All Posts (1999)

Sort by

قال الدكتور ياسين سعيد نعمان إنه لا يستغرب مما تقوم به السلطة اليمنية, وبكل جهدها, على توظيف ورقة القاعدة والإرهاب في الوقت الذي ينصرف فيه العالم عن طبيعة الأزمة الوطنية السياسية التي تمر بها البلاد, وفي ظل الأوضاع المتدهورة في كافة المجالات الاقتصادية والمعيشية والأمنية.وأوضح الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني في حديث لـ"مأرب برس" عما يتعلق بالقاعدة وتداعياتها التي وصلت إلى حد الدعوة لعقد مؤتمر دولي في لندن نهاية الشهر الجاري:" أن السلطة التي ظلت تدرك أهمية القاعدة بالنسبة للعالم حرصت أن تقدمها في الوقت المناسب بهذا القدر من الضجيج دون أن يصاحب ذلك أي أجندة واضحة لمكافحة الإرهاب يمكن الاستعانة بها لمعرفة ما أسماها بـ"النوايا الحقيقية" للسلطة وحلفائها الدوليين بشأن التعاطي مع هذه الورقة"- حسب تعبيره.وكشف السياسي اليمني البارز أن المؤشرات تؤكد على أن هناك صفقة من نوع ما ربما تكون قد تمت مع الحلفاء الدوليين على وجه الخصوص سيكون ضحيتها الهامش الديمقراطي وقضية الجنوب.وأضاف أن مؤشرات أحداث صحيفة الأيام خلال اليومين الماضيين وتنامي القمع العسكري في الجنوب يبرهن على أن أي ضربة هنا لابد أن يصاحبها إطلاق يد القمع في مكان آخر, وهو أمر, حسب نعمان, ستكون له آثار كارثية في هذا البلد الذي بات في حاجة ماسة لحلول مختلفة لمشاكله المتنوعة والمتعددة.وفيما يتعلق بالمؤتمر الدولي الذي سيعقد في لندن, أواخر الجاري, أوضح أمين عام الاشتراكي أن المرجّح أن إهمال الدولة المعنية عند تقرير عقده له دلالة خطيرة وهي أن المجتمع الدولي صاحب هذه الدعوة بات ينظر لليمن على أنها فاقدة الأهلية.وتساءل نعمان: هل يعقل أن يتقرر عقد مؤتمر على هذا المستوى دون التشاور المسبق مع الدولة المعنية؟, مشيرا إلى أن ذلك لا يتم إلا بالنسبة للدول فاقدة أو ناقصة السيادة, حد وصفه, مضيفا أنه من المؤسف أن تتهافت السلطة اليمنية بالموافقة على الحضور دون أن تتساءل أو تحتج لماذا الدعوة إلى مؤتمر دون التشاور معها؟.وقال: "إن ما عملته السلطة هو أنها قامت بتحسين صور المؤتمر بأن نسبت إليه أجندة ومهام وهمية غير حقيقية".وأضاف أن المؤتمر الذي سيعقد على هامش المؤتمر الخاص بأفغانستان لن تكون له, في تقديره, سوى مهمة رئيسية وهي انتزاع دعم دولي للتدخل الأمني العسكري في اليمن بما يسمى بمكافحة الإرهاب, حسب تعبيره.وأكد على أن المؤتمر سيجعل الأولوية في علاقة هذه البلدان باليمن للتعاون العسكري وسيصبح النجاح في هذا الميدان هو المؤشر الفعلي لتطور العلاقة معها وليس مؤشر الديمقراطية كما كانوا يقولون بها من سابق.واختتم الدكتور ياسين سعيد نعمان حديثه بالقول "ما نمر به يعد محطة خطيرة تضع نظام الحكم تحت الوصاية, ويترك البلاد بيد الحلول العسكرية".
Read more…
متابعات: أكدت نقابة الصحفيين اليمنيين تضامنها الكامل مع رئيس تحرير صحيفة الأيام هشام باشراحيل وكافة محرريها، داعية الأسرة الصحافية للتضامن الكامل معهم، في حين أدانت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة عدن ماوصفته بـ" العدوان المسلح على درا الأيام والذي قالت أن عائلات الناشرين هشام وتمام باشراحيل وعائلات أولادهما تقطنه"، متهمة السلطة باستخدام صواريخ (آر.بي.جي) والرشاشات المتوسطة والثقيلة والقنابل اليدوية، والتي قالت أنها أدت إلى تدمير أجزاء كبيرة من الدار واندلاع النيران بداخلة وما سببه من خوف وهلع في نفوس المساكين بالدور السكنية في المنطقة المحيطة بالمنزل وبمديرية صيره بشكل عام وخاصة الأطفال والنساء والمسنين". وأهابة نقابة الصحفيين بالمناسبة بالأوساط الإعلامية والسياسية والأحزاب ومنظمات المجتمع المدني المعنية بإستمرار تبني قضية الأيام، ومطالبة السلطات بوضع حد لأزمتها كي لا تأخذ في الإتساع ، وكي لا ينجم عنها مزيد من الأزمات، وفي الوقت الذي ناشدة فيه أحزاب مشترك عدن كل منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان والحريات واتحاد الصحافيين العرب والعالمي ومنظمة الصحافيين العالمية وغيرهما من المنظمات ذات العلاقة بالتدخل لدى السلطات بالإفراج الفوري عن المعتقلين في زنزانات الأمن السياسي عقب اعتصامهم عصر أمس أمام مبنى دار صحيفة الأيام الموقوفة منذ ثمانية أشهر دون أي إجراءات قانونية". وطالب مشترك عدن في بلاغ صحفي السلطة بوقف الاعتداءات المسلحة على دار الأيام والتي قال أنها مستمرة منذ فبراير 2008م وما خلفته من قتلى وجرحى ومعتقلين. مناشدة مختلف هذه المنظمات والمؤسسات الحقوقية والصحفية، بسرعة تدخلها خاصة أن هذا العدوان المخالف للقوانين والدستور والمواثيق الدولية يأتي امتداد لقمع التظاهرات والاعتصامات السلمية في المحافظات الجنوبية بالقوة المسلحة والاعتصامات التي شملت كافة شرائح المجتمع من تلاميذ ـ وطلاب ـ ومحامين ـ وصحافيين ـ وأطباء ـ ونساء ـ وغيرهم". وبينما أدانت نقابة الصحافيين استخدام العنف والقتل، واستخدام القوة في التعامل مع القضايا الصحافية والمدنية، وفق تعبيرها، مذكرة بمواقفها المحذرة من استمرار الممارسات القمعية والتجاوزات بحق الأيام، والتي قالت أنها شكلت مقدمات لما نراه اليوم من نتائج وخيمة على كل المستويات، فقد عبرت عن أسفها البالغ للتصعيد الأخير في تعامل السلطات الأمنية بشأن قضية صحيفة الأيام وماترتب عنه من أحداث دامية، أسفرت عن آثار مروعة زادت الأمور تعقيدا بمايفاقم من حالة الإحتقان ويؤجج مشاعر التذمر والغضب والاستياء في الأوساط الصحافية والمدنية والسياسية عموما"- حسب تعبير بلاغ الصحافة تلقى مأرب برس نسخة منه. وعبرت النقابة عن خشيتها وقلقها على صحة وسلامة الأستاذ باشراحيل، والذي يعيش بحكم السن والازمات المتلاحقة حالة صحية غير مطمئنة، مؤكدة في ذات الصدد على حقها في الوقوف على كل الإجراءات التي تتخذ بشأن هذه القضية، وفي وقت ناشدة فيه النقابة الإتحاد الدولي للصحافيين والمنظمات الصحافية العربية والإقليمية والدولية لمؤزارة كافة الجهود الداعمة لحل هذه القضية على نحو عادل يكفل إعادة الثقة إلى الصحافة اليمنية المستقلة التي استهدفت خلال 2009م بالكثير من حملات القمع والحجز ،وعمليات التضييق والرقابة المسبقة. مؤكدة أن قضية الأيام مرتبطة أساسا بحرية الصحافة وحرية التعبير, وهي حقوق دستورية أصيلة لا يمكن التلاعب بها وإنتزاعها تحت اي مبرر وفي أي ظرف. واستنكرت النقابة بقاء قضية الأيام معلقة خارج نطاق القانون، ومرهونة بمزاج سلطوي اتسم منذ البدء بحدية الموقف تجاه الصحيفة، وعمل على خلط الأوراق ومراكمة الحنق على مستوى الصحيفة وإدارتها وجمهورها ومحيطها الجغرافي عموما نتيجة أعمال التقطع والمصادرة ، والحجب، والتهديد ،والإيقاف المتعمد دونما أية مسوغات قانونية تذكر"- حسب تعبير البلاغ.
Read more…

