تتوقف السلطة عن المكابرة وان توقف الحرب رسميا تمهيدا لنزول لجان الاغاثة الى مناطق النازحين استجابة لضغوط دولية واقليمية تواجهها بهذا الشان ، وان سقوط مدينة حرف سفيان او موقع المنزالة بالملاحيط او بوابة مدينة صعدة القديمة في ايدي الجيش في معارك يسقط فيها مئات الضحايا لا تمثل انتصارا كبيرا وحساما للجيش بقدر ما تمثل مغامرة غير محسوبة النتائج خصوصا وانها لن تحل مشكلة صعدة ولن تغير من طبيعة الوضع كثيرا على الأرض.
Read more…

وضعت الحكومة الإسرائيلية خططا قيد التنفيذ أمس تحسباً لمواجهة حرب شاملة أو التعرض لزلزال مدمر، باقامة ثمانية مدافن كبيرة.ففي إطار استعدادات إسرائيلية واسعة لاحتمال حدوث كارثة طبيعية كبيرة أو حرب تستخدم فيها أسلحة كيمائية أو نووية يتوقع أن يصدق مجلس التنظيم والبناء على إقامة ثمانية مدافن كبيرة منتشرة من شمال فلسطين المحتلة وحتى جنوبها ويتسع كل واحد منها لثلاثة آلاف قبر. وكشفت صحيفة «معاريف» أمس عن أن مجلس التنظيم والبناء الإسرائيلي سيعقد اجتماعا لإقرار إقامة المدافن الكبيرة لحالات الطوارئ غداً الثلاثاء.وأشارت الصحيفة إلى أن» الجهات ذات العلاقة توصلت الى استنتاج منذ بضع سنوات بأن إسرائيل ليست مستعدة لاحتمال وقوع كارثة جماعية كبيرة وأن المدافن العادية لا تملك أدوات لمواجهة وضع يتعين فيه دفن آلاف القتلى في وقت واحد».وأضافت الصحيفة أن «هيئة الطوارئ العامة» في إسرائيل تعرف أن كارثة جماعية كبرى قد تحصل جراء كارثة طبيعية أو بيئية أو انبعاث مواد خطيرة أو هجوم كبير للغاية أو حدث نووي بحجم يحتم عناية على المستوى القومي. وجاء في مقدمة المخطط الذي سيبحث فيه مجلس التنظيم والبناء أن«الميزة الأساسية لكارثة جماعية كبرى هي العدد الكبير للمصابين وخلال ذلك تتعرض مبان وبنية تحتية لأضرار فادحة وحدوث حالة من الفزع والخوف بين السكان واستمرار إمكانية انتشار أمراض وتلوث وأوبئة».وقالت الصحيفة إن التخوف الأساسي في إسرائيل من التعرض لهجمات صاروخية مكثف تطال جميع إسرائيل الإسرائيلية في حال نشوب حرب جديدة مع حزب الله، أو في حال نفذت إسرائيل تهديدها بتدمير المنشآت النووية الإيرانية. كذلك فإنه بموجب معطيات وزارة الداخلية الإسرائيلية فإن حدوث هزة أرضية بقوة كبيرة تصل إلى 5,7 درجات على سلم ريختر ويكون مركزها في منطقة بيسان في شمال غور الأردن ستؤدي إلى مقتل نحو 19 ألف شخص.وبحسب سيناريو الداخلية فإنه سيقتل بسبب الهزة 6800 شخص في شمال البلاد و2500 في القدس و3000 في تل أبيب و2100 في منطقة حيفا و3500 في منطقة اللد والرملة و1200 في جنوب إسرائيل.
Read more…

مولانا الطاعنُ في الجِبْتِ عادَ ليُفتي : هتكُ نساءِ الأرضِ حلالٌ إلا الأربعُ مما يأتي : أمي ، أختي ، امرأتي ، بنتي ! كلُّ الإرهابِ (مقاومةٌ) إلا إن قادَ إلى مَوتي ! نسفُ بيوتِ الناسِ (جهادٌ) مالم يُنسَف معها بيتي ! التقوى عندي تتلوّى ما بين البلوى والبلوى حسب البختِ إن نزلت تلك على غيري خَنَقَت صمتي وإذا تلك دَنَت من ظهري زرعت إعصاراً في صوتي ! وعلى مهوى تلكَ التقوى أبصقُ يوم الجمعةِ فتوى فإذا مسَّت نعل الأقوى ألحسُها في يوم السبتِ ! الوسطيةُ .. ففتي : ففتي ! أعمال الإجرام حرامٌ وحلالٌ في نفس الوقتِ ! هي كفرٌ إن نزلت فوقي وهدىً إن مرّت من تحتي ! *** هو قد أفتى .. وأنا أفتي : العلةُ في سوءِ البذرة العلةُ ليست في النبتِ والقبح ُ بأخيلة الناحتِ ليس القبحُ بِطينِ النحتِ والقاتلُ من يضع الفتوى بالقتلِ وليس المُستفتي ! وَ عليهِ .. سنغدو أنعاماً بين سواطيرِ الأحكامِ وبين بساطيرِ الحُكَّامْ وسَيكفر حتى الإسلامْ إن لم يُلجم هذا المفتي !
