An Algerian official revealed Sunday that the New York city police were able to catch a gang involved in the abduction of children from Algeria and trafficking of their organs, headed by Levy Rosenbaum.
Rosenbaum was directly involved in the recent case of trading human organs which raised a storm of reactions in the US and Israel.
Dr. Mustafa Khayatti, the head of the Algerian national committee for the development of health and research, said that the arrest of the gang came after Interpol investigations showed that Algerian children were abducted from cities in western Algeria and taken to Morocco in order to harvest their kidneys and traffic them in Israel and the US for $20,000 and $100,000 dollars each.
“The arrest of Jewish organ trafficking gangs does not mean that the danger has gone, top officials and specialists in this issue assert that there are other Jewish gangs who remain active in several Arab countries,” Dr. Khayatti noted.
US authorities had arrested 44 people including Rabbis and mayors in New Jersey last July; they all were prosecuted for money laundering activities and sale of human organs.
Last month, a report issued by Aftonbladet, a newspaper Swedish, accused Israeli soldiers of kidnapping Palestinians in the occupied West Bank and Gaza Strip to kill them and steal their organs, indicating a possible link between these crimes and the mafia of human organs detected in the US.
In another related context, the humanitarian relief committee affiliated with the union of Egyptian doctors declared Monday its intention to organize an international and Arab media campaign to expose the Israeli crimes of stealing organs from Palestinians.
The committee called in a statement for opening an investigation into these crimes, stressing that a number of Israeli surgeons are involved in harvesting human organs of Palestinians.
Dr. Abdelkader Hegazy, the head of the committee, said that the union of Egyptian doctors received a letter from the Jordanian union about the ways of cooperation in prosecuting every Israeli involved in committing such crimes.
Source: http://www.aljazeerah.info/Read more…
أدى قصف صاروخي على منطقة الروضة بسوق الطلح بصعدة صباح الثلاثاء الى تدمير منزل تسكنه احدى الاسر النازحة من الحرب ومقتل وإصابة جميع افرد الأسرة وعددهم 7بينهم خمسة أطفال وأصغرهم وهو الناجي الوحيد من المجزرة عمره سنة واحدة فقط
وقال شهود عيان أن عددا من القذائف الصاروخية أطلقت من معسكرات الجيش المحيطة بمدينة صعدة في الساعة الخامسة وأربعين دقيقة من صباح الثلاثاء على سوق الطلح غرب مدينة صعدة ما أدى الى تدمير منزل تسكنه اسرة المواطن النازح من الحرب علي زيد السلمي ومقتل جميع أفراد الاسرة بمن فيهم الاب والام واربعة من الاطفال بالإضافة إلى إصابة الطفل عبد الرحمن وعمره سنة واحدة بجراح بليغة
وتاتي هذه الجريمة التي اكدها بيان صادر عن مكتب الحوثي بعد مقتل العشرات من المدنيين النازحين في حوادث مشابهة منذ اندلاع الحرب السادسة على صعدة في العاشر من أغسطس الماضي
وحسب بلاغ مكتب الحوثي فان الضحايا هم :-
1- الام زينب صلاح أحمد الجوفي ( 30 سنة)
2- الأب علي زيد السلمي رب الأسرة
الأطفال
3- ندى علي زيد 12سنة*
4- هيفاء علي زيد 8 سنوات*
5- أحمد علي زيد 6 سنوات*
6- فاطمة علي زيد 5 سنوات*
7- عبد الرحمن سنة واحدة اصيب بجراح بالغة وهو " بين الحياة والموت. "
,وناشد حقوقيون كل المنظمات المحلية والدولية الى اجراء تحقيق مستقل حول صحة هذه المجزرة وغيرها من الجرائم التي سقط فيها ضحايا مدنيون في حرب صعدة وادانة ومساءلة مرتكبيها
Read more…
Theres a lot of conflicting reports, but HOOD has credibility. A Yemeni human rights organization, has warned of a humanitarian crisis for children displaced to refugee camps in Saada due to the ongoing war between the government and Houhi rebels.
In an interview with al-Hiwar satellite channel, the executive director of Hood Khalid al-Anisi explained that Saada children are dislodged in camps in large numbers, emphasizing that children are mistreated and used as human shields by Houthi rebels.
He further mentioned that children are recruited by both the military and al-Houthis, citing that the numbers of children recruited by the rebels are more.
For its part, Seyaj Organization for Childhood Protection has warned from a humanitarian crisis against Saada children displaced in camps and villages.
The organization expressed deep concern over the recruiting of juveniles by Houthi rebels, warning form using children and civilians as human shields.Read more…
Oh my lovers! The insomnia filled the eyeball, and in the mind your love, her love and the love of hungers.
Oh People! Do not pain? They said that the storages are full of weapons.
I answered them “ the arrow of her eye was clear, and I am waiting for the morning when the sun shines and wakes them up from the roves and cemetery to stand up for their rights, and scream“ Is their any place among the monkeys?”
The rodents came from the storages after they dilapidated the weapons and ate all the food. They swelled and became fat and full of wounds.
But the specialist operated on them to make them beautiful like a dove, nicer than a belle and more handsome than any man. When the morning came the rodents laughed at their new form, and when the smile appeared in its' ratty and wounded teeth, and they started again with their usual activities without mercy and sorrow.Read more…
أخواننا وابناءنا ابناء حاشد المحترمون
ان مايقوم به نظام على عبدالله صالح من حرب على اخواننا في صعده فهى حرب ظالمة بامتياز فقتل الاطفال والنساء وهدم البيوت والممتلكات ، لاناقه لحاشد فيها ولا بعير.
لقد تطورت الإحداث في منطقة صعده وعمران بصورة دراماتيكية مؤسفة حتى وصلت مؤخراً إلى مرحلة تبادل إطلاق النار بين القبائل في العصيمات وسفيان والسوده (منناطق حدودية بين قبائل حاشد وبكيل) فإزهاق أرواح وإصابة العديد من الأبرياء من القبيلتين فضلاً عن هلاك وضياع العديد من الممتلكات الخاصة بالقبيلتين ، بل وقد أدت إلى الهروب الجماعي للسكان من كلا القبيلتين وماجاورها إلى مناطق أكثر أمناً . وقد تسارعت الأحداث وهذا مايريده نظام على عبدالله صالح ومعاونية المشايخ الذي يشهد التاريخ الحديث والمعاصر بزج ابناء قبيلة حاشد الى الحروب من اجل تثبيت مراكزهم في حكم نظام صنعاء . هكذا النظام المحسوب على قبيلة حاشد، واننا نعلن من هنا نعلن ان قبيلة حاشد برئية من افعال وسلوك على عبدالله صالح ونظامه واعوانه من مشايخ حاشد المتزقة . ان قبيلة حاشد لا تتحمل المغامرات الحمقاء التي يقوم بها على عبدالله صالح وجلاوزته على اخواننا في صعدة.
لقد شاءت أرادة الله العلى القدير أن تجمع قبائل بكيل (صعده) وحاشد ليعيشا سوياً في منطقة واحدة فأصبحوا أشقاء وحلفاء تاريخيون ، لكل منهما مصالح مثلما للأخر من مصالح في المنطقة . وهذه المصالح المشتركة تعمقت بالتصاهر والتكامل الاجتماعي وبالتبادل الاقتصادي في شتى المجالات ونمط الحياة . لذلك فانه لابديل لقبائل حاشد وقبائل صعدة سوى العيش المشترك لان ذلك هو حالهم لقرون مضت ولابد أن يظل كذلك إلى إن يقضى الله امراً كان مفعولاً ، . أنها لمسئولية تاريخية يقع عاتقها على أبناء حاشد وصعدة بكل فروعها القبلية كسحار ووايله وهمدان على وجه الخصوص . للتداول حول ماطرأ مؤخرا على العلاقات التاريخية والوشائج الاجتماعية بين القبيلتين من اضطرابات وأزمات أدت إلى خلخله النسيج الاجتماعي والامنى في المنطقة ترتبت عليها خسائر فادحه لكل الأطراف في مجالات عديدة . وفى هذا الإطار فاننا نناشد أبناء قبيلة حاشد المشاركين في الحرب مع نظام صنعاء ضد ابناء صعده سواء كانوا ضباطا اوجنود اومتطوعين الى الانسحاب الفوري والسريع لحقن دماء اخوانهمم وجيرانهم من اطفال ونساء ،كما ندعوا بعض مشايخ قبائل حاشد الى الرجوع عن غيّهم وذلك بدعوتهم وحشد ابناء القبيلة وزجهم الى ساحة المعارك بغية مصالحهم الشخصية الضيقة والعفنة.
وليدرك ابناء قبيلة حاشد انه إذا ما عادت الأوضاع في منطقة صعدة فسيترتب على ذلك نتائج سالبه غاية في الخطورة على قبيلة حاشد.. سيحرم من حقهم التقليدي في تنقلهم و التحرك شمالا وغربا في المنطقة
وذلك يعنى حصار حاشد ،زد الى ذلك المزيد من الفتن والصراعات مابين حاشد وقبائل صعدة و سيفتح الباب على مصراعيه للصراع القبلي كالقطاع والثائر والحروب الحدودية بين القبائل ،وكما يسمح أيضا لتدخلات نظام صنعاء لادخال الضغائن و التحريض واستخدام سياسة الكراهية بين القبيلتين ، مما يساعد على تجزئة البلاد وتقسيمها وتقطيع أوصالها .. وستستنزف القبائل بشريا وماليا ليتسنى لنظام على عبدالله صالح الاستمرار والتوريث . سيجد ابناء حاشد المساندين للنظام على عبدالله صالح والمشايخ المتعاونون معه ضد ابناء صعدة ضالتهم المنشودة في نقل الحرب إلى قبيلة حاشد ،وسيزداد انتشار السلاح وستتفاقم الأوضاع الأمنية سوءاً ... سوف تزداد عداوة حاشد بين القبائل وسوف تعلن القبائل العداء الواضح والصريح لقبيلة حاشد ، وربما اعلان الحرب عليها فيما بعد وستكون النتيجة المزيد من الفقر والجهل .. للقبيلة .
انطلاقاً مما تقدم ، ودراً للمشاكل والمخاطر التي تؤدى إلى المزيد من التعقيدات الأمنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية بسبب الحرب الدائرة أننأ نناشد وبإلحاح – لانسحاب فوري وسريع من ساحة المعركة لكل ابناء حاشد والعودة الى مدنهم وقراهم.
ابناء حاشد في امريكاRead more…
كشفت تحقيقات الشرطة الدولية «إنتربول»، في قضية الشبكة الإسرائيلية للمتاجرة بالأعضاء، التي يقودها اليهودي ليفي روزمبوم المعتقل في الولايات المتحدة، أن عدداً من الأطفال الجزائريين تم اختطافهم لنزع كلاهم، وتهريبها إلى إسرائيل وأميركا لبيعها ما بين 20 ألفاً و100 ألف دولار.وقال رئيس الهيئة الوطنية الجزائرية لترقية الصحة وتطوير البحث البروفيسور مصطفى خياطي، إن لف تفكيك شبكة دولية في مغنية بتلمسان، مختصة في اختطاف الأطفال بالجزائر وتهريبهم، أخذ أبعاداً خطيرة.
وأضاف أن «الشرطة الوطنية توقفت في تحقيقاتها عند مكان استئصال الأعضاء، خاصة الكلى والقرنية، بحيث تبين بأنها تتم في عيادات تحت إشراف إسرائيليين . وفجّر توقيف العصابة الدولية للمتاجرة بالأعضاء واختطاف الأطفال، التي يقودها اليهودي ليفي إسحاق روزمبوم، من طرف شرطة نيويورك مؤخراً، حسب البروفيسور خياطي، «القضية» من جديد، خصوصا وأن المتهم الرئيسي صرح لدى سماع أقواله بأن «العصابة تنشط في المغرب العربي أيضاً، وتعتمد على اختطاف الأطفال من الجزائر.Read more…
متابعات: لقيت دعوة علي سالم البيض نائب الرئيس اليمني السابق إلى تدخل عسكري خارجي في جنوب اليمن تأييدا من قبل فصائل الحراك الخمسة, وساند عضو هيئة الحراك في محافظة أبين ناصر الفضلي دعوة البيض التي ناشد فيها المجتمع الدولي التدخل لحماية شعب الجنوب ومساعدته في فك الارتباط وتحقيق استقلال الجنوب.
وقال الفضلي في حديث للجزيرة نت "إننا جميعا في مجلس قيادة الثورة نطالب بتطبيق قراري مجلس الأمن 924 و931 اللذين نصا على عدم فرض الوحدة بين شطري اليمن بالقوة والتحاور على طاولة واحدة سلميا وليس بالحل العسكري.
أما عضو هيئة الحراك في محافظة شبوة ناصر بن عديو فقال إن جميع فصائل الحراك تتفق مع دعوة البيض إلى التدخل وتناشد الأمم المتحدة في جميع خطاباتها بإنقاذ شعب الجنوب.
وقال بن عديو للجزيرة نت إن على الأمم المتحدة "أن تدرس القضية الجنوبية بتمعن عبر التركيز على الأخطاء والمظالم التي تمارس ضد شعب الجنوب حتى تستطيع مساعدتنا على استعادة دولتنا".
وكان علي البيض قد دعا في حوار متلفز مع قناة بي.بي.سي العربية الأمم المتحدة إلى تدخل عسكري لإخراج الجيش اليمني من جنوب البلاد الذي وصفه بالمحتل.
وشدد على أن القضية الجنوبية لن تحل بالمعالجة السلمية ولكن بتدخل الأسرة الدولية بتخليص أبناء الجنوب من الاحتلال، مؤكدا أنه يرفض مبدأ الحوار مع الرئيس علي عبد الله صالح.Read more…
اختلط الحابل بالنابل فلم تستطيع الدولة ان تعمل شيئ غير الضرب بالمطوى ورمي القنابل . اني لاأسمع سيدي إلا صوت العساكر, تدوس على البشر وتسطوعلى المتاجر.
فعلى ماذا سيدي تقامر وتارة تغامر؟
يخطف السواح و تزغرط فرحا معظم الفرسان و القبائل ويحاورهم وزراك و أركان حربك على كافة المحاور.
وتنتهي الصفقة بزيادة ارصدة الخاطفين وقرار بضرب كل محاور و مثقف و مسافر.
فلماذا تقامر تارة وتارة تغامر؟
فالمتسولون والجائعون وكل المواطنيين واقفين حتى تحولت أرجلهم حوافر.
ياأيها المقامر و المتاجر والمغامر, شوارعك مليئه بالمزابل و المجاري تخزي و تقزز كل الحواس والمشاعر,
وانت و جماعتك تحوم وتدور بحثا عن البخور والعطور في كل المتاجر.
إن بجوارك سيدي بشر جعلت حياتهم كلها وخز وطعن وقتل وقات حتى بلدت حواسهم والمشاعر.
فهل لك حواس ومشاعر ايها المقامر والمتاجر والمغامر؟Read more…
His Excellency the President,,,
It is a problem that the government is unable to do any thing, except torture and
dropping bombs. I have not heard anything, my SIR, except the sounds of soldiers.
They are stamping on people and violating rights.
Based on what are you gambling and sometimes adventuring? Others are kidnapping tourists, and most of your tribes and knights are cheering, and your ministers and generals are arguing with them about all topics, in addition, the episode is finished by increasing the wealth of the kidnappers, decision to repress all debaters, intellectual and travelers.
Why do you not adjust to reality instead of speculating and carrying out harebrained adventures?
Panhandlers, hungry people and all the citizens are standing in frustration
until their feet changed to hoofs.
Oh you, the gambler, bidder and adventurer, your streets are full of refuse, dirt and
sewage, which shames and repulses the senses and feelings.
On the other hand, you and your ruling groups are roaming around the markets
seeking for incenses and perfumes.
There are beside, you, SIR people you make all their life pain, stabbing, killing and
showing the opium khat until you craze their senses and feelings.
Do you have any senses and feelings for common people? You the conceited gambler, bidder and adventurer.Read more…
سهاد العيون حبيبي ملء الجفون.
وبخاطري حبك وحبها وحب جوعاني البطون.
أيها الناس ألا تتألمون أو تفكرون!
قالوا في المخازن سلاح.
قلت سهم عيونها زياح.
وأنا منتظر ذلك الصباح،
حين ينهض الناس من على المقابر والسطوح على ضوء الشمس الوضاح.
ويصرخون هل لنا من مكان بينكم أيها الروباح (القرود)؟
طلعت الجرذان من المخازن بعد أن أفسدت وأكلت كل ما فيها من طعام، ثم انتفخت وامتلأت بالجراح.
لكنهم ضمدوا كل ما بها من جراح.
حتى تصير كاليمامة وأجمل من الحسناء واللؤلؤ الوضاح.
ضحكت الجرذان من شكلها عندما أطل الفجر في ذلك الصباح.
فابتسمت وظهر سنها الجرّاح.
.ثم عاودت نشاطها من جديد بلا أسف وبقلب مرتاحRead more…
الوية من جيش نظام صنعاء تحتشد منذ اكثر من اسبوع في جبهة حرف سفيان استعدادا للهجوم الواسع على المدينة هي " لواء العمالقة واللواء العاشر حرس جمهوري واللواء 119 مدرع" وان الهدف منه هو تحقيق انتصار جزئي ولكن صاعق على مقاتلي الحوثي يتم بموجبه فتح طريق صنعاء صعدة بالقوة ورفع معنويات الجيش بعد الانهيارات التي عاشتها معظم الويته ومعسكراته في صعدة وحرف سفيان منذ بداية للحرب السادسة قبل حوالي شهر من الان.
وحسب المصدر فانه "وبعد السيطرة على مدينة الحرف تقوم السلطة من جديد بالاعلان عن وقف اطلاق النار ودعوة اللجان الدولية لاغاثة النازحين" ما يعني ان المعركة المحتمل نشوبها خلال ساعات قليلة ستكون دعائية رغم توقع سوقط مئات القتلى والجرحى فيها.
وتوعد مكتب الحوثي الجيش في حرف سفيان بمقاومة غير مسبوقة، بعد فشل اكثر من 30هجوما شنها الجيش والقبائل المتحالفة معه على مدينة الحرف منذ بداية الحرب قبل حوالي شهر من الان.