متابعات: دانت لجنة الحريات بنقابة الصحافيين اليمنيين ما تعرضت له الزميلة سامية الأغبري من ملاحقة ومضايقة من قبل مجهولين يومي السبت والاحد الموافق 2،3 يناير 2010م تقلهم سيارة نوع كوريلا بيضاء تحمل رقم(93871 \ 1) ،وما تعرض له الزميل محمد الجعماني رئيس تحرير صحيفة التفاصيل من محاولة دهس والاعتداء من قبل مجهولين تقلهم سيارة نوع هايلكس غمارتين تحمل رقم (17945\4) .كما استنكرت لجنة الحريات بنقابة الصحافيين تلك الحادثتين وطالبت وزارة الداخلية التحقيق فيها وحماية حياة الزميلين وسلامتهم.وقال بلاغ صحفي صادر عن لجنة الحريات أنها تلقت بلاغين من الزميلين الاغبري والجعماني، يفيدان بتعرض الزميلة سامية الاغبري للملاحقة ليومين متتاليين من قبل مجهولين تقلهم سيارة نوع كوريلا بيضاء تحمل رقم(93871 \ 1) أثناء خروجها من مقر الحزب الأشتراكي ونعتها بالإنفصالية. كما تعرض الزميل محمد الجعماني لمحاولة دهس في شارع الستين – مدخل السنينه - أمس السبت من قبل سيارة نوع هايلكس غمارتين تحمل رقم (17945\4) تقل ثلاثة اشخاص قاموا بالاعتداء عليه بعد صدمه بالسيارة ثم لاذوابالفرار.
Read more…
German with English subtitles Free admissionYella by Christian Petzold with Nina Hoss and Devid Striesow Germany 2007, 88 Minuten Auditorium of Saint Paul University (Room 203)

Yella has decided to leave her small town in eastern Germany for a promising job and a new life on the other side of the Elbe, leaving behind a failed marriage and broken dreams. In Hanover, Yella meets Philipp, a young executive at an equity firm, who gives her a job as his assistant. Although she has no knowledge of the world of venture capital, steel-and-glass offices and discretely-lit hotel lobbies, Yella soon discovers she has a knack with ruthless businessmen. Negotiations become a thrilling game of quick wits in which Yella's looks and icy demeanour are major assets. Yella sees a potential future with Philipp. He is serious, determined, and his goals could become shared projects. It seems ambitious Yella could finally get everything she has ever wanted. But strange voices and sounds are plaguing Yella – truths from her past coming back to haunt her. She begins to worry that her new life could be too good to be true. She's determined to keep her eyes open – because those who sleep could well experience a rude awakening.
Read more…

اتهمت الأستاذة توكل كرمان رئيسة منظمة صحفيات بلا قيود النظام اليمني في صنعاء بأنه الحاضن للإرهاب ومتحالف مع تنظيم القاعدة لاستخدامه ضد خصومه السياسية ، وأكدت توكل التي كانت تتحدث مساء اليوم لقناة " الجزيرة مباشر " أن صالح أستخدم الإسلاميين وتخالف معهم في حربه ضد الجنوب عام 1994 ، وأنه اليوم – اي الرئيس صالح – يسعى لاتهام الحراك الجنوبي السلمي بتحالفه مع تنظيم القاعدة .وأوضحت توكل أن الحراك في الجنوب سلمي ، وأن أي محاولة للصق الحراك بالإرهاب فأن مصدر الربط ومنفذيه هم جنود تابعين للنظام في صنعاء ، ودللت الناشطة الحقوقية بما حدث أثناء وبعد حادث المعجلة عندما جرى تصوير كلمة لاحد أنصار القاعدة والذي قالها صراحة " إننا لسنا ضد جنود الدولة ولكننا ضد عملاء أمريكا " وقالت : " كلمة القاعدي هذا كانت واضحة أنه لن يمس الجنود لانه خرج من هذا النظام ويمثلونه ، ولكن يقصد العملاء لأمريكا هو نحن المدافعين عن الحق وأنصار الحراك السلمي ، وكل منظمات المجتمع المدني " .وقالت توكل كرمان في برنامج الجزيرة الذي خصص للحديث عن حرية الرأي والتعبير والوضع السياسي في اليمن أن النظام في صنعاء وتحدث الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عبر القناة وعلى الهواء مباشرة أن يتجرأ ويقبض على شيخ الجعاش في محافظة أب والذي هجر خمس قرى من سكانها وأنتهك حقوقهم وشردهم من المنطقة ، بنفس الطريقة التي تعامل فيها مع الاستاذ هشام باشراحيل رئيس وناشر جريدة " الأيام " الجنوبية ، وقالت أن الجنوبيين يرون في هذه الجريدة هويتهم ولهذا سيدافعون عنها ، مؤكدة أنه لا يوجد اي سند قانوني يجعل الدولة أن تستخدم كل هذه القوة والاستعراض بها ضد أسرة وصحيفة لا يملكون الا الكلمة للدفاع عن حقوق أبناء الجنوب واليمن عامة ، وأن الايام تعامل معها النظام بهذه القوة لانه يخاف الحقيقة ، وأن الايام كانت عاكسة للحقيقة التي تجري في الجنوب بالصورة والخبر .
Read more…
الصحف الامريكية فتحت ملف اسرة الرئيس اليمني وفضائحها وتقاسمها للسلطة والثروة

SANA, Yemen — The United States is quickly ramping up its aid to Yemen, which Washington sees as a revived new front against Al Qaeda. But one of the most delicate tasks will be managing the relationship with the president of Yemen, Ali Abdullah Saleh, who has filled his government with numerous members of his family and who wants to ensure that his son Ahmed succeeds him, Yemeni officials, analysts and Western diplomats say. Mr. Saleh, 67, is wily, witty and fit. But he has been spending less time in the past two years managing the complicated tribal and regional demands of fragile Yemen than trying to consolidate the power of his family, the analysts say. As Yemen’s oil revenues erode and Mr. Saleh has fewer resources to spread around, the reach of the central government has been shrinking — “the government is practically caged in the capital,” Sana, one senior Western diplomat said. Mr. Saleh presents the Obama administration with a problem that is all too familiar in Afghanistan and Pakistan. He is amenable to American support, but his ineffective and corrupt bureaucracy has limited reach. And his willingness to battle Al Qaeda, which he does not view as his main enemy, is questionable. Much of Yemen is in turmoil. Government forces on Monday killed two militants suspected of being with Al Qaeda. There is another round of rebellion in the north and a growing secessionist movement in the south. In important provinces where key oil resources are and where Al Qaeda in the Arabian Peninsula is strong, government troops and the police largely remain in their barracks or in the central cities. Order outside the cities is kept by tribal chiefs, with their own complicated loyalties. “You can’t see anyone in a government uniform in Abyan,” said Murad Zafir, a Yemeni political analyst, referring to a southern province. “There are large areas of the country where there is no electricity, no running water and no central authority.” United States aid was paltry until last year, and it was only when American intelligence could show Mr. Saleh that his family was being singled out by Al Qaeda that he began to take the group’s threat seriously, diplomats said. How effectively Yemen addresses the threat depends largely on Mr. Saleh’s family. Ahmed Saleh is head of the Yemen Republican Guard and the country’s special forces. The president’s nephews — sons of his late brother — include Amar, the deputy director for national security; Yahye, head of the central security forces and the counterterrorism unit; and Tarek, head of the Presidential Guard. The president’s half brother is head of the air force. The sense of Yemen as a family corporation that has also enriched itself is part of the problem, Mr. Zafir said; the president’s mosque, al-Saleh Mosque, was completed less than two years ago and is said to have cost at least $120 million. “President Saleh wants his son to succeed him,” Mr. Zafir said. To make that happen, he has sought to consolidate power in his family’s hands, but his influence over the tribal chiefs has receded, Mr. Zafir said. Najeeb Saeed Ghanem, a former minister of health, is a member of Parliament from the largest opposition party, Islah, an Islamist party with close ties to tribal groups. “It is the size of the deterioration of the regime and its control over the country that we’re afraid of,” he said. With oil revenues down, Mr. Saleh has had to turn to outside allies to help finance the war in the north. Saudi Arabia provided $2 billion last year to make up for the budget shortfall — an amount that dwarfs the $150 million in security assistance that the United States will ask Congress to approve for the 2010 fiscal year. “The Saudis understand,” said Ahmed M. al-Kibsi, a political scientist at Sana University, “that they are the real prize for Al Qaeda, and Yemen is the platform.” But there are challenges to Mr. Saleh’s goals of empowering his son, if not direct challenges to Mr. Saleh. One of his main allies, even as a young lieutenant colonel in 1977 when he initially took power in the north, was Ali Mohsen. Now he is the military commander in charge of the effort to stamp out the Houthi rebellion to the north. The Houthis are Shiites, and Mr. Mohsen is said to be a Sunni religious conservative. Mr. Saleh and Mr. Mohsen are not related and are not considered rivals for the presidency. But Mr. Mohsen has signaled that he does not favor a direct succession of Ahmed Saleh to the presidency, diplomats and analysts said. Mr. Mohsen believes, they said, that the younger Mr. Saleh lacks the personal strength and charisma of his father and cannot hold the country together. The tension between the two old comrades is visible in the criticism of the way the war in the north is being handled, with government officials sometimes complaining that Mr. Mohsen set off renewed fighting there by occupying or destroying the mosques and holy places of the Houthis and building Sunni mosques and schools in the area. Mr. Mohsen’s supporters have countered that the war has not been fully supported by the central government. Mr. Saleh and his son also face another internal challenge from the next generation of the powerful Ahmar family, Yemeni bluebloods. Sheik Abdullah al-Ahmar was the chief of the powerful Hashed tribe, founded the Islah party and was Parliament speaker until his death in December 2007. One of his sons, Hamid al-Ahmar, a businessman in his 40s, now leads Islah. Mr. Saleh has tried to keep the family close, in particular by letting Hamid al-Ahmar invest in major cash cows, like the main cellphone company, SabaFon, oil interests and the Bank of Saba. But in August, Hamid al-Ahmar stunned Yemenis by appearing on Al Jazeera to describe Mr. Saleh as having overstayed his time and calling on him to leave office and not try to enthrone his son. “If Saleh wants the people of Yemen to be on his side against monarchy and defend national unity, he himself must quit pursuing monarchy,” he said. How the United States manages Mr. Saleh and his family ambitions will have much to do with success or failure against Al Qaeda. “Washington must work with and behind the regime, whatever its flaws, while trying to push Saleh toward reconciliation with his opponents,” a Western diplomat said. “I am afraid it will take more delicacy than the Pentagon can do.”
Read more…