Read more…

الرد على علماء السوء، ومطاوعة الطاغوت،إليكم رسالة الإمام زيد بن علي ع سالة الإمام زيد بن علي إلى علماء الأمة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد للَّه رب العالمين حتى يرضى وصلى اللّه وسلم وبارك وترحم وتَحَنَّن وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد. إلى علماء الأمَّةِ الذين وجبت للَّه عليهم الحجة، مِن زيد بن علي بن رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم. ثم إني أوصيكم مَعْشَر العلماء بحظِّكم من اللّه في تقواه وطاعته، وأن لا تبيعوه بالمَكْس من الثَّمَن، والحقير من البَدَل، واليسير من العِوَض، فإن كل شيء آثرتموه وعَمِلتم له من الدُّنيا ليس بخَلَفٍ مما زيَّن اللّه به العلماء من عباده الحافظين لرعاية ما استرعاهم واستحفظهم من أمره ونهيه، ذلك بأن العاقبة للمتقين، والحَسْرَةَ والنَّدامة والويل الدائم للجائرين الفاجرين. فتفكروا عباد اللّه واعتبروا، وانظروا وتَدَبَّروا وازدجروا بما وعظ اللّه به هذه الأمَّة من سوء ثنائه على الأحْبَار والرُّهبان. إذ يقول: لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الَّربانِيُّوْن وَالأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوْا يَصْنَعُون (المائدة: 63). وإنما عاب ذلك عليهم بأنهم كانوا يشاهدون الظَّلمة الذين كانوا بين ظهرانيهم يأمرون بالمنكر، ويعملون الفساد، فلا ينهونهم عن ذلك، ويرون حق اللّه مُضَيَّعاً، ومالَ اللّه دُولة يؤكل بينهم ظلماً، ودولة بين الأغنياء، فلا يَمْنعون من ذلك، رغبةً فيما عندهم من العَرَض الآفل، والمنزل الزائل، ومُدَاهنة منهم على أنفسهم. وقد قال اللّه عز وجل لكم: يَا أَيُّهَا اَلَّذِيْنَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيْراً مِنَ الأَحْبارِ وَالرُّهْبَانِ ليَأْكُلُوْنَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيْلِ اللَّهِ وَالَّذِيْنَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالفِضَّةَ وَلاَ يُنْفِقُوْنَهَا فِي سَبِيْلِ اللَّهِ َفبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيْمِ(التوبة: 34)،كيما تحذروا. وإذا رأيتم العَالِم بهذه الحالة والمَنْزِلة فأنزلوه منزلة من عَاثَ في أموال الناس بالْمُصَانَعة، والمُدَاهنة، والمُضَارعة لِظَلَمَهِ أهل زمانهم، وأكابر قومهم، فلم ينهوهم عن منكر فعلوه؛ رغبة فيما كانوا ينالون من السُّحْت بالسكوت عنهم. وكان صُدُودُهم عن سبيل اللّه بالاتِّباع لهم، والاغترار بإدْهَانهم، ومقارنتهم الجائرين الظالمين المفسدين في البلاد؛ ذلك بأن أتباع العلماء يختارون لأنفسهم ما اختار علماؤهم، فاحذروا علماء السوء الذين سلكوا سبيل من ذَمَّ اللّه وباعوا طاعة اللّه للجائرين. إن اللّه عز وجل قال في كتابه: إَنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيْهَا هُدًى وَنُوْرٌ يَحْكُمُ بِهَا النبِيْئُوْنَ الَّذِيْنَ أَسْلَمُوْا لِلذِيْنَ هَادُوْا وَالربانِيُّوْنَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوْا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوْا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلاتَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُوْا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيْلاً وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الكَافِرُوْنَ(المائدة: 44). فعاب علماءَ التوراةِ والإنجيلِ بتركهم ما استحفظهم من كتابه - وجَعَلَهم عليه شهداء - خَشْيَة الناس، ومواتاة للظالمين، ورضىً منهم بأعمال المفسدين. فلم يؤثروا اللّه بالخشية فَسَخِط اللّه عليهم لَمَّا اشتروا بآياته ثمناً قليلا، ومتاعاً من الدنيا زائلا. والقليل عند اللّه الدنيا وما فيها من غَضَارَتِهَا وعيشتها ونعيمها وبهجتها؛ ذلك بأن اللّه هو عَلاَّم الغيوب. قد عَلِمَ بأن ركوبَ معصيَتِهِ، وتركَ طاعَتِهِ والمداهنة للظلمة في أمره ونهيه، إنما يلحق بالعلماء للرَّهْبة والرَّغبة من عند غير اللّه، لأنهم علماء بالله، وبكتابه وبسُنَّة نبيه صلى اللّه عليه وآله وسلم. ولعَمْري لو لم يكن نال علماءَ الأزمنةِ من ظلمتها وأكابرها ومفسديها شدةٌ وغلظة وعداوة ما وَصَّاهم اللّه تعالى وحذرهم، ذلك أنهم ما ينالون ما عند اللّه بالهوينا ولا يخلّدون في جنته بالشهوات. فكره اللّه تعالى للعلماء - المُسْتَحْفِظِين كُتُبَه وسُنَّته وأحكامه – ترك ما اسْتَحْفَظَهم، رغبةً في ثواب مَنْ دُونَه، ورهبةَ عقوبةِ غيره. وقد مَيَّزَكم اللّه تعالى حَقَّ تميز، ووسَمَكم سِمَةً لا تخفى على ذي لُبّ، وذلك حين قال لكم: وَالمُؤْمِنُوْنَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيْاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ، وَيَنْهَوْنَ عَنِ المُنْكَرِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكَاةَ وَيُطِيْعُوْنَ اللَّهَ وَرَسُوْلَهَ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ غَزِيْزٌ حَكِيْمٌ (التوبة: 71). فبدأ بفضيلة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ثم بفضيلة الآمرين بالمعروف والنَّاهين