وفي مكان اخر و (واصلت قوات الامن ) استهداف المواطنين في مدينة صعدة القديمة عبر الضرب العشوائي على عدد من أحيائها بواسطة الرشاشات الثقيلة بعد ان تحصن عدد من المواطنيين باسلحتهم الشخصية في عدد من اسطح المنازل بحجة رفضهم الاستفزازات التي تقوم بها اجهزة الامن فيما تسمية البحث عن خلايا حوثية نائمة
ويرفض الحوثيون حتى الان جعل مدينة صعدة التي يسكنها اكثر من 80الف مواطن مكانا للمواجهات العسكرية مع قوات الامن والجيش ويقولون ان من يواجهون السلطة في المدينة ليسوا من مقاتليهم ولكنهم مواطنيين استفزتهم اجهزة الامن بسبب طريقة التفتيش على منازلهم
وتشهد منطقة المنزالة بمديرية الملاحيط مواجهات منقطعة بين مقاتلي الحوثي وقوات الجيش التي تحاول منذ اكثر من اسبوع استعادة مدينة الملاجيط عاصمة مديرية الظاهر والمواقع العسكرية المحيطة بالمدينة التي كانت قد سقطت جميعها يدي مقاتلي الحوثي في معارك عنيفة شهدتها المنطقة وادت الى استسلام اللواء 105وبقية المواقع العسكرية التي كانت نرابطة في اسفل مران والمنزالة والكمب
ويعتقد مراقبون ان الحرب قد انتهت عمليا بتسليم او انسحاب معظم الوحدات العسكرية من جبهات القتال وكان يفرض ان تتوقف السلطة عن المكابرة وان توقف الحرب رسميا تمهيدا لنزول لجان الاغاثة الى مناطق النازحين استجابة لضغوط دولية واقليمية تواجهها بهذا الشان ،
وان سقوط مدينة حرف سفيان او موقع المنزالة بالملاحيط او بوابة مدينة صعدة القديمة في ايدي الجيش في معارك يسقط فيها مئات الضحايا لا تمثل انتصارا كبيرا وحساما للجيش بقدر ما تمثل مغامرة غير محسوبة النتائج خصوصا وانها لن تحل مشكلة صعدة ولن تغير من طبيعة الوضع كثيرا على الأرض.Read more…
وضعت الحكومة الإسرائيلية خططا قيد التنفيذ أمس تحسباً لمواجهة حرب شاملة أو التعرض لزلزال مدمر، باقامة ثمانية مدافن كبيرة.ففي إطار استعدادات إسرائيلية واسعة لاحتمال حدوث كارثة طبيعية كبيرة أو حرب تستخدم فيها أسلحة كيمائية أو نووية يتوقع أن يصدق مجلس التنظيم والبناء على إقامة ثمانية مدافن كبيرة منتشرة من شمال فلسطين المحتلة وحتى جنوبها ويتسع كل واحد منها لثلاثة آلاف قبر.
وكشفت صحيفة «معاريف» أمس عن أن مجلس التنظيم والبناء الإسرائيلي سيعقد اجتماعا لإقرار إقامة المدافن الكبيرة لحالات الطوارئ غداً الثلاثاء.وأشارت الصحيفة إلى أن» الجهات ذات العلاقة توصلت الى استنتاج منذ بضع سنوات بأن إسرائيل ليست مستعدة لاحتمال وقوع كارثة جماعية كبيرة وأن المدافن العادية لا تملك أدوات لمواجهة وضع يتعين فيه دفن آلاف القتلى في وقت واحد».وأضافت الصحيفة أن «هيئة الطوارئ العامة» في إسرائيل تعرف أن كارثة جماعية كبرى قد تحصل جراء كارثة طبيعية أو بيئية أو انبعاث مواد خطيرة أو هجوم كبير للغاية أو حدث نووي بحجم يحتم عناية على المستوى القومي.
وجاء في مقدمة المخطط الذي سيبحث فيه مجلس التنظيم والبناء أن«الميزة الأساسية لكارثة جماعية كبرى هي العدد الكبير للمصابين وخلال ذلك تتعرض مبان وبنية تحتية لأضرار فادحة وحدوث حالة من الفزع والخوف بين السكان واستمرار إمكانية انتشار أمراض وتلوث وأوبئة».وقالت الصحيفة إن التخوف الأساسي في إسرائيل من التعرض لهجمات صاروخية مكثف تطال جميع إسرائيل الإسرائيلية في حال نشوب حرب جديدة مع حزب الله، أو في حال نفذت إسرائيل تهديدها بتدمير المنشآت النووية الإيرانية.
كذلك فإنه بموجب معطيات وزارة الداخلية الإسرائيلية فإن حدوث هزة أرضية بقوة كبيرة تصل إلى 5,7 درجات على سلم ريختر ويكون مركزها في منطقة بيسان في شمال غور الأردن ستؤدي إلى مقتل نحو 19 ألف شخص.وبحسب سيناريو الداخلية فإنه سيقتل بسبب الهزة 6800 شخص في شمال البلاد و2500 في القدس و3000 في تل أبيب و2100 في منطقة حيفا و3500 في منطقة اللد والرملة و1200 في جنوب إسرائيل.Read more…
مولانا الطاعنُ في الجِبْتِ عادَ ليُفتي :
هتكُ نساءِ الأرضِ حلالٌ
إلا الأربعُ مما يأتي :
أمي ، أختي ، امرأتي ، بنتي !
كلُّ الإرهابِ (مقاومةٌ)
إلا إن قادَ إلى مَوتي !
نسفُ بيوتِ الناسِ (جهادٌ)
مالم يُنسَف معها بيتي !
التقوى عندي تتلوّى
ما بين البلوى والبلوى
حسب البختِ
إن نزلت تلك على غيري
خَنَقَت صمتي
وإذا تلك دَنَت من ظهري
زرعت إعصاراً في صوتي !
وعلى مهوى تلكَ التقوى
أبصقُ يوم الجمعةِ فتوى
فإذا مسَّت نعل الأقوى
ألحسُها في يوم السبتِ !
الوسطيةُ .. ففتي : ففتي !
أعمال الإجرام حرامٌ
وحلالٌ
في نفس الوقتِ !
هي كفرٌ إن نزلت فوقي
وهدىً إن مرّت من تحتي !
***
هو قد أفتى ..
وأنا أفتي :
العلةُ في سوءِ البذرة
العلةُ ليست في النبتِ
والقبح ُ بأخيلة الناحتِ
ليس القبحُ بِطينِ النحتِ
والقاتلُ من يضع الفتوى
بالقتلِ
وليس المُستفتي !
وَ عليهِ .. سنغدو أنعاماً
بين سواطيرِ الأحكامِ
وبين بساطيرِ الحُكَّامْ
وسَيكفر حتى الإسلامْ
إن لم يُلجم هذا المفتي !Read more…
الرد على علماء السوء، ومطاوعة الطاغوت،إليكم رسالة الإمام زيد بن علي ع سالة الإمام زيد بن علي إلى علماء الأمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد للَّه رب العالمين حتى يرضى وصلى اللّه وسلم وبارك وترحم وتَحَنَّن وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد.
إلى علماء الأمَّةِ الذين وجبت للَّه عليهم الحجة، مِن زيد بن علي بن رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم.
ثم إني أوصيكم مَعْشَر العلماء بحظِّكم من اللّه في تقواه وطاعته، وأن لا تبيعوه بالمَكْس من الثَّمَن، والحقير من البَدَل، واليسير من العِوَض، فإن كل شيء آثرتموه وعَمِلتم له من الدُّنيا ليس بخَلَفٍ مما زيَّن اللّه به العلماء من عباده الحافظين لرعاية ما استرعاهم واستحفظهم من أمره ونهيه، ذلك بأن العاقبة للمتقين، والحَسْرَةَ والنَّدامة والويل الدائم للجائرين الفاجرين.
فتفكروا عباد اللّه واعتبروا، وانظروا وتَدَبَّروا وازدجروا بما وعظ اللّه به هذه الأمَّة من سوء ثنائه على الأحْبَار والرُّهبان.
إذ يقول: لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الَّربانِيُّوْن وَالأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوْا يَصْنَعُون (المائدة: 63).
وإنما عاب ذلك عليهم بأنهم كانوا يشاهدون الظَّلمة الذين كانوا بين ظهرانيهم يأمرون بالمنكر، ويعملون الفساد، فلا ينهونهم عن ذلك، ويرون حق اللّه مُضَيَّعاً، ومالَ اللّه دُولة يؤكل بينهم ظلماً، ودولة بين الأغنياء، فلا يَمْنعون من ذلك، رغبةً فيما عندهم من العَرَض الآفل، والمنزل الزائل، ومُدَاهنة منهم على أنفسهم.
وقد قال اللّه عز وجل لكم: يَا أَيُّهَا اَلَّذِيْنَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيْراً مِنَ الأَحْبارِ وَالرُّهْبَانِ ليَأْكُلُوْنَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيْلِ اللَّهِ وَالَّذِيْنَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالفِضَّةَ وَلاَ يُنْفِقُوْنَهَا فِي سَبِيْلِ اللَّهِ َفبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيْمِ(التوبة: 34)،كيما تحذروا.
وإذا رأيتم العَالِم بهذه الحالة والمَنْزِلة فأنزلوه منزلة من عَاثَ في أموال الناس بالْمُصَانَعة، والمُدَاهنة، والمُضَارعة لِظَلَمَهِ أهل زمانهم، وأكابر قومهم، فلم ينهوهم عن منكر فعلوه؛ رغبة فيما كانوا ينالون من السُّحْت بالسكوت عنهم.
وكان صُدُودُهم عن سبيل اللّه بالاتِّباع لهم، والاغترار بإدْهَانهم، ومقارنتهم الجائرين الظالمين المفسدين في البلاد؛ ذلك بأن أتباع العلماء يختارون لأنفسهم ما اختار علماؤهم، فاحذروا علماء السوء الذين سلكوا سبيل من ذَمَّ اللّه وباعوا طاعة اللّه للجائرين.
إن اللّه عز وجل قال في كتابه: إَنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيْهَا هُدًى وَنُوْرٌ يَحْكُمُ بِهَا النبِيْئُوْنَ الَّذِيْنَ أَسْلَمُوْا لِلذِيْنَ هَادُوْا وَالربانِيُّوْنَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوْا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوْا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلاتَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُوْا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيْلاً وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الكَافِرُوْنَ(المائدة: 44).
فعاب علماءَ التوراةِ والإنجيلِ بتركهم ما استحفظهم من كتابه - وجَعَلَهم عليه شهداء - خَشْيَة الناس، ومواتاة للظالمين، ورضىً منهم بأعمال المفسدين. فلم يؤثروا اللّه بالخشية فَسَخِط اللّه عليهم لَمَّا اشتروا بآياته ثمناً قليلا، ومتاعاً من الدنيا زائلا.
والقليل عند اللّه الدنيا وما فيها من غَضَارَتِهَا وعيشتها ونعيمها وبهجتها؛ ذلك بأن اللّه هو عَلاَّم الغيوب. قد عَلِمَ بأن ركوبَ معصيَتِهِ، وتركَ طاعَتِهِ والمداهنة للظلمة في أمره ونهيه، إنما يلحق بالعلماء للرَّهْبة والرَّغبة من عند غير اللّه، لأنهم علماء بالله، وبكتابه وبسُنَّة نبيه صلى اللّه عليه وآله وسلم.
ولعَمْري لو لم يكن نال علماءَ الأزمنةِ من ظلمتها وأكابرها ومفسديها شدةٌ وغلظة وعداوة ما وَصَّاهم اللّه تعالى وحذرهم، ذلك أنهم ما ينالون ما عند اللّه بالهوينا ولا يخلّدون في جنته بالشهوات.
فكره اللّه تعالى للعلماء - المُسْتَحْفِظِين كُتُبَه وسُنَّته وأحكامه – ترك ما اسْتَحْفَظَهم، رغبةً في ثواب مَنْ دُونَه، ورهبةَ عقوبةِ غيره. وقد مَيَّزَكم اللّه تعالى حَقَّ تميز، ووسَمَكم سِمَةً لا تخفى على ذي لُبّ، وذلك حين قال لكم: وَالمُؤْمِنُوْنَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيْاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ، وَيَنْهَوْنَ عَنِ المُنْكَرِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكَاةَ وَيُطِيْعُوْنَ اللَّهَ وَرَسُوْلَهَ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ غَزِيْزٌ حَكِيْمٌ (التوبة: 71).
فبدأ بفضيلة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ثم بفضيلة الآمرين بالمعروف والنَّاهين عن المنكر عنده، وبمنزلة القائمين بذلك من عباده.
ولعَمْرِي لقد استفتح الآية في نَعْت المؤمنين بفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فاعتبروا عباد اللّه وانتفعوا بالموعظة.
وقال تعالى في الآخرين: وَالْمُنَافِقُوْنَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأَمُرُوْنَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوْفِ(التوبة:67).
فلعَمْرِي لقد استفتح الآية في ذمهم بأمرهم بالمنكر ونهيهم عن المعروف، فاعتبروا عباد اللّه وانتفعوا، واعلموا أن فريضة اللّه تعالى في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إذا أقيمت له استقامت الفرائض بأسرها، هَيِّنُها وشَدِيْدُها، وذلك أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو: الدعاء إلى الإسلام، والإخراج من الظُّلْمَة، ورَدّ الظالم، وقِسْمَةِ الفَيء والغنائم على منازلها، وأخذ الصَّدقات ووضعها في مواضعها، وإقامة الحدود، وصِلَةِ الأرحام، والوفاء بالعهد، والإحسان، واجتناب المحَارم، كل هذا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يقول اللّه تعالى لكم: وَتَعَاوَنُوْا عَلَىْ البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوْا عَلَىْ الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوْا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيْدُ العِقَابِ (المائدة:2)، فقد ثَبَتَ فرضُ اللّه تعالى، فاذكروا عهد اللّه الذي عاهدتموه وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم: سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيْمٌ بِذَاتِ الصُّدُوْرِ(المائدة: 7).
عباد اللّه فإنما تصلح الأمورُ على أيدى العلماء، وتفسد بهم إذا باعوا أمر اللّه تعالى ونهيه بمعاونة الظالمين الجائرين، فكذلك الجهال والسفهاء إذا كانت الأمور في أيديهم، لم يستطيعوا إلا بالجهل والسَّفَه إقامتها، فحينئذ تَصْرُخُ المواريث، وتضج الأحكام، ويفتضح المسلمون.
وأنتم أيها العلماء عصابةٌ مشهورة، وبالورع مذكورة، وإلى عبادة اللّه منسوبة، وبدراسة القرآن معروفةٌ، ولكم في أعين الناس مهابةٌ، وفي المدائن والأسواق مكرمةٌ، يهابكم الشَّريف، ويكرمكم الضَّعيف، ويرهبكم من لا فضل لكم عليه، يُبدَأ بكم عند الدُعْوَةِ والتُحْفَة، ويشار إليكم في المَجَالس، وتشفعون في الحاجات إذا امتَنَعَت على الطَّالبين، وآثارُكم مُتَّبَعَةٌ، وطُرُقُكُم تُسْلَك، كل ذلك لما يرجوه عندكم مَنْ هُوَ دونكم مِنْ النَّجاة في عرفان حق اللّه تعالى، فلا تكونوا عند إيثار حق اللّه تعالى غافلين، ولأمره مضيِّعين، فتكونوا كالأطباء الذين أخذوا ثَمَنَ الدَّواء واعْطَبوا المرضى، وكرُعَاةٍ استوفوا الأجر وضلوا عن المرعى، وكحراس مدينة أسلموها إلى الأعداء، هذا مثل علماء السوء.
لا مالاً تبذلونه لله تعالى، ولا نفوساً تُخاطرون بها في جَنْبِ اللّه تعالى، ولا داراً عطلتموها، ولا زوجة فارقتموها، ولا عشيرة عاديتموها.
فلا تتمنوا ما عند اللّه تعالى وقد خالفتموه، فترون أنكم تَسْعَوْن في النُّور، وتَتَلَقَّاكم الملائكة بالبشارة من اللّه عز وجل؟ كيف تطمعون في السَّلامة يوم الطامَّة؟! وقد أخْدَجْتُم الأمانة، وفارقتم العِلْمَ، وأدْهَنتم في الدين، وقد رأيتم عهد اللّه منقوضاً، ودينه مبغوضاً، وأنتم لا تفزعون ومن اللّه لا ترهبون. فلو صبرتم على الأذى، وتحملتم المؤنة في جنب اللّه لكانت أمور اللّه صادرة عنكم، وواردة إليكم.
عباد اللّه لا تُمَكِّنوا الظالمين من قِيَادكم بالطمع فيما بأيديهم من حُطامِ الدنيا الزَّائل، وتراثها الآفل، فتخسروا حظكم من اللّه عز وجل.
عباد اللّه استقدموا إلى الموت بالوثيقة في الدين، والاعتصام بالكتاب المتين، ولا تعجبوا بالحياة الفانية، فما عند اللّه هو خير لكم، وإن الآخرة هي دار القرار.
عباد اللّه انْدُبُوا الإيمان، ونوحوا على القرآن، فوالذي نفس ((زيد بن علي)بيده لن تنالوا خيراً لا يناله أهلُ بيتِ نبيكم صلى اللّه عليه وآله وسلم، ولا أصبتم فضلاً إلا أصابوه فأصبتم فضله.
فيا علماء السوء أكببتم على الدنيا وإنها لناهية لكم عنها، ومحذرة لكم منها، نَصَحَتْ لكم الدنيا بتصرفها فاسْتَغْشَشْتُمُوها، وتَقَبَّحَتْ لكم الدنيا فاستحسنتمُوها، وصَدَقَتْكم عن نفسها فكذَّبتمُوها.
فيا علماء السوء، هذا مِهَادكم الذي مَهَدْتمُوه للظالمين، وهذا أمانكم الذي ائتمنتموه للخائنين، وهذه شهادتكم للمبطلين، فأنتم معهم في النار غداً خالدون: ذَلِكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَفْرَحُوْنَ فِيْ الأَرْضِ بِغَيْرِ الحَقِّ وَبِمَاكُنْتُمْ تَمْرَحُوْنَ(غافر: 75)، فلو كنتم سَلَّمتم إلي أهل الحق حقهم، وأقْرَرْتم لأهل الفضل بفضلهم، لكنتم أولياء اللّه، ولكنتم من العلماء به حقاً الذين امتدحهم اللّه عز وجل في كتابه بالخشية منه.
فلا أنتم عَلَّمتم الجاهل، ولا أنتم أرشدتم الضَّال، ولا أنتم في خلاص الضعفاء تعملون، ولا بشرط اللّه عليكم تقومون، ولا في فِكَاكِ رقابكم (تعملون).
