The Disease and the Cure

We drink a malady every day from the holy valley,

to bleed a cure for the owner of the House.

But their cruel hearts do not recover from our blood

and the blood of the future and last generations.

Short Tip for a Friend

Listen to me, my comrade!

Throw out all weapons from your hands.

Carry the flag of the shinning light of knowledge and education.

Leave the biography, doctrine and creed of the owner of the four legs,

which is full of epidemics and wounds.

In addition, walk with no doubt and confidence,

and rise up the great prohibited victory.

Eventually, the peace and truth must win,

and the white flag should fly on the land of

Al-Muqanna with her amusing plains, valleys and mountains.

Hospitality

Do you prefer a coffee, or juice,

or you want to experience and taste a heavy drink?

In the heavy drink are sweetness, renaissance, adoration,

satisfaction, thrivingness, vitality, euphoria, and guidance to the right path.

guidance to the right path.

The city approved a plan in December to replace about 4,000 meters with 600 solar-powered pay and display machines. (Emily Chung/CBC

Residents and business owners say changes to the city's parking strategy, including the installation of new pay and display parking metres, can't come soon enough.

The city approved a plan in December to replace about 4,000 meters with 600 solar-powered pay and display machines. Six new machines were tested in the ByWard Market in December, and 100 are being installed on Preston Street in May. The city expects all 600 new machines will be installed by the end of the summer of 2010.

It's part of a change in the city's parking strategy that residents say are overdue.

Scott Morrow, a former military serviceman who has lived all over the world, believes Ottawa's parking situation is one of the worst he's ever seen.

'There is literally zero parking'

"The only place I have ever seen that I would say parking is worse would be in the city of Cairo in Egypt.", said Morrow. “It's not a matter that the parking situation is getting sparse, there is literally zero parking."

The new machines are supposed to help. The city estimates moving to display machines eliminates the need for lines to mark specific spaces on the street, opening up roughly 10 per cent more spots.

But Ottawa still has a long way to go. In a 2008 survey of seven major metropolitan areas in Ontario, Ottawa had the fewest number of paid public spaces per capita – about 775 spaces for every 100,000 people. Toronto, by comparison, had almost double the number, with 1,536 spaces per 100,000.

Downtown has shrinking space

The problem is most noticeable downtown. A comprehensive 2005 study found that developed floor space in the city's central core was growing while parking was decreasing slightly. In particular, the city has identified a number of downtown areas where paid parking remains a problem: Westboro Village, Elgin Street, and the ByWard Market.

A 2008 report from the city auditor said part of the issue with Ottawa parking was that the city had no central agency in charge of developing a strategy; rather, parking planning and enforcement was handled by the department of public works, the department of planning, transportation and environment, and by-law services.

"At present, there is no well-defined Council-approved directive that provides clear guidance to the 'Parking Function' within the City of Ottawa", said the auditor. "The lack of such a document leads city departments, in many cases, to work at cross-purposes to each other."

The city began to develop a parking strategy last year, a strategy that included the new meters.

Revenue to increase by $1.7M

But the city is also looking at changes with revenue in mind. It says the new meters will increase on-street parking revenues by $1.7 million per year, a hefty amount since on-street parking revenue in 2007 was just under $7 million.

Sheila Whyte, the executive director of the Wellington-West Business Improvement Area, says she's pleased local businesses are getting a seat at the table.

"We are pretty encouraged right now because the new parking management strategy at the city will allow a lot of local communities to make parking decisions," said Whyte, who owns the gourmet food store Thyme & Again.

Whyte had her own run-in with parking authorities after nearby roadside construction in November shrunk the size of the parking spot in front of her store to a space smaller than a car.

"My understanding is that they did intend it as a parking spot. It was just a little small," she said. "It was very bad for business to be having parking tickets when you are running in to buy a cup of coffee, a dessert or pie or that sort of thing."

The night before his right leg was amputated, Terry Fox read about an amputee who ran the New York City Marathon. The article inspired Terry's Marathon of Hope, an incredible cross-Canada run on an artificial leg to raise money for cancer research. Terry was forced to end his run when his cancer returned. He died on June 28, 1981, but his legacy lives on in the annual Terry Fox Run.

http://archives.cbc.ca/sports/exploits/topics/71/

لنقرأ بداية اتفاق شرم الشيخ: "تلتزم حكومة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية بالتطبيق الكامل والمتبادل للاتفاق المؤقت وكل الاتفاقات الأخرى التي تمت منذ سبتمبر 1993 (المسماة فيما بعد "اتفاقات سابقة") وكل الالتزامات المعلقة الناجمة عن الاتفاقات السابقة."

يثبت الإلحاح بهذه الطريقة على تطبيق الاتفاقات التي تم التوقيع عليها إلى أية درجة الريبة القائمة بين الطرفين، مع باراك العمالي أو نتنياهو الليكودي. ويثبت هذا أيضا الدرجة العظمى التي وصل إليها الشك المحلق فوق رؤوس المفاوضين من طرف وآخر فيما يخص تطبيق واحترام هذه الاتفاقات. إذا كانت هناك مسألة انسحاب لم يتم تنفيذه من طرف الإسرائيليين هناك مسألة أمن لم يتم تأمينه من طرف العرفاتيين. وتفرض مماطلة الطرف الإسرائيلي حول الوضع النهائي للأراضي الفلسطينية على الطرف العرفاتي التلويح برُهاب تغيير الوضع في هذه الأراضي نفسها وذلك بالإعلان عن دولة فلسطينية. ولهذا السبب يُخْتَتَم الاتفاقان مع نتنياهو ومع باراك حول نفس البند الوقائي.

الاتفاق مع نتنياهو أولا: "بدافع من وعيهما بضرورة خلق جو مناسب لهذه المفاوضات، يلتزم الطرفان بعدم اتخاذ إجراءات تغير الوضع في الضفة الغربية أو في غزة وذلك كما ينص عليه الإتفاق المؤقت."

والاتفاق مع باراك: "اعترافا منهما بضرورة خلق مناخ مناسب للمفاوضات، يلتزم الطرفان بعدم اتخاذ أي إجراء يغير من الوضع في الضفة الغربية وفي قطاع غزة، وذلك تطبيقا للإتفاق المؤقت." مما يفرض على الطرف العرفاتي عدم الإعلان عن دولة فلسطينية من طرف واحد.

هذا ما أسميه تشابها بين الاتفاقين، وإذا ما تم التوقيع عليهما، فلأن هناك خطر الإعلان عن دولة فلسطينية، ولا تهدف كل هذه الكوميديا الرديئة التمثيل إلا لإعاقة شيء كهذا، وإن بقي ذلك في حدود الأحلام.

إذن تُمارَس سياسة اللف والدوران، فنتنياهو ليس أكثر مهارة من باراك، حتى عمالي من حزب العمل يمكنه المزايدة، إذ إن للحكام الإسرائيليين في رأسهم كلهم هذا الحلم المجنون للسيطرة، وأمامهم هناك رجل الكوفية الخالدة، الموافق على كل شيء. هو أيضا لا يتغير، تبقى استراتيجيته واحدة: التخلي، التخلي، التخلي.

الوضع الدائم:

لا يكاد الوضع النهائي للأراضي المحتلة يذكر في اتفاقيات واي ريفر، وهنا لا توجد سوى تأكيدات بليغة ليست غير كلمات لا أكثر كالمثال التالي:

"أ. في إطار تطبيق الاتفاقات السابقة، سيعود الطرفان إلى التفاوض حول الوضع الدائم بإيقاع متسارع، وسيبذلان جهدهما بعزم وتصميم للوصول إلى هدفهما المشترك الذي هو إيجاد اتفاق حول الوضع الدائم حسب جدول الأعمال الذي جرى التوقف عنده والذي يتعلق بالمسائل الخاصة العائدة إلى المفاوضين المكلفين بالوضع الدائم ومسائل أخرى ذات اهتمام مشترك.

ب. يعيد الطرفان تأكيد أنه لمن المتفاهم عليه أن المفاوضات حول الوضع الدائم ستتوصل إلى العمل بالقرارين 242 و 338 لمجلس الأمن.

ج. سيبذل الطرفان جهدهما بعزم وتصميم للتوصل إلى اتفاق-إطار حول كل المسائل المرتبطة بالوضع الدائم خلال مدة خمسة أشهر ابتداء من العودة إلى المفاوضات حول الوضع الدائم.

د. سيبرم الطرفان اتفاقا شاملا حول كل المسائل المرتبطة بالوضع الدائم في مدة عام ابتداء من العودة إلى المفاوضات حول الوضع الدائم.

ه. ستعود المفاوضات حول الوضع الدائم بعد تطبيق المرحلة الأولى من تحرير المعتقلين والمرحلة الثانية من إعادة الإنتشار الأولى والثانية اللاحقتين، وإلى أقصى أجل 31 سبتمبر 1999. لقد أبدت الولايات المتحدة في مذكرة واي ريفر إرادتها لتسهيل هذه المفاوضات."

سيعود الطرفان إلى التفاوض حول الوضع الدائم، ستتوصل المفاوضات إلى العمل بقراري 242 و 338 لمجلس الأمن، سيبرم الطرفان اتفاقا شاملا حول كل المسائل المرتبطة بالوضع الدائم، سيبذل الطرفان جهدهما بعزم وتصميم للتوصل إلى اتفاق-إطار حول كل المسائل المرتبطة بالوضع الدائم، ستعود المفاوضات حول الوضع الدائم بعد تطبيق المرحلة الأولى من تحرير المعتقلين والمرحلة الثانية من إعادة الإنتشار الأولى والثانية اللاحقتين... إنها دوما قذفة الحجر المؤجلة، من أجل لا شيء غير تعكير الماء الراكد للوضع الراهن. يفلت الصدق من أيدي المفاوضين. حتى ولو كانت هناك إرادة ونوايا حسنة، في الوضع كما يجري تقديمه حاليا لن تتوصل المفاوضات القادمة أبدا، أقول أبدا، إلى العمل بالقرارين 242 و 338 لمجلس الأمن. لهذا تم ذكر "اتفاق-إطار" وآخر "شامل". لأن لو كانت حقا هناك إرادة بناءة من طرف أو من آخر لحل نهائي لوضع الأراضي المحتلة، لماذا إذن المرور باتفاق يدعى باتفاق-إطار الذي على أي حال لن يرى النور؟ سيفرض الاتفاق الشامل محادثات صريحة حول إقامة دولة فلسطينية القدس عاصمة لها منذ البداية، دون المرور باتفاقات أخرى تكرس المماطلة وعدم اليقين. على عكس ما قيل في الفقرة ه حول ما أبداه الأمريكان لتسهيل المفاوضات، تضع الإرادة السيئة حدا لكل حل نهائي.

إذن يجري الكلام عن الوضع النهائي دون يكون ذلك حقا ودون رسم الخطوة الأولى لآلية تصل في النهاية إلى اتفاق نهائي، وإن تشابه الاتفاقات بين عرفاتيين وحكومات إسرائيل من اليسار أم اليمين لا يترك لي الهامش الذي أتمناه من أجل تحليل مفصل. لهذا السبب، سأعالج في الفصل القادم مجموع مذكرة شرم الشيخ مع التشديد على ما تفضلت حكومة باراك القيام به وما لم تتفضل في صالح "السلام الإسرائيلي"، سلام تصفوي على كل حال.

فتات، لا شيء غير فتات:

فيما يخص إعادة الانتشارات في الضفة الغربية، هناك إعادة أولى تمت بمقدار 7% في 5 سبتمبر 1999، إعادة انتشار كاذبة بما أنه بقيت في المنطقة التي تم الانسحاب منها مراقبة مشتركة إسرائيلية-فلسطينية. تمت إعادتا الانتشار في 15 نوفمبر 1999 وفي 20 يناير 2000، ولكن فيما يخص كله بكله 9,1% من الضفة الغربية، بمعنى لا شيء بالنسبة لفلسطين التاريخية.

فيما يخص المعتقلين، تم إطلاق سراح مجموعة أولى من 200 معتقل في 5 سبتمبر 1999 ومجموعة ثانية من 150 معتقل في 8 أكتوبر 1999 ومجموعة ثالثة لم يحدد عددها عشية رمضان. ويمثل كل الذين أطلق سراحهم نسبة مئوية ضئيلة بالنسبة لآلاف المعتقلين السياسيين الذين يأسنون في غياهب السجون الإسرائيلية.