عن المنكر عنده، وبمنزلة القائمين بذلك من عباده. ولعَمْرِي لقد استفتح الآية في نَعْت المؤمنين بفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فاعتبروا عباد اللّه وانتفعوا بالموعظة. وقال تعالى في الآخرين: وَالْمُنَافِقُوْنَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأَمُرُوْنَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوْفِ(التوبة:67). فلعَمْرِي لقد استفتح الآية في ذمهم بأمرهم بالمنكر ونهيهم عن المعروف، فاعتبروا عباد اللّه وانتفعوا، واعلموا أن فريضة اللّه تعالى في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إذا أقيمت له استقامت الفرائض بأسرها، هَيِّنُها وشَدِيْدُها، وذلك أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو: الدعاء إلى الإسلام، والإخراج من الظُّلْمَة، ورَدّ الظالم، وقِسْمَةِ الفَيء والغنائم على منازلها، وأخذ الصَّدقات ووضعها في مواضعها، وإقامة الحدود، وصِلَةِ الأرحام، والوفاء بالعهد، والإحسان، واجتناب المحَارم، كل هذا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يقول اللّه تعالى لكم: وَتَعَاوَنُوْا عَلَىْ البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوْا عَلَىْ الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوْا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيْدُ العِقَابِ (المائدة:2)، فقد ثَبَتَ فرضُ اللّه تعالى، فاذكروا عهد اللّه الذي عاهدتموه وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم: سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيْمٌ بِذَاتِ الصُّدُوْرِ(المائدة: 7). عباد اللّه فإنما تصلح الأمورُ على أيدى العلماء، وتفسد بهم إذا باعوا أمر اللّه تعالى ونهيه بمعاونة الظالمين الجائرين، فكذلك الجهال والسفهاء إذا كانت الأمور في أيديهم، لم يستطيعوا إلا بالجهل والسَّفَه إقامتها، فحينئذ تَصْرُخُ المواريث، وتضج الأحكام، ويفتضح المسلمون. وأنتم أيها العلماء عصابةٌ مشهورة، وبالورع مذكورة، وإلى عبادة اللّه منسوبة، وبدراسة القرآن معروفةٌ، ولكم في أعين الناس مهابةٌ، وفي المدائن والأسواق مكرمةٌ، يهابكم الشَّريف، ويكرمكم الضَّعيف، ويرهبكم من لا فضل لكم عليه، يُبدَأ بكم عند الدُعْوَةِ والتُحْفَة، ويشار إليكم في المَجَالس، وتشفعون في الحاجات إذا امتَنَعَت على الطَّالبين، وآثارُكم مُتَّبَعَةٌ، وطُرُقُكُم تُسْلَك، كل ذلك لما يرجوه عندكم مَنْ هُوَ دونكم مِنْ النَّجاة في عرفان حق اللّه تعالى، فلا تكونوا عند إيثار حق اللّه تعالى غافلين، ولأمره مضيِّعين، فتكونوا كالأطباء الذين أخذوا ثَمَنَ الدَّواء واعْطَبوا المرضى، وكرُعَاةٍ استوفوا الأجر وضلوا عن المرعى، وكحراس مدينة أسلموها إلى الأعداء، هذا مثل علماء السوء. لا مالاً تبذلونه لله تعالى، ولا نفوساً تُخاطرون بها في جَنْبِ اللّه تعالى، ولا داراً عطلتموها، ولا زوجة فارقتموها، ولا عشيرة عاديتموها. فلا تتمنوا ما عند اللّه تعالى وقد خالفتموه، فترون أنكم تَسْعَوْن في النُّور، وتَتَلَقَّاكم الملائكة بالبشارة من اللّه عز وجل؟ كيف تطمعون في السَّلامة يوم الطامَّة؟! وقد أخْدَجْتُم الأمانة، وفارقتم العِلْمَ، وأدْهَنتم في الدين، وقد رأيتم عهد اللّه منقوضاً، ودينه مبغوضاً، وأنتم لا تفزعون ومن اللّه لا ترهبون. فلو صبرتم على الأذى، وتحملتم المؤنة في جنب اللّه لكانت أمور اللّه صادرة عنكم، وواردة إليكم. عباد اللّه لا تُمَكِّنوا الظالمين من قِيَادكم بالطمع فيما بأيديهم من حُطامِ الدنيا الزَّائل، وتراثها الآفل، فتخسروا حظكم من اللّه عز وجل. عباد اللّه استقدموا إلى الموت بالوثيقة في الدين، والاعتصام بالكتاب المتين، ولا تعجبوا بالحياة الفانية، فما عند اللّه هو خير لكم، وإن الآخرة هي دار القرار. عباد اللّه انْدُبُوا الإيمان، ونوحوا على القرآن، فوالذي نفس ((زيد بن علي)بيده لن تنالوا خيراً لا يناله أهلُ بيتِ نبيكم صلى اللّه عليه وآله وسلم، ولا أصبتم فضلاً إلا أصابوه فأصبتم فضله. فيا علماء السوء أكببتم على الدنيا وإنها لناهية لكم عنها، ومحذرة لكم منها، نَصَحَتْ لكم الدنيا بتصرفها فاسْتَغْشَشْتُمُوها، وتَقَبَّحَتْ لكم الدنيا فاستحسنتمُوها، وصَدَقَتْكم عن نفسها فكذَّبتمُوها. فيا علماء السوء، هذا مِهَادكم الذي مَهَدْتمُوه للظالمين، وهذا أمانكم الذي ائتمنتموه للخائنين، وهذه شهادتكم للمبطلين، فأنتم معهم في النار غداً خالدون: ذَلِكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَفْرَحُوْنَ فِيْ الأَرْضِ بِغَيْرِ الحَقِّ وَبِمَاكُنْتُمْ تَمْرَحُوْنَ(غافر: 75)، فلو كنتم سَلَّمتم إلي أهل الحق حقهم، وأقْرَرْتم لأهل الفضل بفضلهم، لكنتم أولياء اللّه، ولكنتم من العلماء به حقاً الذين امتدحهم اللّه عز وجل في كتابه بالخشية منه. فلا أنتم عَلَّمتم الجاهل، ولا أنتم أرشدتم الضَّال، ولا أنتم في خلاص الضعفاء تعملون، ولا بشرط اللّه عليكم تقومون، ولا في فِكَاكِ رقابكم (تعملون). يا علماء السوء اعتبروا حالكم، وتفكروا في أمركم، وستذكرون ما أقول لكم. يا علماء السوء إنما أمنتم عند الجبَّارين بالإدْهَان، وفزتم بما في أيديكم بالمُقَارَبَة، وقربتم منهم بالْمُصَانَعَة، قد أبحتم الدين، وعطلتم القرآن، فعاد عِلْمُكم حجة للَّه عليكم، وستعلمون إذا حَشْرَجَ الصَّدر، وجاءت الطامة، ونزلت الدَّاهية. يا علماء السوء أنتم أعظم الخلق مصيبة، وأشدهم عقوبة، إن كنتم تعقلون، ذلك بأن اللّه قد احتج عليكم بما استحفظكم؛ إذ جعل الأمور ترد إليكم وتصدر عنكم، الأحكام من قِبَلِكم تُلْتَمَس، والسُّنن من جِهَتِكم تُخْتَبَر. يقول المتبعون لكم: أنتم حجتنا بيننا وبين ربنا. فبأي منزلة نزلتم من العباد هذا المنزلة؟ فوالذي نفس ((زيد بن علي)) بيده لو بينتم للناس ما تعلمون ودعوتموهم إلى الحق الذي تعرفون، لتَضَعْضَعَ بُنْيَان الجبَّارين، ولتهَدَّم أساس الظالمين، ولكنكم اشتريتم بآيات اللّه ثمناً قليلا، وادْهَنتم في دينه، وفارقتم كتابه. هذا ما أخذ اللّه عليكم من العهود والمواثيق، كي تتعاونوا على البر والتقوى، ولاتعاونوا على الإثم والعدوان، فأمْكَنتم الظلمة من الظلم، وزيَّنتم لهم الجَورَ، وشَدَدْتم لهم ملكهم بالمعاونة والمقارنة، فهذا حالكم. فيا علماء السوء محوتم كتاب اللّه محواً، وضربتم وجه الدين ضرباً، فَنَدَّ والله نَدِيْدَ البَعِيْرِ الشارد، هرباً منكم، فبسوء صنيعكم سُفِكَت دماء القائمين بدعوة الحق من ذرية النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم، ورُفِعَت رؤوسهم فوق الأسنة، وصُفِّدوا في الحديد، وخَلَصَ إليهم الذُّل، واستشعروا الكَرْب وتَسَرْبَلوا الأحزان، يتنفسون الصُّعَداء، ويتشاكون الجهد؛ فهذا ما قدمتم لأنفسكم، وهذا ما حملتموه على ظهوركم، فالله المستعان، وهو الحكم بيننا وبينكم، يقضي بالحق وهو خير الفاصلين. وقد كتبت إليكم كتاباً بالذي أريد من القيام به فيكم، وهو: العمل بكتاب اللّه، وإحياء سنة رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم، فبالكتاب قَوَام الإيمان، وبالسُّنَّة يثبت الدين، وإنما البدع أكاذيب تُخْتَرَع، وأهواء تُتَّبَع، يتولى فيها وعليها رجالٌ رجالاً صدُّوهم عن دين اللّه، وذادوهم عن صراطه، فإذا غَيَّرها المؤمن، ونهى عنها المُوَحِّد، قال المفسدون: جاءنا هذا يدعونا إلى بدعة!! وأيم اللّه ما البدعة إلا الذي أحدث الجائرون، ولا الفساد إلا الذي حكم به الظالمون، وقد دعوتكم إلى الكتاب فأجيبوا داعي اللّه وانصروه. فوالذي بأذنه دَعَوْتُكم، وبأمره نصحتُ لكم، ما ألتمس أَثَرَةً على مؤمن، ولا ظلماً لِمُعَاهِد، ولوددت أني قد حميتكم مَرَاتع الهَلَكَة، وهديتكم من الضلالة، ولو كنت أوْقِدُ ناراً فأقذفُ بنفسي فيها، لا يقربني ذلك من سخط اللّه، زهداً في هذه الحياة الدنيا، ورغبة مني في نجاتكم، وخلاصكم، فإن أجبتمونا إلى دعوتنا كنتم السعداء والمَوْفُوْرين حظاً ونصيباً. عباد اللّه انصحوا داعي الحق، وانصروه إذا دعاكم لما يحييكم، ذلك بأن الكتاب يدعو إلى اللّه وإلى العدل والمعروف، ويزجر عن المنكر. فقد نَظرنا لكم وأردنا صلاحكم، ونحن أولى الناس بكم، رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم جَدُّنا، والسابقُ إليه المؤمن به أبونا، وبنته سيدة النِّسوان أمُّنا، فمن نَزَل منكم منزلتنا؟ فسارعوا عباد اللّه إلى دعوة اللّه، ولا تنكلوا عن الحق، فبالحق يُكْبَتُ عَدُوُّكم ، وتُمْنَع حريمكم، وتأمن ساحتكم. وذلك أنا ننزع الجائرين عن الجنود، والخزائن، والمدائن، والفيء، والغنائم، ونُثْبِتُ الأمين المؤتمن، غير الرَّاشي والمرتشي الناقض للعهد؛ فإن نَظْهَر فهذا عهدنا، وإن نستشهد فقد نصحنا لربنا، وأدينا الحق إليه من أنفسنا، فالجنة مثوانا ومنقلبنا، فأي هذا يكره المؤمن، وفي أي هذا يرْهَب المسلم؟ وقد قال اللّه عز وجل لنبيه صلى اللّه عليه وآله وسلم: وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِيْنَ يَخْتَانُوْنَ أَنْفُسَهُمْ إَنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيْماً (النساء: 107). وإذا بدأت الخيانة، وخُرِبَت الأمانة، وعُمِل بالجور، فقد افتضح الوالي. فكيف يكون إماماً على المؤمنين من هذا نعته وهذه صفته؟! اللهم قد طلبنا المعذرة إليك، وقد عَرَّفْتَنَا أنك لا تُصلح عَمَلَ المفسدين، فأنت اللهم ولينا، والحاكم فيما بيننا وبين قومنا بالحق. هذا ما نقول وهذا ما ندعوا إليه، فمن أجابنا إلى الحق فأنت تُثِيْبه وتجازيه، ومن أبى إلا عُتواً وعناداً فأنت تعاقبه على عتوه وعناده. فالله اللّه عباد اللّه أجيبوا إلى كتاب اللّه، وسارعوا إليه، واتخذوه حَكَماً فيما شَجَر بينكم، وعدلا فيما فيه اختلفنا، وإماماً فيما فيه تنازعنا، فإنا به راضون، وإليه منتهون، ولما فيه مُسْلِمون لنا وعلينا، لا نريد بذلك سلطاناً في الدنيا، إلا سلطانك، ولا نلتمس بذلك أثرة على مؤمن، ولا مؤمنة، ولا حُرٍّ، ولا عبد. عباد اللّه فأجيبونا إجابة حَسَنة تكن لكم البشرى بقول اللّه عز وجل في كتابه: فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِيْنَ يَسْتَمِعُوْنَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُوْنَ أَحْسَنَهُ (الزمر: 18)، ويقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِيْ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ(فصلت: 33). عباد