يا علماء السوء اعتبروا حالكم، وتفكروا في أمركم، وستذكرون ما أقول لكم. يا علماء السوء إنما أمنتم عند الجبَّارين بالإدْهَان، وفزتم بما في أيديكم بالمُقَارَبَة، وقربتم منهم بالْمُصَانَعَة، قد أبحتم الدين، وعطلتم القرآن، فعاد عِلْمُكم حجة للَّه عليكم، وستعلمون إذا حَشْرَجَ الصَّدر، وجاءت الطامة، ونزلت الدَّاهية.
يا علماء السوء أنتم أعظم الخلق مصيبة، وأشدهم عقوبة، إن كنتم تعقلون، ذلك بأن اللّه قد احتج عليكم بما استحفظكم؛ إذ جعل الأمور ترد إليكم وتصدر عنكم، الأحكام من قِبَلِكم تُلْتَمَس، والسُّنن من جِهَتِكم تُخْتَبَر. يقول المتبعون لكم: أنتم حجتنا بيننا وبين ربنا. فبأي منزلة نزلتم من العباد هذا المنزلة؟
فوالذي نفس ((زيد بن علي)) بيده لو بينتم للناس ما تعلمون ودعوتموهم إلى الحق الذي تعرفون، لتَضَعْضَعَ بُنْيَان الجبَّارين، ولتهَدَّم أساس الظالمين، ولكنكم اشتريتم بآيات اللّه ثمناً قليلا، وادْهَنتم في دينه، وفارقتم كتابه.
هذا ما أخذ اللّه عليكم من العهود والمواثيق، كي تتعاونوا على البر والتقوى، ولاتعاونوا على الإثم والعدوان، فأمْكَنتم الظلمة من الظلم، وزيَّنتم لهم الجَورَ، وشَدَدْتم لهم ملكهم بالمعاونة والمقارنة، فهذا حالكم.
فيا علماء السوء محوتم كتاب اللّه محواً، وضربتم وجه الدين ضرباً، فَنَدَّ والله نَدِيْدَ البَعِيْرِ الشارد، هرباً منكم، فبسوء صنيعكم سُفِكَت دماء القائمين بدعوة الحق من ذرية النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم، ورُفِعَت رؤوسهم فوق الأسنة، وصُفِّدوا في الحديد، وخَلَصَ إليهم الذُّل، واستشعروا الكَرْب وتَسَرْبَلوا الأحزان، يتنفسون الصُّعَداء، ويتشاكون الجهد؛ فهذا ما قدمتم لأنفسكم، وهذا ما حملتموه على ظهوركم، فالله المستعان، وهو الحكم بيننا وبينكم، يقضي بالحق وهو خير الفاصلين.
وقد كتبت إليكم كتاباً بالذي أريد من القيام به فيكم، وهو: العمل بكتاب اللّه، وإحياء سنة رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم، فبالكتاب قَوَام الإيمان، وبالسُّنَّة يثبت الدين، وإنما البدع أكاذيب تُخْتَرَع، وأهواء تُتَّبَع، يتولى فيها وعليها رجالٌ رجالاً صدُّوهم عن دين اللّه، وذادوهم عن صراطه، فإذا غَيَّرها المؤمن، ونهى عنها المُوَحِّد، قال المفسدون: جاءنا هذا يدعونا إلى
بدعة!!
وأيم اللّه ما البدعة إلا الذي أحدث الجائرون، ولا الفساد إلا الذي حكم به الظالمون، وقد دعوتكم إلى الكتاب فأجيبوا داعي اللّه وانصروه.
فوالذي بأذنه دَعَوْتُكم، وبأمره نصحتُ لكم، ما ألتمس أَثَرَةً على مؤمن، ولا ظلماً لِمُعَاهِد، ولوددت أني قد حميتكم مَرَاتع الهَلَكَة، وهديتكم من الضلالة، ولو كنت أوْقِدُ ناراً فأقذفُ بنفسي فيها، لا يقربني ذلك من سخط اللّه، زهداً في هذه الحياة الدنيا، ورغبة مني في نجاتكم، وخلاصكم، فإن أجبتمونا إلى دعوتنا كنتم السعداء والمَوْفُوْرين حظاً ونصيباً.
عباد اللّه انصحوا داعي الحق، وانصروه إذا دعاكم لما يحييكم، ذلك بأن الكتاب يدعو إلى اللّه وإلى العدل والمعروف، ويزجر عن المنكر. فقد نَظرنا لكم وأردنا صلاحكم، ونحن أولى الناس بكم، رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم جَدُّنا، والسابقُ إليه المؤمن به أبونا، وبنته سيدة النِّسوان أمُّنا، فمن نَزَل منكم منزلتنا؟ فسارعوا عباد اللّه إلى دعوة اللّه، ولا تنكلوا عن الحق، فبالحق يُكْبَتُ عَدُوُّكم ، وتُمْنَع حريمكم، وتأمن ساحتكم.
وذلك أنا ننزع الجائرين عن الجنود، والخزائن، والمدائن، والفيء، والغنائم، ونُثْبِتُ الأمين المؤتمن، غير الرَّاشي والمرتشي الناقض للعهد؛ فإن نَظْهَر فهذا عهدنا، وإن نستشهد فقد نصحنا لربنا، وأدينا الحق إليه من أنفسنا، فالجنة مثوانا ومنقلبنا، فأي هذا يكره المؤمن، وفي أي هذا يرْهَب المسلم؟ وقد قال اللّه عز وجل لنبيه صلى اللّه عليه وآله وسلم: وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِيْنَ يَخْتَانُوْنَ أَنْفُسَهُمْ إَنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيْماً (النساء: 107).
وإذا بدأت الخيانة، وخُرِبَت الأمانة، وعُمِل بالجور، فقد افتضح الوالي. فكيف يكون إماماً على المؤمنين من هذا نعته وهذه صفته؟!
اللهم قد طلبنا المعذرة إليك، وقد عَرَّفْتَنَا أنك لا تُصلح عَمَلَ المفسدين، فأنت اللهم ولينا، والحاكم فيما بيننا وبين قومنا بالحق.
هذا ما نقول وهذا ما ندعوا إليه، فمن أجابنا إلى الحق فأنت تُثِيْبه وتجازيه، ومن أبى إلا عُتواً وعناداً فأنت تعاقبه على عتوه وعناده.
فالله اللّه عباد اللّه أجيبوا إلى كتاب اللّه، وسارعوا إليه، واتخذوه حَكَماً فيما شَجَر بينكم، وعدلا فيما فيه اختلفنا، وإماماً فيما فيه تنازعنا، فإنا به راضون، وإليه منتهون، ولما فيه مُسْلِمون لنا وعلينا، لا نريد بذلك سلطاناً في الدنيا، إلا سلطانك، ولا نلتمس بذلك أثرة على مؤمن، ولا مؤمنة، ولا حُرٍّ، ولا عبد.
عباد اللّه فأجيبونا إجابة حَسَنة تكن لكم البشرى بقول اللّه عز وجل في كتابه: فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِيْنَ يَسْتَمِعُوْنَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُوْنَ أَحْسَنَهُ (الزمر: 18)، ويقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِيْ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ(فصلت: 33).
عباد اللّه فاسرعوا بالإنابة وابذلوا النصيحة، فنحن أعلم الأمة بالله، وأوعى الخلق للحكمة، وعلينا نزل ((القرآن))، وفينا كان يهبط ((جبريل)) عليه السلام، ومِنْ عندنا اقتبس الخير، فَمَنْ عَلِمَ خيراً فمنا اقتبسه، ومن قال خيراً فنحن أصله، ونحن أهل المعروف، ونحن النَّاهون عن المنكر، ونحن الحافظون لحدود اللّه.
عباد اللّه فأعينونا على من استعبد أمتنا، وأخرب أمانتنا، وعَطَّل كتابنا، وتَشَرَّف بفضل شرفنا، وقد وثقنا من نفوسنا بالمضي على أمورنا، والجهاد في سبيل خالقنا، وشريعة نبينا صلى اللّه عليه وآله وسلم، صابرين على الحق، لا نجزع من نائبة مَنْ ظَلَمَنا، ولا نَرْهَبُ الموتَ إذا سَلِمَ لنا دِيْنُنَا، فتعاونوا تنصروا بقول اللّه عز وجل في كتابه: يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا إَنْ تَنْصُرُوْا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (محمد: 7)، ويقول اللّه عز وجل:
وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌ عَزِيْزٌ الَّذِيْنَ إِنْ مَكَنَّاهُمْ فِيْ الأَرْضِ أَقَامُوْا الصَّلاَةَ
وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوْا بِالْمَعْرُوْفِ وَنَهَوْا عَنِ المُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُوْرِ (الحج: 40 - 41).
عباد اللّه فالتمكِين قد ثبت بإثبات الشريعة، وبإكمال الدين بقول اللّه عز وجل: فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُوْمٍ(الذاريات: 54)، وقال اللّه عز وجل فيما احتج به عليكم: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دَيْنَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِيْ وَرَضِيْتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيْناً (المائدة: 3).
فيحل بكم بأسه وعقابه. عباد اللّه إن الظالمين قد استحلوا دماءنا، وأخافونا في ديارنا، وقد اتخذوا خُذْلانَكم حجة علينا فيما كرهوه من دعوتنا، وفيما سفهوه من حقنا، وفيما أنكروه من فضلنا عناداً لله، فأنتم شركاؤهم في دمائنا، وأعوانهم في ظلمنا، فكلُّ مالٍ للَّه أنفقوه، وكل جمعٍ جمعوه، وكل سيف شَحَذُوه وكل عدل تركوه، وكل جور رَكِبوه، وكل ذمة للَّه تعالى أخفروها، وكل مسلم أذلوه، وكل كتاب نَبَذوه، وكل حكم للَّه تعالى عطلوه، وكل عهد للَّه نقضوه فأنتم المعينون لهم على ذ لك بالسكوت عن نهيهم عن السوء.
عباد اللّه إن الأحبار والرُّهبان من كل أمة مسئولون عما استحفظوا عليه، فأعِدُّوا جواباً للَّه عز وجل على سؤاله.
اللهم إني أسألك بنبينا محمد صلى اللّه عليه وآله وسلم تثبيتاً منك على الحق الذي ندعوا إليه وأنت الشهيد فيما بيننا، الفاصل بالحق فيما فيه اختلفنا، ولا تستوي الحسنة ولا السيئة.
والسلام على من أجاب الحق، وكان عوناً من أعوانه الدالين عليه.
(تمت رسالة الإمام زيد إلى العلماء بحمد اللّه ومَنِّه)Read more…
كشفت مصادر عسكرية مطلعة لـ "شبكة الطيف الاخبارية" عن انهيار وشيك للجيش اليمني في معاركه التي يخوضها مع جماعة الحوثيين في محافظة صعدة شمال البلاد . وأوضحت المصادر ذاتها أن قرار الحسم العسكري الذي رأت فيه الحكومة اليمنية حلا أخيرا لكسب صراعاتها في صعدة قد أتخذ في قصر صنع القرار بصنعاء بناء على "تقرير الموقف القتالي اليومي" الذي كان يرفع اليه مساء كل يوم من القادة العسكريين بساحة المعارك .
وقالت :إن تلك التقارير كانت مغالطة للقيادة وانها كانت توحي بسيطرة الجيش وتقدمه في المعارك ، في حين أنه يتلقى ضربات فادحة وخسائر مادية وبشرية كبيرة ، وذلك ما دفع القيادة في صنعاء إلى توجيه مزيد من الأوامر إلى قادة المعركة لسرعة إخماد الحوثيين وحسم المعركة ، فأعلنت رسميا عن انتهاءالمبادرة القطرية ودفن جهود كل الوساطات الساعية لتسوية النزاع .
لكن حقيقة المعارك مالبثت أن تكشفت عندما استولى المقاتلون الحوثيون على عدد من الدبابات والآليات العسكرية منها المدافع والرشاشات وعربات النقل وأسرهم العشرات من الجنود ، ثم السيطرة التامة على الكتيبة السادسة التابعة للواء 119 وأسر قائدها وجميع الجنود والضباط بينهم أركان حرب الكتيبة وركن التدريب ، ثم ما تلاه من استسلام مجاميع من الجنود والقادة ، فضلا عن ما أوردته مصادر صحفية عن استسلام اللواء 105 بكامله ؛ ذلك كله ما لم تستطع القيادة الميدانية في صعدة إخفاءه عن أصحاب القرار بصنعاء ، ما دفع نحو تهدئة العمليات العسكرية وتعليقها باعلان رسمي من اللجنة الأمنية العليا مساء أول من أمس الجمعة .
إلى ذلك أكدت مصادر ذات صلة أن معنويات مقاتلي الجيش قد وصلت إلى ما دون الاضطلاع بمهام قتالية أو حتى احترازية أمنية في صعدة ، مفسرة ذلك بالاستسلام الجماعي الذي يقدم عليه الضباط وجنودهم ، وقالت ان المقاتلين يقبعون في ثكناتهم بانتظار جماعة من الحوثيين ليسلموا أنفسهم اليهم تجنبا للمعارك وهجمات الحوثيين ، وارجعت مواقف الجيش هذه إلى أن معظم المقاتلين في صعدة هم من الجنوبيين الذين لا يرغبون في الحرب إلى جانب سلطة يقولون انها تحتل بلادهم في الجنوب ، اضافة إلى ان وحدات عسكرية قد تم نقلها إلى صعدة من مواقع أخرى عن طريق الخداع والمكيدة دون علم الجنود الا بعد حين من الانطلاق .
Read more…
مقدمة بروفسور السوربون الدكتور أفنان القاسم
:إنها قصة ميكروسكوبية، وإن شئتم مجهرية، وكأننا بكاتبها اليمنيّ قد أتى بها من نُصُبٍ سبأيّ ضائع، وهي بملامحها الحكائية القديمة، تعود بنا إلى أجواء بلقيس، وأحضان الحضارة الأولى. هذا ويقول دكتور المنصوري عن أقصوصته إنها : تجسد حلم الإنسان في التخلص من الظلم وخروج الإنسان بل وهروبه من أوكار الطغاة وإقدامه على القيام برحلات أخرى فيها كثير من المصاعب والمتاعب وكذلك الأحلام كما توضح حب الإنسان المسلم الحقيقي للعيش الجماعي المشترك تحت سقف التسامح والمحبة والعدل وكذلك نبذه للعنف والإرهاب بأشكالهما المتعددة.
البقرة والموعود
كانت لي بقرةٌ حلوبٌ فَكَّرَت ذات يوم بأن تعبر الحدود، فإذا بضابط يربطها بقيود، ويلجمها، كي لا تأكل ولا تشرب، ولتصبح كالقَعود، تأكل سرابا وتحلم بجناتٍ فيها زهورٌ وورود. . . إلى أن راحت تتحرك مُهلكةً من كثرة القعود وأكل العود، فإذا بضابط آخر يطلق النار عليها لتموت من غير وعود. تحلل جسدها وامتلأت المنطقة بالمكروب والدود، فهرب أهالي الوديان والسهول إلى أرض الميعاد والموعود حالمين بمستقبل منشود بأنهم سيعمّرون الأرض، وسيبنون السدود. وعندما استقر بهم الحال لحق بهم الداء القادم من الحدود، فأصابهم الصداع والإغماء، وصرخوا قائلين: نريد أن نعيش مسيحيين ومسلمين ويهود في أرض الميعاد والموعود وعلى الحدود وما بعد الحدود حياةً بلا قيود، نحمل الحب في ضمائرنا وبأيدينا نلوّح للسلام بالورود، ونحلم مرة أخرى بجنة عَدْنٍ بلا قصفٍ وبلا رعود.
قالوا عن قصة البقرة والموعود
قصة جميلة وقصيرة وهادفة شـكراً لكشـفكم عن هذه الواقعة المؤلمة. لقد فهمتها ياصديقي الدكتور ! نعم ، إني لا أمزح وأُؤكد أني قد فهمتها.. ولكن لي ملاحظة، أنه بحـسـب معلوماتي، وهي أن الضابط الذي ربط البقرة هـو نفـسـه الذي أطلق عليهاالنار. . .
نعم ياعزيزي، لقد كان المجـرم هو نفـسـه المجرم، في الأولى وألتالية إنه ضابط ٌ واحـد وليــس إثنان !
"ذو يـزن" ســـيف الإسـلام
استقبل اليهود المتدينون مولد بقرة حمراء كعلامة ربانية على اقتراب بناء الهيكل الثالث، وأكد فريق من الحاخامات اليهود أن بقرة ولدت قبل ستة أشهر في كيبوتز ديني قرب مدينة حيفا وفقاً لمواصفات البقرة المقدسة في التوراة، وحسب العهد القديم، فإن البقرة الحمراء من غير بقع ضرورية لنقاء الطقوس الشعائرية، وسيتم ذبح البقرة وحرقها وتحويل رمادها إلى سائل لاستخدامه في احتفال ديني يعتقد اليهود المتدينون أنه يجب أن يسبق بناء الهيكل الثالث مكان المسجد الأقصى المبارك، ويقول هؤلاء اليهود أنه منذ تدمير الهيكل الثاني على يد الرومان لم تولد أي بقرة حمراء، وينظر هؤلاء إلى أن مولد البقرة الجديدة على أنه معجزة تمكنهم من دخول الحرم القدسي الشريف، لكن عليهم الانتظار حتى يصبح عمر البقرة ثلاث سنوات قبل أن يبدأوا ببناء الهيكل الجديد، وقال يهودا أيتزيون - أحد أفراد المجموعة اليهودية الذين حاولوا في عام 1985 تفجير قبة الصخرة بمواد متفجرة - «نحن ننتظر معجزة من الرب منذ 2000عام، وهو منحنا الآن بقرة حمرا». فهل أتت بقرتك ياالمنصوري ولتحيا فلسطين. قصة أكثر من رائعة.نحن ننتظر معجزة .
لؤي اسعد
البقرة والموعود تستحق الجائزه فهي قصيرة- سهلة ومتسلسلة وتستقرى الاحداث وتترك أنطباع جميل في النفس.وتتحدث عن مشكلة أنسانية وفيها عنصر الانجذاب
Ecstasy
ومابعد الانطباع
Post Imperession
يوسف النجار
مضمون القصة جديد وكذلك فكرتها وصورها الشعرية كما أنها متاثرة بالقديم. الاسلوب شاعري ورمزي وكذلك العرض. الرؤية تعبر عن حالة عامة.
فواد زركش
قصة الدكتور المنصوري تحوي فهم عميقا للنفس البشرية كما تقدم تحليلا ثاقبا للحالة السياسية والاجتماعية والروحية للمجتمع الانساني فشكرأ له ولجهوده.
محمد عوض
قصة رائعة ومكتملة العناصر:
1- الفكرة والمغزى: وهو الهدف الذي يحاول الكاتب عرضه في القصة، أو هو الدرس والعبرة التي يريدنا منا تعلُّمه.