فيما يخص المسار الجنوبي لطرق العبور، تم فتح طريق عبور "آمن" بين غزة والضفة الغربية في 1 أكتوبر 1999 إلا أن الطريق الشمالي الآخر لم ير النور. وب "آمن" يجب فهم أن الذين يشرفون على نقاط المراقبة الإسرائيلية هم أسياد كل إيماءة، كل حركة، كل نقل، كل انتقال، حتى انتقال ذبابة لن يُسمح له إلا بأمر صادر عن الجيش الإسرائيلي.

فيما يخص ميناء غزة، بدأ بناؤه في 1 أكتوبر 1999، ولكن بناء ميناء أو لا بناء ميناء ليس هذا هو المشكل. الأهم هو "التصور والانتقال" كما تقول المذكرة، بمعنى حق الإسرائيليين في "النظر". وبكلام آخر، وجود كاميرات مراقبة مرتبطة بالموساد مباشرة كما هو الحال في المطار. لن تمر بضاعة واحدة دون تصريح إسرائيلي، لن يمر شخص واحد، لن تمر ذبابة واحدة. من الأكيد أن للذباب أكثر أهمية من العباد في مثل هذه الاتفاقات على الطريقة العرفاتية!

فيما يخص المسائل الخاصة بالخليل، لم تُفتح طريق الشهداء، ولا طريق الحسبة، ولا موقع مقام إبراهيم، وإذا كان هناك من رابح وحيد فهم المستوطنون.

فيما يخص الأمن، هناك هذه اللازمة التي لا تتوقف عن الرجوع، "تعاون حاسم وفعلي" ضد "الإرهاب"، "الإرهاب"، "الإرهاب"... "يلتزم الطرف الفلسطيني بتحمل مسئولياته في مادة الأمن، في التعاون على الأمن، وبفروضه اليومية". يلتزم، يلتزم، يلتزم... باختصار، يطلب الإسرائيليون بوصفهم محتلين من العرفاتيين أن يحلوا في مادة القمع محلهم، تحت خطر أن يؤدي ذلك إلى حرب أهلية. الجديد: يصطف باراك العمالي (أي بهدلة للعمال!) دون لبس وبكل قحة إلى جانب نتنياهو الليكودي وذلك عندما ينسخ عن هذا ويمتلك بنوده "وعلى الخصوص الفروض التالية الناجمة عن مذكرة واي ريفر:

1. مواصلة برنامج جمع الأسلحة اللاشرعية وتقرير حول الموضوع.

2. إيقاف المشتبهين وتقرير حول الموضوع.

3. تسليم الطرف الإسرائيلي قائمة بأسماء أفراد البوليس الفلسطينيين أقصى أجل 13 سبتمبر 1999.

4. بداية فحص القائمة من طرف لجنة المتابعة والإرشاد أقصى أجل 15 أكتوبر 1999."

... تسليم أسماء أفراد البوليس وكل الباقي، هذا هو المذهل: لم يكن الغستابو يفعل مع دُمى فيشي أفضل! ولكنهم في آخر المطاف هم المهرجون أنفسهم في زمان آخر ومكان آخر.

د. أفنان القاسم: خطتي للسلام، الإتحاد بين الفلسطينيين والإسرائيليين، دار لارماطان، باريس 2004، ص ص 57-65.

ترجمة د. بريجيت بوردو / الكيبيك

www.parisjerusalem.net

Founded in 2003, Artswell is a registered Canadian charity dedicated to improving the quality of life and well being of individuals living with the effects of age, illness or injury.

Our goal is to empower individuals and communities through creativity by exposure to and engagement in the arts.

We promote the health of Canadians through the arts by carrying out customized creative, interactive art programs, workshops and projects for the benefit of individuals living with chronic illness or those with special needs, including those who are in hospitals, palliative care, long-term care facilities, and community support centres. We offer respite and support to families, staff and caregivers.

April 7, 2010

A public sector commitment to buy renewable energy. The City of Ottawa should power all of its municipal buildings with electricity from low-impact renewable sources.

• Investing Hydro Ottawa profits in energy savings for low-income residents and renewable energy production. Hydro Ottawa earns the city a dividend of over $10 million every year. The city should re-invest this money in initiatives to support energy conservation and renewable energy production
  

These two examples and others are explored in greater detail at www.ecologyottawa.ca/election, where we have posted the policy platform in full. We are currently consulting other community groups on their policy priorities and will add to this platform throughout the
election campaign.

التنكر

.هالة تهل ودائماً تطل

.التلفزيون وبرنامجه ممل

فلماذا تهل؟

.هالة تتنكر وتتخلى عن لقبها العلمي وتقف تحت الظل

.الجديدة ظل وطل ومل

. هالة تأكدي انك لا تسعدين إلا أصحاب الظل

.فطلي وظلي وملي وهلي وأمسكي بخيوط الليل

.فالبرنامج ممل لأن الفارس أسقط من على ظهر الخيل

.تآمرت عليه القبائل في نصف الليل

الإشاعة

.لا أمارس الإشاعة في دولة المجذوب والأطرش وشارب المداعة

.وبعد أن شاعت الأخبار في كل الصحف والإذاعة

.نهقت الحمير مبشرة القوم بالقدرة والاستطاعة على الزعامة

.وبعد أن أمرتهم بالطاعة العمياء وبأن يشربوا القهوة والمداعة

.وإلا سيعاقبون بالضرب وسيمنع عنهم أفيون القات والتبغ والسيجارة

.وسيزدادون مجاعة لا بعدها مجاعة

.أكرمك الله حاكم الدولة بالإشاعة

.فطابورك الثالث خربان وخرب معه أبا الأطفال والزراعة

.فلم يبق هناك لا سياحة ولا صناعة

شقلبان في دار المثقفين

.يالله نعمل شقلبان على سوسن السعدني وقيس اليماني

.شقلبان فيه الأمان والأماني

.نولع الشمعة ونحطها على الشمعدان

.ونخرج الأيادي التي امتدت للعقل بالبهتان

.ونمنع تكميم الأفواه الذي أصاب الأمة بالخرسان

.فتراثنا ونشاطنا أيها السادة قصائد للخنساء والحسان بن النعمان

.وأغانينا وطربنا كان يا ما كان وزمان يا زمان

.وحضارتنا وقفت منذ حزيران

.هيا غنوا وقولوا أمان أمان

.فالمحاضرات صارت كشهر رمضان

. شهر التوبة والغفران

!.أحقا نحن بشـر مبدعون أم من نسـل الـسعدان

A Chechen militant leader has claimed responsibility for twin suicide bombings on Moscow's subway Monday that killed 39 people and wounded scores of others.

Doku Umarov, who leads Islamic militants in Chechnya and nearby regions of Russia's North Caucasus, says in a statement posted on a pro-rebel website that the attacks were revenge for the killing of civilians by Russian security forces.

Umarov's statement, posted Wednesday, said attacks on Russian cities will continue.

No group has claimed responsibility for two more suicide bombings Wednesday morning that killed 12 people and injured more than 20 in the southern Russian province of Dagestan.

Security officials had suggested separatist militants from the restive North Caucasus region were behind both attacks.

Prime Minister Vladimir Putin, who vowed to drag the organizers of Monday's attacks "out of the sewer and into broad daylight," said Wednesday he wasn't ruling out the possibility that the attacks were carried out by the same group.

President Dmitry Medvedev said the attacks were "links of the same chain."

Canada is pledging an additional $400 million in aid and debt relief for Haiti over the next two years, International Co-operation Minister Bev Oda said Wednesday.

Oda made the announcement at the United Nations in New York, where more than 100 countries gathered to hear Haiti's request for at least $3.8 billion in aid to rebuild from the devastating Jan. 12 earthquake.

Oda said Canada's new pledge includes $110 million that represents half of the money the government promised in matching funds for the $220 million that Canadians donated privately.

"The other half of the matching funds will be used to support the continuing work of humanitarian development [non-governmental organizations] and institutions in their efforts," Oda told reporters.

Canada had previously pledged $85 million in aid to Haiti.

Earlier, the Haitian government presented a plan to help it recover from the quake that killed more than 200,000 people and left more than one million homeless.

"Our goal is not just to rebuild, it is to build back better," said UN Secretary General Ban Ki-Moon, adding that the cost of rebuilding Haiti is estimated at $11.5 billion over the next decade.

A new Haiti

Haitian President René Préval thanked the countries that have already contributed to relief efforts since the quake, and paid tribute to the actions of Haitians, both at home and abroad.

"Let us dream of a new Haiti whose fate lives in a new project," said Préval.

Canadian Foreign Affairs Minister Lawrence Cannon, co-chairman of the donors conference, said change in Haiti will require long-term commitment and collaboration among donor countries.

"In the face of tragedy, we are presented with opportunity," Cannon told the conference in New York. "Canada is prepared to accompany Haiti for as long as it needs us," he said.

The U.S. government is pledging about $1.15 billion US, said Secretary of State Hillary Clinton.

"We cannot retreat to failed strategies.… We have to follow through," Clinton said.

Former U.S. president Bill Clinton, now the UN's special envoy for Haiti, sat down with non-government organizations a few days ago. Clinton asked them to help create such a radically new Haiti that the country would no longer need the thousands of NGOs that operate there.

"In short, are we serious about working ourselves out of a job?" he said.

Haiti faces an uphill struggle in its rebuilding effort. The story is sliding from the headlines and Haiti was not mentioned at a recent meeting between French President Nicolas Sarkozy and U.S. President Barack Obama.

Helen Clark, head of the UN Development Program, pointed out that the very first appeal for $1.4 billion in immediate humanitarian aid, made right after the January earthquake, came up far short of the mark, with barely half of the target met.

With the latest effort to raise reconstruction funds from the international community, Haiti's government will not have direct control over much of anything. Instead, a new international commission will be created to help oversee the billions of dollars in assistance.

The commission will include representatives from donor countries, the Haitian government, the Organization of American States, the 15-country Caribbean bloc known as CARICOM, plus non-governmental organizations and international institutions. Clinton and Haitian Prime Minister Jean-Max Bellerive will co-chair the commission.

"We will monitor very closely how this money will be spent," Ban told CBC News. "We expect the Haitian government should show strong sense of accountability."

M.T. Al-Mansouri, Ph.D. has found the real causes of psychic diseases, and invented the MULTIPHRENIA, which most people are suffering from it.

M.T. Al-Mansouri, the Canadian has achieved Records in: passing obstacles; difficulties and examinations in Canada with its’ dynamic and statistic lands, jinis, people and angels, as well as with the international conspiracies, fasting, when he ate only one meal a day for four years. (2004-2008), patience, and writing on an electronic Arabic keyboard.

He is a Candidate for Guinness World Records in sending resumes for looking for job, when he sent 60,000 resumes.

M.T. Al-Mansouri,Ph.D., has discovered a new hidden media of the international integrated security systems of Semitic groups that works and advertises for violence, racism and illegal national and international transactions.

He is the creator of the new patent word “ SINROCENT” , which made from the two infixes, the sinner and the innocent. It is an additional word for English dictionaries and Encyclopaedias.

He is the owner of the patent to prevent the mad cows.

M.T. Al-Mansouri, Ph.D. also is the owner of the patent to promote senior’s and disable people problems and together them internationally.

