Featured Posts (193)

Sort by

جحافل العتمة

جحافل العتمة تداهمنا من كل مكانتحوط بالمجهول ملامحنا عند الأفنانوتنتزعنا من الأغصان المتورمة ومن حب الرمانريح صرصار كغيمة يائسة من كل الأزمانتحاول أن تقتلعنا عبثا من الصحف الأولى من زنازين الأوطانينبعث فجأة سؤال العدم فينالماذا يظل النحن فينا مجرد نص ؟لا يحتمل التأويللا يحتمل الفهمولا يحتمل حتى التفسيرلماذا يظل النحن فينا مجرد فلسفة هوامش؟لا تحتمل التأصيللا تحتمل التكوينلا تحتمل سؤال الانيةلماذا نبقى في خضم عاصفة هوجاء وحدنانتزوج من الموت المقتولنروج للموت المجنونلماذا نفصل الموت ثيابالنلبسها طيور الجنة أجيالا بعد أجياللماذا صار الموت في ديارناموضة أو ماركة عالميةيلبسها العصر لنا دون استحياء ؟ومنذ زمان داهمنا الليلفي لحظة صمت كونيداهمنا الليل في زمن صمته الكونيوكنا نظن في غفلةبأننا نسير في طرق انفلاق الصبح الأبديداهمنا الليل بوسادته القطبيةفولج كلام الليل في صمتهوولج صمت الليل في كلامهوفجأة.. غرقنا جميعا في ساحات اللاوعيوغرقنا جميعا في ساحات اللامعقولنطارد كل حصون العقلوكل حصون المعقولنتفنن في اغتيال العقلنتفنن في قتل الحكمةونقيم مقابر جماعية للحرية و للكلمةو في الأثناء كنا نهجعفي قلب الهاجرة كنا نهجعفوق أرض ظامئةللأمواج الصاخبةفوق ارض جائعةلصوت الإنسانومع ذلك كنا نهجعكنا ننام ...كنا نحلم ...بأشياء تجرفنا لضجيج أبديو كشر الحلم في منطقة لليقظةعن أنياب كابوس أكثر من وحشيهاهو المد يجرفنايجرفنا المدوقد التسع في ستة أياموفي ستة أيام مما نعدالتهم كل الأمانيوفي ستة أيام ابتلع المدكل الجو والبحرواجتاح قبب السماوات الملتهبة بالغدرواحتشدت حول موائد السماءآلهة محتشمة من عذابات الوليمة الكبرىواحتجت آلهة أخرىعلى وليمة النعي الأخيرولما داهمنا العهر عند الغسقلم نستيقظوحتى بعد فوات الوقتلم نستيقظوكاد الطريق أن يصل إلى اللامتناهيولم نستيقظودعنا مجد الماضي ونجمة المحرابولم نستيقظوحينما دعتنا الآلهةلنرتشف من رضاب كؤوسها المترعة بالخلودلم نستيقظفمتى نستيقظ ؟ومتى ندركبأننا نحيا في منطقةكل ما فيها محظور أو ممنوعو أن للكون أسرار لا تفهمإلا بحل مسألة المصيروأن هناك من في العالميتلاعب بخطوط الأرضيتلاعب بخطوط الطول والعرضوأن أيادي العنكبوتتتجدد في كل غفوة أو كبوةكالمتسلل إلى أعماقكتتسلل على حين غفلةتسرق كل مخططات الأرضلتخرج من قفا وجهك مؤامرة محبوكةوقصصا ملغمة بالتيهفي غياهب سراديب لا تؤدي إلى أي شيءأو تنسى أن القدر قصةوأن القصة قدر محتوم بنهايتهالهم البدايةولكم النهايةوالأمور تقدر بخواتمهاوما دون ذلك فهو هباء منثوراأدرت قفاك للهلتبحث عن شيء مفقودلتبحث عن كتاب يرقد في الأزلمسطوريحمل معجزة نهاية حتميةللمدن المقفرة من أهازيج التكبيروالكل ينظر إلى ما يحدثوأنت الشاهد على ما سوف يحصلفي عصر البأس واليأسفي زمن صار فيه كل فصول جهنم شيء مقررتمشي في دروب الحريةتستطلع سوء الطالعوقرارات الملاحقة الجاهزةتطارد صخب طيفكتطاردك كعتمة ليل هاربو خلف حدائق وجهك الخلفييعدون كل البشريةبحل مشاكلها الكبرىالفقر والجوع ومشاكل حقوق الإنسانوأن تستأصل كل أمواج الإرهابوفي مساحات وجهك الممنوعيعدون البشريةبالتفتيش في ذاكرتك المتواطئة عليهم بآمالكو هل أن أحلامك مجرد أحلام ليليةتذوب كجبال الثلج التالفبأشعة شمس حارقةوعدوا بالغوص في تلا فيف ذاتك المنسيةووعدوا بتدمير كل خطوطك الحمر والخضرواختراق حصون عالمك السريو صاحوا من بئر صقيع العالم :سنقوض كل جذوركو كل بذرة حب تنبت في حقلك أو فوق جفونكسننتزع منك حتى دوي الصمت المرعبسنطهرك بحرب إبادةونهيأ لك محرقة للحم المشويوسنقتلع من نطفتك أي مستقبلسننهش نقطة تكوينك منذ البدء إلى التكويرلتضيع عناوين وجهكبين أشلاء المصير المجهول
Read more…

الحروب تبداء وتنتهي وتتكاثر وتستنسخ وتتحرك, أنها كالغذاء والدواء للأشجار و الأنسان الصحيح والعليل. هي كذلك ضرورية لرجال الأعمال ورجال الدين كحاجة تلك الفنانة للقناع وأدوات التجميل. *** كان احد الأطفال هناك يبكي, وطفل آخر يموت, والثالث جريح والبعض الآخر يلعب بألعاب الحروب لممارسة فنون القتال القديمة والحديثة واكتساب الخبرات لمواجهة المستقبل الحتمي, بينما يحمل البقية الأحجار لتدمير الحالة أو العقدة النفسية ، ويتوعدون بالانتقام قائلين: - عندما نصبح شباباً ونصبح أقوياء مثل الجبال الصخرية وكجبل الجليد الذي حطم السفينة العملاقة "التايتانك " سوف نحرر أرضنا من الصهاينة و بقية المعتوهين . *** نقسم ليس فقط برب "الإغريقي" ,ورب "السَّلتي " أننا سننتصر وسنسجل ملحمتنا. أننا نضع الخط تحت السطور ونكتب ذلك بأحرف مائلة: أن وطننا فلسطين سيظل وسيصبح أجمل أغنية وقصيدة, إننا فخورون بالدفاع عن وطننا بأرواحنا وعظامنا وعقولنا وقلوبنا. *** وطننا لا يقع في القطب الشمالي , لاتأن وتتنهد أذا اخبرتك بأن أرضنا هي "مغناطيسيتنا" وبوصلتنا, وعندما نكون في الشتات لأجئيين ونازحين نؤلف سيمفونيتها الخالدة. *** ولكن عدونا مرعوب وومهووس ومصاب بالشلل التشنجي, يستخدم كل ألأسلحة ومنها الصواريخ والدبابات والغازات الكيميائية , والمواد المخلوطة بعناصر الزرنيخ, والاحماض الكبريتية والفوسفورية وكذلك الأسلحة النووية. *** لكنه كعادته ينكر الحقائق والوقائع ويزور الأحداث بخطاباته وحيله واخلاصه لمثل هذه القضايا, أن سلامه ماهو الا استراتجيةً وتكتيكاً ودعايةً صمغيةً, أنه يقتل الاطفال والنساء وكذلك عامة الشعب, هذا شيئ ضئيل من أعماله الهزلية. *** تظهر رومانسيته عندما يستعمل الأسلحة الأوتوماتيكية ويقتل الفلاح تحت أو فوق سقفف منزله. *** ثم يحتفل بمجازره ويقول هذه ليست جرائمي إنما هي جرائم الألماني, يدعي أنه مقدس وهو المختار والعالى على بقية ألأجناس البشرية من قيبل رب الساميين, ويتهم من يعارضه أو يقّيمه بمعاداة السامية, التي هي وتيرته المبهمة. *** هل الله خلق البشر وفي حسه وذهنه وعقله هم سواسية في الحقوق والوجبات ؟ هل الله واقعي ودقيق وعلمي؟ أم هو فقط متهكم وعنصري يبغض الأخرين من ألأجناس الحمراء والفحمية واللا سامية و الوثنية أو غير المنتمية لليهودية؟. *** و أثناء الحروب والحصارات اللانهائية تلوثت وتعفنت أجسامنا وأرواحنا, الأطفال والشيوخ قتلهم من يدعى العلووالسمو, قتل المسعفين والأطباء والدبلوماسيين. *** وعندما تسأل الجنود يجيبوك باكين ويقولون :- أن قادتهم أمروهم للذهاب الى نزهة قصيرة لصيد وأكل النفس والجسد العضوي, ومن أجل الحصول على الكنوز قبل أن تأتي البقرة الحمراء البركانية. *** إن القادة مغفلون وجبناء يأمرون الجنود باستعمال الغازات السامة والخانقة لقتل فرق التبشير ومبعوثي الامم المتحدة و الأطفال من أجل حماية العناكب, إنهم يريدون كل شيء أن يبقى ساكناً, ولكن العلوم ومنها الأحصاء تشير أن كل شيئ مازال وسيبقي متحركاً. *** إن الأمم المتحدة ومجلس الأمن هما منظمات رومانسية لا يعيلا اهتمام للأمم الضعيفة ولا يعاملون الأمم بشكلاً متساو وليسوا مهتمين بالغلو الاممي، إن الحرب بالنسبة لهم هي شيء جميل ففيها المال والراحة والجمال ونزهة وتصريحات ضد الإرهاب المبهم والمطاط والمرن. *** الجامعة العربية ما هي إلا قوقعة فارغة من عوامل الحياة الداخلية والخارجية, فصفير الرياح برماله يجعلها تحدث صوت ضعيف ومخزي ومهلوس, حيث تركت الأطفال يموتون من الجوع والعطش وأنعدام الدواء. *** المؤسسات الدينية بفرقها المختلفة مهتمون بالانبياء والرسل السابقين ويهيمون ويهللون ويتعبدون من اجل قدوم المنتظر, الممثل في الميم والمقلد ,( م- M) . ويتاّمرون ضد الحضارات منذ ماقبل العصر الفرعوني وحتي حقبة الحضارة الأمريكية المرتدية للسترة القصيرة أن الفضائح ليست مقتصرة على رجال الدين الكاثوليك, فكلهم يساندوا العبودية والقهر والظلم وتعدد الزوجات والعشيقات, وينصحون في زواج القاصرات سناً لأنهم على حسب رائ "رجال الدين" فيهم الفيتامين والاحماض الحيوية. هذا شيئ قليل مما يفعلونه! لايبدو أنه شيئ من عند الله مثالي وأخلاقي, ولاتبدوا منه أو فيه جدوة اقتصادية أو منطقية, وأنماء يتنفى مع مبدى العقل والمنطق. *** إن الأرض المقدسة يجب أن تكون أرضاً أفلاطونيةً وجمهوريةً فاضلةً, هذا هو المنطق, بالرغم من أنهم يأخذون السلام كشكل من أشكال الصوت والكلام المجرد من محتواه، إن السلام يجب أن يكون صورة ذات صوت حيوي يعمل كخلية ضوئية ذات طاقة منتظمة ومستمرة ومتوازنة. *** أدفعوا بأنفسكم جميعاً من أجل وقف الحرب وقتل الملائكة في كل منزل وعيادة ومستوصف, أنهوا الفوضئ بكافة أشكالها, وكونوا منطقيين وواقعيين, لاتسخر مني عندما أقول لك أن الأرض المقدسة "فلسطين" ارض وقضية جوهرية, ومع ذلك يبدو انك غير ناضج!, ولاتسمع مايقال لك من العامة, ولاتسمع أو ترقص الأ على موسيقاك, وتضرب بالحديد لترقص على رناته وأنغامه كمدمن الشرا ب المسكر. *** إذا كانت المدن الأرضية والملاجئ تحمي المهاجرين الغير شرعيين والمستوطنين التابعبن لك, فمثائلها عندي لحماية شعبي صاحب الأرض والارث الحقيقي لهذه القطعة الصغيرة الحجم ," فلسطين" من عدونيتك, ومن أجل نقل الطعام والثوم، أعرف أن رائحته لاتعجبك وتضايقك وتفزعك, لأنك مجنون وغريب ألأطوار والمنشاء.
Read more…

9270213664?profile=original

9270213875?profile=original



The Ottawa Spotlight wishing you a very blessed and prosperous Happy Ramadan. May God bring happiness, peace, reward, and joy to all of you and your families and to all of humanity. We hope that this sacred month is a source of blessing and happiness and that all good works are accepted.