في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس قامت قوات الأمن بمديرية البريقة بعدن الصغرى بقتل الشاب يونس باحبيب بعد الترصد له إثناء عودته من مدينة الشعب في تمام الساعة الثانية صباحا ، وبعد أجبارة على النزول من سيارته أردوه قتيلا ، وقد بررت الشرطة قتله بالطريقة التي قاموا بها بمحاولته الفرار . وقال شهود عيان في المنطقة لـ " عدن برس " بأن اشتباكات دارت عقب مقتل باحبيب بين جموع من أهالي البريقة الغاضبين على العمل الإجرامي الذي قام به جنود الشرطة بحق الشاب باحبيب وجرح مدير مباحث البريقة واثنين آخرين من الأمن . إلى ذلك رفضت قوات الأمن تسليم جثة الشهيد باحبيب إلى أسرته إلا بعد تسليم بعض الشباب الذين هاجموا مركز الشرطة والذي جرح فيه مدير لمباحث . وتم إغلاق مديرية البريقة منذ الصباح الباكر إمام المواطنين القادمين من جهة الشيخ عثمان وكذلك من جهة صلاح الدين ، وأصبحت مدينة مغلقة حتى كتابة الخبر ، وهدد الأهالي بالذهاب يوم غداً إلى مستشفى الجمهورية وإخراج الجثة بالقوة إذا لم تسلم لهم اليوم . جدير ذكره أن عدد من مديريات عاصمة الجنوب عدن تشهد مسيرات واعتصامات احتجاجاً على ممارسات قوات الأمن تجاه أبناء الجنوب عامة وأبناء عدن خاصة .
Read more…

متابعات: أنصار صحيفة " الأيام " من أبناء الجنوب في الولايات المتحدة الأمريكية قرروا تنظيم مظاهرة يوم الاثنين 11 / 1 / 2010 المقبل في الساعة العاشرة صباحا أمام مبنى وزارة الخارجية في العاصمة واشنطن ، تضامنا مع صحيفة " الأيام" وأسرة ناشريها الأستاذين هشام وتمام محمد علي باشراحيل لما تتعرض له من ممارسات إرهاب الدولة لنظام الاحتلال الذي يقوده الطاغية علي عبد الله صالح ، والذي قام بترويع النساء والأطفال من أجل إسكات المنبر الجنوبي الإعلامي وقمع وترهيب ناشريه والزج بهم وأنصارهم من أعضاء مؤسسات المجتمع المدني بالجنوب في زنازينه . نداء عاجل تظاهرة تضامن مع " الأيام " في واشنطن قام نظام على عبدالله صالح الهمجي بإضافة جريمة جديدة إلى سجل جرائمه ضد شعبنا ووطننا الجنوبي المحتل حيث اعتدى في الرابع من يناير ٢٠١٠ وبالرصاص الحي على ممثلي أحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني والمواطنين الذين هرعوا للاعتصام السلمي أمام مقر صحيفة الأيام للدفاع بصدور مفتوحة عن هذا المنبر والرمز الوطني لمدينة عدن والجنوب ، ورغم استلامه ثلاثة رهائن بينهم محمد هشام باشراحيل فانه نقض تعهده برفع الحصار عن مقر الصحيفة ومسكن عائلة باشراحيل . وفي يوم الثلاثاء قصف من الساعة الثالثة ليلا حتى الثامنة صباحا مقر الصحيفة ومسكن الناشرين هشام وتمام باشراحيل مستخدما سلاح الدوشكا المخيف غير عابئ بالأطفال والنساء ولا بالمعتصمين الذين لجئوا الى مقر الصحيفة والمسكن بعد ان أطلق الأمن المركزي عليهم الرصاص عصر يوم الاثنين الرابع من يناير ٢٠١٠ . لم يتوقف القصف إلا بعد خروج خمسة أفراد من أسرة باشراحيل وتسليم أنفسهم كرهائن واعتقال حوالي ٥٠ شخصا بعد أن نقلوا أولاً إلى شرطة كريتر بعذر التوقيع على تعهدات مطلوبة من الشرطة. لم يكتفي هذا النظام الوحشي بأخذ الرهائن بل انتزع أيضا الناشر هشام باشراحيل من فراش المرض ورمى به في غياهب السجون ، ملفقا ومفبركا تهما لتبرير إرهاب الدولة الذي مارسه ضد أسرة لا تملك الا صحيفة أبت الا أن تكون صوتا للحرية وصوتا للحق الجنوبي . لقد استغلت الدولة العصابة سلمية المعتصمين فسفكت دماء البعض واعتقلت البعض لتذيقهم العذاب والتعذيب ، لذا فإننا نتوجه بهذا النداء العاجل لأبناء الجنوب ولأخوتنا أبناء الشمال الذين يؤمنون بعدالة قضيتنا الجنوبية والمتواجدين في الولايات المتحدة الأمريكية بالتوجه يوم ألاثنين ألموافق ١١ يناير ٢٠١٠ الساعة العاشرة صباحا إلى أمام مبنى وزارة الخارجية ألأمريكية للتظاهر وتقديم رسائل إلى وزيرة الخارجية ألأمريكية تشرح حقيقة ما يحصل والمعاناة التي يعانيها شعبنا من جراء ألاحتلال.
Read more…

أردنية ولبنانيةإمرأة أردنية زارت صديقتها اللبنانية، وبعد التحدث في شتـّى المجالات ،تفاجأت الأردنية حين علمت من صديقتها اللبنانية أن زوجها لا يشكو أبدا ولا يتذمّر من شراء حاجيات المنزلبل على العكس تماما ، فكل ما تريده تطلبه منه وهو يجلبه.فقامت الاردنية واستفسرت من صديقتها اللبنانية عن سر ذلك ،فقالت لها صديقتها اللبنانية ، أنظري كيف اكتب له الطلبات التي اريدها :حبيبي ، أريد :جبنة بيضاء مثل قلبكقشطة يا قشـطةسـُكـّر مثل دمكطماطم مثل لون خدودكشطة مثل مشاعركعسل يا عمري ..زعفران مثل لون قلبكصابون معطـّرة مثل ملمسكشكولاته حلوة يا حلووقالت لها بعد ذلك جملتها التي تطبقها دائما في حياتها الزوجية " كـوني له امرأة يكن لك رجلاً :فانبهرت الأردنية من هذا الأسلوب الجميل وقررت أن تطبقه هي أيضاً على زوجها ،وعندما عادت إلى منزلها ، قامت بكتابة الطلبات التالية لزوجها لكي يحضرها لها ، فكتبت :حبيبي أريد :بصل مثل ريحة حلقكباتنجان مثل لونكطماطم بلون عيونكقرنبيط مثل شعركبطاطس مثل منخاركربطة جرجير مثل شنبكورق عنب مثل دانكوثوم من ريحتكمساحة بطولكولا تنسى قبل العيد تجيبلنا خروف ناصح....مثلكولا تتأخر.رحمة الله عليهاالبقاء للهالفرق بين الزوجة والسكرتيرةما هو الفرق بين الزوجة والسكرتيرة ؟الجواب : 30 كيلو جرامالسكرتيرة مهمة جداًو الزوجة مهمة صعبةالسكرتيرة لا تتدخل في شؤون المنزلالزوجة تتدخل في شؤون المكتبالسكرتيرة تكون بكامل أناقتها بمجرد أن تدخل المكتبالزوجة تكون بكامل أناقتها أيضاً, ولكن بمجرد أن تخرج من المنزلالسكرتيرة تنفذ الأوامرالزوجة تعطي الأوامرالسكرتيرة تكذب بالنيابة عنكالزوجة تكذب بالنيابة عليكالسكرتيرة مشروع حب قادم نظام(( أحلم بيك .. أنا بحلم بيك ))الزوجة مشروع حب قديم نظام(( لسه فاكر ))السكرتيرة لديها حل لكل مشكلةالزوجة مشكلة لكل حلالسكرتيرة تبحث لك عن أعذار حتى و إن كنت مشكوكاً فيكالزوجة أي عذر تقدمه مشكوك فيهالسكرتيرة تفسر الشك لصالح المتهمالزوجة تفسر الشك ضد المتهمالسكرتيرة لا تدخل المكتب إلا وتجدها أمامكالزوجة لا تخرج من البيت إلا وتجدها وراءكالسكرتيرة مثل بضاعة في الفاترينةالزوجة مثل بضاعة في المخزنمرة أخيرة ما هو الفرق بين الزوجة والسكرتيرة ؟الجواب : السكرتيرة تشعر المدير بأنه سي السيدوالزوجة تشعره بأنها سيد قشطه
Read more…