حبيبي
في عيونك ذي مرآيا الشوق
تتنقل
تتوهني
وتبهرني
وترسم لي الطريق أطول
أعيش فيها
وأمشييها
من الأول
وياما في مرآيا الشوق
طوفنا
نغوص العمق
نحلق فوق
ويا ما رحت في هذي المرآيا
الزرق
أغني الحب
وأتأمل
وكان قلبي معي يرحل
ورغم البعد
ورغم النار
والاسوار
بانوصل
وبانلقى ...أكيد
الآتي من أيامنا
أجمل
سلامتها عيونك ذي
مرايا الشوق
سلامتها
سلامتها
هوانا
كل يوم
في كل سوم
يورق
ويتجدد
وانا وانت
اللي نمشيها
مشاوير الهوى
والشوق
يتوهج
ويتوقد
دموع اللوعة في عينيك
كفكفها
وكف الآه
وصدقني
نبات الوعد
من نار العذاب المر
يتولد
ويتورد
وليش نأسى
ونتألم
وما كانش يوم
ما بيني وبينك حد
تعال
فرشت لك رمشي
طريق
من غزل أنغامي
على رفاتها .. تمشي
حبيبي ...
يا حبيبي
وعدنا الأغلى
مصيره بكرة يتحقق
وساعتها
القيود اللي تباعدنا
وأوهام الحدود
اللي أقاموها
تتمزق
تعال
يا وعد أيامي
تناجيك خضر أحلامي
تعال نبني جنان الحب
ونتوحد

سلامتها عيونك ذي
مرايا الشوق
سلامتها
سلامتها

أحلى وداع

كم سنين للحب راحت
كم سنين مرت طويلة
عشتها للحب ..أنا
والدمع والآهات
نعم .... ليلة بليلة
كان حب الصمت يحفر
وسط قلبي
ألف أنة
ألف آه مرت صعيبة
كم صبرت
كم صبري جرعني الألم

وانت ساكت مثلي
تكويك المصيبة

حبنا في الصمت
كان يكبر
وكان الصمت
مأساته الرهيبة
حتى كان يوم الوداع
ما أجمله يوم الوداع
خلاك تطوي الصمت
مزقته
ومديت لي الذراع
يا حبيبي
ليت أيامنا اللي مرت
كلها كانت وداع
ذا وداعك مش وداع
ذا بداية .... أيوة
ما أحلاها بداية
يا حبيب قلبي
وأنا باودعك

مليون سلام
مليون قبلة وابتسام
دمعي والآه
تنور لك طريقك
تحرسك من كل شر
من كل حد عني يعيقك
يا حبيبي
لما ترجع بالسلامة
لك نذرت العمر
ياحبيبي
اللي شب يوم الوداع
ذا وداعك
مش نهاية
ذا بداية
ايوه .. ما أحلاها
.بداية.... ليت أيامنا اللي مرت

These Actions, on Change.org, the url :)

Black History Month :)

http://uspoverty.change.org/actions/view/black_history_month

http://www.change.org/profile/189788/actions

http://www.change.org/profiles/reality

On DisabledGreensNews and discussion :)

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/8963

I hope your New Year is new, all the way through :)

Citizen Direct: Supreme Court Undoes Democracy :)

Take Action :)

http://www.citizen.org/action/

In This Issue:

- Featured Story
- Wall Street Bonuses
- Fibromyalgia Drug
- New Jersey Trade Bill
- Online Free Speech
- Nuclear Renaissance?
- From Our Blogs
- Press Room Updates

Featured Story:
Shed a Tear for Democracy

February 2010

Featured Story

Shed a tear for democracy: Supreme Court decision will unleash flood of corporate money in elections. Following the controversial and highly unfavorable ruling in the U.S. Supreme Court case Citizens United v. Federal Election Commission, which upended a century of campaign finance law, Public Citizen launched a campaign for a constitutional amendment to reverse the decision and already has gathered more than 27,000 signatures. Several lawmakers have introduced versions of an amendment; other solutions include public financing of elections and a law to give shareholders the right to veto political expenditures by corporations.

>> SIGN the petition for a constitutional amendment.
>> READ Public Citizen President Robert Weissman's statement.
>> WATCH Weissman's reaction to the decision.
>> LEARN MORE by viewing a recording of our webinar about the decision.
>> SUPPORT the campaign by making a contribution today.

Wall Street Bonuses

Wall Street is giving outrageous a bad name. Just 16 months after Congress and taxpayers rescued the failing financial industry, Wall Street giants have continued to act recklessly, giving themselves exorbitant bonuses in the process.

>> READ Public Citizen President Robert Weissman's statement.
>> TELL Congress to hold Wall Street accountable.

Fibromyalgia Drug

Dangerous fibromyalgia drug should be pulled from the market. The fibromyalgia drug Savella should be removed from pharmacy shelves because it increases blood pressure, heart rate and suicidal thoughts, Public Citizen told the Food and Drug Administration. READ the news release.

New Jersey Trade Bill

On his way out, Corzine dismisses public call for new direction on American trade policy. On his way out of office, lame duck New Jersey Gov. Jon Corzine vetoed cutting-edge legislation that would have safeguarded job-creation programs, Buy America/Buy New Jersey procurement preferences and renewable source energy policies from being undermined by trade agreements. LEARN more.

Online Free Speech

Florida media company tries to muffle free speech, goes after Public Citizen attorney. The saga of a media company trying to stifle its online critics continues - the company is now trying to muzzle a Public Citizen attorney involved in the case. Boca Raton, Fla.-based Vision Media requested a gag order to silence one of our attorneys, who represents the message board on which criticisms were posted. READ more.

Nuclear Renaissance?

"Nuclear renaissance" dealt blow by South Texas Project troubles. After a Texas court ruled that CPS Energy could withdraw from a nuclear plant expansion project, the so-called "nuclear renaissance" got a wake-up call that its days could be numbered. The project ballooned from $5 billion to more than $15 billion in less than a year. LEARN more about the expensive and environmentally damaging nuclear push, and how Public Citizen is combating it.

From Our Blogs

Joke's on the Chamber: Yes Men spoof is protected political speech. When members of a parody troupe, the Yes Men, impersonated officials from the U.S. Chamber of Commerce and held a press conference in the Chamber's name, it was a prank, not a trademark violation, Public Citizen argued in a recent court brief. In the faux conference, the Yes Men announced the supposed reversal of the Chamber's climate-change views - and when an actual member of the Chamber showed up, it caused quite the stir. Learn more.

Obama's path forward, or Bush's NAFTA for 'Nam? Obama's careful phrasing when it came to trade during his first State of the Union address leaves open the possibility that, rather than adopting Bush's trade policies as his own and passing NAFTA for 'Nam, Obama can push for a different kind of trade model and try out this new model with our trading partners in Asia and Latin America. Learn more.

Climate change will increase big hurricanes, scientists say. Mother Nature is getting fired up, and she won't quit until we listen. A new study says that the number of powerful Category 4 and 5 storms in the Atlantic could increase by 81 percent. It's time to do something. Learn more.

Press Room Updates

Public Citizen commends OSHA's proposal to learn more about employees' ailments. A government proposal to require employers to track musculoskeletal disorders is a positive step that will help improve on-the-job safety. Public Citizen applauds this effort, as this recordkeeping will close an information gap and inform OSHA, employers and the public about patterns of workplace musculoskeletal disorders. This knowledge is critical to prevent this class of injuries, which afflict millions of Americans. Learn more.

Socialize With Us @:

Was this message forwarded to you?
Sign up to receive regular updates from the
Public Citizen Action Network and stay in-the-know on the issues and actions you care about most.

Reply to Editor | Citizen Direct Archive | Link to Us

Copyright © 2010 Public Citizen. All rights reserved.
Public Citizen
1600 20th Street, NW
Washington, D.C. 20009

The 250th DNA Exoneration :)

Today, Innocence Project client Freddie Peacock became the 250th person exonerated through DNA evidence in the United States.

This is a major milestone - a moment to reflect on how much we have succeeded in using these exonerations to reform the criminal justice system, and how much work we still have to do.
Peacock was convicted in New York in 1976 of a rape he didn't commit based on an eyewitness misidentification and a false confession that police claim he made during an interrogation. Peacock, who has severe mental illness, was freed in 1982, but continued the fight to clear his name. With the help of the Innocence Project, he obtained DNA testing that proved his innocence and led to today's exoneration.

His fight to clear his name after release is the longest of any DNA exoneree to date - for 28 years Peacock sought a complete exoneration, even turning down chances to end his parole because he thought staying on parole might improve his access to appeals.

The Innocence Project hears from thousands of people each year, the vast majority of whom are still in prison hoping the truth will finally come to light. While we work tirelessly to review their cases, we are also committed to preventing wrongful convictions in the first place. Today, as we mark the nation's 250th DNA exoneration, you can help use this moment to raise awareness about the need to make our system of justice more fair, accurate and reliable.

Will you take action today? Take two minutes to send a letter right now to the editor of your local newspaper.

https://secure2.convio.net/ip/site/LteUser?lte.user=lte_write_letter&lte_id=1001

To mark the 250th exoneration today, the Innocence Project has released a new report: "250 Exonerated: Too Many Wrongfully Convicted" To host an event in your community marking the 250th DNA exoneration, email us at info@innocenceproject.org.

Read more about Freddie Peacock's case and take action today by sending a letter to the editor.

The Innocence Project - Benjamin N. Cardozo School of Law
100 Fifth Ave. 3rd Floor - New York, NY 10011
www.innocenceproject.org

Manage your email subscriptions / Donate to the Innocence Project / Visit our website

Military hate group policy needs change :)

Take Action :)

http://www.splcenter.org/center/help.jsp

February 4, 2010

Report echoes SPLC's call for change in military hate group policy

The SPLC has long pointed out the dangers of extremism in the military, and in December SPLC President Richard Cohen wrote to the independent review board examining the Ft. Hood massacre about the need to amend Department of Defense regulations that have inadvertently permitted members of the military to participate in white supremacist activity. The review board has come to the same conclusion in its report, saying that in order to weed out extremists of all kinds from the military, hate group participation policy must be changed.

Limbaugh, Robertson and neo-Nazis find common ground on Haiti
Neo-Nazi leader Billy Roper announced a food drive for all Haitian citizens who agree to be sterilized. But he isn't the only one spewing anti-Haitian rhetoric. Intelligence Project director Mark Potok tracked reactions to the catastrophe from Rush Limbaugh and Pat Robertson. Limbaugh is advising his listeners not to donate to the relief effort, and Robertson believes that the earthquake was caused by Haiti making a pact with the devil.

Teaching Tolerance magazine examines the 'New Segregation' in U.S. schools
"We're back to buying into the belief that separate can be equal - and this time around we're not limiting segregated classrooms to race," says Lecia Brooks, Director of SPLC's Civil Rights Memorial Center. The latest issue of Teaching Tolerance reports that 50 years after Brown v. Board integrated classrooms, today's schools not only remain racially segregated, but are dividing along gender lines, sexual orientation and immigration status in the name of better education.

Remember a loved one on Valentine's Day
This Valentine's Day, give your loved one a truly meaningful gift - make a donation in their honor to help fight hate and teach tolerance using one of our new Valentine's Day e-cards.

Other ways to get involved

Stand strong against hate:

http://www.splcenter.org/center/petitions/standstrong/?splcnewsletter=dnewsgen-010410

Join the thousands of Americans on our interactive map who are standing strong against racism and intolerance.Follow us on Facebook and Twitter and ask your friends to join our cause. Stay informed: Subscribe to Hatewatch and receive updates about hate incidents and extremism around the country.Take advantage of corporate matching - contact your employer's HR department to see if they will match your contributions to SPLC.

You can donate to the Southern Poverty Law Center online.

We welcome your feedback.
Contact us online.

Or by mail:
Southern Poverty Law Center
400 Washington Ave.
Montgomery, AL 36104

What is the State of Your Union? :)

Back to GP.org

Dear Green Party Supporter,

Take Action :)

http://www.gp.org/action/index.shtml

Last week we asked some of the 117 Green Party candidates who have already declared their runs for office in 2010 to comment on the State of the Union, respond to the first year of the Obama Administration, and present some of the ideas that the President asked for in his speech.

Here's what we heard back.

Jill Stein, candidate for Governor of Massachusetts (http://www.jillstein.org) replied:

"The sobering message in President Obama's State of the Union speech: Help is not on the way. His prescription is a stiff upper lip for America's families struggling with double digit unemployment, home foreclosures and record un-insurance; for students facing brutal college debt and scarce job prospects; for ordinary citizens facing the threats of unending war and a planet warming faster than the worst scientific predictions...

On health care, the President issued this invitation: "... if anyone from either party has a better approach that will bring down premiums, bring down the deficit, cover the uninsured, strengthen Medicare for seniors, and stop insurance company abuses, let me know." Has he forgotten? He was describing the attributes of single payer health insurance...

It was good to hear the President decry the Supreme Court decision to put our elections up for sale to the highest bidder,

http://www.gp.org/press/pr-national.php?ID=291

even if his concern may be partly in preserving Democratic Party financial advantages. Unfortunately, the President will be a poor spokesperson for legislative integrity as long as he continues to praise highly flawed bills written by and for powerful moneyed interests.

It is up to the Green Party to provide the vision that America so desperately needs if it is to prevent Wall Street from cannibalizing our economy and destroying our planet. Despite the rhetorical flourish, President Obama is seeming more and more unequal to the task. Hope for change is now officially dead. From here on, we need to talk less about hope and more about organizing. Let 2010 be the year that democracy begins its recovery."

Sheldon Schafer, candidate for U.S. House of Representatives from Illinois' 18th District, (http://www.schaferforcongress.info) notes that:

"President Obama's talk about green energy and a green economy has turned out to be lip service. He could have turned that around during his State of the Union speech by announcing that he no longer backs the cap and trade scheme and will instead seek emissions reduction mandates, and by demanding an end to the mountaintop coal removal that is devastating West Virginia and other states and feeding climate change. Unfortunately, the actions of the U.S. delegation at the Copenhagen negotiations in December indicate that Mr. Obama is compromising on the real steps necessary to curb climate change..."