يتقدم موقع اضوا اوتاوا بأحر التهاني لكل الإنسانية بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك شهر نزول الرحمه الالهيه وربيع القرآن الكريم.
فكل عام وانتم بخير وجعله الله عام خير وبركه ويمن وسلام.

Read more…

Ramadan is a Muslim religious observance that takes place during the ninth month of the Islamic calendar (the month in which the Qur'an was revealed to the Prophet Muhammad). It is the Islamic month of fasting, in which participating Muslims do not eat or drink anything from true dawn until sunset. Fasting is meant to teach the person patience, sacrifice and humility. Ramaḍan is a time to fast for the sake of God, and to offer more prayer than usual. During Ramaḍan, Muslims ask forgiveness for past sins, pray for guidance and help in refraining from everyday evils, and try to purify themselves through self-restraint and good deeds. You can see or watch samples of Islamic calligraphy at the Canadian International Electronic Museum of Contemporary Photography
Read more…

كسر العادات

حرية الارادة لا تكون الا في عالم يحدث فيه الخير والشروينقاد الانسان الى العمل الصالح غير مكره عليهالباحث فى الواقع العربى يصطدم بأشياء غريبة فتجد مثلا الكثيرين لا يقرأون ويدعون أنهم مثقفين وكأن تجارب الأخرين لا تعنيهم وهم فقط من يفكرون ويبدعون وغيرهم الغوغاءتجد مثلا البعض من ذوى المناصب وهم كثرة يظن أنه أفضل من مرؤوسيه وهى ثقافة التسلط والقهر وهذا له أساس فى الصغرتجد من لا يعمل وليس لديه مهارة العمل ويدعى أنه مهندس جبار فى عمله وليس له نظيرتجد مثلا من يدعى أنه صاحب سبعة صناعات وبخته(حظه) ضائع ولا يفهم المثل القائل (أن صاحب السبع صناعات لا يتقن منهم صنعة واحدة)تجد من يتكلم عن الحب والمشاعر وهو أجوف فى حياته ويتسم بالقسوةتجد من يختصر التدين فى تسبيحات ولا يعمل ظنا منا أن مجرد الترديد سيدخله الجنة وينسى أن الإيمان متبوع بالعمل الصالح وبدون العمل يصبح قول بلا عملتجد من هو غير متخصص يتكلم فيما لا يخصه لمجرد أنه يعلم بعض المعلومات العامةتجد فى مجال الرياضة لاعبين ليست لديهم الروح القتالية ليست لديه شراسة الهجوم والمقاومة فتجد لاعبينا فى كافة اللعبات مستأنسين ولن يكونوا أبطالا رياضيين ما داموا على ذلككلنا أدعياء نبوةأدعياء ثقافةأدعياء علملماذا نبحث عن من نلقى عليه تهمة إخفاقتنا مع أنفسنا فهل ندرك لماذ حرمت الغيبة والنميمة بالتأكيد ليدرس كل منا عيوبه ويتخلص منهاهل يتساوى العالم الذى يفكر ويفيد البشرية مع المتكلم السفساطهل كل منا يستطيع أن يواجه نفسه بعيوبه ويعمل على تغييرهاحتى الحروب تنشب بدافع من الحقد القومي أو التعصب الديني ثم يُخترع لها لاحقا التبرير والتفسير المناسبانلابد أن نطور مجتمعاتنا بما يخدم الشعوب التي نعيش فيها ولن نستطيع أن نحمى أنفسنا ما لم تكن لدينا قوتنا العسكرية الرادعة وليس المعتديةإن التأثير فى العقل الجماعى أشد تأثيرا من التأثير فى العقل الفردى فنحن فى حاجة الى أهداف قومية وما أكثر ما ينقصنامشكلة المياهالبطالة كيف نعالجها ومن العجيب وجود كل هذه الطاقات البشرية والمواد اللازمة للعملية الإنتاجية والسلعة الصينية تغرقنا الى الرؤوسالصناعةالتعليمالزراعةالرياضة بمفهوم اقتصادى جديدالمساواة والديمقراطية هي أساس التنمية في العالم العربي وعلى العرب أن يطوروا مجتمعاتهم والخروج من منظومة الفسادنحن أدعياء ولسنا على طريق الأنبياء(الذى خلق سبع سموات طباقا ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت)(فارجع البصر هل ترى من فطور)(ثم ارجع البصر........)نحن مصابين بالعمى لم نتأمل ونتعلم دقة وجمال الكون المحيط وكان هذا الإعجاز ليس موجود من أجلنانحن مغرمين بالتعالى فوق بعض والتحقير من شأن بعضنحن مرضى بأمراض التسلط والعلو الكاذب والنوم عن العمل والعيش فى اللحظة والجهل بالقادمهل إختفت كلمة مستقبل من حياتنا وتغيرت الى مستقبل ( بكسر الباء )شركات المحمول لدينا تحقق أرباحا طائلة من كثرة الرغى والكلام الفارغ فخير الكلام عندنا ما طال وكثر وليس ما قل ودلمن الممكن اختصار مقالتى بكل ما فيها من ثرثرة الى كلمتان ثقيلتان على اللسان هما نحن أدعياء
Read more…

Global crisis 'hits human rights'

The global economic crisis is exacerbating human rights abuses, Amnesty International has warned. In its annual report, the group said the downturn had distracted attention from abuses and created new problems. Rising prices meant millions were struggling to meet basic needs in Africa and Asia, it said, and protests were being met with repression. Political conflict meant people were suffering in DR Congo, North Korea, Gaza and Darfur, among others, it said. 'Time-bomb' The 400-page report, compiled in 157 countries, said that human rights were being relegated to the back seat in pursuit of global economic recovery. The world's poorest people were bearing the brunt of the economic downturn, Amnesty said, and millions of people were facing insecurity and indignity. Migrant workers in China, indigenous groups in Latin America and those who struggled to meet basic needs in Africa had all been hit hard, it said. Where people had tried to protest, their actions had in many cases been met with repression and violence. The group warned that rising poverty could lead to instability and mass violence. "The underlying global economic crisis is an explosive human rights crisis: a combination of social, economic and political problems has created a time-bomb of human rights abuses," said Amnesty's Secretary General, Irene Khan. The group is launching a new campaign called Demand Dignity aimed at tackling the marginalisation of millions through poverty. World leaders should set an example and invest in human rights as purposefully as they invest in economic growth, Ms Khan said. "Economic recovery will be neither sustainable nor equitable if governments fail to tackle abuses that drive and deepen poverty, or armed conflicts that generate new violations," she said. See below for highlights of the report by region AFRICA Amnesty says the economic crisis has had a direct impact on human rights abuses on the continent. "People came into the streets to protest against the high cost of living," Erwin van der Borght, Amnesty's Africa programme director, told the BBC's Network Africa programme. "The reaction we saw from the authorities was very repressive. For example, in Cameroon about 100 people were killed in February last year." But the bulk of Amnesty's report concentrated on the continent's three main conflict zones: the Democratic Republic of Congo, Somalia and Sudan. In DR Congo, the focus was on the east where it said civilians had suffered terribly at the hands of government soldiers and rebel groups. The Hutu FDLR movement, for example, was accused of raping women and burning people alive in their homes. Amnesty said it was also the civilians in Somalia who bore the brunt of conflict, with tens of thousands fleeing violence and hundreds killed by ferocious fighting in the capital, Mogadishu. It also highlighted the killing and abduction of journalists and aid workers. In Sudan, Amnesty catalogued a series of abuses including the sentencing to death of members of a rebel group, a clampdown on human rights activists and the expulsion of several aid groups following the issuing of an international arrest warrant against President Omar al-Bashir. A number of countries, including Zimbabwe and Ethiopia, were criticised for intimidating and imprisoning members of the opposition. And Nigeria came under fire for the forced evictions of thousands of people in the eastern city of Port Harcourt. ASIA Across the region, millions fell further into poverty as the cost of basic necessities rose, Amnesty said. In Burma, the military government rejected international aid in the aftermath of Cyclone Nargis and punished those who tried to help victims of the disaster. It continued campaigns against minority groups which involved forced labour, torture and murder, Amnesty said. In North Korea, millions are said to have experienced hunger not seen in a decade and thousands tried to flee, only to be caught and returned to detention, forced labour and torture. In both North Korea and Burma, freedom of expression was non-existent. In China, the run-up to the Beijing Olympic Games was marred by a clamp-down on activists and journalists, and the forcible evictions of thousands from their homes, the report said. Ethnic minorities in Xinjiang and Tibet continued to suffer from systematic discrimination, witnessing unrest followed by government suppression. Millions of Afghans faced persistent insecurity at the hands of Taliban militants. The Afghan government failed to maintain the rule of law or to provide basic services to many. Girls and women particularly suffered a lack of access to health and education services. In Sri Lanka, the government prevented international aid workers or journalists from reaching the conflict zone to assist or witness the plight of those caught up in fighting between government troops and Tamil Tiger rebels. MIDDLE EAST AND NORTH AFRICA Israel's military operation in Gaza in December 2008 caused a disproportionate number of civilian casualties, Amnesty said. Its blockade of the territory "exacerbated an already dire humanitarian situation, health and sanitation problems, poverty and malnutrition for the 1.5 million residents", according to the report. On the Palestinian side, both Hamas and the Palestinian Authority were accused of repressing dissent and detaining political opponents. The death penalty was used extensively in Iran, Iraq, Yemen and Saudi Arabia. Across the region, women faced discrimination both under the law and in practice, Amnesty said, and many faced violence at the hands of spouses or male relatives. Governments that included Algeria, Iraq, Lebanon, Syria and Yemen are said to have used often sweeping counter-terrorism laws to clamp down on their political opponents and to stifle legitimate criticism. AMERICAS Indigenous communities across Central and South America were disproportionately affected by poverty while their land rights are ignored, Amnesty said. Development projects on indigenous land were often accompanied by harassment and violence. Women and girls faced violence and sexual abuse, particularly in Haiti and Nicaragua. The stigma associated with the abuse condemned many to silence, the report said, while laws in some nations meant that abortion was not available to those who became pregnant as a result of abuse or assault. Gang violence worsened in some nations; in Guatemala and Brazil evidence emerged of police involvement in the killings of suspected criminals, the report found. America continued to employ the death penalty, the report noted, and concern persisted over foreign nationals held at America's Guantanamo Bay detention centre, although the report acknowledged the commitment by US President Barack Obama to close it down. EUROPE AND CENTRAL ASIA Civilians paid a high price for last year's conflict between Russia and Georgia, Amnesty said. Hundreds of people died and 200,000 were displaced. In many cases, civilians' homes and lives were devastated. Many nations continued to deny fair treatment to asylum seekers, with some deporting individuals or groups to countries where they faced the possibility of harm. Roma (gypsies) faced systematic discrimination across the region and were largely excluded from public life in all countries. Freedom of expression remained poor in countries such as Belarus, Uzbekistan, Turkmenistan and other Central Asian nations. Story from BBC NEWS: http://news.bbc.co.uk/go/pr/fr/-/2/hi/africa/8071347.stm
Read more…