2- الحــدث: وهو مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبا سببياً ،تدور حول موضوع عام، وتصور الشخصية وتكشف عن صراعها مع الشخصيات الأخرى … وتتحقق وحدة الحدث عندما يجيب الكاتب على أربعة أسئلة هي : كيف وأين ومتى ولماذا وقع الحدث ؟
- العقدة أو الحبكة : وهي مجموعة من الحوادث مرتبطة زمنيا ، ومعيار الحبكة الممتازة هو وحدتها ، ولفهم الحبكة:
الصراع الذي تدور حوله الحبكة ؟ أهو داخلي أم خارجي؟.
ما أهم الحوادث التي تشكل الحبكة ؟ وهل الحوادث مرتبة على نسق تاريخي أم نفسي؟
ما التغيرات الحاصلة بين بداية الحبكة ونهايتها ؟ وهل هي مقنعة أم مفتعلة؟
هل الحبكة متماسكة .
هل يمكن شرح الحبكة بالاعتماد على عناصرها من عرض وحدث صاعد وأزمة، وحدث نازل وخاتمة .
- القصة والشخوص:
أولا : البعد الجسمي : ويتمثل في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة وذكر أو أنثى وعيوبها ، وسنها .
ثانيا: البعد الاجتماعي: ويتمثل في انتماء الشخصية إلى طبقة اجتماعية وفي نوع العمل الذي يقوم به وثقافته ونشاطه وكل ظروفه المؤثرة في حياته ، ودينه وجنسيته وهواياته .
ثالثا :البعد النفسي : ويكون في الاستعداد والسلوك من رغبات وآمال وعزيمة وفكر ، ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط .
5- القصة والبيئة: تعد البيئة الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه
الشخوص ضمن بيئة مكانية وزمانية تمارس وجودها .
لذا فهذه القصة القصيرة تمثل عبقرية فقد أحتوت على كل العناصر المذكور سلفاً، وبألاضافة الى هذا وذك فهي عالمية الحدث والزمن والمكان.
يوسف عبدالواحد
مُلِئتُ دهشة وأكتمل اليقين باني أمام قصة رائعة جداً تلذذتُ في قرائتها . ما أوسع خيالك.
ابراهيم محمد
قصة - قصيدة - مقال البقرة والموعود لم أر مثلها قط في حياتي.
عبدالله صالح
قصة رائعة وجميلة وهادية وهادفة كماأنها عميقة الغور وحكمتها في قصرها فهي (ماقل ودل).
نسرين دجاني
قصة قصيرة معبرة جدا عن احلام اجيال كثيرة من الشباب العربى المنتج والواعى لبناء وطنة ومستقبلة فاذا به يلقى فى مهب الرياح من زبانية الانظمة الشمولية الدكتاتورية الفاشلة ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم فكم اجيال من الشباب الواعى المثقف ضاع وضاع معة احلا مة وحلم الحياة البسيط حتى حلم العائلة فى الهجرة الى بلاد اللة الواسعة جريا وراء حلم الهجرة للدول الديمقراطية للتذود بلعلم او حياة فيها طعم الحرية ولكن ايضا اتوا الينا الى ارض الحرية والتكافل والديمقراطية من حطم فرحة الحلم فمنذ سبتمبر 11 والحلم تشوة وتغير نظرة الغرب الينا جيعا نحن العرب ففى اعينهم نظرة شك الينا جميا انا اوايد تلك القصة الجميلة المعبرة عن الواقع العربى الغير عادل الا لقلة من زبانية الانظمة الفاشية البعيدة كل البعد عن العدل والمساواة والبعيدة عن الديمقراطية ففى القصة معانى هائلة ومعبرة عن احوالنا بحرفية . كاتب وشاعر ايضا فلذالك اصوت لتلك القصة الجيلة ولكم تحياتى جميعا على ذلك الموقع الجميل.
محمد البابلىRead more…
A: Naciones Unidas, Unión Europea, Liga Árabe, Congreso de los Estados Unidos, Presidente de los Estados Unidos.
En el nombre de DiosEl Soberano de todos los seres humanos Los autores de este documento son un grupo de jóvenes, que no pertenecen a ningún partido o afiliación política, ni tienen ningún perfil étnico, racista o religioso. Somos promotores de la humanidad y los derechos humanos para vivir con dignidad y paz independientemente de la religión, color, raza, creencia política, étnia y nacionalidad. Anunciamos nuestro completo respeto a todos los principios y doctrinas y nuestro apoyo a la rectitud y la justicia contra la opresión, represión, asesinato, usurpación de derechos y distorsión de los hechos.
Como promotores de los derechos humanos y los valores, creemos en la desmantelación de lo que se reconoce internacionalmente como “el estado de Israel”. Este documento establece nuestra dialéctica legítima y humanitaria: Primero: Israel no es un estado de acuerdo a la definición internacional: Definición de estado: “Un estado es una asociación política con soberanía efectiva sobre un área geográfica y que representa a una población.” En referencia a la anterior definición, podemos afirmar que: - Israel no es una asociación política; se trata de una asociación étnico-religiosa y racista. - Israel no es un estado soberano, depende completamente de la política de los Estados Unidos, y su apoyo económico y militar lo convierten en una colonia americana, en lugar de un estado soberano.
Las consecutivas administraciones de Estados Unidos establecen incansablemente su compromiso con la seguridad de Israel. De acuerdo a las normas internacionales, cada estado se compromete, simplemente, a su propia seguridad y ningún estado de la tierra se compromete con la seguridad de otro estado, excepto los Estados Unidos de América, que se comprometen con la seguridad de Israel.
Sería más exacto y formal que Israel se reconociese como una colonia americana. Segundo: Israel es una entidad internacional fuera de la ley y debe ser procesada: Aunque Israel es hijo de Naciones Unidas, su nacimiento sólo tuvo lugar tras el asesinato de Folke Bernadotte, conde de Weisberg, por parte de grupos terroristas sionistas, debido a que adquirió pruebas legales que impedían la fundación del estado de Israel, y desde su comienzo fue una entidad perversa que nunca se ajustó a las leyes internacionales o a las resoluciones del Consejo de Seguridad, contando siempre con el veto de Estados Unidos.
1- Israel se fundó sobre los hombros de grupos terroristas procesados por el bombardeo de civiles en hoteles, cines y mercados: Lehi, Stern, grupo Revisionist Zionist, Irgun y Haganah.
2- Israel violó 35 resoluciones del Consejo de Seguridad y no fue procesado debido al veto de los Estados Unidos.
3- Israel mantiene la ocupación, ataca deliberadamente a civiles, reporteros y médicos e impide la llegada de ayuda a los heridos.
4- Israel no firmó el Tratado de No-Proliferación Nuclear. Israel desarrolla armas de destrucción masiva, armas nucleares y ataca deliberadamente a la población civil con armas prohibidas.
5- Israel viola los derechos políticos y civiles de sus propios ciudadanos a pesar de que claman que son una democracia. Israel prohibió la creación de un número de partidos políticos israelíes en las últimas elecciones sólo porque los miembros de esos partidos eran arabe-israelíes. Este decreto se estableció para tomar medidas de discriminación y racismo, que están contra la ley internacional y nos recuerdan el antiguo estado racista de Sudáfrica.
Los oficiales israelíes anuncian abiertamente que ellos creen en la “purga” del “Estado Judío” de los ciudadanos no judíos. Tzipi Livni dijo francamente que en caso de fundarse el estado Palestino, todos los israelíes de origen árabe tendrían que dejar Israel e instalarse en el estado Palestino para “purificar” Israel. Tercero: El sionismo contradice artículos de la Declaración Universal de los Derechos Humanos, la Convención Internacional sobre Derechos Civiles y Políticos y la Convención Internacional sobre Derechos Económicos, Sociales y Culturales:
1- Declaración Universal de los Derechos Humanos: Artículos infringidos por Israel:
Artículo 1. Todos los seres humanos nacen libres e iguales en dignidad y derechos. Están dotados de razón y conciencia y deberían actuar hacia los demás con espíritu de hermandad.
Artículo 2. Todo el mundo tiene derecho a todos los derechos y libertades expuestos en esta Declaración, sin distinción de ninguna clase, como raza, color, sexo, lengua, religión, opinión política o de cualquier otro tipo, origen nacional o social, propiedad, nacimiento o cualquier otro estado.
Además, no se realizará distinción alguna según la situación política, jurisdiccional o internacional del país o el territorio al que pertenezca, ya sea independiente, asociado, sin autogobierno o bajo cualquier otra limitación de soberanía. - El sionismo se basa principalmente en la discriminación; Su raiz es la idea del “pueblo elegido”. Mediante una mala interpretación de la Sagrada Torah, explica la discriminación que practica Israel contra los palestinos y los ciudadanos árabe-israelíes expresada mediante la ocupación, el bloqueo, los objetivos civiles, la confiscación de tierras, la construcción de muros de separación racial y la privación de derechos políticos, sociales y económicos. Todas estas atrocidades se dirigen a los árabes debido a su etnia y su religión. N.B.: Esas violaciones son totalmente condenadas por los judíos ortodoxos y como seres humanos creemos que el sionismo e Israel son los más anti-semitas del mundo porque difaman el Judaísmo, distorsionan la imagen de los judíos y monopolizan su pensamiento haciendo ver que lo que ellos piensan es la correcta interpretación del Judaísmo, lo cual está completamente rechazado por los judíos anti-sionistas.
Artículo 3. Todo el mundo tiene derecho a la vida, a la libertad y la seguridad personal. - Desde el momento en que se fundó Israel, se basó principalmente en la privación a las personas de sus derechos a la vida, la libertad y la seguridad. Comenzó con la masacre de Deir Yassin, que fue ejecutada por grupos terroristas sionistas. Esta masacre fue la semilla del estado sionista. Justo tras la fundación de Israel, muchas masacres contra civiles tuvieron lugar y no hay espacio aquí para mencionarlos todos, por lo que se mencionaran sólo algunos de ellos: masacre de al-Dawayma (1948), masacre de Kafr Kassem (1965) y la última masacre que tuvo lugar en Gaza (2008/2009). Los oficiales de Israel expusieron con frecuencia que atacan deliberadamente objetivos civiles para presionar a los grupos que se les resisten. - Israel bombardeó a residentes de Naciones Unidas en multitud de ocasiones en Líbano y Palestina. - Israel ha atacado civiles y residentes de Naciones Unidas con armas prohibidas internacionalmente. - Israel rechazó recibir ayuda de Naciones Unidas tras la masacre de Jenin (2002).
Artículo 5. Nadie estará sujeto a tortura o a tratamiento o castigo cruel, inhumano o degradante. - Israel practica insistentemente la tortura y el tratamiento degradante sobre prisioneros palestinos, civiles detenidos en controles, niños de camino a los colegios y civiles habitantes de los territorios ocupados. - Los soldados israelíes abofetean a civiles y niños detenidos en controles, les vendan los ojos y utilizan a los niños como escudos humanos para protegerse a sí mismos de las piedras lanzadas por otros niños. - No hace falta mencionar la incursión diaria de los soldados israelíes en las casas palestinas apuntando con sus rifles a mujeres y niños para aterrorizarles.
Artículo 9. Nadie estará sujeto a arresto, detención o exilio arbitrarios. - Israel desde su nacimiento expulsó. palestinos de sus tierras, demolió sus casas y ahora están viviendo como refugiados en diferentes países
- Israel niega el derecho de los refugiados palestinos a volver a su tierra.
- Israel está encarcelando miles de palestinos, muchos de los cuales son mujeres y niños. - Los periodistas han declarado que durante la última agresión sobre Gaza (2008/2009) Israel arrestó más de mil palestinos de más de 16 años y los colocó en lugares peligrosos para utilizarlos como escudos humanos.
- Durante la guerra de Gaza (2008/2009) el ejército israelí arrestó civiles heridos y los dejó sangrando, deliberadamente, impidiendo que llegasen a ellos los equipos médicos.
- Testigos afirmaron que durante la guerra referida, el ejército israelí utilizó civiles heridos como escudos humanos colocándolos en agujeros cavados justo fren a los tanques, poniendo en peligro sus vidas mediante su ubicación en la línea de fuego.
- Testigos indicaron que los soldados israelíes utilizaron un gran número de familias como escudos humanos cuando forzaban la entrada de hogares en Gaza.
- El ejército israelí utilizó casas de Gaza como puntos de observación militar y bases militares capturando a las familias de esas casas y utilizándolos como escudos humanos.
- Hasta ahora, hay más de 200 ciudadanos bajo custodia del ejército israelí, algunos de los cuales han sido sometidos a investigación directa, tormento y extorsión.
- El ejército israelí rechazó la cooperación con Cruz Roja, con las autoridades palestinas y con las organizaciones de derechos humanos que solicitaron a Israel que revelase el número y los nombres los arrestados. Tal rechazo de cooperación despierta una intensa aprensión en relación a la seguridad de los arrestados. Artículo 13.
(1) Todo el mundo tiene derecho a la libertad de movimiento y residencia dentro de las fronteras de cada estado.
(2) Todo el mundo tiene el derecho a abandonar cualquier país, incluyendo el suyo propio, y a volver a su país.
- Israel priva a los palestinos de su derecho a la libertad de movimiento y residencia paralizándoles durante horas en los puntos de control, que pueden extenderse hasta veinte horas o más.
- Israel impide a los refugiados el retorno a su tierra.
- Israel restringe la residencia de un enorme número de palestinos y les impide dejar el país sin causa razonada. Artículo 14.
(1) Todo el mundo tiene derecho a buscar y disfrutar asilo en otros países cuando son perseguidos.
(2) Este derecho no debe ser invocado en casos de persecuciones derivadas de crímenes no políticos o de actos contrarios a los propósitos y principos de las Naciones Unidas.
- Israel bombardea ciudades palestinas e impide a los civiles palestinos abandonar lugares peligrosos mediante el cierre de fronteras y el bloqueo. P.e.: Guerra de Gaza (2008/2009). Artículo 15.
(1) Todo el mundo tiene derecho a una nacionalidad.
(2) Nadie será privado arbitrariamente de su nacionalidad ni se le denegará el derecho a cambiar su nacionalidad.
- Israel garantiza su nacionalidad a cualquier judío del mundo sobre una base racista, mientras que amenaza a algunos arabe-israelíes con una revocación de su nacionalidad, tan solo porque adoptan ciertos puntos de vista políticos con los que Israel no está de acuerdo.
- Tras exiliar palestinos de su tierra, Israel rechaza garantizarles el derecho de retorno.
- Israel impone la nacionalidad israelí a los habitantes del Golán y practica toda clase de intimidaciones sobre los que rechazan la nacionalidad israelí. Artículo 17.
(1) Todo el mundo tiene derecho a la propiedad, sólo o en asociación con otros.
(2) Nadie será privado arbitrariamente de su propiedad.
- Israel confisca tierras palestinas, expulsa palestinos y les prohibe construir asentamientos sobre territorios ocupados.
- Israel, durante décadas, ha arrancado y destruído decenas de miles de olivos, naranjos y viñas. Todos ellos han pertenecido a los palestinos desde hace siglos.
- Israel construye un muro de separación sobre tierras palestinas confiscadas y divide los pueblos palestinos en barrios inviables. Artículo 21. X (1) Todo el mundo tiene derecho a formar parte del gobierno de su país, directamente o mediante la libre elección de representantes. X (2) Todo el mundo tiene derecho a acceder a los servicios públicos de su país. X (3) La voluntad de la gente será la base de la autoridad de gobierno; ésta voluntad será expresada mediante elecciones periódicas y legítimas que serán mediante sufragio universal e igualitario y se expresarán mediante voto secreto o mediante procedimiento de voto libre equivalente.
Ya hemos señalado que Israel ha denegado a los partidos políticos arabe-israelíes la participación en las elecciones y el ejercicio de sus derechos democráticos debido a su raza. Israel ha rechazado, suprimido y menoscabado incluso la parcialidad de algunas de estas organizaciones contra las víctimas y a favor de los agresores. Nosotros colocamos esta responsabilidad ante todo el que crea en los derechos humanos, en su aumento y en su derecho a disfrutar de todos los estándares nobles de humanidad.
http://www.petitiononline.com/ttwpdisc/petition.htmlRead more…
Au nom de Dieu Le Seigneur de tous les êtres humains
Les auteurs de ce document sont des jeunes qui n'appartiennent pas à une tendance politique ou à un parti, et n’ont pas d’ordre du jour ethnique, raciste ou religieux. Nous défendons l'humanité et le droit de tous les humains à vivre dans la dignité et en paix, indépendamment de leur religion, couleur, race, convictions politiques, appartenance ethnique et nationalité.
Nous respectons tous les principes et croyances, et nous soutenons la droiture et la justice face à l'oppression, la répression, le meurtre, l'usurpation des droits, et la distorsion des faits. En tant que défenseurs des droits de l'homme et des valeurs, nous croyons dans le démantèlement de ce qui est internationalement reconnu comme étant "l'État d'Israël". Ce document précise les arguments légitimes et humanitaires.
Premièrement : Israël n'est pas un Etat selon la définition internationale.
La définition d'un Etat est : "Un Etat est une association politique avec une réelle souveraineté sur une zone géographique et représentant une population." En référence à la définition ci-dessus, nous pouvons considérer que : • Israël n'est pas une association politique, c'est une association religieuse-ethnique raciste, • Israël n’est pas un État souverain, il dépend entièrement du soutien politique, économique et militaire des Etats-Unis, ce qui en fait une colonie américaine, plutôt que d'un État souverain. Les administrations américaines consécutives ont déclaré inlassablement leur engagement envers la sécurité d'Israël. Selon les normes internationales, chaque État est engagé seulement dans sa propre sécurité, et aucun Etat sur terre ne s'est engagé sur la sécurité d’un autre Etat, à l'exception des États-Unis d'Amérique, qui se sont engagés à assurer la sécurité d'Israël.
Deuxièmement : Israël est une entité illégale et doit être poursuivie.