Lynne Williams, candidate for Governor of Maine (http://www.lynnewilliams2010.org) wrote:

"President Obama has realized that the American people are tired, upset, out of work and deeply in debt. But his solution appears to be to continue unlimited funding for war...Obama will not cut homeland security, so while we'll still be poked and prodded at the airport, there may not be adequate staffing in the air traffic control system to safely manage our plane once it's in flight. There could be cuts to public transportation, the arts, and other "non-essentials"...Programs supporting R&D and enrollments at post-secondary educational institutions could also be threatened.

America will never again be strong until it is again at peace. President Obama and Congress don't need to "reinvent" government. They simply need to return control of the government to its rightful owners, the people of this nation."

We, the organizers of hundreds of local and state Green Parties and the Green Party of the United States, are the rightful owners of our government. Now is the time to present a new vision - a truly Green vision - for the state of our union and work to make it happen.

Will you support this mission today?

The Green Party does not accept contributions from labor unions, corporations, or political action committees (PAC)s, therefore our sole source of support is our membership. We depend on you to fund our everyday operations, campaign schools, ballot access drives, web outreach, phone and mail campaigns, and national meetings. At our last national meeting in Durham, North Carolina, party members set a goal of recruiting 500 sustainers supporting the party with monthly contributions. We currently have over 400 monthly sustaining donors.

Who will the 500th sustainer be? Will it be you? Will you take one minute to sign up for a monthly contribution through your credit or debit card? If 500 sustainers were supporting the Green Party and its candidates with $20 monthly donations, our monthly expenses would be covered in full. $10 a month, or even $5 a month goes a long way as well.

Sign up to be a sustaining donor today and we'll send you a specially-designed pin with the Green Party logo. You can proudly show your support of the party that represents your valuesWe hope you'll help us reach 500 monthly sustainers. But, if you are unable to give a monthly gift please donate what you can today to strengthen our voice so that we can make our vision a reality. With your help we can provide support for candidates, spread the Green message and work for a more just and sustainable world. If you have given recently, please consider giving more. And, if you haven't given in some time, please make today the day you give.

Email: gpinfo@gp.org

Office: PO Box 57065 Washington, D.C. 20037 202-319-7191 or toll-free (US): 866-41GREEN

We are not the alternative - we are the imperative. Rosa Clemente

Abolition Times :)

Take Action :)

http://www.ncadp.org/index.cfm?content=3

Elaine Jones presenting the Lifetime Achievement Award to Professor Anthony G. Amsterdam

NCADP Annual Conference Shows Movement to Oppose Death Penalty Grows Broader and Deeper

Political conservatives joined progressives, law enforcement officials joined exonerated former death row inmates, families of death row prisoners joined family members of murder victims and leaders from a multitude of faith communities at the National Coalition to Abolish the Death Penalty's annual conference in Louisville, Kentucky earlier this month.

The conference, entitled "Training for the Long Run: Building Bridges to Wider Audiences," convened more than 400 participants from 40 states in a united effort to end capital punishment -- NCADP's largest annual conference in recent years. The energy was palpable and the momentum of the movement clearer than ever. The tone for the conference was set with a panel discussion on "The State of the Death Penalty," and an exceptional opening address by Executive Director Diann Rust-Tierney that focused on the need to continue to build common ground across diverse political parties, racial backgrounds, and faith communities, and to be part of the overall criminal justice solution that addresses' victims' and society's needs.

Celebrating a year in which New Mexico became the third state in as many years to abolish the death penalty, the conference was built around a series of panels that highlighted different constituencies organizing around their concerns about the death penalty and addressed practical alternative solutions to violent crime. A panel on political conservatives and the death penalty featured Montana's Republican Senator Roy Brown, who shepherded an abolition bill through his State Senate, and Revs. Matt Randles and Barry Lynn. A law enforcement perspective was featured on a panel that included current and former police officers, including Ron Hampton, head of the National Black Police Association. Nationally known author and victims' advocate Susan Herman addressed the failures of the current criminal justice system in responding to the needs of victims of violence. And the movement's connections to youth and the hip-hop movement were explored by Rev. Lennox Yearwood in a passionate address that brought attendees to their feet.

Activists were further energized at the conference by Sister Helen Prejean, known internationally for her advocacy and pastoral work with death row prisoners and victims of violence, and by an interfaith Praise and Healing Ceremony co-sponsored by Louisville's Interfaith Paths to Peace. In addition, a handful of "Voices of Experience" put a human face on the movement, with brief remarks from well-known activists like Bud Welch, Henderson Hill, Vicki Schieber, Martina Correia and others. Participants attended dozens of workshops, and also translated their values and learning into specific action by making videos, writing letters to the editor and submitting formal comments to legislative committees and state corrections agencies at the "Abolition Action Center."

NCADP's Annual Dinner, which closed the last full day of the Conference, opened with the high energy and festive pageantry of a local youth drum corps and featured Award presentations to key movement figures. The Lifetime Achievement Award was presented to New York University School of Law Professor Anthony G. Amsterdam. Former NAACP Legal Defense Fund Director-Counsel and President Elaine Jones, presenting the award to Prof. Amsterdam, noted there is no one in the country who has had or is having a more profound impact on the legal attack on capital punishment. Jones added that no one is more respected or beloved for the extraordinary intellect and skill that they bring to this issue as well as a host of other civil rights issues.

Among the countless cases that Professor Amsterdam has participated in over the years, he is perhaps best-known for litigating the landmark case of Furman v. Georgia, which led to the U.S. Supreme Court in 1972 overturning all existing death sentences.

Governor Bill Richardson and Representative Gail Chasey of New Mexico received the Abolitionist of the Year Awards and the New Mexico Coalition to Repeal the Death Penalty was awarded the Lighting the Torch of Conscience Award, for winning repeal of the death penalty in their state. These prestigious and highly anticipated awards were great cause for celebration.

In addition, the Kentucky Dept. of Public Advocacy was presented with NCADP's Outstanding Legal Service Award by Stephen Bright, President and Senior Counsel of the Southern Center for Human Rights., Longtime abolition advocate, lawyer, lobbyist and author Carl Wedekind and musician Steve Earle were celebrated and honored as well. Earle, who received NCADP's first Shining Star of Abolition Award, closed the conference with a stirring acoustic solo performance that left the crowd spellbound.

Annual Conference Spurs Media Coverage of Abolition Movement

Pre-and-post conference media coverage was highlighted by a national AP article about how more political conservatives are joining the abolition movement, which ran in dozens of major daily newspapers around the country and was posted on thousands of websites.

Other coverage included:

an interview with MVFHR's Susannah Sheffer with Public News Service regarding mentally ill prisoners on death row;an overview of the conference in The Record, Kentucky's Catholic archdiocese newspaper;a TV feature story on death row exoneree and NCADP Board member Juan Melendez's speaking to local high school students;a Louisville Courier-Journal feature story on the interfaith healing service which concluded the conference;an article in the Louisville City Hall Examiner regarding the Kentucky Department of Public Advocacy, the winner of NCADP's 2010 Outstanding Legal Service Award; andKCADP director Donald Vish's guest editorial on Louisville television station WAVE-TV3. A blog post from the World Coalition Against the Death Penalty that has been seen all over the globe.

NCADP announced their 2011 Conference would be in Chicago, Illinois.

Kansas Moves Abolition!

As we noted in an Action Alert sent earlier today, the Senate Judiciary Committee in Kansas passed a bill to abolish the death penalty today!

http://blogs.kansas.com/gov/2010/01/29/senate-judiciary-panel-passes-bill-to-eliminate-the-death-penalty/

The Committee had hearings last week to review the state's death penalty law and consider abolition. NCADP staff and consultants have been working actively with our Affiliate, the Kansas Coalition Against the Death Penalty. Kansas abolition coordinator Donna Schneweis says her state should rethink capital punishment, given its costs, and that other states have abolished it within the last three years, most recently New Mexico.

Texas Commission Meets, Ignores Elephant In The Room

As Abolition Times is going to press, the Texas Forensic Science Commission, which readers will recall was on track to examine the evidence in the case of likely innocent Cameron Todd Willingham when Governor Rick Perry sacked four members and derailed the investigation, is scheduled to meet today. However, rather than carry on with their work, the new chairman, a close political ally of the Governor, is focusing on internal administrative procedures. Further delay in examination of the Willingham case is expected, as Perry's handling of the case has become a political hot potato in Texas.

Observers are criticizing the decision to hold the meeting in Harlingen, far from major city public scrutiny and making it difficult to attend in person. However, the Innocence Project is live-streaming the meeting. NCADP continues to urge you to participate in the Shouting From The Rooftops campaign by making videos, writing letters to the editor, and sharing information about the case.

Cost of Death Penalty May Undergird Conservative/Liberal Alliance On Ending Capital Punishment

A recent op-ed column in the Springfield News-Leader by local Reverend Dr. Roger Ray notes that liberals and conservatives may have several points of agreement on repealing capital punishment, particularly the cost issue.

Other Death Penalty Legislative Activity

Alabama's legislature is considering a death penalty moratorium, and The Birmingham News supports the action. Oklahoma State Senator Constance Johnson has filed a measure to create a state commission on wrongful convictions - the first step in her plan to abolish capital punishment.

Capital Punishment in Indiana

Could the death penalty be on the wane in Indiana? A defense attorney in the state discusses the indications in a Fox News-Indianapolis story.

Another Posthumous Pardon Sought In South Carolina

Last year, two uncles of African American national radio talk show host Tom Joyner were posthumously pardoned in South Carolina. The state had executed them in the early 1900s for a murder they didn't commit. Now, another posthumous effort is being made in South Carolina, this time to clear the name of a 14-year-old African American boy executed 65 years ago after he "confessed" to murder, even though there was no written record of the confession and no witnesses to the crime.

Today, we continue to see death sentences unfairly and arbitrarily imposed on people of color. Click here to listen to the Death Penalty Information Center's new podcast on race and capital punishment for more information.

Thousands Comment On Flaws In Proposed California Lethal Injection Protocol

According to the ACLU of Northern California, more than 12,000 comments were submitted in response to a request for public input on California's proposed lethal injection protocol. The state must now respond to the substantive issues raised in the comment period.

Upcoming Events of Interest

The monthly meeting of GCADP (Gainesville (Florida) Citizens for Alternatives to the Death Penalty) will take place on Tuesday, February 2, at 6:00 p.m. at Hurley House behind St. Augustine's Catholic Student Center, 1738 W. University Ave. For further directions or more information email mark1343@juno.com.

Georgians for Alternatives to the Death Penalty (GADP) Lobby Day, February 16, 2010, 9 a.m. to 1 p.m. at the Georgia State Capitol. Click here for details.

2010 TCADP Annual Conference "Seizing the Momentum: Building Capacity, Community, and Coalition" - February 20, 2010, 9 a.m. to 5:30 p.m. - Highland Park United Methodist Church, 3300 Mockingbird Lane, Dallas, Texas - Co-Sponsored by the Southern Methodist University Human Rights Education Program - Conference information.

"The Voice of the Exonerated: Innocence and the Death Penalty" featuring death row exonoree Shujaa Graham and Terri Steinberg, mother of Virginia death row inmate Justin Wolfe. February 25, 2010, from 7 to 9 p.m. Shujaa will share his powerful story on being wrongfully sentenced to death and Terri will provide an overview and update on Justin's case, in which he has a strong innocence claim. Sponsored by Virginians for Alternatives to the Death Penalty (VADP). Epiphany Lutheran Church, 5521 Old Mill Road, Alexandria, VA 22309

Fourth World Congress Against The Death Penalty, February 24 - February 26, 2010, International Conference Center, Geneva Switzerland.

If you are having an anti-death penalty event, please email msummers@ncadp.org with the details for inclusion in this calendar.

Get involved!

If you received this email from a friend, sign up for NCADP's email list.

You can join our efforts to Shout from the Rooftops,

http://www.ncadp.org/index.cfm?content=96

about the innocent and executed. And help us serve victims of violence by making a contribution to Rachel's Fund, or set up your own Rachel's Fund page.

Support one of our many partners around the country or in your state:

Equal Justice USA Witness to Innocence ACLU Capital Punishment Project Amnesty International Murder Victims Families for Reconciliation Murder Victims Families for Human Rights Journey of Hope... From Violence to HealingPeople of Faith Against the Death PenaltyCatholic Mobilizing NetworkYour State Affiliate

IN THIS ISSUE

FEATURED: NCADP Annual Conference Shows Movement to Oppose Death Penalty Grows Broader and Deeper

Annual Conference Spurs Media Coverage of Abolition Movement

Kansas Moves Abolition!