Yemeni security forces attacked al Ayyam again at 2:49 am Tuesday morning, the attack is in progress with Yemeni security forces using live rounds and tear gas to attack the newpaper headquarters and residence of the editors. Update 2: Reporters without Borders, Army machine guns protestors outside newspaper office amidst growing clampdown As usual, Yemen lies. Update from Aden Gulf Net: Northern occupation forces cracked down on Monday afternoon, as some 500 people were in the sit-in in solidarity with the newspaper al-Ayyam. They were forcibly stopped by the Ministry of Information, as the security forces began killing people who were shot dead by security forces, according to witnesses and spokesmen for al Ayyam. On Monday, civil society organizations in Aden held a sit-in in front of Al-Ayyam Newspaper’s building in Aden, Yemen that began at 3:00pm. Around 4:00pm, central security forces arrived and began to attempt to disperse the pro-freedom of the press demonstration. Within several minutes, the soldiers opened fire at the compound with live rounds. The shooting lasted for 30 minutes. None of the protesters or those within the building’s compound fired back. The security forces announced one person was killed and two injured. By 10 pm this evening, the military was laying siege to the newspaper’s compound and cut off all roads leading to the district of Crater. Soldiers have started to station on top of nearby buildings. The newspaper hasn’t published since May, when it was banned for reporting on anti-government protests in southern Yemen. Its delivery trucks were attacked and copies of the paper burned. Several of al Ayyam’s journalists have been brought up on charges of “undermining unity” by reporting on the civil unrest in the south. Yemeni President Saleh is largely reviled in southern Yemen as a tyrant and a thief. Some southerners consider their lands illegally occupied by the Saleh regime after 1994’s civil war. One of the most respected and long established independent news papers in Yemen, al Ayyam recently won the ACE Freedom of the Press Award, which noted in its award: “The Al Ayyam newspaper has shown enormous commitment and bravery by covering sensitive stories despite paying a high price for being out spoken in Yemen, one of the World’s most closed countries. Created in 1958, Al-Ayyam is one of Yemen’s leading dailies. It has no political affiliation but, with headquarters in the southern city of Aden, it acts as a mouthpiece of the inhabitants of the poor southern provinces and has provided extensive coverage of the social unrest in the south in recent months.” “The Al Ayyam newspaper has shown enormous commitment and bravery by covering sensitive stories despite paying a high price for being out spoken in Yemen, one of the World’s most closed countries. Created in 1958, Al-Ayyam is one of Yemen’s leading dailies. It has no political affiliation but, with headquarters in the southern city of Aden, it acts as a mouthpiece of the inhabitants of the poor southern provinces and has provided extensive coverage of the social unrest in the south in recent months.” Reporters Without Borders condemned Yemen’s attempt to use the current anti-terror push to crush human rights after security forces today fired on a crowd of protestors staging a ‘sit-in’ outside the offices of a banned newspaper. “The Ali Abdallah Saleh government is taking advantage of support from foreign powers in the fight against terrorism on its soil to deliberately violate people’s rights”, the worldwide press freedom organisation said. “The international community must remind the Sanna government that the legitimate fight against terrorism can never be used to justify cracking down on the media”, it said. More than 200 demonstrators answered a call from several Yemeni human rights organisations to hold a ‘sit-in’ outside the offices of the newspaper al-Ayyam in Aden, in protest at the forced closure of the daily since May last year and to call for its reopening. Editor Hisham Bashraheel described the scene to Reporters Without Borders: “The security forces started firing on the crowd at 16.07pm. The police even aimed at one of their own number to make it look like the demonstrators were armed, when in fact everyone came to protest peacefully”. “We are surrounded. There are soldiers and police everywhere,” he added. “We have heard them calling for reinforcements. The demonstrators are still gathered at the entrance. It will be dark in Aden soon and we fear the worst”, the worried editor said. Security forces previously fired on the offices of the newspaper on 13 May 2009 (http://www.rsf.org/Soldiers-fire-on-Aden-based.html), after the information minister banned the newspaper from printing on 4 May in the name of the principle of the “country’s national unity” (http://www.rsf.org/Major-crackdown-on-independent.html). The situation deteriorated still further on 15 July when a journalist on the newspaper, Anis Ahmed Mansur Hamida, was sentenced to 14 months in prison for “attacking national unity” and “separatism” at the end of a politically motivated trial (http://www.rsf.org/Al-Ayyam-reporter-gets-14-month.html). He remains in prison. The state of press freedom in the country has considerably worsened since May 2009, particularly in the south of the country. Nothing has been heard of Khalid Jahafi a journalist on the opposition news website Alsahwa.net since security forces arrested him on 27 December 2009 while he was taking photos of clashes between police officers and supporters of the southern pro-independence movement (http://www.rsf.org/Crackdown-on-media-reinforced.html). Shafi’ al-Abd, a journalist on the newspaper al-Nada, as well as four members of the leadership of the Federation of Southern Youth, were arrested by police in Aden on 28 December, before being moved to Khor Maksar jail in Aden province. The journalist has been charged with forming a political party hostile to “security and national unity”. A court in Lahij province has also postponed indefinitely and without explanation the trial of journalist Iyyad Ghanem, who is in worsening health from a two-week hunger strike. He has been in custody for six months after filming a rally by supporters of the southern rebel groups in the city of Korsh. Further, nothing has been heard since 18 September of journalist Muhammad al-Maqalih, who disappeared in unexplained circumstances. Many Yemeni journalists believe the security services were responsible for his abduction, despite their denials. Fouad Rashid, editor of the website Al-Mukalla Press, and Salah al-Saqladi, editor of the website Adengulf-website, are also still being held.
Read more…

أنه وسط ذهول وصرخات النساء والأطفال وبطريقة إرهابية فجة اقتحمت صباح اليوم وحدة خاصة من قوات الأمن المركزي التابعة ليحي محمد عبدالله صالح نجل شقيق الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مؤسسة الأيام بكريتر بعد ثلاثة أيام من محاصرتها وتم إعتقال هشام باشراحيل الذي كان طريح الفراش لا يقوى على الحركة بسبب الأمراض التي يعاني منها ومنعه من السفر للعلاج طيلة الأشهر الثمانية التي ظل فيها تحت الإقامة الجبرية منذ أن قرر الرئيس اليمني إغلاق الصحيفة بصورة قسرية ، كما اقتادوا أبنه هاني ، وحسب معلومات غير مؤكدة بأن هشام قد تم نقله الى صنعاء . وقال شاهد عيان أن خالد عقبة مدير مديرية صيرة أحد افراد لجنة الوساطة حاول أخذ الاستاذ هشام باشراحيل بسيارته بعد أن اقتحم الامن منزله بالقوة ، الا أن جنود شماليين شتموه وأهانوه بعبارات نابية وسحبوا هشام بسيارتهم العسكرية واقتادوه الى جهة مجهولة بعد أن ترددت معلومات عن نقله الى صنعاء ، وأكدت مصادر في عدن أمس أثناء حصار الايام من أن الرئيس اليمني قال لمدير الأمن بعدن العقيد عبدالله قيران ( شمالي ) بأنه يريد هشام باشراحيل حيا او ميتا ، وعلى ضوء هذا الأمر نفذت عملية اقتحام دار الأيام والعبث بجميع محتويات البيت والمؤسسة صباح اليوم . متابعات
Read more…
المهجرون يعتصمون امام مبنى الحكومة احتجاجا على الصمت الرسمي ازاء استئساد الشيخ منصور ومليشياته المسلحة