من اجل عينيك من أجل عينيك عشقت الهوى بعد زمان كنت فيه الخلي واصبحت عيناي بعد الكرى تقول للتسهيد :لاترحل وكنت لا ألوي علي فتنة يحملها غض الصبا المقبل حتى إذا طارحتني نظرة حالمة من طرفك الاكحل أحسست وقد النار في أضلعي كأنها قامت علي مرجل وجمل الدنيا علي مابها دفق سني من حسنك الأمثل يافاتنا لولاه ماهزني وجدولاطعم الهوى طاب لي يامن على أقدامه بعثرت غلائل من ظلمه المخملي إذا رنا فالزهر من حوله مرج طيوب سال كالجداول وإن شدا أصغت إليه الدنا إصغاءه الاصباح للبلبل وإن مشى كان السها ركبه عبر نجوم شعشعت من عل هذا فؤادي فامتلك أمره واظلمه إن احببت أو فاعدل بخلت قبل اليوم عن بذله وفي سوى قلبي لم ابخل لأنني أخشى انعدام الوفا لدي حبيب فيّ لم يشغل واكره التسيار في روضة إن لم يكن خطوي في الاول لكنني بعدك يافاتني اصبحت عن كبري في معزل وبات قلبي بعد تيه الهوى أسير حب في هواك ابتلى كل الذي يرجوه من عمره رجع صدى من شدوك المرسل لو شغل الناس بما في الدنيا لم يعن إلا بك ،أويشغل يا مالكا قلبي يا مالكا قلبي يا مالكا قلبي يا آسراً حبي النهر ظمآن لثغرك العذب مل بي له مل بي يا مالكا قلبي قل لي أين المسير في ظلمة الدرب العسير طالت لياليه بنا والعمر لو تدري قصير يا فاتنا عمـــري هل انتهى أمري في غربتي وحدي في ظلمة الأسر يا مالكا قلبي آه من الأيام أه لم تعط من يهوى مناه مالي أحس أنني روح غريب في الحياة يا فاتنا عمري هل انتهى أمري أخاف أن أمشي في غربتي وحدي في ظلمة الأسر يا مالكا قلبي رحماك من هذا العذاب قلبي من الأشواق ذاب ليلي ضنى.. صبحي أسى عيشي على الدنيا سراب يا فاتنا عمري هل انتهى أمري أخاف أن أمشي في غربتي وحدي في ظلمة الأسر يا مالكا قلبي سمراء يا حلم الطفولة سمراء يا حلم الطفوله يا منية النفس العليله كيف الوصول إلى ((حما ك)) و ليس لي في الأمر حليه إن كان في ذليي رضا ك فهذه روحي ذليلة ووسيلتي قلب به مثواك إن عزت وسيله فلترحمي خفقانه لك و اسمعي فيه عويله قلب رعاك و ما ارتضى في حبه أبدا بديله أسعدته زمنا و روى وصلك الشافي غليله ما بال قلبك ضل عنـ ــه فما اهتدى يوما سبيله وسبيلك الذكرى إذا ما داعبتك رؤى جميله في ليلة نسج الغرا م طيفها بيد نحيله وأطال فيها سهد كل متيم يشكو خليله سمراء يا أمل الفؤا د وحلمه من الطفولة
Read more…

صـاحـب السـعـادة المبـجـّل بــان كـي مـون, امين عام الأمم المتحدة ,,,تحية إنسانية شعراء وكــتـّاب أوتــاوا المهـتمين بحقوق الإنسـان يوجهون رسالتهم الي معاليكم ويناشدوكم بإسـم الانسانية جمعا ويطالبونكم بالعمل المستمر من أجل ايقاف الحرب الأهلية في اليمن وتقديم المساعدات وبذل الجهود من أجل عالم خال من الحروب, من أجل الحرية والأخاء والمساواه, من أجل حياة كريمة للإنسانية جمعاء ومن أجل الحفاظ على مصلحة الشعب اليمني والحفاظ على الوحدة والديمقراطية وحقوق الإنسان, من أجل اطفال لاذنب لهم بالماضي والحاضر وسيدفعون كرها ثمن الحرب. والأمـل بكم منـوط في المسؤولية التي تتحملـونهـا في المنظـمة الدولية. شعراء وكــتـّاب أوتــاوا المهـتمين بحقوق الإنسـان الدكتور إم . تي. المنصوري أوتــاوا-كندا 18 أغسطس 2009م https://poetsofottawa.ning.com/ : صورة مع التحية ل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة-الـيونسكو منظمة الأمم المتحدة للطفولة – اليونيسف محكمة العدل الدولية منظمة الصحة العالمية جامعة الدول العربية منظمة الصحة العالمية, وهيئات ومنظمات حقوقية أخرى
Read more…

نفت وزارة الدفاع اليمنية في بيانٍ أمس اتهامات الحوثيين لقوات الجيش بضرب المدنيين بواسطة الطائرات الحربية واستخدام الطائرات لقنابل فوسفورية اسرائيلية مشابهة لتلك التي استخدمت في ضرب غزة في قصف محافظة صعدة. وذكر المصدر أن المزاعم «محاولة لتغطية الجرائم التي يرتكبها الحوثيون».وأكد مسؤول يمني أن الحملة العسكرية ضد المتمردين الحوثيين «تحقق أهدافها»، مشيراً إلى أن الجيش «يطارد المسلحين من منطقة إلى أخرى». وذكر التلفزيون اليمني ان قتلى مواجهات امس وصل الى 33 من الجانبين. من المعروف ان علي عبدالله صالح سمح مؤخرا لمن تبقى من يهود اليمن بالهجرة الى اسرائيل وتردد ان هذا ارتبط بحصوله على شحنة من الفسفور الابيض لقتل عرب اليمن .
Read more…

Hiroshima, 64 years ago

August 6th, marks 64 years since the atomic bombing of Hiroshima, Japan by the United States at the end of World War II. Targeted for military reasons and for its terrain (flat for easier assessment of the aftermath), Hiroshima was home to approximately 250,000 people at the time of the bombing. The U.S. B-29 Superfortress bomber "Enola Gay" took off from Tinian Island very early on the morning of August 6th, carrying a single 4,000 kg (8,900 lb) uranium bomb codenamed "Little Boy". At 8:15 am, Little Boy was dropped from 9,400 m (31,000 ft) above the city, freefalling for 57 seconds while a complicated series of fuse triggers looked for a target height of 600 m (2,000 ft) above the ground. At the moment of detonation, a small explosive initiated a super-critical mass in 64 kg (141 lbs) of uranium. Of that 64 kg, only .7 kg (1.5 lbs) underwent fission, and of that mass, only 600 milligrams was converted into energy - an explosive energy that seared everything within a few miles, flattened the city below with a massive shockwave, set off a raging firestorm and bathed every living thing in deadly radiation. Nearly 70,000 people are believed to have been killed immediately, with possibly another 70,000 survivors dying of injuries and radiation exposure by 1950. Today, Hiroshima houses a Hiroshima Peace Memorial Museum near ground zero, promoting a hope to end the existence of all nuclear weapons. THE BIG PICTURE http://www.boston.com. You can see or watch the photos at the Canadian International Electronic Museum of War Crimes.
Read more…

وكالات: استهدف الطيران الحربي اليمني هذا اليوم مناطق : حيدان ، المجازين ، البلقي ، الركبات ، بني بحر، ضحيان مما تسبب في مقتل العشرات واصابة العديد من المواطنين العزل.
Read more…

كشف مصدر يهودي يمني الجمعة أن تقصير الحكومة اليمنية في حماية أبناء الطائفة اليهودية اليمنية المستضعفين ساهم في إنجاح مساعي الوكالة اليهودية الإسرائيلية بترحيل الراغبين منهم إلى إسرائيل. وقال حاخام الطائفة اليهودية اليمنية في ريدة يحيى يعيش لـ'القدس العربي': 'إننا هنا حبيسو بيوتنا في ريدة خوفا على أنفسنا، ومنذ أكثر من شهرين ونحن ننتظر تحقيق وعود الحكومة اليمنية بنقلنا إلى مكان آمن في العاصمة صنعاء'. وأوضح أن 'الحكومة اليمنية أكدت لنا أن الرئيس علي عبد الله صالح أمر بصرف قطعة أرض مجانية وتوفير منزل للسكن بصنعاء لكل عائلة يهودية ترغب في الانتقال من منطقتي ريدة وخارف بمحافظة عمران إلى صنعاء، غير أننا ومنذ أكثر من شهرين ننتظر ذلك ولم تتحقق أي من تلك الوعود'. وذكر ان الحكومة اليمنية ممثلة بالسلطة المحلية بعمران طلبت منهم بيع ممتلكاتهم في عمران، ولكنهم اشترطوا قبل ذلك توفير السكن البديل في صنعاء وتسليمهم قطع الأرض، ولكن شيئا من ذلك لم يتم. وكشف أن الخوف والقلق يتزايدان يوما بعد يوم في أوساط أبناء الطائفة اليهودية بعمران، إثر تقصير الحكومة اليمنية في حمايتهم وتوفير الملاذ الآمن لهم، وأن ذلك شجع العديد من ابناء المنطقة القبلية في عمران على الشماتة بهم وعلى الاعتداء عليهم أو توجيه تهديدات لهم، لعلمهم المسبق بأن الحكومة اليمنية غير جادة في حمايتهم، وغير صارمة مع كل من يعتدي عليهم. ويعتقد محللون أن هذا التقصير أسهم في تنشيط جهود الوكالة اليهودية عبر مكتبها في السفارة الأمريكية بصنعاء، وهي المؤسسة الإسرائيلية الرسمية المسؤولة عن تنظيم هجرة اليهود إلى إسرائيل، ونجاحها في ترحيل أسرة يهودية يمنية مكونة من 9 أفراد إلى إسرائيل وهي عائلة سعيد بن إسرائيل التي تضم بالإضافة إليه زوجته وسبعة من أطفاله، حيث وصل كافة أفراد هذه العائلة اليهودية اليمنية إلى مطار بن غوريون في تل ابيب، وتقيم حالياً في مسكن مؤقت في منطقة بئر السبع، حتى يتم تأمين منزل دائم لها في بيت شيميش، الواقعة بالقرب من مدينة القدس، كما ذكرت وكالات الأنباء. وكان الكثير من أبناء الطائفة اليهودية في اليمن طلبوا تجديد جوازاتهم اليمنية أو استخراج جوازات جديدة لهم، غير أن مصلحة الهجرة والجوازات اليمنية قامت باحتجاز نحو 70 جوازا تابعا لأبناء الطائفة اليهودية بعمران، وفقا للحاخام يحيى يعيش، وأن مصلحة الهجرة والجوازات بررت احتجازها لتلك الجوازات بتعطّل أجهزة الكمبيوتر التي تتم طباعتها بها، على الرغم من أن المواطنين اليمنيين الآخرين استلموا جوازات جديدة في نفس الفترة التي قدموا فيها طلباتهم. وعلمت 'القدس العربي' أن سعيد بن إسرائيل كان تعرض لتهديد مباشر من قبل رجال قبائل مجهولين عبر إلقاء قنبلة يدوية على منزله الكائن في مديرية خارف بمحافظة عمران في 14 كانون أول كانون ثاني/ ديسمبر الماضي، أي بعد ثلاثة ايام من مقتل اليهودي اليمني ماشا يعيش النهاري، على يد أحد رجال قبائل عمران والذي كان يشغل منصب كابتن طيار حربي في القوات الجوية اليمنية حتى قبل أربع سنوات من الآن. وذكرت المصادر أن سعيد بن إسرائيل استجاب لطلب الحكومة اليمنية ببيع كافة ممتلكاته في عمران بما في ذلك منزله الذي يسكن فيه وعائلته، وانتقل إلى العاصمة صنعاء ليستقر فيها في المنزل الذي وعدت الحكومة بتوفيره لكل عائلة يهودية بالإضافة إلى قطعة الأرض، غير أنه وجد كل تلك الوعود سرعان ما تبخرت بمجرد إعلانها في وسائل الإعلام الرسمية. وأوضحت أنه واجه أزمة حقيقية في العاصمة صنعاء عندما لم يتمكن من استئجار أي بيت فيها، نظرا لرفض أصحاب البيوت في صنعاء تأجير منازلهم له عندما كانوا يكتشفون أنه يهودي الديانة، ما اضطره إلى طلب المساعدة من الوكالة اليهودية بترحيله إلى أي مكان آمن ولو إلى إسرائيل، وبالفعل نجحت مساعي الوكالة ونقلته سرا إلى إسرائيل كما كشفت عن ذلك وسائل الإعلام الإسرائيلية. وبسبب الأزمة والمشكلة التي واجهتها عائلة سعيد بن إسرائيل في صنعاء أحجمت الأسر اليهودية في محافظة ريدة عن البدء في بيع ممتلكاتها هناك حتى يتحقق استلام البدائل للسكن بصنعاء من الحكومة اليمنية وحتى يضمنوا بيعها بالثمن الحقيقي لقيمتها وليس بثمن بخس تحت ضغوط الرغبة في الفرار من عمران بسبب انعدام الأمان لهم فيها. وكان العديد من يهود محافظة عمران أكدوا تلقيهم تهديدات متكررة وبوسائل مختلفة عقب مقتل اليهودي ماشا يعيش النهاري ولكنهم حاولوا امتصاصها وعدم المبالاة بها، مع أنهم أخذوا تلك التهديدات على مأخذ الجد.
Read more…