Texas Commission Meets, Ignores Elephant In The Room

Cost of Death Penalty May Undergird Conservative/Liberal Alliance On Ending Capital Punishment

Other Death Penalty Legislative Activity

Capital Punishment in Indiana

Another Posthumous Pardon Sought In South Carolina

Thousands Comment On Flaws In Proposed California Lethal Injection Protocol

Upcoming Events of Interest

Get Involved!

Abolition Times is an information service for supporters of the National Coalition to Abolish the Death Penalty.

Contact us at Margaret@ncadp.org. Please join NCADP on Facebook or LinkedIn, follow us on Twitter, read more on our website, blog, or at the Huffington Post, and contribute online.

Advocating and art, some twigs of my poetree :)

A Weaver Of Life

Happy Birthday
To a student of Christ's and Ghandi's.
One who had a dream that someday
We'd live in the promised land and
Took us by the hand.

Yet, we won't get there
If you don't break your chains,
Refusing to be a pawn in their games.
We can't turn our back to those
Unchosen, on the outside or in,
Simply 'cause they can't afford.

We can bring them with us, if we,
Resisting, everyday, their common
Delusions, not be a link in that chain.
The chains that keep our humanities
Growth arrested, our potentials
Unexplored; our thoughts,
Feelings, and deeds flawed.

If you don't refuse
To be the chains that bind you,
We'll never break the chain.
The chain that murders.
The chain of delusions.
The chain of death.

eagle

Above..., and beyond..., they fly,
Betwixt earth and sky,
Feathers fully feeling the wind,
Reality, on high, at once message, messenger,

As betwixt the profane and sacred,
In the mundane, realism, we walk.

Injustices

Addressing, not addressing them
have costs, the former is individual,
the latter is global, as well.

ends or means

Neither do I embrace.
Rather, the struggle well run,
Which uplifts us uncrowned,
Every moment humans race!

Responsibility

If you don't exercise it,
Its Siamese twin sister, freedom,
Will wither, like a muscle, as well.

YOU CAN

Talk the talk, walk the walk, and even
Be the be, but, if you don't vote the vote,
You'll never be livin' in a democracy!

Amadou

Your living was a gift.
Your life taken shows us
All how we're not being.
Taking our own lives,
In effect, by not doing
All we can.

You may be dead, yet,
Still, you give us insight,
That we're not fully alive.

May your memory be
A constant reminder of
What we lose when
We fail to be;
That being everything.

(For Amadou Diallo, who was assassinated by NYPD with 41 bullets (as a message to Africans, et al), when he complied with their request "to show them id", by reaching into his back pocket for his wallet.)

Carry On

'We will never stop
'Til we get our freedom.'
The song sings, while them that kill it,
Greed driven, avarice ridden, never
Filling their enlarging hole inside, for,
They can't be, nor hide
Their poverty or deathly stride,

Murder to die.
These murderers of life
For delusional profits and pleasures,
Why aren't they tried?
Delusions are sweet,
Illusions sweeter.

So, what do we do?
Their choosing is losing their potential
To grow, and personal power in the
Moment so, we show the growth, and
Walk towards the dream,
We're realizing for both.

While life, here and now, is the point
Made with art, in our hearts,
Our beings are the heart of the point.
So, it is I stand and say,
The murder stops here.
Turning our back to the convolution,
We walk, evolution's way.

multumultum

As machinations of
Travailing winds,
Miraging, veil and mirror
Narcissistic nihlistic
False-ego, as self,
We evince to be!

C'est La Unvie

A million monarchs lie dead, though,
No less sociological programming of
Upper-middle to rich classes with
Decadence, affluence, inclusion, is.
No less societal determination of
Middle to lower, being excluded by
Division and conquering, privation.
Yet, they, on wing no more, still
flyIn our spirit's eye, heal humanities'
Heart. While their silent cry echoes
The 33,000 species extinct each year,
A rate not seen since the last ice age
Ensued; does it move you?
Does your curiosity ask why?
Will you, on this 33rd Earth Day, allow
A tear for all life's fallen? Consider
The losses economic apartheid incurs,
Mirrored by the divide human-centricity
Has levied? Our underlying duplicitous
Disregard for life, greed and oil fueled,
Won't abate for our existence, will you?

( For the beautiful butterflies, et tu, mon amis, written one and a half years
before the 33rd. )

off the ass's back, onto the elephant's

Without their toes touching the ground, will
Be their latest trick, to astound. Chris said it,
"They want some of that destroying $, like
Cigarettes, liquor industries“; as if he never
Heard of crack? On Traci's show, 'Scare
Tactics', he says, "we do what we want!!!",
One of the most devolutionary series the
Corporate structure's convolutions multi-
Media conspiracy has aired, aiding in the
Sociological programming of destruction,
And murder into the coin of the realm. They
Sure do!, like Reagan Nagin’s committing
Genocide against predominantly poor
African Americans for the remocrats, the
Premeditated murder of about 6000, etc.; as
“The river taking what‘s the rivers“, because
They purposely didn‘t prevent the flooding
Done by ‘Katrina’ in New Orleans- through
Not reinforcing the levees for 30 years.

Barack has been the best person for the
Remocrats conspiracy since Ronald Reagan,
Continually insisting on bipartisanship and
How "honorable“, “patriotic", “good”, etc.,
Remocrats are, etc., as they pathologically
Lie, divide, conquer this country into the
Ground, etc.; moving to the right so much
He's almost not a dem. He’s putting the con
Back into the convolution, devolving into
Remocrat lite, the remocrats are moving
Right to avoid him, becoming tea baggers.
If he chose to be a tea bagger, all the rems
Would give that up and resurrect the Whig
Party. Now, does anyone want to see him in
A wig, I guess he's not Black enough; is
Any dem? While he and MA dem leaders
Purposely lost Ted’s seat to a tea bagger,
Dems are losing ground all the way around.

Barack insists, “I want you to believe”,
He’ll realize, “change you can believe in”,
Etc., while anyone who asks anyone to
Believe anything, ever, is a conman.
Just what the convolution ordered, a
Machiavellian dempublican that makes
Believe he isn’t; same as it ever was-
Don’t accept his “change”, what’s left in
Your pocket after the remocrat’s vacuum-
Up economics ’sucks’ up all your dollars,
Leaving only change trickling down. A
Spending freeze is what the remocrats
Ordered, Barack delivered, and it will
Dictate the deaths of thousands of lower
Middle-class to poor. All Kings, Queens,
Divas, Goddesses, have no problem with
The remocrats slave/master paradigm, now
That they get to be the masters; don’t let
Them liquidate your assets and asses.

Little girls sexually abused by older boys,
Possessed by remocrat conspiracies ‘suck',
Psychic terrorism, in third grade. Several
Times a week, mugging boys. A kid stabbed
To death over a pickle. Being thrown down
Flights of stairs, exactly timed anatomical
Destruction of feet, ankles, knees, legs, etc.,
To destroy potential future competition for
Sports contracts, et al. Assaults, insults,
Intimidation, routine; etc.. That’s some of
What they did in public schools before high,
40 years ago. They insist the country goes
Down in their bipartisanship contract with
The remocrats. Genocide against non-rem
Caucasian boys with potential, to destroy
Remocrats future competition, etc..

Barack’s went to “The Families” annual
National Prayer Breakfast (of champions?),
The supposed Christian conspiracies world
Dominionism cult, “fashioned on the mafia”,
Whose rem political leaders commit adultery
There, are being investigated for fraud, as
It‘s tax-exempt status as a Church is; whose
Event set the stage for Uganda’s “kill the
Gays” bill to be rolled out? The African
American conspiracy‘s, which everyone
Knows doesn’t exist, because, Al says, "
There are no conspiracies", just like they,
“Can’t be racist or criminal”, job is to hand
The end of humanity and the evolution to
The rem conspiracy; because the remocrats,
Having destroyed their brand name, the
Country, and the global economy, almost,
Can't get it on their own. “It’s all about the
Benjamins”, extinction of large mammals
Humanity; we can’t let them- act, now!

temples of doom, twins rebuilt, for future's broom

Remocrat conspiratorial elite's, hand, by purposely
Not preventing the attacks on 9-11, holding the gun,
The suppose Christian extremists mirrored image,
In Islam, reinvented, reprogrammed, re-manned, by
Dempublicans and their only got hope leader, who put
The con back in the corporate structure's convolution,
Not idling, to avoid the "devil's workshop", have re-
Fashioned the united suck of assassins global Christo-
Blitzkrieg against all life; it's now, not only "keinder
And gentler", "not anti-Islam", gangrene and power
Magnet mild, it's also going to run its vacuum-up
Economics on medium, for awhile, allowing a larger
"Trickle down effect", left on the ground, which,
With "volunteers", marketeers to be, will, purportedly,
"Portend the survival of "We,…" and the resurrection
Of "He", into the future, you'll see"- not. He tried to
Put healthcare in every pot, cap emissions, will me-
Diate the crisis between "pro-life" anti-lifers and pro-
Choicers, switch "don't ask, don't tell" with don't
Ask, it's ok to say, strike down DOMA; yet, the "war
On terror", that's unnecessary, and the destruction of
"the axis of evil" countries, that aren't, have only gone
From the lexicon, now covert, though still "unending".

This while the growing need for real change of all,
Only possible through changing directions, from the
Remocrat conspiracies devolutionary one, based on
Destruction, murder being profit, pleasure, in a word,
Scarcity, based systems, to evolutionary, abundance,
Based ones, isn't, individually, communally, globally;
Nor, somatic, (w)holistic, organic, conscious, green.
To begin, again, only knowing where you've been,
Informs where you're at, and only then can one direct
Where they go, yet, it must begin within, self-actuate,
Turning 360 degrees around, back to the future and
The evolution- a supplanting of everything, evolving.
No Newt is good Newts' contract on America must
Be undone, as must be pathological lying and high
Treason as politics, a trust, agreement, covenant with
Us, be reformed, as Christianity needs reformation,
Really, only then can "we,…", path find humanities
Way to undo the highway paved in militarisms wake;
Deschooling, without rote, progeny, who can realize,
Illimitable potential, practice unscorched earth policy
Of all kinds, instead, dispelling delusional constructs:
Materialism, separation, sides, use, have nots for
Haves, narcissism, nihilism, vampirism, cannibalism.

Humanities and large mammals extinction, racing
Towards us from our future, seen on the horizon,
Dictated by corporate structure, must be stopped,
First; now- you ask how? If you don't build it, they
Won't come, For years, from a decade before the
World Trade Center was undone, by "planes that
Flew into buildings", Ms. Rice said "they didn`t
Know could happen", as she never saw a kid play,
I warned of their doom, in twigs of poetree, et al.
As I told of the terrible two's, the axi of supposed
Power, the remocrat and totalitarian conspiracies
Dividing and conquering the world between them,
Like two sides of a materialist coin (un)becoming
Like one another, racing towards each other, life and
Humanity, the coin between them, disappearing as
They go, decades before. Those twigs told of the
False gods, mammon, of avarice (the real religion
behind all studies), and mollock, of war; neither able
To realize their exigent supposed potential without
The other- and how each of The Twin Towers was a
Temple to one, western civilization worshipped in.

Those false gods feed, humanity, sacrificed more,
Constantly, at the altar of mammon, and life at
Mollock`s, only death's dirge heard from supposed
Christian abominations, proclaiming "it is all done
For Jesus", forced extermination of humanity, large
Mammals; dictating their "final solution", extinction,
For all. How, addressing, not addressing injustices
Has costs, former is individual, the later is global,
As well, if you don't stand up for yourself, exercise
Your responsibility, you lose power, also, those real
Deficits (consequence of delusional gains), in lost
Power taken from us, or abdicated willingly to the
Gov`t, individually, communally, globally, add up;
Manifesting autocratic power, which corrupts
Until it's absolute power- that corrupts absolutely.
Yet, one can't abdicate their responsibility, so, one
Suffers the consequences of what those false leaders
Do, and don't. That's why "Abhaya", fearlessness,
Is the only solution, betwixt one and reality, which,
If continually concentrated, evolves one, all- if not
You, then who, now, when, here, where, this, what?

infanticide, pedocide, genocide, oh my

Republican conspiracies Nazi programs:
infanticide, "suck" ing infants to death in
The crib, with their psychic terrorism;
Feeding on their souls. The destroying of
Infant's testicles, dictating who won't be
The uber-class, remocrats, dempublicans.
Determining an underclass; systematically
Deep sixed before they can even crawl.