في اعتصام غابت عنه النخبة المكررة وحضره أصحاب القضايا اعتصم عشرات النازحين المهجرين من قراهم التي يسيطر عليها شيخ الجعاشن أحمد محمد منصور ويوجه هجوما على سكان قرية الشقة أحرق فيه منازلهم وأصيبت امرأة مسنة بشضايا قذيفة لم يعرف نوعها حتى الآن، وقال محمد مرشد أحد الأهالي أنهم معتصمون أمام مجلس الوزراء احتجاجا على الصمت الرسمي الذي يقابل استئساد الشيخ منصور ومليشياته المسلحة التي يسلحها وينتمي أفرادها إلى مناطق أخرى. وفي اعتصام الثلاثاء الذي تنظمه صحفيات بلا قيود أسبوعيا للمطالبة بحرية التعبير وتضامنا مع صحيفة الأيام، قال قاسم ناجي المتحدث باسم مهجري الجعاشن أنهم يتعرضون لحملة تشريد واسعة النطاق وأن مليشيات الشيخ أخرجت النساء والأطفال من القرية وأنها في هذه الآونة تقوم بإحراق المنازل بحثا عن مطلوبين للشيخ عجزوا عن دفع اتاوات بالغة الكلفة وطالب المهجرون من الجعاشن الدولة ببسط نفوذها على المنطقة بدلا من الشيخ منصور وأكدوا أنهم مستعدون للتبرع بأحد منازلهم كمركز للشرطة كما طالبوا بنزع أسلحة مليشيات الشيخ منصور ومحاسبته على ما اقترفه من جرائم بحقهم . كما شارك في الاعتصام طلاب كلية المجتمع محتجين على قرار وزير التعليم العالي بإلغاء دراستهم العليا والتعنت الذي يقابلون به في بقية الكليات موجهين رسالة لرئيس مجلس الوزراء لإعادة النظر في قرار الوزير كما استمر اعتصام المطالبة بقتلة الدكتور درهم القدسي إلى جانب اهالي المعتقلين والمخفيين قسرا على ذمة احداث صعدة أو لأسباب سلالية أو طائفية وهتف المعتصمات بالحرية للمعتقل وليد شرف الدين وغيره من ضحايا السياسة الأمنية كما طالب المعتصمون بالإفراج عن الصحفي محمد المقالح والاعتذار له وتعويضه عن مالحقه من أضرار جراء اختطافه من قبل اجهزة الأمن وإ نكارها لوجوده لديها حتى اعترف الرئيس مؤخرا بوجوده لدى الأجهزة الأمنية التي كانت قد انكرت وجوده لديها في رسالة موجهة للنائب العام . وعلى صعيد متصل أعتصم عشرات المغتربين اليمنيين أمام سفارة اليمن في الرياض احتجاجا على الصمت الرسمي جراء ما يتعرض له أهلهم في الجعاشن من قبل الشيخ منصور مطالبين السفارة بإبلاغ حكومة الجمهورية اليمنية بضرورة حماية مواطنيها وسلامتهم متسائلين إذا كانت الدولة لا تستيطع حماية اهلنا في الداخل من مجرد متنفذ وتتركه يعيث في الأرض فسادا فكيف نعتمد على حمايتها لنا في أرض الغربة نحن أو غيرنا . كما اعتصم العشرات أيضا من أبناء المنطقة أمام مبنى محافظة مأرب مطالبين الدولة ببسط نفوذها وتحرير الأهالي من سلطة الشيخ منصور .
Read more…

غزة...يا عروسة السماء

غزة ...يا عروسة السماءوضعوا على جبينك المكللبروائح الأنبياء والشهداءجماجم الليلحفروا في مائك المقدسكل أصناف مؤامرات عمى الألواننفثوا عواء الظلمةفي مدينة الشفق الخرافيذات أصيل مكفهر الوجهبزغت ظلمة شمس عابسةانتشر ضوء ظلامهافي هشيم الصمتتناثر ورق الضّبابركبوا قوارب من فلاذ الريحفي اتجاه بوصلة الخوفأبحرواتركوا خلفهمموت فولاذييشحذ سكاكينهعلى جدار الجوعيعلقونعلى صدر المدينة المصلوبةقلائد الموت المرجانييلونونجيدها البنفسجيبأسورة من مناياوإكسسوارات العذاب المدقعيا غزةيا مدينة بحجم اللامتناهيترقدفي حضن الله بسلامرصيدها البنكيدماء طرية بيضاءتهطل من الأرض على السماءغزيرة مدرارعبيرها عطر الخلودغزة.... يا عروسة السماءيا وشاحا مطرزا بصبر الأنبياء...يا مدينة مستعصيةشفّرها الصموديا فاتنة الشهداء ...متبرجةبدماءزكية مباركةمزاجها كافورتطهر الذنوباغسليبدماء ورودك البريةجبن عالمفي الماءينبت العطشأدفني موتهم الأبديفي مقبرة الليل بلا عنوانحلي عليهم لعنة الغسقأتركي زهور البرتقالتروي حكايةتطهيرها العرقيوهدم نهرها المليءبعرائس السماءوكيف اقتلعواألوانها المتوهجةحاصروا أحلامها المشردةومنعوا دموعها أن تذرف البكاءو................و.................ووالآنها أنك تكتبين بقلم الأحزانبياننعيهم الأخيروتقرئين على موتهمفاتحة الكتابغزة ...يا مدينة السماءفي نهريرقص بدمائك الخضراءيتحول شلالهإلى سجاد من عطر زكييصلي عليه كل الأنبياءيا مدينة أتخمها الجوعورواها العطشوكساها العراءوتكدست آلامهاصومعة تؤذن الوجعولا من مستجيبأهرامات وجع وأنينولا من مستجيبغزة ...يا أسطورة تراود العذابوتروض الأحزانيا مدينةبلون غضب السماء.............................يال مصابنا ....في موتنايأخذنا في سنة من غفلة لا تنتهييخجلنا....أن لا نكون جرحك وأنينكيخجلنا رنين فحشمتسع الأحداقفي وطن البعير والعبيديعلقون براءة الشمسفي مشانق الغباريشوهون دم القرنفلبعار لا يغسله ناريبذّرون شهداءك الأحياءذات اليمين وذات اليساريبعثرونملحمة الشرفعلى صك بياض الذلوعند انتشار العتمةيهرعونهنيئامريئاإلى مخدع" إن عصيتم فاستتروا"يطمسونماء براق العزةيكتمون بريق وميض الأملوينامون نومة الأنعامالشاعرة التونسية: سلمى بالحاج مبروك
Read more…

نشرت الكاتبة والصحافية البريطانية فيكتوريا كلارك ( من مواليد عدن ) اليوم مقالا في صحيفة الاندبندت البريطانية تطرقت فيه عن خفايا ما يجري في اليمن ورايها من القضايا الساخنة سواء في الشمال او الجنوب ، ولاهمية الموضوع ينشر " عدن برس " المقال بعد ترجمته بتجرد . لفت سروال داخلي سيء التصنيع "صنع في اليمن" أنظار العالم إلى وجهة جديدة, إلى واحدة من أكثر الأماكن جاذبية وتنوعاً أنثروبولجياً كما أنها واحدة من البدان الأكثر فقراً والأقل شهرة. بلد يقع في الجزيرة العربية هو ما يساورنا القلق بشأنه. في غضون أيام من الهجوم الفاشل الذي تم في ليلة رأس السنة كان وزير الخارجية اليمني يتسول طلبا للمساعدة ضد الجهاديين اللذين يقدر عددهم بنحو 300. مروحيات وتدريبات ضد الأرهاب وأموال كانت في قائمة أمانيه. في أول أيام العام الجديد أستجاب غوردون براون بخطة لاستضافة مؤتمر دولي لمناقشة سبل منع تحول بلد وصفه بأنه "حاضن وملاذ آمن محتمل للارهابيين" من أن يصبح أفغانستان أخرى. حتى الأمس حصل اليمن بالفعل على تعهد لتمويل جديد لمكافحة الارهاب ودعم لوحدة خفر السواحل كما ضاعفت الولايات المتحدة إنفاقها في اليمن من سبعين مليون دولار إلى مائة واربعين مليون دولار لهذا العام. دفعت معلومات استخباراتية جديدة حول التخطيط لهجوم في صنعاء بكل من الولايات المتحدة وبريطانيا لإغلاق سفارتيهما هناك. اليمن, أو بتعبير أدق، رئيسها ، علي عبد الله صالح, هو حليف في الحرب على الإرهاب التي خضناها في العقد الماضي لذا فأنه من الجيد أن نمد له له يد المساعدة ، ولكن يمكن الجدل إنه هناك القليل الذي يمكننا عمله في هذا المرحلة دون أن نعرض أنفسنا لخطر حقيقي لإرتداد مجهوداتنا ضدنا. في عالم مثالي ، الرئيس صالح هو شخص لا نود أن نتعامل معه. وهو وإن كان بعيداً عن كونه طاغية متعطش للدماء في صورة صدام حسين ، إلا أنه تمكن من الإحتفاظ بالسلطة طيلة السنوات ال 30 الماضية عن طريق تحقيق توازن ماهر في المصالح تمكن منه بفضل الإغراءات المالية التي يمولها من عائدات اليمن القليلة من النفط منذ عام 1986. أن هذا المصدر المتباطئ والذي يشكل ثلاثة أرباع إيراد اليمن، لم يعد كافيا لتهدئة المعارضة ضد النظام الذي وصف من قبل الأكاديمي الأمريكي، البروفيسور روبرت دال بوروز ، بأنه حكومة لصوص يدار باللصوص ومن أجلهم. كلمات كفاسد ، ظالم ، بدائي، وإجرامي هي بعض الصفات التي يستخدمها المثقفين اليمنيين لوصف النظام. فليس من المستغرب إذن أن الرئيس صالح يتنازع مع إثنتين من الحركات المنشقة الخطرة خلال النصف الثاني من العقد الماضي, واحدة في الشمال الغربي من البلاد وأخرى في الجنوب, وكلاهما يهدد سلامة البلاد. يحمل المتمردين الزيديين الشيعة في شمال غرب اليمن الكراهية لصالح بسبب بيعه بفعالية "للروح اليمنية" للوهابية السنية السعودية، وهي السياسة التي بدأت في وقت مبكر في بداية سبعينيات القرن الماضي حيث سعت صنعاء الى اقامة حصون ضد الماركسيين الذين أستولوا على السلطة في جنوب اليمن بعد رحيل البريطانيين في عام 1967 . انتفاضة الجنوب ضده ، في الوقت نفسه ، مشحونة بالغضب من طريقة التعامل مع توحيد شمال وجنوب اليمن منذ الإعلان عنه في عام 1990 ؛ في أواخر عام 2004 أعترف شيخ قبلي جنوبي مؤثر يدعى الشيخ طارق الفضلي ، وهو صديق قديم لاسامة بن لادن من أفغانستان والجهاد ضد السوفييت ومؤيد مخلص للرئيس صالح أعترف انه يتمنى أن يعود البريطانيين إلى عدن "قبل الغداء إن أمكن!" بسبب إعتباره لإثنتين من الحركات المنشقة على أنها تشكل الخطر الأكبر عليه وعلى علاقاته من تنظيم القاعدة ، أنفق الرئيس صالح الجزء الأكبر من موارده عليها منذ عام 2004. المليارات من الدولارات من الطائرات الروسية من طراز ميج قصفت الأهداف المدنية في محافظة صعدة ، وجهود مكافحة الإرهاب تركزت على مضايقة وحبس الصحفيين والكوميديين والسياسيين المعارضين بدلا عن الإشراف على المساجد والمدارس ، ناهيك عن اقتلاع القاعدة. حصل الجهاديون في اليمن على حرية لاعادة تجميع صفوفهم منذ عام 2006 عندما فر 23 منهم من سجن في صنعاء تديره وكالة الأمن المركزي, جهاز الأمن السياسي. وكما هو الحال في باكستان ، كانت هناك علامة إستفهام حول مصداقية جهاز الأمن السياسي ومساعدته وتشجيعه للجهاديين. ومع ذلك, في زيارتي الأخيرة إلى صنعاء أكد لي أحد مستشاري الرئيس أن تنظيم القاعدة قد صعد على جدول الأعمال منذ أن أدرك صالح أنهم وضعوه مباشرة في أذهانهم ؛ أبلغت إمرأة عجوز عن كوخ غامض بين القبور في مقبرة بالقرب من المطار، فكشفت عن مؤامرة لاسقاط طائرة الرئيس صالح. في كانون الأول / ديسمبر دفع إكتشاف مؤامرات ضد السفارتين الامريكية والبريطانية في صنعاء إلى القيام ببعض الإجراءات المباشرة النادرة ضد تنظيم القاعدة. بالحصول على دعم –معلن- إستخباراتي وتسليحي من قبل الولايات المتحدة ، قصفت طائرات يمنية أهداف حددتها الولايات المتحدة لتنظيم القاعدة. بدلا من تحويل المزيد من الأصدقاء إلى أعداء وقبل الخوض في اليمن كما يوصي السناتور جو ليبرمان -إطلاق البنادق في كل الاتجاهات وإلى جانب نظام فاشل لا يحظى بشعبية - يجب علينا النظر إلى بعض العوامل. أن حرب كسب القلوب والعقول قد تم فقدانها إلى حد ما في اليمن وذلك بفضل غزو العراق وعدم شعبية الرئيس صالح حليف الولايات المتحدة. اليمن هي موطن لكثير من الأطياف الإسلامية المختلفة, وكثير منهم من السلفيين مثل بن لادن- وهو المقابل الإسلامي للمتشددين- ولكن الغالبية العظمى منهم ليسوا جهاديين، حتى لو كانوا لا يثقون بالغرب ويرفوضن قيمه. من الممكن إبطاء إنتشار التطرف في اليمن إذا مورست ضغوط على جيران اليمن الإغنياء من دول الخليج لإستيعاب العمال المهاجرين اليمنيين, وعلى المدى الطويل، زيادة الاستثمار في البلد. نصيحتنا السياسية للرئيس صالح قد تكون أنه في حاجة إلى تحقيق اللامركزية في أسرع وقت ممكن، قبل أن ينهار البلد. من غير المرجح أن تصبح اليمن ملاذا آمنا للمجاهدين. أن القوى التي سعت إلى السيطرة على اليمن منذ القرن السادس عشر - كالعثمانيين والبريطانيين والمصريين، والاتحاد السوفياتي- تعلمت جميعها بتكلفة هائلة أن القبائل اليمنية تهتم بالمال والأرض، لا بأي أيديولوجية, سواء كانت دينية أو علمانية. في العراق تم في نهاية المطاف إنتزاع العشائر السنية من براثن تنظيم القاعدة برشوتها. أن هذا التكتيك قد ينجح في اليمن على الرغم من أن التعامل سيكون أفضل بالتأكيد لو تم على يد العرب من دول الخليج بدلاً عن من أي قوة غربية.
Read more…