The merchant of London concerned about the world's problems until his eyes become biconvex. Thus, he feels that his hair is like a carex, when he became tired, he decided to rest near the ferns caudex, before his going to the Cineplex. However, he was bothered by the circumflex of culex and movement of cimex, that they want to eat his cortex without mercy or flex. Then, the businessman of London wanted to protect himself by smearing his body with latex. As a result of that he became hairless, and his image became a metroplex, because the latex contains a mirex and silvex, this was his first dex. His head became only a haruspex, his brain could not googlelplex, he lived with this condition until the man of triplex, came and recommended him to get the help of a hex, to read his brain in order to tell him not only his fortune but also things that are hypercomplex. The hex received the telex before the fax, she sat down under the ilex, looking to fourplex, and she got an idea to slaughter an ibex, who was fasting from doing sex and eating spinifex, who does not look like a tubifex, and who has a red colour without any other affix. Without taking directions or having any index, the hex put the both heads in diplex, yet the head of the merchant of London contraplex, and became a heteroduplex, the hex declares to the public that ibex was intersex, like the peace in the Middle East, which each stage of it ends with vortex, and needs international intervex. The hex perplex of over complex, because the merchant of London has anti-Semitic complex. She decided to report the Merchant, the ibex and innocent customers to the prex, pontifex and rex, in order to remex the jungle to the lex, correct the myths, which wrongly multiplex and to have a new brain with a neo-cortex, hard like a silex. I think that the merchant of London, as well as of Texas, will be able to differ between suffix and prefix, and will believe that the peace is not intersex. The teacher of mathematics came to help in solving the world's equation that was perplex, when asked by officials he accused them of anti-Semitism, because he does not know that they are also Semitic people, and Semitism is a matrix, that appears as one image, yet in reality is a multiplex. All people are seen equally in the eyes of the Lord X, all the space is the holy place in the world X to N infix, and all living organisms should eat corn flex, and drink milk and fix, until the finality or infinity of a Dox. علت هموم تاجر لندن بمشاكل العالم بشكل كبير حتى جحظت عيناه وأصبحت أكثر غوراً بتلافيفٍ مضاعفةٍ وأصبح يشعر أن شعره كنباتات السعادى يتطاير, حينها شعر بالتعب, وقرر أن يرتاح بجوار بعض النباتات السرخسية قبل ذهابه الى مجمع العروض المسرحية. إلا أنه كان محتاراً بما تجري حوله من شؤون وحركات من شانها أن تأكل قشرةَ دماغهِ دون رحمة أو رأفة أو شفقة, وكان كذلك, متضايقاً من لدغ البعوض والبق. حينها أراد أن يحمي نفسه فقام بطلاءجسده بلبن الشجر, فأصيب بالحمى وصار أصلعاً واصبَح شكله خرافي, لأن "اللثى" لبن الشجر كان محتوياً على مبيدات أعشاب ومبيدات فطريات وحشرات, وكانت تلك أولئ فعائلة . رأسه صار كالتمثال للمزارات , ولم يقوَ دماغه على استيعاب الكثير, ولذا ظل شارداً على هذه الحالة حتى قام رجل من أهل الثالوث بنصحه لطلب مساعدة من الساحرة والعرافة, لتقراء أفكاره ولتخبره ليس فقط عن حظه ولكن لتقول له عن أشياء اخرئ كبيرة التعقيد. العرافة, كالمعتاد, تستقبل التلكس قبل الفاكس, جلست تحت شجرة "الإيلكس" البلوط الأخضر, تنظر في الجهات الأربع وطرأت فكرة بخاطرها بذبح وعلٍ , قد إمتنع عن ممارسة الجنس, وأكل الاعشاب الأسترالية, وعلى أن يكون شكله لأيشبه الدودة الحلقية واحمر الشعر دون التحلي بأي شئ آخر . بدون قيادة أو استعمال الفهرس والدليل, قامت العرافة بوضع كلا الرأسين في دائرة واحدة واتجاه واحد وفي وقت واحد, إلا أن رأس تاجر لندن أخذ العكس ليتعرض لضربات ارتدادية مكثفة واصبح رأسهُ مغايراً ومزدوجاً, لهذا اعلنت العرافة أنٍ الوعلَ ثنائي الجنس كالسلام في منطقة الشرق الأوسط, الذي في كل مرحلة من مراحله يصلها يحدث دوامةً وأعصاراً ويحتاج الى تدخلات دولية. دائماً ماتحتار العرافة من كثر التعقيدات, لأن تاجر لندن عنده عقدة نفسية تجعله يرتجف وأسمها معادات السامية. قررت العرافة أن تبلغ السلطات ممثلة بعقلاء الامة من روؤساء الجامعات والملحقيات ورجال الدين وحتى الملك بالتاجر والوعلٍ معاً, بالإضافة للعملاء الأبرياء, من اجل إصلاح الغاب وقلبه إلى فردوسٍ , لخلق حياة نعم ورخاء وقانون, ومن اجل تصحيح الأساطير التي أخطئ بها كثيراً, وخلق عقول جديدة ذات تلافيف حديثة و صلبة مثل الحجر الصلد والنقي والمتماسك. اعتقد, ان تاجر لندن مثل نظيره صاحب تكساس يستطيعان تفريق بين بوادئ النحو والملحقات وسوف يتوصلوا الى الحتمية الايمانية بأن السلام ليس شيئاً خنثوياً. جاء معلم الرياضيات ليساعد في حل المعادلة العالمية, التي كانت تحير العقول, ولدى استفسار المسئولين له اتهمهم بالعداء للسامية, بسبب انه يجهل أن المسئولين أيضا ساميون ,وإنما السامية ماهي إلا مصفوفةً تظهر بمظهرٍ واحدٍ بل هي في الحقيقة متعددة بأكثر من وجه . كل الناس متساوون بعين الله الخفي, والكون كله مكان مقدس في هذا العالم المجهول والمقحم بالعناصر والارقام و المجموعات! كل المخلوقات بأحياها الدقيقة لأبد وأن تأكل الذرة الطرية ومشتقاتها, و تشرب الحليب والجعّة وكذلك مزيج من الخمر، والحمضيات، والسكر حتى خلود أو أنتهاء الأكسجين والملك والملاك.
Read more…
هل الجزيرة قناة مشبوهة؟ رد على مقال جلال الحبيبرغم أنه مقال هزيل من حيث كونه مليء بالتناقضات والمغالطات ولا يستحق الرد عليه فإننا سنرد عليه إكراما لقناة الجزيرة قناة الوعي العربي . حيث بدا الكاتب منذ بداية المقال يتناقض مع نفسه ويكشف خلفيته الاقصائية لحد يدفعنا للاعتقاد أن هذا المقال هو مجرد مقال تحريضي مدفوع الأجر لتشويه سمعة الجزيرة رغم أن هذه المحاولة كمن يحرث في البحر لأن ما يزعمه الكاتب في آخر المقال أن الوعي العربي لم تعد تنطلي عليه إدعاءات الجزيرة الموضوعية هو محض هراء ذلك أن اليوم الوعي الشعبي أكثر وعيا بدور الجزيرة في كشف المستور من تخاذل ووهن وفساد الطبقة الحاكمة وليس كما يدعي الكاتب أن المواطن العربي وعى دورها المشبوه, بل ربما هذا المقال يأتي في سياق التنسيق مع الأنظمة المستبدة التي أصبحت تخشى فضح أمرها فنحن مقدمون قريبا على انتخابات رئاسية والمعروف عن الجزيرة أنها تقوم بتغطية سير الانتخابات في كل بلدان العالم وفضح ما يحصل فيها من انتهاكات لحقوق الإنسان وتزوير إرادة الشعب وقمع للاحتجاجات والمظاهرات السلمية وهو ما كشفته الجزيرة من خلال الانتخابات الإيرانية الأخيرة وغيرها ومن هنا تأتي الخشية من كشف الجزيرة لما سيحدث في الانتخابات المقبلة في تونس التي ستجرى في أكتوبر وبالتالي نفهم مبرر الهجوم على الجزيرة فهذا يدخل ربما في نطاق التحضير للانتخابات الرئاسية وإيجاد المبرر لمنع تغطية الجزيرة للانتخابات بدعوى قناة مشبوهة وخطر على الأمن الوطني والقومي حتى لا يرى العالم ويسمع صوتا وصورة ما يحدث داخل الوطن العربي وهذا المقال محاولة يائسة وبائسة لتشويه القناة لأن الوعي الشعبي تفوق على وعي أشباه المثقفين من المرتزقة والأقلام المأجورة فليطمئن الكاتب فلن يجد آذنا صاغية لما يقوله وليس بمقدوره أن يمارس وصايته على وعي المواطن العربي من الصغير إلى الكبير ومن غير المتعلم إلى المتعلم لأنه لو أجرى إحصائيات لتفاجأ أن أغلب المواطنون العرب ومن بينهم التونسيون يتابعون الجزيرة كثيرا ويعتبرونها مصدرا إعلاميا موثوقا به لأنها صوت إعلامي مختلف عن بقية القنوات العربية الأخرى بما تقدمه من تغطية مباشرة لكل ما يحدث في العالم ووقوفها في صف القضية الأم وهي القضية الفلسطينية. فأين كانت الفضائيات العربية زمن الحروب الاسرائلية على لبنان صيف 2006 وفلسطين نهية سنة 2008 ألم تكن وقتها الفضائيات العربية ترقص على أنغام هيفاء وهبي وننسي عجرم وغيرهن من الفننات التافهات وكانت المواضيع التي تتداول وقتها تافهة ولا علاقة لها بالوعي العربي ولا توحي بمجرد حتى المشاركة الوجدانية لأخواننا الواقعين تحت جحيم قصف القنابل العنقودية الصهيونية وكأن ما يحدث من إبادة جماعية لشعب الفلسطيني لا يعنيهم أو أن مايحدث هو حادث في بلد الهلولو ؟ في حين كان وقتها صحفيو الجزيرة تحت قصف القنابل على مدار الساعة دون كلل أو ملل ينقلون كل مايحدث للعالم ويفضحون الوحشية الإسرائيلية البربرية وهو ما ساهم في تحريك الوعي العالمي ودفع لتضامن حتى الأوربيون وخروجهم لمساندة الشعب الفلسطيني في حين كانت الفضائيات العريية التابعة للأنظمة غير معنية بالأمر بل كان النظام الرسمي يتآمر على المقاومة العربية بشقيها اللبناني والفلسطيني .فأيهما المشبوه إذن الجزيرة أم الفضائيات التابعة للأنظمة الحاكمة المستبدة والظالمة؟ وبناء على ما تقدم يمكن استخراج على الأقل ثلاث مغالطات من هذا المقال:المغالطة الأولى: إتهام القناة بالإقصاء والإرهاب وهوذاته يمارس الأسلوب ذاته إذ ينطلق في بداية المقال قائلا :" لكن وبمرور الأيام بدأ الحلم يتهاوى حتى تحول إلى يأس بل إلى خوف من «غول» إلى إعلامي إخواني متطرف يلعب دورا بارزا في نشر الفتنة والتبرير للإقصاء والقتل والإرهاب بكل أشكاله" فأين المنطق في هذا القول؟ فالكاتب هنا يقول من جهة عن الجزيرة أن هويتها إخوانية متطرفة" وهذا يكشف بداية عن حكم مسبق ونية الكاتب السيئة منذ البداية تحت هاجس" فوبيا الإخوان" وهو حكم فيه نوعا من الانفعال والأهواء وليس نقدا موضوعيا بل نقد تحركه الايديولوجيا والخوف الهستيري من الآخر واحتقاره وتكشف كراهية الكاتب للآخر وتهميشه له وإقصائه لمعتقداته .وعلى فرض أن القناة هي كذلك فهو يتهم القناة بالإقصاء وهو ذاته يمارس فن الإقصاء والتطرف في اتجاه رفض الآخر رفضا مطلقا.أما المغالطة الثانية تتعلق بعدم المصداقية من خلال اتهام الجزيرة بأنها تمارس دورا مشبوها وأنها قناة تبرر الإقصاء ومن جهة أخرى تستضيف متحدثين إسرائيليين وتتحاور مع طالبان . وردنا على هذه المغالطة والتناقض الصارخ الذي تتضمنه كما يلي إذا كانت الجزيرة تتميز بتبرير الإقصاء والتنظير له فكيف لها أن تستمع لرؤيتين على طرفي نقيض لا يلتقيان وهما الإسرائيلي والطالباني أليس هذا دليل على الموضوعية والرغبة في نقل الحقيقة من وجهات مختلفة أليس في ذلك دلالة على التزام المصداقية في نقل الخبر فهذه الحجة في صالح الجزيرة لا ضدها وتعبر عن حرص القناة على تقديم الحقيقة كما تظهر ولا كما تريدها الفضائيات الرسمية أن تظهر؟ وهذه قمة المصداقية.المغالطة الثالثة تتعلق بتهمة انعدام الموضوعية: ففي حين يقوم الكاتب على توجيه اللوم للجزيرة على فتحها المجال للمعارضين والمنبوذين الذين من المفروض إن كنا معنيين بالرأي الآخر كما يدعي الكاتب أن يبادر هو بالدفاع عنهم لا الوقوف ضدهم و الكاتب يعترف في مقاله ويقر بأن المعارضة مقصية و يعيب عليهم اللجوء إلى قناة الجزيرة المشبوهة" على حد قوله فما دمت يا سيدي تعتبر الجزيرة كماء جاء في قولك لا تهتم بالرأي الآخر وهي التي تحرص على تبليغ كل الأصوات من بينها المعارضة المحرومة من الظهور على الفضائيات الرسمية فلما لا تطالب هذه الفضائيات بفتح المجال لرأي المعارض المخالف ولما لا تكتب مقالا توجه فيه نداء للفضائيات الرسمية تدعوها فيها إلى ضرورة الاعتراف بالمعارضين وفتح المجال لهم إعلاميا وسياسيا لممارسة حق الاختلاف واستيعابهم داخل النسيج الإجتماعي أم هؤلاء ليسو مواطنين وليس لهم الحق في الوطن كما لك أنت الحق فيه؟ وهكذا توفر عليهم جهد التعب والوقت في البحث عن فضائية تبلغ صوتهم المقموع ومن هنا قولكم التالي"، وإن كان فعلا أهل القرار فيها يؤمنون بالرأي فعليهم أن يهتموا بالرأي المخالف ويدرسوه جيدا علهم يستعيدون بعضا من المصداقية لدى المتلقي العربي الذي ظنوا به ظنّ السوء" لا معنى له وهو مجرد مغالطة وتمويه لأن من يفتح أبوابه لكل الأصوات لا يمكن أن يكون فاقدا للمصداقية أو الموضوعية أو احترام الرأي الآخر ونحن نتابع الجزيرة جيدا وهي في شتى القضايا تعرض الوجهة الرسمية والمعارضة وتناقش القضايا المختلفة وتقلبها على مختلف وجوهها ومن وجهات نظر وزوايا مختلفة بل متناقضة كما شهدت به أنت في مقالك ولا فائدة هنا من تزييف الحقائق لأننا نعي جيدا كما يقول الكاتب ولكن ليس بالمعنى الذي يقصده والمواطن ليس ساذجا ويستطيع التمييز بين من يخرس صوته ويزيف أقواله ويفتك لسانه لينطقوا به بما لا يريده وبين من يقف معه دفاعا عنه ضد الظلم والاستبداد ويشعر معاناته وهو يعي من معه ومن ضده فإن كانت الجزيرة فاسدة فماذا تركت للبقية يا سيدي وإن كانت الجزيرة ليست ذات مصداقية فماذا تركت للفضائيات الرسمية ؟ وإن كانت الجزيرة لا تؤمن بالرأي الآخر وإقصائية فماذا تركت للأنظمة المستبدة ؟ أم تراك نظرت إليها من زاوية سوء الظن بها بأنها إخوانية فسيطر عليك هذا "الغول " كما قلت وجعلت تكتب بطريقة هستيرية لا موضوعية تعبر عن غياب مطلق للعقل وأدنى آليات التفكير المنطقي السليم لا تخف سيدي ولنفرض أنها إخوانية فلا أظن أن الإخوان من أكلة البشر و إلا سقطت في دائرة التعصب والإقصاء والإرهاب الإيديولوجي والفكري الذي تتهم به قناة الجزيرة.الأستاذة سلمى بالحاج مبروك
Read more…