اللّه فاسرعوا بالإنابة وابذلوا النصيحة، فنحن أعلم الأمة بالله، وأوعى الخلق للحكمة، وعلينا نزل ((القرآن))، وفينا كان يهبط ((جبريل)) عليه السلام، ومِنْ عندنا اقتبس الخير، فَمَنْ عَلِمَ خيراً فمنا اقتبسه، ومن قال خيراً فنحن أصله، ونحن أهل المعروف، ونحن النَّاهون عن المنكر، ونحن الحافظون لحدود اللّه. عباد اللّه فأعينونا على من استعبد أمتنا، وأخرب أمانتنا، وعَطَّل كتابنا، وتَشَرَّف بفضل شرفنا، وقد وثقنا من نفوسنا بالمضي على أمورنا، والجهاد في سبيل خالقنا، وشريعة نبينا صلى اللّه عليه وآله وسلم، صابرين على الحق، لا نجزع من نائبة مَنْ ظَلَمَنا، ولا نَرْهَبُ الموتَ إذا سَلِمَ لنا دِيْنُنَا، فتعاونوا تنصروا بقول اللّه عز وجل في كتابه: يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا إَنْ تَنْصُرُوْا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (محمد: 7)، ويقول اللّه عز وجل: وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌ عَزِيْزٌ الَّذِيْنَ إِنْ مَكَنَّاهُمْ فِيْ الأَرْضِ أَقَامُوْا الصَّلاَةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوْا بِالْمَعْرُوْفِ وَنَهَوْا عَنِ المُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُوْرِ (الحج: 40 - 41). عباد اللّه فالتمكِين قد ثبت بإثبات الشريعة، وبإكمال الدين بقول اللّه عز وجل: فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُوْمٍ(الذاريات: 54)، وقال اللّه عز وجل فيما احتج به عليكم: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دَيْنَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِيْ وَرَضِيْتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيْناً (المائدة: 3). فيحل بكم بأسه وعقابه. عباد اللّه إن الظالمين قد استحلوا دماءنا، وأخافونا في ديارنا، وقد اتخذوا خُذْلانَكم حجة علينا فيما كرهوه من دعوتنا، وفيما سفهوه من حقنا، وفيما أنكروه من فضلنا عناداً لله، فأنتم شركاؤهم في دمائنا، وأعوانهم في ظلمنا، فكلُّ مالٍ للَّه أنفقوه، وكل جمعٍ جمعوه، وكل سيف شَحَذُوه وكل عدل تركوه، وكل جور رَكِبوه، وكل ذمة للَّه تعالى أخفروها، وكل مسلم أذلوه، وكل كتاب نَبَذوه، وكل حكم للَّه تعالى عطلوه، وكل عهد للَّه نقضوه فأنتم المعينون لهم على ذ لك بالسكوت عن نهيهم عن السوء. عباد اللّه إن الأحبار والرُّهبان من كل أمة مسئولون عما استحفظوا عليه، فأعِدُّوا جواباً للَّه عز وجل على سؤاله. اللهم إني أسألك بنبينا محمد صلى اللّه عليه وآله وسلم تثبيتاً منك على الحق الذي ندعوا إليه وأنت الشهيد فيما بيننا، الفاصل بالحق فيما فيه اختلفنا، ولا تستوي الحسنة ولا السيئة. والسلام على من أجاب الحق، وكان عوناً من أعوانه الدالين عليه. (تمت رسالة الإمام زيد إلى العلماء بحمد اللّه ومَنِّه)
Read more…

كشفت مصادر عسكرية مطلعة لـ "شبكة الطيف الاخبارية" عن انهيار وشيك للجيش اليمني في معاركه التي يخوضها مع جماعة الحوثيين في محافظة صعدة شمال البلاد . وأوضحت المصادر ذاتها أن قرار الحسم العسكري الذي رأت فيه الحكومة اليمنية حلا أخيرا لكسب صراعاتها في صعدة قد أتخذ في قصر صنع القرار بصنعاء بناء على "تقرير الموقف القتالي اليومي" الذي كان يرفع اليه مساء كل يوم من القادة العسكريين بساحة المعارك . وقالت :إن تلك التقارير كانت مغالطة للقيادة وانها كانت توحي بسيطرة الجيش وتقدمه في المعارك ، في حين أنه يتلقى ضربات فادحة وخسائر مادية وبشرية كبيرة ، وذلك ما دفع القيادة في صنعاء إلى توجيه مزيد من الأوامر إلى قادة المعركة لسرعة إخماد الحوثيين وحسم المعركة ، فأعلنت رسميا عن انتهاءالمبادرة القطرية ودفن جهود كل الوساطات الساعية لتسوية النزاع . لكن حقيقة المعارك مالبثت أن تكشفت عندما استولى المقاتلون الحوثيون على عدد من الدبابات والآليات العسكرية منها المدافع والرشاشات وعربات النقل وأسرهم العشرات من الجنود ، ثم السيطرة التامة على الكتيبة السادسة التابعة للواء 119 وأسر قائدها وجميع الجنود والضباط بينهم أركان حرب الكتيبة وركن التدريب ، ثم ما تلاه من استسلام مجاميع من الجنود والقادة ، فضلا عن ما أوردته مصادر صحفية عن استسلام اللواء 105 بكامله ؛ ذلك كله ما لم تستطع القيادة الميدانية في صعدة إخفاءه عن أصحاب القرار بصنعاء ، ما دفع نحو تهدئة العمليات العسكرية وتعليقها باعلان رسمي من اللجنة الأمنية العليا مساء أول من أمس الجمعة . إلى ذلك أكدت مصادر ذات صلة أن معنويات مقاتلي الجيش قد وصلت إلى ما دون الاضطلاع بمهام قتالية أو حتى احترازية أمنية في صعدة ، مفسرة ذلك بالاستسلام الجماعي الذي يقدم عليه الضباط وجنودهم ، وقالت ان المقاتلين يقبعون في ثكناتهم بانتظار جماعة من الحوثيين ليسلموا أنفسهم اليهم تجنبا للمعارك وهجمات الحوثيين ، وارجعت مواقف الجيش هذه إلى أن معظم المقاتلين في صعدة هم من الجنوبيين الذين لا يرغبون في الحرب إلى جانب سلطة يقولون انها تحتل بلادهم في الجنوب ، اضافة إلى ان وحدات عسكرية قد تم نقلها إلى صعدة من مواقع أخرى عن طريق الخداع والمكيدة دون علم الجنود الا بعد حين من الانطلاق .