Mon dernier baiser

De mon dernier baiser sur tes lèvresJe garde le goût de sang et de cendreIl condense la mort et le feuIl me fait encore descendreDans un gouffre de désir malheureuxCar ce fut l’ultime carnageDe nos sentimentsL’ultime état de mariageDe nos sensSentencieusementAu-delà de tout ce qui a été demandéDe mon dernier baiser sur tes lèvresJ’épuise le laid de la beautéJ’extrais le mal de la bontéJ’extrude le sang de la criminalitéJ’institue la beauté du crimeJe diffuse la lumière du malJe déverse le sang de la puretéPour mon dernier baiser sur tes lèvresJ’accepte que je sois coupableQu’on m’enchaîne avec le ferQu’on m’enveloppe de ton mystèreQu’on me tire comme un chienQu’on me traite comme un rienQu’on me frappe comme une semelleQu’on m’enlève les prunellesQu’on m’arrache la peauQu’on guillotine mes motsQu’on me cloue sur la croixDe ton choixDe me quitter.
Read more…
زعران واشنطن يبحثون عن زعران مثلهم ليفاوضوا

أي مهزلة هي خطة البيت الأبيض الجديدة للسخام وأي بهدلة! أي مزحة ثقيلة الدم وأي زعرنة! كيف يمكن لشلة زعران من هذا النوع أن تقود العالم؟ كيف لا يعي العالم، كيف لا يعي عالمنا العربي، كيف لا يعي الفلسطينيون مدى سقوط هذا النوع من زعران العالم الأضعف زعرنة؟ وهم على الرغم من أنهم الأضعف تجدهم يستضعفوننا! أي مصاب إذن يعم العالم والعالم العربي والفلسطينيين! زعران من أضعف الزعران يتحكمون بمصائرنا، وهم اليوم سيربطونها بخطة مهزلة تدوم سنتين! سنتان فقط حول تحديد الحدود بين فلسطين وإسرائيل يجري فيها تبادل للأراضي، ومن يقول تبادل للأراضي يقول في الوقت ذاته تشريع للمستعمرات وأسرلتها! هذه الزعرنة بل هذه السفالة في السياسة لن تمشي علينا، لأن حل هذه المسألة ممكن حسب خطة أفنان القاسم في ساعتين، ولأن الخطة تعي ضعف الزعران، وتطالب الفلسطينيين أن يعوا أيضا هذا الضعف، ويقوموا بفعلهم المصيري، وذلك بالالتفاف حول الخطة، وفرضها بقوة من أجل حل شامل وكامل في وقت لن يتجاوز الأسابيع الثلاثة. والأنكى من كل شيء ما يوهمنا الإعلام به من ضغط على الأزعر الأصغر الفلسطيني ليقبل مثله مثل الأزعر الأصغر المصري بخطة البهدلة! وَلْكُمْ يا عمي هذا الشخص مثل أخيه لا يُضغط عليهما، هما ها هنا للأمر والتنفيذ، وهذه ما هي سوى مسألة زعران فيما بينهم... أما عنا، فنحن لا نريدهما هما وأربابهما معهما الأمريكان والإسرائيليين، ما نريده أن تناقش خطة أفنان القاسم، وأن تنفذ، أن ينسى الزعران أنفسهم من أجل شعوبهم، وهم إن لم يفعلوا أرغمناهم على ذلك، وفرضنا عليهم وجهة نظرنا .نرغمهم كلهم على قبول خطة أفنان القاسم المشرفة برفعها رمحا في وجوههم، فيا بشر الكتابة تحركوا قبل فوات الأوان، يا أمة اليأس انفضي عن كاهلك حراشف التهزيم، يا شعوب العرب افرضي نفسك في التذليل، فأنت لم تُهزمي يوما، ولم تُذلي، هم الزعران الأذلاء المهزومون.ويا رؤوس الأموال في العالم العربي اتحدي مرة واحدة فقط في حياتك من أجل خدمة القضية ومَوّلي مؤتمر بال للأكاديميين من أجل تأسيس دولة فلسطين كما نريدها نحن، أو اعطينا دينا ما يساعد على عقده بالفائدة التي تطلبيها.على الأموات أن ينهضوا، وأن يتحركوا، لا نريد منهم أن يصرخوا، ولا أن يكتبوا عشرات المقالات التي هي عبارة عن مقالة واحدة سمجة في خدمة الزعران مباشرة أو غير مباشرة، نريد منهم أن يفعلوا، وفعل المقاومة الوحيد الممكن حاليا: خطة سلام أفنان القاسم.
Read more…