Ottawa International Poets and Writers for Human Rights (OIPWHR) is an international and independent electronic newspaper. It is linked through various online and offline international professional journalists, scientists, and writers. It was established to provide strong ties and build bridges among the nations to realize a true and complete peace in our World. You can sign up and submit your articles, pictures, videos, and discussions in English, French, Spanish, German, Polish and Arabic. Submission Articles, Photos and Videos on OIPWHR, http://www.poetsofottawa.ning.com is independently by the authors. OIPWHR contains 5 electronic museums: Museum: Museum of War Crimes, Famous people, Miserable ones, Contemporary Photography and Museum of Nature. Moreover, 35 cultural and scientific clubs etc. You can sign up and be a member of Ottawa International Poets and Writers for Human Rights. For advertising enquiries contact: M.T.Al-Mansouri,Ph.D. e-mail: almansourimt1963@yahoo.com. الموقع العالمي لشعراء وكــتـّاب أوتــاوا المهـتمين بحقوق الإنسـان صحيفة إلكترونيه دولية ومستقلة وحلقة وصل للكتاب الدوليين والعلماء والصحفيين المحترفين، وقد أُنشئت لتقوم ببناء روابط وجسور متينه بين الأمم من أجل تحقيق السلام الحقيقي العادل والشامل. بأمكانكم الكتابةوكذلك نشر مختلف الصور والفيديوهات والمناظرات باللغات التالية: الإنكليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية والبولندية والعربية. نشر المقالات والصور والفيديوهات تتم مباشرة ودون الحاجة الى ارسالها الينا بالبريدالالكتروني بل بأمكان العضوامتلاك صفحة خاصة على موقعنا والإنضمام الى المجموعات العلمية والثقافية والخ. يمكنكم زيارة الموقع من خلال الرابط التالي : https://poetsofottawa.ning.com/ الموقع يحتوي على خمسة متاحف ألكترونية: متحف جرائم الحرب, ومتحف الفنون المعاصرة وكذلك متحف الطبيعة و متحف البوءساء و متحف المشاهير. الموقع يحتوي كذلك على 35 مجموعة ثقافية وعلمية ودينية و أدبية. بأمكانكم الإنضمام اليها والمشاركة فيها. الإعلانات وجميع الاستفسارات يمكنك إرسالها على البريد الالكتروني التالي: almansourimt1963@yahoo.com
Read more…