Read more…

مقدمة بروفسور السوربون الدكتور أفنان القاسم :إنها قصة ميكروسكوبية، وإن شئتم مجهرية، وكأننا بكاتبها اليمنيّ قد أتى بها من نُصُبٍ سبأيّ ضائع، وهي بملامحها الحكائية القديمة، تعود بنا إلى أجواء بلقيس، وأحضان الحضارة الأولى. هذا ويقول دكتور المنصوري عن أقصوصته إنها : تجسد حلم الإنسان في التخلص من الظلم وخروج الإنسان بل وهروبه من أوكار الطغاة وإقدامه على القيام برحلات أخرى فيها كثير من المصاعب والمتاعب وكذلك الأحلام كما توضح حب الإنسان المسلم الحقيقي للعيش الجماعي المشترك تحت سقف التسامح والمحبة والعدل وكذلك نبذه للعنف والإرهاب بأشكالهما المتعددة. البقرة والموعود كانت لي بقرةٌ حلوبٌ فَكَّرَت ذات يوم بأن تعبر الحدود، فإذا بضابط يربطها بقيود، ويلجمها، كي لا تأكل ولا تشرب، ولتصبح كالقَعود، تأكل سرابا وتحلم بجناتٍ فيها زهورٌ وورود. . . إلى أن راحت تتحرك مُهلكةً من كثرة القعود وأكل العود، فإذا بضابط آخر يطلق النار عليها لتموت من غير وعود. تحلل جسدها وامتلأت المنطقة بالمكروب والدود، فهرب أهالي الوديان والسهول إلى أرض الميعاد والموعود حالمين بمستقبل منشود بأنهم سيعمّرون الأرض، وسيبنون السدود. وعندما استقر بهم الحال لحق بهم الداء القادم من الحدود، فأصابهم الصداع والإغماء، وصرخوا قائلين: نريد أن نعيش مسيحيين ومسلمين ويهود في أرض الميعاد والموعود وعلى الحدود وما بعد الحدود حياةً بلا قيود، نحمل الحب في ضمائرنا وبأيدينا نلوّح للسلام بالورود، ونحلم مرة أخرى بجنة عَدْنٍ بلا قصفٍ وبلا رعود. قالوا عن قصة البقرة والموعود قصة جميلة وقصيرة وهادفة شـكراً لكشـفكم عن هذه الواقعة المؤلمة. لقد فهمتها ياصديقي الدكتور ! نعم ، إني لا أمزح وأُؤكد أني قد فهمتها.. ولكن لي ملاحظة، أنه بحـسـب معلوماتي، وهي أن الضابط الذي ربط البقرة هـو نفـسـه الذي أطلق عليهاالنار. . . نعم ياعزيزي، لقد كان المجـرم هو نفـسـه المجرم، في الأولى وألتالية إنه ضابط ٌ واحـد وليــس إثنان ! "ذو يـزن" ســـيف الإسـلام استقبل اليهود المتدينون مولد بقرة حمراء كعلامة ربانية على اقتراب بناء الهيكل الثالث، وأكد فريق من الحاخامات اليهود أن بقرة ولدت قبل ستة أشهر في كيبوتز ديني قرب مدينة حيفا وفقاً لمواصفات البقرة المقدسة في التوراة، وحسب العهد القديم، فإن البقرة الحمراء من غير بقع ضرورية لنقاء الطقوس الشعائرية، وسيتم ذبح البقرة وحرقها وتحويل رمادها إلى سائل لاستخدامه في احتفال ديني يعتقد اليهود المتدينون أنه يجب أن يسبق بناء الهيكل الثالث مكان المسجد الأقصى المبارك، ويقول هؤلاء اليهود أنه منذ تدمير الهيكل الثاني على يد الرومان لم تولد أي بقرة حمراء، وينظر هؤلاء إلى أن مولد البقرة الجديدة على أنه معجزة تمكنهم من دخول الحرم القدسي الشريف، لكن عليهم الانتظار حتى يصبح عمر البقرة ثلاث سنوات قبل أن يبدأوا ببناء الهيكل الجديد، وقال يهودا أيتزيون - أحد أفراد المجموعة اليهودية الذين حاولوا في عام 1985 تفجير قبة الصخرة بمواد متفجرة - «نحن ننتظر معجزة من الرب منذ 2000عام، وهو منحنا الآن بقرة حمرا». فهل أتت بقرتك ياالمنصوري ولتحيا فلسطين. قصة أكثر من رائعة.نحن ننتظر معجزة . لؤي اسعد البقرة والموعود تستحق الجائزه فهي قصيرة- سهلة ومتسلسلة وتستقرى الاحداث وتترك أنطباع جميل في النفس.وتتحدث عن مشكلة أنسانية وفيها عنصر الانجذاب Ecstasy ومابعد الانطباع Post Imperession يوسف النجار مضمون القصة جديد وكذلك فكرتها وصورها الشعرية كما أنها متاثرة بالقديم. الاسلوب شاعري ورمزي وكذلك العرض. الرؤية تعبر عن حالة عامة. فواد زركش قصة الدكتور المنصوري تحوي فهم عميقا للنفس البشرية كما تقدم تحليلا ثاقبا للحالة السياسية والاجتماعية والروحية للمجتمع الانساني فشكرأ له ولجهوده. محمد عوض قصة رائعة ومكتملة العناصر: 1- الفكرة والمغزى: وهو الهدف الذي يحاول الكاتب عرضه في القصة، أو هو الدرس والعبرة التي يريدنا منا تعلُّمه. 2- الحــدث: وهو مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبا سببياً ،تدور حول موضوع عام، وتصور الشخصية وتكشف عن صراعها مع الشخصيات الأخرى … وتتحقق وحدة الحدث عندما يجيب الكاتب على أربعة أسئلة هي : كيف وأين ومتى ولماذا وقع الحدث ؟ - العقدة أو الحبكة : وهي مجموعة من الحوادث مرتبطة زمنيا ، ومعيار الحبكة الممتازة هو وحدتها ، ولفهم الحبكة: الصراع الذي تدور حوله الحبكة ؟ أهو داخلي أم خارجي؟. ما أهم الحوادث التي تشكل الحبكة ؟ وهل الحوادث مرتبة على نسق تاريخي أم نفسي؟ ما التغيرات الحاصلة بين بداية الحبكة ونهايتها ؟ وهل هي مقنعة أم مفتعلة؟ هل الحبكة متماسكة . هل يمكن شرح الحبكة بالاعتماد على عناصرها من عرض وحدث صاعد وأزمة، وحدث نازل وخاتمة . - القصة والشخوص: أولا : البعد الجسمي : ويتمثل في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة وذكر أو أنثى وعيوبها ، وسنها . ثانيا: البعد الاجتماعي: ويتمثل في انتماء الشخصية إلى طبقة اجتماعية وفي نوع العمل الذي يقوم به وثقافته ونشاطه وكل ظروفه المؤثرة في حياته ، ودينه وجنسيته وهواياته . ثالثا :البعد النفسي : ويكون في الاستعداد والسلوك من رغبات وآمال وعزيمة وفكر ، ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط . 5- القصة والبيئة: تعد البيئة الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الشخوص ضمن بيئة مكانية وزمانية تمارس وجودها . لذا فهذه القصة القصيرة تمثل عبقرية فقد أحتوت على كل العناصر المذكور سلفاً، وبألاضافة الى هذا وذك فهي عالمية الحدث والزمن والمكان. يوسف عبدالواحد مُلِئتُ دهشة وأكتمل اليقين باني أمام قصة رائعة جداً تلذذتُ في قرائتها . ما أوسع خيالك. ابراهيم محمد قصة - قصيدة - مقال البقرة والموعود لم أر مثلها قط في حياتي. عبدالله صالح قصة رائعة وجميلة وهادية وهادفة كماأنها عميقة الغور وحكمتها في قصرها فهي (ماقل ودل). نسرين دجاني قصة قصيرة معبرة جدا عن احلام اجيال كثيرة من الشباب العربى المنتج والواعى لبناء وطنة ومستقبلة فاذا به يلقى فى مهب الرياح من زبانية الانظمة الشمولية الدكتاتورية الفاشلة ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم فكم اجيال من الشباب الواعى المثقف ضاع وضاع معة احلا مة وحلم الحياة البسيط حتى حلم العائلة فى الهجرة الى بلاد اللة الواسعة جريا وراء حلم الهجرة للدول الديمقراطية للتذود بلعلم او حياة فيها طعم الحرية ولكن ايضا اتوا الينا الى ارض الحرية والتكافل والديمقراطية من حطم فرحة الحلم فمنذ سبتمبر 11 والحلم تشوة وتغير نظرة الغرب الينا جيعا نحن العرب ففى اعينهم نظرة شك الينا جميا انا اوايد تلك القصة الجميلة المعبرة عن الواقع العربى الغير عادل الا لقلة من زبانية الانظمة الفاشية البعيدة كل البعد عن العدل والمساواة والبعيدة عن الديمقراطية ففى القصة معانى هائلة ومعبرة عن احوالنا بحرفية . كاتب وشاعر ايضا فلذالك اصوت لتلك القصة الجيلة ولكم تحياتى جميعا على ذلك الموقع الجميل. محمد البابلى
Read more…