Même si Israël a été créé par l'Organisation des Nations Unies – créé après que des groupes terroristes sionistes aient assassiné Folke Bernadette, le comte de Weisberg qui avait acquis les preuves juridiques pour empêcher la création d'Israël - pourtant, Israël, depuis sa création, a été une entité pervertie qui n'a jamais respecté les lois internationales ou les résolutions du Conseil de sécurité, en s'appuyant sur le veto américain.1 - Israël a été fondé par des groupes terroristes poursuivis suite à des attaques à la bombe contre des civils dans des hôtels, des cinémas et des marchés : le groupe Lehi, le groupe Stern, un groupe révisionniste sioniste, l’Irgun et la Haganah. 2 - Israël a violé 35 résolutions du Conseil de Sécurité des Nations Unies et, étant protégé par le veto américain, n'a pas été poursuivi. 3 - Israël maintient son occupation, vise délibérément des civils, des journalistes, et des médecins, et empêche l'arrivée de l'aide aux blessés. 4 - Israël n'a pas signé le Traité de non-prolifération Nucléaire. Israël développe des armes de destruction massive, des armes nucléaires, et vise délibérément des civils avec des armes internationalement interdites.5 - Israël viole les droits politiques et civils de ses propres citoyens, en dépit de ses affirmations d'être une démocratie. Israël a interdit un certain nombre de partis politiques israéliens de se présenter lors des dernières élections parce que les membres de ces partis sont d'origine arabe. Ce décret a été émis conformément à des mesures discriminatoires et racistes qui sont contre le droit international et sont des réminiscences du système obsolète d'apartheid en Afrique du Sud. Les responsables israéliens annoncent ouvertement qu'ils croient en l’« épuration » des citoyens non-juifs de l’« Etat juif ». Tzipi Livni a déclaré que dans le cas de la création de l'État palestinien, tous les Israéliens d'origine arabe devront quitter Israël pour l'Etat palestinien en vue de « purifier » Israël.
Troisièmement : le sionisme contredit les articles de la Déclaration Universelle des Droits de l'homme, le Pacte International relatif aux Droits civils et politiques et le Pacte international relatif aux Droits Economiques, Sociaux et Culturels.
1- La Déclaration Universelle des Droits de l'homme :
Articles violés par Israel :
Article 1.
Tous les êtres humains naissent libres et égaux en dignité et en droits. Ils sont doués de raison et de conscience et doivent agir les uns envers les autres dans un esprit de fraternité.
Article 2.
1. Chacun peut se prévaloir de tous les droits et de toutes les libertés proclamés dans la présente Déclaration, sans distinction aucune, notamment de race, de couleur, de sexe, de langue, de religion, d'opinion politique ou de toute autre opinion, d'origine nationale ou sociale, de fortune, de naissance ou de toute autre situation. 2. De plus, il ne sera fait aucune distinction fondée sur le statut politique, juridique ou international du pays ou du territoire dont une personne est ressortissante, que ce pays ou territoire soit indépendant, sous tutelle, non autonome ou soumis à une limitation quelconque de souveraineté.
- Le sionisme est essentiellement basé sur la discrimination. Il est enraciné dans l'idée du "peuple élu". Une telle erreur d'interprétation de la Torah explique la discrimination pratiquée par Israël contre les Palestiniens et les citoyens Arabes d'Israël-comme on le voit dans l'occupation, le blocus, le ciblage des civils, la confiscation de terres, la construction du Mur de l'apartheid, et la privation des droits politiques, sociaux et économiques. Toutes ces atrocités sont dirigées vers les Arabes à cause de leur appartenance ethnique et leurs religions. - NB : Ces violations sont totalement condamnées par les Juifs religieux, et en tant qu'êtres humains, nous pensons que le sionisme et Israël sont les plus antisémites au monde puisqu’ils diffament le judaïsme, faussent l’image des juifs, et monopolisent ce qu'ils pensent être la bonne interprétation du judaïsme, ce qui est complètement rejeté par les Juifs antisionistes.
Article 3.
Tout individu a droit à la vie, à la liberté et à la sûreté de sa personne.
- A partir du moment où Israël a été créé, il a été principalement basé sur la privation des droits à la vie, à la liberté et à la sécurité du peuple autochtone. Cela a commencé avec le massacre de Deir Yassin, qui a été perpétré par des groupes terroristes sionistes. Ce massacre a été la semence de l'Etat sioniste. Immédiatement après la création d'Israël, plusieurs massacres contre les civils ont eu lieu. Comme nous n’avons pas assez de place pour tous les mentionner ici, nous n’en citerons donc que quelques uns d'entre eux : le massacre d’al-Dawayma (1948), le massacre de Kafr Kassem (1965), et le plus récent massacre a eu lieu dans la bande de Gaza (2008/2009 ). Les dirigeants israéliens déclarent souvent qu’ils visent délibérément des civils pour qu'ils fassent pression sur les groupes qui leur résistent. - Israël a bombardé des bâtiments et du personnel des Nations Unies à plusieurs reprises au Liban et en Palestine. - Israël cible des civils et des bâtiments des Nations Unies avec des armes interdites au niveau international. - Israël a refusé de recevoir un représentant de l'ONU après le massacre de Jénine (2002).
Article 5.
Nul ne sera soumis à la torture, ni à des peines ou traitements cruels, inhumains ou dégradants.
- Israël pratique sans relâche la torture et les traitements dégradants sur des prisonniers palestiniens, des civils arrêtés sur les checkpoints, les enfants sur le chemin de l'école, et la population civile des territoires occupés.
- Les soldats israéliens bandent les yeux et menottent les civils et les enfants arrêtés sur les checkpoints. Ils prennent également des enfants comme boucliers humains pour se protéger des pierres lancées par d'autres enfants. - Des maisons palestiniennes sont également soumises à des incursions quotidiennes par des soldats israéliens qui pointent leurs fusils sur les enfants et les femmes pour les terrifier.
Article 9.
Nul ne peut être arbitrairement arrêté, détenu ou exilé.
- Israël a, depuis le début expulsé les Palestiniens de leurs terres et démoli leurs maisons. En conséquence, les Palestiniens sont maintenant devenus des réfugiés dans des pays différents. - Israël refuse aux réfugiés palestiniens le droit de revenir dans leur patrie. - Israël emprisonne des milliers de Palestiniens, dont beaucoup sont des enfants et des femmes. - Des rapports, ainsi que des témoins oculaires affirment que lors de la récente agression contre Gaza (2008-2009), Israël a arrêté plus d'un millier de Palestiniens de plus de 16 ans et les a placés dans des zones dangereuses, en les utilisant souvent comme boucliers humains. - Au cours de la guerre contre Gaza (2008/2009), l'armée israélienne a arrêté des civils blessés et les a délibérément laissés saigner, en empêchant des équipes médicales de les atteindre. - Les témoins affirment que pendant la guerre (2008-2009), l'armée israélienne a utilisé des civils blessés comme boucliers humains en les plaçant dans des trous creusés juste en face des chars, mettant en danger leurs vies en les plaçant sur la ligne de tirs.- Des témoins ont affirmé que des soldats israéliens avaient utilisé des familles comme boucliers humains alors qu’ils entraient par effraction dans les maisons de Gaza (2008/2009). - L'armée israélienne a utilisé des maisons dans la bande de Gaza en tant que postes d'observation militaire et bases militaires, en détenant les familles dans les maisons pour les utiliser comme boucliers humains. - Jusqu'à présent, il y a plus de 200 citoyens gardés à vue par l'armée israélienne, dont certains ont été soumis à une enquête directe, harcelés et volés. - L'armée israélienne a refusé de coopérer avec la Croix-Rouge, les autorités palestiniennes, et les organisations des droits de l'homme qui ont demandé à Israël de révéler le nombre et les noms des personnes arrêtées. Un tel rejet de coopération suscite de la crainte par rapport à la sécurité des personnes arrêtées.
Article 13.
1. Toute personne a le droit de circuler librement et de choisir sa résidence à l'intérieur d'un Etat. 2. Toute personne a le droit de quitter tout pays, y compris le sien, et de revenir dans son pays.
- Israël prive les Palestiniens de leur droit à la liberté de circulation et de résidence en les plaçant en garde à vue sur les checkpoints pendant de longues périodes que peuvent atteindre jusqu’à vingt heures ou plus. - Israël empêche les réfugiés de retourner dans leur patrie. - Israël limite le droit à la résidence d'un grand nombre de Palestiniens et les empêche de quitter le pays, sans indiquer de motifs.
Article 14.
1. Devant la persécution, toute personne a le droit de chercher asile et de bénéficier de l'asile en d'autres pays.
2. Ce droit ne peut être invoqué dans le cas de poursuites réellement fondées sur un crime de droit commun ou sur des agissements contraires aux buts et aux principes des Nations Unies.
- Israël bombarde des villes palestiniennes et empêche les civils palestiniens de quitter les endroits dangereux par la fermeture des frontières et le blocus (guerre contre Gaza 2008/2009).
Article 15.
1. Tout individu a droit à une nationalité.
2. Nul ne peut être arbitrairement privé de sa nationalité, ni du droit de changer de nationalité.
- Israël accorde la nationalité à tout Juif dans le monde sur une base religieuse, alors qu'il menace certains Arabes israéliens de leur retirer leur nationalité, parce qu'ils adoptent certaines opinions politiques avec lesquelles Israël n'est pas d'accord. - Après l'exil des Palestiniens de leurs terres, Israël refuse de leur accorder le droit de retour. - Israël impose la nationalité israélienne aux résidents du Plateau du Golan et pratique toutes formes d'intimidation à ceux qui refusent la nationalité israélienne.
Article 17.
1. Toute personne, aussi bien seule qu'en collectivité, a droit à la propriété.
2. Nul ne peut être arbitrairement privé de sa propriété.
- Israël confisque des terres palestiniennes, expulse les Palestiniens, et les bannit de manière à construire ses propres colonies de peuplement dans les territoires occupés. - Israël, depuis des décennies, déracine et détruit des dizaines de milliers d'oliviers, ainsi que des vergers d'agrumes et de raisins. Ils appartiennent tous à des Palestiniens depuis des siècles. - Israël a construit un mur d'apartheid sur la terre confisquée aux Palestiniens et a divisé les villages palestiniens en cantons non viables.
Article 21.
1. Toute personne a le droit de prendre part à la direction des affaires publiques de son pays, soit directement, soit par l'intermédiaire de représentants librement choisis.
2. Toute personne a droit à accéder, dans des conditions d'égalité, aux fonctions publiques de son pays.
3. La volonté du peuple est le fondement de l'autorité des pouvoirs publics ; cette volonté doit s'exprimer par des élections honnêtes qui doivent avoir lieu périodiquement, au suffrage universel égal et au vote secret ou suivant une procédure équivalente assurant la liberté du vote.
Nous avons déjà souligné qu'Israël avait refusé que certains partis arabes israéliens participent aux élections et exercent leurs droits démocratiques en raison de leur origine ethnique. Israël refuse, supprime, et sape toutes les options démocratiques des Palestiniens dans les territoires gouvernés par l'Autorité Palestinienne. Il a emprisonné des ministres, des députés et des représentants démocratiquement élus, et leur ôte leur liberté sans procès ou avec par des procès militaires formels. Les détenus ne bénéficient pas des droits civils les plus élémentaires en tant qu'individus et en tant que représentants du peuple.
Article 22.
Toute personne, en tant que membre de la société, a droit à la sécurité sociale ; elle est fondée à obtenir la satisfaction des droits économiques, sociaux et culturels indispensables à sa dignité et au libre développement de sa personnalité, grâce à l'effort national et à la coopération internationale, compte tenu de l'organisation et des ressources de chaque pays.
- Israël ferme les passages frontaliers et prive les Palestiniens d’accéder à l'aide humanitaire comme l’est la situation actuelle dans la bande de Gaza. - Israël exploite les ouvriers palestiniens et les fait travailler contre des bas salaires. Les travailleurs palestiniens ne bénéficient d'aucun des droits légaux en Israël, les exposant encore plus aux mauvais traitements et sont licenciés à tout moment sans avoir de droits juridiques.
Article 25.
1. Toute personne a droit à un niveau de vie suffisant pour assurer sa santé, son bien-être et ceux de sa famille, notamment pour l'alimentation, l'habillement, le logement, les soins médicaux ainsi que pour les services sociaux nécessaires ; elle a droit à la sécurité en cas de chômage, de maladie, d'invalidité, de veuvage, de vieillesse ou dans les autres cas de perte de ses moyens de subsistance par suite de circonstances indépendantes de sa volonté.
2. La maternité et l'enfance ont droit à une aide et à une assistance spéciales. Tous les enfants, qu'ils soient nés dans le mariage ou hors mariage, jouissent de la même protection sociale.
Israël viole tous ces articles en imposant des restrictions aux travailleurs palestiniens, et en les détenant pendant de longues heures sur les checkpoints. Israël exploite également politiquement la plupart d'entre eux en leur demandant de révéler des informations de sécurité à ses agences de renseignements sur les responsables et les citoyens palestiniens dans le but de les tuer ou de les arrêter, en échange de salaires et des droits des travailleurs.
Israël a transformé la situation humanitaire et les conditions de vie des Palestiniens en enfer.
Beaucoup de femmes palestiniennes enceintes donnent naissance en plein air, sur les passages et checkpoints. L'armée israélienne n’offre pas d'aide ou de facilités pour le transport des femmes enceintes et des malades. Des centaines de personnes meurent chaque année sur les passages, après avoir essuyées des refus d’accéder aux hôpitaux et de l'aide. Les enfants palestiniens sont nés et grandissent sous les bombardements et le blocus, et parmi les scènes de mort et de destruction, les privant de leurs droits les plus fondamentaux en tant qu’enfants. Israël impose aux enfants une vie dans un environnement de guerre perpétuelle, les privant de leurs droits à apprendre et à aller sans danger à l'école. Les écoles ont été bombardées à plusieurs reprises, et la proportion de morts parmi les enfants palestiniens est la plus élevée dans les guerres modernes. Parmi ces enfants, beaucoup d'enfants sont tués à bout portant.
2 - Pacte International relatif aux Droits Civils et Politiques Israël viole la plupart, sinon tous les articles du Pacte International relatif aux Droits Civils et Politiques avec son comportement envers les Palestiniens et les résidents du Plateau du Golan occupé.
PARTIE 1
Article 11.
Tous les peuples ont le droit de disposer d’eux-mêmes. En vertu de ce droit, ils déterminent librement leur statut politique et assurent librement leur développement économique, social et culturel.
2. Pour atteindre leurs fins, tous les peuples peuvent disposer librement de leurs richesses et de leurs ressources naturelles, sans préjudice des obligations qui découlent de la coopération économique internationale, fondée sur le principe de l’intérêt mutuel, et du droit international. En aucun cas, un peuple ne pourra être privé de ses propres moyens de subsistance.
3. Les États parties au présent Pacte, y compris ceux qui ont la responsabilité d’administrer des territoires non autonomes et des territoires sous tutelle, sont tenus de faciliter la réalisation du droit des peuples à disposer d’eux-mêmes, et de respecter ce droit, conformément aux dispositions de la Charte des Nations Unies.
- Israël occupe les territoires palestiniens et le Plateau du Golan, en refusant de se conformer aux résolutions du Conseil de sécurité affirmant qu’Israël doit se retirer des territoires occupés. - Israël refuse aux Palestiniens et aux habitants du Golan leur droit à l'autodétermination, et refuse leurs droits à la liberté de déterminer leur statut politique, de poursuivre leur développement économique, social et culturel, et utilise la force violente et illégale pour les empêcher de pratiquer les droits mentionnés. - Israël vise des éminentes personnalités palestiniennes de la vie culturelle. En 1970, Israël a assassiné l'éminente personnalité littéraire palestinienne, Ghassan Kanafani. En 1987, Israël a assassiné le grand caricaturiste palestinien Naji Al-Ali.
PARTIE II
Article 2
1. Les États parties au présent Pacte s’engagent à respecter et à garantir à tous les individus se trouvant sur leur territoire et relevant de leur compétence les droits reconnus dans le présent Pacte, sans distinction aucune, notamment de race, de couleur, de sexe, de langue, de religion, d’opinion politique ou de toute autre opinion, d’origine nationale ou sociale, de fortune, de naissance ou de toute autre situation.
2. Les États parties au présent Pacte s’engagent à prendre, en accord avec leurs procédures constitutionnelles et avec les dispositions du présent Pacte, les arrangements devant permettre l’adoption de telles mesures d’ordre législatif ou autre, propres à donner effet aux droits reconnus dans le présent Pacte qui ne seraient pas déjà en vigueur.
3. Les États parties au présent Pacte s’engagent à :
a) Garantir que toute personne dont les droits et libertés reconnus dans le présent Pacte auront été violés disposera d’un recours utile, alors même que la violation aurait été commise par des personnes agissant dans l’exercice de leurs fonctions officielles ;
b) Garantir que l’autorité compétente, judiciaire, administrative ou législative, ou toute autre autorité compétente selon la législation de l’État statuera sur les droits de la personne qui forme le recours et à développer les possibilités de recours juridictionnel ;
c) Garantir la bonne suite donnée par les autorités compétentes à tout recours qui aura été reconnu justifié.
- Israël viole cet article. Les citoyens arabes en Israël sont privés de tous les droits qui sont accordés à n’importe quel Juif d'Israël. Les Juifs en Israël sont autorisés à posséder et à porter des armes, à pratiquer les rituels de leur religion - même si ces rituels comprennent des activités extrémistes ou racistes, comme maudire d’autres races et religions - et les Juifs sont autorisés à pointer leurs armes sur tout citoyen non-juif se promenant dans la rues. Ces actes ne sont pas illégaux selon la loi israélienne. - Des citoyens non-juifs forcés de rejoindre l'armée, sont placés dans la ligne de tir, et leurs vies sont délibérément mises en péril, alors que les juifs dans l'armée sont très protégés. - Des citoyens non-juifs sont contraints de servir dans l'armée dans des quartiers arabes, et obligés d’attaquer leur propre peuple. S'ils refusent, ils risquent l'emprisonnement.- Israël empêche fréquemment les citoyens non-juifs de pratiquer les rites de leur religion, et s’ils sont autorisés, l’armée assiège l'église ou la mosquée. - Israël empêche les hommes de moins de cinquante ans de prier dans la mosquée Al-Aqsa et les obliger à prier dans la rue, entourés par des chars et des fusils. - Les Arabes arrêtés par Israël sont privés de tous leurs droits, exposés à des tourments et bénéficient de procès truqués dans lesquels le juge s’occupe du prisonnier, en fonction de sa religion et de sa race, et non pas en fonction de sa situation juridique. - Plus de dix mille Arabes sont incarcérés dans les prisons israéliennes en raison de leurs opinions politiques. Beaucoup d'entre eux n'ont pas été jugés.
Article 4
1. Dans le cas où un danger public exceptionnel menace l’existence de la nation et est proclamé par un acte officiel, les État parties au présent Pacte peuvent prendre, dans la stricte mesure où la situation l’exige, des mesures dérogeant aux obligations prévues dans le présent Pacte, sous réserve que ces mesures ne soient pas incompatibles avec les autres obligations que leur impose le droit international et qu’elles n’entraînent pas une discrimination fondée uniquement sur la race, la couleur, le sexe, la langue, la religion ou l’origine sociale.