Pedocide, Roman Catholic Empire, many
Hindi Sects, military, etc., systematic
Sexualizing, abusing, assaulting, raping of
Mostly boys, determining under achievers,
Criminals, institutionalized, addicts; those
Who may not stop the cycles of ill, taking
Others with them- down. Target group,
Caucasian, dictating who won't be the
Uber-class; who won't strive, thrive, or,
Even be alive, to avoid having their asses
And assets liquidated- loved ones undone.
Parents, your taxes, pay your kids rapists!

All genocides, I've struggled with all my
Life, yet, never mentioning this one, tea
Baggers were manufactured to organize on,
Caucasian. Target group, Caucasian boys,
Who are dictated to not be uber-class, by
Programs mentioned above; their undoing,
Assassinations subcontracted out to every
Other conspiracy, to silence victims and
Dictate destruction, murder as profit and
Pleasure are the coin of the realm- for, the
Largest conspiracy only grows when any
Conspirator does their bidding. Every
Remocrat aids and abets all pedociders,
Infanticiders, genociders, at minimum,
While most dempublicans do too. Many
Of these Nazi machine parts, say "they do
It for Jesus", only multiplying their
Atrocities- they're abominations, one, all.
What shall be done, act, if not you, then
Who, now, then when, here, then where?

Write On! Well, what do you think, et al?

Related Actions, the urls :)

Have an activist/advocate, sociological to political poem you want feedback on,
make a pledge, post your poem in it, and discuss it, as well as other's poems
:)

Act/Art: New Year's poetree :)

http://womensrights.change.org/actions/view/actart_new_years_poetree

http://www.change.org/profile/189788/actions

http://www.change.org/profiles/reality

Art/Act: Good Poetry Month, Write On :)

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/8537

art, post/discuss poem :)

http://socialentrepreneurship.change.org/actions/view/art_postdiscuss_poem

Art/Act For Poetry Month :)

http://socialentrepreneurship.change.org/actions/view/artact_for_poetry_month

Opportunity / Teachers :)

http://education.change.org/actions/view/opportunity_teachers

New actions, updated daily, to Help Haiti :)

Help Haiti in every way :)

These Actions, on Change.org, the urls :)

Help Haiti in everyway :)

http://globalhealth.change.org/actions/view/help_haiti_in_everyway

http://www.change.org/profile/189788/actions

http://www.change.org/profiles/reality

Advocate for Indigenous globally :)

Advocate for Indigenous :)

http://globalhealth.change.org/actions/view/advocate_for_indigenous

On DisabledGreensNews and discussion :)

http://groups.yahoo.com/group/DisabledGreensNews/message/8962

Thanx.

Elles fuient la honte de leur beauté

Pour tomber dans l'abjecte et l'ignoble

La lune est l'aventure des paumés

Le soleil la coïncidence des vignobles

Ecartelons les corps qui dorment aux cimetières

Instaurons l'impudicité comme loi

Je suis la dérive de la lumière

Elles sont l'étrange de l'émoi


Quand nos corps se pénètrent dans le monde du mensonge

Mon sort c'est celui d'un bateau vagabond

Leur avenir s'arrête hier sur la porte des songes

Mon passé est leur voile du démon


Vole mon petit quoi qu'il en soit quoi qu'il arrive

Viole les fleurs et outrage les abeilles

Assassine la pensée constructive

Fais noir le beau soleil


Soit terroriste

Et si tu veux change de sexe

Le monde n'est que la note de musique jouée par un propagandiste

L'évhémérisme sans complexe


Tu es la veine d'une nouvelle génération

La blessure coupable

Tu es le chasseur de la délectation

La culpabilité durable


Tu es notre enfant que je veux dépravé

Né dans la débauche

Le mal que je veux opiacer

La mort de la Gauche


Elles se vendent au coing de Porto Rico

Tout Jérusalem leur appartient

Paris et New York et Mexico

Elles sont les fouteuses de bien


Vendons la terre à bas prix

Donnons-la aux petits cons

Déversons l'eau de vie

La vie ne vaut pas un rond

Nos possessions sont nos hurlements

Le vent est mon frère

Leur sœur est âgée de dix mille ans

Je ne veux que toi comme mère.

ترجمة الفصول الخاصة

باتفاقية أوسلو (4 وأخير)

ما يجري

على الأرض

د. أفنان القاسم / باريس

كان للطنطنة العالمية التي جرت حول عودة عرفات إلى غزة هدف واحد أوحد: اعتقاد العالم أجمع أن القضية الفلسطينية قد وجدت حلا نهائيا، وأن فلسطين تتلخص بهذين الثقبين اللذين هما قطاع غزة ومنطقة أريحا، واللذين سيقيم عرفات عليهما دولته. ولأول مرة تكلم المعلقون الفرنسيون عن فلسطين كبلد يوجد، وعن رئيس لهذه الحزينة فلسطين، عرفات، الذي كانت تراقبه مروحية من الجيش الإسرائيلي، والذي خرج لتحيته جمع غفير جاء بالأحرى بدافع الفضول أو ليطلق بعضا من مكبوتاته مع شعور بالتخلص من السحق اليومي للمحتل. كان هذا الجمع يجهل أن خطة الإنهاء عليه قد ذهبت من يد إلى أخرى في اللحظة التي وضع عرفات فيها قدمه على أرض فلسطين، ولم يكن الناس يقدّرون النتائج التي ستتبدى عنها. كانوا يظنون أن فلسطين قد تحررت بالفعل بينما كانت الطريق قد فتحت بما لا يقبل الجدل لتطبيق هذه الخطة التي لم يكن اتفاق أوسلو 1 سوى الوسيلة، فجرى تقديمه بشكل مضحك، وكأنه أفضل ما يمكن الحصول عليه. كان عرفات يعرف أن العودة إلى غزة لا تعني على الإطلاق أن كل شيء قد تم حله، وكان عليه أن يثبت للإسرائيليين أنه رجل الساعة. وليرضيهم، كان عليه أن يعتمد على كل الأوغاد الذين صنعهم تحت سلطته في تونس، وذلك بالعمل على مستويات ثلاثة هي: الإسلاميون والمستعمرات ورجال

الأعمال.

الإسلاميون:

بعد أن جرى تشجيع الفصائل التي تدعى إسلامية من طرف الإسرائيليين في البداية، كانت هذه الفصائل مزروعة جيدا عند رجوع عرفات إلى غزة. وهذا ما كان الإسرائيليون يسعون إليه، أن يكون هناك من يعارض عرفات، من يأخذ سلطة منظمة التحرير، وخاصة من يجعل من حركة التحرر حركة دينية تقاتل باسم الله ولأجل الله، وترمي إلى إقامة دولة إسلامية وليس دولة علمانية تنشأ حسب معايير ديمقراطية، ومن أجل هذا سمح الإسرائيليون ببناء الجوامع في كل مكان والمؤسسات الدينية الأخرى، وغضوا الطرف عن خطب الشيوخ اليومية الذين لم تكن لهم في زمننا أية أهمية، والذين كانوا محط سخريتنا: "تحت اللفة زفة!" كنا نقول عنهم. ولكن أكثر ما في الأمر، عندما ترك الإسرائيليون للسعوديين التحكم بهذه الفصائل بالمال. وهكذا تم تقنين غضب الشعب الفلسطيني، وتم اقتياد الشباب الذين كانوا في وضع يرثى له دون عمل ودون مستقبل. وأكثر الأكثر، تم ما تسعى الدولة العبرية إليه عندما رأت نفسها كدولة دينية بعين الفلسطينيين الذين يطالبون بإقامة دولة مشابهة، دولة إسلامية.

إلا أن إسرائيل التي كانت تعتقد بسيطرتها على هذه الحركة المسماة إسلامية وذلك بمراقبتها عن قرب، وتعتقد بكونها ضالعة بالعمل المشبوه مع السعوديين وذلك بمراقبة مواردها المالية، وبرمي الذين يعبرون عن غضبهم بطرق أخرى غير الصلاة في المعتقلات (كالشيخ ياسين مثلا رئيس حماس)، رأت نفسها متجاوزة بالدعم الشعبي لهذه الفصائل - دعم مترجم ليس فقط بالحلم القديم الذي يقول إن الله سيخلص الناس في يوم قريب قادم من الاحتلال ويفتح لهم الطريق إلى يافا وحيفا واللد والرملة وكل فلسطين، ولكن أيضا بالسلاح وذلك بتحولهم إلى قنابل إنسانية. حقا لقد نجح الإسرائيليون في انتزاع تسييس الناس، وتعميم تصورهم الدائم، والذي هو هوية عرقية ودينية، ولكن أبدا استئصال حلمهم باسترجاع كل فلسطين بعون الله والتضحية بأنفسهم. إذن الرجل الذي عمل الإسرائيليون كل ما في وسعهم للتقليل من نفوذه سيكون هو من يضع حدا لهيمنة حماس والجهاد الإسلامي. هذا هو الوجه الخفي من اتفاق أوسلو 1، ومن أجل هذا، بين مرام أخرى طبعا، تفضل الإسرائيليون بالذهاب إلى العاصمة النرويجية.

ومع ذلك سيلتزم عرفات، الثعلب الفلسطيني، بالذهاب في هذه الطريق، كما هو عهده مع شعاره: "أطلبوا مني كل ما تريدون، ولكن اتركوا لي اختيار الوسائل التي تؤدي إلى ذلك!" عين شخصا أقل ما يمكن القول عنه فاشيا على رأس جهاز الأمن الوقائي في قطاع غزة، محمد دحلان (1994-2002)، هذا الجهاز الذي لم تجر الإشارة إليه في اتفاق أوسلو 1، والذي تمت فبركته قطعة قطعة على يد الموساد والسي آي إيه، وأنفقت عليه ملايين الدولارات وعلى أفراده، من أجل خنق كل مقاومة وإخضاع كل مقاوم، ثم راح يساوم قادة الحركة الإسلامية كما لو أراد أن يقول لهم: قائد جهاز أمني قادر على سحقكم، ولكني شخصيا أفضل حل مشكلتي معكم بشكل مباشر ومسالم، إذن تعاونوا واعتبروا أنفسكم محظوظين!

كان عرفات يلجأ إلى طرقه المعروفة من الجميع، الفساد بالدرجة الأولى ثم الحِذْق عندما يماري في أعين هذه الفصائل القوية إمكانية اقتسام السلطة معه، لكنه لم ينجح، لأن حماس والجهاد الإسلامي يعيان كفصيلين ما لهما من قوة، ويريدان، حتى ولو لم يقولا ذلك صراحةً، كل السلطة. فبدأ قائد جهاز أمنه الدموي برمي المنخرطين الإسلاميين في السجن دون أن يجرؤ مع ذلك إلى الذهاب حتى إشباع رغبات الإسرائيليين: الهجوم عليهم - لهذا أقيم البوليس "الجبار" كما يقضي به اتفاق أوسلو - ومصادرة أسلحتهم. وبعبارة أخرى، تصفية الحركة الإسلامية بالنار والدم. ستكون في الواقع نهاية عرفات لما لفصائل الله هذه من دعم شعبي ونهاية اتفاق أوسلو، مما لا يناسب الإسرائيليين في شيء طالما لم تُحل أية مشكلة في هذا الاتجاه، ولا العرفاتيين، لأنهم وافقوا على كل شيء من أجل أن يكون حكمهم، وخاصة من أجل أن يدوم.

ستستأسد اللجان واللجان التحتية الإسرائيلية-العرفاتية من أجل إيجاد حل، ستصادر أموال هذه الفصائل الإسلامية، ستهاجم نتيجة لذلك اقتصادا يعيل كل الغزيين، وستوجد اقتصادا موازيا، وذلك ببناء الفنادق السياحية والأملاك الخاصة بالمقربين لدى عرفات ومطار من أجل طائرة عرفات الوحيدة وميناء لأسطول عرفات في المستقبل. ستفتح إسرائيل بابها على دفتيه لليد العاملة الرخيصة، وستسمح بإنشاء مصنعا أوحد للمشروبات الغازية في غزة. فلتحي الصناعة العرفاتية! ومع ذلك، طالما أن الله إلى جانب الشعب، لم يتخل الشعب عن شيء، وازداد الحقد على عرفات والإسرائيليين. فتغير التكتيك: انتهى عهد المن والسلوى، توقف بناء الفنادق والميناء، وتم هدم المطار فيما بعد ومعه طائرة عرفات الوحيدة. لم تعد هناك بحبوحة اقتصادية، ومن جديد، عادت مخيمات اللاجئين ترزح تحت كاهل البؤس، وتضاعفت معاناة السكان، كما وعادت سياسة القمع بقيادة قائد جهاز الأمن الفاشي كما لم تكن من قبل. لكن توقف كل شيء فجأة عندما هوجمت السجون من طرف رجال مسلحين، وحرر السجناء بعد مقتل عدد من أفراد البوليس الفلسطيني "الجبار". لو حقق عرفات شيئا ما في ميادين أخرى غير ميدان الأمن لشن حربا أهلية ولكسبها، لكن كل شيء كان راكدا، لم يكن هناك انسحاب فعلي للجيش الإسرائيلي، ولا أي تقدم يذكر في تطبيق اتفاق أوسلو. لم يكن باستطاعته تصفية الحركة الإسلامية وادعاء كونه محرر فلسطين. فوجد الإسرائيليون الذين كانوا يريدون التخلص من الإسلاميين مع احتفاظهم بكل امتيازاتهم على الأراضي المحتلة، وجدوا أنفسهم مضطرين لاستعادة الوضع: اتفاق أوسلو يعطيهم الحق، بتغيير الطريقة طبعا، بما أنهم لم يتوصلوا بعد إلى تصفية القضية الفلسطينية، وللمجيء إلى نجدة رجلهم، ثعلب الثعالب، إذ لم يزل له دور يلعبه.