A: Naciones Unidas, Unión Europea, Liga Árabe, Congreso de los Estados Unidos, Presidente de los Estados Unidos. En el nombre de DiosEl Soberano de todos los seres humanos Los autores de este documento son un grupo de jóvenes, que no pertenecen a ningún partido o afiliación política, ni tienen ningún perfil étnico, racista o religioso. Somos promotores de la humanidad y los derechos humanos para vivir con dignidad y paz independientemente de la religión, color, raza, creencia política, étnia y nacionalidad. Anunciamos nuestro completo respeto a todos los principios y doctrinas y nuestro apoyo a la rectitud y la justicia contra la opresión, represión, asesinato, usurpación de derechos y distorsión de los hechos. Como promotores de los derechos humanos y los valores, creemos en la desmantelación de lo que se reconoce internacionalmente como “el estado de Israel”. Este documento establece nuestra dialéctica legítima y humanitaria: Primero: Israel no es un estado de acuerdo a la definición internacional: Definición de estado: “Un estado es una asociación política con soberanía efectiva sobre un área geográfica y que representa a una población.” En referencia a la anterior definición, podemos afirmar que: - Israel no es una asociación política; se trata de una asociación étnico-religiosa y racista. - Israel no es un estado soberano, depende completamente de la política de los Estados Unidos, y su apoyo económico y militar lo convierten en una colonia americana, en lugar de un estado soberano. Las consecutivas administraciones de Estados Unidos establecen incansablemente su compromiso con la seguridad de Israel. De acuerdo a las normas internacionales, cada estado se compromete, simplemente, a su propia seguridad y ningún estado de la tierra se compromete con la seguridad de otro estado, excepto los Estados Unidos de América, que se comprometen con la seguridad de Israel. Sería más exacto y formal que Israel se reconociese como una colonia americana. Segundo: Israel es una entidad internacional fuera de la ley y debe ser procesada: Aunque Israel es hijo de Naciones Unidas, su nacimiento sólo tuvo lugar tras el asesinato de Folke Bernadotte, conde de Weisberg, por parte de grupos terroristas sionistas, debido a que adquirió pruebas legales que impedían la fundación del estado de Israel, y desde su comienzo fue una entidad perversa que nunca se ajustó a las leyes internacionales o a las resoluciones del Consejo de Seguridad, contando siempre con el veto de Estados Unidos. 1- Israel se fundó sobre los hombros de grupos terroristas procesados por el bombardeo de civiles en hoteles, cines y mercados: Lehi, Stern, grupo Revisionist Zionist, Irgun y Haganah. 2- Israel violó 35 resoluciones del Consejo de Seguridad y no fue procesado debido al veto de los Estados Unidos. 3- Israel mantiene la ocupación, ataca deliberadamente a civiles, reporteros y médicos e impide la llegada de ayuda a los heridos. 4- Israel no firmó el Tratado de No-Proliferación Nuclear. Israel desarrolla armas de destrucción masiva, armas nucleares y ataca deliberadamente a la población civil con armas prohibidas. 5- Israel viola los derechos políticos y civiles de sus propios ciudadanos a pesar de que claman que son una democracia. Israel prohibió la creación de un número de partidos políticos israelíes en las últimas elecciones sólo porque los miembros de esos partidos eran arabe-israelíes. Este decreto se estableció para tomar medidas de discriminación y racismo, que están contra la ley internacional y nos recuerdan el antiguo estado racista de Sudáfrica. Los oficiales israelíes anuncian abiertamente que ellos creen en la “purga” del “Estado Judío” de los ciudadanos no judíos. Tzipi Livni dijo francamente que en caso de fundarse el estado Palestino, todos los israelíes de origen árabe tendrían que dejar Israel e instalarse en el estado Palestino para “purificar” Israel. Tercero: El sionismo contradice artículos de la Declaración Universal de los Derechos Humanos, la Convención Internacional sobre Derechos Civiles y Políticos y la Convención Internacional sobre Derechos Económicos, Sociales y Culturales: 1- Declaración Universal de los Derechos Humanos: Artículos infringidos por Israel: Artículo 1. Todos los seres humanos nacen libres e iguales en dignidad y derechos. Están dotados de razón y conciencia y deberían actuar hacia los demás con espíritu de hermandad. Artículo 2. Todo el mundo tiene derecho a todos los derechos y libertades expuestos en esta Declaración, sin distinción de ninguna clase, como raza, color, sexo, lengua, religión, opinión política o de cualquier otro tipo, origen nacional o social, propiedad, nacimiento o cualquier otro estado. Además, no se realizará distinción alguna según la situación política, jurisdiccional o internacional del país o el territorio al que pertenezca, ya sea independiente, asociado, sin autogobierno o bajo cualquier otra limitación de soberanía. - El sionismo se basa principalmente en la discriminación; Su raiz es la idea del “pueblo elegido”. Mediante una mala interpretación de la Sagrada Torah, explica la discriminación que practica Israel contra los palestinos y los ciudadanos árabe-israelíes expresada mediante la ocupación, el bloqueo, los objetivos civiles, la confiscación de tierras, la construcción de muros de separación racial y la privación de derechos políticos, sociales y económicos. Todas estas atrocidades se dirigen a los árabes debido a su etnia y su religión. N.B.: Esas violaciones son totalmente condenadas por los judíos ortodoxos y como seres humanos creemos que el sionismo e Israel son los más anti-semitas del mundo porque difaman el Judaísmo, distorsionan la imagen de los judíos y monopolizan su pensamiento haciendo ver que lo que ellos piensan es la correcta interpretación del Judaísmo, lo cual está completamente rechazado por los judíos anti-sionistas. Artículo 3. Todo el mundo tiene derecho a la vida, a la libertad y la seguridad personal. - Desde el momento en que se fundó Israel, se basó principalmente en la privación a las personas de sus derechos a la vida, la libertad y la seguridad. Comenzó con la masacre de Deir Yassin, que fue ejecutada por grupos terroristas sionistas. Esta masacre fue la semilla del estado sionista. Justo tras la fundación de Israel, muchas masacres contra civiles tuvieron lugar y no hay espacio aquí para mencionarlos todos, por lo que se mencionaran sólo algunos de ellos: masacre de al-Dawayma (1948), masacre de Kafr Kassem (1965) y la última masacre que tuvo lugar en Gaza (2008/2009). Los oficiales de Israel expusieron con frecuencia que atacan deliberadamente objetivos civiles para presionar a los grupos que se les