2. La disposition précédente n’autorise aucune dérogation aux articles 6, 7, 8 (par. 1 et 2), 11, 15, 16 et 18.
3. Les États parties au présent Pacte qui usent du droit de dérogation doivent, par l’entremise du Secrétaire général de l’Organisation des Nations Unies, signaler aussitôt aux autres États parties les dispositions auxquelles ils ont dérogé ainsi que les motifs qui ont provoqué cette dérogation. Une nouvelle communication sera faite par la même entremise, à la date à laquelle ils ont mis fin à ces dérogations.
Israël viole tous les points de l'article ci-dessus. Sous prétexte de protéger la sécurité israélienne, Israël prive tous les citoyens arabes de la sécurité. Protégé par droit de veto des États-Unis, Israël n’a respecté aucune résolution du Conseil de sécurité des Nations unies.
Article 9
1. Tout individu a droit à la liberté et à la sécurité de sa personne. Nul ne peut faire l’objet d’une arrestation ou d’une détention arbitraires. Nul ne peut être privé de sa liberté, si ce n’est pour des motifs et conformément à la procédure prévus par la loi.
2. Tout individu arrêté sera informé, au moment de son arrestation, des raisons de cette arrestation et recevra notification, dans le plus court délai, de toute accusation portée contre lui.
3. Tout individu arrêté ou détenu du chef d’une infraction pénale sera traduit dans le plus court délai devant un juge ou une autre autorité habilitée par la loi à exercer des fonctions judiciaires, et devra être jugé dans un délai raisonnable ou libéré. La détention de personnes qui attendent de passer en jugement ne doit pas être de règle, mais la mise en liberté peut être subordonnée à des garanties assurant la comparution de l’intéressé à l’audience, à tous les autres actes de la procédure et, le cas échéant, pour l’exécution du jugement.
4. Quiconque se trouve privé de sa liberté par arrestation ou détention a le droit d’introduire un recours devant un tribunal afin que celui-ci statue sans délai sur la légalité de sa détention et ordonne sa libération si la détention est illégale.
5. Tout individu victime d’arrestation ou de détention illégales a droit à réparation.
Les Palestiniens sous occupation israélienne ne bénéficient d'aucune sécurité. Les forces israéliennes entrent par effraction dans les maisons et les civils sont soumis à des arrestations arbitraires. Ils sont privés de leur liberté sans aucun prétexte juridique et sans même connaître les raisons de leur arrestation. Ils reçoivent un traitement inhumain lors de leur arrestation. Après avoir arrêté un Palestinien, souvent, l'armée israélienne rase sa maison au bulldozer et maltraite sa famille. Après leur arrestation, les Palestiniens sont soumis à une torture féroce. Les tribunaux israéliens n'appliquent pas la loi aux Palestiniens. Ils adoptent une position hostile envers la personne poursuivie en fonction de sa race et de sa religion.
Article 10
1. Toute personne privée de sa liberté est traitée avec humanité et avec le respect de la dignité inhérente à la personne humaine.
2. a) Les prévenus sont, sauf dans des circonstances exceptionnelles, séparés des condamnés et sont soumis à un régime distinct, approprié à leur condition de personnes non condamnées.
b) Les jeunes prévenus sont séparés des adultes et il est décidé de leur cas aussi rapidement que possible.
3. Le régime pénitentiaire comporte un traitement des condamnés dont le but essentiel est leur amendement et leur reclassement social. Les jeunes délinquants sont séparés des adultes et soumis à un régime approprié à leur âge et à leur statut légal.
- Tout Palestinien ou Arabe arrêté par les forces israéliennes est traité sans aucune dignité et de façon inhumaine. - Chaque Palestinien arrêté par les forces israéliennes est soumis à la torture. - Les Palestiniens arrêtés pour des motifs politiques sont mis dans la même cellule que des criminels. - Les Palestiniens mineurs sont placés dans les mêmes cellules que des adultes criminels. - Plus de dix mille Palestiniens et Arabes sont emprisonnés et soumis à des conditions inhumaines. Beaucoup d'entre eux sont des enfants, des femmes, et des femmes enceintes. - Les femmes Arabes enceintes emprisonnées dans les prisons israéliennes donnent naissance dans la prison, et les bébés ne sont pas autorisés à être placés sous la garde de parents à l'extérieur de la prison.
Article 12
1. Quiconque se trouve légalement sur le territoire d’un État a le droit d’y circuler librement et d’y choisir librement sa résidence.
2. Toute personne est libre de quitter n’importe quel pays, y compris le sien.
3. Les droits mentionnés ci-dessus ne peuvent être l’objet de restrictions que si celles-ci sont prévues par la loi, nécessaires pour protéger la sécurité nationale, l’ordre public, la santé ou la moralité publiques, ou les droits et libertés d’autrui, et compatibles avec les autres droits reconnus par le présent Pacte.
4. Nul ne peut être arbitrairement privé du droit d’entrer dans son propre pays.
- Israël prive des millions de réfugiés de retourner dans leurs pays d'où ils ont été expulsés par la force. - Israël prive arbitrairement des jeunes Palestiniens de quitter le pays pour recevoir une formation à l'étranger. Elle les prive également de recevoir une éducation dans leur pays.
Article 14
1. Tous sont égaux devant les tribunaux et les cours de justice. Toute personne a droit à ce que sa cause soit entendue équitablement et publiquement par un tribunal compétent, indépendant et impartial, établi par la loi, qui décidera soit du bien-fondé de toute accusation en matière pénale dirigée contre elle, soit des contestations sur ses droits et obligations de caractère civil. Le huis clos peut être prononcé pendant la totalité ou une partie du procès soit dans l’intérêt des bonnes mœurs, de l’ordre public ou de la sécurité nationale dans une société démocratique, soit lorsque l’intérêt de la vie privée des parties en cause l’exige, soit encore dans la mesure où le tribunal l’estimera absolument nécessaire, lorsqu’en raison des circonstances particulières de l’affaire la publicité nuirait aux intérêts de la justice ; cependant, tout jugement rendu en matière pénale ou civile sera public, sauf si l’intérêt de mineurs exige qu’il en soit autrement ou si le procès porte sur des différends matrimoniaux ou sur la tutelle des enfants.
2. Toute personne accusée d’une infraction pénale est présumée innocente jusqu’à ce que sa culpabilité ait été légalement établie.
3. Toute personne accusée d’une infraction pénale a droit, en pleine égalité, au moins aux garanties suivantes :
a) A être informée, dans le plus court délai, dans une langue qu’elle comprend et de façon détaillée, de la nature et des motifs de l’accusation portée contre elle ;
b) A disposer du temps et des facilités nécessaires à la préparation de sa défense et à communiquer avec le conseil de son choix ;
c) A être jugée sans retard excessif ;
d) A être présente au procès et à se défendre elle-même ou à avoir l’assistance d’un défenseur de son choix; si elle n’a pas de défenseur, à être informée de son droit d’en avoir un, et, chaque fois que l’intérêt de la justice l’exige, à se voir attribuer d’office un défenseur, sans frais, si elle n’a pas les moyens de le rémunérer ;
e) A interroger ou faire interroger les témoins à charge et à obtenir la comparution et l’interrogatoire des témoins à décharge dans les mêmes conditions que les témoins à charge ;
f) A se faire assister gratuitement d’un interprète si elle ne comprend pas ou ne parle pas la langue employée à l’audience ;
g) A ne pas être forcée de témoigner contre elle-même ou de s’avouer coupable.
4. La procédure applicable aux jeunes gens qui ne sont pas encore majeurs au regard de la loi pénale tiendra compte de leur âge et de l’intérêt que présente leur rééducation.
5. Toute personne déclarée coupable d’une infraction a le droit de faire examiner par une juridiction supérieure la déclaration de culpabilité et la condamnation, conformément à la loi.
6. Lorsqu’une condamnation pénale définitive est ultérieurement annulée ou lorsque la grâce est accordée parce qu’un fait nouveau ou nouvellement révélé prouve qu’il s’est produit une erreur judiciaire, la personne qui a subi une peine à raison de cette condamnation sera indemnisée, conformément à la loi, à moins qu’il ne soit prouvé que la non-révélation en temps utile du fait inconnu lui est imputable en tout ou partie.
7. Nul ne peut être poursuivi ou puni en raison d’une infraction pour laquelle il a déjà été acquitté ou condamné par un jugement définitif conformément à la loi et à la procédure pénale de chaque pays.
- Chaque élément de cet article est violé par Israël quand il s’agit des Palestiniens et des Arabes. - Les tribunaux israéliens neutralisent l'action de la législation israélienne, quand ils s’occupent des Palestiniens et des Arabes. Ils sont considérés comme coupables avant même d'entrer dans la salle d'audience. - Les tribunaux israéliens rejettent souvent les avocats choisis par les accusés et en assignent d'autres qui sont connus pour leurs préjugés envers les Arabes en tant que race.
Article 17
1. Nul ne sera l’objet d’immixtions arbitraires ou illégales dans sa vie privée, sa famille, son domicile ou sa correspondance, ni d’atteintes illégales à son honneur et à sa réputation.
2. Toute personne a droit à la protection de la loi contre de telles immixtions ou de telles atteintes.
Israël viole cet article, sous couvert international. Les forces israéliennes pénètrent de force dans les maisons palestiniennes sans aucun respect de la vie privée, maltraitent les familles, en particulier les enfants.
Concernant les atteintes illégales à l'honneur et à la réputation d’une personne :
Au cours des dernières années, il y a eu des attaques constantes contre les musulmans et les Arabes qui sont connues sous le nom d '«Islamophobie» et «Arabo-phobie». Un tel dénigrement organisé, représentant les Musulmans et les Arabes comme des «terroristes», des gens «arriérés», et «non civilisés» a pour but de donner des excuses et de justifier toutes les atrocités militaires illégales menées contre la population arabe et musulmane, à commencer par les massacres israéliens, l'invasion américaine de l’Afghanistan, l'occupation illégale de l’Irak et en terminant par les plus célèbres prisons au monde: Abu Ghraib et Guantanamo Bay.
Cette campagne a provoqué beaucoup de tort aux populations Musulmanes et Arabes dans le monde entier. Des Musulmans, des Arabes et même des Sikhs et des Hindous (parce qu'ils ressemblent aux Musulmans du Moyen-Orient dans leur couleur et leurs caractéristiques) ont été soumis à la persécution, à la perte d'emploi, aux arrestations et aux meurtres racistes.
Beaucoup de nations arabes et musulmanes ont été endommagés économiquement, politiquement et militairement, avec le plein soutien des États et des foules.
Des crimes inhumains et des actes interdits par le droit international ont visé les Musulmans et les Arabes, individuellement et collectivement dans le monde.
Les médias internationaux diffusent inlassablement des émissions contenant un discours de haine contre les Musulmans et les Arabes. FOX News diffuse en permanence des émissions suscitant la haine envers les Musulmans.
Maintenant, après les mesures prises pour la fermeture de Guantanamo Bay et le retrait d’Irak, nous demandons:
1 - Des excuses officielles de tous ceux qui ont diffusé du matériel et des atrocités morales contre les Musulmans et les Arabes, ce qui leur causent des dommages très importants au niveau collectif et individuel.
2 – L’arrêt immédiat de toute forme d’action haineuse au niveau militaire ou économique et tout discours de haine.
3 – Une condamnation juridique internationale pour toutes les offensives contre les musulmans et les Arabes.
4 – Cette politique de propagation de la haine est destinée à couvrir les crimes de guerre inhumains perpétrés par Israël et les puissances mondiales. Ces politiques doivent être internationalement condamnées par une déclaration officielle et de nouvelles législations pour protéger les musulmans et les arabes soumis à la persécution.
5 - Les Arabes sont des Sémites, et pourtant, ils ne sont pas autorisés à recourir au droit international sur l'antisémitisme quand ils sont attaqués, par conséquent, il est essentiel d'adopter une nouvelle loi pour protéger les Arabes et les Musulmans.
6 – Des dédommagements financiers, politiques et moraux appropriés doivent être attribués immédiatement aux Arabes et aux Musulmans.
Article 20
1. Toute propagande en faveur de la guerre est interdite par la loi.
2. Tout appel à la haine nationale, raciale ou religieuse qui constitue une incitation à la discrimination, à l’hostilité ou à la violence est interdit par la loi.
Les hommes politiques israéliens mènent une guerre de propagande et l'utilisent dans les campagnes électorales dans lesquelles ils ont à maintes reprises répétés des appels à la guerre en utilisant des tons racistes contre les Arabes et en les menaçant de génocide. En observant les déclarations des politiciens israéliens, depuis la création d'Israël, jusqu'à aujourd’hui, on retrouve constamment des campagnes menées par des responsables politiques religieux contre les Arabes, en les décrivant d’une manière raciste pour inciter les soldats à les tuer pour des raisons racistes, religieuses et sécuritaires.
Article 25
Tout citoyen a le droit et la possibilité, sans aucune des discriminations visées à l’article 2 et sans restrictions déraisonnables :
a) De prendre part à la direction des affaires publiques, soit directement, soit par l’intermédiaire de représentants librement choisis ;
b) De voter et d’être élu, au cours d’élections périodiques, honnêtes, au suffrage universel et égal et au scrutin secret, assurant l’expression libre de la volonté des électeurs ;
c) D’accéder, dans des conditions générales d’égalité, aux fonctions publiques de son pays.
Les Palestiniens ne jouissent d'aucun droit politique sous occupation. Israël ne respecte pas les résultats de l'élection palestinienne et ne reconnaît pas les représentants des Palestiniens. En outre, Israël a arrêté des députés élus palestiniens au mépris de leur immunité parlementaire. Les Arabes israéliens ne sont pas autorisés à occuper des postes de dirigeants, peu importe s’ils sont qualifiés ou non. En matière d'emploi, les juifs ont la priorité sur tous les Arabes, même si les Arabes sont mieux qualifiés.
Article 27
Dans les États où il existe des minorités ethniques, religieuses ou linguistiques, les personnes appartenant à ces minorités ne peuvent être privées du droit d’avoir, en commun avec les autres membres de leur groupe, leur propre vie culturelle, de professer et de pratiquer leur propre religion, ou d’employer leur propre langue.
Israël viole cet article, comme mentionné ci-dessus dans le document. Israël viole tous les articles de la partie IV du Pacte. Il ne permet pas la création d'un comité international des droits de l'homme pour assurer le suivi des droits des personnes sous occupation, ou aider à la poursuite des criminels qui prennent part à des massacres, à des génocides, aux arrestations et aux emprisonnements des Palestiniens. L'Organisation des Nations Unies et la communauté internationale sont responsables de cette partie, mais ne peut pas poursuivre en justice ni Israël, ni ses dirigeants, officiers ou soldats. Dans le même temps, Israël empêche le travail d'un comité d’enquête international, quels que soient ses motifs et objectifs. Cette partie n'est pas reconnue ou mise en pratique par Israël, ni imposée à Israël par une organisation internationale.
Il est évident pour tout chercheur qu'Israël a clairement violé tous les documents, les chartes et traités internationaux. Il est très étrange en effet qu'Israël et ses dirigeants n’aient jamais été poursuivis ou tenus pour responsables de leurs actions.
3 - Pacte international relatif aux droits économiques, sociaux et culturelsQuant à la partie économique du Pacte international, ci-dessous nous montrons comment Israël traite cet aspect :
Article 1
1.Tous les peuples ont le droit de disposer d'eux-mêmes. En vertu de ce droit, ils déterminent librement leur statut politique et assurent librement leur développement économique, social et culturel.
2. Pour atteindre leurs fins, tous les peuples peuvent disposer librement de leurs richesses et de leurs ressources naturelles, sans préjudice des obligations qui découlent de la coopération économique internationale, fondée sur le principe de l'intérêt mutuel, et du droit international. En aucun cas, un peuple ne pourra être privé de ses propres moyens de subsistance.
- Nous avons mentionné plus tôt dans le Pacte relatif aux droits civils et politiques, la façon dont Israël viole cet article, par l'occupation des terres palestiniennes, la construction du mur de séparation, le siège de Gaza, et la construction de colonies sur des terres palestiniennes, dont les propriétaires possèdent des documents de propriété, l’installation de barrages entre les villes et les villages, le blocage pendant de longues heures des Palestiniens sur ces obstacles, y compris la perte de leur travail pour les ouvriers en raison de retards permanents. - Israël a saisi toutes les ressources en eau douce de la Cisjordanie et du Golan. Il installe des colonies de peuplement sur des terres fertiles après l'expulsion de ses habitants et la confiscation des terres. Il construit ses camps de l'armée près des ressources en eau douce. Israël a arraché et arrache toujours des centaines de milliers d'oliviers et d'agrumes qui appartiennent à des Palestiniens, détruisent leurs vergers et leurs vignes et les confisquent pour la construction du mur de séparation et de colonies ou de casernes militaires.
PARTIE III
Article 6
1. Les Etats parties au présent Pacte reconnaissent le droit au travail, qui comprend le droit qu'a toute personne d'obtenir la possibilité de gagner sa vie par un travail librement choisi ou accepté, et prendront des mesures appropriées pour sauvegarder ce droit.
2. Les mesures que chacun des Etats parties au présent Pacte prendra en vue d'assurer le plein exercice de ce droit doivent inclure l'orientation et la formation techniques et professionnelles, l'élaboration de programmes, de politiques et de techniques propres à assurer un développement économique, social et culturel constant et un plein emploi productif dans des conditions qui sauvegardent aux individus la jouissance des libertés politiques et économiques fondamentales.
- La plupart des jeunes Palestiniens sont au chômage en raison du harcèlement sur les checkpoints israéliens. Ils sont retardés pendant de longues heures et doivent fournir des informations sur leurs proches afin de faciliter leur passage et se rendre à leur travail. Dans le même temps, Israël a bombardé la plupart des usines dans la bande de Gaza après un siège étouffant par lequel il refusé l'entrée dans Gaza de toute les matières premières ou de pièces de rechange pour les machines. Israël bombarde des petits ateliers et les détruit en prétextant que les combattants de la résistance les utilisent pour la fabrication d'explosifs. Ces affirmations se sont souvent avérées fausses, parce que ces ateliers sont très petits et n'ont pas d'installations pour la fabrication d'explosifs ou autres.- Tous ces éléments ne sont pas disponibles dans la bande de Gaza ou en Cisjordanie en raison des politiques de l'occupation. Il n’existe pas d’experts ou de technologie dans les écoles et les établissements d'enseignement en raison de la pauvreté, du siège et des restrictions. Un travailleur palestinien ne peut pas trouver un emploi décent, sauf en Israël et la plupart des travailleurs ont perdu leur emploi, pour les raisons mentionnées plus haut (retards sur les checkpoints ou interrogatoires par les services de renseignements israéliens).