لا شيء، أبدا لا شيء كان يرغم الإسرائيليين على تحرير الشيخ ياسين، قالوا في شيخوخته حجة، وفي مقامه كرجل دين، وفي صحته، ولكن على ما يبدو بدا الشيخ ياسين يتمتع بصحة جيدة، وقدم نفسه كرجل سياسي أولا وقبل كل شيء.

في الواقع، دشن تحرير الشيخ ياسين بداية التصعيد الذي نعيشه حاليا: كان الإسرائيليون يعرفون جيدا أن المنحى مع قائد متعنت كالشيخ ياسين سيكون منحى تشدد الحركة الإسلامية. وهم بهذا يحققون غرضين، الضغط على عرفات ليدير الأمر الواقع - تجميد اتفاق أوسلو، مماطلة، مناورة، احتيال، تمسكن، تشعوذ... الخ -، وجعل الوضع السياسي الاقتصادي الاجتماعي وضعا معقدا من المستحيل فكفكته، وما تمني عرفات الذهاب والشيخ ياسين للصلاة يوما في المسجد الأقصى سوى محض مكر ورياء. كان عرفات يعتقد جازما أن الحركة الإسلامية ستدمر بدبابات الجيش الإسرائيلي، ولكنه كعادته، أبدى من نفسه الوداعة، والانتباه الأفضل من كل الناس، ليقول براءته، ويعلق وطنيته في ساح المزايدة على الجميع. إلا أن انطلاق الانتفاضة الثانية قد دفع الجميع بقوة إلى ما لم يكن متوقعا، وعجل مجيء شارون إلى الحكم من الخطة الرامية إلى وضع حد لكل حمية شعبية، ما تبقى من حمية شعبية، كي يجري القبول بالحد الأدنى، الحد الأدنى للأدنى.

المستعمرات:

إذا لم يكن للمستعمرين سوى حليف واحد، فسيكون عرفات، لأنه منذ عودته إلى فلسطين، تضاعف عدد المستعمرات إن لم يكن تثالث. لعب لعبة العاجز أمام هذه الظاهرة، واكتفى بإدانتها شفويا. تواصل مشروع الاستيطان رغم كل شيء، واستغله عرفات ليبرر الحد الأدنى المقبول. لكن الطغمة الحاكمة في إسرائيل هي التي تنتفع منها أكبر انتفاع، والتي، كي تذهب بمراميها السياسية الخسيسة إلى أقصاها، مرامي الهيمنة على الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، تُحرك أناسا جعلوا من اللوائح التلمودية استبدادا للعقول على نحو غير سوي. وإذا أصبحت المخالطة جهنمية بين المستعمرين المستوطنين وجيرانهم الفلسطينيين، فلأن الساسة في المعسكرين يسعون إلى تفاقم الوضع في هذا السجل أيضا من أجل ألا يُسحب شيء من اتفاق أوسلو المدعو 1، وأن يكون الرجوع إلى الأمر الواقع الذي على عرفات إدارته بأي حال من الأحوال.

وزيران من وزرائه المقبولين من طرف الإسرائيليين والموافق عليهما من طرف الموساد سيأخذان على عاتقهما هذه المسألة التي هي مع ذلك من غير مخرج. ولكن بغياب حقيبة حقيقية يجدر اللعب بالمُدة، والعمل على اعتقاد الفلسطينيين أن عرفات يعمل كل ما في وسعه لدى المفاوض الإسرائيلي ليخفف من عذاباتهم. نبيل شعث من ناحية - فاسد منذ مولده، وزير "التعاون الدولي" (لقب اختير لقول "أشغال خارجية" دون المخاطرة بالتعدي على بنود اتفاق أوسلو مثلما سنرى) -، وصائب عريقات من ناحية ثانية - انتهازي مخضرم وببغاء لعرفات، وزير مكلف بالمفاوضات - سينشغلان بالمستوطنين.

الأول لأن اتفاق أوسلو يمنعه من كل شيء: "تطبيقا لإعلان المبادئ، لن تكون للسلطة الفلسطينية سلطات في ميدان العلاقات الخارجية: إقامة سفارات في الخارج، قنصليات أو أي نوع من البعثات أو المناصب في الخارج، إقامة بعثات كهذه في قطاع غزة أو منطقة أريحا، تعيين أو اعتماد مِلاك دبلوماسي أو قنصلي، قيام بمهام دبلوماسية" بند VI فقرة 2 أ. إذن وزير أشغال خارجية بدون أشغال خارجية لم أر واحدا في حياتي! ليس له في إطار وظائفه الحق في معالجة أي أمر كان إلا مع الإسرائيليين، وتثبت ذلك اتصالاته بخصوص المستعمرات.

الثاني لأن التفاوض مرتبط بوظيفته، مفاوض لعرفات ومفاوض ليس كالآخرين، بما أن "والده" المالي يملي عليه ما يجب قوله بالحرف الواحد، وهو يقوله بإنجليزية معتبرا نفسه شكسبير زمانه! والرئيس التاريخي، والرئيس التاريخي! يفاوض الإسرائيليين بلعق نعالهم ليخفف قليلا من تشددهم، لكنه يتركهم بوجه عابس دون أن يوفرهم نقدا وتوبيخا. هذا ما يدعى بالتعهر في السياسة، والذي يمارسه القادة الفلسطينيون دون حياء مع زملائهم الإسرائيليين. يتكلم عريقات عن المستوطنين للصحفيين - دائما بلغة شكسبير من فضلكم - ولا يسهو عن ترداد "الرئيس التاريخي" عند كل جملة إن لم يكن عند كل كلمة، كما لو كان عرفات رئيس المستوطنين. وهو رئيسهم من الناحية الأخلاقية، لأن لا الفهلوي شعث ولا الببغاء النموذج ينجح في كبح برنامج التوطين. وفي الأخير، ككل متحضر من ترمسعيا، تلك القرية المنسية من عندنا، يأتي شعث عابس الوجه من وراء ميكروفون معد لتلك المناسبة ليدلي بتصريحه كزميله الببغاء بلغة شكسبير. وعلى طريقة شيخ إنجليزي بطربوش أبيض، يتلفظ بكلامه المتفاصح ظنا منه أن الصحفيين يسمعون له أو يهتمون بما يقول، عندما يكون كل ما يحكيه عن أوامر أعطاها لزميله الإسرائيلي ليس إلا عذرا كاذبا. أمام الإهانة اليومية التي يوجهها المفاوض الإسرائيلي، وخاصة منذ ذلك اليوم التراجيدي "للنييت" بخصوص "المستزرعات" - لا يقولون مستعمرات في اتفاق أوسلو ولا مستوطنات - مصطلح أقل ارتباكا لمتحضري ترمسعيا الذين هم زبانية عرفات - يقبلون بوجود المستعمرات كقطع غيار: ترحّلون عددا معينا وبالمقابل نتخلى لكم عن لست أدري كم كيلومتر من الحدود! يا للعار! سيجري تطوير هذه الفكرة في مفاوضات جنيف غير الرسمية بين الجندي الشجاع الباسل الأشقر ذي العينين الخضراوين واللدغة الباريسية غو غو غو... ياسر عبد ربه، كما سنرى ذلك عند معالجتنا لهذا الفصل.

إذن، فيما يخص هذا المصراع، سيسير تزايد خطورة الوضع العام معا وتفاقمه في الأراضي المحتلة، إلا أن عرفات سيحاول إنقاذ على الأقل الوضع الاقتصادي. إنه الباب الوحيد الذي يتركه له اتفاق أوسلو مفتوحا، ليس دون قصد سيء من طرف الإسرائيليين طبعا.

رجال الأعمال:

الكل يعلم أن اقتصاد الأراضي المحتلة يتوقف تماما على الإقتصاد الإسرائيلي، وأن هناك سيطرة كلية لإسرائيل في مادة التجارة و"التطور". تتحكم إسرائيل في النقد، وفي سوق العمل، وفي الماء، وفي الكهرباء، وفي انتقال البضائع والأشخاص. وتمثل الأراضي المحتلة كنزا لا يقدر بثمن لاقتصاد بلد نجمة داوود، وهذا في الاتجاهين، بصفتها منطقة محتلة تستهلك، وبكونها توابع للمصانع الإسرائيلية تنتج. وبالتالي هناك أرباح دوما لٌلإسرائيليين الذين يصرّفون بضائعهم المصنوعة على أرضهم والذين ينتجون بضائع على الأرض الفلسطينية مع يد عاملة رخيصة، هذه البضائع التي ستباع في الأراضي المحتلة مثلما ستباع في إسرائيل بفائض قيمة مرتفع كمكافأة. وبالطبع ترك الإسرائيليون عرفات يعمل اقتصاديا ما يريد عمله، لأن كل خطوة لدعم الاقتصاد في الأراضي المحتلة هي في الواقع في صالح إسرائيل. لم تنطلق الانتفاضة الثانية، ولم يأت شارون إلى الحكم بعد. تراخى الطوق المطوق لسكان الأراضي المحتلة عن أعناقهم، ولم يستعمل المستعمرون الإسرائيليون يأسهم بعد كوسيلة قمع ضد هؤلاء السكان أنفسهم. سيُرفع الحصار من وقت إلى آخر في المستقبل من أجل هدف تجاري لا إنساني: تشجيع اقتصاد الأراضي المحتلة قليلا من أجل إنعاش الإقتصاد الإسرائيلي الذي كانت لحرب الحجارة عليه نتائج كارثية. ومن يقول ازدهارا يقول تمويلا جيدا للجيش، إنهم الفلسطينيون الذين يمولون بشكل من الأشكال الجيش الذي يقمعهم، مع رضاء عرفات بالطبع.

كما يشترط إذن اتفاق أوسلو 1 بند VI، لم يكن للعرفاتيين أية صعوبة يواجهونها من أجل الذهاب إلى التوقيع على اتفاقات اقتصادية ومساعدات ومن أجل تطبيق خطط التطوير المناطقية. وكما نرى، هناك طموح بخصوص كل بلدان المنطقة يتجاوز الحدود الفلسطينية. هذه اللُّجة الاقتصادية التي تحلم بها إسرائيل دون أن تتخلى مع ذلك عن سيطرتها على الأراضي المحتلة، وهذا بفضل عرفات. عرفات الذي هو هنا لخدمة اقتصادها، الذي هو هنا لخدمة حكمها. حتى إنه هنا للذهاب إلى أبعد مما يتمنى الإسرائيليون الحصول عليه، عندما يحمل على عاتقه الرواتب وكل المسئوليات الأخرى والالتزامات العائدة إلى قبل النقل (نقل السلطات... إنهم دوما هنا ولكن بالاختصار...) مثلما يمكننا أن نقرأ تحت الفقرة أ 1 من البند XXII: "نقل كل السلطات والمسئوليات إلى السلطة الفلسطينية المشترط عليه في الملحق II، يتضمن كل الحقوق والمسئوليات والالتزامات المرتبطة بأفعال أو إسقاطات حصلت قبل النقل. تتوقف إسرائيل عن حمل كل مسئولية مالية بخصوص هذه الأفعال المذكورة والإسقاطات وتتحمل السلطة الفلسطينية كل المسئولية المالية لهذه الحالات ولعملها العائد عليها."