My FATHER and I أنا و أبي

وأنا عمري 4 أعوام : كان أبي هو الأفضلWhen I was 4 Yrs Old : My father is THE BEST.وأنا عمري 6 أعوام : أبي يعرف كل الناسWhen I was 6 Yrs Old: My father seems to know everyone .وأنا عمري 10 أعوام : أبي ممتاز ولكن خلقه ضيقWhen I was 10 Yrs Old: My father is excellent but he is short tempered.وأنا عمري 12عاما : أبي كان لطيفا عندما كنت صغيراWhen I was 12 Yrs Old: My father was nice when I was little .وأنا عمري 14 عاما : أبي بدأ يكون حساسا جداWhen I was 14 Yrs Old: My father started being too sensitive.وأنا عمري 16 عاما : أبي لا يمكن أن يتماشى مع العصر الحاليWhen I was 16 Yrs Old : My father can't keep up with modern time.وأنا عمري 18 عاما : أبي ومع مرور كل يوم يبدو كأنه أكثر حدةWhen I was 18 Yrs Old : My father is getting less tolerant as the days pass by.وأنا عمري 20 عاما : من الصعب جدا أن أسامح أبي ، أستغرب كيف إستطاعت أمي أن تتحملهWhen I was 20 Yrs Old : It is too hard to forgive my father, how could my Mum stand him all these years.وأنا عمري 25 عاما : أبي يعترض على كل موضوعWhen I was 25 Yrs Old : My father seems to be objecting to everything I do.وأنا عمري 30 عاما : من الصعب جدا أن أتفق مع أبى ، هل ياترى تعب جدى من أبي عندما كان شاباWhen I was 30 Yrs Old: It's very difficult to be in agreement with my father, I wonder if my Grandfather was troubled by my father when he was a youth.وأنا عمري 40 عاما: أبي رباني في هذه الحياة مع كثير من الضوابط، ولابد أن أفعل نفس الشيءWhen I was 40 Yrs Old: My father brought me up with a lot of discipline, I must do the same.وأنا عمري 45 عاما : أنا محتار ، كيف أستطاع أبي أن يربينا جميعاWhen I was 45 Yrs Old: I am puzzled, how did my father manage to raise all of us.وأنا عمري 50 عاما: من الصعب التحكم في أطفالي، كم تكبد أبي من عناء لأجل أن يربينا ويحافظ عليناWhen I was 50 Yrs Old : It's rather difficult to control my kids, how much did my father suffer for the sake of upbringing and protecting us.وأنا عمري 55 عاما: أبي كان ذا نظرة بعيدة وخطط لعدة أشياء لنا ، أبي كان مميزا ولطيفا.When I was 55 Yrs Old: My father was far looking and had wide plans for us, he was gentle and outstanding.وأنا عمري 60 عاما: أبي هو الأفضلWhen I became 60 Yrs Old: My father is THE BEST.جميع ما سبق إحتاج إلى 56 عاما لإنهاء الدورة كاملة ليعود إلى نقطة البدء الأولى عند الـ 4 أعوام " أبي هو الأفضل"Note that it took 56 Yrs to complete the cycle and return to the starting point "My father is THE BEST "قال تعالى:وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًاGod orders not to worship except Him and to treat one’s parents kindly. If one of them is alive and old or both are alive (and old), do not say “uff” to them and do not address them with harsh words. Be humble and compassionate and address them with nice and gentle words.وَوَصَّيْنَا الإنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًاGod urges one to treat one’s parents nicely.وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًاWorship God without associating any partner to Him, and treat your parents in a good way.
Read more…
"يا

صاحب السعادة لن تصلح البلاد بوجودكم على العرش" (سعد زغلول) في غياب الحكم المحلي، لا يمكن أن تستقر اليمن، كدولة ديمقراطية.. إذ أن أكثر المشاكل التي تواجه المواطنين الآن، هي نتيجة مباشرة لسيطرة السلطة المركزية، وفرضها لمسئوليها في المحافظات دون أن توفر أدنى الشروط الضرورية لتكوين علاقة وطيدة بين المواطن والنظام العام. عندما صدر قرار تعيين المحافظين نهاية 1991م، لم تكن حتى المعايير الوظيفية العامة قد رسخت كتقليد يمارس من أصحاب القرار السياسي.. بل برزت غشكالية جديدة تعتمد على (مؤهل) الانتماء الحزبي، إلى جانب مؤهلات أخرى كان يعمل بها قبل الوحدة.. فالطائفية - والمناطقية - ومقدار الولاء للحاكم أو الحزب ظلت تسحب نفسها على الواقع الجديد المتغير، وضمن استراتيجية السلطة أخذ في الاعتبار الموقع المؤثر لمحافظات مثل: تعز - الحديدة - عدن - حضرموت - أمانة العاصمة - مأرب - صعدة.. وتم تعديل قانون الإدارة المحلية الذي اتفق عليه قلب إعلان مايو 1990م، ليتم مسخ أحد أهم أسس التوجه نحو بنا الدولة الديمقراطية، إن الخلاف الذي نشب بين قيادتي المؤتمر الشعبي - والحزب الاشتراكي وأفرز قائمة المحافظين، وتشكيلة المحكمة العليا.. قد ألحق ضرراً فادحاً بالوطن.. فرجل مثل محمد الإرياني محافظ تعز جاء بعد توتر لعلاقة مواطني محافظة تعز بالرئيس علي عبد الله صالح، بعد إعلان موعد الإضراب العام الذي كان مزمع قيامه في 17 يوليو 91م.. وبخروج محسن اليوسفي من منصب المحافظ، بدأت مهام محمد الإرياني في ترجمة تلك العلاقة الفاضحة السابقة، وتحول سوطاً محمولاً لتنفي أحكام الامتهان، وسد بؤرة النفاذ إلى مستقبل أكثر عدلاً ومساواةً واحتراماً للحقوق.. فلم تغير واقع الحال سوى ما يتغير عند تحريك قطع الشطرنج.. فحفر الشوارع، وانفجار مجاري المياه، وتضخم مشكلة مشروع مياه تعز، وانتشار البطالة، والعبث برصيد مجلس تحسين المدينة و...و... كل ذلك ما زال قائماً: بل ابتدعت أشياء جديدة لعبت فيها الشخصية الحديثة دوراً سلبياً للغاية: فحذر المحافظ من المواطنين عبر عنه نشر عساكره في أزقة ومداخل دار المحافظة، منع المواطنين من التعبير عن آرائهم في استخدام القاعات العامة نتيجة فهم غبي للديمقراطية، وسلطة المحافظ والمؤسسات العامة وكل ذلك كان لها رد فعل غاضب.. ثم محاولة بيع (استثمار) المساحات العامة وهي القضية التي وقفت ضدها كل الأحزاب والنقابات والقوى داخل تعز، وسببت جرحاً في صدر المسئول المستثمر الذي يحاول مدفوعاً الانتقام وتشويه تاريخ نضال أسرته العريقة ليخدم السلطة ويثبت أنه رجل "مودرن" في يد الذين كان لهم فضل تعيينه، وهو بذلك يفرغ تماماً مما كان يحسب له من كونه ،فرضا، قد تعلم دروساً حضارية أيام مثل اليمن في أرقى دول العالم وأكثرها احتراماً لحقوق مواطنيها. إن الإشكالية القائمة الآن، ليست بوجود محمد الإرياني، محافظاً لتعز.. بل هي بوجود سلطة أو نظام سياسي يجعل في تركيبته كل المتناقضات ونواقض الديمقراطية.. فالحق الذي خول للسلطة أن تفرض أشخاصاً ممسوخي الإرادة ليتولوا شئون المحافظات.. هذا الحق هو نفسه الذي يخول للمواطنين علان احتجاجهم ضد نظام مركزية السلطة.. وفي هذا على الأقل حماية للحاكمين الذين يعلنون في بياناتهم السياسية أنهم يسعون لبناء يمن حديث وتطبيق البرنامج الاقتصادي، ومبدأ الثواب والعقاب.. خلال ستة أشهر (على طريقة كيف تتعلم الإنجليزية في 6 أشهر) كما أعلن ذلك الأخ الرئيس في رسالته للحكومة ووافقه عليها "ضمن تكتيك سياسي" ممثلوا الاشتراكي في مجلس الرئاسة، وربما حدث ذلك من قبيل تقليص لعب المسئولية التي يتحملها الحاكم لوحده. إن المحافظ عندما يخطئ فهو ينفذ أمر الحاكم، ومدير المديرية عندما يسرق فهو يقتدي بالحاكم، و.. مع أن نظام الحكم المحلي سيبدو أفضل مخرجاً ئتخفيف "الرتوش" التي تشوه صور الزعماء والقادة، لأن قبضتهم الآن على مفاصل السلطة وقرارات تشغيل المستوى الأدنى من أجهزتها، تضعهم وجهاً لوجه أمام المواطنين.. ومجرد الرغبة باستمرار النظام السياسي الراهن، هو ضرب من خيال، طالما أن محافظ حضرموت يصدر من صنعاء، ومحافظ شبوة من تعز، ومحافظ صعدة من أبين، ومحافظ تعز من ذمار.. هذه التركيبة أقرب لسياسة سلطة استعمارية، مستبدة، ولا يشرف أي نظام ديمقراطي اتباعها، وإذا ما أراد قادة المؤتمر الشعبي والحزب لااشتراكي أن يرتبطوا باليمنيين فعليهم التخلي عن عقلية السيطرة المركزية.. والمعروف بأن الحزب الاشتراكي في تصريحات مسئوله يناهض هذه السيطرة، ولم تبق سوى مشكلة كيف يقتنع الفريق علي عبد الله صالح كرئيس دولة أن يتخلى عن رموز الفساد الذين يستندون بشكل مباشر أو غير مباشر إلى منصبه، وبقناعته ستجد المؤتمر الشعبي يقف مع أهمية تعديل قانون الحكم المحلي ومنح المواطنين حق انتخاب المحافظ ومدير المديرية وممثليه المشرفين على سياسة التخطيط والتنفيذ. وبدون ذلك لن يقتنع المواطنون بقرارات السلطة وتعييناتها، لأن الذي يرفض دعم الحكم المحلي لن يكون قادراً على اختيار أفضل من يصلحون للمناصب الإدارية والتنفيذية.. فالموفق هو تعبير عن أمراض لا تحصى تبدأ بحب التسلط وتنتهي بممارسة العبث والسرقات، والإهمال. ولسنا بحاجة للتدليل على إدراك مستوى التخريب الذي يتم في أجهزة السلطة مركزية، ومحلية، فالذي يستلم الملايين كرشاوي لبيع الأراضي العامة في المدن يتساهل في بيع المواطنين ومشاريعهم وحقوقهم الدستورية والقانونية، والمحافظ الذي يغتال المواطن حتى في سجنه يجرد من شرف المسئولية وأمانتها.. ولو حصل مثل هذا في ظل حكم لما بقي هؤلاء المتخلفون يحكمون الشعب، ويفرخون عناصر الابتزاز داخل الوطن بأكمله. (صوت العمال 26/ 11/ 1992م عدد 1086) عبد الحبيب سالم مقبل القدسي من مواليد قرية الزبيرة (قدس) الحجرية بمحافظة تعز عام 1961م. بدأ دراسته الأولية في القرية ثم انتقل إلى الحديدة ليدرس الإعدادية وأكمل الثانوية في صنعاء. كان ضمن أول دفعة تجنيد عام 1979 "خدمة الدفاع الوطني". توظف وهو طالب ثانوي كإداري في مؤسسة سبأ للصحافة والأنباء بصنعاء. حاصل على ليسانس شريعة وقانون من جامعة صنعاء. انتقل للعمل بفرع المؤسسة بتعز، والتحق بقسم الأخبار وقسم التصحيح بصحيفة "الجمهورية". من أول الثمانينيات بدأ الكتابة والعمل كمحرر صحفي بـ "الجمهورية" . عين رئيساً لقسم التحقيقات الصحفية بصحيفة "الجمهورية" وهي مرحلة الظهور الصحفي له ولزملائه في القسم "عبد الله سعيد، عز الدين سعيد" وغيرهم، وبدأ يعرف عبد الحبيب ككاتب صحفي جريء متميز. عين نائباً لمدير تحرير صحيفة الجمهورية. بعدها تفرغ للكتابة الصحفية في أكثر من صحيفة أشهرها "صوت العمال". عضو في نقابة الصحفيين. عضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين. عضو في المنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية ورئيس فرعها في محافظة تعز. عضو في المنظمة العربية لحقوق الإنسان "القاهرة". كان واحداً من قادة لجنة الإضراب الشهير بتعز 1991م ومن قياديي المؤتمر الجماهيري بتعز. خاض انتخابات البرلمان "مجلس النواب" في انتخابات 27/ إبريل/ 1993م وفاز عن الدائرة (35) - دائرتي الانتخابية - بمدينة تعز بأغلبية جماهيرية كاسحة. استقال من مجلس النواب في 28/ 3/ 1995م وسبب استقالته بالفوضى داخل المجلس وعدم المصداقية والتستر على فساد الدولة ... إلخ. عين ملحقاً ثقافياً لليمن في جمهورية بولندا قبل ان يغادر الحياة صباح الأحد 22/ 10/ 1995م وذلك في ظروف غامضة بمحافظة صنعاء. دفن في موكب جنائزي مهيب صباح الإثنين 23/ 10/1995م بمدينة تعز. كان أكبر إخوانه وترك أربعة أبناء (إشراق، إشواق، دلال، ووائل). طبع له بعد موته كتاب "الديمقراطية كلمة مرة" وفيه جمع أصدقائه ما استطاعوا أن يجمعوه من أفضل مقالات عبد الحبيب سالم. ويعد الكتاب ثروة كتابية وسياسية وتأريخ هام لمرحلة حرجة من عمر الوطن.
Read more…