سلطان الدفان

سلطان الدفان :في جنوب بغداد وعلى استدارة احد اذرع نهر دجله كانت تقع قريتنا قبل خمسين عاما, النهر مترع بالماء العذبوالارض تجود بالخيرات , في تلك الايام كانت الطبيعة كريمة بعطائها , وكان الانسان قانع بما يحصل علبهلا مثل هذه الايام فطبيعتنا شحيحه والشراهه تجعل الناس بتقاتلون فيما بينهم .كانت الايام تمر بسلاسه , لولا الامراض التي كانت تفتك بنا ,ولولا ( سلطان الدفان ) لكانت تلك الايام وكأنها الاحلام.بين فينة واخرى تعصف بقريتنا عواصف الموت , تكتسح من اهل القريه بدون اختيار , موت عشوائي سببهامراض كثيرة ومتنوعه , كنا لانعرف لهذه الامراض اسما كما بعرفها المتعلمون بل كنا نسميها بأسماء نستوحيها من اعراضها.بعد هدوء عواصف الموت والعويل وصراخ الالم الذي تركه فراق الاحباب. يبدأ عمل ( سلطان الدفان ) الذي يأتي كرهنا له بالدرجة الثانيه بعد الموت.كان (سلطان الدفان ) هو من يدفن موتانا اما مهنته الكريهة هذه فهي متوارثة في عائلته حتى لقد انسحب كرهنالهذه العائلة ايضا فلا تزاور بينهم وبين اهل القريه ولا تزاوج , اما ( سلطان الدفان ) هذا , كان طويل القامة نحيفها , بوجه شديد السمره وعضام بارزه , لايسرك ان تشاهده لا ليلا ولا نهارا, لعن الله الموت الذي جعل منهرجلا لايمكن الاستغناء عنه . كان هذا الرجل يعيش بمعزل عن القريه كان يسكن بيتا كبيرا قرب المقبره يضمه هو واولاده واحفاده. انها عزلة عائليه .كان (رفيق) المجنون وحده من يستطيع التنقل بين القريه وبيت الدفان , لقد سقطت عنه كل اعتبارات الخوف والخرافه , فكان جنونه هو جوازه للمرور بحريه بين القريه ودفانها .كانت القريه لاتعرف شيئا عن الدفان وعائلته فليس هناك من يزورهم ويعرف احوالهم لقد كانت هناك حواجز كثيرة بين القريه ودفانها, حواجز مثل الخوف والاشمئزاز والاساطير التي جعلت من الاشباح و(الطناطل)ابطالا يجوبون المقبرة ليلا لحراستها والويل لمن يدخلها بدون علم من الدفان فانه سيكون لعبة بيد الاشباح ,وحده الله من يعلم ماذا سيجري له . كان (رفيق)المجنون يؤكد هذا الامر ويقول انه شاهد ذات ليلة الاشباح وهم يسجدون ل(سلطان) الدفان خضوعا له ,وصفهم ذات يوم (رفيق المجنون) فقال ( عفاريت تصل اطوالهم كطول النخله ,عيونهم حمراء من الغضب ,يستطبعون كسر ظهر الرجل بضربة واحده).في احد ى الليالي استفاقت القريه على صوت صراخ مرعب لرجل خرج للبحث عن نعاجه التي ضاعت منه, لم يعرف ان قدماه وضلمة الليل تعاونتا على ايصاله للمقبره حيث استقبلته الاشباح بالضرب الموجع ولم تترك في جسده شبرا الا واصابته بحجرا ا وضربة عصى , ناهبك عن الصراخ الذي كان يصم اذنيه , لقد سقط الرجل صريع الرعب والجراح .ويأتي الخبر مع (رفيق) المجنون ( ان الدفان يحذركم من دخول المقبره فانها ارض مسكونه وكل من يدخل فيها عليه ان يتحمل كل شيء ).تمر الايام في قريتنا بهدوء لايعكره الا زيارة الامراض لنا ,او ذكر (سلطان)الدفان ,كانت هنالك اسماء تصيبنا بالرعب ,اسماء مجرد ذكرها يخرس اشد الالسن ثرثرة , اسماء مثل (زويحير) و(بلابوش) و(ابوزوعه) و(سلطان الدفان).في اجد الايام سرت شائعة في القريه مصدرها (رفيق) المجنون تفيد بأن الدفان يدفن الموتى بدون اكفان , فهو يقوم بسرقة الاكفان لكي يبيعها من جديد, كأن الصاعقة ضربت القريه , وراح الالم يعتصر قلوبنا ونحن نتخيل امواتنا وهم يرقدون في الارض عرايا, لكن مالذي نستطيع ان نعمله وليس بوسعنا التأكد مما قيل , وحتى لوتأكدنا مالذي سنعمله للآنتقام من الدفان وهو الذي تحيطه وتحميه العفاريت والاشباح , نحن قوم عاجزون امامه.لم يبقى امامنا سوى اللعنات السريه نكيلها له صباحا ومساء , وفي صلاتنا كنا ندعو الله للانتقام منه , حتى اصبحت دعاوانا على الدفان احدى اركان ديننا .تمر الايام والامراض لاتنسى زيارتنا , وموتانا يرقدون عرايا , والدفان يسرق الاكفان , وبقينا نحن نلعنه في سرنا وندعو عليه في صلاتنا, كنا كمثل من اصابته حرارة الشمس فراح يدعو الله ان يرسل عليه غيمة تضلله بدلا من ان يصنع له سقفا يضلله , كان هذا هو حالنا في القريه .من يجرؤ على الوقوف بوجه الدفان وكل هذه العفاريت تحيط به ؟لعناتنا للدفان اصبحت شبه علنيه حتى اوصلها (رفيق) المجنون لاذني الدفان , فكان الرد يأتينا ( سينتقم الدفان من امواتكم), ما العمل وقد ضاقت بنا السبل ؟اصوات من القريه كانت تحاول ان تهون الامر ,مثل مالذي يضر الاموات ان يرقدوا عرايا . او مثل السكوت عن الضرر خوفا من جلب ضرر اكبر او ( تقيه ) كما يسميها البعض, رغم هذا كانت القلوب تغلي بالحقد على (سلطان الدفان).وفي احد الايام وكعادة السنين التي لايأمن لها اللا الغبي الجاهل, وفجأة وبدون مقدمات تهون الامر مات (سلطان)الدفان, هل من المعقول هذا ؟ ان بموت هذا الذي تحيطه الشياطين والعفاريت من كل جانب؟ هل من المعقول ان يموت هذا الذي كان مجرد ذكراسمه يثير الرعب في القلوب؟ سبحان الله .انها الحقيقه فلقد مات الذي كان يخرس الالسن , مات الذي جعل الرعب ثوبا والبسه لقريتنا ,مات الدفان وهرب (رفيق)المجنون لجهة لانعلمها ويقال انزوى بجحر وهو يبكي على سيده الذي كان يطعمه ويحميه , يبكي على شريكه في الجريمة التي طالت حتى الاموات .مات الدفان وعمت الافراح القريه , افراح تعلوها اصوات الشماتة بكل طاغية جبار .وراحت الاخبار تغزونا تباعا , فقيل لنا ان كل حديث عن العفاريت والاشباح هو من اختراع الدفان ومجنونه (رفيق) لكي يبعدو الناس عن المقبره كي يتسنى لهم العبث بها مايشاؤون .زرنا موتانا واردنا ان نكفنهم مرة اخرى , لكن من اين لنا بدفان اخر يقوم بالمهمه؟لم يكن امامنا الا ابن الدفان دفاننا القديم فهو الوحيد الذي يعرف هذه المهنه , بعد ان اقسم لنا ابن الدفان ان يعوض علينا ما فعله (سلطان) بنا , وبادر بالعمل الصالح فاخرج موتانا وكفنهم مرة اخرى ..وتمر الايام ونفس الامراض التي كانت تفتك بنا بقيت تزورنا , ودفاننا الجديد ازدهر عمله واصبحت علاقته بالقريه اشد قربا من ابيه, تمر الايام ويقتني دفاننا الجديد مجنون له لانعرف من اين اتى به , يبدو ان كل دفان لايستطيع العمل اللا وبقربه مجنون .كان (سيد) وهذا هو اسم المجنون الجديد اشد اللفة من سابقه, لديه خفة بالضل لم نعهدنا بالذي سبقه .بدأت الامور تتغير للآحسن قليلا, لم يعد هناك خوف من قبر اوشبح او عفريت مستهتر, تغيرت الحال.لكن الامور لاتجري وفق ما نريد , فلقد صدمنا يوما بان دفاننا الجديد فاق في عمله ابيه , فلقد كان يسرق الاكفان مثل ابيه تماما لكنه فضلا عن سرقة الاكفان كان يضع الخوازيق في ادبار الموتى, يبدو ان الكوارث تأبي ان تفارق قريتنا, وكعادتنا التي لا نستطيع لها فراقا , رحنا نكيل اللعنات لدفاننا الجديد .جعلت هذه المصيبه احد شيوخنا الكبار يقول وهو يضحك بصورة هستيريه ( تخيلوا شكلكم وانتم تقفون امام الله عراة والخوازيق في مؤخراتكم أي منظر هو هذا ) .لانملك اللا الدعاء ,ولا نعرف سوى اللعنه على دفاننا الجديد.تمر السنين وامواتنا عرايا والخوازيق شاخصة في ادبارهم.بعد هذه السنين سألت نفسي من احسن ممن هل كان سلطان ومجنونه ( رفيق ) ارحم من دفاننا الجديد وتابعه (السيد) ؟ سؤال لم اعرف اجابته لكني اعرف تمام المعرفه ان الخوازيق التي في ادبار اسلافنا ستنتزع يوما ,لكني اصبحت اخشى ان يأتي من يولجها في ادبارنا نحن الاحياء .ماجد العاتيmajidalaty@yahoo.com
Read more…

9270215278?profile=original

Poems translated into Arabic by M.T. Al-Mansouri,Ph.D. ترجمة د. محمد توفيق المنصوري


حكم اللا مؤمن أو أغنية الشمال

حيوانات غريبة في منحدرات أستراليا
تتنفس في الظلام
عبور الجنوبي للسماء هو مِرآه
لشدة احتراق العيون
لكنني لا أستطيع
أعادة حب أي شخص في أستراليا
ولا أستطيع كذلك أن أشعر
بالسلام أو الانتماء بوجود النار
لقد أحرقتُ قدميّ
على سرائر الفحم الأحمر في أستراليا
دُفع المصلون إلى جنة صماء وبكماء
من خلال العض القاسي للسنين
بينما المؤمن يتجوّل بهدوء
بسبب الحرارة ذاهبا لمصدر الخلاص
لكي يتقاسم في قلب النيران
التنفس الرديء لظلام البهائم.

كلمة

أريد كلمة، كلمة جديدة تقول لي كيف الأشياء تدور في الفضاء. كل شيء متروك لك .
كيف النور سطع من ولادة النجوم وأنطلق عبر كل الفضاء ليتوهج فوق الأشكال الموجودة لديك اليوم.
كلمة ذات لحن خاص بها، جديدة وغريبة ولم تسمع بعد نغماتها، مجرة ملفوفة حول حافة البلورة.
أريد كلمة جديدة لم تنزلق عقدها بعد.
كلمة شَعَرَت برقص النسيم عبر الدوارات الفضية.
كلمة غير معروفة بالأمس القريب.
كلمة لم تُسرق بعد.
لا جدال فيها ولا عموميات أو حتى تشير لاستخدامات أخرى.
كلمة لم توجد بعد.
أعلم كم فترة تأخذ الكلمة لتنمو وتكبر.
ولكني لا أستطيع المساعدة بل أريد تلك الكلمة.
ومن قلب راغب لعمل أجمل شيء لذلك الرجل المشتاق، ويغني الكلمات التي أمتلكها عنك : اليزابيث وماري والصمت.

هذا العزاء

تمرنت على إظهار أسناني.
تجاهلت فرك الفرشاة داخل فمي.
شعرات من لحيتي وقفت كالجنود في ساحة القتال التي هي وجهي.
أسقطتهم.
وضعت الاستراتيجيات لهزيمة اليوم حتى أُخضعه لي.
بإمكان الحب أن يكون منافسآ عنيدآ.
كان هناك رجال، حسنآ على أقل تقدير شخص واحد.
اعتقدت أن ليس لهم أمل.
ولكنهم قرأوا عنصر المفاجأة لكارل فون كلاوزفيتس.
كانت إلى صفهم هذه المرة.
كأن عليهم أن يقرأوا سون تسو، كان يجب أن يتركوا خط الهروب.
كان يجب عليهم أن لا يحاصروا العدو البائس .
حاربت بكل سلاح.
بكل لهثة نفس.
على كل حال ماذا بقي لتخسره؟
كسرات ملتوية لقلب هرم.
لا شيء حقيقي.
الأسوأ أن لا احد في الخطأ.
وبالتأكيد ليس خطأ الضحايا الذين سقطوا وليس خطأها كذلك بل خطأي أنا لأني لم أر الحقيقة.
يتهاطلون من امام منصة المسرح كجيش مكون من ألف رجل في يوم من أيام أيار يوم الجيش.
الألوان ليست مختفية ولكنها ببساطة لم ترفع عاليآ، وهو الشيء نفسه.
وهذا ما يكاد يقتلني، وهو كالكذبة.
دع هذا المذنب الزائف يمر،
وتأكد أن عصب عينيك محكما،
صف أثناء ذلك رجالاً مسلحين بآليات الكلاشينكوف، اثنتان إحداهما فارغة
والأخرى محشوة ومجهزة. سدد واطلق.
الرصاصات تحس قبل ما تسمع.
الرجل الميت لا ينزف.
قلب مكسور.
يضخ لا شيء.


Rod Pederson رود بيديرسون :

من شعراء العاصمة الفيدرالية لكندا. أب لبنتين رائعتين وجد لخمس أحفاد فوق العادة. ومخلص لشريكة حياته الفريدة السيدة اليزابيث. رود بيديرسون مقل في كتابة الشعر لإيمانه بكل ما قل ودل



Sentence of the Faithless, or Song from the North

Strange animals breathe in the darkness down in Australia
The southern crossed sky is a mirror for deep smouldering eyes
But I can't recall having loved anyone in Australia
And I can't feel at peace or at home in the presence of fire
I'd have burned my soles on the beds of red coals in Australia
Pushing prayers to a deaf and dumb heaven through hard biting teeth
While the faithful strolled cool through the heat to the source of salvation
To share at the heart of the flames the coarse breath of dark beasts.

A Word

I want a word. A new word
To tell how everything wraps
Around the space everything leaves for you
How light shot from the birthing of stars
Has raced across all space to glow upon the shapes you take today
A word with music of its own
New and strange, an unheard chord
A galaxy curling across a crystal rim
I want a new word
On that has not slipped its bonds
And felt the cool air dance
Across its silvered rounds
A word unknown just yesterday
A word unrubbed, unquestioned
No common or denoted usage
Untangle in any other man’s tale
It can’t exist today. I know
How long it takes a word to grow up and yet
I cannot help but want that word
And from this wanting heart to do
The best this yearning man can do
And sing the words I have of you
Elizabeth
And Mary
And silence.

This Mourning


I practised baring my teeth
ignored the toothbrush scrape across my mouth
Whiskers stood across my battlefield face. I mowed them down
laid strategies for beating the day into submission
Love can be a fierce combatant
There had been men. (Well, at least one)
I’d thought they had no chance
But they’d read von Clausewitz on the element of surprise
It was on their side this time
They should have read Sun Tzu, should have left a line of escape
should not have surrounded a desperate foe
I fought with every weapon, every gasping breath
After all, what was left to lose?
A few twisted shards of an aging heart?
Nothing really
The worst, no one at fault, certainly not my falling victims
nor her, just me for not seeing a truth
pouring past the podium like a thousand man May Day army
colours not concealed, simply not raised high
which is the same thing
and here’s what’s trying to kill me -
the same thing as a lie
So march the guilty bastard in
Make sure his favourite blindfold’s tight
Line up a dozen men, Kalashnikovs, two with blanks
cocked and loaded. Aim and fire
Bullets are felt before they’re heard
A dead man doesn’t bleed
A broken heart
pumps
nothing.

Rod Pederson is an Ottawa poet. He is the father of two magnificent daughters, grandfather to five extra-ordinary grandchildren and devoted partner of the incomparable Elizabeth. Rod tries not to write too many poems, believing that fewer is almost always closer to just the right number.