Article 7
Les Etats parties au présent Pacte reconnaissent le droit qu'a toute personne de jouir de conditions de travail justes et favorables, qui assurent notamment :
a) La rémunération qui procure, au minimum, à tous les travailleurs:
i) Un salaire équitable et une rémunération égale pour un travail de valeur égale sans distinction aucune; en particulier, les femmes doivent avoir la garantie que les conditions de travail qui leur sont accordées ne sont pas inférieures à celles dont bénéficient les hommes et recevoir la même rémunération qu'eux pour un même travail ;
ii) Une existence décente pour eux et leur famille conformément aux dispositions du présent Pacte ;
b) La sécurité et l'hygiène du travail ;
c) La même possibilité pour tous d'être promus, dans leur travail, à la catégorie supérieure appropriée, sans autre considération que la durée des services accomplis et les aptitudes ;d) Le repos, les loisirs, la limitation raisonnable de la durée du travail et les congés payés périodiques, ainsi que la rémunération des jours fériés.
Ces conditions ne peuvent pas être obtenues dans le cadre des contraintes mentionnées plus tôt en conséquence de l'occupation. Les femmes palestiniennes travaillent dans de très mauvaises conditions sous occupation dans d'anciennes usines délabrées. Les femmes palestiniennes travaillant comme enseignantes sont toujours exposées au danger et susceptibles de cesser de travailler puisque les écoles sont souvent fermées pour des raisons de sécurité. Les ouvriers ne sont payés souvent parce qu’Israël refuse l'entrée d'argent dans la bande de Gaza et empêche l'entrée des envois de fonds privés pour les salaires des employés. A Gaza, il y a souvent des grèves parce que les employés ne perçoivent pas leurs salaires pendant des mois, par conséquent, ils n’ont donc pas le minimum des conditions d’emploi et de paiements. Ils ne sont pas payés une grande partie de l'année.
Article 10
Les Etats parties au présent Pacte reconnaissent que:
1. Une protection et une assistance aussi larges que possible doivent être accordées à la famille, qui est l'élément naturel et fondamental de la société, en particulier pour sa formation et aussi longtemps qu'elle a la responsabilité de l'entretien et de l'éducation d'enfants à charge. Le mariage doit être librement consenti par les futurs époux.
2. Une protection spéciale doit être accordée aux mères pendant une période de temps raisonnable avant et après la naissance des enfants. Les mères salariées doivent bénéficier, pendant cette même période, d'un congé payé ou d'un congé accompagné de prestations de sécurité sociale adéquates.
3. Des mesures spéciales de protection et d'assistance doivent être prises en faveur de tous les enfants et adolescents, sans discrimination aucune pour des raisons de filiation ou autres. Les enfants et adolescents doivent être protégés contre l'exploitation économique et sociale. Le fait de les employer à des travaux de nature à compromettre leur moralité ou leur santé, à mettre leur vie en danger ou à nuire à leur développement normal doit être sanctionné par la loi. Les Etats doivent aussi fixer des limites d'âge au-dessous desquelles l'emploi salarié de la main-d'oeuvre enfantine sera interdit et sanctionné par la loi.
- Il n'y a aucune protection pour les individus ou les familles vivant sous occupation israélienne. Presque chaque famille palestinienne est divisée dans plusieurs pays en raison du déplacement, et chaque maison palestinienne a des victimes en raison des bombardements israéliens. Cet article et beaucoup d'autres ne peuvent même pas être appliqués aux Palestiniens en raison des délocalisations, des déplacements, des meurtres, des bombardements, et des intimidations.- Beaucoup de mères palestiniennes, qu'elles travaillent ou non, ont accouché sur des checkpoints et sur le chemin vers l’hôpital en raison de la politique de restriction sur les passages et des longues périodes d'attente, sans distinctions entre les malades et les femmes enceintes ou les gens ordinaires. - Les enfants palestiniens sont exposés à la mort dans les rues et sur le chemin de l'école. Beaucoup d'entre eux sont contraints de quitter l'école et de travailler pour soutenir leurs familles en raison du décès du père ou de la mère, ou en raison de l'extrême pauvreté causée par le blocus continuel et de la politique de la famine imposée à Gaza par Israël.
Article 11
1. Les Etats parties au présent Pacte reconnaissent le droit de toute personne à un niveau de vie suffisant pour elle-même et sa famille, y compris une nourriture, un vêtement et un logement suffisants, ainsi qu'à une amélioration constante de ses conditions d'existence. Les Etats parties prendront des mesures appropriées pour assurer la réalisation de ce droit et ils reconnaissent à cet effet l'importance essentielle d'une coopération internationale librement consentie.
2. Les Etats parties au présent Pacte, reconnaissant le droit fondamental qu'a toute personne d'être à l'abri de la faim, adopteront, individuellement et au moyen de la coopération internationale, les mesures nécessaires, y compris des programmes concrets :
a) Pour améliorer les méthodes de production, de conservation et de distribution des denrées alimentaires par la pleine utilisation des connaissances techniques et scientifiques, par la diffusion de principes d'éducation nutritionnelle et par le développement ou la réforme des régimes agraires, de manière à assurer au mieux la mise en valeur et l'utilisation des ressources naturelles ;
b) Pour assurer une répartition équitable des ressources alimentaires mondiales par rapport aux besoins, compte tenu des problèmes qui se posent tant aux pays importateurs qu'aux pays exportateurs de denrées alimentaires.
- Nous l'avons dit précédemment, et il est bien connu que le blocus israélien rend impossible l'application de ces articles. Israël a bombardé les entrepôts d’aide, même ceux appartenant à l'UNRWA, comme cela s'est produit récemment dans la bande de Gaza.
- Israël a imposé un siège étouffant, bombardé des organisations d’aide et des entrepôts, et empêché les Palestiniens d'importer de l’étranger des marchandises, de la nourriture et des médicaments.
Article 12
1. Les Etats parties au présent Pacte reconnaissent le droit qu'a toute personne de jouir du meilleur état de santé physique et mentale qu'elle soit capable d'atteindre.
2. Les mesures que les Etats parties au présent Pacte prendront en vue d'assurer le plein exercice de ce droit devront comprendre les mesures nécessaires pour assurer :
a) La diminution de la mortinatalité et de la mortalité infantile, ainsi que le développement sain de l'enfant ;
b) L'amélioration de tous les aspects de l'hygiène du milieu et de l'hygiène industrielle ;
c) La prophylaxie et le traitement des maladies épidémiques, endémiques, professionnelles et autres, ainsi que la lutte contre ces maladies ;
d) La création de conditions propres à assurer à tous des services médicaux et une aide médicale en cas de maladie.
- Les hôpitaux et cliniques palestiniens n'ont pas d'équipement moderne, et il n'y a pas d'électricité, la plupart du temps, car Israël empêche le carburant et le gaz d'entrer dans la bande de Gaza. Il empêche également l'importation de matériel médical. Souvent les malades palestiniens meurent suite à de simples maladies qui pourraient être facilement guéries, puisque beaucoup de médicaments ne sont pas disponibles et ne peuvent pas être importés en raison du blocus.
- Nous avons déjà décrit la situation dans les hôpitaux et la façon dont les bébés sont nés dans des conditions primitives sur les checkpoints ce qui a causé leur mort en raison de l'absence de conditions de vie élémentaires dont les nouveau-nés ont besoin et d’équipements de surveillance spéciale et de soins dans les hôpitaux.
En plus de ces raisons, Israël a bombardé des zones palestiniennes peuplées avec des armes interdites au niveau international comme des bombes au phosphore qui constituent une menace pour la santé de la population ainsi que pour l'environnement en général.
Israël a bombardé des ambulances et des ambulanciers ont été tués et empêchés d'atteindre les victimes qui, suite à cela, sont décédées. Cela s'est passé dans toutes les guerres israéliennes au Sud-Liban, en Cisjordanie, à Jénine et récemment à Gaza.
Dans toutes les guerres, Israël a pris pour cible les ambulances et les ambulanciers, les archives de ces guerres sont disponibles.
Article 13
1. Les Etats parties au présent Pacte reconnaissent le droit de toute personne à l'éducation. Ils conviennent que l'éducation doit viser au plein épanouissement de la personnalité humaine et du sens de sa dignité et renforcer le respect des droits de l'homme et des libertés fondamentales. Ils conviennent en outre que l'éducation doit mettre toute personne en mesure de jouer un rôle utile dans une société libre, favoriser la compréhension, la tolérance et l'amitié entre toutes les nations et tous les groupes raciaux, ethniques ou religieux et encourager le développement des activités des Nations Unies pour le maintien de la paix.
En plus de l'état précédemment des écoles et des étudiants palestiniens, les programmes scolaires israéliens sont remplis de cours, chants et récits racistes qui incitent à la haine à l’égard des Arabes, en les décrivant comme des criminels primitifs qui méritent d'être tués, déplacés et victimes de la violence. C’est sans doute la chose la plus dangereuse au monde pour des enfants que de leur enseigner la culture de la haine et le racisme.
Ces enfants ne feront pas la paix à l'avenir et ils n’auront aucune pitié envers ceux qu'ils considèrent comme des ennemis. Ils grandissent et apprennent que les « autres » méritent d'être tués. Les programmes scolaires qui contiennent énormément de racisme peut être contrôlés pour plus de détails. Des photos ont également été publiées par des agences de presse qui montrent comment les jeunes enfants israéliens ont signé leur nom sur les missiles de l'armée israélienne pendant la guerre du Liban en Juillet 2006.
Il convient de noter ici qu’Israël a violé et viole la plupart des articles de la Convention de Genève relative au statut des personnes et à la façon de traiter avec eux pendant les guerres et les conflits. Toutes les violations qui ont été mentionnées précédemment dans le présent document sont expressément des violations des dispositions de ce traité, qui est connu de tous les pays et de toutes les organisations internationales des droits de l'homme.
En raison de ce qui précède, nous estimons qu'il est clair que le soi-disant Etat d'Israël, est une entité raciste qui n'a pas le droit de vivre. Il empêche un niveau de vie décent et la paix à tous ses voisins et aux personnes sous son contrôle, en particulier les non-Juifs.
Il s'agit d'une entité qui n'est pas gouvernée sur des bases juridiques ou normes éthiques, comme le reste du monde.
Israël est une entité criminelle basée sur le meurtre et la destruction, et constitue un danger pour l'humanité, l'environnement, et pour toutes formes de vie.
Alors que nous présentons ce document devant l'humanité tout entière, nous exprimons clairement notre ressentiment et notre rejet du silence évident de la plupart des organisations internationales et humanitaires, et même de la partialité de certaines de ces organisations contre la victime et leur soutien à l'agresseur. Nous mettons cette responsabilité devant tous ceux qui croient en l'humanité et dans les droits des personnes à jouir de toutes les nobles standards de la civilisation.
Source : http://justicenownetwork.blogspot.com/Read more…
What represents Canada? What do people recognize with our great country? Among the most popular universal symbols of Canada is maple syrup, the sport of hockey, and for certain the Mountie as even further popularized in Paul Gross' Due South. Below are the official symbols of Canada, and a historical note to go along with each.
Arms of Canada
During the first decades after Confederation, questions relating to the Arms of Canada had not received the attention they deserved. The Royal Arms of the United Kingdom were then freely used to identify the offices of the Government of Canada.
Shortly after Confederation, a Great Seal was required and a design was approved by a royal warrant dated May 26, 1868. This design displayed, quarterly, the arms of the original four provinces of the new federation: Ontario, Quebec, Nova Scotia and New Brunswick. It was never used as the Great Seal, but was gradually adopted as the Arms of Canada.
When other provinces joined Confederation, the attempt to add the arms of the new provinces to this federal composite design resulted in a crowded and confused appearance. For this reason, the Canadian Government submitted a request to the Sovereign for a grant of arms. This request was approved and the arms assigned to Canada were appointed and declared in the proclamation of His Majesty King George V dated November 21, 1921.
Great Seal
The Great Seal of Canada is used on all state documents such as proclamations and commissions of cabinet ministers, senators, judges and senior government officials.
The seal is made of specially tempered steel, weighs 3.75 kilograms and is 12.7 centimetres in diameter. The seal dates back to the beginning of the reign of Elizabeth the Second, Queen of Canada. A new seal will be struck for her successor.
The seal bears the effigy of Queen Elizabeth II, in her robes, holding the orb and sceptre, and shows her sitting on the coronation chair.
The present seal was made by the Royal Canadian Mint. The inscriptions on it are in French and English. Previous Great Seals of Canada were inscribed in latin.
The seal is kept by the Office of the Registrar General of Canada. The Registrar General is also Minister of Industry.
Canada Wordmark
When Chris Hadfield was floating in space, working on the multi-billion dollar space station construction program, the most visible word in his universe was the federal government's "wordmark" - the big letters on the Canadarm spelling out C-a-n-a-d-a, with a stylized maple leaf flag over the last "a."
This symbol can be found on 20 000 federal office buildings, warehouses, and wharves. It's on books. It's on hockey arenas. It's on thousands of federal vehicles. It flashes on your television screen at the end of commercials promoting national parks. It fills movie screens at the end of recruitment ads for the Canadian Forces.
The artfully designed combination of "Canada" and the flag is the fruit of an ambitious federal marketing policy to create a symbol that will be recognized and respected, even inspirational. And the saturation appears to be working. A poll conducted in August and September, 1999, found that 78 per cent of Canadians say they have seen the wordmark. Of those, 81 per cent know it represents the Government of Canada.
Maple Leaf
Well before the coming of the first European settlers, Canada's aboriginal peoples had discovered the food properties of maple sap, which they gathered every spring. According to many historians, the maple leaf began to serve as a Canadian symbol as early as 1700.
In 1834, the first St. Jean Baptiste Society in North America made the maple leaf its emblem. In 1848, the Toronto literary annual The Maple Leaf referred to it as the chosen emblem of Canada. By 1860, the maple leaf was incorporated into the badge of the 100th Regiment (Royal Canadians) and was used extensively in decorations for the visit of the Prince of Wales that year.
Alexander Muir wrote The Maple Leaf Forever as Canada's confederation song in 1867; it was regarded as the national song for several decades. The coats of arms created the next year for Ontario and Quebec both included the maple leaf.
The maple leaf today appears on the penny. However, between 1876 and 1901, it appeared on all Canadian coins. The modern one-cent piece has two maple leaves on a common twig, a design that has gone almost unchanged since 1937.
Maple Tree
Trees have played a meaningful role in the historical development of Canada and continue to be of commercial, environmental and aesthetic importance to all Canadians. Maples contribute valuable wood products, sustain the maple sugar industry and help to beautify the landscape.
Since 1965, the maple leaf has been the centrepiece of the National Flag of Canada and the maple tree bears the leaves that have become the most prominent Canadian symbol, nationally and internationally. Maple leaf pins and badges are proudly worn by Canadians abroad, and are recognized around the world. Although the maple leaf is closely associated with Canada, the maple tree was never officially recognized as Canada's arboreal emblem until 1996.
Many Canadians in the forest sector have long requested that the Government select the maple tree as Canada's arboreal emblem. They now enjoy the use of the maple tree as an official symbol when promoting Canada as a world leader in sustainable forest management.
The maple tree was officially proclaimed national arboreal emblem of Canada on 25th April, 1996.
Beaver
After the early Europeans explorers had realized that Canada was not the spice-rich Orient, the main mercantile attraction was the beaver population numbering in the millions. In the late 1600s and early 1700s, the fashion of the day demanded fur hats, which needed beaver pelts. As these hats became more popular, the demand for the pelts grew.
King Henry IV of France saw the fur trade as an opportunity to acquire much-needed revenue and to establish a North American empire. Both English and French fur traders were soon selling beaver pelts in Europe at 20 times their original purchase price.
The trade of beaver pelts proved so lucrative that the Hudson's Bay Company honoured the buck-toothed little animal by putting it on the shield of its coat of arms in 1678. Sir William Alexander, who was granted title to Nova Scotia in 1621, had been the first to include the beaver in a coat of arms.
The beaver was included in the armorial bearings of the City of Montréal when it was incorporated as a city in 1833. Sir Sandford Fleming assured the beaver a position as a national symbol when he featured it on the first Canadian postage stamp - the "Three Penny Beaver" of 1851.
Despite all this recognition, the beaver was close to extinction by the mid-19th century. There were an estimated six million beavers in Canada before the start of the fur trade. During its peak, 100,000 pelts were being shipped to Europe each year; the Canadian beaver was in danger of being wiped out. Luckily, about that time, Europeans took a liking to silk hats and the demand for beaver pelts all but disappeared.
The beaver attained official status as an emblem of Canada when an "act to provide for the recognition of the beaver (castor canadensis) as a symbol of the sovereignty of Canada" received royal assent on March 24, 1975.
Canadian Horse
"The Canadian horse has been an integral part of our history and our heritage. Scientists now believe that horses originated in North America 50 million years ago. When the first humans arrived in North America they migrated from Asia across a strip of land that is now gone. At the same time the horses were migrating to Asia by the same route. Our first nations were the first humans to have contact with horses. Eventually these horses disappeared from North America. They moved to China, then the Middle East and finally northern Europe.
"The circle was completed by the mid-1600s. The ancestors of the current Canadian horse came from France with the early French settlers. They were introduced to Canada between 1647 and 1670 by Louis XIV who sent roughly 30 horses from his own stables in Normandy and Brittany. There was no standard Norman or Breton breeds in the 17th century. As a result, the Canadian Horse can trace its ancestry back to several breeds, including the Andalusian, the Arabian and the Percheron horses.
"Canadian horses were indispensable to the settlers in New France. They helped clear, plough and cultivate the soil. They made roads. They transported people and goods. They carried children to school and doctors to the sick and dying. They provided entertainment in the form of horse racing. Indeed they were the foundation of the economic well-being of New France.
"The Canadian horse is a perfect symbol for Canada. It has those traits that we, as Canadians, value. I am talking about all Canadians. The Canadian horse is strong for its size. It is both persistent and resilient. It is an intelligent and well-tempered Horse. The Canadian horse has a long life. Like this country itself, Canadian horses are very peaceful. From the time of ancient Greece, the horse has been an emblem signifying strength and courage. The Canadian Horse is one of the world's strongest and most courageous breeds. For this reason, it is the perfect emblem for Canada."
The description above is an exerpt from the official debates of the House of Commons when the Bill to make the Canadian horse an official symbol of Canada was being debated. The Bill was proclaimed into law on April 30, 2002.