صاحب الفخامة الرئيس الامريكي باراك حسين أوباما : أبو سمراء بعد التحية والتقدير هذه رسالتي اليك لكى أحملك مسئولية تحرير العبيد في اليمن الشمالي من الأضطهاد والتمييز والعنصرية والجهل والفقر والمرض انهم ياصاحب الفخامة يعانون ظروف قاسية منذ قرون ولم تصل لهم ثورات تحرير العبيد الدينية منها أو العلمانية بسبب نخبتها الحاكمة الجائرة باعرافها التى لاتمد للرب بأي صلة. كما تعلم ياصاحب الفخامة أن ابن عبدالمطلب والفاروق عمر كان وسيكون مناصراً ليس فقط للعبيد وانماء كذلك للمحرومين والفقراء والمساكين وابن السبيل. وما الاحداث الاخيرة لأبن عبد المطلب الا رسالة الرب لحكامه العقلاء و الاقويا القادرين وكذلك وسيلة الضعيف للتعبير عن الغضب الدفين لقضايا عبيد وكذلك احرار اليمن الشمالي العنيد وما يمارس ضدهم من جرائم أبادة وتنكيل من طغاة العصر الجلادين . أن ابن عبدالمطلب حمل شعلة النور والايمان لأن حفيد عبدالمطلب قال أن العرق دساس, فمناصرة أبن عبدالمطلب من قيبل الدولة العظمى امريكا وايضاً دول العالم الاخرى لابد وأن تبداء في الحال . كما ارغب أن انوه معاليكم أن تدخل الوكالات الحكومية والغير حكومية امراً ملحاً للغاية من أجل الاسراع وانقاذ بني البشر. وذا تم أجلاء المنكوبين فلابد أن يتم الى دولة محائدة تتمتع بقوانيين حضارية وغير متعصبية دينياَ أو قومياً, كما يجب أتخاذا اجرات مشددة بخصوص حكام اليمن الجائرين وتجميد ارصدتهم المالية الثابت منها والمتحرك في البنوك والدول الغربية وكذلك العالمية . في الختام لك وللشعب الامريكي اجمل وارق التحيات في العام الجديد 2010م. انت و أنا ياصديقي لن نختلف فقد كنت العب في طفولتي مع أظلالك واطيافك ونرتل القران ونغني الاغاني ونتلفظ حروف القاف والالف ونقتسم الرغيف وناكله مع الوزف ولقد نقعت بغيابهم بعد سنيين ليس فقط الفلل العدني الحار بالماء وانما الكركدية السوداني وشربتهم واكلت بقائهم ايام مؤمرة العدو الصلف ابن الصلف فالموت بكرامة اكان على سرير أو كرسي الموت أو بالرصاص أو بحد السيف. الرئيس المنتظر د. محمد توفيق المنصوري, واذا لم اصبح رئيساً فلن انحرف فقد بشرتهم بعذب ماقبل الاخرة والقبر , وكذلك بمملكة الديك والهدهد ذات الكرامة والسلام والزهد والاستقامة , و بانهم سينشدون ملحمة حواء وآدم بحروفها الناصعة ومنها: لا للعين والنون ونهاية حرف الألف .
Read more…
While other postings give excellent information about how to recognize a run-on sentence, I will focus on a few techniques to eliminate them from your writing. These will not only help you with run-ons, but will improve your writing in many other ways, too.First, it's perfectly acceptable to begin a writing project by typing as much stream-of-consciousness material as possible. This might lead to run-ons, but at least you get your primary ideas onto the screen, from which you can begin to fashion a more polished text.With this blast of text available as the raw material, the real work begins. You need to edit your article at least once (preferably several times), with an eye towards fixing things like run-ons. To edit for stylistic improvement, you must go through phrase-by-phrase and sentence-by-sentence to decide whether you have made your point clearly and succinctly. This is how you eliminate run-ons.In this editing process, read each sentence with a "fresh" perspective. Step back from the words, so to speak, and see if each sentence contains more than one action or thought. If it does, then consider chopping the sentence into multiple sentences. If the thoughts are closely related, then use punctuation to separate the thoughts. Commas are the most common punctuation form because they are the least disruptive to the reader. Use semi-colons, colons, dashes, or elipses (...) only when you are making a very strong point.This editing process should clean up the obvious run-ons.To further refine your writing, you should read your next draft aloud. Anywhere that you would naturally pause in your speech, you should probably have punctuation. Often you will notice that at those pause points, you would actually use more words in speech to help with the transitions, or you would change the phrase slightly. Those also are signals that you need punctuation to help the reader understand that a transition is occurring. In verbal communications, we use pauses and transitional phrases; in writing we use punctuation (often in combination with transitional phrases).Example. "Johnny walked to school passing the graveyard on Maple Street where the big kids told him ghosts come out on Halloween." This sentence needs punctuation, such as: "Johnny walked to school, passing the graveyard on Maple Street, where big kids told him ghosts come out on Halloween."There is no alternative route for improving your writing than editing and re-editing. It's a hard task. But it's worth it, if you have ideas and information that you wish to share with people.SOURCE:http://www.helium.com/items/198436-rooting-out-run-on-sentences
Read more…
Ottawa International Poets and Writers for human Rights (OIPWHR)