Read more…

الأقصى يمهد لانتفاضة ثالثة : المحاولات المتكررة لاقتحام المسجد الأقصى على يد قطعان اليمين الإسرائيلي تحت سمع وبصر العالمين الإسلامي والعربي يثير القلق في نفوسنا ويدعونا إلى اخذ الحيطة والحذر والتحسب لأية طارئ قد يحصل. المخجل في الأمر أن الدول العربية لم تحرك ساكنا للاحتجاج على الممارسات الصهيونية ضد الأقصى وإنني أراهن بأنه إذا استمر الصمت على هذا المنوال فان الأقصى سيكون عرضة للهدم. في استطلاع بين الجمهور اليهودي فان الثلث يؤيد فكرة بناء الهيكل المزعوم وهذا الأمر يعني الإقدام على هدم الأقصى ،لأنه وحسب الرواية الصهيونية فان الهيكل يقع تحت المسجد الأقصى ولا يمكنهم إعادة بنائه إلا بهدم الأقصى وتجريفه ! عمليات الحفر الجارية بالسر والعلانية باتت تهدد وجود الأقصى وهي بالأساس تهدف إلى هدمه بطرق غير تقليدية وبالتالي فرض امرأ واقعا لا يمكن لأحد تغييره . السؤال المطروح على الأمة الإسلامية ... اوليس الأقصى ملكا للأمة الإسلامية له قدسيته وحرمته ؟أم انه عقار خاص لأحد المتمولين ؟ حتى يتم الصمت على الاعتداءات المتكررة وحتى أن الإعلام العربي بات يتجاهل ما يحدث في محيط المسجد الأقصى من عمليات تجريف واقتحامات متكررة تهدف للسيطرة عليه ! إن القدس ليست ملك الفلسطينيين وحدهم، وكذلك الأقصى المبارك والصخرة المشرفة. انها ملك المسلمين ، فهي جزء لا يتجزأ من عقيدتهم السمحة وتاريخهم المجيد . وانطلاقا من هذه الحقيقة الثابتة فان الدفاع عنها واجب عربي وإسلامي قبل أن يكون واجبا واهتماما فلسطينيا. عندما نصمت على هدم مقدساتنا واقتحام حرماتها فإننا لا نستحق أن ننتمي للإسلام ولا نستحق أن نحمل صفة الإسلام ... فالمسلم الحقيقي هو من يذود عن أرضه وعرضه ومقدساته... فأين اليوم نحن من قيم الإسلام وتعاليمه وحرماته ؟ وأين نحن اليوم من الكرامة الدينية والوطنية والأخلاقية والإنسانية ؟! وهل ننتظر هدم الأقصى حتى تتحرك ضمائرنا ونخوتنا وغيرتنا ؟! الأقصى يئن ويتألم تحت هراواتهم وجرافاتهم .. يدنس بنعالهم ونحن ننظر الى المشهد من بعيد تحولنا الى مشاهدين محايدين وكأننا نشاهد دراما "تركية" أو "هندية" لا تهتز ضمائرنا ولا تتحرك .. حبذا لو قطع الإعلام المسلسل الدرامي وعرض مشاهدا من اقتحام الأقصى فلربما تتحرك دماؤنا وتهتز مشاعرنا ! ما يحدث في محيط الأقصى له ما بعده ... الصدامات التي تحصل بين الإخوة المرابطين هناك من فلسطينيي أل 48 والذين منحوا شرف الدفاع عن الأقصى كونهم قادرون على الوصول إليه ستؤدي إلى انفجار شامل وهذا الانفجار سيكون له مردوده على العالمين العربي والإسلامي .. فاذا كانت الأنظمة العربية لا تحرك ساكنا فان الشعوب لا بد وان تنتفض على الانتهاكات بحق مقدساتها .. أملنا كبير بالشعوب فالأقصى هو الخط الأحمر الذي لا يسمح كل ذي نخوة وضمير لأحد بان يتجاوزه.
Read more…

إيطاليا:نددت منظمة الهجرة العالمية أمس الاستغلال “المشين” لأكثر من ألف عامل موسمي مغربي في سان نيكولا فاركو بجنوب ايطاليا.وقال بيتر شاتزير الذي اجرى تحقيقا للمنظمة في المكان استغرق عشرة أيام ان “ظروف معيشتهم وعملهم خطيرة وغير صحية ومشينة”.وقال المتحدث باسم المنظمة جان فيليب شوزي في لقاء مع الصحافيين إن العمال المهاجرين يعيشون في اكواخ وسط الفضلات بدون مياه جارية أو كهرباء موضحاً ان “المهاجرين، وجميعهم شبان مغاربة يعملون بدون عقد كمزارعين موسميين، يقولون انهم يتعرضون للاستغلال من أصحاب عمل بلا ضمير يدفعون لهم 15 دولاراً يومياً للعمل في الزراعات البلاستيكية والحقول المجاورة”. وأوضح الشبان المغاربة ان كلا منهم يضطر الى دفع 3 يوروهات للحصول على المياه في حين انهم يعملون من الساعة 4.30 صباحا وحتى الساعة الرابعة من بعد الظهر. وكشفت بعثة التحقيق التابعة للمنظمة ان “معظم هؤلاء العمال المهاجرين ضحية عملية احتيال” موضحة انهم “قدموا جميعا الى ايطاليا في اطار الحصة التي حددتها الحكومة للعمل الموسمي.. لكن بعد وصولهم الى ايطاليا فإن مستخدمهم إما يختفي او يرفض تشغيلهم. ونظرا لانهم لا يملكون تصريح عمل رسمي فإن الكثير منهم يتعرض للاستغلال”.(أ.ف.ب) الخليج:الأربعاء ,29/07/2009
Read more…