وأكثر من هذا، سيذهب عرفات حتى دفع كل مطالبة قضائية تقدم لإسرائيل، فقرة ب من البند نفسه، ومع ذلك على البلد الذي يحتل بلدا آخر أن يتحمل كل مسئولية مالية تعود عليه حتى بعد انسحابه من هذا البلد، وحالة ألمانيا النازية بهذا الخصوص مثالا دامغا. لم تنسحب إسرائيل من الأراضي المحتلة، ومع ذلك عرفات من سيدفع الفواتير الإسرائيلية، حتى إنه جاهز للذهاب إلى المحاكم في مكانها، فقرة ج من البند نفسه. الافتتان الإسرائيلي كامل: بخصوص الأرض إسرائيل لا تعيد شيئا، وبخصوص المال تأخذ كل شيء: كم هي الحياة جميلة! ومع عرفات، كم هو العالم جميل!

ستدفع بلدان الخليج والسعودية حصتها وكذلك البلدان المانحة الأوروبية، ليس بالقدر الذي يأمل عرفات، ومع ذلك. يبقى له رجال الأعمال ابتداء بالفلسطينيين الذين يقيمون في الأردن وكل الاقتصاد الأردني بين أيديهم. خطوة هامة ترمي إلى هيمنة إسرائيل الاقتصادية مرورا بعرفات خارج حدودها. لقد كُلف أسعد عبد الرحمن، صديق من أصدقاء الطفولة، وأحد وزراء عرفات، بجمع كل القبيلة المالية في عمان بحضور الرجل ذي الكوفية الأبدية. كانت المهمة صعبة، فقد أوجب رجال الأعمال هؤلاء ضمانات وإلا ضاعت أموالهم، وإسرائيل هي التي أعطتهم أفضل الضمانات، وذلك بإشراكهم مباشرة في وزارة الاقتصاد والمالية. كان عرفات راضيا تمام الرضى، فقد أتم مهمته "التاريخية" بتطبيقه حرفيا البنود المالية لاتفاق أوسلو. وتمت، بعد ذلك، لقاءات أخرى بين رجال أعمال فلسطينيين وإسرائيليين. أنسى الناس الازدهار في الأراضي المحتلة، مؤقتا على الأقل، المأزق السياسي الذي توجد فيه المفاوضات المتعلقة بتطبيق البنود حول الانسحاب العسكري. وأراد عرفات أن يلعب لعبة الوطني عندما أعدم رميا بالرصاص، كما هي الحال في كل نظام بربري، بعض المساكين بتهمة التجسس لصالح "العدو". ولكن أي عدو؟ الإسرائيليون؟ وأولئك الذين يتعهرون ليلا نهارا على أحذيتهم، أليسوا هم الجواسيس الحقيقيين؟ لماذا لا يعدمهم؟ يعمل من الجواسيس الحقيقيين أبطالا ومن المتسكعين الذين لا قانون لهم ولا مأوى جواسيس ويعدمهم ليقول للناس: أنا الوطني الوحيد الذي عليكم أن تضعوا فيه كل ثقتكم. ولكن في ظهورهم يرتكب أشياء أسوأ من كل ما يمكن كل الجواسيس ارتكابه معا. هذا أيضا جزء مما أدعوه التعهر السياسي، والذي آخر أفعاله بنّاء: يصف قريع بالجرائم مذابح جيش شارون الذي ارتكبها ضد مدنيي رفح، وفي الغد يمتدح هذا الشارون نفسه محييا شجاعته للانسحاب من بعض المستعمرات التي لا تشكل في الواقع أي عائق أمام تنفيذ خطته الجهنمية للانفصال. وعلى الجميع أن يعلم أن جواسيس هذا القريع نفسه على صدر "اللجنة الأمريكية الإسرائيلية"، وبعبارة أخرى "لجنة السي آي إيه والموساد والمخابرات" المكلفة بتحييد كل "المنظمات الإرهابية"، هي التي تنذر طائرات الهليكوبتر الإسرائيلية محددة لها الرجال السياسيين الذين عليها قتلهم بصواريخها - ومعهم تلاميذ المدارس العابرين في شوارع غزة. تعهر سياسي أيضا عندما تنعت المدعوة شهيد، ممثلة عرفات في باريس (وموسيو عرفات، وموسيو عرفات!) التي يقبّلها شيراك من خديها المنتفختين، عندما تنعت هذه الآنسة الجالسة على مقعدها مقعد "الدبلوماسية المجربة حتى العمق" جلوسا مريحا منذ أربعمائة عاما، عندما تنعت المحتل الإسرائيلي على الشاشة الصغيرة بشتى النعوت، وخارج الكاميرا تصعد في سيارة سفير إسرائيل المصفحة لتذهب معه لست أدري إلى أين. وأسوأ من هذا بكثير: عندما يدفع السفير الإسرائيلي راتبها لما تفرغ صناديق عرفات أو هو يفرغها.

وبالفعل، بدأت تلحق بعرفات المساوئ الاقتصادية عندما تبين أن إسرائيل وحدها المنتفعة من "الانفتاح" الاقتصادي. غدت الحياة أكثر فأكثر غلاء، ولم تعد الرواتب تكفي، لم تكن أبدا كافية لأجل العيش، ولأول مرة تُشن الإضرابات من أجل الخبز وليس من أجل طرد المحتل. ولكي يوقف الحركة، ذهب عرفات بنفسه بصحبة قائد المنطقة. هذا القائد، ككل الآخرين، لم يمكنه أن يرى نفسه قائدا لأجل القتل والقمع إلا بعد أن عُرض اسمه على الموساد، وبعد أن وافق الموساد عليه. عميل إسرائيلي قديم؟ حتما. وإضافة إلى ذلك يقيم العرفاتيون المحاكم ليحاكموا الجواسيس!

- ما هي طلباتكم؟ سأل عرفات المضربين.

- زيادة الرواتب، أجابوا.

أشار عرفات بإصبع الاحتقار إلى قائده.

- هذا الحمار بن الحمار هل تعرفون كم مكسبه الشهري؟ سأل من جديد.

- لا.

- قل لهم، أمر قائده وهو يصفعه.

- ثلاثمائة دولار، همهم القائد.

لم يقل كم يسرق. فقال عرفات:

- هذا القائد لمنطقة كبيرة بهذا القدر مكسبه الشهري ثلاثمائة دولار وأنتم ألف، اعتبروا أنفسكم محظوظين.

ووضع حدا للإضراب. لكن الانتفاضة الثانية جرفت معها كل شيء.

يجب ملاحظة أن اتفاقا آخر اسمه أوسلو 2 قد توصل الطرفان إليه أثناء ذلك في طابا، وتم التوقيع عليه في كعبة العرفاتيين التي هي واشنطن في 28 سبتمبر 1995 والهدف توسيع الحكم الذاتي ليشمل كل الأراضي المحتلة، ولكنه يقضي بإعادة انتشار الجيش الإسرائيلي بضعة أمتار فقط حتى أبواب المدن. وكان ذلك شكلا من الأشكال التي تسمح بسير انتخابات مجلس تشريعي وتنفيذي مع نتائج، كما سبق لي وقلت، معروفة سلفا، ولكن خاصة انتخاب رئيس بالتخفيض، "رئيس منتخب ديمقراطيا": حجة تدعو إلى الضحك يقدمها الغربيون ليدافعوا عن "رجلهم" الذي تخلى عن كل شيء، كل شيء على الإطلاق، للإسرائيليين - من هنا جاء هذا الحب - وليخفوا ممارسة أحرى بواحد مثل موسوليني أو واحد مثل مبارك اللذين هما أيضا انتُخبوا "ديمقراطيا". أي واحد بإمكانه أن ينتخب "ديمقراطيا" إذا كان المرشح الأوحد حتى بصوت وحيد. وعلى عكس ما نُص عليه في اتفاق أوسلو 1، صادر عرفات من مجلسه المنتخب بالتخفيض، وما أسهل ما صادر، كل السلطة التنفيذية، وكهتلر جديد، وضع يده على الأمن والمالية.

د. أفنان القاسم: خطتي للسلام، الإتحاد بين الفلسطينيين والإسرائيليين، دار لارماطان، باريس 2004، ص ص 33-44.

ترجمة د. بريجيت بوردو / الكيبيك

www.parisjerusalem.net

حصة خلال ظهورها في البرنامج

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هاجمت شاعرة سعودية تشارك في مسابقة للشعر تبث على تلفزيون أبوظبي، بعض الفتاوى التي يصدرها علماء الدين المسلمين، قائلة إنهم "يفترسون،" بتلك الفتاوى، الأشخاص الذين "يطمحون للسلام."

وأثارت قصيدة الشاعرة حصة هلال جدلا في أوساط رجال الدين، وعبر المنتديات الإلكترونية، وأخذ عدد من الشعراء بالرد شعرا على قصيدتها، بكثير من الاستهجان والانتقاد، في حين قالت تقارير إن مواقع إسلامية متشددة نشرت تهديدات بالقتل بحق الشاعرة.

وتنافس حصة هلال، وهي متزوجة وأم لعدد من الأطفال، على لقب برنامج "شاعر المليون" الواسع انتشار، ويحصل الفائز فيه على جائزة قدرها 1.3 مليون دولار.

ويقول مطلع القصيدة التي أوصلت هلال إلى التصفيات النهائية في المسابقة "شفت شر يتوايق من عيون الفتاوي.. في زمانٍ حلاله ملقحينه حرام، عن وجوه الحقايق لارفعت الغطاوي.. بان مسخٍ تخفى تحت ستر اللثام."

وتصف الشاعرة بعض من يصدرون الفتاوى وتقول "وحشي الفكر ساخط بربري عماوي.. لابس الموت لبس وشد فوقه حزام، في حزوم السياسة يرعب الناس عاوي.. يفترس كل نفسٍ طامحة للسلام."

ولم تذكر الشاعرة في قصيدتها أيا من رجال الدين بالاسم، لكن عددا من المنتديات الشعرية الإلكترونية، ووسائل إعلام عربية، قالت إنها تقصد رجل الدين السعودي عبدالرحمن البراك الذي أفتى بتكفير دعاة الاختلاط بين الرجال والنساء.

وفي ردة فعل غاضبة على قصيدة الشاعرة، نشر أحد المواقع الإلكترونية الذي دأب على بث تسجيلات ومواد إعلامية لتنظيم القاعدة، انتقادات حادة للشاعرة، في حين أن بعض المشاركين طالبوا بقتلها.

وتساءل أحد الأعضاء في المنتدى الالكتروني الذي يحمل اسم "أنا المسلم،" قائلا "ألا يرى أهل العلم أن قتل هذه الشاعرة واجب.. أم أنه جائز فقط؟ وهل تقتل بحدّ الردة.. أم تقتل تعزيرا؟"

ويتوقع عدد من المتابعين لبرنامج "شاعر المليون،" فوز حصة، في المسابقة التي يصل إجمالي جوائزها 4 ملايين دولار، وتنظمها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث بهدف إعادة إحياء تراث الشعر النبطي (الشعبي) في منطقة الخليج.

Elles câlinent les montagnes et les mers

Avant de recouvrir leurs corps de saisons

Pour éructer des lunes et des soleils

Et dire à leur manière leur nom

Comment faire pour prouver leur origine ?

Là est la question

Les mers grondent les baleines

Les baleines changent en faucons

Les faucons en mystère

Le mystère en papillons

Selon les exigences des affaires

Elles combattent le mal de Naples

Elles sont l'exigence du dérobé

L'appétit du marbre et du jaspe

L'inutilité et le revendiqué

La morsure du serpent et du crabe

La nécessité de l'absurdité

Le maléfice de la grâce et du charme

Elles creusent leur entité

Elles excavent la lumière de la nuit

Elles fouillent les mémoires des cormorans

Elles marquent les rocs de pluies

Elles forent les puits des moribonds

Elles s'approfondissent en scatologie

Elles envahissent le corps de vent

Elles s'emparent de la vérité et du mensonge

Elles accommodent Hegel et Kant

Elles s'accommodent aux prostitutions et prostrations

Elles accouplent deux idées disparates

Elles deviennent l'antonyme de l'empathie

Elles trouvent les faunes dans les vignes des larmes

Et encore des faunes et d'autres statues

Et encore des sylvains et des satyres et des dryades

En bronze ou en or est leur buste nu

Et chocolat au lait est leur nectar

Et encore des statues de leurs arrière-grands-pères

Et encore des statues de leurs grands-pères

Et encore des statues de leurs pères

Et encore des statues de leurs propres enfants

Lorsqu'elles se reproduiront et reproduiront l'enfer

Comme cela avait été le cas avec leurs arrière-grands-mères

Comme cela était le cas avec leurs grands-mères

Comme cela a été le cas avec leurs mères

Comme cela est le cas jusqu'à ces derniers temps.