Canada's Official Sports
It most likely does not come to a surprise to anyone that one of Canada's official sports is hockey. Canada reasserted itself as the world's greatest hockey nation at the Salt Lake City 2002 Winter Olympic Games where both the women and men's hockey teams won the gold medal.
What may be a lesser known fact about Canada is that we have another official sport, lacrosse. Lacrosse had been the unofficial sport of Canada since before Confederation, although popularity has lessened somewhat since then. How did it come to be an official sport, the? In 1964, a bill was introduced to declare hockey as Canada's national sport. An opposing bill countered that though, legally, lacrosse had not been Canada's official game, popular opinion had made it so. Thus, the bill sought official recognition of lacrosse in this manner. Ultimately, neither bills were debated by Parliament. The issue arose again in Canada's Centennial Year when Prime Minister Lester B. Pearson proposed separate national summer and winter sports. This matter, however, would not be resolved for 27 years.
In 1994, Bill C-212 was introduced to officially declare hockey as Canada's national sport. Opposition came from supporters of lacrosse who wanted to recognize the traditional and cultural significance of this sport. Consequently, Bill C-212 was amended to recognize both sports. Thus, on May 12, 1994, Canada's National Sport Act (Bill C-212) became law, reading: "To recognize hockey as Canada's National Winter Sport and lacrosse as Canada's National Summer Sport". While hockey's popularity is unquestionable - especially in Canada, lacrosse is still enjoyed by Canadians and has gained popularity in the United States, England, Ireland, and Scotland.
Canadian Flag
The search for a new Canadian Flag started in earnest in 1925 when a committee of the Privy Council began to research possible designs for a national flag. However, the work of the committee was never completed.
Later, in 1946, a select parliamentary committee was appointed with a similar mandate, called for submissions and received more than 2,600 designs. Still, the Parliament of Canada was never called upon to formally vote on a design.
Early in 1964, Prime Minister Lester B. Pearson informed the House of Commons that the government wished to adopt a distinctive national flag. The 1967 centennial celebration of Confederation was, after all, approaching. As a result, a Senate and House of Commons Committee was formed and submissions were called for once again.
The exercise captured the imagination of the country. The committee held 46 sittings. It listened to hours of testimony from heraldic experts, historians and ordinary citizens. It was flooded by more than 2000 proposed designs. Thousands of Canadians responded with flag designs of their own, using everything from beavers munching on birch trees to the northern lights shining over the Arctic Ocean to represent the country.
In October 1964, after eliminating various proposals, the committee was left with three possible designs - a Red Ensign with the fleur-de-lis and the Union Jack, a design incorporating three red maple leaves, and a red flag with a single, stylized red maple leaf on a white square. Mr. Pearson himself preferred a design with three red maple leaves between two blue borders.
The names of Mr. John Matheson and Dr. George Stanley are well known in the story of the evolution of a new Canadian flag. Mr. Matheson, an Ontario Member of Parliament, was perhaps one of the strongest supporters of a new flag and played a key advisory role. Dr. Stanley was Dean of Arts at the Royal Military College in Kingston, and brought to the attention of the committee the fact that the Commandant's flag at the College - a maple leaf on a red and white ground - was quite attractive.
The committee eventually decided to recommend the single-leaf design, which was approved by resolution of the House of Commons on December 15, 1964, followed by the Senate on December 17, 1964, and proclaimed by Her Majesty Queen Elizabeth II, Queen of Canada, to take effect on February 15, 1965.
The National Flag of Canada, then, came into being - almost 100 years after the Dominion was created in 1867. Please read on for a complete history of the flags that have flown over Canada since the 1500s.
In the photos section at The Canadian International Electronic Museum of Contemporary Photography, you can see or watch the Official Symbols of Canada.
SOURCES: Ministry of Canadian Heritage and The Toronto Star.Read more…
متابعات: اعلن مصدر عسكري يمني سقوط عشرات القتلى في معارك عنيفة بين الجيش اليمني وجماعة الحوثيين في شمال البلاد،وذلك بعد نحو اربع ساعات على اعلان الحكومة وقف العمليات العسكرية.
واضاف المصدر ان الاشتباكات تركزت في منطقتي الملاحيظ وحرف سفيان،وكانت الحكومة اليمنية قد علقت عملياتها العسكرية ضد الحوثيين تلبية لنداء وكالات الاغاثة التي طالبتها بفسح المجال امام تامين المساعدات لنحو مئة الف مشرد جراء المعارك.
تجددت الاشتباكات بين الجيش اليمني والحوثيين فجر اليوم السبت، وذلك بعد نحو 4 ساعات على اعلان الحكومة وقف العمليات العسكرية.
وافاد مراسلنا بان الاشتباكات تركزت في منطقتي الملاحيظ وحرف سفيان دون ان ترد معلومات عن وقوع خسائر.
وسارعت الحکومة اليمنية اليوم السبت الى اتهام الحوثيين بانتهاك وقف اطلاق النار الهش الذي تم التوصل اليه الجمعة للسماح بتقديم مساعدات انسانية في شمال غرب اليمن.
وقالت اللجنة الامنية العليا في بيان ان الحوثيين هاجموا القوات الحکومية بمنطقة الملاحيظ في المنطقة الجبلية المجاورة للسعودية بمحافظة صعدة وفي منطقة حرف سفيان بمحافظة عمران المجاورة.
وكانت الحكومة اليمنية علقت عملياتها العسكرية ضد الحوثيين استجابة لنداء وكالات الاغاثة التي طالبتها بفسح المجال امام تامين المساعدات لنحو 100 الف مشرد جراء المعارك.
وقالت الحكومة انها "لا ترى مانعا في تعليق العمليات العسكرية ابتداء من التاسعة مساء (18:00 بتوقيت غرينتش) من يومنا هذا (أمس) الجمعة".
وامام هذا التصعيد تزداد المخاوف من مستقبل الصراع في اليمن خاصة بعد اثبات الحوثيين التورط السعودي في التصعيد.
من جهة اخرى، ندد مدير "مركز الثقلين" في صنعاء الشيخ علي الحرازي بموقف السعودية الداعم للارهاب وللتطهير الطائفي ضد الشيعة في المنطقة.
وقال حرازي في اتصال هاتفي مع العالم: ان الحرب في اليمن ضد الحوثيين هي تنفيذ لاجندة سعودية بالتحالف مع البعثيين في العراق للقضاء على الشيعة الزيديين في هذا البلد.
وقالت مصادر عسكريـة لـ"صحيفة الهدهد الدولية" أن تمرد عسكري وقع في صفوف الجيش احتجاجاً على قرار الحكومة اليمنية وقف المعارك وأن قوات الجيش تواصل هجماتها المكثفة على أكثر من جبهة للقتال خصوصاً منطقة الملاحيظ على الحدود اليمنية السعودية وكذلك منطقة حرف سفيان في محافظة عمران. وتتواجد في تلك المناطق وحدات عسكرية تابعة للفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء علي محسـن الأحمر أحد أقطاب النظام الحاكم في اليمن، ويعتبره الحوثيون العدو للحقيقي لهم، في حين تسري شائعات عن وجود صراع خفي على خلافة الرئيس صالح البالغ من العمر 69 عاماً بين الأول ونجل الرئيس العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح قائد الحرس الجمهوري.
ويعتبر بعض المراقبين أن حرب صعدة أحد مياديـن هذا الصراع الخفي لتصفيات حسابات بين الطرفيـــن، ويريد أحدهما إضعاف الآخر، مدللين على ذلك باقتصار مشاركـة قوات الحرس الجمهوري في المعارك ضد الحوثيين بشكل ضئيل واقتصرت مشاركتها على مناطق معينة، مقارنة بقوات الفرقة الأولى مدرع بقيادة اللواء علي محسـن الأحمر التي يُزج بها في أكثر المناطق خطورة ما يؤدي إلى تكبدها خسائر فادحــة من مسلحو الحوثي.
وأشارت المصادر إلى أن وجود تذمر عسكري واسع في صفوف الجيش جراء القرار الأخير بوقف المعارك في الوقت الذي كانت اللجنة الأمنية العليا قد أكدت قرب الحسم العسكري ضد المتمرديـن الحوثييـن الذين يخوضون حرباً سادسـة مع قوات الجيش اليمني منذ العام 2004م، وطيلة الحروب الخمسة الماضية كانت الحكومة اليمنية تعلن وقف المعارك مع قرب القضاء على الحوثيين الأمر الذي أضفى نوعاً من الغموض على هذه الحرب. حسبما أشار محللون سياسيون.
من جهته وصف نائب وزير الداخلية اللواء/ صالح الزوعري المتمردين في صعده بالعناصر الخارجة عن النظام والقانون، ولا ينفع معها إلا الحسم العسكري لإخضاعها لسلطة النظام والقانون لأنها لا تفهم ولا يمكن أن تستوعب إلا لغة الحسم العسكري-حد تصريحه لموقع "26 سبتمبر".
أعتبر علماء اليمن مايجري في بعض مديريات محافظة صعدة من قبل عناصر التخريب والتمرد, خطر كبير يهدد كيان الامة ووحدتها وامنها واستقرارها لما فيه من ترويع للآمنين واثارة للنعرات واحياء للعصبية الجاهلية وعودة بالامة الى التشرذم والتطرف .
وقال علماء اليمن في بيان أصدروه في ختام إجتماعهم الذي كرس للوقوف أمام فتنة التمرد بصعدة :" لا شك انما يجري في صعدة هو تمرد مسلح خرج فيه مجموعة من المتمردين بالسلاح على الدولة والشعب متجاوزين الثوابت الدينية والوطنية والدستورية والقانونية النافذة ومعززين تمردهم بأفكار غريبة على المجتمع اليمني المسلم تخالف الكتاب والسنة واجماع الامة وتعادي اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم اجمعين الذين اوصلوا الينا هذا الدين واناروا لنا السبيل ولم يجعلوا ولاية المسلمين حكرا على سلالة معينة لان في ذلك تعطيل لمبدأ الشورى في الاسلام كما ان في دعوتهم اثارة النعرات الطائفية والمذهبية ".
نص البيان
الحمدلله رب العالمين القائل " واعتصموا بحبل الله جميعاً ولاتفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم اذ كنتم اعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته اخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم اياته لعلكم تهتدون " .
والقائل" ياأيها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما"... والقائل " واتقوا فتنةً لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا ان الله شديد العقاب " .
والصلاة والسلام على اشرف خلق الله القائل " المؤمن للمؤمن كالبنان يشد بعضه بعضا وشبك بين اصابعه " .
وبعد : إن الله سبحانه وتعالى أنعم علينا بنعمة الاسلام ونعمة القرآن الذي وحد الصفوف وجمع القلوب وغرس قيم الايمان ووطد دعائم المحبة والمودة والتسامح ونبذ عوامل الفرقة لتكون الامة الاسلامية قوية البنيان قادرة على تحقيق مبادئها السامية واهدافها النبيلة الجامعة لخيري الدنيا والاخرة .
ومن اجل الحفاظ على كيان الامة وامنها واستقرارها ومن اجل وحدة اليمن شعباً وارضاً ومجابهة الشر واهله تنادى علماء اليمن لينظروا في أحوال الأمة وما يحدث من فتنة ودعوة إلى الفرقة وإقلاق للأمن وخروج على ولاة الامر وشق عصا الطاعة ومفارقة الجماعة في بعض مديريات محافظة صعدة من قبل المتمردين ومن سفك دماء وازهاق للارواح وإهلاك للاموال وقطع للسبل لايجاد شرخ في كيان الامة وتماسكها الاجتماعي والذي يتنافى مع مبادئ وطبيعة مجتمعنا اليمني المسلم الذي توحد على الايمان وشريعة الاسلام التي انبثق منها الدستور وفق النصوص القرآنية والتعاليم النبوية قال تعالى " إنما المؤمنون اخوة " وقال عز وجل " والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر "
واكد على ذلك الرسول الاعظم عليه من الله افضل الصلاة والسلام بقوله " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ".
فقوتنا في وحدتنا التي هي عمود أمرنا ومنبع الخير في حياتنا وضعفنا في تفرقنا ،قال تعالى " ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم " وقد فرض الله على العلماء القيام بدورهم في جمع كلمة المسلمين وتوحيد صفوفهم والنصح لله ولرسوله وللمؤمنين وأخذ العهد والميثاق وتوعدهم بالطرد من رحمة الله إن هم سكتوا عن الحق وقصروا عن البيان.
قال تعالى " ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون إلا الذين تابوا واصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم".
إن مايجري في بعض مديريات محافظة صعدة من المتمردين لهو خطر كبير يهدد كيان الامة ووحدتها وامنها واستقرارها لما فيه من ترويع للآمنين واثارة للنعرات واحياء للعصبية الجاهلية وعودة بالامة الى التشرذم والتطرف ولا شك انما يجري في صعدة هو تمرد مسلح خرج فيه مجموعة من المتمردين بالسلاح على الدولة والشعب متجاوزين الثوابت الدينية والوطنية والدستورية والقوانين النافذة ومعززين تمردهم بأفكار غريبة على المجتمع اليمني المسلم وتخالف الكتاب والسنة وإجماع الأمة وتعادي اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم اجمعين الذين اوصلوا الينا هذا الدين واناروا لنا السبيل ولم يجعلوا ولاية المسلمين حكرا على سلالة معينة لان في ذلك تعطيل لمبدأ الشورى في الاسلام كما أن في دعوتهم اثارة النعرات الطائفية والمذهبية .
إن افعالهم تلك قد ادت الى خروج عن الجماعة وشق لعصا الطاعة ومخالفة لكل ما أجمعت عليه الامة وتجاوز لذلك التحذير النبوي الصارم .
واكد على ذلك الرسول الاعظم عليه افضل الصلاة والسلام " من فارق الجماعة وشق عصا الطاعة مات ميتة جاهلية " لقد اتضحت صورة التمرد ومرتكزاتها الفكرية والعقائدية وترجم ذلك الى ممارسات عملية من اعلان للحرب وقتل للأنفس البريئة من الجيش والامن وعامة المواطنين رغم ما قامت به الدولة من محاولات لاقناعهم بالرجوع عن مسالكهم المهلكة للحرث والنسل فأرسلت اللجان وعفت عن المساجين واوقفت الحرب اكثر من مرة وناشدهم العلماء في مراحل الحرب المختلفة وذهبت لجنة من العلماء الى صعدة واخرها ما عرضته الدولة من نقاط ست رغم مافيه من تسامح فواجهوا كل ذلك بالصد وعدم السماع لصوت الحكمة والايمان والعقل والواقع ، كما ادته الى استعداء للمعاهدين القصد منه إنتهاك سيادتنا والتدخل في ارضنا ومصادرة قرارنا كما هو حاصل في كثير من دول عالمنا الإسلامي .
ووقف العلماء على مايدور في بعض المحافظات الجنوبية من دعوة إلى الفرقة والانفصال عبر مهرجانات ما تسمى بقيادة الحراك الجنوبي او تصريحاتهم في وسائل الإعلام واستقواهم بالقوى الخارجية ودعوتهم في التدخل في شئون اليمن وبثهم لثقافة الكراهية والبغضاء بين ابناء الشعب الواحد و تمزيقهم بعبارات مناطقية.
وخلص العلماء إلى أن هذه الدعوى دعوة جاهلية مجرمة في دين الإسلام وخيانة عظمى للأمة يغررون بها أبناء الشعب ولاسيما في بعض المحافظات الجنوبية والشرقية التي ضحى أبناؤها في سبيل ترسيخ دعائم الوحدة اليمنية وبذلوا من اجلها النفس والنفيس، وعليه فلا يجوز لأحد من المسلمين أن يقبل هذه الدعوات أو ينصرها أو يدعوا إليها ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( من قاتل تحت رآية عمية يدعو لعصبية أو ينصر عصبية او يغضب لعصبية فمات ميتة جاهلية )، ويجب على الشعب اليمني أن يلتف حول قيادته ووحدته وعدم الاغترار بأقوال المفلسين وتلبيسات المدالسين.
ومايترتب على ذلك من قطع الطريق واختطاف الاجانب وقتل الابرياء والثأر في بعض المناطق فهذه مقرره في الفقه الإسلامي بأن هذا حرب لله ورسوله وفساد في الارض ولايجوز بحال من الاحوال مثل هذه الاعمال ولايقرها الدين .
ولذلك فان العلماء يحثون على الاتي :
فرض هيبة الدولة وتعقب المتمردين والقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل مصداقا لقوله تعالى "انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب عظيم" صدق الله العظيم ... مالم يرجعوا عن غيهم ويلتزموا بمبادرة الدولة .
يؤكد علماء اليمن على تجريم اي تدخل خارجي في شئون اليمن من اي قوى خارجة وتجريم اي تعاطي معها من الداخل باعتبار ذلك امر محظور .
يحث علماء اليمن ابناء الشعب اليمني الوقوف صفا واحدا مع قيادته الحكيمة وجيشه الباسل للتصدي لهذا التمرد ومثيري الفتن والكراهية ودعاة الانفصال والتشطير .
يشد علماء اليمن على ايدي القوات المسلحة و الامن في الحفاظ على وحدة الوطن وامنه واستقراره.
يبارك علماء اليمن الدعم الشعبي المتواصل لابائهم واخوانهم وابنائهم افراد القوات المسلحة والنازحين في محافظة صعده ويدعون الى المزيد من الدعم ويحملون المتمردين اعاقة اعمال الاغاثة وعرقلة وصول تبرعات المواطنين والجهات الخيرية وضرورة وصول المساعدات بشتى الوسائل لمتاحة مصداقا لقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا" .
يثمن علماء اليمن المواقف المؤيدة لوحدة اليمن وامنه واستقراره من قبل الاخوة الاشقاء والاصدقاء.
يدعوا علماء اليمن وسائل الاعلام المختلفة الى تحري الدقة والمصداقية في نقل الاخبار وعدم تعمد الاثارة وقلب الحقائق والوقائع التي تجري على الارض .
يوصي علماء اليمن الخطباء والمرشدين ورجال الفكر القيام بواجبهم الشرعي والوطني في الحفاظ على وحدة الوطن وامنه واستقراره والبعد عن اسباب الفتنة ودواعيها .
وعلماء اليمن في هذا اللقاء وفي الشهر المبارك شهر النفحات والبركات يقدمون تهانيهم للقيادة السياسية ممثلة بالاخ الرئيس القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية و الشعب اليمني الكريم بمناسبة اعياد الثورة المباركة ..داعين الله سبحانه وتعالى ان يحفظ اليمن وجميع بلاد المسلمين من كل مكروه انه سميع مجيب .
صادر عن جمعية علماء اليمن بتاريخ 13رمضان 1430هـ الموافق 3سبتمبر 2009م .Read more…