International Poets and Writers for Human Rights (OIPWHR) www.poetsofottawa.ning.com, is a New and Innovative website in Ottawa. It was Launched by M.T. Al-Mansouri,Ph.D. on July 3rd. The website contains audio-visual patterns and numerous of sections such as: The Canadian International Electronic Museum of War Crimes The Canadian International Electronic Museum of Famous People The Canadian International Electronic Museum of Miserable Ones The Canadian International Electronic Museum of Contemporary Photography The Canadian International Electronic Museum of Nature. In addition, it contains 35groups, they are the following: Canadian International Small Business Club, Canadian International ESL (ENGLISH) Club, Canadian International Advocate Club, Canadian International Gold Club, Canadian International Civil Engineers and Architects Club, Canadian International Doctors Club, Canadian International Students Club, Canadian International Newcomers Club, Canadian International Real Estate Club, Canadian International Genealogists Club, Canadian International Alternative Energy Club, Canadian International Business Club, Canadian International Animation Club, Canadian International Storytellers Club, Canadian International Photography Club, Canadian International Cartoonists Club, Canadian International Computer Software Club, Canadian International Environmental Club, Canadian International Scientists Club, Canadian International Music Club, Canadian International Art Club, Canadian International Magicians Club, Canadian International Fitness Club, Canadian International Numerology Club, Canadian International Elite Group for Advice, Canadian International Cars Dealers, Canadian International Theology Club, Canadian International Astrology Club, Canadian International Palmistry Club , Canadian International Billionaires Group, Ottawa-Ontario Job Match Club, Canadian Club for Instructors of English as a Second Language (TESL), Ottawa Translators and Interpreters Club, The Hojarian Canadian Cultural Club (H-3C) , and Canadian Immigration Club. It is the title of in and subjectivism, and is an international and independent electronic ne wspaper. You can visit the website through the URL: https://poetsofottawa.ning.com/ The Mission and Goals of OIPWHR: It was established to: A. provide strong ties and build bridges among the nations to realize a true and complete peace in our World. B. enhance the human knowledge and spread it among nations as well as to advance peoples' abilities, skills and intellectual levels aiming to decrease poverty and crime. It is linked through various online and off line international professional journalists, scientists, and writers. All political and intellectual movements are welcome. OIPWHR is your free electronic magazine issues from Ottawa. Transparency and accountability are our Methods. Articles signed represent the authors' opinions. Ottawa International Poets and Writers Website is a free platform for all. Familiarize yourself with Ottawa International Poets and Writers for Human Rights, (OIPWHR) by visiting the http://www.poetsofottawa.ning.com. Please sign up. Ottawa International Poets and Writers for Human Rights, (OIPWHR) award you this Merit Certificate for stopping the war and helping its victims in Palestine, Gaza in 2008/2009. Signature Mr. M.T. Al-Mansouri,Ph.D. Creator, editor and Publisher of Ottawa International Poets and Writers for Human Rights (OIPWHR) America (USA ) Greta Berlin (co-fondatrice Free Gaza Movment), James Petras (Bartle professor emeritus Binghamton University), John Catalinotto (managing editor, Workers World Newspaper, USA), Sara Flounders (co-director, International Action Center, USA), Emory Douglas (Former Minister of Culture of The Black Panther Party, USA), Dr Julio Pino ( professor of history), Dumas F. Lafontant Doumafis, (Organizer, African Liberation Day), Sebogo Bernard Nkumah (Chairperson of Boston Branch, All African People's Revolutionary Party) Austria Leo Gabriel (journalist and social anthropologist, member of the council of the World Social Forum, Austria), Johann Schögler (Styrian Peace Platform, Austria), Wilhelm Langthaler (Anti-imperialist Camp), Werner Pirker (journalist), Peter Melvyn (Jewish voices for a just peace in the Middle East), Hannes Hofbauer (publisher and publicist), Waltraud Schauer (former human shield in Iraq, Austria), Aleks Studen-Kirchner (author and interpreter, Austria), Milan Obid (chairman of the Slovene Students Club Vienna, Austria), Hermann Dworczak (social scientist, trade unionist, Austria), Wilfried Bader (local counsellor Angerberg, Tirol, Austria), Dipl. Ing. Marion Artlieb (computer scientist, Austria), Gerhard Oberkofler (University professor, Vice president of the Association Alfred Klahr, Innsbruck, Austria) Brazil Virginia Fontes (historienne, Rio de Janeiro), Augusto Boal (homme de théâtre) Belgium François Houtart (professeur émérite de l'Université catholique de Louvain), Tom Lanoye (auteur), Jean Bricmont (physicien), Pol Goossens (journaliste), Ludo Abicht, Amir Haberkorn, Ouardia Derriche (membre de l’Association Belgique-Palestine), Ida Dequeecker (féministe), Robbe De Hert (cinéaste), Eric Goeman (woordvoerder Attac Vlaanderen), Nadine Rosa-Rosso (enseignante et auteur), Nadia Fadil (sociologue), Remi Verwimp (coördinator Werkplaats voor Theologie en Maatschappiij), Paul Delmotte (professeur IHECS), André Posman, (eredocent actualiteit Sint Lucasinstituut Gent, lic. Geschiedenis. Dir Concertreeksen DE Rode Pomp Gent), Luk Vervaet (président section belge IUPFP), Dyab Abou Jahjah (activiste, Belgique-Liban), Herman De Ley (emeritus professor, Universiteit Gent), Frank Roels, (MD, emeritus professor UGent, België), Gie van den Berghe (professor Universiteit Gent, ethicus en historicus), Ludo de Witte (auteur), Eric Rosseel (gepensioneerd docent psychologie VUB), Liliane Plouvier (Professeur de droit international Bruxelles), Elke Vandeperre ( coördinator vzw Motief), Michel Collon (écrivain et journaliste), Greta Alegre (cinéaste, Artistes contre le Mur), Francis Jorissen (webmaster Attac Vlaanderen, België), René Los (bestuurder), Sarah Bracke (feministe & professor KULeuven), Erik Swyngedouw (Professor of Geography School of Environment and Development Manchester University), Isabelle Ponet, enseignante retraitée, Renée Mousset (Association Belgique-Palestine Liège); Jean Marc Turine (écrivain), Malika Hamidi (doctorante EHESS à Paris), Paul Vanden Bavière (journaliste et historien), Ludo De Brabander (Stafmedewerker vzw Vrede), Yacob MAHI, Enseignant, Théologien, Dr. en Histoire et Sciences des Religions, Conférencier, Vergaelen Eva (writer Belgie), Myriam Vandecan (vzw CODIP), Hadassah Borreman (publiciste, Belgique), GEYS Herman (Kunstenaar België), Karel Arnaut, antropoloog, UGent, België, De Witte Paul Woordvoerder Basisbewehging voor democratie in samenlevving en kerken, Ronnie Ramirez, cinéaste, Nordine Saïdi (Mouvement Citoyen Palestine), Karim Hassoun - Voorzitter AEL Belgie, Daniel Vanhove Observateur civil – Auteur Membre de l'ABP et du MCP, Nathalie Jenart, psychologue, directrice d'un centre PMS, Bruxelles Belgique, Mommaerts Omer (militant vakbond ACV-CSC België) Bulgaria Georges Haddad (Writer, Bulgaria/Lebanon) Canada Tim Louis (former Vancouver City Councillor), Ivan Drury (member of Vancouver Socialist Forum, contributing editor of Socialist Voice), Mohamed Tawfik Al-Mansouri, Ph.D. ( Writer and Researcher, Ottawa International Poets and Writers for Human Rights (OIPWHR), https://poetsofottawa.ning.com/, Hani Barghouthy, Writer , editor-in-chief of www.arabianawareness.com, Canada; Robert Bibeau, Anaïs Barbeau-Lavalette Réalisatrice Québec, Canada Cyprus Belal Aabdelhai / PHD student/ Cyprus Cuba/Mexico Ángel Guerra Cabrera (periodista y académico, Cuba/México), Khaled Kasab Mahameed, the founder of the Holocaust Museum in Nazareth Egypt Yehia Al kazaz, Egypt, Prof unif et ecrivain et activiste France Saïd Bouamama (sociologue), Houria Bouteldja (Mouvement des Indigènes de la République), Raoul Marc Jennar (consultant en relations internationales), Alima Boumediene Thiery (sénatrice), Christine Delphy (Fondatrice et directrice de la revue NQF) / France"Viktor Dedaj (cyber-journaliste), Roland Diagne (enseignant en France, militant communiste marxiste-léniniste), Annie Lacroix-Riz (professeur d’histoire contemporaine, université Paris 7), Youssef Boussoumah (Mouvement des Indigènes de la République). Eric Colonna (citoyen engagé Lyon), Danielle Bleitrach (sociologue et écrivain), Jean-François Larosière (responsable syndical et associatif), Catherine Stern (enseignante d’Histoire à la retraite, ancienne chargée de cours à Paris), Philippe Révelli (jounaliste), Sophie Crêtaux (France, ex-chercheur au CNRS, agrégée d'histoire), Mireille Rumeau (militante politique, France), Youssef Girard (étudiant), Marie-Elise Akel, Abdelaziz Chaambi (militant associatif), Micheline Garreau (militante ISM, France), Alain Bruguier (infirmier libéral), Radouane Belahrache (Nîmes), Olivia Zémor (présidente de CAPJPO-EuroPalestine et responsable du site europalestine.com), Mohamed ZAAF, chirurgien et conseiller municipal (911510), Monique de Lope, ( professeur émérite à l'Université de Provence), Alain Bruguier alain infirmier libéral, vice président de l'afps de nimes dans le gard en france), Laure LAHAYE, Chargée de collections en arabe à la Bibliothèque nationale de France, Conseillère de quartier, Paris, Jean-Claude AMARA, porte parole de Droits devant Germany Jürgen Elsässer (journalist, Berlin, Germany), Jonas Feller (Anti-imperialist activist and high school student Rostock), Karsli Jamal (FAKT-Party, Germany), Klaus von Raussendorff, Referent für internationale Fragen beim Bundesvorstand des Deutschen Freidenker-Verbands, DeutschlandDjamila Krebs ( membre d’Europalestine Allemagne), Prof.Dr.med. Zouhair Itani, Dermatologist, Düsseldorf,Germany. Dr. med. Ahmad Haider, Urologe und Androloge, Allemagne, prof. Dr. Mohammed Al-Zoebi, ex-Minister in Syria, Allemagne, Professor Dr. Mohssen Massarrat, Osnabrück, Deutschland, Klaus Hartmann, Offenbach am Main, Bundesvorsitzender des Deutschen Freidenker-Verbandes, Germany, Krystyna Schydlo, Deutsch-Palästinensische Gesellschaft, Ruhrgebiet, Germany, Christoph Hörstel, Regierungs- /Unternehmensberater, Buchautor, Vors. Friedenskreis Deutschland e.V. i.G., Nehls, Gertrud, AK Asyl, Deutschland Great Britain Gilad Atzmon (artiste de jazz et écrivain), Tariq Ramadan (professor, Oxford/Erasmus Universities), Tariq Ali (writer, film-maker and editor of New Left Review), Sukant Chandan (Chair, English branch of the IUPFP), Estella Schmid (Kurdistan Solidarity Committee & CAMPACC, UK), John Hutnyk (Professor of Cultural Studies, Academic Director of CCS Goldsmiths University of London), Zaki El-Salahi (Masters student, Edinburgh, Scotland), Jon Kehoe (artist, London), Naima Bouteldja (Journalist, England), Robin Virgin (Pluto Press, England), David Halpin (FRCS Standing in solidarity with the Palestinian people,UK), Brenda Brown (Chair, Brighton & Hove Palestine Solidarity Campaign, England), Mathis Richet (Musician, England), Marishka Tharani (Actress, England), Mark Barrett (civil liberties campaigner, London, England), James House (maitre de conferences à l'Université de Leeds), Maud Bracke (lecturer, University of Glasgow, UK), Alan Cooper, Senior Lecturer European College of Business and Management, Maha Rahwanji, Member of the Executive Committee, Palestine Solidarity Campaign, Britain. Greece Gella Varnava-Skoura (professeur en sciences de l'éducation à l'Université d'Athènes), Yiannis Sifakakis (Stop the war Coalition-Greece), Petros Constantinou (Campain Genoa 2001Greece) Hungary Szamosfalvi Albert (artiste peintre Hongrie) Jordan Hisham Bustani, Writer and Secretary of the Socialist Thought Forum, Jordan Iraq Isam AlYasiri ,Journalist Iraq Ireland Mairead Maguire (prix Nobel de la Paix), Danny Morrison (writer, Ireland) Italy Giulietto Chiesa (parlamentare europeo e giornalista), Lucio Manisco (giornalista ed ex parlamentare europeo), Gianni Vattimo (Filosofo ed ex parlamentare europeo), Margherita Hack (Astrofisica), Domenico Losurdo (Direttore Istituto Scienze filosofiche, università di Urbino), ), Danilo Zolo (Docente di Filosofia del Diritto internazionale, università di Firenze), Mary Rizzo (co-Editor of Palestine Think Tank and co-founders of Tlaxcala, Dr. Art Historian and Art Restorer), Prof.Massimo De Santi (Presidente Comitato Internazionale di Educazione per la Pace – ITALIA), Prof.ssa Giovanna Pagani (Presidente On. Wilpf Italia -Lega Internazionale delle Donne per la Pace e la Libertà – ITALIA), Dr.ssa Rosa Ayala Sosa (CIEP – ITALIA, Paola Manduca (geneticist Italy), Moreno Pasquinelli (Campo Antiimperialista), Dr. Mohamed Nour Dachan (Unione delle Comunità ed organizzazioni Islamiche in Italia), Elsa Verlicchi (Anthropologist, Rome, Italy), Miguel Martinez (websitewww.kelebekler.com Italy), Giulio Bonali (Italia) Lebanon Mohammad Kassem (Beirut International Forum For Resistance , Anti Imperialist , People's Solidarity and Alternatives) LYNA AL TABBAL Chef du département des droits de l'homme à l'université JINAN / Tripoli-Liban, Lebanon Sari Hanafi (Associate professor, American University of Beirut) Marocco MOHAMED EL KADI, fonction/ qualité: Président de l'Agence Méditerranée pour la Coopération Internationale, Journaliste / Directeur du Journal "La Méditerranée" Fès / MarocAbdelwahed El Moutawakil (Secrétaire général du cercle politique du mouvement Justice et Spiritualité), Nadia Yassine (fondatrice de la section féminine du mouvement Justice et Spiritualité), Fathallah Arsalan (porte parole du mouvement Justice et Spiritualité), Omar Amkassou (membre du conseil d'orientation du mouvement Justice et Spiritualité), Mohammed El Hamdaoui (membre du conseil d'orientation du mouvement Justice et Spiritualité), Batoul Bicha (enseignante), Mouna khalifi (membre du secrétariat général du cercle politique (mouvement justice et spiritualité), Abdessamad Fathi (coordinateur du comité marocain du soutien aux causes de la Nation), Ghizlain Bahraoui (membre du secrétariat général du cercle politique (mouvement justice et spiritualité), Mohammed Salmi (Responsable du comité des droits de l'Homme (mouvement justice et spiritualité), Najia Rahmani, (chercheuse), Mohammed Manar (chercheur), Aziza Sakhraji (enseignante chercheuse), Hassan Bennajeh (responsable de la jeunesse du mouvement justice et spiritualité), Fatima Kassid (membre du secrétariat général du cercle politique (mouvement justice et spiritualité), Omar Iharchane (chercheur), Merieme Yafout (Responsable de la section féminine du mouvement Justice et Spiritualité), Abdallah Chibani (membre du secrétariat général du cercle politique (mouvement justice et spiritualité), Mustapha Erriq (responsable du secteur syndical du mouvement justice et spiritualité, Abdellah Bella (enseignant Maroc) Netherlands Abdou Bouzerda (président Arab European League), Mohammed Benzakour (écrivain et journaliste), Robert Soeterik (antropoloog, Middle East Research Associates, Nederland), Miriyam Aouragh (co-organizer Dutch antiwar and antiracism campaign, initiator of the national demonstration for Gaza in Amsterdam, Research Fellow at Oxford University, UK) , Meyer Hajo G. (Bestuurslid “Een Ander Joods Geluid” Nederland), Gretta Duisenberg (Chair Foundation Stop the Occupation The Netherlands), Benzakour Mohammed (schrijver en journalist Nederland) Palestine Marcy Newman (Associate Professor, An Najah University, Nablus) Abdulmohsin klawasmi, prof unif, Jerusalem, Portugal Jose Saramago (écrivain), Miguel Urbano (écrivain) Romania Alexandru Polgar (philosophe, éditeur de la revue Idea) South Africa Buti Manamela (National Secretary Young Communist League of South Africa), Andre Zaaiman (Researcher, South Africa), Ronnie Kasrils (former South African government minister; writer and activist, South Africa) Spain Ángeles Maestro Martín (mèdica especialista en salud pública, Estado español), Carlo Frabetti (écrivain, État espagnol), Irene Amador (antropológue, État espagnol), Carlos Tena (periodista), Vicente Romano (professeur d'université, État espagnol), Gloria Pérez Berrocal (programmatrice de télévision, État espagnol), Alessandra Caporale, (social anthropologist, university lecturer Barcelona), Manuel Talens (écrivain, Espagne), Antonio Maira (Politólogo. Redactor Diario digital inSurGente), Anna Raventós Barangé (PhD Senior Lecturer Faculty of Arts and Letters University of Seville, Spain) Sweden Jan Myrdal (écrivain), Lasse Wilhelmson (teacher, Sweden), Einar Schlereth Journalist Sweden Switzerland Franz Fischer (Sekretariat Partei der Arbeit der Schweiz - Sektion Basel, Trade Union UNIA), SchweizFranco Cavalli (oncologist and president of the International Union of Cancer (IUCC), founder of Medicuba, Switzerland), Daniel Vischer (MP of the Green Party, Switzerland), George A. Kouchakji (Palestine Solidarity Basel, Switzerland), Nabil Sheikh Khalil,(Association to Support Palestinians in Need, Switzerland), Matthias Hui, Fachstelle OeME, Ref. Kirchen Bern-Jura-Solothurn, Schweiz, Peter Leuenberger, Historiker, Vorstandsmitglied Gesellschaft Schweiz-Palästina, Schweiz Syria Prof Dr Georges Jabbour (President UN Association of Syria, Independent Expert Human Rights Council, 2002-2008 Former Presidential Adviser and Member of Parliament) Venezuela Thierry Deronne (vice-président télévision publique Vive TV République bolivarienne du Venezuela), Durand Benjamin, (professeur de cinéma et télévision Venezuela Caracas). Finally, OIPWHR represents an innovative forum to smart, eminent, wise and honest writers, thinkers, scientists as well as readers.
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)