resisten. - Israel bombardeó a residentes de Naciones Unidas en multitud de ocasiones en Líbano y Palestina. - Israel ha atacado civiles y residentes de Naciones Unidas con armas prohibidas internacionalmente. - Israel rechazó recibir ayuda de Naciones Unidas tras la masacre de Jenin (2002). Artículo 5. Nadie estará sujeto a tortura o a tratamiento o castigo cruel, inhumano o degradante. - Israel practica insistentemente la tortura y el tratamiento degradante sobre prisioneros palestinos, civiles detenidos en controles, niños de camino a los colegios y civiles habitantes de los territorios ocupados. - Los soldados israelíes abofetean a civiles y niños detenidos en controles, les vendan los ojos y utilizan a los niños como escudos humanos para protegerse a sí mismos de las piedras lanzadas por otros niños. - No hace falta mencionar la incursión diaria de los soldados israelíes en las casas palestinas apuntando con sus rifles a mujeres y niños para aterrorizarles. Artículo 9. Nadie estará sujeto a arresto, detención o exilio arbitrarios. - Israel desde su nacimiento expulsó. palestinos de sus tierras, demolió sus casas y ahora están viviendo como refugiados en diferentes países - Israel niega el derecho de los refugiados palestinos a volver a su tierra. - Israel está encarcelando miles de palestinos, muchos de los cuales son mujeres y niños. - Los periodistas han declarado que durante la última agresión sobre Gaza (2008/2009) Israel arrestó más de mil palestinos de más de 16 años y los colocó en lugares peligrosos para utilizarlos como escudos humanos. - Durante la guerra de Gaza (2008/2009) el ejército israelí arrestó civiles heridos y los dejó sangrando, deliberadamente, impidiendo que llegasen a ellos los equipos médicos. - Testigos afirmaron que durante la guerra referida, el ejército israelí utilizó civiles heridos como escudos humanos colocándolos en agujeros cavados justo fren a los tanques, poniendo en peligro sus vidas mediante su ubicación en la línea de fuego. - Testigos indicaron que los soldados israelíes utilizaron un gran número de familias como escudos humanos cuando forzaban la entrada de hogares en Gaza. - El ejército israelí utilizó casas de Gaza como puntos de observación militar y bases militares capturando a las familias de esas casas y utilizándolos como escudos humanos. - Hasta ahora, hay más de 200 ciudadanos bajo custodia del ejército israelí, algunos de los cuales han sido sometidos a investigación directa, tormento y extorsión. - El ejército israelí rechazó la cooperación con Cruz Roja, con las autoridades palestinas y con las organizaciones de derechos humanos que solicitaron a Israel que revelase el número y los nombres los arrestados. Tal rechazo de cooperación despierta una intensa aprensión en relación a la seguridad de los arrestados. Artículo 13. (1) Todo el mundo tiene derecho a la libertad de movimiento y residencia dentro de las fronteras de cada estado. (2) Todo el mundo tiene el derecho a abandonar cualquier país, incluyendo el suyo propio, y a volver a su país. - Israel priva a los palestinos de su derecho a la libertad de movimiento y residencia paralizándoles durante horas en los puntos de control, que pueden extenderse hasta veinte horas o más. - Israel impide a los refugiados el retorno a su tierra. - Israel restringe la residencia de un enorme número de palestinos y les impide dejar el país sin causa razonada. Artículo 14. (1) Todo el mundo tiene derecho a buscar y disfrutar asilo en otros países cuando son perseguidos. (2) Este derecho no debe ser invocado en casos de persecuciones derivadas de crímenes no políticos o de actos contrarios a los propósitos y principos de las Naciones Unidas. - Israel bombardea ciudades palestinas e impide a los civiles palestinos abandonar lugares peligrosos mediante el cierre de fronteras y el bloqueo. P.e.: Guerra de Gaza (2008/2009). Artículo 15. (1) Todo el mundo tiene derecho a una nacionalidad. (2) Nadie será privado arbitrariamente de su nacionalidad ni se le denegará el derecho a cambiar su nacionalidad. - Israel garantiza su nacionalidad a cualquier judío del mundo sobre una base racista, mientras que amenaza a algunos arabe-israelíes con una revocación de su nacionalidad, tan solo porque adoptan ciertos puntos de vista políticos con los que Israel no está de acuerdo. - Tras exiliar palestinos de su tierra, Israel rechaza garantizarles el derecho de retorno. - Israel impone la nacionalidad israelí a los habitantes del Golán y practica toda clase de intimidaciones sobre los que rechazan la nacionalidad israelí. Artículo 17. (1) Todo el mundo tiene derecho a la propiedad, sólo o en asociación con otros. (2) Nadie será privado arbitrariamente de su propiedad. - Israel confisca tierras palestinas, expulsa palestinos y les prohibe construir asentamientos sobre territorios ocupados. - Israel, durante décadas, ha arrancado y destruído decenas de miles de olivos, naranjos y viñas. Todos ellos han pertenecido a los palestinos desde hace siglos. - Israel construye un muro de separación sobre tierras palestinas confiscadas y divide los pueblos palestinos en barrios inviables. Artículo 21. X (1) Todo el mundo tiene derecho a formar parte del gobierno de su país, directamente o mediante la libre elección de representantes. X (2) Todo el mundo tiene derecho a acceder a los servicios públicos de su país. X (3) La voluntad de la gente será la base de la autoridad de gobierno; ésta voluntad será expresada mediante elecciones periódicas y legítimas que serán mediante sufragio universal e igualitario y se expresarán mediante voto secreto o mediante procedimiento de voto libre equivalente. Ya hemos señalado que Israel ha denegado a los partidos políticos arabe-israelíes la participación en las elecciones y el ejercicio de sus derechos democráticos debido a su raza. Israel ha rechazado, suprimido y menoscabado incluso la parcialidad de algunas de estas organizaciones contra las víctimas y a favor de los agresores. Nosotros colocamos esta responsabilidad ante todo el que crea en los derechos humanos, en su aumento y en su derecho a disfrutar de todos los estándares nobles de humanidad. http://www.petitiononline.com/ttwpdisc/petition.html
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)